شخباركم ؟؟؟ ان شـــاء الله بخير ..
لو سمحتوا يا أعضاء المدونة ..
ممكن تســـاعدوني في البحث عن تقرير الضرورات الخمس ,,
و جزاه الله خير اللي بيساعدني ,,
و الســـــــــــموحة
لكم مني كل الاحترام و التقدير ..
1-لا
2-نعم
3-إلى الحديث المتواتر واحديث الاحاد
استخرج : صفحة 45
المتواتر لغة : هو التتابع وهو مجيء الواحد بعد الآخر ,يقال تواتر المطر أي تتابع نزوله
لاحظ:
مالعدد الذي ……؟ قد اختلف فيه ومن الآراء الراجحة أن أقل الكثرة هو ما زاد على الحديث المشهور وهم ثلاثة أي مافوق الثلاثه وقد حدد بعض أهل العلم عدد طرق المتواتر بالأربعة، وبعضهم عيَّنه بالخمسة ، وبعضهم عيَّنه بالعشرة، وبعضهم بالأربعين ، وبعضهم بالسبعين، إلى غير ذلك، والذي عليه الأكثر هو العدد الذي يحصل به اليقين ( هذا شرح للتوضيح وانتوا شوفوا شو يميل له استاذكم وانا نقلت كلام العلماء)
مالأمور التي …….؟ التقوى – الصلاح- الشهرة والاستفاضة
حكم الحديث المتواتر: صفحة 46
لماذا يفيد الحديث المتواتر العلم اليقيني؟ بسبب شروطه وعدالة رواته التي أدت إلى التصديق به وكأننا نراه
( ومثال للتوضيح في قوله تعالى ( ألم ترى كيف فعل ربك بأصحاب الفيل) فهذا خبر متواتر فأنزله الله منزلة الرؤية عندما قال ( ألم ترى) مع إنه خبر ) وذلك لتواتر هذا الخبر
قارن :
المتواتر: أقل النقل يكون مافوق الثلاثة ومن حيث المصداقية يفيد العلم اليقيني الذي لا مجال للشك فيه
الإشاعة: من شخص واحد تبدأ في الغالب ومن حيث المصداقيه يكون الشك والكذب سمته
استخرج: صفحة 47
الآحاد لغة: جمع أحد بمعنى الواحد ويقال خبر الواحد أي ما يرويه شخص واحد
المشهور لغة: اسم إذا مفعول من (شهرت الأمر) إي إذا اعلنته وأظهرته وسمي بذلك لظهوره
استخرج صفحة 48
العزيز لغة: صفة مشبهة من عزّ يعزّ يقال عزّ فلان أي قوي واشتد وكذلك يقال على الشي إذا قلّ وندر
( وسمي بذلك لقلة وجوده وندرته وأما لقوته بمجيئه من طريق آخر)
حل التقويم : صفحة 49
السؤال الأول:
1-عثمان بن عفان، علي بن أي طالب ، أنس بن مالك ، الزبير بن العوام، أبو هريرة ، طلحة بن عبيد الله، سعيد بن زيد، سعد بن أبي وقاص، معاذ بن جبل، أبي عبيدة بن الجراح رضوان الله عليهم
السؤال الثاني:
1-عن أبي هريرة رضي الله عنه: لكل نبي دعوة فأريد إن شاء الله أن أختبيَ دعوتي شفاعة لأمتي يوم القيامة
2-عن جابر بن عبد الله قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من قال حين يسمع النداء اللهم رب هذه الدعوة التامة والصلاة القائمة آت محمدا الوسيلة والفضيلة وابعثه مقاما محمودا الذي وعدته إلا حلت له الشفاعة يوم القيامة
3-عن عوف بن مالك الأشجعي يقول قال رسول الله صلى الله عليه وسلم أتدرون ما خيرني ربي الليلة قلنا الله ورسوله أعلم قال فإنه خيرني بين أن يدخل نصف أمتي الجنة وبين الشفاعة فاخترت الشفاعة قلنا يا رسول الله ادع الله أن يجعلنا من أهلها قال هي لكل مسلم
4-عن جابر قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول إن شفاعتي يوم القيامة لأهل الكبائر من أمتي
5-عن عمران بن الحصين عن النبي صلى الله عليه وسلم قال ليخرجن قوم من النار بشفاعتي يسمون الجهنميين * ( صحيح ) وأخرجه البخاري
إختاروا أي ثلاثة وجميعها صحيحة
السؤال الثالث:
قارن
