نــبــدأهــا مــن يــوم الــجــمــعــة
ســبــتٌ…أحــدٌ…والإثــنــيــن
يــقــســمُ أســبــوعــي نــصــفــيــن
ثــم يــأتــي الــثــلاثــاء
يــا صــحــبــي والأربــعــاء
ثــم خــمــيــسٌ ثــم جــمــعــة
أيــام الإســبــوع ســبــعــة
ممكن طلب ..
بغيت أهم إنجازات للكاتب محمد بن الحاضر ..
و أتمنى أنكم تحصلونه في أسرع وقت ..
و شكرا ^^
أتمنى الإسراع
بالتوفيق ..
ممكن حد يساعدني ابغي بوربوينت عن الامارات في الحاضر ضروووري … و إلي عنده لا يبخل عليه بلييييز
بااجر يوم الاحد تسلييمه ممكن تسااعدووني
ولكم مني الشكر مقدما ….^.^.
Before the discovery of oil, there was very little development in the Arabian Peninsula , and certainly no proper educational system. In 1962, when oil production started in Abu Dhabi , the country had just 20 schools for less than 4,000 students, most of them boys. The country lacked the necessary infrastructure for development (hospitals, proper housing, airports, etc.) as well as qualified human resources.
The discovery of oil provided the necessary finances to improve the education system. This was a high priority for His Highness Sheikh Zayed bin Sultan Al Nahyan, the UAE President, who declared: "Youth is the real wealth of the nation." His aim was to use the oil revenue to develop academically and technically qualified citizens – men and women – able to serve their country in its future progress.
When the UAE was established in 1971, education was still largely confined to urban areas, and there were less than 28,000 students in the country. Any student wishing to go beyond secondary education was financed by the government and had to go abroad, sometimes to other Arabic countries, but mainly to England and the United States .
Traditional costumes, one of the oldest art forms and an integral part of the folk culture of any society are usually dictated by a country’s climatic and religious requirements, achieving a corresponding level of sophistication in material and elaboration as one climbs the social scale. The UAE corresponds to this pattern but it is unusual in that traditional dress is still the norm rather than relegated to the realms of folklore.
Men traditionally wear an ankle-length, cool, loose-fitting and supremely comfortable garment, the kandoura or dishdash complete with a high neck and long sleeves whilst a headdress, comprised of a skull-cap ( taqia or qahfa ) covered by a long cloth, usually white, ( gutra ) all secured by a wool rope ( al iqal or al ghizam ) wound round the vcccccccrown, protects the head and neck from the blistering sun. The bisht , a sleeveless flowing black or beige cloak trimmed with gold, whose material depends on the social status of the wearer, is sometimes worn, especially for ceremonial occasions.
The wedding in the UAE consider as an important tradition of the culture. And this tradition developed from the past to present in many ways. We can notice this changing in bride’s preparation for her wedding, groom preparation and traditional music.
Bride’s preparation in the past it was simple, but now get more complicated and difficult. Bride’s preparation for her wedding in the past was really simple it’s only contains henna and sorts of traditional oils and perfumes from head to toe. These days the preparation of wedding specially the bride costs much than before. The most effective factor in high price of wedding is the jewelry and Azahba. Anther factor which it is the party of wedding if it in tent it will cost much money, but in hotel is much better to make the party. In the UAE most people like doing their party of wedding in tent which cost much. In the past the party only contains family member, but these days they expand the invitation.
The celebrating of wedding in the past took one week before the wedding night and one of the celebrating is the henna night or Laylat Al Henna which is a very special night for the bride since it is a ladies’ night only. The henna night is a time for all the bride’s sisters, female family members, and girlfriends to get together and sing and dance. In the present it takes less than week and some time it takes only one day which is wedding day.
The groom preparation in the past was simple and these days it consider simple if we compare it with bride preparation.
Traditional music in wedding is playing a big role in our culture. In the past the traditional music continuous singing, and dancing take place reflecting the joy shared by the bride’s and the groom’s family . Nowadays, we depend in DJ music, but we still kept the traditional of dancing special in man’s celebrating.
Another traditional element of the UAE customs is the Arabian Kohl or eyeliner. Nowadays, we can see the make-up with different colors. In the wedding night the simple dress, nowadays, the bride wear a white wedding dress which expensive
depending on it style.
منقول
شحالكم؟؟
ابي تقرير عن الامارات في الماضي والحاضر وبلييز ممكن يكون 3 صفحات ويكون كامل اذا ما عليكم امر
واخر موعد للتلسيم يوم الاحد
والسمووحه
الموضوع:
مفهوم اللغة العربية :
مصطلح"اللغـة" في الدلالة اللغوية(1) مشتق من "لغا"، اللغو واللغـا؛السقـط وما لا يعتد به من كلام وغيره، ولا يحصل منه على الفائـدة. ومصدرهاالأصلي "لغوة"على وزن "فعلة" من لغوت؛ إذا تكلمت.
وهـي فـي الاصطـلاح، ظـاهـرة اجتمـاعية يكتسبـها الإنسـان من المجتمع، قال:"ابن جني – ت 392هـ -": "أما حدها فإنها أصوات يعبر بها كل قوم عن أغراضهم".(2)
فهذا المفهوم الذي وضعه أبو الفتح عثمان بن جني، يمدنا بمجموعة من المنطلقات المبدئية في حد"اللغة"، أولاها أن طبيعة اللغة أصوات، وثانيها إن وظيفتها الأساسية تتمثل في التبليغ والتواصل،وهي بالنسبة للفرد "وسيلته للتعبير عن مشاعره وعواطفه وإحساسا ته وما ينشأ في ذهنه من أفكار". 3))، وثالثها أن اللغة خاصية إنسانية ترتبط بالإنسان دون الحيوان؛ولذلك عدها "وليام ويتني" مؤسسة اجتماعية4))، شأنها شأن باقي المؤسسات التي ينشئها أفراد المجتمع، باعتبارها "أداة اجتماعية يوجدها المجتمع للرمز إلى عناصر معيشته وطرق سلوكه"5))، وتختلف اللغات باختلاف المجتمعات، فهي إذن من أخص مميزات الإنسان، حيث فطر على تلقيها من مجتمعه بدءا من طفولته. فلا كيان لها دون الأنام، فإن عاشوا عاشت وإن ماتوا ماتت، فاللغة ملك الأمة، وعنوان حضارتها؛ ولذا كانت من المقدسات؛ لأنها سجل حافل دونت فيه الأمة أحاسيسها الدينية ومآتيـها التاريخية، ومنجـزاتها العلمية، وبها عبر الشاعـر عن آمال أمته وآلامها.
اللغة العربية في الماضي:
والعربيـة من اللغـات السـامية القديمة الحية، ولكنها مع هذا القـدم لم تثبت أو تجمد على حـال وإنما سـايرت روح كل عصر، وعبرت عنـه بحيث أصبحت أنموذجـا في التواصل والعطاء من خلال مخزونها الذي لا ينفذ مع مرور الأيام، وإنما يتجدد هذا المخزون لكي يوائم ويساير متطلبات كل عصر، والدليل على ذلك أن القـارئ العربـي يستطيع أن يفهم اليوم ما كتب باللغة العربية منذ ألف وخمسمائة عام، في حين لا يستطيع القارئ الإنجليزي -مثلا – فهم اللغة التي كان يكتب بها " شكسبير" منذ حوالي أربعمائة عام فقط ، فلله ذر من قال بلسانها(6):
وسعت كتاب الله لـفظاً و غاية وما ضقت عن آي به وعظات
فكيف أضيق اليوم عن وصف آلةٍ وتنسيق أسـماء لمخترعات ؟
وإن من الحقائق التي لايمكن تجاهلها، هو أن كل أمة تعتز بنفسها وبوجودها، لابد لها أن تعتز بلغتها، ولا يوجد من ينكر أو يحرم على الآخرين من أن يعبروا عن مشاعرهم بلغتهم؛ لذلك فإن من أبشع أنواع السيطرة على الآخرين هو مصادرة مشاعرهم بمصادرة لغاتهم.
وعندما يتحدث الإنسان عن لغته، فإنه يحـاول بكل ما أوتي من العلم، وقـوة الحجـة أن يبرهن على أن لغته من أهم اللغات، وأنها لغة حية، وأنها لغة مقدسة إلى غير ذلك من النعوت التي يحاول سبغها عليها؛ لتحبيبها أو لترجيحها، أو للتغني بآصالها وخلودها ونحن معشر العرب يحق لنا الاعتزاز بلغتنا والاستشراف بانتمائنا إليها،فهي عنوان هويتنا وأهم رابطة بين الناطقين بالضاد، وهي أهم صلات الماضي بالحاضر والمستقبل، فلغتنا من أغزر اللغات مادة ، وأطوعها في تأليف الجمل وصياغة العبارات، وأنها لغة ثرية بالألفاظ والكلمات التي تناسب مدارك أبنائها، وهي أمتن تركيبا، وأوضح بيانا، وأعذب مذاقا عند أهلـها ، فالعلـم يزيـن بالعربيـة، قال عبد الله بن المبارك رضي الله عنه: "لا يقبل الرجل بنوع من العلوم ما لم يزين علمه بالعربية" (7).
ولكننا إذا نظرنا إلى حال لغتنا اليوم فإننا نجدها قد تقهقرت عن وضعها عما كانت عليه في العهود الغابرة، مقارنة بمثيلاتها من اللغات الأوروبية، ولعل مـن أسبـاب تخلفها عن اللحاق بركب اللغات العالمية – كالإنجليزية مثلا – سببه هو تلك الهـوة الواسعـة بين المجتمعات العربية، وإنجازات العلم ،والتكنولوجيا، والمعرفة بعامة.
أضف إلى ذلك أن الاعتمـاد على الأطـر الخشبية القديمة في تدريسـها له أكبـر الأثر في تخلفها، فطريقة التلقين على سبيل المثال لا الحصر، لم تعد ذات جدوى كمـا كانت عليه في العصـور السـابقة، حينما كان المعلم المصدر المبـاشر الذي تستقـى منه المعلومات، ومحور المعرفة، فقد تغيرت مفاهيم التدريس وطرائقه وأساليبه، وتعددت أيضا قنوات ومنافذ الحصـول على المعرفة العلمية.
اللغة العربية في الحاضر:
فإذا كـانت العربية قديمـا تعكس ما وصل إليه علماؤنا الأجلاء من تقدم علمي في شتـى المجـالات – إذ أثبتت مرونتها الفائقة من خلال التطـور الذي أصـاب مدلولات مفرداتها، وطرائـق التعبير عنـها إلى أن صارت في فتـرة وجيزة مـن نزول كتـاب العربية الأول (القرآن الكـريم) لغـة العلـوم العقلية، كالطب، والكيمياء، والرياضيات، والفلك … الخ. مثلما هي لغة العلوم النقلية، كالفقه، والكلام … الخ، وغدت لغة العلم الأولى التي لاتضاهيهـالغـة في القرون الوسطى ، وخلفت آثارا تشهد بعبقرية علمائها الذين عرفوا للغتهم قدرهـا فصعدوا بها جميعا كما صعدت بهم إلى عنان السمـاء – فهي اليوم ليست على أحسـن ما يرام؛ لما أصابها من سبات عميق ضرب على آذان أبنائها، حيث أصبحت تجابـه تحديا خطيرا بات يهدد كيانها ومكانتها الحضارية في اجتياز مرحلة هامة من مراحـل تطورها، مما يفرض علينا واجب حل مشكلاتها المزمنة والنهوض بها.
ويتوقف ذلك على مدى حسن استخدامنا للمنجزات العلمية في معالجـة قضـايا الدرس اللغوي التقليدية، ومسايرة قطار المدنية، من الناحيتين: النظرية والتطبيقية ، بعدما ظل مفهوم الأمية لدى المجتمعات المتقدمة مرادفا لجهل الأفراد في التفاعل مع ما توصل إليه العلم الحديث من اختراعات لمختلف الوسائل التقنية، كالكمبيوتر، والانترنيت …الخ. فالتقنية تمثل الأمل في التصدي لكل العقبات، لما لها من أهمية كبرى في تعزيز التعاون في مجال التعليمية، وفي إحداث التكامل بين الدراسات الاجتماعية والأدبية… فالكمبيوتر على سبيل المثال الذي ظهر في كنف اللغة الإنجليزية ، ونالت على إثره عناية أوفر بين لغات العالم المختلفة، من حيث المعالجة الآلية ،ساهم بقسط كبير في ذيوعها وانتشارهـا وكذا في تأصيل الصلة بين اللغـة وتكنولوجيـات المعلومـات التي كان لهـا الفضل في اكتشاف وتعميق جوانب التحليل اللغوي.
اللغة العربية وتـحدياتها:
وعليه من الضروري إذا أردنا الارتقاء بلغتنا العربية، التي فيها من أسباب النمو ما يحفظ عليها شباب الدهر، ربطها بالتقنية الحديثة في شتى المجالات، في تدريسها، وفي ترجمة ومعالجة النصوص التراثية كما فعل اليهود(8) الذين خطوا خطوات واسعة جدا في مجال الترجمة الآلية بين اللغـات العالمية ولغتهم العبرية، خاصة وأن العربـية أثبتت أنـها من أكثر اللغات قابلية لاستعمال الكمبيوتر في معالجتها آليـا؛ لكونها تجمع بين كثيـر من الخصائص اللغوية المشتركة مع اللغات الأخرى،حيث تشتمل المعالجة الآلية للغة العربية على شقين أساسين:-الشق الأول-يشمل نظام البرمجة المستخدمة في المعالجة الآلية أو بواسطة الكمبيوتر، للفروع اللغوية المختلفة، مثل:
نظام الصرف الآلي الذي يقوم بتحليل الكلمات إلى عناصرها الاشتقاقية والتصريفية، أو يعيد تركيبها من هذه العناصر،مثل تحليل الكلمة،باعتبارها المادة الأساسية التي يبحث فيها علم الصرف .
