بغيت منكم تقرير عن
منزلة العقل في الإسلام
ويكون الموضوع 5 صفحات
مع مراعات المقدمة والخاتمة و …… إلخ
وياريت في أسرع وقت
مشكورين والله ما اتقصروا
تحياتي
دمتوا بكل عز و ود
تحياتي
دمتوا بكل عز و ود
المراجع:
1- إسلام أون لاين
2- http://www.el3b.com/islam/islamic_sc…IDAH/a3-3.html
3- العقل المستقيل في الإسلام لمحمد طرابيشي .
4- العقل الإسلامي للعلامة الشيخ عبد الكريم آل شمس الدين.
الفهرس:
العنوان……………………………………. ………………………… الصفحة1
المقدمة……………………………………. ………………………… الصفحة2
الموضوع……………………………………. ………………….. الصفحة 3-4-5-6-7-8-9-10
الخاتمة……………………………………. ………………………… الصفحة 11
اريد بحث عن منزلة العقل في الاسلام ..
اريد في ملف وورد مسوااي فيه مقدمة وخاتمة ومرتب … دخيلكم ما اعرف ارتب بحوووث انا بس انجح على البحوووث ولا انا راسب دخيلكم ساعدوني ….
يمدحونكم ترى ولا كان ما سيلت ف المدونة
والسموحة ع المغثة شيوخي …
ادعولي بالتوفيق والنجاح
تحياتي ( بوية2017 )
شخباركم ربكم الا بخير
حبيت افيدكم اليوم وانزل لكم العرض التقديمي اللي سويناه
اتمنى انكم تستفيدون منه ’’ وبعد اليوم لا تعتمدون ع النت
لانه باجر ان شاء الله وراكم ثنويه عامه وهب كل شي بتلاقونه بالنت
فاعتمدو عنفسكم =) عاد البوربوينت فيه فلسفتي ههه فيعني لو شي تنقعيات مشوها
تلاقونه بهالرابط http://www.sendspace.com/file/rqg8ct
ولا تنسونا من دعواتكم ’’ اتمنى اانه يعجبكم اختكم خفايا الشوق
الــســلام عـــلـــيـــكـــم ورحــمــة الــلـــه تـــعـــالـــى وبـــركـــاتـــه
فــكــرة الــمــوضــوع ::: – كــالــتـالــي
>>>
>>>
>>>
إن شــاء الــلــه هــاخــد الأنــشــطــة الـلــى بــالــكــتــاب كــلــه مــن اول درس لأخــره
ودلـــوقــتــي هــنــاخــد
الــمــحــور الأول ::: – الـعـقـلـيـة الايـمـانـيـة ::: – الـدرس الأول … مـنـزلـة الـعـقـل فــي الاســلام
,,,
أيــهــمــا اخـطـر شـيـاطــيــن الانـــــسـ امــ الـجـن ولــمــاذا ؟؟؟
الأخــطــر هــم شــيـاطــيــن الأنـــس اخــطــر مــــن شــيـاطـين الجن لأنهم يعيشون معنا وكثيرين ونستطيع الاستعاذة من شياطين الجن
كيفية الإيحاء
يكون مباشر
محتوى الإيحاء
الصد عن الصلاة والتحبيب إلى المعاصي والذنوب …
– عدد الصلوات وكيفيتها ؟؟؟
–
لأن أمور فرضها الله علينا …
– وصف أهوال القيامة ؟؟؟
لأنه أمر اختصر الله بعمله ولا يترتب لمعرفته شيئ …
– بيان حقيقة الروح ؟؟؟
لأنه أمر اختصر الله بعمله ولا يترتب لمعرفته شيئ …
,,,
– ماذا تفهم من كلمة ( لأزينن ) ؟؟؟
تزين المعاصي وتحبيبها في عيون العباد من اجل ضلالهم عن الحق …
– من الذين استثناهم الشيطان من القدرة على غوايتهم ؟؟؟
عباد الله المخلصين …
– بم جحد الجاحدون ؟؟؟
–
جحدوا بآيات الله …
_- هل نفوسهم وعقولهم كانت غير مبصرة بالحق ؟؟؟
لا
– مالسبب الحقيقي للجحود ؟؟؟
بسبب ظلمهم وتكبرهم واتباعهم لأهواءهم وتزين الشياطين لهم
عدم استغلالهم لعقولهم في اتباع الحق …
,,,
اجمع الآيات التي تضمنت كلمة (هواه) واستعرض أقوال العلماء فيها , ثم استخرج مضاد الهوى ؟؟؟
قال تعالى ::: – أَفَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَهَهُ هَوَاهُ وَأَضَلَّهُ اللَّهُ عَلَى عِلْمٍ وَخَتَمَ عَلَى سَمْعِهِ – :::
وبالتوفيق=)
نشاط 2
اللسان : جسم لحمي مستطيل متحرك يكون في الفم و مسئول عن النطق و التذوق .
