^^
قسم خاص بكل ما يتعلق بتعليم الصف السابع في الامارات
يارب يعجبكم
اليوم يبتلكم درس التواضع
ص 36
ما الامر المشترك بين المواقف السابقة؟التواضع
ص 37
ما نتيجة التواضع؟المساوة بين الناس فلا يتفاخر احد على احد
استنتج من الحديث جزاء المتواضعين؟زيادة المال و الرفعة و العلو
.تخيل نفسك انك قمت برحلة الى مدينة المتواضعين و اجب عما يلي:
1- بالترتيب و حسن الضيافه
2- بالتعاون و الايثار و حبهم لبعضهم البعض
3-بالراحة و الطمانينة و الامانة
ص 38
كيف يعامل المؤمن اخوانه المؤمنين؟بالتواضع و النيل و عدم التكبر عل اخوانه المؤمنين
ما النواهي التي وردت في الاية الكريمة السابقة؟ينهانا عن التكبر و التفاخر
اقترح حلولا اخرى لعلاج صفة التكبر عند هذا الطالب..تقديم نصائح لبيان ضرر التكبر .دعوته لحضور ندوى عن التكبر
ص 39
ما الهيئة التي دخل بها جبلة بن الايهم المدينة؟كان لابسا ثيابا منسوجة بالذهب و كان واضعا على رأسه تاجا مرصعا بالجواهر
ما الصفة التي اتصف بها جبلة بن الايهم؟التكبر
ص 40
ما الامر الذي نسيه جبلة بن الايهم؟نسى ان الناس متساوين عند الله تعالى
ما المصير الذي و صل اليه؟الشرك بالله تعالى
اكتب عبارة ووجها الى من اتصف بصفات المتكبرين؟ انصحه بعدم التكبر و اقول له ان الناس سواسية عند الله تعالى
ما سبب تكبر قارون؟المال الكثير
اكتب من سورة القصص الايات التي تتحدث عن تكبر قارون.(فخرج على قومه في زينته قال الذين يريدون الحياة الدنيا ياليت لنا مثل ما اوتي قارون انه لذو حظ عظيم)
اضف 5 صور اخرى للتكبر.؟
.الكلام .الملابس .الجمال .العلم .المشي
ص 41
ما الفرق بين الكبر و العزة؟ما الفرق بين التواضع و الضعة؟
الكبر:استعضام النفس و احتقار الناس العزة:الايباء و الترفع
التواضع:اللين و عدم استشعار العظمة الضعة:المذلة و الهوان
وبالتوفيق=)
دخل رسول الله مكة من أعلاها وهو يقرأ من القرآن : ((إنا فتحنا لك فتحاً مبيناً)). رجع أبو سفيانٍ مسرعاً إلى مكة، ونادى بأعلى صوته : " يا معشر قريش، هذا محمدٌ قد جاءكم فيما لا قبل لكم به. فمن دخل داري فهو آمن، ومن أغلق عليه بابه فهو آمن، ومن دخل المسجد فهو آمن ". فهرع الناس إلى دورهم وإلى المسجد. وأغلقوا الأبواب عليهم وهم ينظرون من شقوقها وثقوبها إلى جيش المسلمين، وقد دخل متواضع وقد تكاد لحيته تمس الدابة التي كان يركبها. ودخل جيش المسلمين مكة في صباح يوم الجمعة الموافق عشرة من رمضان من السنة الثامنة للهجرة. دخل الجيش الإسلامي كل حسب موضعه ومهامه، وانهزم من أراد المقاومة من قريش، ثم دخل رسول الله المسجد الحراموالصحابة معه، فأقبل إلى الحجر الأسود، فاستلمه. خاف الأنصار بعد الفتح من إقامة الرسول بمكة، فقال لهم : (معاذ الله، المحيا محياكم، والممات مماتكم).
هدم الأصنام وطقس الصور:
بعد الطواف بالكعبة أمر بتحطيم الأصنام المصفوفة حولها وكان عددها ثلاثمائة وستون صنماً مثبتة بالرصاص، فجعل يطعنها ويقول : { جاء الحق وزهق الباطل إن الباطل كان زهوقاً } الإسراء :
ثم دعا عثمان بن طلحة، فأخذ منه مفتاح الكعبة، فأمر بها ففتحت.روى الأزرقي أنه "جعلت في دعائمها صور الانبياء وصور الشجر وصور الملائكة.فكان فيها صورة إبراهيم خليل الرحمن شيخ يستقسم بالازلام، فأمر بطمس تلك الصور فطمست…، وصلى بها.ثم خرج وقريش صفوفاً ينتظرون ما يصنع، فقال : (يا معشر قريش، ما ترون أني فاعل بكم ؟) قالوا : أخ كريم وابن أخ كريم، قال : (فإني أقول لكم كما قال يوسف لإخوانه : {لا تثريب عليكم اليوم } اذهبوا فأنتم الطلقاء).وأعاد المفتاح لعثمان بن طلحة، ثم أمر بلالاً أن يصعد الكعبة فيؤذن.
بايع الناس رسول الله، فقد جلس عند قَرْنِ مَسْقَلة فجاءه الناس الصغار والكبار، والرجال والنساء، فبايعوه على الإيمان، وشهادة أن لا إله إلا الله. وفما فرغ النبي من بيعة الرجال، أخذ في بيعة النساء وهو على الصفا، وعمر بن الخطاب قاعد أسفل منه، فبايعهن عنه، وبايعهن على أن لا يشركن بالله شيئاً، ولا يسرقن، ولا يزنين، ولا يقتلن أولادهن، ولا يأتين ببهتان يفترينه بين أيديهن وأرجلهن، ولا يعصينه في معروف.
وفي المدارك : روى أن النبي(صلى الله عليه وسلم) لما فرغ من بيعة الرجال أخذ في بيعة النساء، وهو على الصفا، وعمر قاعد أسفل منه، يبايعهن بأمره، ويبلغهن عنه، فجاءت هند بنت عتبة امرأة أبي سفيان متنكرة، خوفاً من رسول الله(صلى الله عليه وسلم) أن يعرفها، لما صنعت بحمزة، فقال رسول الله(صلى الله عليه وسلم) (أبايعكن على ألا تشركن بالله شيئاً )، فبايع عمر النساء على ألا يشركن بالله شيئا فقال رسول الله(صلى الله عليه وسلم) : (ولا تسرقن ) فقالت هند : إن أبا سفيان رجل شحيح، فإن أنا أصبت من ماله هنات ؟ فقال أبو سفيان : وما أصبت فهو لك حلال، فضحك رسول الله(صلى الله عليه وسلم) وعرفها، فقال : ( وإنك لهند ؟ ) قالت : نعم، فاعف عما سلف يا نبي الله، عفا الله عنك ، فقال : (ولا يزنين ) . فقالت : أو تزني الحرة ؟ فقال : (ولا يقتلن أولادهن ). فقالت : ربيناهم صغاراً، وقتلناهم كباراً، فأنتم وهم أعلم ـ وكان ابنها حنظلة بن أبي سفيان قد قتل يوم بدرـ فضحك عمر حتى استلقى فتبسم رسول الله (صلى الله عليه وسلم)، قال : ( ولا يأتين ببهتان ) فقالت : والله إن البهتان لأمر قبيح وما تأمرنا إلا بالرشد ومكارم الأخلاق، فقال : ( ولا يعصينك في معروف ) فقالت : والله ما جلسنا مجلسنا هذا وفي أنفسنا أن نعصيك، ولما رجعت جعلت تكسر صنمها وتقول : كنا منك في غرور.
لا تنسوا الردود
بسس لاتنسوا تغيروا اسم المدرسة لان غلط ::
الهجرة إلى الحبشة
وأمام التعذيب والاضطهاد وعدم مقدرة المسلمين على حماية أنفسهم أشار عليهم الرسول صلى الله وعليه وسلم بالهجرة إلى الحبشة قائلا لهم"لو خرجتم إلى أرض الحبشة فإن بها ملكا لا يظلم عنده أحد وهي أرض صدق حتى يجعل الله لكم مخرجاً مما أنتم فيه "فخرج المسلمون إليها مخافة الفتنة وفراراً إلى الله بدينهم فكانت أول هجرة في الإسلام
وكانت الهجرة إلى الحبشة على مرتين المرة الأولى في رجب من السنة الخامسة من البعثة وعادت في شوال من نفس السنة وكان عدد من هاجر من المسلمين 11 رجلا و4 نسوة على رواية وعشر رجال وثلاث نسوة على رواية أخرى خرجوا من مكة متسللين منهم الراكب ومنهم الماشي حتى انتهوا إلى ميناء صغيرا على شاطئ البحر الأحمر هو ميناء الشيبة وهيأ الله للمسلمين سفينتين للتجار أقلعتا وقت وصولهم فحملوهم معهم إلى أرض الحبشة بنصف دينار وجاءت قريش في أثرهم حتى جاءوا البحر فلم يدركوا منهم أحداً
ولم تكن الحبشة غريبة عن أهل مكة فكانوا يتاجرون معها وكان لأسواقها بريق في أعين التجار المكيين فجذبتهم إليها وكسبوا منها الأرباح الطائلة وكان لأهل مكة في نفوس أهل الحبشة تقديس خاص فهم في نظرهم "أهل الله" الذين يتمتعون بالحماية الإلهية، ومازالت في أذهاتهم حادثة الفيل وكيف كان للعناية الإلهية أثرها في هزيمة جيش أبرهة وإنقاذ مكة وبيت الله الحرام من خطر جيش أبرهة فضلا عن أن الأحباش كانون يدينون بالمسيحية وهي ديانة سماوية تقوم على التوحيد لهذه الأسباب وغيرها كان اختيار الرسول صلى الله وعليه وسلم للحبشة لتكون دار هجرة للمسلمين
ولاقى المسلمون معاملة طيبة من الأحباش ولكنهم لم يمكثوا بها أكثر من ثلاثة أشهر عادوا بعدها إلى مكة لما وصل إلى عملهم من امتناع قريش عن تعذيب المسلمين وفتنتهم، ولكنهم وجدوا قريشا قد تمادت في التعذيب والاضطهاد فعاد بعضهم إلى الحبشة ومعهم مسلمون آخرون، فكانت الهجرة الثانية إلى الحبشة
لم يخرج المسلمون في المرة الثانية إلى الحبشة دفعة واحدة بل على دفعات متلاحقة اشتدت إبان حصار قريش ومقاطعتهم للرسول وبني هاشم في شعب أبي طالب واكتمل عدد المسلمين بالحبشة في هذه المرة اثنين وثمانين في معظم الروايات ولكن المدقق في قائمة ابن هشام يجد أن عدد المسلمين في الحبشة كان 78رجلا و 17امرأة و 8من الأبناء فيكون عدد المهاجرين 103في مقدمتهم جعفر بن أبي طالب
والمتصفح لأسماء القبائل التي هاجر منها المسلمون يجد أن الإسلام قد انتشر بين كل قبائل مكة فبني هاشم هاجر منهم رجل وامرأة وبني أميه 3رجال و 3نسوة، وبني أسد بن عبد العزى، رجال وامرأة وبنو هذيل 4 رجال وبنو تميم رجلان وامرأة وبني مخزوم8رجال وامرأة وبني جمح7رجال و3نسوة و5أولاد وبني سهم 14رجلا وبني علي4رجال وامرأة وولد وبني عامر و8رجال و3نسوة وبني الحارث8رجال
وأقام المسلمون في الحبشة على خير ما ينبغي واشتغلوا بالزراعة والتجارة والصناعة وسلكوا في حياتهم ومعاملتهم سلوكا طيبا واحترموا قوانين البلاد وأهلها فأحبهم الأحباش وعاملوهم معاملة كريمة طيبة، كما أكرم النجاشي ملك البلاد مثواهم وأعلن حمايتهم فأعلنوا شعائر دينهم لا يخشون تعذيبا أو اضطهادا
أما قريش فلم تترك المسلمون في الحبشة وشأنهم وغاظها ما وجدوا بها من أمن واستقرار فأرسلوا إلى النجاشي عمرو بن العاص وعبد الله بن ربيعة وحملوا معهما الكثير من الهدايا إلى النجاشي وبطارقته وقالوا للنجاشي : إنه لجأ إلى بلادكم غلمان سفهاء فارقوا دين قومهم ولم يدخلوا في دينكم وجاءوا بدين مبتدع لا نعرفه نحن ولا أنت، وقد بعثنا إليك أشراف قومهم لتردهم إليهم فهم أعلى بهم عينا وأعلم بما عابوا عليه ولكن النجاشي أبي أن يردهم حتى يسمع قولهم فلما سمع منهم عن أمر دينهم ونبيهم طلب منهم أن يقرءوا له بعضا من القرآن فقرأ عليه جعفر بن أبي طالب صدرا من سورة مريم فبكى النجاشي وقال:إن هذا والذي جاء به عيسى ليخرج من مشكاة واحدة فو الله لا أسلمهم أبدا
واحتال عمر بن العاص على النجاشي عله يظفر بهم فقال له : إنهم يسبون عيسى بن مريم ويقولون فيه قولا عظيما، فأرسل إليهم فسألهم عن قولهم فيه فأجابه جعفر: إنه عبد الله ورسوله وروحه وكلمته ألقاها إلى مريم العذراء البتول، فضرب النجاشي بيده إلى الأرض فأخذ منها عوداً، ثم قال : والله ماعدا عيسى ابن مريم ما قلت هذا العود اذهبوا فأنتم آمنون في أرضي من سبكم غرم، ردوا عليهما(عمرو وعبد الله)هذا ياهما فلا حاجة لي بها، وهكذا رجع وفد مكة خائباً من الحبشة وتمتع المسلمون بالأمن والأمان ومارسوا شعائر دينهم في حرية تامة
وظل المسلمون بالحبشة حتى السنة السابعة من الهجرة فأرسل إليهم الرسول من حملهم إليه، فعادوا وقد فتح الله على المسلمين خيبر فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم"والله ما أدري بأيهما أنا أسر، بفتح خيبر أم بقدوم جعفر"ولكن يبدوا أن المسلمين قد بدأوا في العودة منذ الهجرة واستقرار المسلمين بالمدينة لأن من عاد مع جعفر كان16رجلا فقط
نقلا :sez.ae
ج1- رؤية القادمون الذين ينتمون الى دول مختلفه
ج2- لاحظ اجناس متعدده يلبسون ثياب مختلفه ولهم الوان متباينه
ج3- حتى يتعارفوا ويتعاونوا ويكمل كل منهم الآخر
" استخدم مهاراتي "
ج1- التنوع في الالسنه والالوان
ص161:
ج1- الاختلاف والتنوع سنه من سنن الله في الكون
الاختلاف و التنوع ابتلاء من الله تعالى
الاختلاف والتنوع يجب ان يؤدي الى التنافس في الخير
ج2- اباح الاسلام الاخذ من الامم الاخرى
ج3- لابد ان ياخذ ما اجازه الشرع وفي الامور النافعه
ص 162 :
" افكر "
ج1- انهم من اصل واحد
ج2- الاستفاده من خبراتهم
التعرف على ثقافاتهم
ج3- توضيح رسالة الاسلام
ص 164:
ج1- مؤتمرات عالميه
استخدام التقنيه الحديثه
إقامة مسابقات دوليه
انشاء موقع الكتروني للتعارف بين الشعوب
ج2- تقوى الله
ص 165:
ج1- المعامله الطيبه
التسامح
عدم الاحتقار
ج2- معاملته الحسنه ( صلى الله عليه وسلم ) مع اسرى المشكرين وكانت النتيجه دخولهم في الاسلام
ج3- انصحه بأن الاسلام دين تسامح واخلاق لا يفرق بين احد الا بالتقوى
والسمووحه اذا تاخرت عليكم .. او قصرت عليكم بشي ..