التصنيفات
القسم العام

أهمية التربية الفنية -للتعليم الاماراتي

عن التربية الفنية
——————————————————————————–

و في عصرنا الحاضر ، حافلة بالتغيرات الفنية المختلفة العفوية منها، والتلقائية فكثير ما نجد الإنسان ينحت و يرسم . يتعامل مع الفن بعشق ، ومحبة وحنان . وذلك ليكون شخصيته الإجتماعية ، والحضارية . خاصة ، وأن الفن ، في عصرنا ، أصبح كلمة على ألسنة الناس ، ولحنآ يدخل أعماقهم ، فيطربهم ، ويهز مشاعرهم ؛ ورمزا من رموز الوعي ، والذوق والثقافة (المتاحف ـ المجلات ـ اللوحات..} من هنا يبرز إفتخار الأمم و الشعوب بفنانيها و مفكريها ، مثلما تفتخر بقياديها وحكامها (ميشل انجول في إيطاليا له نفس أهمية يوليوس قيصر).

نعم للفن أهمية كبرى لا غنى عنها أبدا ، فهو .

يمس خصائص حياتنا اليومية ، كالملبس و المسكن والاثاث . فأي نشاط إنتاجي أو صناعي يخلو من الذوق الفني ، و الإبداع المحبب ، هو إنتاج رتيب أو رخيص . وأية صورة طبيعية تبدو حولنا خالية ، من مسحات السحر و الجمال ، هي صور جافة وميتة فلا يمكن أن نتصور الأرض دون أن تنبت أخضرا أو شجرا ، ولا يمكن أن نتصور السماء رمادية اللون . ولا كل الوجوه الإنسانية صور مكررة دون تغيير . و المباني لونها كلون الطين.

وكذلك ، لا يمكن تصور إنعدام الخط ، واللون ، فيا لها من حياة إنسانية تحيط بها هذه البيئة المحطمة الهشمة ! إنه الإنسان ، في مثل هذا الواقع ، سيلجأ إلى إرتكاب الجرائم ، وإعتناق الشر طريقا..

لأن الذوق الجمالي مغروس في الإنسان منذ وجد ، فهو لا يقدر أن يعيش بدونه ، ولا يرضى بشيء آخر بديلا عنه منذ طفولته . ومنذ أن درج على الأرض ، أخذ الفن يناجيه ، وأصغى هو بدوره إليه.

من هنا ، أصبح لزاما علينا أن نهتم بالفن و الإبداع ؛ ننميه في أطفالنا الصغار ، وهم على مقاعد الدراسة ، أو في غرفة في البيت ، نرعاهم ، ونوجههم ، دون المساس في جوهر تعبيرهم ؛ نؤمن لهم كل ما يلزم ، من أجواء و مواد و خامات ، لكي يكون بإستطاعتهم العطاء ، العطاء النافع و البناء . لأن في الفن ، يرى الطفل شخصيته المستقلة ، ويرى ذاته القادرة ، عدا عن تهذيب العقل وصقل الروح.

الطفل ولد مع التعبير و الحركة والخلق ، فهو منذ إيقاعه الأول ، إيقاع الحركة و المشي ، يلصق القلم على الورقة معطيا خطوطا عشوائية ، ليس لها إيقاعي خاص ؛ وتطورت هذه الخطوط ، مع التقدم الزمني و الإجتماعي للطفل ، حتى أصبحت خطوطا متشابكة في كل الإتجاهات ؛ فكان أن ظهرت بوادر الرسم البندولي المتشابك ، يرسمها وهو منبطح على بطنه ، وكأنه يمارس الرسم بجسمه كله . إنطلاقا من هذه الخطوط ، وهذا التعبير ندعو إلى الإهتمام بأطفالنا من خلال التربية الفنية.

هذه المادة التي يجب أن نعممها ، على المراحل الدراسية الإبتدائية و المتوسطة ، ويجب أن نعممها في كل المؤسسات التربوية العامة والخاصة . لا من أجل أن نصنع من هؤلاء الأطفال فنانين ورسامين ؛ بل ،لكي يمارس الأطفال عملية الرسم والتلوين بحرية وعفوية ؛ ليتذوقوا ما في هذه الممارسة من متعة للشعور وللتفكير ؛ خاصة وأن الفن لم يعد يقتصر على الفنانين المحترفين ، ولا على المتاحف ، وصالات العرض ، بل دخل حياتنا العامة والمدرسية ، وأصبح وسيلة تربوية أساسية ، يلعب دورا مهما في بناء الشخصية الإنسانية المتكاملة . فالقصد إذا من برامج الرسم و التلفزيون في المدارس ، هو شحذ حواس الولد الطرية ، و إيقاظ نشاطه الفكري الحر.

