- من صفات المادة.doc (137.0 كيلوبايت, 1480 مشاهدات)
أقدم لكم أحباب الله الصغار امتحان في درس (المادة )
من صفحة ( هـ – 6 ) إلى( هـ – 23 ) .
السؤال الأول : ضع علامة ( √ ) أو ( × ) في الفراغات التالية :
1 – المادة هي كل شيء يشغل حيز . ( )
2 – الجسم الصلب له شكل محدد . ( )
3 – الغاز يأخذ شكل الوعاء الذي يوضع فيه . ( )
4 – وحدات البناء الأساسية للمادة هو السائل . ( )
5 – ان تبريد وتسخين المادة لا يؤدي إلى تغير في حالتها . ( )
6 – الـغـاز مـادة ولـه كتلـة . ( )
7 – الحجم كمية المادة الموجودة في جسم مـا . ( )
8 – لقياس الكتلة نستخدم المسطرة . ( )
9 – يمكن أن للأجسام المختلفة أحجام متساوية
لكن كتلتهـا تكون مختلفة . ( )
10 – يمكن سكب الشراب لأن جسيماته منفصله . ( )
السؤال الثاني : حوط الأختيار المناسب :
1 – يمكن للبركة الضحلة أن تجف بسبب :
* الغيوم * الثلج * التسخين والتبخر
2 – عندما يتغير السائل إلى غاز تسمى العملية :
* التبخر * التكاثف * الكتلة
3 – جسيمات الكتاب عبارة عن :
* منفصلة * قوية الترابط * ضعيفة
السؤال الثالث : ضع الكلمة المناسبة في المكان المناسب :
قوية الترابط – ضعيفة الترابط – منفصلة
☺ الغاز جسيماته …………………………….. .
☺الثلج جسيماته ……………………………. .
☺الماء جسيماته …………………………….. .
السؤال الرابع :
أيهما أكثر كتلة كوب الماء أو كوب الهواء ؟
………………………………………….. …………………………….. .
مع تمنياتي لكم بالتوفيق .
مسروق ,
العفّة هي الامتناع من المجامعة الجنسية و (عادةً) أنشطة أخرى من الأنشطة الجنسية. العفة مؤيدة عادةً في أنواع من الاهتمامات الدينية/ أخلاقية والاهتمامات الصحية/ الاجتماعية .
هناك الكثير من الناس المؤيدين للـجنس في الـزواج فقط لأسباب دينية أو أخلاقية، ومن أشيع الأسباب هو أن العفة قبل الزواج يجاز بالحسنات. يربونالأطفالوالمراهقين والمُحْتَلِمين والناس الغير متزوجين الامتناع من الجنس حتى يتزوجون والتجهز للزواج وحياة مخلصة للزوجة. في الكثير من الثقافات الحالية والمنصرمة، القاصرون (وخاصةً القاصرات) يتوقع منهم العفة حتى الزواج والإخلاص للزوجة فيما بعد. ولذلك معنى العفة في تلك الثقافات هي الامتناع من الجنس قبل الزواج وفي الطلاق أو الافتراق.
للبعض، العفة تدل إلى الصفاء في الشخصية ويتطلبون ترك الجنس كممارسة شخصية بين الزوجان. هناك الاعتبار في بعض الثقافات أن السبب الوحيد للجنس هو التكاثر.
الرأي ذلك ليس دائما مستخدم بالمعنى المماثل للرجالوالنساء: يركز الرأي على النساء كثيراً لأسباب التشريحية، فأحياناً تكون المرأة مفحوصةطبياً (وأحياناً يكون الفحص علني) قبل الزواج كي يؤكد أن المرأة عذراء.
العفة حسنة يُتوقع من المتدينين من الكثير من الديانات، مثل الإسلاموالمسيحية. هذا عادةً يعني العفة من الجنس للغير المتزوجين والوفاء للزوجة. في الكثير من الديانات يكون هناك جماعة تمارس العفة (من الجنس تماماً والعفة من التزوج). هذه الجماعة مثل الرهبان والراهبات في المسيحية والقسيس في الكنيسة الرومانية الكاثوليكية.
1. الإيمان.. 2. التربية ..
3. التوعية .. 4. الاستعانة بالله .. 5. التشريعات .
** كتاب زاد الشباب .. كتاب التربية الإسلامية للصف العاشر ..
** قال الله تعالى : { يحسبهم الجاهل أغنياء من التعفف }(1) ،، و قال سبحانه و تعالى :
{ و ليستعفف الذين لا يجدون نكاحاً حتى يغنيهم الله من فضله }(2) ،، و قال (( صلى الله عليه وسلم)) :- " من يستعفف يعفه الله ومن يستغن يغنه الله " (3) ،،و قال : " أهل الجنة ثلاث : ذو سلطان مقسط متصدق موفق . ورجل رحيم رقيق القلب لكل ذي قربى و مسلم . و عفيف متعفف ذو عيال " (4) ..
** ومن آداب العفة : الغنى عما في أيدي الناس و عدم سؤالهم ،و الافتقار لله تعالى ، ومن استشرف لعطاء الناس صار عبداً لهم كما قال الشاعر :
أطلعت مطامعي فاستعبدتني و لو أني قنعت لكنت حرَّ اً
و قال (( صلى الله عليه و سلم )) : " من سأل و له ما يغنيه ،، جاءت مسألته يوم القيامة خدوشاً أو خموشاً أو كدوحاً في وجهه "(5) ..
** ومن آدابها : ألا يتعلق قلبه بغير الله في أي شيء ،، و أن تكون نفسه غنية فإن الغنى غنى النفس ،، قال (( صلى الله عليه و سلم )) : " ليس الغنى عن كثرة العرض ،، ولكن الغنى غنى النفس "(6) ..
** ومن آدابها : ألا يتعلق قلبه بمحبوب ،، و يهيم في حبه كمن يهيم بحب امرأة ،،
أوغلام ..
** ومن آدابها : الصبر وترك ما ينافي العفة ،، فإن النفوس تحتاج إلى الصبر ،، فمن يتصبر يصبره الله ،، فيصبر على الفقر و الحاجة ،، و يصبر على حفظ فرجه ،، و بصره ،، فإن ممن يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله ، " رجل دعته امرأة ذات منصب و جمال فقال : إني أخاف الله "(7) ،، و يصبر من لا يستطيع النكاح و يتعفف بالصوم ،، و يصبر الفقير حتى يحسبه الجاهل غنياً من التعفف ، لا يعرف بسيماه ، لا يسأل الناس إلحافاً ،، قال تعالى : { يحسبهم الجاهل أغنياء من التعفف تعرفهم بسيماهم لا يسئلون الناس إلحافاً}(8) ..
(1) [ سورة البقرة ، آية 273] .. (2) [ سورة النور ،، آية 33 ] .. (3) [البخاري :6470 ومسلم : 1053 ]
(4) [ مسلم : 2865 ] .. (5) [الترمذي : 650 وأبو داود :1626 و النسائي :2590 وابن ماجه : 1840 و اللفظ له ]
(6) [ البخاري : 6446 و مسلم : 1051 ] .. (7) [ البخاري : 660 ومسلم : 1031 ] .. (8) [ سورة البقرة ،، آية 273 ]
** ومن آدابها : الشكوى لله تعالى وحده ،، والافتقار بين يديه و دعائه ،، و التذلل له
وحده، قال تعالى عن يعقوب عليه السلام: { إنما أشكوا بثي و حزني إلى الله }(9) ..
** ومن آدابها : أن يسأل الله وحده من فضله قال تعالى : { وسئلوا الله من فضله }(10) ..
** ومن آدابها : الرغبة فيما عند الله قال تعالى : { وإلى ربك فارغب }(11) ،، ومما ورد عن تعفف بعض السلف أنه كان يسقط السوط من يده فلا يقول لأحد : ناولني سوطي (12) ، أما إذا أتاك شيء من المال بغير سؤال و لا استشراف نفس ،، فلا مانع من أخذه لقوله
(( صلى الله عليه وسلم )) : " إذا جاءك من هذا المال شيء و أنت غير مشرف و لا سائل فخذه ،، وما لا ،، فلا تتبعه نفسك "(13) ،، ومن يتعفف يعففه الله ،، ومن يستغن يغنه الله ،، و بالله التوفيق و السداد ..
يشعر بعض من أسرتهم الشهوات أن الذين سلكوا طريق العفة يعيشون المعاناة مع النفس، والحرمان من اللذائذ، ويجهل هؤلاء أن للعفة ثمرات عاجلة وآجلة، ثمرات يجنيها المرء في الدنيا، وثمرات يجنيها في الآخرة، ومن هذه الثمرات:
1- الفلاح وثناء الله تعالى ..
2- الجنة والنعيم المقيم ..
3- الطمأنينة وراحة البال ..
4- لذة الانتصار على النفس ..
(9) [ سورة يوسف ،، آيه 86 ] .. (10) [ سورة النساء ،، آية 32 ] .. (11) [ سورة الشرح ،، آية 8 ]
(12) [ مسلم : 1043 ] (13) [ البخاري : 1473 و مسلم : 1045 ]
** كتاب زاد الشباب في العلم و الآداب .. هذا الكتاب من تأليف عبد الله محمد المعتاز ،، المجلد الثاني ،، دار النشر : دار السلام بالرياض ،،الطبعة الأولى ( 1443هـ – 2022 م) ..
** موسوعة ويكيبيديا .. من الانترنت ..
** كتاب التربية الإسلامية للصف العاشر ..
في المرفقااات
بالتوفيق للجميع
و دمتم
مرفق أوراق عمل في:
الجيولوجيا الهندسية والجنائية
الجيولوجيا البيئية
الاستشعار عن بعد
نظرية الانفجار العظيم
الفرضية السديمية
مكونات النظام الشمسي
الشمس
الأرض
الحقل المغناطيسي
مرفق: ملخص الفصل الدراسي الثاني
بالتوفيق
مجموعة أوراق عمل للفصل الأول
في المرفقات
بالتوفيق
ودمتم
للفصل الدراسي الثاااني
في المرفقااات
ودمتم