الحديث المتواتر من حيث عدد الرواة أن أقل الكثرة أربع أشخاص (على أحدالآراء الراجحه ) ومن حيث حكمه يفيد العلم الضروري اليقيني
حديث الآحاد: ما كان أقل من المتواتر ومن حيث حكمه يفيد العلم النظري أي العلم المتوقف على النظر والاستدلال
السؤال الرابع:
حلوه انتوا والمدرس عشان تتعلمون طريقة الحكم وتخريج الحديث ما ينفع الحل النظري
السؤال الخامس:
الحديث المشهور: من حيث عدد الرواة ثلاثة فأكثر مالم يبلغ حد التواتر ومن حيث حكمه راجع إلى اجتهاد المحدثين بعد دراسة أسانيدها فمنها الصحيح والضعيف والموضوع والحسن
الحديث العزيز من حيث عدد الرواة لا يقل رواته عن اثنين ومن حيث حكمه راجع إلى اجتهاد المحدثين بعد دراسة أسانيدها
الحديث الغريب من حيث عدد الرواة ما ينفرد بروايته راو واحد ومن حيث حكمه راجع إلى اجتهاد المحدثين بعد دراسة أسانيدها
وآخر دعوانا ان الحمدلله رب العالمين
بحث عن …
عمل الطالب
بأشراف الأستاذ
سيد التابعين في زمانه ومقدّمهم أمانة في نقل السنة عن
الصحابة، وفقهاً في دين الله عز وجل وزهداً في الدنيا،
وصدعاً بالحق واستعلاءً بالإيمان والعلم على حطام
الدنيا، ورهبة السلطان. قال الزهري: جالسته سبع حجج
وأنا لا أظن عند أحد علماً غيره، وقال محمد بن إسحق
عن مكحول قال: طفت الأرض كلها في طلب العلم، فما
لقيت أعلم من سعيد بن المسيب، أما الإمام احمد فيقول:
سعيد بن المسيب أفضل التابعين، وقال علي بن المديني:
إذا قال سعيد: مضت السنة فحسبك منه، وهو عندي أجل
التابعين.
(*) هو سعيد بن المسيب أبو محمد القرشي المخزومي عالم المدينة وسيد التابعين في زمانه، ولد لسنتين مضتا من خلافة عمر رضي الله عنه وقيل لأربع مضين منها بالمدينة. رأى عدداً من الصحابة، وروى عن كثير وروى عنه خلق. روى سفيان الثوري عن عثمان بن حكيم سمعت سعيد بن المسيب يقول: ما أذّن المؤذن منذ ثلاثين سنة إلا وأنا في المسجد، أخرج ذلك صاحب الحلية وقال الزهري في السير: إسناده ثابت. توفي رحمه الله سنة أربع وتسعين للهجرة.
أما أبو محمد سعيد بن المسيب بن حزن المخزومي؛ كان من الممتحنين، امتحن فلم تأخذه في الله لومة لائم، صاحب عبادة وجماعة وعفة وقناعة، وكان كاسمه بالطاعات سعيداً، ومن المعاصي والجهالات بعيداً.
عن بكر بن خنيس، قال: قلت لسعيد بن المسيب وقد رأيت أقواماً يصلون ويتعبدون: يا أبا محمد ألا تتعبد مع هؤلاء القوم? فقال لي: يا ابن أخي إنها ليست بعبادة، قلت له: فما التعبد يا أبا محمد? قال: التفكر في أمر الله والورع عن محارم الله وأداء فرائض الله تعالى.
عن صالح بن محمد بن زائدة: أن فتية من بني ليث كانوا عباداً وكانوا يروحون بالهاجرة إلى المسجد ولا يزالون يصلون حتى يصلي العصر، فقال صالح لسعيد: هذه هي العبادة لو نقوى على ما يقوى عليه هؤلاء الفتيان، فقال سعيد: ما هذه العبادة ولكن العبادة التفقه بالدين والتفكر في أمر الله تعالى
حدثنا عمران بن عبد الله بن طلحة الخزاعي، قال: أن نفس سعيد بن المسيب كانت أهون عليه في ذات الله من نفس ذباب. أعطاهم حدثنا الحسن بن عبد الله بن سعيد، قال: حدثنا محمد بن عمرو بن سعيد البصري، قال: حدثنا محمد بن زكريا، قال: حدثنا عبد الله بن محمد،، قال: حدثنا سعيد بن المسيب، قال: ما أكرمت العباد أنفسها بمثل طاعة الله عز وجل، ولا أهانت أنفسها بمثل معصية الله، وكفى بالمؤمن نصرة من الله أن يرى عدوه يعمل بمعصية الله.