ومن الخطا ، إعتبار الرسم ، في المدارس ، عملية يتلقن فيها التميذ عادات و طرائق يدوية في نسخ الطبيعة والأشكال ؛ بل القصد هو أن يكتسب خصالا نفسية ، تتأصل في شخصيته ، وتصبح من طبائعه الأساسية ؛ إذ أن هذه الخصال تنمو وتتطور مع الولد ، إذا أحيط بجو الحرية و التفهم عن طريق ممارسة اللعبة الفنية . لذلك ، أعتبر أن وجود معلم الرسم الكفوء في مدارسنا قضية لها أهميتها الكبرى ، لأنه لا قيمة لمادة التربية الفنية من غير موجهها ومدبرها.

وإعداد هذا المعلم تتطلب أمور كثيرة : منها ما هو نظري ، ومنها ما هو عملي ، ووضعه أيضا في أجواء المعارض الفنية والمحترفات المتطورة.

إن رسوم الأطفال تحمل حالات (الأنا) بأبسط معاني فرحها و أحزانها . و علينا كمعلمين وكمربين أن نحترم عطاء الطفل ، وأن نوجه تصوراته برفق وحنان . إذ في هذا العطاء ، تنمو حضارتنا الفنية ، و تصبح البيئة أفضل مما كانت عليه ، لأن الطفل يعتاد خدمة الحضارة ، وهو على مقاعد الدراسة.

المعلم لا يعلم الطفل الفن كفن ، و الرسم كرسم ، بقدر ما يعلمه الملاحظة ، ولفت النظر ، بغية تنمية قدراته ، فهو ليس بحاجة إلى نظريات ومبادىء بل هو أحوج مايكون الى المحادثة ، والتشجيع ، لنعلم الطفل كيف يفكر ، ويبتكر بحرية ، ولنلاحظ إنتاجه بحذ ر من غير مساس مباشر ، فنكسبه فيما بعد رجلا يعتاد التفكير ، و الإبتكار بحرية تامة.

هذه الملامح التربوية في التعبير الفني ، كان قد أوصى بها المجمع العالمي للتربية الفنية في مؤسسة اليونيسكو العالمية ، حيث دعا إلى ترك حرية العمل الفني لدى الأطفال ، وإحترام إنتاجهم و تطوير عملية الإبداع لديهم.

ثم دعا لتنمية الذوق الفني داخل المدرسة والفرقة و خارجها

منقول

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
القسم العام

مطوية عن التربية الفنية !!! مدارس الامارات

مطوية عن التربية الفنية !!!
أهداف التربية

أولاُ: أهداف أساسية (( جوهرية ))

تقيم المفاهيم القادرة على تنشيط الوعي والإحساس.
المساعدة على التعبير عن الأحاسيس والمشاعر.
الإدراك الشامل للعالم المحيط.

ثانياً: أهداف ثانوية (( وسيطة ))

وسيلة لشغل أوقات الفراغ.
وسيلة لتنمية المهارات العضلية.
وسيلة لاحترام العمل اليدوي.
وسيلة للتنفيس عن المشاعر والانفعالات المكبوتة .
وسيلة لتنمية القدرات الابتكارية .
وسيلة لتأكيد القيم الاجتماعية.
وسيلة لتأكيد القيم الأخلاقية والدينية.

الفن والجمال

الفن إذا هو ثمرة العملية الإبداعية ،ومن سماته الجمال ولكنه جمال صنعه الإنسان وشكله بفكره وأحاسيسه.
والجمال يعني الشمولية،وهو شيء أشمل من الفن يعني الحسن والمسرة والبهجة التي يدركها الإنسان في كل ركن من أركان هذا العالم الذي شكله الخالق الأعظم لكشف قوانين جمالية في الطبيعة.
وإذا تعرضنا إلى كلمة الجمال فهي غير قابلة للتحديد وهي صيغة تؤثر في الإحساس الجماليوتعمل على إثارة الانفعالات الجمالية .ولإحساس بالجمال صيغة يمتاز بها الإنسان عن سائر المخلوقات وهذه الخاصية موزعة بين البشر ولكن على نسب متفاوتة من المستويات المختلفة.
أهمية الفن للفرد والمجتمع

1. الفن وسيلة لدراسة التراث الحضاري وتذوقه.
2. الفن وسيلة لإدراك وتأمل البيئة المحيطة بالفرد.
3. الفن وسيلة للتعبير عن النفس وتكامل الشخصية.
4. الفن وسيلة لتأكيد القيم الاجتماعية السليمة.
5. الفن وسيلة من أهم وسائل شغل أوقات الفراغ وهواية مريحة.
6. الفن وسيلة لتدعيم الجانب الاقتصادي.