اللون : صفة الجسم من البياض أو السواد أو الحمرة أو ما شابه .
في سياق الآية :
الألوان : الأجناس
اللسان : اللغة
نشاط 3
خوفًا : مفعول لأجله منصوب و علامة نصبه الفتحة
و : حرف عطف
طمعا: اسم معطوف منصوب و علامة نصبه الفتحة
نشاط 4
عندما يتفكر العقل البشري فيما حوله من آيات و ظواهر كونية فيصل بذلك إلى الإيمان و أن هذه الآيات لا يمكن أن يفهمها إلا من كان لديه عقل يتفكر و يتدبر به .
نشاط 5
يسمعون : سماع تدبر و تعقل للمعاني و الآيات .
يعقلون : لهم عقول تعقل بما تسمعه و تراه و تحفظه و تستدل به على ما جعل دليلا عليه .
منزلة العقل في الإسلام
2022- 2022
مقدمة
:الحمد لله رب العالمين باري الخلائق أجمعين الذي سن لهم أحكاما وتشريعات تعود عليهم بالنفع في عاجل الدنيا وآجل الآخرة وجعلها طبقا لمصالح وعلل لا يعلمها الا هو ومن ارتضاه من رسله وعباده المخلصين .
والصلاة والسلام على منقذ البشرية من الظلمات إلى النور ، الذي حلاله حلال أبدا إلى يوم القيامة وحرامه حرام أبدا إلى يوم القيامة ، الذي لا ينطق عن الهوى ان هو الا وحي يوحى ، وعلى آله الغر الميامين أمناء الله على دينه ومهبط وحيه ومعدن رحمته وخزان علمه . . والذين هم منتهى الحلم وأصول الكرم وقادة الأمم وأولياء النعم وعناصر الأبرار ودعائم الأخيار وساسة العباد وأركان البلاد وأبواب الإيمان ، حجج الله على أهل الدنيا والآخرة والأولى المظهرين لأمر الله ونهيه وعباده المكرمين الذين لا يسبقونه بالقول وهم بأمره يعملون .
إن الإسلام كرم العقل أيما تكريم، كرمه حين جعله مناط التكليف عند الإنسان، والذي به فضله الله على كثير ممن خلق تفضيلا، وكرمه حين وجهه إلى النظر والتفكير في النفس، والكون، والآفاق: اتعاظاً واعتباراً، وتسخيراً لنعم الله واستفادة منها، وكرمه حين وجهه إلى الإمساك من الولوج فيما لايحسنه، ولايهتدي فيه إلى سبيل ما، رحمة به وإبقاء على قوته وجهده. وتفصيل هذه الجمل في الآتي:
1. خص الله أصحاب العقول بالمعرفة لمقاصد العبادة، والوقوف على بعض حكم التشريع، فقال سبحانه بعد أن ذكر جملة أحكام الحج {واتقون يا أولي الألباب }
[البقرة: 197].
وقال عقب ذكر أحكام القصاص: {ولكم في القصاص حياة يا أولى الألباب }
[البقرة: 179].
2. قصر سبحانه وتعالى الانتفاع بالذكر والموعظة على أصحاب العقول، فقال عز وجل: {ومايذكر إلا أولوا الألباب } [البقرة: 269].
وقال عز وجل: {لقد كان في قصصهم عبرة لأولي الألباب } [يوسف: 111]. وقال
عز وجل: {ولقد تركنا منها آية بينة لقوم يعقلون } [العنكبوت: 35].
3. ذكر الله أصحاب العقول، وجمع لهم النظر في ملكوته، والتفكير في آلائه، مع دوام ذكره ومراقبته
وعبادته، قال تعالى: {إن في خلق السموات والأرض واختلاف الليل والنهار لآيات لأولي الألباب الذين يذكرون الله قياماً وقعوداً وعلى جنوبهم ويتفكرون في خلق السموات والأرض } إلى قـوله عـز وجل: {إنك لاتخلف الميعاد }
[آل عمران: 190-194].
وهذا بخلاف ما عليه أصحاب المذاهب الضالة في العقل، فمنهم من اعتمد العقل طريقاً إلى الحق واليقين، مع إعراضه عن الوحي بالكلية كما هو حال الفلاسفة، أو إسقاط حكم الوحي عند التعارض -المفترَى – كما هو حال المتكلمين، ومنهم من جعل الحق والصواب فيما تشرق به نفسه، و تفيض به روحه، وإن خالف هذا النتاج أحكام العقل الصريحة، أو نصوص الوحي الصحيحة، كما هو حال غلاة الصوفية.
أما أهل العلم والإيمان فينظرون في ملكوت خالقهم، نظراً يستحضر عندهم قوة التذكر والاتعاظ، وصدق التوجه إلى الخالق البارئ سبحانه، من غير أن يخطر ببال أحدهم ثمة تعارض بين خلق الله وبين كلامه، قال عز وجل: {ألا له الخلق والأمر تبارك الله رب العالمين } [الأعراف: 54].
4. ذم الله عز وجل المقلدين لآبائهم، وذلك حين ألغوا عقولهم وتنكروا لأحكامها رضاً بما كان يصنع الآباء والأجداد، قال عز وجل: {وإذا قيل لهم اتبعوا ما أنزل الله قالوا بل نتبع ما ألفينا عليه آباءنآ أو لو كان آباؤهم لايعقلون شيئاً ولايهتدون ومثل الذين كفروا كمثل الذي ينعق بما لا يسمع إلا دعاء ونداء صم بكم عمي فهم لا يعقلون } [البقرة: 170-171].
5. حرم الإسلام الاعتداء على العقل بحيث يعطله عن إدراك منافعه.
– فمثلاً: حرم على المسلم شراب المسكر والمفتر وكل مايخامر العقل ويفسده، قال عز وجل: {ياأيها الذين آمنوا إنما الخمر والميسر والأنصاب والأزلام رجس من عمل الشيطان فاجتنبوه لعلكم تفلحون } [المائدة: 90].
وعن أم سلمة رضي الله عنها قالت: (نَهَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ كُلِّ مُسْكِرٍ وَمُفَتِّرٍ ) رواه أبوداود، وصححه الحافظ العراقي.
6. وجعل الإسلام الدية كاملة في الاعتداء على العقل وتضييع منفعته بضرب ونحوه، قال عبدالله بن الإمام أحمد: "سمعت أبي يقول: في العقل دية، يعني إذا ضرب فذهب عقله " قال ابن قدامة: "لانعلم في هذا خلافاً ".
7. شدد الإسلام في النهي عن تعاطي ماتنكره العقول وتنفر منه، كالتطير والتشاؤم بشهر صَفَر ونحوه، واعتقاد التأثير في العدوى والأنواء وغيرها، وكذا حرم إتيان الكهان وغيرهم من أدعياء علم الغيب، وحرم تعليق التمائم وغيرها من الحروز.
فعن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلىالله عليه وسلم قال: (لاعدوى ولاطيرة ) رواه البخاري.
الطيرة: التشاؤم بالشيء.
وفي رواية عن جابر رضي الله عنه: (لاعدوى ولاغول ولاصفر ) رواه مسلم.
غول: جنس من الجن والشياطين، كانت العرب تزعم أن الغول في الفلاة تتراءى للناس، وتضلهم عن الطريق، فنفاه النبي صلى الله عليه وسلم.
صفر: كانت العرب تزعم أن في البطن حية يقال لها الصفر تصيب الإنسان إذا جاع وتؤذيه، فأبطل الإسلام ذلك.
وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلىالله عليه وسلم: (مَنْ اقْتَبَسَ عِلْمًا مِنْ النُّجُومِ اقْتَبَسَ شُعْبَةً مِنْ السِّحْرِ زَادَ مَا زَاد ) رواه أبوداود وابن ماجه، وصححه الحافظ العراقي، والنووي.
والمراد: النهي عن اعتقاد أن للنجوم ـ في سيرها واجتماعها وتفرقها ـ تأثيراً على الحوادث الأرضية، وهو ما يسمى بعلم التأثير، أما علم التسيير وهو الاستدلال ـ عن طريق المشاهدة ـ بسير النجوم على جهة القبلة ونحو ذلك فلا شيء فيه.
وقال النبي صلى الله عليه وسلم: (مَنْ أَتَى عَرَّافًا فَسَأَلَهُ عَنْ شَيْءٍ لَمْ تُقْبَلْ لَهُ صَلَاةٌ أَرْبَعِينَ لَيْلَةً ) رواه مسلم.
وعن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال: (سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: إِنَّ الرُّقَى وَالتَّمَائِمَ وَالتِّوَلَةَ شِرْكٌ . قَالَتْ: قُلْتُ لِمَ تَقُولُ هَذَا، وَاللَّهِ لَقَدْ كَانَتْ عَيْنِي تَقْذِفُ وَكُنْتُ أَخْتَلِفُ إِلَى فُلَانٍ الْيَهُودِيِّ يَرْقِينِي، فَإِذَا رَقَانِي سَكَنَتْ. فَقَالَ عَبْدُ اللَّهِ: إِنَّمَا ذَاكَ عَمَلُ الشَّيْطَانِ، كَانَ يَنْخُسُهَا بِيَدِهِ، فَإِذَا رَقَاهَا كَفَّ عَنْهَا، إِنَّمَا كَانَ يَكْفِيكِ أَنْ تَقُولِي كَمَا كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: أَذْهِبْ الْبَأْسَ رَبَّ النَّاسِ اشْفِ أَنْتَ الشَّافِي لَا شِفَاءَ إِلَّا شِفَاؤُكَ شِفَاءً لَا يُغَادِرُ سَقَمًا ) رواه أبوداود، وصححه السيوطي والألباني.
التولة: ضرب من السحر يحبب المرأة إلى زوجها، جعله من الشرك لاعتقادهم أن ذلك يفعل خلاف ما قدر الله.
هذا مع أمر الشارع العبد أن يأخذ بالأسباب ويتوكل على خالق الأسباب، كما قال صلى الله عليه وسلم: (الْمُؤْمِنُ الْقَوِيُّ خَيْرٌ وَأَحَبُّ إِلَى اللَّهِ مِنْ الْمُؤْمِنِ الضَّعِيفِ، وَفِي كُلٍّ خَيْرٌ، احْرِصْ عَلَى مَا يَنْفَعُكَ وَاسْتَعِنْ بِاللَّهِ وَلَا تَعْجَزْ، وَإِنْ أَصَابَكَ شَيْءٌ فَلَا تَقُلْ لَوْ أَنِّي فَعَلْتُ كَانَ كَذَا وَكَذَا، وَلَكِنْ قُلْ: قَدَرُ اللَّهِ وَمَا شَاءَ فَعَلَ، فَإِنَّ لَوْ تَفْتَحُ عَمَلَ الشَّيْطَان خاتمة:::::اللهم نسألك بأسمائك الحسنى وصفاتك العلا أن ترزقنا حبك، والخوف والحياء منك يا من أنعمت علينا بنعمك الجسيمة وآلائك العظيمة، وتغفر لنا ما اقترفناه في حقك وحق غيرك، وأن تكسونا بثوب الستر عليها برحمتك يا أرحم الراحمين، وصلى الله وسلم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين والحمد لله رب العالمين ). آمين) رواه مسلم.
خاتمة
اللهم نسألك بأسمائك الحسنى وصفاتك العلا أن ترزقنا حبك، والخوف والحياء منك يا من أنعمت علينا بنعمك الجسيمة وآلائك العظيمة، وتغفر لنا ما اقترفناه في حقك وحق غيرك، وأن تكسونا بثوب الستر عليها برحمتك يا أرحم الراحمين، وصلى الله وسلم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين والحمد لله رب العالمين ). آمين
المراجع و المصادر