ممكن تلخيص للباحث عن الحقيقة الفصل السادس
ممكن تلخيص للباحث عن الحقيقة الفصل السادس
م
اتمنى لكم التوفيق باذن الله تعالى
انتظر استلام ردودكم الحلوة
تحياتي ناتسومي
اشطب الكلمة الدخيلة :
الفخ
اشطب ما لا يناسب معنى ( الراحلة ) ………………………….
سيارته – مقعده
ربط الابل – سافر
ذاهبة – غائبة
ص 116
3_ اصل ………….
يرجع مرة بعد اخرى
كان موضع مناقشة
يشتبه عليه الامر
يتلعثم ويتعثر لسانه
4 _ اذا كان الفعل ونى …………………
ضعيفة
5_ اختار ……………….
صنعت لك معروفاً
6_اصل ………………
يفيض
يرتفع
يزداد
7_ اعلل …………….
المستطيل الاصفر الذي بجانبه اكتبوه
صفحة 117
1 _ من النبي ……………؟
الرسول صلى الله عليه وسلم
2 _ اشرح قول العابد …………………………
انه عرف من الانجيل و التوراء
3 _ احدد ملامح …………………..
يخلو قلبهم من الرحمة – ماديون الى ابعد الحد
4_ اعلل ………..
انه يحرص على السيف الاثري حرصاً شديداً
س :- يا ابا يعقوب ! ……………..
ج : انه مستعد ان يعمل له قدراً ما يستطيع وفاء واخلاصاً وان كان غير راضي عنه
ب – قول ابي يعقوب : ( سأكلفه سلمان اشد عمل ………..)
انه مادي اندفاعي فهو يريد استغلال سلمان الى ابعد الحدود
ص 118
اداة ربط تدل على الاستنتاج : اذن
اداة ربط تدل على الاحتمال : ربما
اداة ربط تدل على التمني : ليت
2 _ اعيد …………………
سمع غناء فأدرك انه غناء عربي
اكمل ……..
حل واجبك والا ستعاقب
اضع خطاً ……..
ضع خط تحت كلمة ردية و زكية
رقيق و طليق
ينصرف و يعود
تطاحنوا و اتفقوا
ص 119
عض الضيف ………
الاعجاب
وقف الفارسي في طريق …………….
الالحاح على إقاف الركب
1 _عند العابد بعد بضعة شهور :
الاستقلال عند العابد
شراء بقرة وعدة رؤوس
دعوة العابد الفارسي الى الذهاب للمدينة
وفاة العابد
2- مع القافلة الى جزيرة العرب
بيع املاك الفارسي
السخرية من الفارسي و تهديده
اعتبار الفارسي رقيقاً
صبر الفارسي و تحمل المصير الجديد
3 _ عند ابي يعقوب
كان يعمل بجد
بيع الفارسي لابي يعقوب
تكليف الفارسي بالاشغال الشاقة
شراء ابي كعب الفارسي من ابي يعقوب
لا تنسوا رودودكم وسلامتكم
3.المهاجرون:المسلمون الذين هاجرو مع الرسول صلى الله عليه و سلم من مكه الى المدينه
الانصار :اهل المدينه
المشركوون :هم الذين الذين اشركو بالله و جعلو شريك لله تعالى
اهل البيت : اهل الرسول صلى الله عليه و سلماو اقربائه
صـ194.
4.تحذف الهمزه من اول كلمة ابن لانها جائت بعد النداء
5.لجب-صخب
وجل-خوف
كمد-حزن
صلد-صلب
اعمق:
1.بعد ان وصل الى الحقيقه التي يبحث عنهاوبع ان زوده الشيخ عموريه بالعلامات الثلاث
2.يؤمن سلمان قول الرسول ص
ص195 اختار الاجابة
1.نسبة الي ال البيت
2.كسر النبي صلي اللة علية وسلم الصخرة يوم الخندق
3.عمر بن الخطاب
4 اعلل.
بان الشيخ عموريه زوده بثلاث علامات يعرف بها النبي لقدراه بعينه كلما راى واحده ترحم عليه
ب.عدم توفر المال
ج.لان كان متاكد بفضل ايمانه بفضل صلى الله عليه و سلم قادر بعون الله على كسر الصخر
صـ196
1.المشبه به: الاداه: دلالته:
رفع البحر السفينه كما علوا المكانه
خيوط المترابط مثل الاختلاف و عدم الانسجام
وحش اسود يرقد مثل المفاجأه المبدعه لمن يقترب منه
2.يبذرون
3.يقصد سلمان المال و حرص ابي كعب على حصوله على المال
.يعكس عبادة ابي كعب للمال و ذكاء سلمان و معرفه طبع اليهود
.يدعو الاسلام الى العطاء و التدفع على الماديات و عبادة الله لا المال و ذالك كل تعارض مع صفات ابي كعب
صـ197
1. كله بتحصلووونه ف النص
2. عرض سلمان للنبي
فكرة حفر الخندق للدفاع عن المدينه
الاستعداد للمعركه بحفر الخندق
اعلان النبي ان سلمان من ال البيت
ضرب النبي الصخره و فتح بلاد الاندلس
اللي تحت برووحكم الفوو
——————————————————————————————
الباحث عن الحقيقه الفصل السادس
صـ206
1.اصل
بدأ-يتاخر-يعزف
2.مجل-مفصل
قلق-طمأنينه
باطل-حق
حاف-منتعل
ضيق-واسع
دنو-ابتعاد
صـ207
3.
.حيا
.مشى
.الاسلام
.اصابته
4.خراج-الاماره-البهو-اشعث-اغبر
أ.ما حليتته
ب.النه كان يحب الراعي
ج.لانه بذكائه يعرف اخلاق هذا الراعيتؤهله لاعتناق الاسلام الرابط الديني الاسلامي اقوى من الرابط الاموي
صـ208
2. توفاه الله-الدين و الاخلاق اهم من النسب و العرق
3. من النص
صـ209
4.الخارجيه_————-_الداخليه
مقرون الحاجبين مخلص-متواضع
صحيح البنيه صبور – وفي
قوي الجسم عميق الايمان
1.دلاله على الاحجاب بما سمع
2.انشاء
خبر
انشاء
انشاء
خبر
انشاء
خبر
صـ210
3.الايمان بالله تعالى يملا القلوب الصافيه
ان قومه دخل الاسلام فدخل نور الهدايا
4.ذل الرق
. تزين الكلام
.(الله ولي الذين امنوايخرجهم من الظلمات الى النو)
صـ211
1.نشر الاسلام في بلاد فارس
.لانها ابرز احداث الفصل
2.
الفكره الرئيسيه: نشر الاسلام في بلاد فارس
عبور المسلمين نهر دجله لبلاد فارس
فتح بلاد فارس
تعيين سلمان وليا على فارس
عودة سلمان الى قريته
نسج سلمان الخوص و اعجاب الجميع به
3. ابين:ابتدات و انتهت في بلاد فارس
صـ212
1.سهيل 2.الراعي 3.العابد 4.حسان بن ثابت
الشخصيات المعاكسه
1. الاب 2.الام 3.اليهود 4.الوثنيون الفرس
4.حلو مع الابله لاني مب متاكده منه
5 .الاسلام هو دين الحق و محمدا رسول الله
صـ213
6.
خطا
صح
خطا
صح
خط
صح
7.لا يستغني الانسان عن مساعدة الاخرين
.ضرورة التضحيه و الايمان بالاسلام حقيقه مطلقه
—————————————————-
ان شاء الله تستفيدون
2ـ استخرج:
سراويل، ملابس، الصبارية، الحزام..
3ـ اختار الدلالة المناسبة..:
ـ رأوا منه العجائب:قام باعمال بطولية لا يقوم بها الا القوياء.
ـ صناديق يستعصي حملها:صناديق ثقيلة الوزن.
4ـ اختار المعنى لكلمة المعروقة:
ـ تظهر عظامها.
5ـ اضع سهما يصل..:
السدى:المهمل الذي لاقيمة له.
السدى(من الثوب):خيوط النسيج الطفولية.
اللحمة:القطعة من اللحم.
اللحمة(من الثوب):خيوط النسيج العرضية.
6ـ املا الفراغ:
الحداء،اشجانة،الخطى،ابان. .
……………….
اعمق فهمي:
ـ اعدد الشخصيات التي التقاها الفارسي:
رجلان من النصارى،القافلة،سهيل،الرا عي،ركاب السفينة،العابد..
اربط شخصية..:
السيد العابد: زاهد،متقشف،عميق الايمان،محب للعمل،يحب الاخر..
…….
ص 40
من صفات شخصية سهيل:
طيب_ شجاع_عربي_خفيف الضل…..
مادور الشك في اطلاق جميع احداث فصلي الراويه الاول والثاني؟
لولا الشك لما استطاع ع البحث الحقيقه
اعلل:
أ_لان الفتى ترك عائلة ووطنه ودينه للبحث عن حقيقه دينه
ب_لان العمل عباده.
اتذوق بلاغه النص:
((طول مده الانتظار))
كبر سنة,اقتراب موته
الغضب الشديد
ص 41
اي الى الله الواحد الى حقيقه المعلقه ممايشبع الروووح
تحت الجدول
الكلمه
تحت
تحصد
جديد
اول
لم تجد
الضد
فوق
تزرع
قديم
نهاية
ستجدها
تلخيص درس الباحث عن الحقيقة
نذكر قصة إسلام سيدنا سلمان الفارسي رضي الله عنه، سلمان الفارسي كان رجلا فارسيا من أصبهان، أبوه كان دهقان قريته، زعيم المزارعين الفلاحين هناك. ومن شدة ما يخاف عليه ما كان يخرجه من البيت وهو صغير، من شدة خوفه عليه كان يحبسه في البيت فيقول، هو يروي عن نفسه أنه لما كانت المجوسية قال واجتهدت في المجوسية، ثم قال خرجت أريد ضيعته التي بعثني إليها (أبوه أخذه مشوار هذا أول مشوار يخرج فيه) قال فمررت بكنيسة من كنائس النصارى فسمعت أصواتهم فيها وهم يصلون راح يريد أن يستفصل ماذا يفعلون هؤلاء فتأخر عن أبوه حتى رجع على البيت فشرح لأبوه ماذا رأى فخاف عليه أن يترك المجوسية ويعتنق النصرانية،قال فقادني فجعل في رجلي قيدا ثم حبسني في بيته. بعث خبر للقسيس بالكنيسة الذين أخبر أن هؤلاء جاؤا من بلاد الشام. قال لهم قبل أن يذهبوا إلى بلاد الشام أريد أن أراهم قال فألقيت الحديد من رجلي ثم خرجت معهم حتى قدمت الشام، ذهب على بلاد الشام هرب من أصبهان إلى بلاد الشام مع هؤلاء الخوارنة الذين كانوا في ذلك الوقت، ذهب عند أسقف الكنيسة.
قال فجئته فقلت له إني قد رغبت في هذا الدين وأحببت أن أكون معك وأخدمك في كنيستك وأتعلم منك فأصلي معك، قال أدخل سيدنا سلمان الفارسي يقول فدخلت معه فكان رجل سوء يأمرهم بالصدقة ويرغبهم فيها فإذا جمعوا له شيئا كنزه لنفسه ولم يعطه للمساكين حتى جمع سبع قلال (القلة ستة تنكات) كان عنده 42 تنكة ذهب حتى جمع سبع قلال من ذهب وورق (الورق هو الفضة) قال وأبغضته بغضا شديدا لما رأيته يصنع حتى باعه أحدهم إلى اليهود قاموا حملوه معهم على أرض الحجاز، واحد منهم، آخر واحد قال له على من تدلني بعد موتك بما تأمرني بماذا توصيني.
قال أي بني، والله ما أعلم أصبح أحد على مثل ما كنا من الناس آمرك أن تأيتيه (الآن لا أقدر أن أدلك على أحد تذهب عنده) ولكنه قد أظل زمان نبي مبعوث بدين إبراهيم أي قرب زمان مبعوث بدين إبراهيم يخرج بأرض العرب مهاجره إلى أرض بين حرّتين بينتهما نخل، به علامات لا تخفى. يعطيه أوصاف مهاجر النبي المدينة في جبل عير وجبل ثور وبينهما نخيل انه سيكون مهاجر رسول الله صلى الله عليه وسلم إليها، وفيه علامات لا تخفى تظهر للناس يأكل الهدية ولا يأكل الصدقة النبي لا يأكل الصدقة، بين كتفيه خاتم النبوة فإن استطعت أن تلحق بتلك البلاد فافعل.
كان ببصرى الشام ثم برا مر بي نفر من كلب (قبيلة من بني كلب) تجار فقلت لهم خذوني إلى أرض العرب وأعطيكم بقراتي هذه وغنيمتي هذه قالوا نعم فأعطيتموها وحملوني معهم حتى إذا بلغوا وادي القرى ورموني فباعوني لرجل يهودي، عبدا (جعلوه عبدا عند هذا اليهودي) فكنت عنده ورأيت النخل، رأى نخل المدينة فرجوت أن يكون البلد الذي وصف لي صاحبي الذي قاله له ما بين لابتيها في جبل عير وجبل ثور وفي الوسط يكون هناك نخيل.
قال فبينما أنا عنده إذ قدم عليه ابن عم له من بني قريظة يهود المدينة فابتاعني منه اشتراه منه، فاحتملني إلى المدينة فوالله ما هو إلا أن رأيتها فعرفتها بصفة صاحبي لها فأقمت بها وبعث رسول الله صلى الله عليه وسلم فأقام بمكة ما أقام، ولا أسمع له بذكر (كان عبد مملوك) مما أنا فيه من شغل الرق ثم هاجر إلى المدينة، فوالله إني لفي رأس عرق (قاعد على عرق النخل الذي يحمل التمر يشتغل فيه اليهودي ) لسيدي أعمل فيه بعض العمل وسيدي جالس تحتي تحت النخلة إذ أقبل ابن عم له حتى وقف عليه فقال يا فلان قاتل الله بني قيلة والله أنهم لمجتمعون الآن بقباء (قباء بطرف المدينة لطريق مكة المكرمة) على رجل قدم من مكة اليوم يزعمون أنه نبي (فرح سيدنا سلمان) قال سلمان فلما سمعتها أخذتني الرعدة حتى ظننت اني ساخط على سيدي. فنزلت عن النخلة فجعلتني أقول لابن عمه ماذا تقول ماذا تقول؟ (يريد أن يستفسر، يطمئن) قال فغضب سيدي فلكمني لكمة على وجهي ثم قال ما لك ولهذا أقبل على عملك فقلت لا شيء إنما أردت أن أستثبته عما يقول، قال وقد كان عندي شيء قد جمعته (مال) فلما أمسيت أخذته ثم ذهبت به إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو بقباء (قباء طولها 3 كلم تقريبا ليست كبيرة ) فدخلت عليه فقلت له أنه قد بلغني أنك رجل صالح ومعك أصحاب لك غرباء ذو حاجة وهذا شيء كان عندي للصدقة (أول شيء يريد أن يستوضح) فرأيتكم أحق به من غيركم قال فقربته إليه فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لأصحابه كلوا وأمسك يده فلم يأكل (من الصدقة) فقلت في نفسي هذه واحدة، ثم انصرفت عنه فجمعت شيئا (حصل أشياء) وتحول إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى المدينة ثم جئته فقلت له إني قد رأيتك لا تأكل الصدقة وهذه هدية أكرمتك بها قال فأكل رسول الله صلى الله عليه وسلم منها وأمر أصحابه فأكلوا معه فقلت في نفسي هتان ثنتان- هذه علامتان ماذا بقي منه؟ خاتم النبوة موجود بين كتفيه.
الثالثة، قال ثم جئت رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو ببقيع الغرقد (مدفن المسلمين على شرقي المسجد النبوي الشريف-(مقبرة أهل المدينة وهي داخل المدينة )) وقد سمع جنازة رجل من أصجابه وعليه شملتان وهو جالس في أصحابه فسلمت عليه ثم استدبرته (رجع إلى الوراء) أنظر إلى ظهره هل أرى الخاتم الذي وصف لي صاحبي، فلما رآني رسول الله صلى الله عليه وسلم استدبرته عرف أني أستثبت في شيء وصف لي فألقى رداءه عن ظهره صلى الله عليه وسلم فنظرت إلى الخاتم فعرفته فأكببت عليه أقبله وأبكي فقال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم تحول، فتحولت بين يديه فقصصت عليه حديثي كما حدثتك يا ابن عباس (الرواية عن ابن عباس ) فأعجب رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يسمع ذلك أصحابه، خبر أصحابه.
ثم شغل سلمان الرق حتى فاته مع رسول الله صلى الله عليه وسلم بدر واحد. قال سلمان ثم قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم :كاتب يا سلمان (من المكاتبة) (العبد أذا أراد أن يعتق يكاتب سيده على أن يدفع له مال ويعتقه ) قال فكاتبت صاحبي على ثلاثمائة نخلة أحييها له ثم أعطاه رسول الله صلى الله عليه وسلم ذهبا أتي له من المعادن (التي يسمونها منجم) مثل البيضة (جلبوا له ذهبا مثل البيضة من المعادن)
منقول