حدثنا ابن وهب، قال: أخبرني ابن جريج أن عبيد الله بن عبد الرحمن أخبره، أنه سمع سعيد بن المسيب، يقول: يد الله فوق عباده فمن رفع نفسه وضعه الله، ومن وضعها رفعه الله. الناس تحت كنفه يعملون أعمالهم فإذا أراد الله فضيحة عبد أخرجه من تحت كنفه فبدت للناس عورته
عن يحيى بن سعيد: أن سعيد بن المسيب كان يكثر أن يقول في مجلسه اللهم سلم سلم.
عن ابن حرملة، قال: حفظت صلاة ابن المسيب وعمله بالنهار، فسألت مولاه عن عمله بالليل، فأخبرني فقال: وكان لا يدع أن يقرأ بصاد والقرآن كل ليلة، فسألته عن ذلك فأخبرني فقال: أن رجلاً من الأنصار صلى إلى شجرة فقرأ بصاد فلما مر بالسجدة سجد وسجدت الشجرة معه فسمعها تقول: اللهم أعطني بهذه السجدة أجراً، وضع عني بها وزراً، وارزقني بها شكراً، وتقبلها مني كما تقبلتها من عبدك داود.
أخبرنا علي بن زيد بن جدعان، قال: قيل لسعيد بن المسيب: ما شأن الحجاج لا يبعث إليك ولا يهيجك ولا يؤذيك، قال: والله لا أدري غير أنه صلى ذات يوم مع أبيه صلاة فجعل لا يتم ركوعها ولا سجودها فأخذت كفاً من حصباء فصحبته بها. قال الحجاج: فما زلت أحسن الصلاة
عن يحيى بن سعيد، عن سعيد بن المسيب أنه كان للأوابين غفوراً، قال: الذي يذنب ثم يتوب ثم يذنب ثم يتوب ولا يعود في شيء قصداً. .
عن علي بن زيد، عن سعيد بن المسيب، أنه قال: قد بلغت ثمانين سنة وما شيء أخوف عندي من النساء.
عن ابن زيد، عن سعيد بن المسيب أنه قال: قد بلغت ثمانين سنة ولا شيء أخوف عندي من النساء وكان بصره قد ذهب.
عن علي بن زيد، عن سعيد بن المسيب قال: ما أيس من الشيطان من شيء إلا أتاه من قبل النساء، وقال: أخبرنا سعيد وهو ابن أربع وثمانين وقد ذهبت إحدى عينيه وهو يعشو بالأخرى: ما شيء أخوف عندي من النساء.
.
عن إبراهيم ابن عبد الله الكتاني، أن سعيد بن المسيب زوج ابنته بدرهمين.
عن ابن أبي وداعة، قال: كنت أجالس سعيد بن المسيب ففقدني أياماً فلما جئته قال: أين كنت? قال: توفيت أهلي فاشتغلت بها، فقال: ألا أخبرتنا فشهدناها، قال: ثم أردت أن أقوم فقال: هل استحدثت امرأة، فقلت: يرحمك الله ومن يزوجني وما أملك إلا درهمين أو ثلاثة، فقال: أنا، فقلت: أو تفعل، قال: نعم، ثم حمد الله تعالى وصلى على النبي صلى الله عليه وسلم وزوجني على درهمين أو قال: ثلاثة قال: فقمت ولا أدري ما أصنع من الفرح فصرت إلى منزلي وجعلت أتفكر ممن آخذ وممن أستدين فصليت المغرب وانصرفت إلى منزلي واسترحت وكنت وحدي صائماً فقدمت عشائي أفطر كان خبزاً وزيتاً، فإذا بآت يقرع، فقلت: من هذا? قال: سعيد، قال: فتفكرت في كل إنسان اسمه سعيد إلا سعيد بن المسيب فإنه لم ير أربعين سنة إلا بين بيته والمسجد فقمت فخرجت فإذا سعيد بن المسيب فظننت أنه بدا له، فقلت: يا أبا محمد إلا أرسلت إلي فآتيك، قال: لأنت أحق أن يؤتى، قال: قلت: فما تأمر، قال: إنك كنت رجلاً عزباً فتزوجت فكرهت أن تبيت الليلة وحدك وهذا امرأتك فإذا هي قائمة من خلفه في طوله، ثم أخذها بيدها فدفعها بالباب ورد بالباب فسقطت المرأة من الحياء فاستوثقت من الباب ثم قدمتها إلى القصة التي فيها الزيت والخبز فوضعتها في