- ٵﻟﭑﻣﮍﭐﺽ ٵﻟﭭﭝﮋ&.rar (1.85 ميجابايت, 1852 مشاهدات)
تبول لا إرادى
ظاهرة مرضية تعني عدم قدرة الطفل على التحكم في البول أثناء النوم وبعد العام الرابع من عمره ويحدث بين سن ( 4 ـــ15 ) سنة وتصل نسبته إلى 12% من الأطفال عند عمر ( 5 ) سنوات و8% عند عمر ( 8 ) سنوات و1% حتى سن ( 15) سنةوهناك الأسباب العضوية وتمثل 10% من الأسباب وتعود إلى خلل أو مرض عضوي في أحد
أعضاء الجهاز البولي أو الجهاز العصبي المتحكم في نظام الجهاز البولي مثل التهابات حوض الكلى أو الحالب أو المثانة ، ضيق حجم المثانة ، تشوهات العمود الفقري ، مرض السكرأما الأسباب النفسية وتمثل 90% من الأسباب فتعود إلى فقدان الطفل الشعور بالأمن وحرمانه من العطف والحنان ، أيضاً ضرب وتوبيخ الطفل بعد تبوله ، وخوف الطفل وقلة العناية بالطفل بعد الاهتمام به عقب شفائه من مرض ما مثلاً أو ولادة طفل جديديقوم الطبيب بعلاج المرض العضوي بعد عمل الفحوصات المعملية في حالة وجوده ثم يبدأ العلاج النفسي ببحث الأسباب المؤدية إلى التبول مع الطفل وولديه وتدريب الطفل أثناء النهار على حبس البول أكبر قدر ممكن ويراعى عدم شرب السوائل بعد السادسة مساء وتعويد الطفل على إفراغ مثانته قبل النوم .
الجدرى
مرض فيروسي تنتشر عدواه عن طريق الرذاذ أو عن طريق أدوات المريض الملوثةتبدأ أعراضه بارتفاع بسيط في درجة الحرارة مع صداع وتوعك عام يعقبها ظهورالطفح الجلدي المميز للجدري على البطن والصدر والظهر وتحت الإبطين ويتكون من بقع صغيرة حمراء تتحول إلى ارتفاعات جلدية صلبة( حلميات )تتحول إلى أكياس صغيرة بداخلها سائل مائي رائق تسمى ( الحويصلات ) ثم يتحول السائل الرائق إلى سائل صديدي عكر عندئذ تسمى ( البثرات ) ويتميز الطفح بظهوره في مجموعات وعلى دفعات ويلاحظ ظهور مختلف مراحل الطفح في نفس المكان الواحد
الوقاية والعلاج
يجب عزل الطفل لمنع انتشار المرض وقص أظافره حتى لا يحك جلده فتنفجر الحويصلات وتهاجمها الميكروبات والعناية بنظافة الطفل ويعتمد العلاج على إعطاء الطفل عقاقير من شأنها تسكين شدة الحكة ومنع وعلاج مضاعفات المرض .
الحصبة
مرض فيروسي شديد العدوى تحدث عدواها عن طريق الرذاذ المتناثر من فم وأنف المريض وأعراضها تشبه الأنفلونزا في البداية حيث ترتفع درجة الحرارة مع زكام ورشح وسعال جاف واحمرار العينين وفي اليوم الثالث للمرض تظهر بقع بيضاء صغيرة بفم الطفل ( بقع كوبلك )وفي اليوم السابع يظهر طفح جلدي أحمر اللون خلف الأذنين والجبهة ثم ينشر ليغطي الجسم كله ومضاعفاتها : النزلات المعوية والشعبية ، والالتهابات الرئوية ، والتهاب المخ ومن هنا تأتي أهمية( الوقاية ) من هذا المرض الخطير وذلك بتطعيم الطفل بطعم الحصبة ( 2/1 سم حقنا تحت الجلد )
في الشهر التاسع مرة واحدة ..
