التصنيفات
الصف الحادي عشر

ملخص : الهوية الوطنية / لمادة علم الاجتماع / للصف الحادي عشر ادبي -التعليم الاماراتي

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ملخص الهوية الوطنية

المقصود بالھویة الوطنیة :-

1-ھي التعبیر الشامل عن وجودنا وقیمنا وعاداتنا وتقالیدنا ولغتنا الوطنیة

( خلیفة بن زاید) .

2-مجموعة المفاھیم والاتجاھات والمشاعر والمكونات التي تحدد حقیقة

الفرد وحبه لوطنه .

3-الإحساس الداخلي الذي اكتسبھ الفرد من خلال الدین واللغة والمعاییر

باقي الملخص في المرفق …….

أتمنى الفائدة والنجاح للجميع .
ودمتم

الملفات المرفقة

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف الحادي عشر

تقرير عن عام الهوية الوطنية للصف الحادي عشر

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

عام الهوية الوطنية

عام الهوية الوطنية… أي هوية تحديداً؟!.. إنها لسان عربي وروح عروبية ممتدة في عمق الوطن العربي، وقلب مسلم بأبعاد الإسلام العقدية والحياتية المختلفة والمؤسسة لإنسان له هوية يعتز بها ويفاخر بها الآخرين.

فاحترام الإنسان لهويته وتمسكه بها يعني استمرارية واقعية لهذه الهوية على امتداد المستقبل، وحتى مع التحولات التي تحدث مع تيارات عولمية، تبقى الهوية المستمدة من قناعة وممارسة وهدف، هي الشكل الأصيل لبناء المستقبل والاعتناء به.

لكن نحن هنا، في دولة يعتمد اقتصادها على أطياف متعددة من جنسيات قادمة من أصقاع الكون، لابد من توجيه سياسة محددة وبأهداف واستراتيجية واضحة للآخر المغترب أو الوافد الضيف، فكثيراً ما يخالج هذا الآخر شعور متواطئ بالخيانة لوطنه أو لهويته، أو ربما استعار هوية البلد المضيف ليخفت شعوره بالغربة والقلق، لذا كان من الضرورة بمكان أن تكون هوية الوافد الضيف واضحة بالنسبة له وأن يكون مدركاً لهوية هذه الدولة ومحددات ثقافاتها وأطر تفاعلها مع واقعها ومستقبلها، وقبل كل شيء ماضيها البعيد.

فالإنسان الإماراتي من الاعتزاز والإدراك الواعي، أو اللاواعي، بهويته ودينه ولسانه وتفاصيل أعرافه الاجتماعية المحترمة، شاء أم أبى.

لكن يبقى الآخر الذي يسعى بشكل أو بآخر لطمس هذه الهوية وتحويلها لهوية عالمية، بإمكانها التعايش مع أي جنسية وافدة أخرى، وهنا تكمن الخطورة، فهل نحن في حاجة إلى تقديم تنازلات من هذا النوع الذي يفضي إلى تحويل البلد إلى مجرد واجهة زجاجية تعرض بضائع من كل مكان في العالم وباستحياء وتعرض بقايا من تراثها!

بالتأكيد لا! لأن احترام الآخرين لنا وتقديرهم لهذا المكان قائم على قناعاتنا أولاً بأصالتنا، وبأننا ننتمي إلى هوية راسخة كجذور النخيل وفرعها ممتد نحو السماء. لأن التساهل في أمور خفية يتيح التساهل في أمر الهوية، والتفريط بها يعني الإنذار بأن هناك خللا ما يجري من بين أصابعنا دون أن نشعر بأننا نفقده.

فالأمر ليس صراعا بين الـ"نحن" والـ"هم"، إنه المكان بأصوله وتراثه وقصصه وشكل واقعه وتوقعات مستقبله… وهو مرتبط كذلك بمفردات تزيح عن كاهلنا همّ الحفاظ على أشكالنا وملابسنا وأخلاقنا، وبكل المخاوف من أن نفقد فجأة هوية هي عنوان فعلي لهذه الدولة وعلامتها الفارقة بين الدول الأخرى.

فنبرة الخوف باتت واضحة وجلية في لغة أهل المكان، فالتأكيد على الهوية لا يعني التنازل عن حق أو انتهاك حق الآخرين، لكنه يعني الحفاظ على الشكل الجميل والأصيل والقادر على البقاء، رغم كل التيارات الصعبة التي تحيط بنا من كل مكان.