ظل السراج لكي لا تراه ثم صعدت إلى السطح فرميت الجيران، فجاءوني فقالوا: ما شأنك? قلت: ويحكم زوجني سعيد بن المسيب ابنته اليوم وقد جاء بها على غفلة، فقالوا: سعيد بن المسيب زوجك? قلت: نعم، وهاهي في الدار، قال: فنزلوا هم إليها وبلغ أمي فجاءت، وقالت: وجهي من وجهك حرام إن مسستها قبل أن أصلحها إلى ثلاثة أيام، قال: فأقمت ثلاثة أيام ثم دخلت بها فإذا هي من أجمل الناس، وإذا هي من أحفظ الناس لكتاب الله وأعلمهم لسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأعرفهم بحق الزوج، قال: فمكثت شهراً لا يأتيني سعيد ولا آتيه، فلما كان قرب الشهر أتيت سعيداً وهو في حلقته فسلمت عليه فرد علي السلام ولم يكلمني حتى تقوض أهل المجلس فلما لم يبق غيري، قال: ما حال ذلك الإنسان، قلت: خيراً يا أبا محمد على ما يحب الصديق ويكره العدو، قال: إن رابك شيء فالعصا فانصرفت إلى منزلي فوجه إلي بعشرين ألف درهم، قال عبد الله بن سليمان: وكانت بنت سعيد بن المسيب خطبها عبد الملك بن مروان لابنه الوليد بن عبد الملك حين ولاه العهد فأبى سعيد أن يزوجه فلم يزل عبد الملك يحتال على سعيد حتى ضربه مائة سوط في يوم بارد وصب عليه جرة ماء وألبسه جبة صوف. قال عبد الله: وابن أبي وداعة هذا هو كثير بن عبد المطلب بن أبي وداعة
حدثنا الهيثم بن علي، قال: حدثنا يحيى بن سعيد بن المسيب، قال سعيد: دخلت المسجد ليلة أضحيان، قال: وأظن أن قد أصبحت فإذا الليل على حاله فقمت أصلي فجلست أدعو فإذا هاتف يهتف من خلفي يا عبد الله قل، ما أقول? قال: قل: اللهم إني أسألك بأنك مالك الملك وأنك على كل شيء قدير وما تشأ من أمر يكن . قال سعيد: فما دعوت بها قط بشيء إلا رأيت نجحه
حدثنا يعقوب بن المسيب، قال: دخل المطلب بن حنظب على سعيد بن المسيب في مرضه وهو مضطجع فسأله عن حديث، فقال: أقعدوني فأقعدوه، قال: إني أكره أن أحدث حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنا مضطجع
.
حدثنا سفيان بن عيينة، قال: قال سعيد بن المسيب: أن الدنيا نذلة، وهي إلى كل نذل أميل، وأنذل منها من أخذها بغير حقها، وطلبها بغير وجهها، ووضعها في غير سبيلها.
حدثني يحيى بن سعيد، قال: سمعت سعيد بن المسيب، يقول: لا خير فيمن لا يريد جمع المال من حله يعطي منه حقه ويكف به وجه عن الناس.
عن يحيى ابن سعيد، عن سعيد بن المسيب، قال: لا خير فيمن لا يحب هذا المال يصل به رحمه ويؤدي به أمانته ويستغني به عن خلق ربه.
عن يحيى بن سعيد، عن سعيد بن المسيب: أنه مات وترك ألفين أو ثلاثة آلاف دينار وقال: ما تركتها إلا لأصون بها ديني وحسبي.
رواه الثوري عن يحيى بن سعيد، عن سعيد، وقال: ترك مائة دينار، وقال: أصون بها ديني وحسبي.
عن محمد بن عبد الله بن أخي الزهري، عن عمه، عن سعيد المسيب، قال: من استغنى بالله افتقر الناس إليه.
عندما يقع العالم في حمأة الغفلة فيشرع يطوف حول ذاته وعلمه وكفى، قال: "يد الله فوق عباده، فمن رفع نفسه وضعه الله، ومن وضعها رفعه الله، الناس تحت كنفه يعملون أعمالهم، فإذا أراد الله فضيحة عبد أخرجه من تحت كنفه فبدت للناس عورته". وما ربك بظلام للعبيد.
