إليكم بوربوينت عن درس الإسلام و الزراعة …… أتمنى أن ينال اعجابكم
- بوربوينت الإسلام و الزراعة.zip (1,005.4 كيلوبايت, 8290 مشاهدات)
إليكم بوربوينت عن درس الإسلام و الزراعة …… أتمنى أن ينال اعجابكم
الحمد لله رب العالمين والصلاة و السلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين ,
فأول مادفعنا إلى عمل هذا المشروع , هو معرفة النباتات التي تحدث عقدا بكتيرية في جدورها و فحص العقد البكتيرية في جذور النباتات البقولية .
وقد قسمنا الأرض المسموح لنا بزراعتها إلى ثلاثة أقسام ، الأول وهو خاص بالمشروع والثاني فقد رزعنا فيه نباتات أخرى مفيده ,زرعنا في المشروع بعض النباتات ذات العقد البكتيريه مثل : الحمص و العدس و الفول والفاصوليا .
الأهداف :
وكان الهدف من المشروع رؤية العقد البكتيرية التي تكون في جذرو بعض النباتات .
خطوات العمل :
المرحلة الأولى : بدأنا بتجهيز الأرض للزراعة . بري الأرض عدة مرات , ثم بدأنا بتقليب الأرض حتى تأخذ قدرا كبيرا من النيتروجين و الأكسجين و العناصر المفيدة وأضفنا السماد الطبيعي وهذه صور لهذه المرحلة
ثم بدأنا بتقسيم الأرض وتزينها ببعض الأجذوع الأشجار و الأحجار الجميلة وهذه بعض الصور لهذه المرحله من المشروع
المرحلة الثانيه :
ثم بدأنا بتقسيم أنابيب الري على الأرض بحيث يصل الماء لكل أجزاء الأرض وهذه صور للأرض بعد توزيع المياه و الأنابيب ظاهرة على التربه و صور أخرى و الأنابيب مدفونه في التربة حتى لا يتم العبث بها
المرحلة الثالثة :
قمنا بشراء بعض البذور وزرعناها بشكل جميل بحيث لايقارب عمق الحفر 1سم بشكل مرتب حتى لا تلتصق الجذور ببعضها وقمنا بري الأرض مرة واحدة في اليوم وهنا صور لكيفية الزراعة
المرحلة الرابعة : قمنا بتتبع نمو النباتات ورصد سرعة نموها وهنا صور لهذه المرحله
وقد إستعملنا في المشروع أداه لتقليب الأرض ولحفر أماكن لأشجار الزينه وتسمى ( الشيول ) وأداة أخرى لتسوية الأرض وتسمى ( الشوكه) واستخدمنا غطاء شفاف نغطي به النبات عن ماء المطر .
بعد أن وصل النبات إلى الإرتفاع المطلوب بدأنا بإستخراج العقد البكتيريه و كانت بهذه الصوره :
نوصي جميع من يريد أن يصنع مثل هذا المشروع أولا الرجوع إلى أناس لديهم الخبره و ثانيا الصبر وثالثا إستخدان السماد الطبيعي لأنه أكثر فائداة وعملا من السماد الصناعي
وقد مررنا ببعض الصعوبات ولكن تغلبنا عليها وهي هطول ماء المطر بغزارة وقوة ، والثانيه عبث الطلاب بأنابيب الري و تشغيلها لفترات طويله
الخاتمة :
وهكذا تم المشروع نشكر الله العلي القدير لما وفقنا لإتمام المشروع بنجاح ونشكر الأستاذ أسامه و الأستاذ العايق مدرسا مادة الأحياء في المدرسة لما قدما لنا من نصائح وتوجيهات .