اليكم المطوية
منقولة نفع الله بها

الملفات المرفقة

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف السادس

تقرير عن عزوف الشباب عن المهن الفنية والصناعية لمادة الاجتماعيات للصف السادس للصف السادس


من المشكلات التي يعاني منها شبابنا العربي مشكلة العزوف عن الاشتغال بالأعمال اليدوية . وتبدو هذه الظاهرة في تحاشي كثير من الشباب الالتحاق بالأعمال والمهن والحرف الفنية كالنجارة والسباكة والحدادة والبرادة وغير ذلك
ويشعر الشاب بالخجل والعار من ممارسة مثل هذه الأعمال ، ويفضل عليها الأعمال الكتابية والمكتبية ، وإن كانت لا تدر عليه إلا ربحاً قليلاً جداً . فعلى الرغم من ارتفاع أجور المهن والحرف الفنية ارتفاعاً كبيراً إلا أن الشباب مازال يمتنع عن الالتحاق بهذه الأعمال وينظر إليها نظرة إحتقار وامتهان
ولقد أدى هذا العزوف إلى حدوث نقص كبير في العمالة الفنية في عالمنا العربي ، وأصبحنا في حاجة ماسة إلى وجود أعداد متزايدة من العمالة الماهرة ونصف الماهرة وذلك لسد احتياجات مشاريع التنمية والمشاريع العمرانية والإنتاجية الخاصة والعامة . وأدى ارتفاع مثل هذه العمالة في أجورها وندرتها إلى عرقلة حركة الإنتاج وارتفاع تكلفة السلع والوحدات المنتجة بصورة خيالية . وجذبت أسواق العمالة القادرة على دفع الأجور الباهظة أرباب الكفاءات الفنية إليها ، بينما بقي الصبية وقليلو الخبرة ليقوموا بعبء العمالة الفنية في مجتمعاتهم الأصلية ، مما أدى إلى إنخفاض جودة الأعمال التي يمارسونها وينعكس ذلك بطبيعة الحال على مستوى الدخل الوطني والفردي ، فضلاً عن حدوث فجوة عميقة في مستويات المعيشة بين أرباب الأعمال اليدوية التي ارتفعت أجورها ارتفاعاً خيالياً وبين أرباب الأعمال العقلية والذهنية أو الكتابية والمكتبية . كما أدى ارتفاع أجور العمالة الماهرة إلى ارتفاع الأسعار وعجز رواتب أصحاب الدخول المحدودة عن الوفاء بمتطلبات الحياة . ومؤدى ذلك أن مشكلة احتقار الأعمال اليدوية وإن كانت مشكلة تخص الشباب إلا أن لها انعكاسها على الحياة الاجتماعية والاقتصادية برمتها ، الأمر الذي يجعل التفكير في أسبابها وفي علاجها أمراً حيوياً
الأسباب
يكشف تحليل هذه الظاهرة عن وجود كثير من العوامل التي تكمن وراءها ، من ذلك الميراث الثقافي نفسه ، الذي ينحدر إلينا من عصر اليونان . حين قسم أفلاطون – الفيلسوف اليوناني الشهير – الناس إلى فئات حسب طبائعهم . فهناك طبقة الحكام وهم من الفرسان والشجعان ، ثم هناك طبقة التجار وهم من أصحاب الشهوة في كسب المال ، وأخيراً هناك العبيد والأعاجم والاجانب ، ولقد جعل أفلاطون من نصيبهم الأعمال اليدوية
ومازال المجتمع ينظر مع الأسف الشديد لهذه الأعمال نظرة أقل من نظرته للأعمال الذهنية . ومن الأسباب المسئولة كذلك عن هذه الظاهرة قلة التوعية الاجتماعية والاعلامية بهذه المهن وبأهميتها ، وببيان أنها لا تقل قدراً ولا شرفاً عن الأعمال الذهنية ، وكذلك فإن اتجاه الأسرة العربية وطموحها يجعلها تدفع بأبنائها جميعاً ، سواء كانت قدراتهم الطبيعية تؤهلهم للدراسة أو لا تؤهلهم ، تدفع بهم إلى مجالات الدراسة حتى وإن كانت تعلم أن مثل هذه الدراسة أو غيرها لن تدر على الأبناء إلا إيراداً قليلاً بالقياس إلى ما تدره الأعمال اليدوية . فالأسرة تشعر بشيء من الاعتزاز عندما ترى ابنها جليس أحد المكاتب أو من أرباب أحد الدواوين الحكومية
ولعل من بين الأسباب التي تؤدي إلى النفور من الالتحاق بمثل هذه المهن ، مما يسيء إلى سمعة المهنة وأهلها . فكثير من أرباب المهن هم من يتعاطون الخمور والمخدرات أو لا يتمسكون بالقيم الخلقية في أعمالهم لخلل في تربيتهم الفكرية والثقافية وعزوفهم عن مجالس العلم والوعظ والإرشاد