نظام الإعراب الآلي،ويتولى إعراب الجمل آليا،فعند كتابة أية جملة لغوية؛نريد إعرابها،نطلب من الجهاز تقديم مختلف الأوجه الإعرابية لها، وهذا لا يتأتى إلا بعد أن يقوم علماء العربية،وبخاصة النحاة بوضع برمجة آلية تخص مادة النحو العربي في الجهاز، وهذا بطبيعة الحال يتطلب تضافر الجهود من لدن الغيورين على العربية..
نظام التحليل الدلالي الآلي الذي يستخلص معاني الكلمات استنادا إلى سياقها،ويحدد معاني الجمل استنادا إلى ما يسبقها وما يلحقها من جمل،وذلك علاوة على قواعد البيانات المعجمية والقواميس الإلكترونية ومنهجيات هندسة اللغة(9)، ولعل هذا من الإشكالات التي ما يزال البحث فيها جاريا؛ للوصول إلى آلية حديثة،تمكن الجهاز من تحديد وشرح أي نص لغوي، وفق سياقه اللغوي، بحيث يصبح الكمبيوتر وسيلة مساعدة للباحث في تنقيح أبحاثه، شكلا ومعنى،وتركيبا،بل يصبح هو نفسه يقوم بإنجاز البحث أو المقال،وما علينا نحن سوى تقديم له المعلومات والأفكار، ليعطينا المقال أو النص جاهزا.
والشق الثاني- "يتضمن التطبيقات التي تقوم على النظم اللغوية الآية السابقة،والتي تشمل على سبيل المثال لا الحصر: الترجمة الآلية، والتدقيق الهجائي والنحوي، والفهرسة والاستخلاص الآلي، وفهم الكلام ونطقه آليا" (10).
أسس مواجهت تحدياتها:
وعليه فإن بعث العربية حية،لكي تكـون قادرة بحق على تحديات العولمة، يجب أن يقوم على ثلاثة أسس:
أولاً: ضرورة العودة بها إلى أصالتها،فكل بناء جديد يجب أن يؤسس على أصل متين وتابت.
وثانياً: إثبـات قدرة اللغة العربية على التفاعـل مع التجـربة العلمية العالمية الحديثة واستيعابها للحضـارة الغربية،قديما وحديثا، وثالثها:تفعيلها من أجل التعبير عن تطلعـات وآمـال الشعـوب العربية،بتحقيق وحدة قومية لها خصائصها ومقوماتها المتميزة، وعلى حكومـات الأمة العربية.
ثالثاً: العناية بعلمائها وأدبائها وشعرائها، ورجال الفكر فيها، وسن ضوابط تلزم أبناء الوطـن، التعامل بها، وأية مخالفـة من لدن بعض المتفيهقين باللغـة الأجنبية تفرض عليهم غرامة مالية؛ومن تم تسيج العربية بسياج يقيها من عبث العابتين وشرود الشاردين، فيعلو شأنها.
ــــــــــــــــــــــــــ
المراجع:
1- ابن منظور،لسان العرب،مادة)ل غ و).
2- ابن جني، الخصائص، ج1، تحقيق محمد علي النجار، ص 33.
3- محمود أحمد السيد، نقلا عن عبد السلام المسدي، اللسانيـات من خلال النصوص، ط2، الدار التونسية للنشر، تونس، ص17.
4- نقلا عن فردينان دي سوسير، محاضرات في الألسنية العامة، ترجمة يوسف غازي ومجيد النصر، ص21.
5- تمام حسان، اللغة العربية، معناها ومبناها، الهيئة المصرية العامة للكتاب، القاهرة، 1973، ص 28.
6-حافظ إبراهيم: الديوان
7- انظر: طه حسين الدليمي، سعاد عبد الكريم الوائلي، الطرائق العلمية في تدريس اللغة العربية، دار الشرق للنشر والتوزيع، ط1، الأردن، 2022، ص3.
8- سعيد أحمد بيومي، أم اللغات دراسة في خصائص اللغة العربية والنهوض بها، مكتبة الآداب، ط1، القاهرة، 2022 ص 102.
مصدر :
معهد الامارات التعليمي www.uae.ii5ii.com
منقول
__________________
بغيت بحث عن التعليم في الامارات في الماضي و الحاضر
و لكم جزيل الشكر مقدما
^^ بس بليز اللي عنده لا يبخل علينا