الخناق ( الدفتيريا )
مرض شديد العدوى ، يصيب الحلق أساساً ( 80 % من الحالات ) وبدرجة أقل الحنجرةوالأنف والعين والجلد وتنتقل عدواها بواسطة الرذاذ المتطاير من المرضى أو حاملي الميكروب ويلعب اللبن دوراً مهماً في نقل العدوى تظهر أعراضها على هيئة وجع بالحلق وصعوبة في البلع
وارتفاع في درجة الحرارة وقيء وفقدان الشهية للطعام من علامات المرض وجود ( غشاء ) سميك ملتصق بالحلق لونه رمادي ينزف دما عند إزالته ووجود تضخم في الغدد اللمفاوية في الرقبة وتتم الوقاية ، بتطعيم الطفل بالطعم الثلاثي( الدفتيريا والسعال الديكي والتيتانوس ) 2/1 سم حقنا في العضل في الشهور الرابع والسادس والثامن ثم جرعات تنشيطية عند ( 18 ) شهرو ( 3 ) سنوات و( 6 ) سنوات
الدرن
مرض معد تحدث عدواه نتيجة للاختلاط المباشر بالمرضى أو شرب لبن ماشية مصابة بالدرن أو استنشاق الغبار المحمل بميكروب المرض ويهيئ لانتشاره البيئة غير الصحية والمنازل المحرومة من الشمس والهواء النقي وسوء التغذية والأمراض المنهكة مثل السكر
وأعراضه
ارتفاع بسيط في درجة الحرارة خاصة في المساء وفقدان الشهية ونقص في الوزن وكحه جافة وعرق غزير أثناء الليل ( الوقاية ) بالتطعيم بطعم ( البي . سي . جي ) ويعطى حقناً بجلد أعلى الذراع خلال أولأربعين يوماً للولادة ، ويكرر التطعيم عند سن ست سنوات مع تهوية المنازل ، وغلي اللبن جيداً ،والفحص الدوري للأطفال واكتشاف حاملي المرض وعلاجهم
ذبحة الزور
التهاب الحنجرة والقصبة الهوائية مع تقلصهما ، تبدأ أعرضها عادة بعد نوبةمن نوبات البرد أو أي عدوى مشابهة، ويكون الطفل مبحوح الصوت إلى حدما ، فيما عدا ذلك يبدو طبيعيا في أثنا النهار وعندما يأوي إلى فراشه تبدأ النوبةبكحة جافة لها شيء من الرنين الخاص، سرعان ما تصبح شديدة وتتميز بصوت( النباح ) المميز لها ونظراً لتقليص الحنجرة فإن الطفل يجد صعوبة شديدة في التنفس ، وعند محاولته التنفس يصدر عنه صوت قوي معروف قلما يُنسى.
العلاج: استنشاق صبغة الجاوة والأكسجين ، ويصف الطبيب المضاد الحيوي المناسب وقد يحتاج إلى شق حنجري عند انسداد في الحنجرة ..
حمى روماتزمية :
مرض خطير يصيب الأطفال من سن ( 5 ) سنوات إلى ( 15 ) سنة نتيجة
( لحساسية ) بعض الأطفال للميكروب السبحي الذي يصيب الحلق واللوزتين والجلد وتختلف الأعراض من حالة إلى أخرى فقد تظهر على هيئة ارتفاع في درجة الحرارة مع التهاب وتورم بالمفاصل الكبرى مثل مفصل الركبتين والكاحلين والكتف والكوع ، أو عقد روماتزمية بالجلد أو إصابة عضلات القلب وصماماته أو قد يكون على هيئة ( كوربا ) روماتزمية ويتميز ورم المفاصل بأنه يظهر في أحد المفاصل ثم يختفي ليظهر في مفصل آخر ونظرا للعلاقة الوثيقةبين التهابات الحلق واللوز والإصابة بالحمى الروماتزمية يجب علاج هذه الالتهابات علاجاً كافياً وتحت إشراف الطبيب .
الزكام ( نزلة البرد )
عدوى سريعة الانتشار للجزء العلوي من الجهاز التنفسي بفيروسات معينةويساعد على إصابة الطفل ( الإجهاد وسوء التغذية والتعرض للتيارات الهوائية )
الأعراض : زكام ورشح من الأنف ، تد ميع العينين ، صداع وجفاف الحلق ،وقد ترتفع درجة الحرارة ، مع كحة جافة أحياناً .
المضاعفات : التهاب الجيوب الأنفية ، التهاب الأذن الوسطى والحنجرة
النزلات الرئوية والشعبية.
ويعتمد العلاج على الراحة التامة ، وحسن التغذية ، وتناول فيتامين ( ج )
وسرعة علاج المضاعفات في حالة حدوثها بواسطة الطبيب .
1. القضاء على الميكروب المسبب للمرض ، مثل الجراثيم .
2. القضاء على العامل الناقل للمرض ، مثل الذباب و البعوض .
3. منع الميكروب من الانتقال من مصدر العدوى الى الشخص السليم .
4. تقوية مناعة الشخص السليم ضد العوامل الممرضة و ذلك باتباع اساليب الوقاية التالية :
• النظافة الشخصية : كغسل اليدين بالماء و الصابون قبل إعداد الطعام و تناوله ، و بعد الخروج من المرحاض ، و بعد لمس ادوات المريض او إفرازاته .
• المحافظة على نظافة البيئة و المنزل ، بحيث يكون منزل صحي ، جيد التهوية ، يتم في التخلص من الفضلات بطريقة سليمة ، و فيه مصدر مياه نقي و صرف صحي آمن .
• القضاء على الحشرات و القوارض مثل الذباب و البعوض و الجرذان .
• الحصول على الماء من مصدر نقي ، مع الاهتمام بنظافة الطعام .
• اتباع اساليب الوقاية الشخصية مثل وضع منديل على الفم اثناء السعال او العطاس او البصاق ، لمنع انتشار العوامل الممرضة .
• تجنب الازدحام ، و الابتعاد عن مخالطة المصابين بالامراض المعدية .
• الكشف المبكر عن أي مرض قد يتعرض له الفرد ، و الاسراع في معالجته بالشكل المناسب لمنع انتشار العدوى للآخرين ، و حتى لا يصاب المريض بأي مضاعفات .
• التلقيح ضد الامراض المعدية و السارية ، فهو يقي من حدوث العدوى بالمرض ، و اذا حدثت العدوى تكون خفيفة و عارضة.
الـسلآم عـليكم ورحمة الله وبركـآته ..
2- أي التركيبين ابلغ
– مرض الملاريا
– سقوط والده ضحية بهذا المرض وسقوط الملايين و عدم البحث عن اسباب المرض
– بفحص عينات المصابين بهذا المرض
– القضاء على البعوض نهائيا
2- ضع اشارة صح امام العبارة الصحيحة
خطأ – صح – خطأ – صح – خطأ
3- استنتج
2- النباهة
3- العلم و المعرف
4- قوة الارادة
4-بين المحاولات
– فحص المياه ووجود اليرقات فيها
– فحص دم المريض بالملاريا
– التاكد من العلاقة بين الباعوض و المرض
– كيفية الحد من موت البشر
التذوق
1- بما توحي
– على شدة خطورة فتكه بالبشر
– يوحي البعوض النقط الأخطر بين البعوض
– مجموعة توحي بالكثرة
2- أي التركيبين ابلغ
– سقط ابوه مريضا السبب يدل على شدة المرض و خطورنه
– نثرت طبقة الزيت السبب توحي بسرعة نشر الزيت
– البعوض الناقل للمالاريا السبب يدل على كثرة انتشار المرض بين البعوض
تحيااتي اختكم شيماء …
منقول من اختنا شيماء
بالتوفيق
أنا يبتلكم بور بوينت لدرس الهجوم على ملك الأمراض
إنشاء الله يعيبكم
أوعن الوقاية من الأمراض البكتيرية