فعام الهوية يستدعي التأكيد على تفاصيل غاية في الدقة والصغر، لكنها موغلة في الخطورة والتداعيات، لذلك كان تسمية العام بعام الهوية، يعني أن هناك اهتماماً مشتركاً لابد أن تتضافر فيه الجهود لتثبيت دعائم هذه الهوية ولترسيخ أطرها وشكلها العميق الموغل في النفس، لابد وأن تكون هدفاً وأصلاً في رسم وتثبيت شكلنا العام والخاص، على حد سواء.

الهوية الوطنية و الثقافة

تعرف الهوية الوطنية على أنها مجموعة من الأفكار المبنية حول مفهوم الأمة المتعدد الجوانب وحول الطرق التي يربط بها الأفراد والجماعات أنفسهم بتلك الأفكار. وتحتوي الهوية الوطنية على مكونات ثابتة وهي البيئة والتاريخ المشترك والدين.

أما الثقافة فإن لها تعريفات متعددة، فهي بحسب بعض التقسيمات نوعان:

▫ الثقافة الشعبية: وتشمل المأكولات، الترفيه، شكل الملابس… الخ.
▫ الثقافة الرفيعة: الأدب، الموسيقى والفنون.

ويمكن فهم الثقافة على أنها عبارة عن مجموعة من المعتقدات والقيم والمواقف التي يشترك فيها المجتمع. و تعرّف المعتقدات على أنها معايير يقوم من خلالها أفراد المجتمع بتحديد:

▫ ما هو مرغوب وما هو غير مرغوب.
▫ ما هو جيد وما هو سيء.
▫ ما هو جميل وما هو قبيح.
▫ ما هو مقبول وما هو غير مقبول.

ولا بد من الإشارة إلى أن الثقافة تولد زخما هائلا عبر الأجيال المتعاقبة، غير أنها تظل قابلة للتغيير. وتكون مواقف الناس وقواعد السلوك الخاصة بهم أكثر عرضة للتغيير من قيمهم أو معتقداتهم والثقافة مكتسبة حيث تنتقل من جيل إلى جيل عبر العائلة، التقاليد الدينية، المدرسة والوسائل الاجتماعية.

م/ن

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف الحادي عشر

تقرير عن الهوية الوطنية للصف الحادي عشر

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


المقدمة

الحمد لله ربالعالمين والصلاة والسلام على أشرف المرسلين ، سيدنا محمد عليه أفضل الصلاة وأزكىالتسليم أما بعد:
يسعدني أن أتقدم بهذا التقرير المتواضع بعنوان (الهوية الوطنية) التي تعتبر رمز يميز دولتنا الحبيبة عن سائر بلاد العالم، كما تعكس طابع الوحدة والتعاون بين أبناء هذه الأرض الواحدة.من خلال هذا التقرير سأتحدث عن هذه الهوية التي تعتبر بمثابة جواز سفر يفي بجميع متطلبات الحياة.

الهُوِيَّة: لغوياً وفلسفياً:

عرِّف "المُعْجَمُ الوسيطُ" الصادر عن مَجْمَعِ اللُّغة العربية "الهُوِيَّةَ"، فلسفياً، بأنها: حقيقة الشَّيء أو الشَّخص التي تميزه عن غيره. وفي تعريفه لمصطلح "الهُوَ"، من منظور التََّصوف، يذكرُ المعجم أنه "الغيبُ الذي لا يصحُّ شهوده للغير كغيبِ الهُويَّة المُعبَّرِ عنه كُنْهَاً باللاتعيُّن، وهو أبطنُ البواطن". ويذهب المُعْجَمُ إلى تحديد معنى آخر للهويَّة حين تُضاف إلى الكلمة "بطاقة"، أو تُوصف بالنَّعت "الشَّخصية"، لتجعلنا نحصل على المصطلح "بطاقة الهُويَّة" أو "البطاقة الشَّخصية"، المُتَدَاوَلين حديثاً، فيذكرُ أنَّ "الهُوِيَّةَ بطاقة يثبتُ فيها اسمُ الشَّخص وجنسيتهُ ومولدهُ وعمله".
أما قاموس إكسفورد الذي يبدو أنه أحد مصادر تحديث تعريف الكلمات في المعاجم العربية الحديثة، فإنه يُعرِّف الهوية بوصفها "حالة الكينونة المتطابقة بإحكام، أو المتماثلة إلى حدِّ التطابق التام أو التشتابه المطلق. والكينونة، هنا، تتعلَّق بالشيء المادي أو بالشَّخص الإنساني.
وربما نستخلص من العبارات والأمثلة القليلة التي يُوردها قاموس إكسفورد، أنَّ الأمر يتعلَّق بالتطابق التام ما بين باطن الشيء وظاهره، أو بتماثل التجليات الظاهرة لأي كينونةٍ مع جوهرها العميق، بلا انفصام أو انشطار مهما ضئل، بحيث تتبدَّى الهُوٍيَّةُ، في تراسلٍ مع تعريفها الذي يقترحه الجرجاني أو المعجم الوسيط أو معجم أكسفورد، وربما يكون لآليات عملية تحوُّل النُّواة إلى شجرة، أو تحوُّل المجرَّد إلى مجسَّّد عبر تنزيل الأفكار والقيم المطلقة وقائعَ عيانيةً وتصرُّفاتٍ يمكن اقتناصها وإدراكها والإمساك بها، أنْ تكون ذاتُ فائدةٍ ونفع في تأويل الصُّورة الاستعارية التي يحاول الجرجاني من خلالها أن ييثير في عقلنا، وربما في مخيلتنا، شبكة من الدلالات التي تمكننا ملاحقتها من القبض على المعاني المفهومية المتشعبة التي يبثُّها مصطلح الهوية، لغوياً وفلسفياً، ومن إدراك المكونات الجوهرية التي تُكْسِبُ هذه المصطلح مفهومه العنيق ودلالته البعيدة. فما الهوية، في هذا الضوء، وما هي مكوناتها؟

الهُوية بنيةٌ مُتَحوِّلة، وقيمٌ جوهرية قابلة للتنزيل:

ليست الهوية بنيةً مغلقةً وإنما هي بنية مُتَحَوِّلةٌ باستمرار، ولكن على محور ثبات! إنها مصطلح يعكس نفسه تحت مجهر الزَّمن ومعاييره، وفي سياق علاقة تبادلية تنهض على تفاعل، متحقِّقٍ أو مكبوح، مع معطيات الوجود ومكونات المحيط، بحيث لا يُمكن التعامل معه بمعزلٍ عن إدراك مناحي تأثُّره بالسلطة الزَّمنية للتاريخ، وبمعطيات حركة الحياة وغايات الحراك، أو السُّكون، الثقافي: الاجتماعي، والاقتصادي، والسياسي، والقانوني، الخ.
وليست الهوية، في هذا الضوء، واقعاً ثقافياً أو مجتمعياً ناجزاً، وإنما هي قيم جوهرية تتنزَّل في واقعٍ تتجدد فيه بفعل فهم الإنسان وإدراكه وديناميته، وقدرته على مواجهة مشكلات حياته وعصره، وتخطِّى الضَّرورات التي تحكمه، وتحدُّ من مدارات حريته، أو هي قيمٌ جوهريةٌ تكون معرَّضةً لأنْ تفقد جوهريتها إنْ هي جَمُدَت أو ماتت، أو فقدت استمرار كينونتها في مطلق تجوهرت في رحابه، وذلك إنْ توقَّفت عن أنْ تكون قابلةً للتنزيل في واقع الحياة الإنسانية، أو كفَّ الإنسانُ عن قراءة رسائل الوجود، أو استمرأ العيشَ في حاضرٍ من الإغراق في الجهل، والرَّكون إلى حائط زمنٍ أفقي لا يعرف كيف يكون زمناًً حاشداً موَّاراً بالحياة، أو تماهى بماضٍ تستحيلُ استعادته، أو بمستقبل لا يُمكن الوصولُ إليه!
ولأنَّ الهوية هي القيم المطلقة والخالدة التي تسهمُ في صوغ حقيقة الإنسان الممكنة كحقيقةٍ تتأسَّس عليها إمكانية ذهابه في رحلةٍ

تحمله إلى كمالٍ مُحتمل؛ ولأنَّ الهُويةَ تُماثل النُّواة (أو البذرة) من حيث ممكنات تحوِّلهما إلى شجرة أو نبتة، حيث كلاهما جوهرٌ كامنٌ قابلٌ للانخراط في صيرورةٍ تُحوِّله، فإنَّ الهوية هي ثابتُ الإنسان وتحولاته، أو هي جوهره المجرَّد وتجلياته العيانية الممكنة، والمتغايره، والمتحوِّلة في سياق صيرورة دائمة.
ذإنها، إذنْ، حقيقتنا التي تحتاج جهدنا الإنسانيٍّ الدَّؤوب كي تتجسُّد في الوجود عبر طموحنا اللاهب وقدرتنا الخلاَّقة على إحالة ذواتنا إحالةً موضوعيةً في العالم. وهي قيمنا المتعالية، المجردة، المطلقة، التي تتوق إلى التنزُّل في الحياة العملية عبر وقائع فعليةٍ وأنماط سلوك ومواقف وتصرُّفات، وبرامج عملِ تؤسِّس حقائق حضارية ثقافية واجتماعية وفكرية واقتصادية وسياسية الخ.
وتأسيساً على ذلك، فإنَّ للهوية، باعتبارها منظومةَ قيمٍ مُطْلقةٍ وبنيةً مُتَحوِّلةً في آن معاً، وظيفةً حضاريةً تفضي بالإنسان إلى صعود مراقي التطوُّر والتقدُّم والازهار، وتنجز أهدافاً في تحفيز مسيرة الرُّقي الإنساني، وفي بناء حضارة البشر على نحوٍ يمكِّن الإنسان من الاستمرار في رحلة وجودية تحمله من كمالٍ متحقَّقٍ إلى كمالٍ محتمل.
وتأسيساً على، فإنَّ قراءة الهوية، ومُسَاءَلتها، ليست مجرَّد عملية تنتمي إلى ترفٍ فكريِّ زائد عن الحاجة، وإنما هي نشاطٌ إنسانيٌّ ضروري ينبغي له أن يكون دؤوباً كي يُسهم في تجديد الهوية والارتقاء بها والإعلاء من شأنها عبر إحسان عملية تنزيل مطلقاتها في واقع الحياة الإنسانية: من أنا؟ وكيف صرتُ على ما أنا عليه؟ ما هي العناصر التي تُشكِّل هُويتي؟ ما ثابتها وما متحولها؟ وعلى أي محور ثابت تحدث تحولاتها؟ وكيف يُمكن لمنظومة القيم المطلقة التي تشكِّل عناصر ثابتة في هويتي أن تترجم إلى تصرفات وأفعال وأنماط سلوك؟ إلى برامج عمل تعالج مشكلاتي الوجودية (الوطنية والإنسانية والحياتية اليومية) ووقائع تستجيب لضرورات وإشكاليات وجودي، وشروط واقعي، وطموحي الإنساني الهادف إلى توسيع مدار حريتي؟
ومع أنَّ الإنسان في حاجة إلى إعمال مخيلته كي يحلم بهوية يتطلَّع أن يكونها، وكي يرسم لنفسه خطة عمل لمستقبلٍ قلبل للتحقيق، فإنَّه يحتاج إلى استبعاد ذلك عندما يعمد إلى قراءة الهوية ومساءلتها، إذْ ليس لأي قراءة تنحكم إلى أي نمطٍ من أنماط التفكير الرَّغائبي، أو الخيالي الجامح، أو السكوني الجامد، إلا أنْ تأخذ الإنسان بعيداً عن حقيقته، وتبعده عن معرفة ذاته معرفةً يصحُّ أن تُعرَّف بأنها "رأس المعرفة".
وربما نحتاج إلى أنْ نقرأ "هُويتنا" قراءة متوازنة تدرك قوانين التطور والتغير، وتحلل العلاقات القائمة بين الظواهر المعاصرة والتاريخ والقيم المطلقة المتعالية على الزمان والمكان، وذلك كي نحسن فهم "مفهوم" هذه الهوية، وكي نؤسِّس تحولاته الممكنة على تفاعل الحاضر مع الماضي الحي، ومع آفاق التطور الإنساني المفتوح، ومع الحاجة إلى تنزيل القيم المتعالية إلى وقائع حيَّة.

الخــــــــاتمة:

الحديث حول الهوية الوطنية يطول، ولا أعتقد أن تحقيقا عابرا في التقرير سيفي بالغرض، وكم كنت أتمنى أن تكون هناك ندوات مركزة وحوارات صريحة و شفافة حول هذه المسألة لأهميتها الفائقة والتي لا يمكن معالجتها بشكل طارئ وغير
مكثف. أتمنى أن يكون الطرح هنا مجرد نواة أو مدخل لعمل أكثر كثافة ودقة حول هذه المسألة، فهي من الخطورة بمكان يستوجب نقاشا جادا، متوازنا، وشفافا.

الـمصــــادر:


·
مجتمع الامارات الأصالة والمعاصرة, د.محمد توهيل أسعد،مكتبة الفلاح، الطبعة الأولى م
·
دراسات مجتمع الامارات،د. محمد أبو العينين، جامعة الامارات العربية المتحدة ، العين

م

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف الحادي عشر

تقرير الهوية الوطنية للصف الحادي عشر

سلام عليكم
شحالكم ؟

لقيته ليكم تقرير عن الهوية الوطنية و أن شاء الله بالتوافيج


منقول

الملفات المرفقة

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف الثاني عشر

حلقة نقاشية عن الهوية الوطنية::بسرعة لوسمحتم

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

أتمنى أن تساعدوني في حلقة نقاشية عن الهوية الوطنية ..

طبعا يكون عبارة عن برنامج إذاعي..

الملفات المرفقة

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده