صفحة 56
الله يعطيكم العافية
صفحة 56
الله يعطيكم العافية
ينظرُ الإسلام إلى المسجد نظرة خاصة وهامة، من حيث اعتبارها ميداناً واسعاً، ومكاناً رحباً، يُعْبَدُ اللَّهُ تعالى في أرجائه ، ويطاع في سائر نواحيه وأجزائه, ولذا منحه فضائل فريدة، وميَّزَه بخصائص عديدة، باعتباره منطلق الدعوة إلى الخالق جل وعز ومركز الإشعاع الأول، الذي انطلقت من جنابته أحكام التشريع وانبعثت من ردهاته أشعة الإيمان ولقد عَظَّم الإسلامُ المسجد وأعلى مكانتَه، ورسَّخَ في النفوس قدسيتَه، فأضافه اللَّهُ تعالى إليه إضافةَ تشريفٍ وتكريم فقال تعالى: ( وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ فَلَا تَدْعُوا مَعَ اللَّهِ أَحَدًا)سورة التوبة.
فالمسجد يحتل مرتبةً مميزة ومعظمة في أفئدة المسلمين، تزكو به نفوسُهم، وتطمئن قلوبُهم، وتتآلف أرواحهم وتصفو أذهانُهم، يجتمعون فيه بقلوبٍ عامرةٍ بالإيمان، خاشعة متذللةٍ للخالق الديان فرسالة المسجد شاملة ومتنوعة، وضافية ومتعددة، تنتظم مجالاتٍ مختلفة لنشر القيم الإسلامية، وغرس الآداب والأخلاق الحميدة، وإبراز سمو الإنسان وكرامته، والحفاظ على وجوده وحياته وتقويم سلوكه، وإشعاره بالأمن والطمأنينة من خلال الأدوار المتعددة، والمجالات المختلفة التي يضطلع بها المسجدُ لتحقيق الأمن الاجتماعي، وتوفير الطمأنينة النفسية والروحية، التي تخفف عن الناس أعباءَ الحياةِ وآلامها، وتكبحُ فيهم جموح الغرائز وشهواتها، وترسّخ أواصر المحبة، وروابط الألفة بين الأفراد، وبسط الأمن الوارف في ربوع المجتمع، ونشر الاستقرار والاطمئنان في أرجائه، وتوطيد قواعده، وتثبيت دعائمه.
حرية العقيدة فى الإسلام مصونة ومقدسة ومكفولة إلى حد التقديس الذى لا يجوز العدوان عليه وهذا بصريح النصوص القرآنية التى تعلن أنه ( لا إكراه فى الدين قد تبين الرشد من الغى ) . ومهمة الرسول صلى الله عليه وسلم هى مجرد البلاغ وبيان حقيقة الدعوة , وهذا ما ينطق به القرآن صريحا فى مثل قوله تعالى : ( وقل للذين أوتوا الكتاب والأميين أأسلمتم فإن أسلموا فقد اهتدوا وإن تولوا فإنما عليك البلاغ والله بصير بالعباد ) . وقوله تعالى : ( وأطيعوا الله وأطيعوا الرسول واحذروا فإن توليتم فاعلموا أنما على رسولنا البلاغ المبين ). وقوله تعالى : ( فإن أعرضوا فما أرسلناك عليهم حفيظا إن عليك إلا البلاغ ). وقوله تعالى : ( فذكر إنما أنت مذكر لست عليهم بمصيطر إلا من تولى وكفر فيعذبه الله العذاب الأكبر ) .
وأخيرا ذلك الإعلان الصريح عن افتراق الطريق وترك مسألة الاعتقاد للحرية الكاملة كما يعبر القرآن عن ذلك فى قوله تعالى ( قل يا أيها الكافرون لا أعبد ما تعبدون ولا أنتم عابدون ما أعبد ولا أنا عابد ما عبدتم ولا أنتم عابدون ما أعبد لكم دينكم ولى دين). هكذا بالإعلان الصريح أنتم أحرار فى اختياركم وأنا حر فى اختيارى . أفبعد هذا حرية ؟
أما موضوع قتل المرتد عقوبة على ارتداده فهذه العقوبة لها نظائر فى الشرائع السماوية والأديان جميعها تحمى نفسها وكمثال فإن فى المسيحية ما يسمى حق الحرمان وهو عقوبة مشهورة ومطبقة بل كان البابوات يطبقونها على الخارجين عن سلطان الكنيسة ولو كانوا من الأباطرة . ولم نذهب بعيدا وكل هيئة أو تنظيم أو حزب يرى من حقه أن يعاقب أى عضو من أعضائه إذا أخل بما يسمى الالتزام الحزبى فهل الدين أهون من مثل ذلك ؟ على أن لى فى القضية وجها آخر أراه وهو أن الإنسان حين يرتضىالإسلام دينا فإنه بهذا يصبح عضوا فى جماعة المسلمين له ما لهم وعليه ما عليهم ، وكأنه بهذا قد دخل مع جماعة المسلمين فى عقد اجتماعى يقرر الانتماء والولاء بكل ما لهما من حقوق وواجبات للفرد وللأمة التى ينمى إليها .. وبهذا العقد الاجتماعى يصبح الفرد وكأنه جزء من جسد الأمة على النحو الذى أشار إليه الحديث النبوى المشهور : " مثل المؤمنين فى توادهم وتعاطفهم وتراحمهم كمثل الجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى " . فإذا عن لأحدهم بعد هذا أن يرتد - أعنى أن يفارق الأمة التى كان عضوا فيها وجزءا منها تمنحه ولاءها وحمايتها - يكون بهذا قد مارس ما يشبه الخيانة الوطنية فى المستوى السياسى .. وخيانة الوطن فى السياسة جزاؤها الإعدام ولن تكون أقل منها خيانة الدين. الإسلام لا يجبر أحدا على الدخول فيه فإذا ارتضاه بحرية واقتناع ودخل فيه فعليه أن يلتزمه لأن الأمر فى الدين جد لا عبث فيه . ومع هذا فقتل المرتد لم يرد فيه نص قرآنى ، والمروى فيه حديث واحد وللفقهاء اجتهادات وآراء يعارض بعضها قتل المرتد ، ويدعو بعضها إلى استتابته ، أياما وقيل شهورا وقيل حتى يدركه الموت . ذلك لأن الأمة لن تخسر بارتداد من يرتد بل هو الذى سيخسر دنياه وآخرته ، والقرآن يوجه إلى إهمال شأن من يرتد حيث أن الله يعوض الأمة عنه وعن أمثاله حين يقول ( يا أيها الذين آمنوا من يرتد منكم عن دينه فسوف يأتى الله بقوم يحبهم ويحبونه أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين يجاهدون فى سبيل الله ولا يخافون لومة لائم ). وفى ضوء هذا التوجيه القرآنى بإهمال شأن المرتد نشير إلى أن هذا يحرم هؤلاء المرتدين مما يطمح إليه أكثرهم من الظفر بالشهرة وذيوع الاسم وهنا يكون التوجيه القرآنى إلى إهمال أمرهم من حسن السياسة الشرعية التى تدعهم يمضون إلى أودية النسيان غير مأسوف عليهم . أما سلمان رشدى فليست قضيته حرية التعبير المزعومة ولكنها وصلت إلى أن تكون حرية العدوان الصريح على مقدسات الدين بالطعن فى رسوله والسخرية من أمهات المؤمنين وتصوير الرسالة كلها على أنها كبعض أساطير ألف ليلة . فى مثل الحالة يطبق عليه ما يطبق على خائن الوطن ، لأنه فعلا نقض العقد الاجتماعى الذى كان يربطه بالولاء والانتماء مع جماعة المسلمين . أما حرية التعبير فى الإسلام فسجلها حافل لا يتسع المقام لبسطه .
قـال اللهـ تعالــى : " وهو الذي أنزل من السماء ماء فأخرجنا به نبات كل شيء فأخرجنا منه
ويقول رسول الله صلى الله عليه وسلم : "
إذا قامت الساعة وفي يد أحدكم فسيلة لقد حث الإسلام على الزراعة واعتنى بها وحرص عليها ودعا إلى الاعتناء بها وزيادة
مساحة الأراضي الزراعية، كما حث على حفر وشق الموارد المائية،
: فقال عليه الصلاة والسلام
"من أحيا أرضاً ميتة فهي له"
ويكفي لبيان أهمية ومنزلة الزراعة في الإسلام أن الله تعالى قدم الحبوب والزروع على
غيرها في قوله سبحانه وتعالى: "
ففي هذه الآيات الكريمة نقاط أساسية ومهمة تتعلق بالأرض والنبات و
الزراعة منها : امتنان الله تعالى على عباده بتسخير الارض لهم، وأنه
جعل من خصائصها قابليتها للزراعة فتتحول الارض القاحلة إلى بساتين نضرة
وحدائق غناء. وفيها توجيه الى ضرورة استصلاح الأرض. وفيها أيضاً تقديم
الأهم على المهم وتنظيم الأوليات في الغذاء، ففي تقديم الحبوب على
النخيل والأعناب دليل على أهميتها حيث أن الحبوب هي الغذاء الأساسي اليومي للانسان
وفي قوله تعالى : " وما عملته أيديهم " توجيه رباني إلى ضرورة
العمل، فهذا الخير العميم من الحبوب والثمار والفواكه، إنما جاء بعمل الأيدي
بعد أن وهبهم الله صحة الأبدان والقدرة على الإنتاج، وذلل لهم الارض، و
سهل لهم سبل إحياءها بإرشادهم الى أدوات الزراعة وعلومها ولوازمها
.وفيها إشارة واضحة الى أهمية الماء في الزراعة ووجوب شق الترع وحفر الآبار
وقد أكد الله تعالى على أهمية الزراعة وقدم الحبوب على غيرها لأهميتها في
" قوله جل جلاله : " وانزلنا من المعصرات ماء ثجاجاً، لنخرج به حباً ونباتاً، وجنات الفافاً
وقد جعل الحبيب المصطفى صلوات الله وسلامه عليه من الأجر والثواب للمزارعين
مالايعلمه إلا الله فقال: (
وقال عليه الصلاة والسلام: (
سبع يجري للعبد أجرهن وهو في قبره بعد موته : من وقد حث رسول الله عليه الصلاة والسلام على الغرس والزراعة حتى في
أشد المواقف وأصعبها فقال: (
فالزراعة من موارد الكسب الحلال وفيها يظهر توكل المؤمن على الله تعالى، فما
في الصنائع كلها أبرك منها ولا أنجح اذا كانت على وجهها الشرعي، ففيها يحصل
الأجر الكبير من الله، اضافة الى ما فيها من رفع لمستوى المعيشة واحياء
لحراثة الارض وتشجيع للايدي العاملة واستثمار للقوى الكامنة وتخفيف
لوطأة البطالة وانتفاع باصحاب الكفاءات وارباب المؤهلات، والتوجيه
لمزاولة الأعمال الحرة ومضاعفة للجهود في سبيل إنماء الثروة، وفي
كل هذا تشجيع على الاقتصاد المحلي وزيادة في الدخل
القومي ونهوض بالامة الى المستوى اللائق بها بين الامم
ولا شك أن الانسان اذا اطمأن الى رزقه وتيسرت له اسباب عيشه لا يطمع في
كسب المال من غير حله فيستتب الأمن وتسود الطمأنينة ويعم السلام، ومن هنا
نرى اهتمام الاسلام بالزراعة والدعوة الى مراعاة الزراع والرأفة بهم وعدم
تحميلهم ما لا يطيقون، ذكر الكتاني أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه
خصص ثلث ايراد مصر لعمل الجسور والترع لإرواء الأراضي
جاء رجل الى امير المؤمنين – علي – رضي الله عنه عندما كان
خليفة على المسلمين فقال: " يا أمير المؤمنين اتيت ارضا قد خربت
وعجز عنها اهلها فكرست انهاراً وزرعتها" ، فقال – علي -: " كل هنيئاً
." وانت مصلح غير مفسد، معمر غير مخرب
وكان يقول لعماله : " ليكن نظركم في عمارة الارض ابلغ من
." نظركم في استجلاب الخراج، والزراعة عمارة
وقد سلك كثير من خلفاء المسلمين وامرائهم نهج الخلفاء الراشدين
في توجيه عنايتهم واهتمامهم الى عمارة الارض واستصلاحها، وأمروا ببناء السدود وحفر الترع
فهيا بنا الى الأخذ بأسباب القوة، وزراعة مايفيد وينفع الأمة
حتى نكون أمة تأكل مما تزرع وتلبس مما تصنع، وتشرب الماء مما تجمع
منقول من : أميــرهـ
الثــــ1ـــامن
عللي ما يلي:
· يزخر القرآن الكريم بالآيات التي تنبه الأذهان على ظواهر الكون؟
1. ………………………………………….. ……………………
2. ………………………………………….. ……………………
3. ………………………………………….. ……………………
· خشية العلماء لله تعالي؟
1. ………………………………………….. ……………………
· وصف الكتاب بأنه منير؟
1. ………………………………………….. ……………………
ضعي علامة ( √ ) أمام الإجابة الصحيحة:
﴿وَغَرَابِيبُ سُودٌ﴾غرابيب تعني:
طيور الغربان. الصخور البركانية. الغيوم الماطرة. المصائب الكبرى.
﴿وَإِنْ مِنْ أُمَّةٍ إِلَّا خَلَا فِيهَا نَذِيرٌ﴾خلا تعني:
فرغ. انفرد. بدأ. سبق.
﴿وَإِنْ مِنْ أُمَّةٍ إِلَّا خَلَا فِيهَا نَذِيرٌ﴾ إن في هذه الآية:
شرطية. ناسخة. نافية. ناصبة.
ما الفرق بين دلالة ( الدواب ) و ( الأنعام )الواردتان في النص:
﴿وَمِنَ النَّاسِ وَالدَّوَابِّ وَالْأَنْعَامِ مُخْتَلِفٌ أَلْوَانُهُ﴾
…………………………………………………………………………………………
شخباركم شحالكم
ابغي البحث حق الاقتصاد
بعنوان (الاقتصاد في الاسلام )
بلييييييييييييييييييييييييييييييييز
ابيه اليوم
باجر يبوووني اسلمه
شحالكم ؟
علكم بخير وسهاله ؟!
إحيم ,, انا يديده واول مره اطلب
وان شاء الله تنفذونه لي ~
إخواني وخواتي انا مسويه تقرير وجاهز وكل
شي عن العقل في الاسلام بس ناقصنه مقدمة
وخاتمة ,, وياليت حد منكم يسويلي ابغيها خلال هاليومين
وعادي اكثر من شخص ينزلون لي بختار الاحلى وبحطها
ومابنسى إلكم هالمعروف ~
بليز ابغيه ضروري
ربي لاهانكم يارب وفميزان حسناتكم
تحياتي : موزاني
تحصلونها في المرفق >>>>>>
ص 97
4. الزكاة تطهر النفس من البخل وتزكيها
5. اخراج الزكاه ….الخ
6 . يجب اخراج الزكاة من المال الذي نحبه ومن نفس طيبة لننال الرضى
7. الصدقة التي تكون بالسر اعظم اجرا وثوابا وتكفر السيئات
8. ماسقي المطر زكاته للزرع كله اما ماسقي بالساقيه نصف الزرع زكاته
ص99
فكر ..
1. كلما اعطى وانفق فقد تجاوز شح وبخل نفسه وتطهرت نفسه من الصفات السيئه
2. لمعرفة مقدار الربح العائد منها بعد دفع المصروفات التي وجبت على الارض
3. حتى لايقل او يختلف في مقدار الزكاة
4. اذا كانت الارض بغرض التجاره عليها فزكاته عند حولان الحول وفي الحد المقرر شرعيا واذا كانت بغرض البناء عليها فليس عليها زكاة لانها تعد للسكن بحسب نيته
ص 100
مصارف الزكاه
1. للفقراء —> الفقير هو من لايجد كفايته
2.المساكين —> المسكين من لايكاد …ألخ
3.العاملين عليها —> وهم العمال القائمين ع شان الزكاة
4.المؤلفة قلوبهم —> وهم ضعاف الايمان …الخ
5 .في الرقاب —> هم العبيد والامء الذين …الخ
6. الغارمين –> وهم الذين غمرتهم ديونهم
7. ابن السبيل –> وهو المسافر الذي نفد (انتهى) ماله وهو في بلد غير بلده
9 101
فوائد واثار الزكاة
1. تطهير النفس من الشح والبخل
2. من يتقي الله ويؤدي حقه في الزكاة يرحمة الله
3. الله ينصر المزكين
4.الزكاة تزيد في الترابط والاخوه
5.من يقيم الصلاة ويؤتي الزكاه فيأجره الله بالرحمه
6. المعمرين لمساجد الله هم المزكين
7. جزاء كل مزكي جنات الفردوس خالد فيها
8. الزكاة تزيد الاموال
ص 102
ماثار اخراج الزكاة ع مستحقيها ؟
تطهير النفس من الحسد والبخل و الغضاء
تبعدهم عن البغضاء
تحررهم من الحاجه
ص 103
قارن ثم استنتج ( وجه المقارنه راح اختصرو بكلمتين عشان الكتابه )
وجه المقارنه // مجتمع يؤدي // مجتمع لا يؤدي
العلاقات // انتشار المحبه والموده بين افراد المجتمع // وجود الحقد والحسد بين الفقير والغني
الفقر والمجاعات ..الخ // ابتعاد المجتمع عن الاصابه بالامراض والاويئه // انتشار الامراض بين افراد المجتمع
الجرائم (السرقه – ..الخ) // قلة الجرائم في المجتمع //انتشار الجرائم والسرقات والاعتدائات
البخل والسعاده // انتشار السعاده والطمئنينة // وجود الحقد والحسد والبخل بين الافراد
النتيجه //مجتمع متكامل ومتماسك تحيطه المحبه والالفه بين افراده //مجتمع متفكك بعلوه الحسد والكره والبغضاء بين افراده
اقرا مايأتي ثم اجب : ..
1. العذاب الشديد والاليم
2. ع ان الله شديد العذاب لمن لا يخرج الزكاه
مانتائج منع الزكاة ع االمجتمع كما تفهم من قول الرسول صلى الله عليه وسلم ؟
الامتلاء بالمجاعه والقحط ومنع السماء من نزول المطر ولاولا البهائم لما امطرت
قال احد الباحثين ……….ز ع ماذا يدل القول السابق ؟؟يدل ع ان الزكاة تعمل
ع تزكية النفس وتطهيره ونشر السعاده ص 105
وضح كيف تتحقق الزكاة بما يلي :
تطهرير االنفس : تؤدي الى تزكيتها وتطهيرها من الشح والبخل
زياده المال ونمائهة : تؤدي الى البركه في المال
سد حاجتة المسلمين : لانها تعطى للفقير والمحتاج فبالتالي تسد حاجته
شيوع المحبة بين المسلمين : حيث انها تمنع الحقد بين الطبقات الغنيه والفقيره
_________________________ ___________________—
لا اعرف الحلول ><"
_________________________ ___________________
ص 106
الزكاة
تعريفها : هي الركن الثالث من اركان الاسلام وهي اخراج مال مخصوص من مال مخصوص لمستحقيه بشروط مخصوصة
مصارفها : للفقراء والمساكين والعاملين عليها والمؤلفه قلوبهم وفي الرقاب وفي سبيل الله وابن السبيل
حكمها : واجبه ع كل مسلم عاقل بالغ
اثرها في المجتمع : تزكي النفس من الشح والبخل تؤدي الى تماسك المجتمع وتحقق الاخوه الاسلامية ..
الاموال التي تجب فيها الزكاه : ( مكتوبة صفحه 98 )