كذلك من العوامل السببية لهذه الظاهرة انخفاض مستوى التعليم الأساسي بين المشتغلين بهذه المهن . والمعروف أن التعليم يرفع من مستوى كفاءة الفرد ، ويؤدي إلى استنارة عقله ، واحترام الناس له واحترامه لنفسه ، ولذلك فليس غريباً أن الفتاة المتعلمة قد ترفض شاباً حرفياً بينما تقبل الزواج من شاب آخر متعلم ، حتى وإن كان دخله يقل عن دخل زميله الحرفي
هذه بعض العوامل السببية في نشأة هذه المشكلة ، ولكن لا بد من التفكير في وسائل جادة لعلاجها
وسائل العلاج
يحتاج علاج هذه المشكلة إلى تظافر قوى الفرد والجماعة ، فلا يمكن أن نلقي المسئولية كلها على شبابنا ، ولكن لا بد من تظافر الجهود لتغيير الاتجاه الاجتماعي نحو هذه المهن وتحرير عقول الناس من الرواسب والشوائب المتعلقة بها
ويتطلب ذلك القيام بحركة توعية واسعة وشاملة ، توجه بصفة خاصة نحو الشباب لبيان أهمية الأعمال اليدوية والحرف الماهرة وغيرالماهرة ، وأنها لا تقل قدراً ولا شرفاً عن الأعمال الذهنية ومن حسن الحظ أن إسلامنا الحنيف يحث على العمل والجد والاجتهاد والأكل من كد اليد ، حيث يقول الله تعالى
{ فإذا قُضيت الصلاة فانتشروا في الأرض وابتغوا من فضل الله }
الجمعة : 10
ويستطيع رجال الوعظ والإرشاد أن يقوموا بدور إيجابي وفعال في حركة التوعية بأهية هذه الأعمال وبقيمتها في حياة الفرد والجماعة
وكذلك فإن أجهزة الإعلام ومؤسسات الثقافة الجماهيرية مدعوة لتقوم بدور إيجابي وفعال في توعية الشباب وترغيبهم بهذه المهن . كذلك فإن الكتاب والمفكرين ودعاة الإصلاح ورجال التعليم تقع عليهم مسئولية الترغيب بهذه الأعمال
ولا شك أنه من بين وسائل رفع مستوى العاملين بهذه المهن نشر التعليم الأساسي بينهم ، بحيث يحصل الشاب على قدر مقبول من التعليم الأساسي الذي يؤدي إلى استنارة ذهنه قبل أن يلتحق بمهنة معينة
كذلك من العوامل التي تؤدي إلى احترام المجتمع لأرباب المهن اليدوية وضع ضوابط لأخلاقيات هذه المهن ، ومنع تفشي الانحراف أو الاستغلال بين العاملين فيها . ولتوفير الأعداد اللازمة من أصحاب هذه المهن يتعين على مجتمعاتنا العربية التوسع في إنشاء مراكز التدريب المهني والتلمذة الصناعية ، وكذلك عقد الدورات التدريبية في هذه المهن
وللنهوض بأرباب هذه المهن ولجذب العناصر الصالحة إليها ينبغي توفير الرعاية الصحية والنفسية والاجتماعية لهؤلاء العمال … وكذلك توفير الضمانات الوظيفية كالتأمينات ضد الوفاة والحوادث وكالمعاشات وما إلى ذلك .. وكذلك يمكن توفير هؤلاء العمال عن طريق تشجيع تعليم الهوايات المهنية بين الشباب ، وتستطيع المدارس والمعاهد والجامعات وكذلك النقابات والاتحادات والجمعيات الخيرية أن تسهم في تعليم هذه الهوايات المهنية . كذلك فإن القوات المسلحة – بحكم امتلاكها لأعداد كبيرة من الشباب – تستطيع أن تعكف على تدريبهم تدريباً مهنياً ، إلى جانب ما تقدمه لهم من التدريبات العسكرية ، وذلك ليسدوا الحاجة المتزايدة لأرباب هذه المهن بعد تسريحهم من الخدمة العسكرية
كذلك يمكن تكليف الشركات والمؤسسات الإنتاجية بفتح فصول دراسية ووحدات تدريبية لتدريب العمال الجدد ، ولرفع كفاءة العمال القدامى . كذلك يمكن قيام المجتمع نفسه بإنشاء الورش الصناعية التابعة للدولة التي تقدم الخدمات المهنية بأسعار مخفضة لأبناء المجتمع . كذلك ينبغي النهوض بمؤسسات التعليم الفني والمهني القائمة حالياً ورفع مستوى معلميها وخريجيها علمياً ومهنياً ومالياً ومادياً كما يتعين تزويدها بأحدث المعدات والآلات . كذلك يتعين إدخال المهن والحرف الحديثة كالحاسب الآلي والأجهزة الألكترونية والصناعات الدقيقة التي استحدثت في عالم الصناعة والتكنولوجيا . ومعنى ذلك نقل تكنولوجيا العصر إلى هذه المؤسسات التعليمية وتحريرها من التخلف . كذلك يتعين إتاحة الفرص أمام هؤلاء في الأبتعاث إلى الخارج

منقووول

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف الثامن

تقرير عن المظاهر الفنية / تاريخ / ثامن للصف الثامن

المقدمـــــــــة

الحمد الله رب العالمين ، و الصلات و السلام على أشرف المرسلين سيدنا

محمد (صلى الله عليه وسلم) يسعدني أن أقدم

لكم تقريري المتواضع الذي يتحدث عن مظاهر الحضارة العربية الإسلامية

و خصائص الحضارة العربية الإسلامية و أسس الحضارة العربية الإسلامية ومميزات الحضارة العربية الإسلامية…

مظاهر الحضارة العربية الإسلامية

للحضارة عناصر تتألف منها ، ومظاهر متعددة تظهر بها :

1- المظهر السياسي : ويبحث في هيكل الحكم ، ونوع الحكومة ، ملكية أم جمهورية ، دستورية أم مطلقة ، والمؤسسات الإدارية والمحلية.

والدولة تنشأ بسبب ضرورة النظام ، ولا يعود بالإمكان الاستغناء عنها ، وتصبح الدولة وسيلة للتوفيق بين المصالح المتباينة التي تكون مجتمعاً مركباً، ويرى ولديورانت أن العنف هو الذي ولد الدولة) ، وأن الدولة هي نتيجة الغلبة والفتح ، وتوطد نفوذ الغالبين ، كطبقة حاكمة على المغلوبين.

2- المظهر الاقتصادي : ويبحث في موارد الثروة ، ووسائل الإنتاج الزراعي والصناعي ، وتبادل المنتجات.

3- المظهر الاجتماعي : ويبحث في تكون المجتمع ونظمه ، وحياة الأسرة ، والمرأة ، وطبقات المجتمع ، والآداب ، والأعياد.

4- المظهر الديني : ويبحث في المعتقدات الدينية ، والعبادات ، وعلاقة الإنسان ونظرته إلى الكون والحياة.

5- المظهر الفكري : ويبحث في النتاج الفكري ، من فلسفة وعلم وأدب.

6- المظهر الفني : ويبحث في الفن المعماري ، والرسم ، والموسيقى ، وغيرها من الفنون.

خصائص الحضارة الإسلامية ومظاهرها

خصائص الحضارة الإسلامية للحضارة الإسلامية أسس قامت عليها، وخصائص تميزت بها عن الحضارات الأخرى، أهمها:
1- العقيدة :
جاء الإسلام بعقيدة التوحيد التي تُفرِد الله سبحانه بالعبادة والطاعة، وحرص على تثبيت تلك العقيدة وتأكيدها، وبهذا نفى كل تحريف سابق لتلك الحقيقة الأزلية، قال الله تعالى: {قل هو الله أحد. الله الصمد. لم يلد ولم يولد. ولم يكن له كفوًا أحد} [الإخلاص: [1-4
فأنهي الإسلام بذلك الجدل الدائر حول وحدانية الله تعالى، وناقش افتراءات اليهود

والنصارى، وردَّ عليها؛ في مثل قوله تعالى: {وقالت اليهود عزير ابن الله وقالت النصارى المسيح ابن الله ذلك قولهم بأفواههم يضاهئون قول الذين كفروا من قبل قاتلهم الله أنى يؤفكون. اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أربابًا من دون الله والمسيح ابن مريم وما أمروا إلا ليعبدوا إلهًا واحدًا لا إله إلا هو سبحانه عما يشركون}
]التوبة: 30-31[.
وقطع القرآن الطريق بالحجة والمنطق على كل من جعل مع الله إلهًا آخر، قال الله تعالى: {أم اتخذوا آلهة من الأرض هم ينشرون. لو كان فيهما آلهة إلا الله لفسدتا فسبحان الله رب العرش عما يصفون} [الأنبياء: 21-22[
2- شمولية الإسلام وعالميته :
الإسلام دين شامل، وقد ظهرت هذه الشمولية واضحة جليَّة في عطاء الإسلام الحضاري، فهو يشمل كل جوانب الحياة الاقتصادية والسياسية والاجتماعية والفكرية، كما أن الإسلام يشمل كل متطلبات الإنسان الروحية والعقلية والبدنية، فالحضارة الإسلامية تشمل الأرض ومن عليها إلى يوم القيامة؛ لأنها حضارة القرآن الذي تعهَّد الله بحفظه إلى يوم القيامة، وليست جامدة متحجرة، وترعى كل فكرة
أو وسيلة تساعد على النهوض بالبشر، وتيسر لهم أمور حياتهم، ما دامت تلك الوسيلة لا تخالف قواعد الإسلام وأسسه التي قام عليها، فهي حضارة ذات أسس ثابتة، مع مرونة توافق طبيعة كل عصر، من حيث تنفيذ هذه الأسس بما يحقق النفع للناس.
3- الحث على العلم :
حثت الحضارة الإسلامية على العلم، وشجَّع القرآن الكريم والسنة النبوية على طلب العلم، ففرق الإسلام بين أمة تقدمت علميًّا، وأمة لم تأخذ نصيبها من العلم، فقال تعالى: {قل هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون} [الزمر: 9]. وبين القرآن فضل العلماء، فقال تعالى: {يرفع الله الذين آمنوا منكم والذين أوتوا العلم درجات} [المجادلة: 11[
وقال رسول الله ( مبيِّنًا فضل السعي في طلب العلم: (من سلك طريقًا يبتغي فيه علمًا؛ سهل الله له به طريقًا إلى الجنة) [البخاري وأبو داود والترمذي وابن ماجه]. وقال (: (طلب العلم فريضة على كل مسلم) [البخاري وأبوداود والترمذي وابن ماجه[
وهناك أشياء من العلم يكون تعلمها فرضًا على كل مسلم ومسلمة، لا يجوز له أن يجهلها، وهي الأمور الأساسية في التشريع الإسلامي؛ كتعلم أمور الوضوء والطهارة والصلاة، التي تجعل المسلم يعبد الله عبادة صحيحة، وهناك أشياء أخرى يكون تعلمها فرضًا على جماعة من الأمة دون غيرهم، مثل بعض العلوم التجريبية كالكيمياء والفيزياء وغيرهما، ومثل بعض علوم الدين التي يتخصص فيها بعض الناس بالدراسة والبحث كأصول الفقه، ومصطلح الحديث وغيرهما.

أسس الحضارة العربية الإسلامية

أولا ً : الدين الإسلامي : و هو العامل الرئيسي في تشكيل المجتمع الاسلامي و حضارته
ثانيا : اللغة العربية : و لغة القرآن الكريم و لغة العرب الفانحين و الأبطال المجاهدين المسلمين
ثالثا ً : الشعوب الإسلامية : و هم الذين يكونون المجتمع الإسلامي و هم كل من أسلم من غير العرب
رابعا ً : التراث الحضاري للأمم الغابرة و المعاصرة : نشأت الدولة الإسلامية و توسعت في بقعة شهدت تراثا عريقا و الحضارة شأنها شأن الحضارات التي سبقتها و المعاصرة لهما اقتبست من الحضارات التي سبقتها.

مميزات الحضارة العربية الإسلامية

أولاً : الوحدانية : و هي أن المسلمين يؤمنون بأن الله واحد لا شريك له لم يلد و لم يولد و لم يكن له شريك أحد
ثانياً : الشمول : و هي ان الإسلام لم يقتصر بالأخذ من الحضارات التي سبقته بل أخذ منها و صححها و أضاف عليها ..و نظر الإسلام إلى كل ما في الحياة نظرة شاملة
ثالثا ً : التسامح : انتشر الإسلام لأسباب عديدة منها تسامح التجار و حسن خلقهم في التعامل مع الناس و مسامحتهم لهم
رابعا ً :الأصالة : هو أن الحضارة الإسلامية تميزت بالإبداع و الاصالة
خامسا ً : الإنسانية : جاء الإسلام مكرما ً للإنسان فنظر إلة نظر تكريم و احترام بعكس الديانات الأخرى التي نظرت للإسلام نظرة قبح و قذارة

خاتمة

وفي الختام أرجو أن يكون تقريري قد نال إعجابكم ورضاكم ,,, لقد استفدت منه كثيراً

…حيث تعرفت على أشياء كثيرة عن مظاهر الحضارة العربية الإسلامية من مثل خصائصها و مميزاتها …..

أنواع الخطوط

أنواع الفن والعمارة

ان شاء الله اكون ساعدتكم

منقول

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف الثامن

ورقة عمل عن المظاهر الفكرية والفنية -تعليم الامارات

وزارة التربية والتعليم ورقة عمل لمادة التاريخ الاسم:-…………….
الصف الثامن
أكمل المخططات التالية :-
المؤسسات التعليمية الإسلامية

الرياضيات

فقهاء المذاهب الأربعة

ضع إشارة صح أو خطأ مع تصحيح الخطأ:-
1-( ) كان الرسول صلى الله عليه وسلم يعلم المسلمين في المسجد النبوي أمور دينهم .
……………………..
2-( ) قد اكتمل جمع الحديث وتدوينه في القرن الخامس الهجري .
…………………….
3- ( )اشتمل التعليم في المساجد على العلوم الدينية فقط.
……………………..
4-( ) كان الرسول صلى الله عليه وسلم يعلم المسلمين أمور دينهم في المسجد النبوي
…………………….
5-( )أشهر علماء الرياضيات ابن سينا.
…………………….
6-( )يأتي الحديث في المرتبة الثانية بعد القرآن .
…………………………..
أجب عن الأسئلة التالية:-
1-حث الرسول على أمران ما هما :- ……………………… ، …………………………
2-علل:- انصب اهتمام المسلمين على العلوم الشرعية التي تعني القرآن والسنة النبوية
………………………………………….. …………………….
3-ما هي أسباب تدوين الحديث الشريف؟
………………………………………….. ………………………………………
4-العلوم التطبيقية مثل ……………………….،………………… ………..
اكتب كل كلمة في الفراغ المناسب:-
(علم الفقه –عمر بن عبد العزيز – ابن جرير الطبري – علم التفسير –حلقات – قريش –الكتاتيب –السبع –صحيح مسلم –علم الحديث – التاريخ – الجغرافيا )
1-……………….. علم وصف الأرض .
2-أشهر المفسرين القرطبي ، ابن كثير ،……………………….
3-……………………بيان معاني آيات القرآن .
4-…………………….عهد تم فيه تدوين الحديث.
5-من كتب الحديث الصحيح البخاري و……………………..
6-………………..هو العلم الذي يتضمن ذكر الوقائع وأوقاتها.
7-أشهر قراءات القرآن القراءات …………………..
8-…………………..كل ما قاله الرسول أو فعله.
9-أنزل القرآن بلهجة …………………………
10-…………………..يتعلم فيها الصبية القرآن الكريم ومبادئ القراءة والكتابة .
11-اتخذ تعليم المساجد نظام ………………………

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف الثامن

تقرير عن مظاهر الفكرية والفنية للصف الثامن

المقدمـــــــــة

الحمد الله رب العالمين ، و الصلات و السلام على أشرف المرسلين سيدنا

محمد (صلى الله عليه وسلم) يسعدني أن أقدم

لكم تقريري المتواضع الذي يتحدث عن مظاهر الحضارة العربية الإسلامية

و خصائص الحضارة العربية الإسلامية و أسس الحضارة العربية الإسلامية ومميزات الحضارة العربية الإسلامية…

مظاهر الحضارة العربية الإسلامية

للحضارة عناصر تتألف منها ، ومظاهر متعددة تظهر بها :

1- المظهر السياسي : ويبحث في هيكل الحكم ، ونوع الحكومة ، ملكية أم جمهورية ، دستورية أم مطلقة ، والمؤسسات الإدارية والمحلية.

والدولة تنشأ بسبب ضرورة النظام ، ولا يعود بالإمكان الاستغناء عنها ، وتصبح الدولة وسيلة للتوفيق بين المصالح المتباينة التي تكون مجتمعاً مركباً، ويرى ول ديورانت أنالعنف هو الذي ولد الدولة) ، وأن الدولة هي نتيجة الغلبة والفتح ، وتوطد نفوذ الغالبين ، كطبقة حاكمة على المغلوبين.

2- المظهر الاقتصادي : ويبحث في موارد الثروة ، ووسائل الإنتاج الزراعي والصناعي ، وتبادل المنتجات.

3- المظهر الاجتماعي : ويبحث في تكون المجتمع ونظمه ، وحياة الأسرة ، والمرأة ، وطبقات المجتمع ، والآداب ، والأعياد.

4- المظهر الديني : ويبحث في المعتقدات الدينية ، والعبادات ، وعلاقة الإنسان ونظرته إلى الكون والحياة.

5- المظهر الفكري : ويبحث في النتاج الفكري ، من فلسفة وعلم وأدب.

6- المظهر الفني : ويبحث في الفن المعماري ، والرسم ، والموسيقى ، وغيرها من الفنون.

خصائص الحضارة الإسلامية ومظاهرها

خصائص الحضارة الإسلامية للحضارة الإسلامية أسس قامت عليها، وخصائص تميزت بها عن الحضارات الأخرى، أهمها:
1- العقيدة:
جاء الإسلام بعقيدة التوحيد التي تُفرِد الله سبحانه بالعبادة والطاعة، وحرص على تثبيت تلك العقيدة وتأكيدها، وبهذا نفى كل تحريف سابق لتلك الحقيقة الأزلية، قال الله تعالى: {قل هو الله أحد. الله الصمد. لم يلد ولم يولد. ولم يكن له كفوًا أحد} [الإخلاص: 1-4].
فأنهي الإسلام بذلك الجدل الدائر حول وحدانية الله تعالى، وناقش افتراءات اليهود

والنصارى، وردَّ عليها؛ في مثل قوله تعالى: {وقالت اليهود عزير ابن الله وقالت النصارى المسيح ابن الله ذلك قولهم بأفواههم يضاهئون قول الذين كفروا من قبل قاتلهم الله أنى يؤفكون. اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أربابًا من دون الله والمسيح ابن مريم وما أمروا إلا ليعبدوا إلهًا واحدًا لا إله إلا هو سبحانه عما يشركون}
[التوبة: 30-31].
وقطع القرآن الطريق بالحجة والمنطق على كل من جعل مع الله إلهًا آخر، قال الله تعالى: {أم اتخذوا آلهة من الأرض هم ينشرون. لو كان فيهما آلهة إلا الله لفسدتا فسبحان الله رب العرش عما يصفون} [الأنبياء: 21-22].
2- شمولية الإسلام وعالميته:
الإسلام دين شامل، وقد ظهرت هذه الشمولية واضحة جليَّة في عطاء الإسلام الحضاري، فهو يشمل كل جوانب الحياة الاقتصادية والسياسية والاجتماعية والفكرية، كما أن الإسلام يشمل كل متطلبات الإنسان الروحية والعقلية والبدنية، فالحضارة الإسلامية تشمل الأرض ومن عليها إلى يوم القيامة؛ لأنها حضارة القرآن الذي تعهَّد الله بحفظه إلى يوم القيامة، وليست جامدة متحجرة، وترعى كل فكرة
أو وسيلة تساعد على النهوض بالبشر، وتيسر لهم أمور حياتهم، ما دامت تلك الوسيلة لا تخالف قواعد الإسلام وأسسه التي قام عليها، فهي حضارة ذات أسس ثابتة، مع مرونة توافق طبيعة كل عصر، من حيث تنفيذ هذه الأسس بما يحقق النفع للناس.
3- الحث على العلم:
حثت الحضارة الإسلامية على العلم، وشجَّع القرآن الكريم والسنة النبوية على طلب العلم، ففرق الإسلام بين أمة تقدمت علميًّا، وأمة لم تأخذ نصيبها من العلم، فقال تعالى: {قل هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون} [الزمر: 9]. وبين القرآن فضل العلماء، فقال تعالى: {يرفع الله الذين آمنوا منكم والذين أوتوا العلم درجات} [المجادلة: 11].
وقال رسول الله ( مبيِّنًا فضل السعي في طلب العلم: (من سلك طريقًا يبتغي فيه علمًا؛ سهل الله له به طريقًا إلى الجنة) [البخاري وأبو داود والترمذي وابن ماجه]. وقال (: (طلب العلم فريضة على كل مسلم) [البخاري وأبوداود والترمذي وابن ماجه].
وهناك أشياء من العلم يكون تعلمها فرضًا على كل مسلم ومسلمة، لا يجوز له أن يجهلها، وهي الأمور الأساسية في التشريع الإسلامي؛ كتعلم أمور الوضوء والطهارة والصلاة، التي تجعل المسلم يعبد الله عبادة صحيحة، وهناك أشياء أخرى يكون تعلمها فرضًا على جماعة من الأمة دون غيرهم، مثل بعض العلوم التجريبية كالكيمياء والفيزياء وغيرهما، ومثل بعض علوم الدين التي يتخصص فيها بعض الناس بالدراسة والبحث كأصول الفقه، ومصطلح الحديث وغيرهما.

أسس الحضارة العربية الإسلامية

أولا ً : الدين الإسلامي : و هو العامل الرئيسي في تشكيل المجتمع الاسلامي و حضارته
ثانيا : اللغة العربية : و لغة القرآن الكريم و لغة العرب الفانحين و الأبطال المجاهدين المسلمين
ثالثا ً : الشعوب الإسلامية : و هم الذين يكونون المجتمع الإسلامي و هم كل من أسلم من غير العرب
رابعا ً : التراث الحضاري للأمم الغابرة و المعاصرة :نشأت الدولة الإسلامية و توسعت في بقعة شهدت تراثا ً عريقا ً و الحضارة شأنها شأن الحضارات التي سبقتها و المعاصرة لهما اقتبست من الحضارات التي سبقتها.

مميزات الحضارة العربية الإسلامية

أولاً : الوحدانية : و هي أن المسلمين يؤمنون بأن الله واحد لا شريك له لم يلد و لم يولد و لم يكن له شريك أحد
ثانياً : الشمول : و هي ان الإسلام لم يقتصر بالأخذ من الحضارات التي سبقته بل أخذ منها و صححها و أضاف عليها ..و نظر الإسلام إلى كل ما في الحياة نظرة شاملة
ثالثا ً : التسامح : انتشر الإسلام لأسباب عديدة منها تسامح التجار و حسن خلقهم في التعامل مع الناس و مسامحتهم لهم
رابعا ً :الأصالة : هو أن الحضارة الإسلامية تميزت بالإبداع و الاصالة
خامسا ً : الإنسانية : جاء الإسلام مكرما ً للإنسان فنظر إلة نظر تكريم و احترام بعكس الديانات الأخرى التي نظرت للإسلام نظرة قبح و قذارة

خاتمة

وفي الختام أرجو أن يكون تقريري قد نال إعجابكم ورضاكم ,,, لقد استفدت منه كثيراً

…حيث تعرفت على أشياء كثيرة عن مظاهر الحضارة العربية الإسلامية من مثل خصائصها و مميزاتها …..

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده