التصنيفات
الصف الثاني عشر

بحث الاسرة في المجتمع الاسلامي و الاسرة اساس المجتمع = جاهزين للصف الثاني عشر

بحث الاسرة في المجتمع الاسلامي

وبحث ثاني عن الاسرة اساس المجتمع

بس ادعولي ان الله يوفقني واييب نسبة عاليه

بالمرفقات

الملفات المرفقة

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف الثاني عشر

الاسرة اساس المجتمع الصف الثاني عشر

المقدمة:
كيف، ولماذا بدأ التمزق الفكري، والانهيار الخلقي، ينهشان في جسم المجتمعات الغربية والشرقية، بالرغم من كل مظاهر المدنية والحضارة، والتقدم التكنولوجي؟
لاكتشاف الإجابة الصحيحة على هذا السؤال الخطير، الذي بدأ يستأثر اليوم باهتمام الكثير من المؤسسات التربوية، والثقافية في أنحاء عديدة من العالم. لابد أن تنكشف الأسس التي تقوم عليها هذه المجتمعات..
إنّ أول ما يلفت النظر في مثل هذه المجتمعات القائمة على أساس (مادية الحياة) أنها عمدت منذ زمان عتيق إلى إلغاء نظام الأسرة. وأقامت العلاقات الزوجية على مسرح الحياة الخليع المكشوف.
فهل هناك أية روابط متينة بين المجتمع ككل، وبين الأسرة حتى لا يتسرب الانهيار في الأسرة إلى انهيار تام في المجتمع؟
الواقع أن كل من ينظر إلى الأسرة عبر منظار الحقيقة سرعان ما يكتشف أن الأسرة هي اللبنة الأولى والأساسية في بناء المجتمع، وهي النقطة المركزية التي يمدّ منها المجتمع خيوطه في آماد بعيدة، وفي رحاب واسعة فتشكل وحدة بشرية مترابطة، ومتكاملة تعيش في إطار نظام عام، وتحيى على أسس ومناهج تمهد لكل فرد سبيل العيش الرغيد على سرير الطمأنينة المنبعثة من النظامية السائدة، والمنهجية المعتدلة.
ولكن كيف كانت الأسرة هي الخلية الأساسية في جسم المجتمع الكبير؟
الموضوع:
إن الأسرة هي المؤسسة التي تتفتق عن فرد واحد يتجسد مع فرد آخر، ليقوما بدور واحد هو: تغذية مواهب أفراد آخرين، وتنمية طاقاتهم، ومن ثم تطعيمهم بالاعتدال، ليخلفا منهم أفراداً فاعلين في المجتمع، ولكن ذلك لن يتوفر لأية أسرة إلا إذا تأسست حسب نظام عائلي صالح، تخط اسمها في سجل المجتمع الكبير، لتقوم بدورها فيه بكل هدوء، وتنهيها بنجاح باهر.
والإسلام كمبدأ إنساني شامل يهتم بشؤون الأسرة اهتماماً بالغاً ـ بحكم نظرته الصائبة إلى الكون، والحياة، والإنسان ـ فيرسم الأنظمة الدقيقة التي تتكفل لـ(مؤسسة الأسرة) المناهج الإنسانية المتوخاة في شق طريقها الشائك في الحياة، لتتمكن من أن تطوي المسافات الزمنية بسلام، ولترفل في النعيم.. في مجتمع واحد تلفه سعادة بنيه، لأن سعادة، ورفاه الأسرة يعنيان بشكل محتم، سعادة، ورفاه المجتمع، كما أن انهيار الأسرة يعني زرع الألغام في أرضية هذا المجتمع، وتسجيل حتمية الانهيار له أيضاً.

أ. أهداف سامية..
يهدف الإسلام من تركيزه على ضرورة تنظيم الأسرة، ضمن مؤسسات إلى الأمور التالية:

1ـ نقل الجنسين من أجواء قد تحملهما إلى الفساد الخلقي، والفوضى الحياتية، إلى أجواء توفر لهما إشباع الغريزة الجنسية مع هدوء عريض، وسكون نفسي مستقر، وإلى أجواء ينعدم فيها الترهل، كما تنعدم فيها حمأة الأمراض الجنسية التي تنشأ من اللاسكون النفسي المنبعث من الحياة الفردية، البعيدة عن التزامات العائلية التي بدأت تتحكم في مصير المجتمعات المادية منذ أن قضت على (الأسرة) فسرى التبذل، والتهرؤ إلى عروق المجتمع، وانغرز عميقاً في الترهل الجنسي الموبوء.

2ـ خلق أجواء صالحة وملائمة لتربية الطفل، لأن الطفولة منطقة خصبة، تنزرع فيها كل نواة، وينمو فيها كل فسيل، والمجتمع الكبير ـ في إطاره العام ـ لا يمكن أن يقوم بتربية الطفل حسب الأسس الصالحة لأن المجتمع تتفاعل فيه تيارات متناقضة ذات مبادئ ومعتقدات متغايرة، لا يمكن أن يستقيم فيها الأخلاق والسلوك.
والأسرة باعتبارها وحدة صغيرة مصونة عن تسرب أي تناقض إلى داخلها إلا في أحيان نادرة، فهي ـ فقط ـ جديرة بأن تحتضن الطفولة بين ذراعيها، وتزرع فيها التربية الصالحة المعتدلة والسوية.

3ـ تشكيل مجتمعات صغيرة تقوم ـ هي بدورها ـ بتنسيق المجتمع الكبير ، وبصنع الإطار الواسع، ذلك لأن تكوين المجتمع الصالح مرة واحدة مهمة صعبة لا يمكن تحقيقها على مسرح الواقع، وعلى صعيد المجتمع، وإنما يجب أن يتكون عبر مجموعة من الأسر والعوائل الصالحة التي تربطها أواصر القرابة، وروابط الإنسانية المتينة.

ب. تنسيق الأسرة
يعتبر الزوج والزوجة منسأتان رئيسيتان في تكوين الأسرة، وعلى أكتافهما تتولد الأسرة وتصمد أمام زوابع المشاكل، والزوجان بإمكانهما أن يصنعنا من الأسرة مرفأ للسعادة، ورافداً للخير، وخليجاً للرفاه.
والنظم الإسلامية التي تدور حول تكوين الأسرة. وحول مسيرتها تصب كل اهتمامها على أن يبدأ هذا التكوين عن طريق رابطة مقدسة يلتزم بها الطرفان، ليس باعتبارها (عقد ترابط) بل باعتبارها عملية روحية يلتزم فيها الزوجان بالتنسيق لتحمل مسؤولية التربية…
ويخطط الإسلام لها مناهج دقيقة، ومنسقة لكي تبقى هذه الرابطة متينة وقوية ما دام الزوجان يسبحان في أجواء هذه الحياة الدنيا.
ومن أجل أن تتوطد العلاقة الزوجية يمنح الإسلام حرية مطلقة، للفتاة وللفتى ـ اللذين يسيران في دروبهما بعيدين عن إطار العاطفة، والهوى ـ في البحث عن أي شريك في الحياة ولا يقسر أي واحد منهما على اختيار شريك معين، فالديكتاتورية، والعنف في هذا المجال لا يولدان سوى عدم الانسجام بين الزوجين، وسوى نحر السعادة الزوجية من حياتهما، وأخيراً الانهيار الكئيب هو المصير المحتم لأية أسرة تشيّد على أساس الجبر والإكراه.
ومن أجل أن يحيا الزوجان في رفاه عريض.. ومن أجل أن تجعل العلاقات بينهما متينة قوية، فالشريعة الإسلامية تعدد المواصفات المادية والمعنوية الخيّرة التي يجب أن تتوفر في كل واحد من الجنسين على حد سواء، فعندما تبدأ المرأة بالبحث عن شريط حياتها يضع الإسلام أمامها قائمة مواصفات (الرجل الصالح) حتى يتكفل استقراراً أبدياً في حياتهما. فيقرر:

– أولاً: أن يكون الزوج مطعماً بالعقيدة الإسلامية الحية، وذلك:
أ. لأن العقيدة لو كانت موحدة بين الزوجين فسوف يخلق انسجام فكري وعقائدي بين الزوجين، وبذلك تتجنب الأسرة كافة النزاعات الدينية، والخلافات العقائدية، كما تتجنب أيضاً الأزمات التي تتوالد ـ غالباً ـ من جراء تناقض المعتقدات وإنما تسير عبر درب ينظمه برنامج واحد، ويرسمه لهما عقيدتهما الموحدة.

ب. ولأن الرجل الذي يتسربل بفكرة دينية، ويعتقد بها صادقاً لا تستفزه الخلافات السرابية، والنزاعات الزائفة التي ينسجها الوهم والخيال، فلا يقدم على تفكيك (مؤسسة الأسرة) وتفتيتها لأمور تافهة وساذجة، لا يعير لها منطق الحقيقة أي اهتمام.
ويصرح القرآن الحكيم بهذه المواصفة حين يؤكد:
(وَلا تُنكِحُوا الْمُشْرِكِينَ حَتَّى يُؤْمِنُوا وَلَعَبْدٌ مُؤْمِنٌ خَيْرٌ مِنْ مُشْرِكٍ وَلَوْ أَعْجَبَكُمْ..) (سورة البقرة: 221).
كما يؤكد:
(وَلا تَنكِحُوا الْمُشْرِكَاتِ حَتَّى يُؤْمِنَّ وَلأَمَةٌ مُؤْمِنَةٌ خَيْرٌ مِنْ مُشْرِكَةٍ وَلَوْ أَعْجَبَتْكُمْ..) (سورة البقرة: 221).

– ثانياً: إن الأسرة لا تسعد بالعنجهية، والمشاكسة والتكبر وإنما بالأخلاق الجميلة التي تتقاطر عبيراً، وتعبق عطراً. فالرجل لابد أن يكون مشحوناً بالفضائل والأخلاق الحميدة، كي يحلّق الاستقرار في جو الحياة العائلية، وكي ينساب الاطمئنان عبر شرايينها، ويتسرب إليها الارتياح، والهدوء، وكي لا يفصلها سياج أسود عن كل ما في الحياة من بهجة وسرور.

– ثالثاً: إن العقل المتكامل هو الذي يجب أن يغمر الرجل المختار، وهو الذي يقود الأسرة نحو الخير.. وكل الخير، ونحو الرغد.. كل الرغد، وهو الذي يهيئ لها عيشاً زاهراً، ومستقبلاً نيراً. أما الرجل الذي انقطعت عنه إمدادات العقل الحكيم، فيكون شوكة ناتئة في حياة الأسرة والمجتمع، وشظية مشتعلة تحترق بها الرابطة الزوجية بأسرع وقت، وتنهار بسببها العلاقة المقدسة في أول وهلة.
***
وهناك موقف واحد يسلب الإسلام فيه حرية الاختيار من الفتاة، وذلك فيما إذا كانت بكراً ولها أب، وهنا، فقط، يسلب الإسلام حرية الفتاة، ويضعها في يد الوالد ليبحث عن الزوج الذي يؤمّن لها حياتها المستقبلية، ويتعهد أن يسربل عيشها بالراحة وبالاطمئنان وبالرغد، ويتم الزواج ـ وطبعاً ـ بعد أن تختاره الفتاة بدورها ليكون ربّ أسرتها، ووالد أطفالها، ولكي لا تتمخض هذه الرابطة عن مصير سلبي يحمل الشقاء لهذا البيت.. ولكي لا تولّد الكآبة لهذين الزوجين.. ولكي لا تكون الأسرة مفككة الأواصر تحكمها مجموعة من السلبيات القاتلة.
***
هذا.. ويرسم الإسلام من ناحية أخرى مواصفات المرأة الناضجة التي يحبّذ للرجل أن يختارها إن أراد العيش الرغيد، والحياة الزاهرة حيث يقرر:
أولاً: أن تتسربل المرأة، هي الأخرى، بالإيمان الكامل، واحتضان العقيدة الإسلامية الحية، ذلك: بالإضافة إلى النتائج المتقدمة ـ لأن المرأة هي التي تصنع الطفل من الناحية الروحية، وترسم مستقبله ومصيره حسب نوع تربيتها، وتتحمل مسؤولية نموه البيولوجي والسيكولوجي، وتقوم ـ أيضاً ـ بتغذية الطفل بعقيدتها، بفكرتها، وبدينها، بين حين وآخر، فإذا كانت تحمل العقيدة الإسلامية كان لا بد أن يتخرج الطفل من مدرسة البيت ـ التي تسير تحت إدارة الأم ـ وهو يحمل بين ضلوعه عوامل الخير، والنبل والفضيلة.. وإذا بفؤاده مرفأ للأخلاق النبيلة، والقرآن الحكيم يعطينا إشارة مركزة إلى هذه المواصفات:
(وَلا تَنكِحُوا الْمُشْرِكَاتِ حَتَّى يُؤْمِنَّ وَلأَمَةٌ مُؤْمِنَةٌ خَيْرٌ مِنْ مُشْرِكَةٍ وَلَوْ أَعْجَبَتْكُمْ..) (سورة البقرة: 221، ومن الفقهاء من يجوّز نكاح المسلم لأهل الكتاب، ولذلك أيضاً فلسفة عميقة لا تخفى على الذكي).
ثانياً: الانطباع بالأخلاق السامية، لكي ينساب عبير الهدوء، والاطمئنان عبر أجواء الأسرة باعتبار أن الزوجة هي الركن الثاني في بناء الأسرة، ويقع عليها نصف مسؤولية هذه الخلية الأساسية في كيان المجتمع.
ثالثاً: الاكتساء بفستان العقل الناضج الذي يقود الإنسان نحو الخير.. نحو الحياة الفضلى.. نحو المصير المشرق لكيلا يتسرب إلى الطفل أي أثر فكري..
رابعاً: عدم إصابتها بالجدب التناسلي والعقم، فإن الهدف الأصيل من تأسيس الأسرة هو إنجاب الأطفال بصورة مستمرة والأسرة لا تسعد لو لم تضيئها قناديل الأولاد، ولا ترتاح الأم إلا إلى بكاء طفلها أو قهقهته، أو كلمة حلوة تتفتق عنها شفتاه، وكذلك لا يذيب إرهاق الأب إلا مداعبة ـ ولو قصيرة ـ لشعر طفله أو قبلة يطبعها على جبين ولده، أو ذراعين يكتنف بهما فلذة قلبه.
إذن فالجدب التناسلي في الزوجة يعني: الشقاء، وعدم ارتشاف السعادة وانعدام الارتياح، وبالأخير فقدان الهدف الأساسي الذي من أجله نظم الإسلام الأسرة ـ الخلية.. والذي من أجله التزم الوالد، سلسلة من المسؤوليات الزوجية.. والذي من أجله بدأت الوالدة لا تعبأ بإرهاق التدابير المنزلية، ولا تهتم لأي إعياء أو تعب، من أجل أن تقطف ـ بعد قليل ـ وردة حياتها، فتشمه من عبيره، وترتاح إلى جماله، وتأنس برؤيته.
خامساً: كساء العفاف يجب أن ترتديه تلك الزوجة المثالية التي يلزم أن يبحث عنها كل رجل يتطلع نحو الخير.. والرفاه.. والنعيم في أيامه المهرولة نحو مصب الزمن، فالابتذال في الأخلاق، والشذوذ في السلوك لابد وأن يتسربا إلى الأولاد.. إلى زنابق الحياة الزوجية، وتحترق بذلك الرابطة الزوجية المقدسة أمام عين الزوج فيحمل معول الهدم ليسجل الانهيار لمصيرها ومصيره.
كل تلك المواصفات، وكل ذينك الإطارين اللذين أطّر بهما الإسلام تارة الرجل، وتارة المرأة.. كل تلك من أجل أن ترفل الأسرة في روافد السعادة.. من أجل أن تغوص في خلجان الرغد.. من أجل أن تعانق النهاية المشرقة، والمصير الباسم الذاكي.
***
(.. كما أن الإسلام ينفي الفروق القبلية، والإقليمية وما إليهما، فالمسلم كفء المسلم مهما كانت صبغة أحدهما، وإن كان الزوج أو الزوجة دنيئاً في نسبه، أو سافلاً في حسبه..) (في ظل الإسلام، ص89، للإمام القائد السيد محمد الشيرازي).
فالعوامل الهامة التي تعمل تأثيرها العميق في سعادة الأسرة أو شقائها هي: الأخلاق الزاهية، والعقدية الإسلامية الموحدة والحالة الاقتصادية التي توفر لهما حياة سعيدة والعقل المتكامل الرائد. أما القومية، أو الإقليمية، أو القبلية، فكل هذه لا تتمكن أن تسيل العبير في إطار الأسرة، أو تسلب عنه السعادة.. لا تتمكن أن تؤثر لا في تشييدها، ولا في انهيارها ولذلك فلا يلتزم الإسلام بالنسبة إليها بخط معين، وبالعكس فالأسرة سوف تغمس في بؤرة الانحطاط، وتغوص في مستنقع ملتهب، ويغمرها فساد جذري قاس إذا بدأت تعاني من مشكلة عدم النضوج في العقيدة، أو الانحراف في الأخلاق، أو الأزمات في الحالة الاقتصادية، أو الشذوذ في العقل.
الخاتمة:
ولكي تبقى الآصرة أمتن.. ولكي تحيى الأسرة على أساس أوطد، تسمح الشريعة الإسلامية للرجل أن يتطلع إلى زوجته القادمة قبل أن يربط نفسه بروابط الزوجية، ومسؤولياتها الضخمة، فتجوّز له أن ينظر إلى وجه المرأة ويديها وقدميها ـ وكما يقول بعض الفقهاء ـ إلى مكامن جمالها أيضاً، كالشعر، والصدر، مثلاً، ليعرف فيما إذا كانت هناك معايب ناشئة قد لا يرغب فيها، أو تسبب له نفوراً جنسياً، وهكذا تسمح له الشريعة أن يستمع إلى حديثها ليتعرف على مستوى ثقافتها، وعلى عمق تفكيرها، واتزانها، كل ذلك من أجل أن لا تفاجأه معايبها ومكامن ضعفها في الحياة الزوجية، فتصاب الرابطة الزوجية بعقدة الفشل، ثم يروح من جديد يعمل لكي يقطع الحبل المقدس الذي شده بالعقد، فتعود المرأة إلى بيت أبيها تجر خلفها أذيال الخيبة، وربما تصيبها نكبة نفسية، فترفض كل زواج جديد ضريبة قاسية، وبذلك تحرم المجتمع من خلية واحدة ـ على الأقل ـ وتحرم نفسها من تكريس حياة إنسانية هادئة أرادها الله لكل إنسان.
مراجع :
معهد الامارات التعليمي www.uae.ii5ii.com

http://www.al-rasool.net/13/13d/pages/3.htm

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف الثاني عشر

تقرير عن وظائف الاسرة في الاسلام للصف الثاني عشر

تقرير عن وظائف الاسرة في الاسلام
ويكون فيه كل شيئء مقدمه موضوع وخاتمة ومرجع من النت والكتاب
ضروري بليز

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف الثاني عشر

بوربوينت (الاسرة أساس المجتمع.. جاهز مجهز

السلام عليكم

بوربوينت جاهز عن الاسرة أساس المجتمع

ما عليكم الا التحميل

ملطوش لأحلى أعضاء

الملفات المرفقة

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف الثاني عشر

تقرير عن وظائف الاسرة في الاسلام / جاهز الصف الثاني عشر

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

في المرفقات

م/ن

بالتوفيق

الملفات المرفقة

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
رياض الاطفال

مهارات يدوية … باقة ورد لماما في يوم الاسرة لرياض الأطفال

اختي المعلمة ستكون خطوة جميلة
منك لو صنعتها مع طفلك وارسلتها للأم في يوم الأسرة تشكريها على انضمام
طفلها او طفلتها لأسرة رياض الأطفال في صفك… اليك الخطوات :

اللأدوات :

مقص / رورق اخضر / ورق اصفر / اعواد خشبية /غراء / قلم رصاص/ ودباسة

الخطوات :

ارسمي يد واحدة على اللون الاصفر وقصيها

بواسطة القلم ابرمي اطراف الاصابع لتصبح ملتوية

الصقي الطرفين مع بعض

ادخلي العود فيها

ارسمي على الاوراق الخضراء شكل ورقتين شجر

الصقيها في العود

ممكن تعملي نفس الشكل بألوان عديدة حتى تحصلي على باقة رقيقة وحلوة

قصي بطاقة صغيرة واكتبي جملة تشكري فيها الأم على انضمام طفلها
لأسرة الروضة وارسليها لها يوم الاحتفال بيوم الاسرة…. مما سيجلب
لها السعادة والامتنان لك ….

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف الثاني عشر

لو سمحتوووا ابا تقرير عن الاسرة اساس المجتمع -تعليم اماراتي

لو سمحتوووا ابا تقرير عن الاسرة اساس المجتمع

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
القسم العام

مطوية دور الاسرة في تربية الابناء مدارس الامارات

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على من بعثه الله معلماً ومربياً محمد وعلى آله وصحبه وسلم أجمعين … وبعد .
الأبناء زينة الحياة الدنيا بل هم أحلى متع الحياة وأنضرها , فهم فلذات أكبادنا ، وقرة أعيننا , قال تعالى : ( المال والبنون زينة الحياة الدنيا ) هم نعمة وما أعظمها نعمة من أجلهم نكد ونعمل ، وفي سبيل راحتهم نشقى ونتعب ، رحمة أودعها الله في قلوب عباده ليغدقوها على أبنائهم … ولكن هذه النعمة أمانة وضعها الله في أيدي الوالدين ، فهما مسئولان عنها حفظاها أم ضيعاها ؟ فالأسرة مسئولة عن العناية بهم ، وحسن تربيتهم وتأديبهم ، قال : صلى الله عليه وسلم ( كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته )
وقد خص الوالدين بالمسئولية لما لهما من أثر بالغ على أبنائهما قال : صلى الله عليه وسلم ( ما من مولود إلا يولد على الفطرة فأبواه يهودانه أو ينصرانه أو يمجسانه ) . لذا حثت الشريعة الغراء الآباء على تربية أبنائهم ، وكان من حق الأبناء على أهليهم أن يكونوا أمناء على ما استودعهم الله لديهم حريصين على أن يغرسوا فيها كل فضيلة وينموا فيها كل صالح ، ويبعدوهم عن مواطن الرذيلة والفساد .

في المرفق..

الملفات المرفقة

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف الثاني عشر

قصة قصيرة عن الاسرة المترابطة او الاسرة المفككة اللغة العربية الثاني عشر ادبي للصف الثاني عشر

قصة قصيرة عن الاسرة المترابطة او الاسرة المفككة اللغة العربية الثاني عشر ادبي

بليز اريدة باااجر ضروري

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
القسم العام

قواعد تربية ذوي الاحتياجات الخاصة في الاسرة – الامارات

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..

قواعد تربية ذوي الاحتياجات الخاصة في الاسرة..

1)يجب على أسرة ذوي الاحتياجات الخاصة أن تهيئ له كل الظروف المناسبة للتغلب على إعاقته ..
2) يجب على كل أسرة ذوي الاحتياجات الخاصة أن تتيح له كل مايستحق من حب ورعاية وتشجيع كبقية الأفراد الأصحاء وان تتجنب اثارته أو جرح كرامته لئلا يسبب له الانطواء وفقدان الثقة بالنفس ..

3) عدم التمادي في الاهتمام بذوي الاحتياجات الخاصة فذلك قد يؤدي إلى نتائج عكسية .

4) ينبغي التركيز على القدرتين البدنية والعقلية لدى ذوي الاحتياجات الخاصة وتنميتها بدلاً من التركيز على الإعاقة .

5) توضيح نوع الإعاقة لباقي الأسرة وكيفية تقديم المساعدة للفرد ذوي الاحتياجات الخاصة وتشجيعهم على ذلك .

6) أن يعرف الوالدان ما إذا كانت الإعاقة قابلة للعلاج وأن يبحثا عن الامكانات الطبية والجراحية المتوافرة والمناسبة للعلاج .

7) اشراك ذوي الاحتياجات الخاصة في الواجبات المنزلية مع الافراد الآخرين بحسب قدراته ليزداد ارتباط الأسرة قوة .

8) عدم اهمال الفرد ذوي الاحتياجات الخاصة بل على الأسرة أن تضع في الاعتبار أنه أحد افرادها وأنه بحاجة الى الخروج من المنزل للتنزه أوالتسوق وما شابه ذلك .

9) عدم حرمان الفرد ذوي الاحتياجات الخاصة من التعليم المتاح له في المجتمع .

10) تشجيع الأفراد ذوي الاحتياجات الخاصة على الانخراط في مجالات العمل المتوفرة لهم .

11) التعامل مع الشخص ذوي الاحتياجات الخاصة باحترام كما هو الحال مع الاصحاء تماماً .

12) أن يعطى ذوي الاحتياجات الخاصة الفرصة للتعبير عن آرائهم الخاصة .

13) لابد من معرفة أن ذوي الاحتياجات الخاصة شخص عادي ليس من الصعب التعامل معه .

م

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده