لقد مرت الخلافة العثمانية بأربعة أدوار هي على التوالي : عصر القوة ، وعصر الضعف ، وعصر الانحطاط والتراجع ، وعصر حكم الاتحاديين .و امتدت سلطنة بني عثمان ما يقرب من مائتين وإحدى وثلاثين سنة
الــــــــعـــــــــــــــرض:
أولاً : عصر القوة :
اختلف عهد الخلافة العثمانية عن عهد السلطنة إذ بدأ الاهتمام بالأمة المسلمة ، والعمل على توحيدها ، ثم الوقوف أمام الصليبية صفاً واحداً ، وقد عمل الخلفاء على هذا حتى ضعف أمرهم فأصبح تفكيرهم ينحصر بالمحافظة على ما تحت أيديهم ، حتى إذا زاد الضعف بدأت الدول النصرانية تقتطع من الدولة جزءاً بعد آخر حتى أنهت عليها ، واصطنعت لنفسها أعواناً بين المسلمين ، حتى قضت على الخلافة الإسلامية نهائياً ، وتشتت أمر المسلمين ، وانقسموا فرقاً وشيعاً وعصبية .
لذا فقد توالى على الخلافة العثمانية أربعة عصور كان أولها عصر القوة ، وتعاقب عليه خليفتان فقط هما : سليم الأول ( 923- 926 ) ، وابنه سليمان الأول ( القانوني ) ( 926- 974 ) ، ولم يطل عصر القوة ؛ إذ لم يزد كثيراً عن النصف قرن .
ثانياً : عصر الضعف :
ثم جاء عصر الضعف بعدهما مباشرة ، وبدأ الخط البياني للخلافة العثمانية بالهبوط باستمرار ، وإن كان يتوقف عن الهبوط ، ويسير مستوياً في بعض المراح للقوة بعض الخلفاء النسبية أو لهمة حاشيتهم وخاصة الصدر الأعظم ، وتولى في هذه المرحلة خمسة عشر خليفة ، ويعد أكثرهم مغموراً ، إلا من حدثت في أيامه أحداث جسام فسلطت الأضواء عله وعرف بسببها ، وأولهم هو سليم الثاني ، وتعود معرفته لتوليه الحكم بعد أبيه الذي طارت شهرته ،وبصفته أول الخلفاء الضعفاء ، وقد توقف الخط البياني عن الارتفاع ثم هبط فجأة وبدأت الدولة تتراجع عن أجزاء من أملاكها تدريجياً حتى لم يبق لها إلا القليل ثم انهارت.
وإذا كانت هذه المرحلة قد طالت إذ زادت على ثلاثة قرون ونصف ( 974 – 1327 ) فذلك يعود لهيبة الدولة السابقة ،واتساع رقعتها ، والعاطفة الإسلامية الباقية نسبياً ، واختلاف الدول الأوروبية فيما بينها على التقسيم ،وقيام بعض الخلفاء الأقوياء نسبيا ، وخلفاء هذه المرحلة هم :
1- سليم الثاني ( 974- 982 ) .
2- مراد الثالث ( 982- 1003) .
3- محمد الثالث ( 1003 – 1012 ) .
4- أحمد الأول ( 1012 – 1026 ) .
5- مصطفى الأول ( 1026 – 1027 ) و ( 1031 – 1032 ) .
6- عثمان الثاني ( 1027 – 1031 ) .
7- مراد الرابع ( 1032 – 1049 ) .
8- إبراهيم الأول ( 1049 – 1058) .
9 – محمد الرابع ( 1058- 1099 ) .
10- سليمان الثاني ( 1099 – 1102 ) .
11- أحمد الثاني ( 1102 – 1106 ) .
12 – مصطفى الثاني ( 1106 – 1115 ) .
13- أحمد الثالث (1115 – 1143 ) .
14- محمود الأول ( 1143 – 1168 ) .
15- عثمان الثالث ( 1168 – 1171 ) .
ثالثاً : عصر الانحطاط والتراجع :
وبدأ هذا العصر بعد الضعف الكبير الذي آلت إليه الدولة العثمانية ، وبعد النهضة التي تمت في الدول الأوروبية ، وبعد اتفاق الدول النصرانية كلها مع خلافها بعضها مع بعض على الدولة العثمانية والتفاهم على حربها وتقسيمها ، تحركها في ذلك الروح الصليبية ، وقد عرف هذا الاتفاق ضد المسلمين في الكتب الأوروبية باسم المسألة الشرقية أي مشكلة الدول الواقعة في الشرق من أوروبا .
وكانت مدة الخلفاء طويلة نسبياً ، وقد توالى من الخلفاء في هذا العصر الممتد من عام ( 1171 – 1327 ) أي أكثر من قرن ونصف تسعة خلفاء هم :
1- مصطفى الثالث ( 1171 – 1187 ) .
2- عبد الحميد الأول ( 1187 – 1203 ) .
3- سليم الثالث ( 1203 – 1222 ) .
4- مصطفى الرابع ( 1222 – 1223 ) .
5- محمود الثاني ( 1223 – 1255 ) .
6- عبد المجيد ( 1255 – 1277 ) .
7- عبد العزيز ( 1277 – 1293 ) .
8- مراد الخامس ( 1293 – 1293 ) .
9- عبد الحميد الثاني ( 1293 – 1328 ) .
رابعاً : عصر حكم الاتحاديين :
بعد خلع السلطان عبد الحميد الثاني أصبح كل شيء في الخلافة بيد الاتحاديين ، أما الخليفة فكان صورة ، غير أن الأمر لم يطل إذ لم يتعاقب على الخلافة سوى ثلاثة خلفاء، وكانت الدولة قد اشتركت في الحرب العالمية الأولى بجانب ألمانيا ، فهزمت وتجزأت ، وغادر البلاد رجال الاتحاد البارزين أو الذين كانت بيدهم الأوامر والنواهي ، وجاء إلى الحكم من جديد مصطفى كمال الذي كان منصرفاً إلى شهواته وبناء مجده فألغى الخلافة حسب دور مخطط له ، وزالت الخلافة الإسلامية التي دامت أكثر من أربعة قرون ،وبزوالها لم يعد للمسلمين خلافة فانقسمت بلادهم ، وظهرت النعرات القومية ، وتصارع بعضها مع بعض حتى وهن أمر المسلمين.
أما الخلفاء الذين تعاقبوا أيام حكم الاتحاديين فهم :
1- محمد رشاد ( محمد الخامس ) ( 1328 – 1337 ) .
2- محمد السادس ( وحيد الدين ) ( 1337 – 1340 ) .
3- عبد المجيد الثاني ( 1340 – 1324 ) .
الــــــــــخــــــاتـــــمـــــــة:
لقد تعرفنا من خلال ماسبق على ان الدولة العثمانية قد مرت باربع مراحل متتالية: عصر القوة ، وعصر الضعف ، وعصر الانحطاط والتراجع ، وعصر حكم الاتحاديين .و قدامتدت سلطنة بني عثمان ما يقرب من مائتين وإحدى وثلاثين سنة وقد عرفنا بان اهتمام الخلافاء في عصر القوى كان ينحصر على توحيد المسلمين والاهتمام بالامة الاسلامية وحرصوا على ما بين ايدهم وهذه الاسباب كانت هي بداية العصر الجديد عصر الضعف حيث طمعت الدول النصرانية بهم وقد عرفنا بان مرحلة عصر الضعف قد طالت إذ زادت على ثلاثة قرون ونصف ( 974 – 1327 ) وذلك يعود لهيبة الدولة السابقة ،واتساع رقعتها ، والعاطفة الإسلامية الباقية نسبياً ، واختلاف الدول الأوروبية فيما بينها على التقسيم ،وقيام بعض الخلفاء الأقوياء وقد تعرفنا الى الخلفاء الذين حكموا في هذه المرحلة وبعد ذلك اتت مرحلة الانحطاط والتراجع حيث زاد الضعف واتفقت الدول النصرانية فيما بينها على تقسيم الدولة العثمانية واما بالنسبة الى مدتها فلقد كانت مدة طويلة نسبيا دامت من عام ( 1171 – 1327 ) وحكم خلالها 9 خلفاء بعد ذلك جاء عصر حكم الاتحاديين حيث اشتركت الدولة مع المانيا في الحرب العالمية وهزمت وتجزأت ثم بعد ذلك حكمها مصطفى كمال الذي كان منصرفاً إلى شهواته وبناء مجده فألغى الخلافة حسب دور مخطط له ، وزالت الخلافة الإسلامية التي دامت أكثر من أربعة قرون ،وبزوالها لم يعد للمسلمين خلافة فانقسمت بلادهم ، وظهرت النعرات القومية ، وتصارع بعضها مع بعض حتى وهن أمر المسلمين
.
.
.
.
.
this program has copyed … i hope ya’ll learned from this topic
that wasMohammed Firstly … or
ينحدرالعثمانيون من قبائل الغز (أوغوز) التركمانية، مع موجة الغارات المغولية تحولوا عنمواطنهم في منغوليا إلى ناحية الغرب. أقامو منذ 1237 م إمارة حربية في بتيينيا (شمال الأناضول، و مقابل جزر القرم). تمكنوا بعدها من إزاحة السلاجقة عن منطقةالأناضول. في عهد السلطان عثمان الأول (عثمان بن ارطغل) (1280-1300 م)، و الذي حملتالأسرة اسمه، ثم خلفاءه من بعده، توسعت المملكة على حساب مملكة بيزنطة (فتح بورصة: 1376 م، إدرين: 1361 م). سنة 1354 م وضع العثمانيون أقدامهم لأول مرة على أرضالبلقان. كانت مدينة غاليبولي (في تركية) قاعدتهم الأولى. شكل العثمانيون وحداتخاصة عرفت باسم الإنكشارية (كان أكثر أعضاءها من منطقة البلقان). تمكنوا بفضل هذهالقوات الجديدة من التوسع سريعا في البلقان و الأناضول معا (معركة نيكبوليس: 1389م). إلا أنهم منوا بهزيمة أمام قوات تيمورلنك في أنقرة سنة 1402 م. تلت هذه الهزيمةفترة اضطرابات و قلائل سياسية. استعادت الدولة توازنها و تواصلت سياسة التوسع فيعهد مراد الثاني (1421-1451 م) ثم محمد الفاتح (1451-1481 م) والذي استطاع أن يفتحالقسطنطينية سنة 1453 م و ينهي بذالك قرونا من التواجد البيزنطي المسيحي فيالمنطقة.
أصبح العثمانيون القوةالرائدة في العالم الإسلامي. حاولوا غزوا جنوب إيطاليا سنوات 1480/81 م. تمكنالسلطان سليم الاول (1512-1520 م) من فتح العراق:1514 وكل بلاد الشام و فلسطين: 1516 م، مصر: 1517 م، ثم جزيرة العرب و الحجاز أخيراً. انتصر على الصفويين في معركةجيلدران و استولى على أذربيجان. بلغت الدولة أوجها في عهد ابنه سليمان القانوني (1520-1566 م) الذي واصل فتوح البلقان (المجر: 1519 م ثم حصار فيينا)، وفتح اليمنعام 1532إستولى بعدها على الساحل الصومالي من البحر الأحمر واستطاع بناء اسطول بحريلبسط سيطرته على البحر المتوسط بمساعدة خير الدين بربروسا الذي قدم ولاءه للسلطان (بعد 1552 م تم اخضاع دول المغرب الثلاث: الجزائر، تونس ثم ليبيا حيث أخضعت طرابلسفي حدود عام 1551). فأصبحت الدولة تمتد على معظم ما يشكل اليوم العالم العربيبإستثناء وسط الجزيرة ومراكش وعُمان بإلإضافة إلى إمتدادها في وسط آسيا وجنوب شرقأوروبا.
أهممعركة : –
معركةأنقرة
هزم بايزيد الأول أمام جيشتيمورلنك في معركة أنقرة يوم (19 ذى الحجة 804هـ) وأسر هو وولده موسى وحاول الفرارمن الأسر ثلاث مرات وفشل فيها كلها، وتوفى في الأسر في (15 شعبان عام805هـ) وسمحتيمورلنك بنقل جثمانه ليدفن في بورصة .
الخاتمة :
الدولة العثمانية كانت دولة مهمة جدا للوطن العربي ، لحمايته و نشر الإسلام به و دفعه نحو الأفضل و لولا تلك الدولة العظيمة لما كان هناك اسلام و لا دولة عربية ، فشكرا لتلك الدولة و شكرا لمؤسسها و لكل من عمل بها بجد و نشاط لإفادة الدين الإسلامي و الوطن العربي و لإرضاء الله و رسوله …
[IMG]file:///C:DOCUME~1userLOCALS~1Tempmsohtmlclip11cli p_image003.gif[/IMG]
كتاب التاريخ للصف التاسع
أخليكم مع الحلول
ص 23
– سم الدولة ….
الصفويين .
– ما البلاد العربية …..
مصر وبلاد الشام والحجاز .
– صف أحوال اوطن العربي ….
كان يعاني الضعف والتفكك .
ص 24
نشاط :
– ماذا تتوقع ….
اعلان الحرب على الدولة العثمانية .
– ما الأسباب الحقيقية …..
* ضعف دولة المماليك .
* وقوع العراق تحت النفوذ الصفوى .
* تعرض جنوبي الوطن العربي للغزو الاستعماري البرتغالي .
* زيادة ثقة المسلمين بالدولة العثمانية لما أحرزته من انتصارات في أوروبا .
ص25
س6) دلل على إعلان شريف مكه..؟
ج)ارسل السلطان العثماني سليم الاول مفاتيح مكه
س7) بم تفسر إرسال السطان..؟؟
ج)للقضاء على البرتغالين وطردهم من الوطن العربي
ص26
الجدول :-
اسم المعركه — الأطراف
جالديران: العثمانيون-والصفويون :النتيجه: انتصار العثمانين-دخول عاصمه تبريز
الريدانيه النتيجه: انتصار العثمانين اصبحت مصر ولايه عثمانيه
ص27
الجدول: المفهوم:
الجنود الإقطاعيون:هم السباهيه اي فرسان–الدور:الأشتراك في حروب الدوله – ضعفت قوتهم وتناقصت اعدادهم
النكشاريه المفهوم: هم شبان اسرى الحرب في البلقان الذين دخلوا الإسلام واودعهم في موؤسسات عسكريه
دور الأنكشاريه: هم القوه الحقيقيه التي اعتمد عليها العثمانيون توطيد سلطاتهم وتوحيد ولاياتهم
أتمنى عيبكم ))…
يسعدلي صباحكممساكم بكل خير
شحالكم رواد الصف السابع اجتماعيات ان شاء الله بخير
انزين ادري اني مقصره في القسم فالسسموحه منكم وان شاء الله تجوفون كل اللي يسعدكم
هذا حل درس قيام الدولة العثمانيه وان شاء الله تستفيدون
الدرس الاول : قيام الدولة العثمانية –
ص 67 :
إلى أي قبيلة ينتمي العثمانيين ؟
ينتسب الأتراك العثمانيون الى إحدى القبائل الغز و منشؤها بلاد التركستان
فسر هجرة القبائل التركية إلى الأناضول ؟
نتيجة تعرضهم للغزو المغولي .
ص68 :
مثل مراحل قيام الدولة العثمانية على الخط الزمني الآتي :
ص69 :
استنتج أهم ما جاء في وصية عثمان لابنه .
1- الإعزاز لمن أطاعه
2- الإنعام على الجنود –الجهاد يعم نور ديننا
3- عدم الابتعاد عن أهل الشريعة – نحيا بالإسلام و للإسلام نموت
أذكر الهدف الذي تسعى إليه الدولة العثمانية من خلال وصية المؤسس.
-قيام دولة اسلامية قوية هدفها الجهاد حتى يعم كل الآفاق ((نشر الاسلام ))
أي العبارات شدت إهتمامك في الوصية ؟ ولماذا ؟
نحيا بالاسلام و للإسلام نموت ,لأننا ولدنا من أجل ديننا الاسلام و في سبيل ديننا نموت و نجاهد
ص71
ابحث مع زملائك في المصادر التاريخية عن محاولات المسلمين في العصر الأموي و العباسي لفتح القسطنطينية وسجلها فيما يأتي :
1- في عهد الدولة الأموية وأيام الخليفة معاوية بن أبي سفيان سنة 44 هـ ولكنها لم تنجح .
2- في عهد الدولة الأموية وأيام الخليفة سليمان بن عبد الملك سنة 98 هـ وتعد هذه الحملة من أقوى الحملات الأموية ولكنها أيضاً لم تنجح .
3- وفي عهد الدولة العباسية استمرت المحاولات المكثفة ضد الدولة البيزنطية ،
ولكنها لم تتمكن من هز القسطنطينية ، وخاصة تلك الحملة التي تمت في أيام هارون الرشيد سنة 190 هـ .
4-وفي عهد دولة السلاجقة كانت هناك محاولات ناجحة في هز الدولة البيزينطية وكان زعيمها ألب أرسلان . ولكنها أيضاً لم تجرأ على القسطنطينية .
5- وفي مطلع القرن الثامن الهجري جاء العثمانيون ،
وتجددت المحاولات الإسلامية لفتح القسطنطينية وكانت البداية حين جرت محاولة لفتحها
في أيام السلطان بايزيد الملقب بـ ( الصاعقة ) الذي تمكنت قواته من محاصرتها بقوة سنة 796 هـ وأخذ السلطان يفاوض الإمبراطور البيزنطي لفتحها صلحاً ، وفي الوقت نفسه هجمت قوات المغول الأراضي العثمانية فاضطر السلطان بايزيد بالإنسحاب لحماية أراضيه ، ولكنه خسر في معركة أنقرة الشهيرة وأسر وتوفي في الأسر ،
6- وفي أيام السلطان مراد الثاني جرت محاولات لفتحها وتمكنت الجيوش العثمانية في أيامه من محاصرتها أكثر من مرة .
ولكن الإمبراطور البيزنطي الخبيث عمل على إيقاع الفتنة في صفوف العثمانيين وبهذه الطريقة نجح في هدفه الذي حرص عليه .
مراجعة الدرس :
وضح بأسلوبك ما يلي :
العثمانيون : ينتسبون إلى قبائل الغز التركية ويعتبر نسبه عثمان بن أرطغرول مؤسس الدولة العثمانية .
الأناضول : شبه جزيرة تقع في غرب اسيا بين البحر المتوسط و بحر ايجه و مرمرة و البحر الاسود .. استكمل المخطط الذهني الآتي :
مهارات التفكير :
بين سببا واحدا لكل مما يأتي :
1. هجرة القبائل التركية من أواسط آسيا الى الأناضول .
نتيجة تعرضهم للغزو المغولي
2. منح بايزيد الاول لقب سلطان من قبل الخليفة المتوكل في مصر
ومع السلامة ^^