القانون الثالث لنيوتن
لكل فعل ردة فعل تساويه في المقدار وتعاكسه في الاتجاه
-
ملخص درس القانون الثالث لنيوتن في الحركة.doc (1.22 ميجابايت, 848 مشاهدات)
قسم خاص بكل ما يتعلق بتعليم الصف العاشر في الامارات
القانون الثالث لنيوتن
لكل فعل ردة فعل تساويه في المقدار وتعاكسه في الاتجاه
اليوم حبيت انقل لكم درس يوميات حاج 2
في المرفقــــــــــــــــــــــات
منقـــــــــــــــــــــــــــوووووووووووووووووووو ووول
شخباااركم ؟؟
ممكن حل هالسؤال في درس مناهج المفسرين
**اذكر الخطوات العملية التي يقوم بها المفسر لتفسير الآيه
محتااجته ضروووري ..
و ربي يجزيكم كل خير ..
تقرير مادة الفيزياء
((عن ))
مشروع الجرس الكهربائي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
((الأدوات )) :-
1)لوح خشب 30*30
2)لوحين حديد 20*10 cm تقريباً …على شكل مستطيل
3)مسمار حديد
4)سلك كهربائي طويل
5)مسمارين للتثبيت
6)مفتاح كهربائي
7)قاعدة للمفتاح
8)أنبوب أسود صغير
9)زنبرك
(( الهدف )) :-
لصنع جرس كهربائي بسيط التركيب وسهل التنفيذ.
(( الطريقة )):-
1)أولاً نلف السلك الكهربائي ذو الطرفين السالب والموجب حول المسمار الحديد ثم يوضع داخل الأنبوب الأسود الصغير
2)نقوم بإحضار اللوح الخشبي ونثبت عليه لوح الحديد لأول عبر مسمارا تثبيت.
[
3)ثم نحضر الانبوب الأسود وثبته على مقربة من اللوح الحديدي ونضع زنبرك حول المسمار.
[
4)نأتي باللوح الحديدي الثاني ونضعه خلف الأنبوب الأسود ونثبته عبر مسماري التثبيت.
5)نثبت قاعدة المفتاح على اللوح الخشبي وندخل الشريط الأزرق داخل القاعدة أما الأحمر فنتركه خارجاً.
]
6)نصل شريط كهربائي طويل من فتحة الكهرباء إلى القاعدة وأيضاً ندخل الشريط الأزرق داخلها ونبقى الشريط البني خارجها.
]
7)ندخل الشريطين الزرق في المفتاح ذاته عبر فتحتين خلف المفتاح كما هو موضح بالشكل الأتي.
[8)نصل الشريطين البني والأحمر ببعضهما عبر أداة تسمى (( نقطة توصيل الكهرباء )).
[
9)ولأن هذا نقطة التوصيل تعد خطرة وذلك لأنها ممكن أن تنقل الكهرباء إلى أجسامنا عند ملامساتها فوجب لفها بمادة لاصقة سوداء.
10 ) أخيراً بهذه الخطوات العشر يكون قد تم صنع الجرس الكهربائي البسيط.
[
((كيفية عمل الجهاز )) :-
الخطوة الأولى : عندما نقوم بضغط زر الجرس نوصل بذلك الدائرة الكهربائية بالمسمار الملفوف بالسلك فتقوم الكهرباء بشحنه وتحويله إلى مغناطيس مؤقت .
الخطوة الثانية : عندما يصبح مغناطيس مؤقت يقوم بجذب الزنبرك وبالتالي المسمار .
الخطوة الثالثة : عندما ينجذب المسمار يصطدم باللوح الحديدي الخلفي فيحدث ما يسمى (( بالرنة ))
الخطوة الرابعة : عندما ننتهي من الضغط على زر الجرس ونتركه يعود إلى حالته الطبيعية فتنفصل بذلك الدائرة الكهربائية وتنفصل الكهرباء عن المسمار فيعود المسمار (( المغناطيس المؤقت )) إلى مسمار عادي.
الخطوة الخامسة : يختفي جذب المسمار للزنبرك فيندفع المسمار مسرعاً إلى الأمام ليصطدم باللوح الحديدي الأمامي ويحدث رنة أخرى (( وكل تلك العملية تحدث في أجزاء من الثانية ))
وبذلك تم المشروع….
تحياتي لكم:شيوخ المطاريش^^
تعريف الجهاد :
الجهاد لغة : مصدر من الجهد والجهد بفتح الجيم وضمها وهما الطاقة والمشقة ، تقول : جهد دابته وأجهدها : بلغ جهدها وحمل عليها في السير فوق طاقتها .
والاجتهاد : بذل الوسع والمجهود . أما في الشرع ، فله إطلاقان :
أ ـ إطلاق خاص ، ويراد به : بذل الجهد في قتال الكفار والبغاة .
ب ـ إطلاق عام ، وقد عرفه شيخ الإسلام ابن تيمية. ـ رحمه الله ـ بقوله: ( الجهاد حقيقة الاجتهاد في حصول ما يحب الله من الإيمان والعمل الصالح ، ومن دفع ما يبغضه الله من الكفر والفسوق والعصيان ). (مجموع الفتاوي 10 /191)
وعلى هذا ، فكل ما يبذله المؤمن من جهد في الإيمان بالله تعالى وطاعته، ومقاومة الشر والفساد والانحراف ، ومجاهدة النفس في استقامتها على دين الله تعالى، ومجاهدة الشيطان لدفع وسواسه ، كذلك من الجهاد في سبيل الله .
أقسام الجهاد :
ينقسم الجهاد باعتبار إطلاقه إلى ما يلي :
1- مجاهدة النفس ، ويكون بالتزود من العلم الشرعي الذي ينير البصيرة ، ويوضح الطريق ثم بمجاهدتها للاستقامة على العمل الصالح المبني على العلم الصحيح .
ومن جهاد النفس : مجاهدتها بكبح أهوائها وغرائزها التي تجنح بالإنسان إلى الانغماس في الشهوات المحرمة ، يقول تعالى ( والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا ) . (سورة العنكبوت آية 69) .
ومن جهادها أيضاً : بذل المال في وجوه الخير بعامة ، وفي إعداد القتال بخاصة ، يوق تعالى : ( وما تنفقوا من شيء في سبيل الله يوف إليكم وأنتم لا تظلمون ). (سورة الأنفال آية 60)
2– مجاهدة الشيطان ، ويكون بدفع ما يلقي الشيطان في النفس من الشبهات المضلة ، والشهوات المحرمة .
3- مجاهدة الفساق ، ويكون بأمرهم بالمعروف ونهيهم عن المنكر ، وتوجيههم وإرشادهم ونصحهم بالتي هي أحسن .
4- مجاهدة المنافقين ، ويكون بأمرهم بالمعروف ونهيهم عن المنكر ، ودحض شبهاتهم وإرجافاتهم ، وبيان زيف ادعاءاتهم .
5– مجاهدة الكفار بدعوتهم وقتالهم.ينظر : ( زاد المعاد لابن القيم 3/5 ) .
فضل الجهاد في سبيل الله :
الجهاد في سبيل الله الذي هو قتال الكفار ذورة سنام الإسلام ، وبه قام هذا الدين ، وارتفعت رايته ، وهو من أعلى القربات ، وأجل الطاعات ، شرع لإعلاء كلمة الله تعالى ، وتبليغ دعوته للناس كافة ، والآيات الكثيرة ، والأحاديث النبوية دالة على هذا الفضل ، يقول تعالى ( إن الله اشترى من المؤمنين أنفسهم وأموالهم بأن لهم الجنة يقاتلون في سبيل الله فيقتلون ويقتلون وعداً عليه حقاً في التوراة والإنجيل والقرآن ومن أوفى بعهده من الله فاستبشروا ببيعكم الذي بايعتم به وذلك هو الفوز العظيم ) (سورة التوبة آية 111) ويقول تعالى ( الذين آمنوا وهاجروا وجاهدوا في سبيل الله بأموالهم وأنفسهم أعظم درجة عند الله وأولئك هم الفائزون * يبشرهم ربهم برحمة منه ورضوان وجنات لهم فيها نعيم مقيم * خالدين فيها أبدا إن الله عنده أجر عظيم) (سورة التوبة الآيات 20 ـ22 ) ويقول تعالى ( ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتاً بل أحياء عند ربهم يرزقون * فرحين بما أتاهم الله من فضله ويستبشرون بالذين لم يلحقوا بهم من خلفهم ألا خوف عليهم ولا هم يحزنون * يستبشرون بنعمة من الله وفضل وأن الله لا يضيع أجر المؤمنين ). (سورة آل عمران الآيات 169 ـ 171) .
وروى الشيخان عن أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ أن رسول الله صلى الله عليه وسلم سئل : أي العمل أفضل ؟ فقال : ( إيمان بالله ورسوله ) ، قيل : ثم ماذا ؟ قال : ( الجهاد في سبيل الله .. ) الحديث (أخرجه البخاري في صحيحه ، كتاب الإيمان ، باب من قال إن افيمان هو العمل 1/77 برقم 26 ، وأخرجه مسلم في صحيحه كتاب الإيمان ، باب كون الإيمان بالله تعالى أفضل الأعمال 1/88 برقم83 ) .
وأخرجا أيضاً عن أنس رضي الله عنه مرفوعاً : ( لغدوة أو روحة في سبيل الله خير من الدنيا وما فيها ). (أخرجه البخاري ، كتاب الجهاد ، باب الغدوة والروحة في سبيل الله 6/13 برقم2792 ، وأخرجه مسلم ، كتاب الإمارة ، باب فضل الغدوة والروحة 3/1499 برقم 1880 ) .
حكم الجهاد :
اتفق علماء المسلمين على أن جهاد الكفار وقتالهم لنشر دين الله فرض ، ولكنه فرض كفاية ، إذا قام به من يكفي سقط الإثم عن الباقين ، وذلك لقوله تعالى : ( لا يستوي القاعدون من المؤمنين أولي الضرر والمجاهدون في سبيل الله بأموالهم وأنفسهم فضل الله المجاهدين بأموالهم وأنفسهم على القاعدين درجة ) . (سورة النساء آية 95)
قال ابن قدامة رحمه الله : ( وهذا يدل على أن القاعدين غير آثمين مع جهاد غيرهم). (المغني 13/6).
وقال تعالى ( وما كان المؤمنون لينفروا كافة فلو لا نفر من كل فرقة منهم طائفة ليتفقهوا في الدين ولينذروا قومهم إذا رجعوا إليهم لعلهم يحذرون ).
الحالات التي يتعين فيها الجهاد :
ذكر العلماء أن الجهاد يتعين على الشخص في حالات ثلاث :
1– إذا تقابل الصفان ، فيحرم على من حضر الانصراف ، يقول تعالى : ( يا أيها الذين آمنوا إذا لقيتم الذين كفروا زحفاً فلا تولوهم الأدبار* ومن يولهم يومئذ دبره إلا متحرفاً لقتال أو متحيزاً إلى فئة فقد باء بغضب من الله ومأواه جهنم وبئس المصير ). (سورة الأنفال آيات 15 ، 16) .
2– إذا نزل الكفار ببلد معين ، تعين على أهله قتالهم ودفعهم ، فالدفاع عن النفس واجب ، قال تعالى : ( وقاتلوا في سبيل الله الذي يقاتلونكم ولا تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين ) (سورة البقرة آية 190) .
3– إذا استنفر ولي الأمر قوماً لزمهم النفير ، قال تعالى ( يا أيها الذين آمنوا ما لكم إذا قيل لكم انفروا في سبيل الله أثاقلتم إلى الأرض أرضيتم بالحياة الدنيا من الآخرة فما متاع الحياة الدنيا في الآخرة إلا قليل * إلا تنفروا يعذبكم عذاباً أليماً ويستبدل قوماً غيركم ولا تضروه شيئاً والله على كل شيء قدير ) (سورة التوبة آيات 38 ، 39)
متى يكون القتال جهاداً في سبيل الله ؟
لا يخرج القتال عن مقصدين :
1– أن يكون تلبية لأمر الله ، وتضحية في سبيله ، ونشراً لعقيدة التوحيد ، ودفاعاً عن حياض الإسلام وديار المسلمين وإعلاء لكلمة الله ، فهذا الجهاد في سبيل الله .
2– أن يكون خلاف ذلك المقصد ، كأن يقاتل شجاعة ، أو حمية أو قومية ، أو طلباً لمال ، ونحو ذلك من الشعارات والمذاهب الباطلة ، فهذا لا يكون في سبيل الله . سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الرجل يقاتل شجاعة ، ويقاتل حمية ، ويقاتل رياء ، أي ذلك في سبيل الله ؟ قال : ( من قاتل لتكون كلمة الله هي العليا ، فهو في سبيل الله ). (أخرجه البخاري ، كتاب الجهاد ، باب من قاتل لتكون كلمة الله هي العليا 6/28 ، برقم 2810 ، وأخرجه مسلم كتاب الإمارة ، باب من قاتل لتكون كلمة الله هي العليا 3/1512 برقم 1904 )
الجهاد ماضٍ إلى يوم القيامة :
من حكمة الله تعالى أن جعل الصراع بين الحق والباطل باقٍ إلى يوم القيامة ، وما دام هذا الصراع موجوداً فالجهاد موجود ، لا يحد بوقت معين ، فمتى وجد الباطل والضلال والكفر ، فالجهاد ماض ، وفضيلته باقية بحسب كل زمان ومكان ، قال تعالى ( ولا يزالون يقاتلونكم حتى يردوكم عن دينكم إن استطاعوا ) (سورة البقرة آية 217)
وعن جابر رضي الله عنه مرفوعاً ( لا تزال طائفة من أمتي يقاتلون على الحق ظاهرين إلى يوم القيامة ) . ( رواه مسلم في الإمارة باب قول النبي صلى الله عليه وسلم : ( لا تزال طائفة .. ) 3/1524 رقم 1923) .
http://www.aleppos.net/forum/showthread.php?t=5713
http://winzip.brothersoft.com/winzip11.1.7466-freedownload
ستجد كليك هير اضغط عليها
حمل الملف المضغوط الموجود في المرفقات
أو اذهب للرابط التالي
أناقش !
-أنهم يبلون في القبور ولا يرون عذاباً أو نعيماً في القبور
-البعث حق وقد كلف الله ملك الموت بقبض أرواح جميع العباد فيرجعون إلى الله للحساب والعقاب
أتامل واجيب!!
-البعث حق وقد كلف الله ملك الموت بقبض أرواح جميع العباد فيرجعون إلى الله للحساب
-لأن يوم القيامة للحساب والجزاء والدنيا كانت للعمل فمن مات انتهى عمله وختمت صحيفته
-نسوا الله في الدنيا وتركوا طاعته فينساهم الله في الآخرة ويخرجهم من رحمته
-تذكرة وموعظة للمؤمنين وتهديداً ووعيداً للمجرمين
أناقش!!
الاحتمال الأول عبث يستحيل على الله فلم يخلق الخلق ليتركهم هملا الثاني لا يمكن لأنه لاإرادة ولا مشيئة ولكن كانوا مجبورين على الطاعة الثالث لا يمكن فالله لا يرضى الكفر لعباده الاحتمال الرابع هو عين الحكمة والصواب لأنه جاءت به نصوص الشرع
أبين!!
التكليف فكلاهما مكلف وضح الله لهما طريق الهداية وطريق الضلال ليكون الجزاء على حسب العمل
أتدبر!!
-يكثرون من ذكر الله
-يقومون الليل
-يدعون ربهم خوفاً وطمعاً
-ينفقون مما رزقهم الله
اقاااااااااااااااااااااارن!!!
الأول يجد حلاوة في قلبه ونضرة في وجهه والثاني يجد قسوة في قلبه واسوداداً في وجهه
الأول تيسر أموره ويوفق في شأنه والثاني تعقد أموره ويعاني الفشل
الأول يجد صحة في بدنه وقوة في جسده والثاني تتنازعه الأمراض والأوبئة
الأول يبارك له في عمره وماله وأهله والثاني معدوم البركة
الأول مجتمع صالح مبارك منصور والثاني مجتمعه فاسد متخلف مغضوب عليه
-(أقول سبحان ربي الأعلى ثلاثا، كسجود الصلاة ، وما زاد عن ذلك من الذكر والدعاء فهو مستحب مثل" اللهم اكتب لي بها عندك أجرا وامح عني بها وزرا واجعلها لي عندك ذخرا وتقبلها مني كما تقبلتها من عبدك داود عليه السلام" رواه الترمذي )
أتدبر واجيب!!!
– تشويقاً وترغيباً لهم
لا يمكن أن يصلوا لحقيقة إدراك هذا النعيم في الدنيا فأخفاه عنهم
-قيام الليل – صدقة السر –ذكر الله – الدعاء – الاستغفار- التفكر –البكاء من خشية الله
الاسلام دين العدل :لا يعقل أن يجعل الله المؤمنين كالفاسقين فكما لا نجني من الشوك العنب كذلك لا ينزل الفجار منازل الأبرار والجزاء من جنس العمل هو قمة العدل الإلهي
الفريقان الوصف الجزاء
المؤمنون مؤمنون استجابو لامر الله واطاعو رسله وتحلو بمكارم الاخلاق الجنة لهم فيها ما يشتهون ولا تعلم نفس ما أخفي لهم من النعيم
الكافرون خارجون عن طاعة الله أشركوا بالله ورفضوا الإيمان النار لايخرجون منها ولايخفف عنهم عذابها
بين كلا من
– تعجبوا وأنكروا حدوث البعث
– العذاب الشديد لهم لتذيبهم
السؤال الثاني : المؤمنون الكافرون
عصوا الله ورسوله &اتبعو الشهوات &لايتناهون عن المنكر
اوجه الاختلاف في الدنيا أطاعوا الله ورسوله
نهوا النفس عن الهوى
أمروا بالمعروف ونهوا عن المنكر
اوجه الاختلاف في الاخره في روح وريحان وجنة نعيم
آمنون من الفزع الأكبر رضي الله عنهم وارضاهم في عذاب جهنم
أذلة ناكسي رؤوسهم صاغرين
غضب الله عليهم ولعنهم
السؤال الثالث:
(الأولى هداية التوفيق والسداد للإسلام والثانية هداية البيان والإرشاد)
السؤال الرابع
-تتجافى جنوبهم عن المضاجع
-فلا تعلم نفس ما أخفي لهم من قرة أعين جزاء بما كانوا يعملون
السؤال الخامس :
إذا كان في طاعة ؛ فليغلب الرجاء ، وأن الله يقبل منه ، وإذا كان فعل المعصية ؛ فليغلب الخوف ؛ لئلا يقدم على المعصية ويكثر من التوبة والندم والاستغفار
السؤال السادس:
لا يستطيع إنسان مهما أوتي من قوة أو يعقل أن يدرك عظمة ما أعده الله للمؤمنين في الجنة فالجنة ثواب الله للمؤمنين ودار كرامته فيها ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر
السؤال السابع
-الزكاة فرض ولها شروط محددة ونصاب معين وأموال مخصوصة تخرج منها أما الإنفاق فيعم كل نفقة في سبيل الله صغيرة أو كبيرة
-العمل وطاعة الله في الدنيا والنعيم في الاخره
السؤال الثامن :
الله عز وجل حكم عادل لا ينزل الأبرار منازل الفجار
العمل الصالح شرط لدخول الجنة
دخول الجنة فضل وثواب من الله لمن عمل صالحاً وكان من المؤمنين
وبالتوفيق=$