التصنيفات
الصف السابع

المشروبات للصف السابع

شو مشروبكم المفضل لما تلعبوا على الكومبيوتر
انا. ميلك شيك – نسكافيه – ماي – كابتشينو

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف السابع

درس الكتابه للصف السابع

السلام و عليكم ورحمه الله بركاته

شحالكم ..عساكم طيبين

مؤشرات السرد:

المكان : او الامكنة التي تجري فيها الاحداث وادوات الربط الداله علييه : هنا – هناك – هنالك – حيث -وراء …الخ

الزمان : الذي تتعاقب فيه الاحداث وادوات الربط الداله عليه : أمس – البارحه – غذا – حين – عندما …. ألخ

الافعال : التي ترد غالبا بصيغة الماضي والتي تدل على الحركة المطورة للحادثة.

سيطرة : الجمل الخبرية على الانشائية .

كثرة الجملة الفعلية وقله الجمل الاسمية .

الشخصيات : من بطل الى مساعديه أو معاكسيه . بعضها رئيس يؤدي دوراً بارزا في القصه وبعضها ثانوي يقوم بدور محدد فيها .

البطل : وهو أهم شخصيات القصه ، حوله تتمحور الاحداث والعوامل المساعدة أو المعاكسة ، وعلى مصيره يتوقف مجرى القصة، فيتوافر فيها عنصر التشويق.

الرواي : يحضر في النص أو يغيب عنه ، ولا يكون من شخصيات القصه الا اذا أدى دورا فيها .

************************************************** ******

الكتابة القصه انشاءالله يعيبكم من تخريفي هع

التخرج

وبعد سنوات من الكفاح تخرج محمد من الجامعة ، وحاول محمد جاهدا البحث عن عمل ، ليرد جزء من الجميل ويعوض تعب أسرته عليه ، محمد من اسرة فقيرة متوسطة الحال ، وبعد عامين من تخرجه نجح من الحصول عن عمل ويتصف محمد بالامانه والاخلاص في كل شي . وسرعان ما وصل الى منصب عالي في عمله حتى اصبح خلال عدة سنوات مديرا لاحد فروع الشركة ، وبحث أحد لمن شريكة حياته وقرر الزواج ، ولكن زوجته عملت على عزله عن اسرته ونجحت في ذلك، واصبح محمد كل شاغله زوجته ومتطلباتها ، وأصبح لا يذكر شيئا عن أسرته وأبيه و أمه، ونسي الماضي وأنقسم في ملزات الحياه وعملت زوجته على اخذ كل امواله في متاع الدنيا والثياب والخروج والسفر ، ونجحت كثيرا حتى عاد كالماضي كان فقيرا لا يملك شيئا وفقد عمله كثرة غيابه عن العمل وانغماسة مع زوجته في الحفلات والخروج ، وتركته زوجتة ، وعاد احمد ليلاً الى أسرته ، وبحثا عن تعطف الأب و الأم استقبلوهـ كالماضي وعاش حياه بسيطه ومتواضعه.

اتمنى اعجابكم ف قصه ^^

ربي يوفقكم

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف السابع

شرح قصيدة من كرم العرب 2 للصف السابع

وقال المقنع الكندي:

يعاتبني في الدين قومي وإنمـا ** ديوني في أشياء تكسبهم حمداً
أسد به ما قد أخلوا وضـيعـوا ** ثغور حقوق ما أطاقوا لها سداً
وفي جفنة ما يغلق الباب دونها ** مكللة لحمـاً مـدفـقة ثـردا
وفي فرس نهد عتيق جعلـتـه ** حجاباً لبيتي ثم أخدمته عـبـداً

كأن قومه ينعون عليه سرفه في الإنفاق، وتخرقه في الإفضال، وتجاوزه ما تساعده به حاله وتتسع له ذات يده إلى الاستقراض، وبذل الوجه في الأديان، فقال: كثرت لأئتمتهم فيما يركبني من الديون، وإنما هي مصروفة في وجوه مؤنها علي، وجمالها لهم، وقضاؤها في أنفسهم يلزمني، ومحامدها موفرة عليهم. ثم أخذ يعد فقال: من تلك الوجوه أن ما ينوب من الحقوق فيخلون بها ويضيعونها عجزاً عن الوفاء بواجبها، أنا أسد ثغورها، وأقيم فروصها.
ومنها: أن لي دار ضيافة قدورها مشبعة موفورة، وجفانها معددة منصوبة، لا يمنع منها طالبها ولا يحجب عنها رائدها، فلحمانها كلأكاليل على رءوسها، وثرئدها قد نمق تدقيقها.
ومنها: أن بفنائي فرساً مربوطاً قد أعد للمهمات، على عادة لأمثالي من الأكابر والرؤساء. ولكرمه وما يتوفر عليه من إكرامي إياه قد صار كالحجاب لباب بيتي، وقد شغلت بخدمته عبداً يتفقده بمرأى مني، لا أهمله ولا أغفل عنه.
قوله: )مدفقة( أي مملوءة. والأحسن أن يروى معه: )ثرداً( بضم الثاء. ويروى )مدفقة ثردا( بفتح الثاء. والمراد مثردة ثرداً دقيقاً. والنهد: الجسم المشرف من الخيل.

وإن الـذي بـينـي وبـين بني أبــي ** وبين بني عمي لمختـلـف جـداً
فإن يأكلوا لحمي وفرت لحومـهـم ** وإن هدموا مجدي بنيت لهم مجـدا
وإن ضيعوا غيبي حفظت غيوبهـم ** وإن هم هووا غي هويت لهم رشداً
وإن زجروا طيري بنحس تمر بـي ** زجرت لهم طيراً تمر بهم سعـدا

ذكر بعد ما عدد معاذيره فيما أنكروه عليه، أن إخوته وأبناء عمه يحسدونه ويأتمرون العداوة والغواية له، وهو يصابرهم ويجاملهم، ويتغابى معهم، فقال: إن ما بيني وبينهم في طرفي نقيض، وعلى لون من الخلاف عجيب؛ فإنهم إن اغتابوني وتطعموا لحمي أمسكت عنهم، وتركت أعراضهم موفورة، لم يتخونها مني إذالة ولا ثلب، وأعراقهم محفوظة لم يتحيفها تحامل ولا غض. وإن سعوا في نقض ما أبرمته من مسعاة كريمة، وهدم ما أسسته من خطة مجد علية، جازيتهم باببتناء شرف لهم مستحدث، وإعلاء شأن لهم مستأنف. وإن أهملوا غيبي فلم براعوه بحسن الدفاع عنه، وإسباغ ثوب المحاماة عليه حفظت أنا غيبهم، وأرصدت الغوائل لمن اغتالهم. وإن أحبوا لي الغواية، والتسكع في الضلالة والبطالة، اخترت لهم المراشد، وهويت في مباغهم المناجح. وإن تمنوا لي المنحسة، وزجروا من بوارح الطير وسوانحها في المشأمة، جعلت عيافتي لهم فيما يمر بي منها المسعدة والطيرة الحميدة. وقوله: )سعدا( صفة لطيراً.

ولا أحمل الحقد القـديم عـلـيهـم ** وليس رئيس القوم من يحمل الحقدا
لهم جل مالي إن تتابع لي غـنـى ** وإن قل مالي لم أكلفـهـم رفـدا
وإني لعبد الضـيف مـادام نـازلا ** وما شيمة لي غيرها تشبه العبـدا

أثبت لنفسه الرياسة عليهم في هذا البيت. والمعنى أنه متى استعطفوه عطف عليهم، وإن استقالوه أقالهم وأسرع الفيئة لهم، غير حامل الضغن واللجاج معهم، ولا معتقداً انتهاز الفرص فيهم، لما اكتمن من عوادي الحقد عليهم. وقوله وليس رئيس القوم من يحمل الحقدا( يجري مجرى الالتفات، كأنه أقبل على مخاطب فقال: إني لا أتجمل بترك مؤاخذتهم، وأطراح الحقد في مساوقتهم، فإن الرئيس يحب ذلك عليه في شروط الرياسة. وقوله: )لهم جل مالي( يريد إن تواصل الغنى لي أشركتهم في معظمه، من غير امتنان ولا تكدير، وإن تحيف مالي حادث يلم، أو عارض يحدث، لم أنتظر من جهتهم معونة، ولا كلفتهم فيما يخف أو يثقل مؤونة .
وقوله)وإني لعبد الضيف( أراد أن يبين ما عنده للغريب الطارق، والضيف النازل، بعد أن شرح حاله مع مواليه، وخصاله في مرافقة ذويه، فقال: وابلغ في خدمة الضيوف مبالغ العبيد فيها. ثم أكد ما حكاه بقوله )وما شيمة لي غيرها تشبه العبدا(، فانتصب )غير( على أنه مستثنى مقدم؛ وذاك لأنه لما حال بين الموصوف والصفة، وهما شيمة وتشبه، وتقدم على الوصف صار كأنه تقدم على الموصوف، لأن الصفة والموصوف بمزنلة شيء واحد. وقوله )تشبه العبدا( يريد: تشبه شيم العبد، فحذف المضاف وأقام المضاف إليه مقامه.
فليتأمل الناظر في هذا الباب وفي مثل هذه الأبيات، وتصرف قائلها فيها بلا اعتساف لا تكلف، وسلاسة ألفاظها، وصحة معانيها، فهو عفو الطبع، وصفو القرض.

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف السابع

كن شجاعا الصف السابع

ص 76
من علامات الغضب : ارتفاع ضغط الدم . ازدياد ضربات القلب.ارتعاشات اليدين. اتساع الحدقتين . تشنج العضلات
ليس من علامات الغضب: تراخي الأعصاب. بطء اللهاث . الشعور بالنعاس . هبوط حرارة الجسم
2 ما معيار الذي وضعه النبي ص للرجل الشديد؟ القدرة على امتلاك النفس عند الغضب و التحكم فيها
3 ما الفكرة الاساس التي يريد الكاتب ان يركز عليها؟ الشجاعة الحقيقية هي العفو عن المسيئ و التحكم بالنفس عند الغضب
———————————————————————————————————————————-
ص 77
استخرج
الكلمات المرتبطة بالغضب : عدائي .. يثور .. انتقامي .. يستنفر . الغيظ . و الغضب
الكلمات المرتبطة بالصبر : الحلم و المودة و الولاء. الصبر . العز . العتاب . يقابل الإساءة بإحسان . شجاعة الاعتذار ز العفو

توصيل
إساءة مع إحسان
انتقام مع عفو
غضب مع حلم
مشدودة مع متراخية
خطأ مع صواب
———————————————————–
ص 78
3 الصرعة: الغلاب في المصارعة
يكضم : يخفي
ولاء: نصرة

4 بركان
5 كلمتين مترادفتين : الصفح و التسامح
ضد اشعال : إخماد
كلمة مختومة بتاء طويلة …… إلخ ؟ كلمات , لأنها جمع مؤنث سالم
—————————————————————————————
ص 79
1 أعلل ابتداء المقال ….. إلخ ؟ ليحذر الكاتب من خطورة الغضب و مضاره على صحة الإنسان
2 أقارت مفهوم عامة الناس … إلخ؟ يرى الناس أن الشجاع هو الذي يغلب الآخرين بقوته . اما النبي ص فيرى ان الشجاع هو الذي يمتلك نفسه عند الغضب و يكون صبورا حليما
3 ما سبب اعتماد الكاتب … الخ؟ لأن الرسول ص هو القدوة التي على المسلم أن يتمثل بها.
4 كان النبي ص يقرن القول بالفعل .
مادليل ذلك في هذا المقال؟ قول عائشة رضي الله عنها عن الرسول ص أنه كان يرد الإساءة بالإحسان و يدفع باللي هي أحسن.
5 أكمل ثمار الاعتذار بعد الغضب
* الشعور بالرضا و السرور و تزيد النفوس ألفة و صفاء
* تحول العداوة إلى محبة و ولاءو عدم الندم و سمو النفس
——————————————————————————
ص 80
1 بني النص على فكرتين رئيسيتين متناقضتين هما؟
* نتائج الغضب
* التسامح و العفو و الحلم عند الغضب يقوي العلاقات الإنسانية
2 المشبه: الشديد
المشبه به:الجبل
الأداة: لا توجد اداة
وجه الشبه: الشموخ
3 توصيل
إذا لم يكن ينتقم مع التعليل
لقد عالج مع التأكيد
قد يصدر عنه مع التقليل
بل سيغمره الرضا مع الإضراب
4 استخرج ….
أدوات نفي : ليس ( مرتين ) و لا ( 4 مرات )
تعليل كثرتها: لأن الرسول ص أراد أن ينفي و يغير مفهوم الصرعة عند عامة الناس
————————————————————————————————
ص 81
5 استخرج من الفقرة ……………….
المجازي: يغمره الرضا و السرور … تحويل للحقيق: يشعر بالرضا و السرور
المجازي : يصدر عنه ما يجرح مشاعر الآخرين تحوبل للحقيقي: يصدر عنه ما يألم مشاعر الأخرين
6 في المستهل الفقرة الخامسة …… إلخ ؟
* أبالمعنى الحقيقي استخدمت هاتان الكلمتين ام ….. الخ ؟
تعبير مجازي. لأن جعل التسامح سلاح به نطفئ نيران الغضب
* ما العلاقة المنطقية التي أجدها بين التسلح و غخماد الثورة؟ أن ثورة الغضب و نيرانها لا تنطفئ إلا بسلاح الصبر و العفو و المسامحة و امتلاك النفس عند الغضب
7 استخرج ….. الخ
الصيغتان: فما أجمل الاعتذار بعد الغضب.
الجملة : ما أجمل النجاح بعد الاجتهاد.

1 الجدول
المقدمة: تحذير الكاتب من نتائج الغضب و اضراره على جسم الانسان
صلب المقال :
1 علاج الرسول ص لدوافع العنف و الغضب
2 مقياس الرجل الشجاع في نظر الرسول ص
3 المقارنة بين مساوئ الغضب و محاسن الحلم و الصبر
الخاتمة: دعوة الكاتب إلى شجاعة الاعتذار و إتباع الحلم و ابعاد الغضب
——————————————-
ص 82
2 نحدد
أ الكلمة المفتاحية : الإعتذار أو مقياس الشجاعة.
ب : الجملة المفتاحية: فمالإنسان يملك نفسه عند الغضب .

