وبس
وبس
تجربة : تحويل الحليب إلى بلاستيك ..
——————————————————————————–
تصنع معظم المواد البلاستيكية من النفط ..
ولكن يمكن أن نشكل بلاستيكا ً مشابها ً بعدة دقائق باستخدام الحليب مع المادة العضوية الأخرى ..
أولاً : نسخن الحليب في وعاء وعندما يبدأ بالغليان نضع فيه ببطء
عدة ملاعق من الخل ونحركه ..
ثانيا ً : نستمر بالتحريك حتى يصير المزيج مطاطيا ً ( هنا تتغاعل المواد الحمضية في الخل مع مواد الحليب العضوية )
نترك الخليط ليبرد ثم نغسله تحت ماء الصنبور .
يصبح الآن لدينا البلاستيك الخاص الذي يمكن ان نكونه اشكالاً ..
__________________
الانتقال للنشاط اللاحق|
وضع مشتقات الحليب في ركن الاكتشاف وبهدوء ننتقل للعب في الخارج.
تجدونه في المرفقات
م
نفع الله به
الكتيب الثاني
للتحميل بصوره منظمه نرجوا التوجهه للمرفقات
عن ابن عباس رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
" من أطعمه الله طعاماً فليقل: اللهم بارك لنا فيه وأطعمنا خيراً منه، ومن سقاه الله لبناً فليقل: اللهم
بارك لنا فيه وزدنا منه فإنه ليس يجزئ من الطعام والشراب إلا اللبن " وفي رواية " فإني لا أعلم ما يجزئ من الطعام والشراب إلا اللبن "
[رواه أبو داود ز ابن ماجة والترمذي وقال: حديث حسن]
الحليب
الحليب غذاء كامل التركيب وغني بمواده الغذائية والفيتامينات التي يتطلبها الإنسان كما يكسب الجسم مناعة ضد الأمراض المختلفة وهو مدر للبول ولا يترك فضلات في الجسم .
فوائده
الحليب غذاء مميز للطفل الرضيع والأطفال عامة ويعطى للكبار والصغار في الحالات المرضية التالية :
قصور القلب
التهابات الكلى والكبد
قرحة المعدة والأمعاء
الحميات على اختلافها
زيادة نسبة البولينا والحامض البولي في الدم .
من المعروف إن الحليب يتميز بقيمة غذائية شاملة مقارنة بالمواد الغذائية الأخرى،فهو يقدم العناصر الغذائية الضرورية لجسم الإنسان، لذلك يطلق عليه اسم "الدمالأبيض". وتتخذ كثير من الدول حجم استهلاك الحليب ومشتقاته كأحد المؤشرات الهامةلقياس مستوى معيشة المواطنين
نفع الله بها
الافراط في شرب الحليب قد يسبب الخمول
300ــ 500 غرام من منتجات الألبان أو الحليب مثالية للجسم في اليوم. د.ب.أ
على الرغم من أن الحليب مفيد من الناحية الصحية، إلا أن تناوله بكثرة قد يكون له تأثيرات سلبية. وأوضح خبير التغذية بجمعية الاستشارات الصحية المستقلة بمدينة فيتنبيرغ غرب ألمانيا هانز هيلموت مارتن، أن تناول 300 إلى 500 غرام من منتجات ألبان أو الحليب يعد مثالياً للجسم في اليوم. ومَن يتناول أكثر من ذلك فإنه يأخذ «جرعة زائدة». إضافة إلى ذلك تعمل الأحماض الدهنية المشبعة في منتجات الألبان على الإبطاء من عملية الأيض، وبالتالي يشعر المرء بالخمول والكسل، كما أن تناول قدر ضئيل من الحليب يعد أمراً غير صحي، فمن اعتاد تناول كمية قليلة من الحليب إما في صورة حليب أو في صورة منتجات الألبان، أو استغنى عن تناول الحليب تماماً، فإنه في ظل هذه الظروف سيعاني حتماً مشكلات صحية في مرحلة ما. وتكمن أحد هذه العواقب المحتملة في الإصابة بنقص الكالسيوم، ما يؤدي بدوره إلى الإصابة بهشاشة العظام، وحتى إن ثبتت الإصابة بليونة العظام في مرحلة الطفولة بالفعل، فإنها لن تكون الإصابة الوحيدة؛ إذ إن من المحتمل ألا يحصل الجسم على فيتامين «ب2» بشكل كاف، وعندئذ تظهر بعض الأعراض التقليدية، مثل تغييرات الجلد وتكون قشرة في الرأس أو ظهور تشققات بزوايا الفم. ويؤدي نقص الفيتامين الرئيس الثاني في الحليب (ب12) إلى الإصابة بفقر الدم والتعب، إضافة إلى ضعف التركيز. وأضاف الخبير الألماني «يستطيع الجسم أن يتحمل عدم تناول الحليب لبضعة أشهر، ولكن ينبغي تعويض هذه الفترة وتناول الحليب مرة أخرى.
من
أقدم لكم ،،
من انشائي وتصميمي اتمنى ينال اعجابكم
تجدونه بالمرفقات
وبالتوفيق للجميع