- مذكرة للفصل الثالث السادس-2.doc (78.0 كيلوبايت, 3195 مشاهدات)
نبدأ
أوقات أقسم بها الله؟
*اليل
النهار
الضحى
********************************
3-مضيعات الوقت؟
مشاهدة التلفاز لساعات طوال
التكلم في التفون لساعات دون شيئ نافع
****************
كيف يستعمل المسلم جوارحه…………….
البصر- التأمل بمخلوقات الله
اللسان -القول الطيب
اللسان-قراءة القرآن
****************************
كيف يجنب المسلم جوارحه………….
عدم النظر إلى المحرومات
عدم سماع الأغاني
عدم الكذب و الشتم
*********************************
الطرق المشروعة؟
*العمل الشريف…………….
*الميراث والهبة……………..
*الهدية من صديقة(المال)
**********************************
كيف ينفق الإن……………………
بناء مساجد
التبرع للفقراء
حفر آبار
*****************
ما واجبك………………..
المحافظة على الصلاة
وضع المنديل على الفم كي لا ينتقل الفيروسات
التحجب
********************************
ما وسائل التي……………….
القرآن الكريم
تعلم من الأهل
التوضيح للصغار الصح من الخطأ
***************************
الحكمة من
خلق ……….؟لكي يعبد الله
خلق عقل الإنسان؟ليتفكر به ويعرف الصواب من الخاطئ
خلق الزمن؟لكي يتمكن الناس العبادةفي الزمن المحدد (الصلاة)
**********************************************
ماذا يجب على المسلم تجاه ما تعلمه؟
تطبيق ما تعلمته
و تعليمه لغيري
**********************************************
الجدول
)اول واحد(
العمل الشريف
الهدية من صديق ما(المال)
(ثاني واحد)
بناء مساجد
التبرع للفقراء
حفر آبار
*****************************
كيف ترد …….
1و عن ماله من أين اكتسبه و فيم أنفقه
2عن عمره فيم أفناه
3عن جسمه فيم أبلاه
4وعن عمله فيم فعل فيه
5عن ماله من أين اكتسبه و فيم أنفقه
************************************
ماذا يجب عليك…………..؟
1أعلمه أن هذا خطأ واخبره الصح
2أعوذ من الشيطان
3أخبره به وأفهمه له
**************************************
أ ن الإنسان يسأل (عن علمه فيم فعل فيه) كما فعل هذا لم يطبق علمه في نفسه.
__________________
__________________
(منقول )
بالتوفيق
الله تعالى فان لك صواحب قد كلمنني وأذنت لهن من قومك ومن غيرهم فان شئت فمع قومك ، وان شئت معنا فقالت ام سنان معك يارسول الله فقال رسول الله تكوني مع ام سلمة زوجتي فكانت وشهدت فتح خيبر كذلك ام الضحاك بنت مسعود الانصارية وأم العلا الانصارية وكعبية بنت الاسلمية واُم سليم بنت ملحان بن خالد وقد شهدت يوم أحد وسقت فيه العطش ، ودوات الجرحى ثم شهدت يوم حنين وابلت فيه بلاء حسناً ، وكانت قد حزمت خنجراً على وسطها وهي حامل يومئذ بعبد الله بن أبي طلحة فقال ابو طلحة يا رسول الله هذه ام سليم معها خنجر ان دنا مني احد من المشركين بقرت به بطنه واقتل هؤلاء الذين يفرون عنك كما تقتل هؤلاء الذين يقاتلونك فانهم بذلك اهل فقال لها رسول الله يا أم سليم ان الله قد كفى واحسن …
أولاء جميعهن وكثير من المسلمات كن يبذلن مهجهن رخيصة في سبيل المبدأ والعقيدة وهن في ذلك غير ملزمات فالاسلام لم يفرض الجهاد على النساء ولم يكلفهن بشيء منه رأفة بهن وحرصاً منه على فرز وظائفهن عن وطائف الرجال وتفرغهن لما تدعوهن اليه طبيعتهن الانثوية ولهذا فنحن نرى أن كثيراً من النساء المجاهدات كن يستأذن النبي في الجهاد ولا يخرجن بدون أذن منه مع حرصهن الشديد على الخروج وكأن المرأة المسلمة كانت تتوق الى ما كتب للرجل من أجر في الجهاد وتأسى لحرمانها منه فحاولت ان لا تدع فرصة الجهاد
تفوفتها وهي الحريصة عليه ، فخرجت تطبب وتداوي ثم تضرب وتقاتل فقد كانت المرأة في صدر الاسلام تأخذ الاسلام من منبعه الزاخر فتنطبع روحياتها وعواطفها انطباعاً اسلامياً واقعياً فيهون لديها العزيز والغالي في سبيل عقيدتها ومبدئها السماوي وتقدم الضحايا من الاخوة والابناء قريرة فخورة ثم تحاول ان تقوم بنفسها أيضاً بدور ايجابي في معارك الحق مع الباطل فتستأذن في شهود الغزوات وتشهدها فعلاً وتبلى فيها البلاء الحسن ولم يكن موقفها ذاك الا بدافع من يقينها بالحق الذي هي عليه ، وثقتها من أن النعيم السماوي سوف يضم من تفقده من الاعزاء والأحباء . هذا اليقين الذي تغلب في المرأة المسلمة في صدر الاسلام على المشاعر العاطفية التي يزخر بها قلب كل انثى فالتاريخ يحدثنا عن صفية بنت عبد المطلب بن هاشم وهي زوجة العوام بن خويلد بن اسد وقد شهدت غزوة أحد تطبب وتداوي فلما انهزم المسلمون قامت وبيدها رمح تضرب في وجوه القوم وتقول انهزمتم عن رسول الله فلما رآها رسول الله قال لابنها الزبير بن العوام القها فأرجعها لا ترى ما بشقيقها حمزة بن عبد المطلب فلقاها الزبير فقال يا اماه ان رسول الله يأمرك ان ترجعي فردت عليه قائلة ولم . فقد بلغني انه مثل بأخي وذلك في الله عز وجل قليل فلما أرضانا بما كان من ذلك لأحتسبن ولأصبرن ان شاء الله تعالى فلما جاء الزبير رسول الله واخبره بذلك قال خل سبيلها ، فأتت صفية أخاها حمزة
فنظرت اليه وصلت عليه واسترجعت واستغفرت له ولم تزد .. هذا كان هو رد فعل مقتل حمزة رضوان الله عليه لدى اخته صفية لانها كانت مسلمة ، وكانت على يقين راسخ من أن أخاها قد مضى على حق وقتل شهيداً في سبيل الذود عن رسالة السماء فقالت كلمتها الخالدة ذلك في الله عز وجل قليل . وأي شيء أشد هولا من أن ترى أخت صفية أخاها الشهيد حمزة وهو قتيل وقد مثلت فيه آكلة الأكباد ولكن صفية ماذا كان موقفها من ذلك كله . هل نادت بالويل والثبور ، هل جزعت وأقامت الدنيا صراخاً وعويلاً ، هل شتمت ولعنت قاتليه ، هل أظهرت التبرم بالحرب هل وقفت موقف الانثى أم موقف الانسانة ، أبداً لم تقف موقف الانثى بل موقف الانسانة الصابرة صلت عليه واسترجعت واستغفرت له ، فلم تكن صفية لتجزع من الحق أو تتبرم بما يفرضه الاسلام ولكنها بكته ما دامت جاهدة مقروحة ومن رثائها له قولها :
فـو الله لاأنسـاك ما هبت الصبا * بكاءا وحزنا محضري ومسيـري
فيا ليـت شلوي يوم داك واعظمي * لـدى أضبـع تقتادني ونســور
الأفكار الرئيسة:-تهديد الكافرين بحرب ينتصر فيها الحق.
1- عَدِمْنا خيلنا إنْ لم تَرَوْها تُثيرُ النَّقْعَ مَوعِدُها كَدَاءُ
عدمنا خيلنا: أسلوب دعائي الغرض منه التأثير. تثير النقع : كناية عن اشتداد المعركة
لا عاشت خيلنا إنْ لم تهاجمكم، أي دعاء على خيل المسلمين بالموت إنْ لم تهاجم الأعداء المشركين. في معركة شديدة يتصاعد منها الغبار قرب "كداء" في أطراف مكة.
2- يُبارينَ الأَسِنَّةَ مُصْعِداتٍ على أكتافها الأسل الظِّماء
يبارين الأسنة:كناية عن سرعة الخيل و استعدادهم للقتال.
الأسل الظماء :استعارة مكنية شبه الرماح بالإنسان وحذفه وذكر صفة من صفاته وهي العطش.
يصف الخيل بأنَّها مسرعة في الصعود، متحفزة لقتال العدو، على أكتافها رماح المسلمين المتعطشة لدماء الكفار. وهوَّل في وصفها؛ ليخيف العدو.
3- تَظَلُّ جِيادُنا مُتَمَطِّراتٍ، تُلَطِّمُهثنَّ بالخُمثرِ النساءُ
متمطرات:- تشبيه تمثيلي حيث شبه الجياد بالمطر في تتابعه وتدفقه
تلطمهن بالخمر:- كناية عن انهزام المشركين
تبقى خيولنا في ارض المعركة مستعدة لقتال الأعداء مسرعة كالمطر في مواجهتهم لكنها لا تجد من تردها سوى نساء الأعداء يحاولن ردها بخُمورهن دلالة على هزيمة المشركين وهروبهم من أرض المعركة.
4- فإمَّا تُعْرضُوا عنا اعْتَمَرنا وكان الفتحُ وانكشَف الغِطاءُ
انكشف الغطاء:- استعارة تصريحية عبر عن إزالة الخلاف والعداوة بانكشاف الغطاء
يخاطب الشاعر كفار قريش قائلا إذا لم تعترضوا طريق خيولنا وأخليتم لها الطريق ،سنزور بيت الله الحرام ونفتح مكة ،وسيزول غطاء الكفر الذي حجب النور
5-وإلا فاصبِروا لجلادِ يومٍ ُيعِزُّ الله فيه مَنْ يشاء
يهدد الشاعر كفار قريش قائلا: إذا لم تستسلموا لجيش المسلمين ابشروا بحرب شديدة تتضارب بها السيوف، ويومها سيعز الله المسلمين ويتحقق النصر الذي وعد الله به عباده.
الفكرة الثانية:الإشادة بالدعوة الإسلامية.
6- وجبريلٌ أمينُ الله فينا وروحُ القُدْسِ ليس له كِفاءُ
يشيد الشاعر بالدعوة الإسلامية التي أرسلها الله عن طريق جبريل ويصف جبريل ب(روح القدس) لا مثيل في نقل الدعوة الاسلامية .
ويقول بأنه لانظير له في نقل الدعوة الإسلامية للرسول الكريم.
7- وقالَ اللهُ: قد أَرْسَلْتُ عَبْداً يقولُ الحَقَّ إنْ نَفَعَ البَلاءُ
يبين أن الله سبحانه وتعالى أرسل سيدنا محمد الذي لا يقول إلا الحق على البشرية، ويختبر الناس بالإيمان أو عدمه.
8- شَهِدْتُ بهِ، فقُومُوا صَدِّقوهُ! فَقُلْتُمْ: لا نَقومُ ولا نَشاءُ
يقول الشاعر بأنه امن بالرسول ورسالته ،ويدعوا كفار قريش للإيمان به وتصديق رسالته ،ولكنهم يرفضون دعوته ويكفرون بها ،ويقولون بأنهم لا يريدون تصديق الرسول ورسالته.
الفكرة الثالثة:- الدفاع عن الرسول وهجاء أبا سفيان بن الحارث.
9- هَجَوْتَ مُحَمَّداً، فأَجَبْتُ عنهُ وعندَ اللهِ في ذاكَ الجَزاءُ
يخاطب الشاعر أبا سفيان قائلا بأنك هجوت النبي محمدا عليه الصلاة والسلام ، ولكنني لم اسكت على هذا الهجاء فدافعت عنه منتظرا الثواب والجزاء من عند الله.
10- أَتَهْجوهُ، ولستَ لهُ بِكُفْءٍ فَشَرُّكُما لِخَيْرِكُما الفِداءُ
أَتَهْجوهُ : استفهام إنكاري للتوبيخ.
يخاطب الشاعر أبا سفيان مستنكرا ما قام به من هجاء النبي قائلا له كيف تهجوه ، ولست من مكانته فأنت تمثل الشر والرسول الكريم يمثل الخير.
11- هَجَوْتَ مُبارَكاً، بَرّاً، حَنيفاً أمينَ اللهِ، شِيمَتُهُ الوَفاءُ
يبين الشاعر صفات النبي فهو مبارك،برَ صالحا ، رسول الله من شيمه الوفاء والإخلاص.
12- فمَن يَهْجو رسولَ اللهِ منكُمْ ويَمْدَحُهُ ويَنْصُرُهُ سَواءُ
يسخر من كفار قريش لأنّه يرى أن لا وزن لهم ولا قيمة، ومدحهم للنبي أو هجاؤهم له لا يغيِّر شيئاً.
13- فإنّ أبي ووالِدَهُ وعِرْضي لِعِرْضِ مُحُمَّدٍ مِنْكُمْ وِقاءُ
ظهر في هذا البيت حب حسان للرسول حيث أبدى رغبته وقدرته على التضحية بوالده وجده وعرضه في سبيل الدفاع عن رسول الله ـ صلى الله عليه وسلَّم.
تهفوا: تحن وتشتاق
النابه : الشريف والنبيه والذكي
الوابل : المطر الشديد
العلاء : العلو الرفعه والشرف
المثاب : المكافىء
انبرى : التقدم
اربأ : الترفع عن الجواب
اعتمرها : لبسها والعمارة مايوضع فوق الراس
اثر : عقب .في اثره :في عقبه
حاسر الراس : مكشوف الراس لا غطاء عليه
أوما : أشار
قمرته : غرفة غرفة قيادتها
تنجب : الابتعاد عن
مجبوله : مطبوع به
أحرز : حاز
نابية : القبيحة
الزلل: الخطأ
نباهة : الفطنة والشرف
(كان قاب قوسين ) : قرب المكان
(مسرحا لخواطري ) : مكان لتمثل الافكار
فسبحن الله : تنزيهه
ان في ذلك لايت للعـلمين :البراهين والحجج
ومن ايته منامكم باليل والنهار وابتغاؤكم من فضله : الطلب والكسب
منامكم بالنهار : نومكم في النهار للراحة
من انفسكم : زوجات من جنسكم البشرية
اختلاف السنتكم : اختلاف اللغات التي تتكلمون بها (العربية وغيرها )
التفت : اجتمعت
المحافل : المجالس
القرين : الصاحب
ذخر : الشيىء المخبأ لوقت الحاجة
در: لالى عظام
بالاعراب : تطبيق قواعد النحو
نفار : البعد والجفاء
الورى : الخلق
الفقه : العلم بالشيء وفهمه
الاضمار : الاخفاء
ملح : مالذ وحسن من الحديث
التسويق : البيع والشراء
يتعدى : يتجاوز
اختراق : دخولها خلسه
يعكف : يقبلون عليها