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف السابع

نص ثمار الإدخار للصف السابع

ثمار الادخار
الادخار هو أن تحتفظ ببعض المال أو بعض الأشياء النافعة من أجل الاستفادة بما تدخر عند الحاجة إليه . وهو عمل يدل على كياسة من يحرص عليه كما يدل على أن المدخر إنسان يحسن التفكير ويحسن تنظيم حياته ويدل كذلك على أنه يستعد لكل طارئ بما يناسبه .
فمطالب الحياة والمفاجآت التي تحدث فيها كثيرة فمن الواجب أن يكون الإنسان مستعدا لهذه المطالب وتلك المفاجآت التي تحدث فيها . والمال الذي يدخره هو الذي يستطيع به المرء أن يقضي حاجاته حين يجد نفسه في حاجة طارئة إليه.
وليس بالضرورة أن يكون المال الذي ندخره كثيرا ولكن يجب أن يكون على قدر المستطاع فالمهم أن يحرص الشخص على أن يقتطع جزءا من ماله للادخار مهما كان دخله قليلا.
ولو نظرت إلى حياة النمل لاستقيت منه درسا في ذلك فهو في فصل الصيف يدخر جزءا من طعامه ليأكل منه في الشتاء القارس لأن البرد يمنعه من الخروج بحثا عن طعامه.
والمدخر بشعر بالسعادة حين يجد لديه مبلغا كبيرا من المال قام بجمعه من مبالغ صغيرة فلو أنه أهمل الادخار لما وجد لديه هذا المبلغ الكبير الذي يمكن أن يحقق له مطالبه التي تناسبه فالادخار أمان وتنظيم وهو دليل على بعد نظر صاحبه .
وقد يخلط كثير من الناس بين الادخار والبخل فالادخار اعتدال واقتصاد في الإنفاق وهو سلوك حضاري يحثنا الإسلام عليه ويأمرنا به وينفرنا من البخل الذي هو حرص وتقتير وحرمان فلا نفع البخيل به غيره ولا يكاد ينفع نفسه حتى إذا جاءه الموت قال :
( رب لولا أخرتني إلى أجل قريب فأصدق وأكن من الصالحين )
وحقيقة الادخار أنه توسط واعتدال بين البخل والتبذير وبهذا المعنى فهو ضروري لاستمرار الحياة وكفى بالمقتصد فخرا أن يعيش عزيز النفس محبوبا عند الله وعند الناس قال تعالى
( والذين إذا أنفقوا لم يسرفوا ولم يقتروا وكان بين ذلك قواما )
ولا يقتصر الادخار على عامة الناس فهاهم أجواد العرب قد سيقوا إلى هذا السلوك الحضاري فقد روي عن قيس بن عبادة أنه أتاه قوم يسألونه كفالة يتيم فصادفوه في بستان له يجمع ما يسقط من الثمار فيعزل جيده من رديئه فقاموا حتى فرغ فكلموه في ذلك فبذل لهم ما أرادوه فقال بعضهم سخاؤك هذا مناف لما تقوم به من عزل الثمار فقال :بما رأيتم من فعلي أمكنني أن أقضي حاجتكم
وليكون الادخار سلوكا فلا بد أن يعتاده الإنسان منذ نعومة أظفاره لينشأ حريصا على هذا العمل النافع الذي يجعله في أمان مستعدا لمواجهة الضرورات التي تظهر له فجأة.

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف السابع

النحو للصف السابع

النحو في اللغة : هو القصد

وفي الاصطلاح : هو علم يبحث فيه عن أحوال أواخر الكلم اعرابا وبناء

فائدته : معرفة صواب الكلام من خطئه ليحترز به عن الخطأ في اللسان 0

غايته:الاستعانة على فهم كتاب الله تعالى وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم الموصلين الى خير الدنيا والآخرة 0

الكلام في اصطلاح النحويين

الكلام في اصطلاح النحويين :هو اللفظ المركب المفيد فائدة يحسن السكوت عليها ،كقام زيد ،وعمرو منطلق 0

قال في ملحة الاعراب :

حد الكلام ما أفاد المستمع ………………نحو سعى زيد وعمرو متبع

الكلم :هو ما تركب من ثلاث كلمات فأكثر ،ولو لم يحسن السكوت عليه .

مثل :ان قام زيد :سينجح المجتهد .

الكلمة :هي اللفظ الموضوع لمعنى مفرد :كزيد ومسجد .

أنواع الكلام

أنواع الكلام التي يبنى منها ثلاثة : اسم ،وفعل ،وحرف دل على معنى .

قال في ملحة الاعراب :

ونوعه الذي عليه يبنى ……………اسم وفعل ثم حرف معنى

الاسم

الاسم : هو ما دل على معنى في نفسه ولم يقترن بزمان مثل :رجل ،بيت ،فرس ،جبل شجرة

الفعل

الفعل هو ما دل معنى في نفسه واقترن بزمان :كقام ،ويقوم ، وقم .

الحرف

الحرف :هو ما دل على معنى في غيره ولم يقترن بزمان :كهل ،وقد ،ومن .

علامات الاسم :

للاسم خمس علامات : النداء ،والتنوين ، والجر ،والألف اللام ،والاسناد .

-مثال النداء :يا زيد

-مثال التنوين :بيت

-مثال الجر مررت بمحمد

-مثال الألف واللام :المسجد

-مثال الاسناد مجتهد

قال ابن مالك :

بالجر والتنوين والنداء وأل …………..ومسند للاسم تميز حصل

علامات الفعل :

للفعل خمس علامات :قد ، والسين ، وسوف ، وتاء التأنيث الساكنة ،وتاء الفاعل ،والدلالة على الأمر اذا كان مشتقا .

-أما (قد) فتدخل على الماضي والمضارع نحو :قد قام ،وقد يقوم .

وأما (السين ) و(سوف) فيختصان بالمضارع نحو :سيقوم ،وسوف يقوم .

-وأما (تاء التأنيث الساكنة ) و(تاء الفاعل ) فيختصان بالفعل الماضي نحو :قامت – وقمت ، ضربت -ضربت .

وأما الدلالة على الأمر اذا كان مشتقا فيختصان بفعل الأمر نحو :كل -واقرأ -وتعلم .

قال في ملحة الاعراب :

والفعل ما يدخل قـــد الســــــين ……………….عليـــه مثـــــــــل بــــان أو يبــــــين

أو لحقتــــــه تـــــاء من يحدث ………………….كقولهم في ليــــــس لست أنفـــــــث

أو كان أمرا ذا اشتقاق نحو قل……………………ومثله ادخل وانبسط واشرب وكل

فائدته

-قد حرف تحقيق – والسين حرف تنفيس – وسوف حرف تسويف .

-تاء الفاعل تكون مضمومة أو مكسورة أو مفتوحة

فالمضمومة للمتكلم – والمفتوحة للمخاطب – والمكسورة للمخاطبة

علامات الحرف

الحرف ليس له علامة وعلامته عدم قبول العلامة :فكل كلمة لم تقبل علامات الاسم ولا الفعل فهي حرف

قال في ملحة الاعراب

والحرف ما ليس له علامة………….. فقس على قولي تكــــــن علامة

مثالــــــه حتى ولا وثمـــا ………………….وهل وبل ولو ولم ولمـــــا

فائدته

حتى :حرف جر ويكون حرف عطف

لا :حرف نفي وتكون حرف نهي

بل :حرف اضراب

لما ولم :حرفا نفي وجزم

ثم :حرف عطف

هل :حرف استفهام

لو :حرف امتناع لامتناع

أقسام الاسم

ينقسم الاسم الى قسمين :نكرة ومعرفة

فالنكرة هي :كل اسم لم يوضع لمعين ،كرجل وكتاب ،ومسجد

وعلامته دخول (رب ) عليه نحو :رب رجل رأيته – ورب مسجد دخلته – ورب كتاب قرأت فيه .

قال في ملحة الاعراب :

والاسم ضربان فضرب نكرة …………والاخر المعرفة الشتهرة

فكل مـــا رب عليــــه تدخـــــل…………. فإنــــه منكــــر يـا رجــل

نحو غــــلام وكتاب وطبـــــق ………….كقولهم رب غلام لي أبـــق

والمعرفة :هي كل اسم موضوع لمعين وتنقسم إلى ستة أقسام :

الأول :أسماء الأعلام :كأحمد وسعيد وزيد .

الثاني :المعرف بالألف واللام :كالرجل والغلام .ا

الثالث : أسماء الضمائر :كأنا -وأنت -وأنت -وأنتما – وأنتم – وأنتن .

الرابع أسماء الإشارة :كهذا -وهذه – وهذان -وهاتان -وهؤلاء .

الخامس :الأسماء الموصولة :كالذي -والتي -والذين – واللتين – والذين واللاتي – والائي .

السادس :الأسماء المضافة إلى أحد المعارف السابقة :كغلام زيد – وصاحب الدار -وصاحب الذي أكرمته – وصاحب هذا

قال في ملحة الإعراب :

وما عدا ذلك فهو معرفة ………..لا يمتري فيه الصحيح االمعرفة

مثالـه الدار وزيد وأنــــا………… وذا وتلك والـــذي وذو الغــــنى

الجملة

هي اللفظ المركب تركيب إسناد :كخرج عمرو -وسعيد جالس .

-ولا يشترط فيها حصول الفائدة

قال الإمام نور الدين السالمي:

جملتهم لفــــظ أتى مركبـــا ………..تركيب اسناد كإن زيد أبى

وهي من الكلام مطلق أعم ………..فخالفا لمـن ترافــا زعــــــم

فجملة الجزاء في التحقيق……….. ليس كلاما لاكتسا التعليــــــق

أقسام الجملة :

تنقسم الجملة إلى قسمين :جملة اسمية وجملة فعلية .

فالجملة الاسمية :هي المتألفة من جزأين أصليين هما :المبتدأ والخبر.

مثل :العلم نافع – إن عليا مجتهد .

والجملة الفعلية :هي المتألفة من جزأين أصليين هما الفعل والفاعل :

مثل نجح المجتهد -ورسب الكسلان .

قال الإمام نور الدين السالمي :

اسمية إن بدأت باسم سوى ……….كان صريحا أو مؤولا حوى

وإن بفعل بــــدأت تعزلـــــه …………وإن يكـــن مـؤولاكيالـــــه

أنواع المفرد :

-المفرد في باب الإعراب :هو الاسم الذي ليس بمثنى ولا جمع :كزيد -ورجل -ومسجد .

-والمفرد في باب الخبر :هو الذي ليس بجملة ولا شبه جملة

-والمفرد في باب لا النافية للجنس وفي باب المنادى :هو الذي ليس بمضاف ولا شبيها بالمضاف .

-والمفرد في باب العلم :هو الذي ليس بمركب تركيب إسناد ولا تركيب إضافة ولا تركيب مزج .

الأفعال

الأفعال :ماضي -مضارع -أمر .

الماضي :وهو ما دل على حدث مضى وانقضى .

وعلامته – أن يقبل تاء التأنيث الساكنة مثل :صلت هند .

-أن يقبل تاء الفاعل مثل :صليت أنا .

المضارع :وهو ما دل علىحدث يقبل الحال والاستقبال .

وعلامته :-أن يقبل السين وسوف ولم مثل :سيجاهد -سوف يجاهد -لم يجاهد .

-وهو أيضا ما كان أوله أحد الزوائد الأربع وهي :النون والهمزة والياء والتاء .

ويجمعها قولك نأيت )، وتسمى أحرف المضارعة .

الأمر :وهو ما دل على حدث في الاستقبال

وعلامته :أن يقبل ياء المؤنثة المخاطبة مثل تحجبي

قال في ملحة الإعراب :

وإن أردت قسمة الأفعال……………… لينجلى عنك صدى الإشكال

فهي ثلاث ما لهن رابع……………..ماض وفعل الأمر والمضارع

الإعراب

الإعراب في اللغة :هو الإظهار والإبانة .

وفي الاصطلاح :هو تغير أواخر الكلم لاختلاف العوامل الداخلة عليها لفظا أو تقديرا .

ويكون الإعراب مقدرا في مواضع منها :

1-الاسم النقوص .

2-الاسم المقصور .

3-المضاف الى ياء المتكلم .

4-الفعل المضارع المعتل الأخر .

أنواع الإعراب :

أنواع الإعراب : الرفع -النصب – الجر -الجزم .

فللافعال من ذلك :الرفع والنصب والجزم ولا جر فيها .

وللأسماء من ذلك :الرفع والنصب والجر ولا جزم فيها .

قال في ملحة الإعراب :

وإن ترد أن تعرف الإعرابا ………لتقتفي في نطــقك الصوابــــــــا

فإنه با لرفــــــع ثم الجـــــر………..والنصب والجزم جميعا يجري

فالرفع والنصب بلا ممانع ………قددخلا في الاسم والمضـــــارع

والجر يستأثر بالأسماء …………والجزم بـــــالفعل بــــلا امــتراء

جمع التكسير

جمع التكسير هو:لفظ دل على أكثر من اثنين أواثنتين مع تغير في بناء مفرده كمساجد ومدارس وأقلام وكتب ورسل ورجال .

حكمه :أن يرفع بالضمة وينصب بالفتحة ويجر بالكسرة .

فال في ملحة الإعراب :

فكل ما كســـر في الجــموع ………كالأسد والأبيات والربوع

فهو نظير الفرد في الإعراب …….فاسمع مقالي واتبع صوابي

جمع المؤنث السالم

جمع المؤنث السالم :هو لفظ دل على أكثر من اثنتثين بزيادة ألف وتاء على مفرده كمسلمات وصالحات وفاطمات .

حكمه :أن يرفع بالضمة وينصب بالكسرة ويجر بالكسرة .

قال في ملحة الإعراب :

وكل جمع فيه تاء زائدة ……….فارفعه بالضم كرفع حامده

ونصبه وجره بالكسر ……….نحو كفيت المسلمات شــري

المثنى

المثنى هو :لفظ دل على اثنتين بزيادة ألف ونون على مفرده في حالة الرفع كالزيدان أو ياء ونون في حالتي النصب والجر كالزيدين .

حكمه :يرفع بالألف نيابة عن الضمة وينصب بالياء نيابة عن الفتحة ويجر بالياء نيابة عن الكسرة .

قال في ملحة الإعراب :

ورفع ما ثنيته بالألف ………كقولك الزيدان كانا مألفي

ونصبه وجـــره بالياء ……….بغير إشكـال ولا مـــراء

تقول زيد لابس بردين ……..وخـالد منطــلق اليـــــدين

وتلحق النون بما قد ثني …….من المفاريد لجبر الوهـن

جمع المذكر السالم

جمع المذكر السالم هو:لفظ دل على أكثر من اثنين بزيادة واو ونون على مفرده في حالة .الرفع كالزيدون أوياء ونون في حالة النصب والجر كالزيدين .

حكمه :يرفع بالواو نيابة عن الضمة وينصب يالياء نيابة عن الفتحة ويجر بالياء نيابة عن الكسرة .

قال في ملحة الإعراب :

وكل جمع صح فيه واحدة ……….ثم أتى بعــد التنــــاهي زائــــدة

فرفعه بالواو والنون تبع ………..نحو شجاني الخاطبون في الجمع

ونصبه وجــره باليـــــاء …………عند جميـــع العـــــرب العربـــاء

تقول حي النازلين في منى …………وسل عن الزيدين هل كانوا هنا

الأسماء السته

مما يعرب نيابة عن الحركات الإعرابية الأسماء السته وهي :

(أب -أخ – حم – فو – ذو – (بمعنى صاحب ) – وهن ) .

حكمها : أن ترفع بالواو نيابة عن الضمة وتنصب بالألف نيابة عن الفتحة وتجر بالياء نيابة عن الكسرة .

شروط إعراب هذه الأسماء بالحروف أربعة شروط هي :

1- أن تكون مضافة .

2- أن تكون مفردة .

3- أن تكون إضافتها إلى غير ياء المتكلم .

4- أن تكون مكبرة ويشترط في (فم ) زوال الميم منه وفي (ذو ) أن تكون بمعنى صاحب .

قال في ملحة الإعراب :

وستـــــة ترفعـــها بـــالــــواو ……….في قــول كـــل عـــالم وراوي

والنصب فيها يا أخي بالألف ………وجرها بالياء فاعرف واعترف

وهي أخوك وأبو عمـــرانــــا ……….. وذو وفـوك وحمــو عثمانـــــا

ثم هنوك ســادس الأسمـــــاء ……….. فاحفظ مقالي حفظ ذي الذكــــاء

الأفعال الخمسة

الأفعل الخمسة هي :كل فعل مضارع اتصل به ألف الاثنين :كتفعلان ويفعلان أو واو الجماعة كتفعلون ويفعلون أو ياء الخاطبة كتفعلين .

حكمها :أنها ترفع بثبوت النون وتنصب وتجزم بحذفها .

قال ابن مالك :

واجعل لنحو يفعلان النونــــا ……… رفعا كتدعين وتسـالونــا

وحذفها للجزم وللنصب سمة …….. كلم تكوني لترومي مظلمة

المنقوص

المنقوص هو :الاسم المعرب الذي آخره ياء لازمة قبلها كسر .كالقاضي -والداعي .

حكمه : أن يقدر فيه الإعراب في حالتي الرفع والجر ويظهر في حالة النصب .

فيرفع بالضمة المقدرة على الياء ويجر بالكسرة المقدرة على الياء وينصب بالفتحة الظاهرة في آخره .

قال في ملحة الإعراب :

والياء في القاضي وفي المستشري ………ساكنة في رفعها والجر

وتفتــــح اليــــاء إذا مـــا نصبـــــا ………. نحو لقيت القاضي الهذبا

المقصور

المقصور هو :الاسم الذي آخره ألف لازمة قبلها فتحة مثل موسى وعيسى والمستشفى .

حكمه :أن يقدر فيه الإعراب في حالة الرفع والنصب والجر .

فيرفع بالضمة المقدرة على الألف وينصب بالفتحة المقدرة على الألف ويجر بالكسرة المقدرة على الألف .

قال في ملحة الإعراب :

وليس للإعراب فيما قد قصر ……. من الأســــامي أثــر إذا ذكـر

مثاله يحي وموسى والعصا ……… أو كحيا أو كرحى أو كحصى

فـــهذه آخرهــــا لا يختلــــف ……..على تصاريف الكلام المؤتلف

المضاف إلى ياء المتكلم

المضاف إلى ياء المتكلم مثل غلامي -كتابي – أخي .

حكمه :أن يقدر فيه الإعراب في حالات الرفع والنصب والجر .

فيرفع بالفتحة المدرة على ما قبل ياء المتكلم وينصب بالفتحة المقدرة على ما قبل ياء المتكلم ويجر بالكسرة المقدرة على ما قبل ياء المتكلم منع من ظهورها اشتغال المحل بالحركة المناسبة للياء وهي الكسرة .

الفعل المضارع المعتل الآخر

الفعل المضارع المعتل الآخر هو :كل فعل مضارع آخره ألف أو واو أو ياء :كيرضى ويسعى ويقضي ويرمي ويدعو ويسمو .

حكمه :يرفع بالضمة المدرة على الألف والواو والياء .

ينصب بالفتحة المقدرة على الألف والظاهرة في الواو والياء ويجزم بحذف الألف والواو والياء .

قال ابن مالك :

وأي فعل آخـــر منه ألـــف ……… أو واو أو ياء فمعتلا عرف

فالألف انو فيه غير الجزم …….. وأبدا نصب ما كيدعو يرمــي

والرفع فيهما انو واحذف جازما ……. ثلاثهن تقص حكما لازما

ارجو الاعجاب >>

م/ن

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف السابع

اي طلب انا جاهزه -مناهج الامارات

اخواتي واخواني في الله اي طلب انا جاهزه انتو ما عليكم الاانكم تطلبون وانا علي الباقي اوكاي

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف السابع

مقال عن خدمة الوطن للصف السابع

لو سمحتوووو

اللللله يخلييييكم

ابا مقال عن خدمة الوطن
هو موجود فالكتاب الجزء الاول
الوحدة الثالثة الدرس العاشر..

و صفحة"261 شي مخطط .. هالمخطط فالعرض
ساعدووووووونييييييييييييييييييييييييييي !!!

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف السابع

سؤال ذكي لم أعرف حله :) فهل تعرفون أنتم -تعليم اماراتي

يا أعضاء وعضوات

أعطتنا معلمة العربي واجب لم أعرفه

و هو :

أرى / هل هو ماضي ام مضارع أم ماذا

و هل هو معتل أم صحيح ؟

أتمنى الإجابة عليه اليوم

>>> لا تنسوا تقولوا متأكدين من الإجابة لو لا
مش تفشلوني قدام مس العربي
تقول هاي غبية

هههههههه

أنتظركم

محبتكم : احساس فتاة

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف السابع

تقرير جاهز عن الشاعر ايليا ابو ماضي -للتعليم الاماراتي

(التعريف به)اولا

الميلاد 1889)
المحيدثة – المتن الشمالي
جبل لبنان – لبنان
الوفاة 1958
المهنة شاعر
اللقب شاعر الأمل والتفاؤل
الجنسية لبناني
إيليا أبو ماضي (1889[1] أو 1890[2] – 23 نوفمبر 1957) شاعر عربي لبناني يعتبر من أهم شعراء المهجر في أوائل القرن العشرين.

ولد إيليا ضاهر أبي ماضي في المحيدثة في المتن الشمالي في جبل لبنان عام 1891 وهاجر إلى مصر سنة 1900م وسكن الإسكندرية وأولع بالأدب والشعر حفظاً ومطالعة ونظماً. أجبره الفقر أن يترك دراسته بعد الابتدائية، فغادر لبنان إلى مصر ليعمل في تجارة التبغ، وكانت مصر مركزاً للمفكرين اللبنانيين الهاربين من قمع الأتراك، نشر قصائد له في مجلاتٍ لبنانية صادرة في مصر، أهمها "العلم" و"الاكسبرس"، وهناك، تعرف إلى الأديب أمين تقي الدين، الذي تبنى المبدع الصغير ونشر أولى اعمال إيليا في مجلته "الزهور" توفي سنة 1957.

مسيرته الأدبية
في مصر، أصدر أبو ماضي أول دواوينه الشعرية عام 1911، بعنوان "تذكار الماضي"، وكان يبلغ من العمر 22 عاماً، شعره السياسي والوطني جعله عرضةً لمضايقات السلطة الرسمية، فهاجر عام 1912 إلى أمريكا الشمالية، وصل أولاً إلى مدينة سينسيناتي، وهناك عمل مع أخيه مراد في التجارة، وتنقل بعدها في الولايات المتحدة إلى ان استقر في مدينة نيويورك عام 1916 وهناك عمل نائباً لتحرير جريدة مرآة الغرب وتزوج من ابنة مالكها السيدة دورا نجيب دياب وأنجبت له اربعة أولاد.

تعرف إلى عظماء القلم في المهجر، فأسس مع جبران خليل جبران وميخائيل نعيمة الرابطة القلمية، التي كانت أبرز مقومات الأدب العربي الحديث، وتعتبر هذه الرابطة أهم العوامل التي ساعدت أبي ماضي على نشر فلسفته الشعرية.

في 15 أبريل 1919، قام إيليا أبو ماضي بإصدار أهم مجلة عربية في المهجر، وهي"مجلة السمير" التي تبنت الأقلام المغتربة، وقدمت الشعر الحديث على صفحاتها، واشترك في إصدارها معظم شعراء المهجر لا سيما أدباء المهجر الأمريكي الشمالي، وقام بتحويلها عام 1936 إلى جريدة يومية. امتازت بنبضها العروبي. لم تتوقف "السمير" عن الصدور حتى فارق الشاعر الحياة بنوبة قلبية في 13 نوفمبر 1957.

أهم الأعمال
تفرغ إيليا أبو ماضي للأدب والصحافة، وأصدر عدة دواوين رسمت اتجاهه الفلسفي والفكري أهمها:

"تذكار الماضي" (الإسكندرية 1911): تناول موضوعات مختلفة أبرزها الظلم، عرض فيها بالشعر الظلم الذي يمارسه الحاكم على المحكوم، مهاجماً الطغيان العثماني ضد بلاده.
"إيليا أبو ماضي" (نيويورك 1918): كتب مقدمته جبران خليل جبران، جمع فيه إيليا الحب، والتأمل والفلسفة، وموضوعات اجتماعية وقضايا وطنية كل ذلك في إطار رومانسي حالم أحياناً وثائر عنيف أحياناً أخرى، يكرر شاعرنا فيه تغنيه بجمال الطبيعة.
"الجداول" (نيويورك 1927): كتب مقدمته ميخائيل نعيمة.
"الخمائل" (نيويورك 1940): من أكثر دواوين أبي ماضي شهرةً ونجاحاً، فيه اكتمال نضوج ايليا أدبياً، جعله شعر التناقضات، ففيه الجسد والروح، والثورة وطلب السلام، والاعتراف بالواقع ورسم الخيال.
"تبر وتراب"
"الغابة المفقودة"
" قصص الأغرش ومرأته الهبلة " "مغامرات احمص مع مجمع الهندى

بالتوفيق ولا تنسوني من الردود والتقييم

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده