الوسم: الإسلامي

هذي الـــ 57 دولة اسلامية في المؤتمر الإسلامي و راح اتساعدكم لحل واجب التربية الإسلامية
إلى موجود في الصفحة 153

هذه الدول الإسلامية

جمهورية أذربيجان
سنة العضوية 1992
اليوم الوطني 28/5
موقع وزارة الخارجية

المملكة الأردنية الهاشمية
سنة العضوية 1969
اليوم الوطني 25/5
موقع وزارة الخارجية

جمهورية أفغانستان الإسلامية
سنة العضوية 1969
اليوم الوطني 19/8
موقع وزارة الخارجية

جمهورية ألبانيا
سنة العضوية 1992
اليوم الوطني 28/11
موقع وزارة الخارجية

دولة الإمارات العربية المتحدة
سنة العضوية 1972
اليوم الوطني 2/12
موقع وزارة الخارجية

جمهورية إندونيسيا
سنة العضوية 1969
اليوم الوطني 17/8
موقع وزارة الخارجية

جمهورية أوزبكستان
سنة العضوية 1996
اليوم الوطني 1/9
موقع وزارة الخارجية

جمهورية أوغندا
سنة العضوية 1974
اليوم الوطني 9/10
موقع وزارة الخارجية

الجمهورية الإسلامية الإيرانية
سنة العضوية 1969
اليوم الوطني 11/2
موقع وزارة الخارجية

جمهورية باكستان الإسلامية
سنة العضوية 1969
اليوم الوطني 23/3
موقع وزارة الخارجية

مملكة البحرين
سنة العضوية 1972
اليوم الوطني 16/12
موقع وزارة الخارجية

بروناي دار السلام
سنة العضوية 1984
اليوم الوطني 23/2
موقع وزارة الخارجية

جمهورية بنغلاديش الشعبية
سنة العضوية 1974
اليوم الوطني 26/3
موقع وزارة الخارجية

جمهورية بنين
سنة العضوية 1983
اليوم الوطني 1/8
موقع وزارة الخارجية

بوركينا فاسو(فولتا العليا سابقا)
سنة العضوية 1974
اليوم الوطني 11/12
موقع وزارة الخارجية

جمهورية طاجكستان
سنة العضوية 1992
اليوم الوطني 9/9
موقع وزارة الخارجية

الجمهورية التركية
سنة العضوية 1969
اليوم الوطني 29/10
موقع وزارة الخارجية

تركمنستان
سنة العضوية 1992
اليوم الوطني 27/10

جمهورية تشاد
سنة العضوية 1969
اليوم الوطني 11/8

جمهورية توغو
سنة العضوية 1997
اليوم الوطني 27/4

الجمهورية التونسية
سنة العضوية 1969
اليوم الوطني 20/3
موقع وزارة الخارجية

الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية
سنة العضوية 1969
اليوم الوطني 1/11
موقع وزارة الخارجية

جمهورية جيبوتي
سنة العضوية 1978
اليوم الوطني 27/6

المملكة العربية السعودية
سنة العضوية 1969
اليوم الوطني 23/9
موقع وزارة الخارجية

جمهورية السنغال
سنة العضوية 1969
اليوم الوطني 4/4
موقع وزارة الخارجية

جمهورية السودان
سنة العضوية 1969
اليوم الوطني 1/1
موقع وزارة الخارجية

الجمهورية العربية السورية
سنة العضوية 1972
اليوم الوطني 17/4

جمهورية سورينام
سنة العضوية 1996
اليوم الوطني 25/11

جمهورية سيراليون
سنة العضوية 1972
اليوم الوطني 27/4
موقع وزارة الخارجية

جمهورية الصومال
سنة العضوية 1969
اليوم الوطني 1/7

جمهورية العراق
سنة العضوية 1975
اليوم الوطني –/–
موقع وزارة الخارجية

سلطنة عمان
سنة العضوية 1972
اليوم الوطني 18/11
موقع وزارة الخارجية

جمهورية الغابون
سنة العضوية 1974
اليوم الوطني 17/8

جمهورية غامبيا
سنة العضوية 1974
اليوم الوطني 18/2

جمهورية غويانا
سنة العضوية 1998
اليوم الوطني 23/2
موقع وزارة الخارجية

جمهورية غينيا
سنة العضوية 1969
اليوم الوطني 2/10

جمهورية غينيا بيساو
سنة العضوية 1974
اليوم الوطني 24/9

دولة فلسطين
سنة العضوية 1969
اليوم الوطني 1/1
موقع وزارة الخارجية

جمهورية القمر الاتحادية الإسلامية
سنة العضوية 1976
اليوم الوطني 6/7

جمهورية قيرقيزيا
سنة العضوية 1992
اليوم الوطني 31/8
موقع وزارة الخارجية

دولة قطر
سنة العضوية 1972
اليوم الوطني 3/9
موقع وزارة الخارجية

جمهورية كازاخستان
سنة العضوية 1995
اليوم الوطني 16/12
موقع وزارة الخارجية

جمهورية الكاميرون
سنة العضوية 1974
اليوم الوطني 20/5

كوت دي فوار
سنة العضوية 2022
اليوم الوطني 7/8

دولة الكويت
سنة العضوية 1969
اليوم الوطني 25/2
موقع وزارة الخارجية

الجمهورية اللبنانية
سنة العضوية 1969
اليوم الوطني 22/11
موقع وزارة الخارجية

ليبيا
سنة العضوية 1969
اليوم الوطني 1/9
موقع وزارة الخارجية

جمهورية المالديف
سنة العضوية 1976
اليوم الوطني 26/7
موقع وزارة الخارجية

جمهورية مالي
سنة العضوية 1969
اليوم الوطني 22/9
موقع وزارة الخارجية

ماليزيا
سنة العضوية 1969
اليوم الوطني 31/8
موقع وزارة الخارجية

جمهورية مصر العربية
سنة العضوية 1969
اليوم الوطني 23/7
موقع وزارة الخارجية

المملكة المغربية
سنة العضوية 1969
اليوم الوطني 30/7
موقع وزارة الخارجية

الجمهورية الإسلامية الموريتانية
سنة العضوية 1969
اليوم الوطني 28/11

جمهورية موزمبيق
سنة العضوية 1994
اليوم الوطني 25/6

جمهورية النيجر
سنة العضوية 1969
اليوم الوطني 18/12

جمهورية نيجيريا الاتحادية
سنة العضوية 1986
اليوم الوطني 1/10
موقع وزارة الخارجية

ينقسم تاريخ التشريع إلى ستة أدوار:

-1 الدور الأول: التشريع في حياة رسول الله صلى الله عليه و سلم

-2 الدور الثاني: التشريع في عصر كبار الصحابة (من سنة 11 إلى سنة أربعين هجرية)

-3 الدور الثالث: التشريع في عهد صغار الصحابة ومن تلقى عنهم من التابعين

-4 الدور الرابع: تدوين السنة وأصول الفقه وظهور الفقهاء الأربعة الذين اعترف الجمهور لهم بالإمامة والاجتهاد المطلق، وأنه من اتبع واحداً منهم كان ناجياً عند الله تعالى إن شاء الله عز وجل.

-5 الدور الخامس: القيام على المذاهب وتأييدها و شيوع المناظرة والجدل من أوائل القرن الرابع إلى سقوط الدولة العباسية.

-6 الدور السادس: من سقوط بغداد على يد هولاكو إلى الآن وهو دور التقليد المحض.

مصادر التشريع الإسلامي

التشريع أو الفقه الإسلامي هو مجموعة الأحكام الشرعية التي أمر الله عباده بها، ومصادره أربعة وهي التالية:

-1القرآن:

وهو كلام الله تعالى وهو المصدر و المرجع لأحكام الفقه الإسلامي، فإذا عرضت لنا مسألة رجعنا قبل كل شيء إلى كتاب الله عز وجل لنبحث عن حكمها فيه، فإن وجدنا فيه الحكم أخذنا به، ولم نرجع إلى غيره. ولكن القرآن لم يقصد بآياته كل جزئيات المسائل وتبيين أحكامها والنص عليها، وإنما نص القرآن الكريم على العقائد تفصيلاً، والعبادات والمعاملات إجمالاً ورسم الخطوط العامة لحياة المسلمين، وجعل تفصيل ذلك للسنة النبوية. فمثلاً: أمَرَ القرآن بالصلاة، ولم يبين كيفياتها، ولا عدد ركعاتها. لذلك كان القرآن مرتبطاً بالسنة النبوية لتبيين تلك الخطوط العامة وتفصيل ما فيه من المسائل المجملة.

-2السُنَّة النبوية:

وهي كل ما نقل عن النبي صلى الله عليه و سلم من قول أو فعل أو تقرير. وتُعَدُّ في المنزلة الثانية بعد القرآن الكريم، شريطة أن تكون ثابتة عن الرسول صلى الله عليه وسلم بسند صحيح، والعمل بها واجب، وهي ضرورية لفهم القرآن و العمل به.

-3الإجماع:

هو اتفاق جميع العلماء المجتهدين من أمة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم في عصر من العصور على حكم شرعي، فإذا اتفق هؤلاء العلماء – سواء كانوا في عصر الصحابة أو بعدهم – على حكم من الأحكام الشرعية كان اتفاقهم هذا إجماعاً وكان العمل بما أجمعوا عليه واجباً. ودليل ذلك أن النبي صلى الله عليه وسلم أخبر أن علماء المسلمين لا يجتمعون على ضلالة، فما اتفقوا عليه كان حقاً.

روى أحمد في مسنده عن أبي بصرة الغفاري رضي الله عنه: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " سألتُ الله عز وجل أن لا يَجمَعَ أمَّتي على ضلالةٍ فأعطانيها ".

والإجماع يأتي في المرتبة الثالثة من حيث الرجوع إليه، فإذا لم نجد الحكم في القرآن، ولا في السنة، نظرنا هل أجمع علماء المسلمين عليه، فإن وجدنا ذلك أخذنا وعملنا به.

مثاله، إجماع الصحابة رضي الله تعالى عنهم على أن الجد يأخذ سدس التركة مع الولد الذكر، عند عدم وجود الأب.

-4 القياس:

وهو إلحاق أمر ليس فيه حكم شرعي بآخر منصوص على حكمه لاتحاد العلة بينهما. وهذا القياس نرجع إليه إذا لم نجد نصاً على حكم مسألة من المسائل في القرآن ولا في السنة ولا في الإجماع. فالقياس إذاً في المرتبة الرابعة من حيث الرجوع إليه.

أركان القياس أربعة: أصل مقيس عليه، وفرع مقيس، وحكم الأصل المنصوص عليه، وعلة تجمع بين الأصل والفرع.

ودليله قوله عز وجل: {فَاعْتَبِرُوا يَا أُولِي الأَبْصَارِ} [الحشر: 2]، أي لا تجمدوا أمام مسألة ما، بل قيسوا وقائعكم الآتية على سنَّة الله الماضية. وروى مسلم وغيره عن رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم: " إذا اجتهد الحاكم فأصاب فله أجران، وإذا اجتهد الحاكم فأخطأ فله أجر ". وروى أبو داود والترمذي عن أبي هريرة أن معاذ بن جبل رضي الله تعالى عنه أرسله رسول الله صلى الله تعالى عليه و سلم إلى اليمن ليُعَلِّمَ الناس دينهم، فقال: يا معاذ بما تقضي؟ قال: بكتاب الله، قال: فإن لم تجد في كتاب الله ؟ قال: فبسنَّة رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: فإن لم تجد؟ قال: أقيس الأمور بمشبهاتها ( وهذا هو الاجتهاد )، فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد تهلل وجهه سروراً: الحمد لله الذي وفق رسولَ رسولِ الله لما يرضي رسول الله، وفي رواية أخرى قال: فإن لم تجد في سنة رسول الله ؟ قال: أجتهد رأيي ولا آلو (أي أجتهد و لا أترك).

مثاله: إن الله تعالى حرَّم الخمر بنص القرآن الكريم، و العلة في تحريمه: هي أنه مسكر يُذهِب العقل، فإذا وجدنا شراباً آخر له اسم غير الخمر، ووجدنا هذا الشراب مسكراً حَكَمنا بتحريمه قياساً على الخمر، لأن علة التحريم – وهي الإسكار – موجودة في هذا الشراب؛ فيكون حراماً قياساً على الخمر.

وسيأتي فيما يلي معالجة وتعريف وتبيان كل مصدر من هذه المصادر من خلال الحديث عن الأدوار التي مر بها تاريخ التشريع الإسلامي.

* ضرورة التزام الفقه الإسلامي، والتمسك بأحكامه:

لقد أوجب الله تعالى على المسلمين التمسك بأحكام الفقه الإسلامي، وفرض عليهم التزامه في كل أوجه نشاط حياتهم وعلاقاتهم. وأحكام الفقه الإسلامي كلها تستند إلى نصوص القرآن الكريم والسُنَّة الشريفة. فإذا استباح المسلمون ترك أحكام الفقه الإسلامي، فقد استباحوا ترك القرآن والسُنَّة، وعطَّلوا بذلك مجموع الدين الإسلامي، ولم يعد ينفعهم أن يتسمَّوا بالمسلمين أو يدَّعوا الإيمان، لأن الإيمان في حقيقته هو التصديق بالله تعالى، و بما أنزل في كتابه، وفي سنَّة نبيِّهِ صلى الله عليه و سلم.

والإسلام الحقيقي يعني الطاعة و الامتثال لكل ما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم عن ربه عز وجل مع الإذعان والخضوع والرضا.

وأحكام الفقه الإسلامي ثابتة لا تتغير ولا تتبدل مهما تبدَّل الزمن وتغيَّر، ولا يباح تركها بحال من الأحوال. فشرع الله صالح لكل زمان ومكان، والأدلة من القرآن والسنَّة كثيرة وعديدة. أما في الكتاب، فقد قال الله تعالى:

{اتَّبِعُوا مَا أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ وَلا تَتَّبِعُوا مِنْ دُونِهِ أَوْلِيَاءَ} [الأعراف:3].

{فَلَا وَرَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لا يَجِدُوا فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا} [النساء: 65] .

{وَمَا آتَاكُمْ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا}، [الحشر: 7].

{وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَنْ يَكُونَ لَهُمْ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلالا مُبِينًا} [الأحزاب: 36].

و أما في السنة فالأحاديث كثيرة أيضاً منها:

– ما رواه البخاري و مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه و سلم: " من أطاعني فقد أطاع الله، و من عصاني فقد عصى الله ".

– ما رواه أبو داود و الترمذي قوله صلى الله عليه و سلم: " عليكم بسُنَّتي ".

وبناءً على هذه النصوص يُعَدُّ من يختار من الأحكام غير ما اختاره الله ورسوله، قد ضلَّ ضلالاً بعيداً، قال تعالى: {فَلْيَحْذَرْ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَنْ تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ} [النور: 63].

الفئة الأولى : إيران.
الفئة الثانية:سوريا.
الفئةالثالثة:السعودية.