التصنيفات
الصف السابع

تقرير , ثمار الادخار , الاستهلاك والتبذير.. للصف السابع

بدون اي مقدمات اريد بوربوينت عن درس بين مدخر ومبذر وشكراااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااا

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف العاشر

تقرير جاهز عن القصد في الاستهلاك مع الهوامش

http://www.study4uae.com/vb/attachme…238588176-.doc

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف العاشر

القصد في الاستهلاك للصف العاشر

ساااااعدووووني أريد بحث في القصد في الاستهلاك دخيييييييييلككككككككمممممممممممم وشكرن

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف العاشر

حل درس القصد في الاستهلاك للصف العاشر

الجواب : الإستهلاك .

ص 162 يعجبني ولا يعجبني

الجواب :

يعجبني
لا يعجبني
لا يعجبني
لا يعجبني
يعجبني
لا يعجبني

أصنف :
1 – إسراف
2 – إسراف
3 – تبذير
4 – إسراف
5 – تبذير

التقويم :

السؤال الأول : الجواب :

يعتبر المال في الإسلام من الضرورات الخمس التي لا تقوم الحياة إلا بها ولا تنضبط أمور المجتمعات إلا بحفظها .

السلام عليكم..

السؤال الثاني : الجواب :

الإسراف : هو تجاوز الحد في إنفاق المال في المباحات و التبذير : هو إنفاق المال في معصية الله ، وفي غير وجه حق .

السؤال الثالث : الجواب :

الطعام ، الشراب ، مسكن ، ملبس ، زينه ، مركب ، عبادات ، أعمال الخير … ألخ

السؤال الرابع : الجواب :

الإجابة ص 161

السؤال الخامس : الجواب :

للطالبة .

السؤال السادس : الجواب :

عللي :

1 – يظلمون أنفسهم ويؤذون أبدانهم ، يضيعون أموالهم ، يخسرون آخرتهم ، ينشرون الفساد في المجتمع

2 – لأن الإنفاق في الفساد من طرق الشيطان التي تعطل بها طرق الإنفاق في الخير .

السؤال السابع : الجواب :

1 – الحرمان من التوفيق و الهداية الإلهية والتعرض للعقوبة .
2 – إهدار الأموال وإضاعتها فيما لا يحقق مصلحة للفرد وللمجتمع .
3 – الفقر و العالة على الآخرين .

بالتوفيق=)
سبحان الله وبحمده ..سبحان الله العظيم

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف العاشر

بوربوينت عن القصد في الاستهلاك -تعليم اماراتي

طلبتكن ابي بوربوينت عن القصد في الاستهلاك ضروري

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف العاشر

تـــــــــقرير عن ظاهرة الاستهلاك عند الشباب للصف العاشر

اليوم جبت تقرير من عملي الخاص
ارجو ان تعم الفائدة

في المرفقات

السموووووحة ان كان موجود من قبل؟؟؟؟؟؟؟؟

الملفات المرفقة

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف العاشر

طلب تقرير عن ظاهرة الاستهلاك..

[COLOR="darkred"[/COLOR]السلامـ عليكمـ والرحمهـ

بلييز ابا تقرير عن ظاهرة الاستهلاك

لأن ابلتي طالبتنه ضروري..

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف العاشر

تقرير عن الاستهلاك عند الشباب للصف العاشر

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

المقدمة :

ليس للمريض أن يشكو عندما يكون الشفاء في كمه"
أن ظاهرة الاستهلاك عند الشباب أصبح أمر حديث في مجتمعنا الحالي ، في هذا العصر أصبح معظم الشباب يسرفون ويستهلكون أشياء لا يحتاجون إليه مطلقاً ..
وسأتناول في بحثي عن ظاهرة الاستهلاك عند الشباب والمشكلة هي البطالة ..

الموضوع :

ما مقصود بظاهرة الاستهلاك ..؟

يميل الاستهلاك المرحلة التالية في تتابع الاقتصادي كما أن الاستهلاك هو السبب الإنتاج لجميع أشكاله أي أن الاستهلاك هو هدف اقتصادي ، فالاستهلاك هو الذي يولد الطلب على جميع السلع والخدمات الموجودة على جميع السلع والخدمات الموجودة على الأرض ..