رحم الله عالم المدينة الذي اجتمع له –بفضل الله عز وجل- العلم والعمل، وأداء حق العلم في التعليم والبيان والصدع بالحق، والخشية الصادقة لرب العالمين، ثم اليقظة التي يمدها إيمانه وعقله، فلم يقع –وهو المنصرف إلى العلم والعبادة- في شيء من الخداع والأحابيل، وكان –وهو التقي الورع- لكل صغيرة أو كبيرة بالمرصاد.
1- www.saaid.net/minate/106.htm
2-صور من حياة التابعين
3-سير أعلام التابعين
4- كتاب نزهة السامعين في رواية الصحابة عن التابعين
5-خلفاء الرسول عليه الصلاة والسلام
6- طبقات الأسماء المفردة عن الصحابة والتابعين
مع تحيات جلكسي92
أرضي ربي .. فالتفوق طاعة لله رب العالمين
وأرضي أهلي .. فما أحب المتفوق لأهله
وأنصر أمتي .. فأمتنا تحتاج للعلماء والمهرة في كل التخصصات ، ولن تنال أمتنا عزتها إلا بالعلم
وأرضي طموحي .. فما أقرب أن ينال المتفوق حلمه ، وما أعجز أن يحقق الكسول هدفه
فهيا نصنع مستقبلنا بتفوقنا
ثانياً – معوقات التفوق:
السرحان
الحلول:
ابدأ المذاكرة بالصعب
ارفع صوتك وردد بصوت مرتفع
عدم الرغبة في المذاكرة
الحلول:
تذكر هدفك من المذاكرة
تذكر يوم الامتحان .. ووضعك وسط زملائك وأهلك
الملل:
الحلول:
غير شكل مكان المذاكرة كل فترة
الترفيه عند الانتقال من مادة لأخرى
النسيان
الحلول:
كرر حفظك ، أكثِر من الكتابة
لا تذاكر وأنت مجهد ، واختر وقتاً تكون فيه مستريحاً
ثالثاً – هيأ نفسك معنوياً:[/color]
أفضل أوقات المذاكرة بعد صلاة الفجر ، وبعد صلاة العصر ، حيث يكون الجسم قد أخذ قسطاً من الراحة
احرص على رضا الوالدين .. فهو فعلا طريق السعادة
تعلم أن تتذلل لربك وتستعين به .. ووضوح نيتك في المذاكرة .. تجعلك صاحب همة عالية
احذر أصدقاء السوء .. واجعل أصحابك من المتفوقين .. أصحاب الأخلاق العالية ، فالمرء يُعرف بأصحابه
[color=#FF0000]رابعاً – الدعاء سلاح المؤمن:
فالدعاء .. هو الشي الفعال في علاقة المسلم بربه ، وعندما تقول يا رب ، يرد مولاك "لبيك عبدي" ، فأكثر من الدعاء والوقوف على باب مولاك
(وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ) (البقرة:186)
قبل المذاكرة:
"اللهم لا سهل إلا ما جعلته سهلا ، وأنت تجعل الحزن إذا شئت سهلا"
بعد المذاكرة:
اللهم إني استودعك إياه – أي ما ذاكرته – أمانه عندك ، فرده إليّ وقت حاجتي إليه
عند النسيان:
"اللهم يا جامع الناس ليوم لا ريب فيه .. اجمع عليّ إجابتي"
خامساً – تذكر يوم النتيجة:
فأسعد يوم في حياة الطالب يوم يجد نتيجته ناجح ومتفوق
وأتعس يوم في حياة الطالب يوم يجد نتيجته راسب وله دور ثان
من تعب وكد وسهر .. كان من الناجحين .. فما أسعده
ومن ضيع وقته على المقاهي ، وأمام التليفزيون وصحبة السوء .. كان من الراسبين .. فما أتعسه
والكل يسأل سؤالا واحدا : ماذا فعل فلان؟ .. الأهل والأقارب والجيران والزملاء يسألون عنك .. ماذا كانت نتيجتك؟
أخي الحبيب أختي الحبيبه
تجهزوا ليوم الامتحان .. ولا تنسوا الامتحان الأكبر .. امتحان الآخرة.
مع تمنياتي للجميع بالتوفيق والنجاح
ولا تنسونا من الدعاء
تحياتي
شخباكم
مابطول ف الكلام
بغيد مقدمه وخاتمه
الموضوع إعجاز القرآن الكريم
بلييييييز اول طلب عندي ف المدونة