الوسم: الثااني-

من فوائد التي استفادها الكاتب
– التعليم
– الحنين إلى الوطن
البيت الذي يتلو بيت علي (البيت في الحقيقة للإمام الشافعي )
تغرب عن الأوطان في طلب العلىوسافر ففي الأسفار خمس فوائـد
تفريـج هـم واكتسـاب معيشـةٍوعلـمٍ وآدابٍ وصحبـة مـاجـد

– قال الشاعر لا يمتطي المجد من لا يركب الخطرا ….
– ما مدى توافق ما يدعو إليه الشاعر مع سيرة الكاتب (الطيب صالح)
– كلا من الكاتب والشاعر يشعران بالحنين إلى الوطن ورغم ذلك كله لابد من الاغتراب لبلوغ المجد
بيت شوقي
كلاهما يشعر بالحنين والشوق للوطن

أتعلم
أسباب حديث الكاتب عن نفسه واسترجاعه لذكرياته بعد عودته :
• ليعبر عما في نفسه من لهفة وشوق فشتان ما بين الحياة هناك بعيدا عن حضن الأهل والعشيرة وبين وبلد دراسته فهنا الدفء وهناك البرود
أهم الصعوبات التي عانى منها الكاتب في غربته .
• معاناة الفقد والحرمان من دفء العشيرة واجتماع الأسرة أما الحياة تنبض في وطنه .
استخرج الجمل الخبرية في الفقرة الثالثة :
الجمل الخبرية
وأرخيت أذني للريح
ونظرت خلال النافذة إلى النخلة القائمة في فناء دارنا
واستيقظت ثاني يوم لوصولي
سمعت هديل القمري

أستخرج الضمائر المتصلة (الفقرة الأولى لم أجد ضمائر غائب ولكن وجدت بكثرة في الفقرة الثانية )
الكلمات الضمير نوعه (متكلم / غائب
عدت ت/ تاء الفاعل متكلم
عني ي / يا المتكلم متكلم
كنت ت/ تاء الفاعل متكلم

السيرة الغيرية
ص 23
لأن الكاتب تحدث عن نفسه من خلال بعض …..(الأحداث ) التي مر بها في حياته ووصف الأحداث و الوقائع بصدق ومباشرة وبلهجة اعترفية ، وموظفا الجمل الخبرية والجمل الإنشائية وأكثر من استخدام ضمير المتكلم .
أتأكد من معرفتي
ميز الوصف في الجمل التالية
تشهد جدرانها على ترهات حياتي (وصف شاعري )
أنظر إلى جذعها القوي المعتدل (وصف واقعي )
عدت إلى أهلي بعد غيبة طويلة (وصف واقعي )
للريح وشوشة مرحة ( وصف شاعري )
كنت سعيداً تلك الأيام كطفل يرى وجهة في المرآة (وصف شاعري )

أطبق
نوع السيرة
ذاتية
أذكر تجربة صاحبها
هنا يعبر عن مدى راحته حين يشتري الطيور فيطلقها حرة وكأنه أسير مثلها فيشعر بحريتها فيه .
دواعي كتابتها
البحث عن الحرية المنشودة والشوق إليها
أستخرج ثلاث جمل خبرية
1- كنت أهرول إلى السوق المختص بيعها
2- كان مصابا بجناحيه فيما يطلق عليه .
3- كانت لعبتي الحلوة جديدة .
جملة إنشائية
ويالحسرتي (أسلوب تعجب )