ويري البعض عدم تناول الجغرافيا الاقتصادية للتجارة والاستهلاك لأن لهما مجالات دراسة بعيدا عن حيز الجغرافيا ,ومع ذلك فان دراسة الجغرافيا الاقتصادية لا تكتمل إلا بدراسة التجارة والنقل والاستهلاك ..

ما مدى انتشار وخطورة هذه الظاهرة ..؟

إن الآثارَ السلبية للعولمة تزيدُ زيادةً كبيرة من الصعوبات التى تواجهُها شعوبُ الدول النامية، وتقلصُ من قدرة هذه الدول على التغلب على النتائج الاجتماعية السلبية للفقر.و أنه يجبُ على منظمة العمل الدولية أن تضطلعَ بتحليل الآثار الاجتماعية والاقتصادية للأزمة المالية على اقتصاديات الدول التى تأثرت بالأزمة، بالإضافة إلى إعداد دراسات حول أثر الأزمة على الأسواق المالية، مع التركيز بصورة خاصة على تخفيف حدة الفقر والبطالة فى هذه الدول.

وما الإحصاءات الدالة على ذلك ..؟

ومما يزيدُ من خطورة ظاهرة البطالة على المستوى العربي والإسلامي ارتفاعُ معدلاتها السنوية التي تقدرها الإحصاءاتُ الرسمية بنحو 1.5% من حجم قوة العمالة العربية في الوقت الحاضر، إذ تشير هذه الإحصاءات إلى أن معدل نمو قوة العمل العربية خلال الأعوام 1995- 1996 – 1997 كانت نحو 3.5%، وارتفع هذا المعدل إلى نحو 4% في الوقت الحاضر، وإذا كانت الوظائفُ وفرص التشغيل تنمو بمعدل 2.5% سنوياً، فإن العجزَ السنوي سيكون 1.5%، وعليه فإنَّ عدد العمال الذين سينضمون إلى طابور العاطلين عن العمل سنوياً سيبلغ نحو 1.5 مليون شخص.
وتقدِّر منظمةُ العمل العربية أن كل زيادة في معدل البطالة بنسبة 1% سنوياً تنجُم عنها خسارةٌ في الناتج الإجمالي المحلي العربي بمعدل 2.5%، أي نحو 115 مليار دولار، وهو ما يعني ارتفاعَ المعدل السنوي للبطالة إلى 1.5 وارتفاعَ الخسائر السنوية إلى أكثر 170 مليار دولار. وهذا المبلغ يمكن أن يوفر نحو 9 ملايين فرصة عمل، ومن ثم تخفيض معدلات البطالة في الوطن العربي إلى ربع حجمها الحالي.
والأرقام السابقة تدق ناقوس الخطر، وتشير إلى أن ظاهرة البطالة باتت تؤرقُ أغلبَ البلدان العربية والإسلامية، خاصة وأن عدد المتعطلين في ازدياد مستمر بالنظر إلى أن حجم القوى

العاملة العربية صار يزداد أيضا ازديادا مطردًا؛ فقد ارتفع من 65 مليون نسمة عام 1993، إلى 89 مليونًا في العام 1999، ويتوقع أن يصل إلى 123 مليونًا في العام 2022، في حين يقدَّر حجم الداخلين الجدد في سوق العمل العربية بنحو 3 ملايين عامل سنويًا، وتقدر حجم الأموال اللازمة لتوفير فرص عمل لهم بنحو 15 مليار دولار سنويًا.
وتشير المنظمة إلى أن غالبية العاطلين من الداخلين الجدد في سوق العمل، أي من الشباب، ويمثل هؤلاء تقريبًا ثلاثةَ أرباع العاطلين عن العمل في دولة البحرين و84% في الكويت، وما يزيد على الثلثين في مصر والجزائر، أما معدلاتُ البطالة بين الشباب نسبةً إلى القوى العاملة الشابة فقد تجاوزت 60% في مصر والأردن وسورية وفلسطين، و40% في تونس والمغرب والجزائر.
فضلاً عن ذلك، فقد برزت منذ سنوات بطالةُ حملة الشهادات التعليمية، واستفحلت في الكثير من الدول العربية؛ إذ تبلغ معدلاتُها الضعفين في الأردن، وثلاثةَ أضعاف البطالة بين الأميين في الجزائر، وخمسة أضعاف في المغرب، وعشرة أضعاف في مصر.

ما النتائج والآثار المترتبة على ظاهرة الاستهلاك ..؟

ولا شك أن للكسل والبطالة والقعود عن العمل أضراراً وأمراضاً خطيرة تهدد المجتمعَ بالخراب والدمار، فالإنسان الذي يركن إلى البطالة ويُضرب عن العمل مع توفر فرصه يضيع نفسه ويضيع ذويه، ويصبح عالة على غيره وعضواً مشلولا يعوق حركة المجتمع وتقدمه، ثم نجده يُعرّض نفسَه ومن يعول للذل والهوان، ولا يلقى من الناس إلا الاحتقارَ والسخرية، ويجني من كل ذلك ضياع الدين والخلق والكرامة.
وهذا العاطل عن العمل قد يدفعه تعطلُه وبطالتُه إلى أحد أمرين: إما أن يتكفف الناس ويتسول، وإما أن يتجه إلى ارتكاب الجرائم والمنكرات للحصول على الأموال.
فأما التسول فهو من أخطر الأمراض التي تضر المجتمع، وتشوه صورته، والمتسول -وخاصة إذا كان من القادرين على العمل- إنسان حقر نفسه، وأراق ماء وجهه، وخلع حياءه وكرامته، وفقد إنسانيته، وبدأ يمد يده للناس أعطوه أو منعوه، أما غيرُ القادر على العمل فهذا له عذرُه في الحاجة إلى غيره، ومن أجله كانت فريضة الزكاة التي تغنيه عن الحاجة والمسألة.
ولكن الشيء الغريب أن التسول أصبح اليوم مهنة لبعض الناس، وانتشر في بعض الدول الإسلامية انتشارا سرطانيًا مدمرًا؛ حتى إن بعض القادرين على العمل من الكسالى قد استسهلوا التسول وانطلقوا في الشوارع والمركبات العامة يمدون أيديهم للناس بغير حياء.
ولقد حارب الإسلامُ هذه العادةَ السيئة وبالغ في النهي عن مسألة الناس؛ فقد روى البخاري ومسلم عن ابن عمر -رضي الله عنهما- أن رسول الله قال: "ما يزال الرجل يسأل الناس حتى يأتي يوم القيامة وليس في وجهه مزعة لحم". وروى الإمامُ أحمد عن عبد الرحمن بن عوف أن رسول الله قال: "لا يفتح عبدٌ بابَ مسألة إلا فتحَ الله عليه بابَ فقر". وروى البخاري عن أبي هريرة أن رسول الله قال: "اليد العليا خير من اليد السفلى".

الخاتمة :

ما هي الحلول المناسبة لحد من ظاهرة الاستهلاك ..؟

توفير فرص العمل للقادرين عليه ، بمعنى ……
وأما من يدع العمل والسعي عجزًا عن تدبير عمل لنفسه مع قدرته على العمل وذلك لقلة حيلته وضيق معرفته بوسائل العيش وطرائق الكسب، فهذا يوجب الإسلام أن يُيسّر له سبيل العمل الملائم له يعاونه في ذلك أفرادُ المجتمع عامة وأولو الأمر خاصة حتى ولو دفعت له الدولة من مؤسسة الزكاة ما يساعدُه في توفير فرصة العمل الذي يحقق له دخلاً ثابتاً يكفيه هو ومن يعول. ولقد علمنا رسول الله صلى الله عليه وسلم- كيف نساعد المتعطل عن العمل على اكتساب رزقه من عمل يده، وذلك في موقفه مع الأنصاري الذي جاءه يطلب الصدقة فوجهه إلى الاحتطاب كوسيلة للرزق الحلال، وجعله يعتمد على نفسه في توفير الأدوات التي يعتمد عليها في هذه الحرفة؛ إذ أمره بإحضار ما في بيته فإذا هو حِلْس (كساء يفرش ويلبس) وقَعْب يوضع فيه الماء، فأخذهما النبي – صلى الله عليه وسلم- وعرضهما للبيع على الصحابة، ودفع بثمنهما إلى الأنصاري ليشتري طعاماً لأهله وقَدُومًا لحرفته، ونجحت توجيهات النبي صلى الله عليه وسلم- وتمكن الأنصاري من اكتساب قوته بعمل يده.

المراجع والمصادر ..

– د. يوسف القرضاوي – مشكلة الفقر وكيف عالجها الإسلام – مكتبة وهبه القاهرة 1980م.
– د. زيدان عبد الباقي – العمل والعمال والمهن في الإسلام – مكتبة وهبه القاهرة 1978م.
– أحمد أبو زيد – مكانة العمل في الإسلام – مجلة الجندي المسلم – العدد 102 – ذو الحجة 1421هـ – مارس 2022م.
– تقارير منظمة العمل العربية التابعة لجامعة الدول العربية لعام 2022م.
– د.محمود أبو زيد – البطالة: موسوعة المفاهيم الإسلامية، المجلس الأعلى للشئون الإسلامية – وزارة الأوقاف – مصر.
– تقرير حول "العولمة والبطالة" – القمة العاشرة لمجموعة الـ15 – القاهرة – يونيه 2022م.
– تقارير الدورة الثامنة والعشرين لمؤتمر العمل العربي – عمان – إبريل 2022م.
– العولمة تزيد من أزمة البطالة في الوطن العربي – الإسلام على الإنترنت – 26 يونيه 2022م.
– محمد شعبان – العاطلون العرب قنابل موقوتة – الإسلام على الإنترنت – 10 إبريل 2022م.

م/ن

بالتوفيق

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الارشيف الدراسي

دخييلكم ابا تقرير بحثي عن الاسراف في الاستهلاك عند الشباب

بلييييز حباايبي بغيت ..(( تقرير بحثي عن الاسراف في الاستهلاك عند الشباب ))

وبغيته كاامل ويا المقدمة والخاتمة والمصادر والدراسة الميدانية …

ومشكورين

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف التاسع

مشكلة البذخ والاستهلاك المترف …! من عمليـــَه -تعليم الامارات

البذخ والاستهلاك المترف

المقدمة :يشيع بين الناس حديث "نحن قوم لا نأكل حتى نجوع، وإذا أكلنا لا نشبع" فما مدى صحة هذا الحديث؟ وكيف نفهمه؟، هل هو دعوة إلى الزهد والتقشف؟ أم ماذا؟ وما هو الحد الأدنى من الاستهلاك؟ ومن المسئول عن توفيره؟ وهل للأجيال القادمة حق في الموارد الحالية للمجتمع؟ لقد حث الله -سبحانه وتعالى- على التمتع بالطيبات التي وهبها للإنسان فقال عز وجل: "كلوا من طيبات ما رزقناكم" ولكنه قيد ذلك بقوله عز وجل "ولا تسرفوا" وقوله: "إنه لا يحب المسرفين" وقوله: "ولا تبذر تبذيرًا" فما هو معيار الإسراف والتبذير؟ وكيف يمكن تحديده؟ للإجابة عن ذلك نلقي نظرة على نظرية الاستهلاك وعلاقتها بالمنفعة.
الفكره الرئيسة الأولى :
حياه الامارات قبل ظهور النفط

الفكرة الرئيسة الثانية:
التغيرات التى حدثت في مجتمع الامارات بعد ظهور النفط
الفكره الرئسة الثالثة:
قلة الوعى و كثره الاسراف والتبذير

الخاتمة: وعادة ما يكون الاستهلاك الذي لا يحقق المبدأين السابقين استهلاكاً تفاخرياً لأغراض المباهاة وليس لتلبية حاجة حقيقية وهو سلوك ينبع من التنافس في تقليد الآخرين والرغبة في التمييز، وهو ما حذر منه صلى الله عليه وسلم حينما حذر من التنافس في الدنيا، فالاستهلاك في حد ذاته ليس مذموماً، ولكن المذموم فيه هو الإسراف والتبذير من الناحية الشرعية ومن الناحية الاقتصادية، وقد دفع ذلك معظم البلدان إلى فرض ضرائب عالية على استيراد وتوزيع السلع التي تتسم بطابع الترف والمباهاة للحد من السلوكيات الاستهلاكية السلبية على الصعيد الاقتصادي والاجتماعي، كما حددت معظم البلدان حداً أدنى لمستوى الدخل الذي يجب أن يتحصل عليه أي عامل أو موظف في الدولة، والذي يمثل الحد الأدنى لمستوى المعيشة في البلد المعني، وإذا لم يوفق في الحصول على عمل يوفر له هذا الدخل؛ فيلتزم المجتمع بتوفيره له على هيئة إعانة مالية ليتمكن من اقتناء السلع الضرورية.

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده