السلام عليكم خواني
بغيت مساعده اريد افكار حلوه علشان اذاعه بعنوان بر الوالدين احسانا افكار حلوه او طرقة علشان نبدا مقدمه ساعدوني لا تخذلوني عاد
ارقبكم واترقب افكاركم الحلوه
السلام عليكم خواني
بغيت مساعده اريد افكار حلوه علشان اذاعه بعنوان بر الوالدين احسانا افكار حلوه او طرقة علشان نبدا مقدمه ساعدوني لا تخذلوني عاد
ارقبكم واترقب افكاركم الحلوه
من
قال الحبيب عليه الصلاة والسلام :
( اقروا القرآن فإنه يأتي يوم القيامة شفيعاً لأصحابه ),
فضل تعلمه عظيم من ذلك *
* تعلمه سبب لنزول الرحمة والسكينة وتحضره الملائكة *حفظه وتعلمه يصعد بك في درجات الجنة*تعلمه يجعلك من خيار الناس في الدنيا والآخرة *تلاوته باب وافر للحسنات *حفظه يعمر القلب بالإيمان *من حفظه فقد جمع ميراث النبوة * حفظه يرفع منزلتك في الدنيا والآخرة ويقدمك على غيرك من ذوي الأحساب والأنساب * حفظه يمنحك الإجلال والإكرام *حفظه تنال به شفاعته يوم القيامة * يستقبلك حين تقوم من قبرك ويأخذك بيدك إلى الجنة * يجعلك من أهل الله وخاصته *حفظه يطيب روحك وقلبك* حافظه على كثيب من مسك يوم القيامة *لا تحرق النار قلباً حفظه وكان وعاء له
اليكم المطوية
نفع الله بها
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرفالأنبياء والمرسلين، نبينا محمد وعلى آله وصحبه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين،وبعد:
إنّ من نعم الله تعالى على عباده، أن يوالي مواسم الخيرات عليهمليوفيهم أجورهم ويزيدهم من فضله، فما أن انقضى موسم الحج المبارك، إلاّ وتبعه شهركريم هو شهر الله المحرم، فلعلنا نشير إلى شيء من فضائله وأحكامه.
أولاً: حرمة شهر الله المحرم:
قال تعالى: {إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِندَ اللّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْراً فِيكِتَابِ اللّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَات وَالأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ فَلاَ تَظْلِمُواْ فِيهِنَّ أَنفُسَكُمْ وَقَاتِلُواْالْمُشْرِكِينَ كَآفَّةً كَمَا يُقَاتِلُونَكُمْ كَآفَّةً وَاعْلَمُواْ أَنَّاللّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ} [التوبة:36]، وعن أبي بكرة رضي الله عنه أنالنبي صلى الله عليه وسلم خطب في حَجِّتِه، فقال: «ألا إنالزمان قد استدار كهيئته يوم خلق الله السموات والأرض السنة اثنا عشر شهراً منهاأربعة حرم، ثلاثة متواليات ذو القعدة وذو الحجة والمحرم ورجب مضر بين جمادى وشعبان» [متفق عليه].
قال القرطبي: "خص الله تعالى الأشهر الحرم بالذكر ونهىعن الظلم فيها تشريفاً لها، وإن كان منهياً عنه في كل الزمان، كما قال تعالى: {فَلا رَفَثَ وَلا فُسُوقَ وَلا جِدَالَ فِي الْحَجّ} [البقرة: منالآية197].
قال ابن رجب: "وقد اختلف العلماء فيأي الأشهر الحرم أفضل؟ فقال الحسن وغيره: أفضلها شهر الله المحرم، ورجحه طائفة منالمتأخرين، وروى وهب بن جرير عن قرة بن خالد عن الحسن، قال: إنّ الله افتتح السنةبشهر حرام وختمها بشهر حرام، فليس شهر في السنة بعد شهر رمضان أعظم عند الله منالمحرم، وكان يسمى شهر الله الأصم من شدة تحريمه، و أخرج النسائي من حديث أبي ذررضي الله عنه قال: سألت النبي صلى الله عليه وسلم: أي الليل خير وأي الأشهر أفضل؟فقال: «خير الليل جوفه، وأفضل الأشهر شهر الله الذي تدعونهالمحرم»،وإطلاق النبي صلى الله عليه وسلم في هذا الحديث أفضل الأشهر، محمولعلى ما بعد رمضان، كما في رواية الحسن المرسلة". ا.هـ.
وممّا يدل على فضلهما رواه مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «أفضل الصيام بعد رمضان شهر الله المحرم، وأفضل الصلاة بعدالفريضة صلاة الليل».
قال ابن قاسم: "أي أفضل شهر تطوع به كاملاً بعدشهر رمضان شهر الله المحرم؛ لأنّ بعض التطوع قد يكون أفضل من أيامه كعرفة وعشر ذيالحجة، فالتطوع المطلق أفضله المحرم، كما أنّأفضل الصلاة بعد المكتوبة قيامالليل". ا.هـ.
قال النووي: " فإن قيل: في الحديث إنّ أفضل الصوم بعد رمضان صوم المحرم، فكيف أكثر الصيام فيشعبان دون المحرم؟
قال ابن رجب: "وقد سمى النبي صلى الله عليه وسلم المحرم شهرالله، وإضافته إلى الله تدل على شرفه وفضله، فإنّ الله تعالى لا يضيف إليه إلاّخواص مخلوقاته، كما نسب محمداً وإبراهيم وإسحاق ويعقوب وغيرهم من الأنبياء إلىعبوديته، ونسب إليه بيته وناقته، ولما كان هذا الشهر مختصاً بإضافته إلى اللهتعالى، وكان الصيام من بين الأعمال مضافاً إلى الله تعالى، فإنّه له سبحانه من بينالأعمال، ناسب أن يختص هذا الشهر المضاف إلى الله، بالعمل المضاف إليه المختص بهوهو الصيام، وقد قيل في معنى إضافة هذا الشهر إلى الله عز وجل، إنّه إشارة إلى أنتحريمه إلى الله عز وجل ليس لأحد تبديله كما كانت الجاهلية يحلونه ويحرمونمكانهصَفَراً، فأشار إلى أنّه شهر الله الذي حرمه، فليس لأحد من خلقه تبديل ذلكوتغييره.
وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال: «ما رأيت النبي صلى الله عليه وسلم يتحرىصياميوم فضَّله على غيره إلا هذااليوم يوم عاشوراء، وهذا الشهر يعني شهر رمضان» [متفق عليه].
فضل يوم عاشوراء:
ماجاء في صحيح مسلم عن أبي قتادة أن رجلاً سأل النبي صلى الله عليه وسلم عنصياميوم عاشوراء، فقال: «إنّي أحتسب على الله أن يكفر السنة التي قبله» [رواه (مسلم 1976)]، وهذا من فضل الله علينا أن جعلصياميوم واحد يكفر ذنوب سنةكاملة.
وعن ابن عباس رضي الله عنهماقال: «ما رأيتُالنبي صلى الله عليه وسلم يتحرّىصياميوم فضله على غيره إلا هذااليوم يوم عاشوراء، وهذا الشهر يعني شهر رمضان» [رواه (البخاري 1867)]، (ومعنى يتحرى، أي: يقصد صومه لتحصيل ثوابه والرغبة فيه).
الحكمة من صيامه:
أما الحكمة فيصياماليوم التاسع، فقد نقل النوويرحمه الله_عن العلماء في ذلك عدة وجوه:
أحدها: أنالمراد من مخالفة اليهود في اقتصارهم على العاشر.
الثاني: أن المراد به وصل يومعاشوراءبصوم، كما نهى أن يصام يومالجمعة وحده.
الثالث: الاحتياط في صوم العاشر خشيةنقص الهلال ووقوع غلطٍ، فيكون التاسع في العدد هو العاشر في نفسالأمر.
وأقوى هذه الأوجه هو مخالفة اليهود كما أشار إلى ذلك شيخ الإسلام ابنتيمية رحمه الله تعالى.
مراتبصياميوم عاشوراء:
ثانياً: صياماليوم العاشر والحادي عشر؛لحديث ابن عباس رضي الله عنهما، أنّ النبي صلى الله عليه وسلم قال: «خالفوا اليهود صوموا يوماً قبله أو يوماً بعده» [أخرجه أحمدوابن خزيمة].
ثالثاً: صياماليوم التاسع والعاشر والحاديعشر؛ لحديث ابن عباس مرفوعاً «صوموا يوماً قبله ويوماًبعده».
رابعاً: إفراد العاشر بالصيام؛ لحديثأبي قتادة عند مسلم أن النبي صلى الله عليه وسلم قال فيصياميوم عاشورا: «أحتسب على الله أن يكفر السنة التي قبله».
قمت بجمعها وترتيبها
نفع الله بها
قال تعالى : ( هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون )
هي من أخطر المشاكل التي تواجه الدول النامية في الوقت الحاضر وقد أدركت المملكة العربية السعودية أن هذه المشكلة تعتبر عقبة في سبيل تقدمها وتحقيق المزيد من الرخاء لشعبها من أجل هذا وجهت الدول عناية خاصة من أجل القضاء على الأمية وقطع الروافد التي تغذيها وفيما يلي بيان لما تضمنته السياسة التعليمية من أجل القضاء على الأمية :
يقول سعيد بن جبير رحمه الله: التوكل على الله جماع الإيمان. المتوكل على الله ذو يقظةٍ فكريةٍ عاليةٍ ونفسٍ مؤمنةٍ موقنةٍ. قال بعض الصالحين: متى رضيت بالله وكيلاً وجدت إلى كل خير سبيلاً.
وقال بعض السلف: بحسبك من التوسل إليه أن
يعلم من قلبك حسن توكلك عليه.
إن تحقيق التوكل لا ينافي السعي والأخذ
بالأسباب البتة. إن السعي في الأسباب
بالجوارح طاعة لله، والتوكل على الله
بالغيب إيمانٌ بالله.
الرحمة
الناس في حاجة إلى كَنَف رحيم، ورعاية حانية، وبشاشة سمحة، هم بحاجة إلى وُدٍّ يسعهم، وحلم لا يضيق بجهلهم، ولا ينفر من ضعفهم، في حاجة إلى قلب كبير، يمنحهم ويعطيهم، ولا يتطلع إلى ما في أيديهم، يحمل همومهم، ولا يثقلهم بهمومه. في الحديث الصحيح: ((جعل الله الرحمة مائة جزء، أنزل في الأرض جزءاً واحداً، فمن ذلك الجزء تتراحم الخلائق حتى ترفع الدابة حافرها عن ولدها خشية أن تصيبه))
الناس في حا إلى كَنَف رحيم، ورعاية حانية، وبشاشة سمحة، هم بحاجة إلى وُدٍّ يسعهم، وحلم لا يضيق بجهلهم، ولا ينفر من ضعفهم، في حاجة إلى قلب كبير، يمنحهم ويعطيهم، ولا يتطلع إلى ما في أيديهم، يحمل همومهم، ولا يثقلهم بهمومه. في الحديث الصحيح: ((جعل الله الرحمة مائة جزء، أنزل في الأرض جزءاً واحداً، فمن ذلك الجزء تتراحم الخلائق حتى ترفع الدابة حافرها عن ولدها خشية أن تصيبه))
نفع الله بها
منقولة
الله أكبر.. الله أكبر.. اللهأكبر.. لا إله إلا الله.. الله أكبر.. الله أكبر. ولله الحمد
بسم الله… والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصبحه ومن والاه… وبعد:
تقبل الله طاعتكم
قال رسول الله -صلى الله عليهوسلم-: «قدمت المدينة ولأهل المدينة
أيها الأحبة… العيد موسم الفرح والسرور… وأفراح المسلمينوعيدهم إنما هو برضا خالقهم
أيها المسلمون: نود أن نذكركم ببعض السننالثابتة عن النبي -صلى الله عليه وسلم-
أولًا: يشرع التكبير من أول ليلة العيد، ويستمر إلى صلاة العيد،ويسن
ثانيًا: المحافظة على صلاة العيدوعدم إضاعتها.
ثالثًا: الاغتسال (قبل الذهاب إلى صلاة العيد) والتطيب للرجال
رابعًا: الأكل قبلصلاة عيد الفطر، ويستحب أن تكون تمرات وترا.
اليكم المطوية .
اذاعة لمادة الكيمياء..
اذاعه لمادة الكيمياء
موفقين ان ششاء الله..
لقد اختط الإسلام منهجاً متوازناً متكاملاً في تربية الإنسان آخذاً في الاعتبار جسمه وعقله وروحه ، ليكوّن لدينا شخصية سوية متكاملة ، لذا فإن موقف الإسلام من تحريم المخدرات صريح وواضح فمن المبادئ الأساسية في الإسلام الابتعاد عن كل ضار يقول تعالى : {وَأَنفِقُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَلاَ تُلْقُواْ بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ وَأَحْسِنُوَاْ إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ} (195) سورة البقرة.
أخيتي الحبيبة :
إن العلوم الطبيعية والنفسية أكدت أن المخدرات والعقاقير النفسية لها تأثير مباشر على المراكز العصبية ،ومراكز الفكر ، وتعاطي الحبوب المسهرة بهدف زيادة القدرة على السهر للاستذكار وهم وخطأ ، فتلك الحبوب وإن كانت توحي في الظاهر باليقظة، وعدم الميل إلى النوم فهي في الحقيقة تفقد القدرة على الفهم أو التركيز والاستيعاب .
ولذا فإننا نطلق لكِ هذه النداءات التي تحذرك من المخدرات وتبين لك أضرارها المتعددة…
النداء الأول :
قال عبد الله بن عباس رضي الله عنه : " إن للحسنة ضياء في الوجه ونوراً في القلب وسعة في الرزق وقوة في البدن ومحبة في قلوب الخلق ،وإن للسيئة سواداً في الوجه وظلمة في القلب ووهناً في البدن ونقصاً في الرزق وبغضاً في قلوب الخلق ".
لا يخفاكِ أختي الطالبة بأن المخدرات تبعد المرء عن ربه فهي تصده عن ذكر الله وتدفعه إلى التكاسل عن أداء فرائضه لاسيما الصلاة التي هي عماد الدين … وكون تعاطي المخدرات معصية فإنها تفسح الباب للمعاصي الأخرى وتسبب زوال النعم .
كما أنها توقع البغضاء والتشاحن بين الناس حتى الأصدقاء ، وتتسبب في البعد عن مجالسة الأخيار والالتفاف إلى حظيرة الأشرار . فاحذري أختي الطالبة هذا الداء الفتاك وتسلحي بالإيمان واليقظة وصاحبي الخيرات من الصديقات .
النداء الثاني :
روى الإمام أحمد وأبو داود عن أم سلمة رضي الله عنها قالت :" نهى الرسول صلى الله عليه وسلم عن كل مسكر ومفتر ".
مما لا يخفى على كل عاقل أن للمخدرات أضراراً جسيمة و كثيرة تقلل من نشاطه وحيويته وتضعف مقاومته للمرض ، فيفقد متعاطي المخدرات شهيته ، ويضطرب جهازه الهضمي ، وتلتهب معدته ورئتيه ويصاب بفقر دم حاد .
إضافة إلى ضعف مراكز المخ العليا التي تسبب ضعف حواس المدمن ووعيه بما يسلبه صفة الإنسانية والعقل .
أخيتي الحبيبة :
كثيرة هي العلل التي يصاب بها الجسم عند إدمان المخدرات ومما لاشك فيه أن جمال المرء يكون بصحته وعافيته بعد دينه وخلقه وكما قيل : " الصحة تاج على رؤوس الأصحاء لا يراها إلا المرضى " فالصحة تعين المؤمن على عبادة ربه والتقرب له بالفرائض والرواتب والنوافل …ويسعى حثيثاً في الأرض لعمارتها وطلب الرزق … فلِمَ يهلك المرء نفسه بهذه السموم التي بها يخسر الدين قبل الدنيا ؟؟ ولِمَ يضيّع ماله ووقته وعقله في المخدرات التي يعارض في آثارها مقاصد الشريعة الإسلامية فيما يتعلق بالمحافظة على الدين والعرض والنفس والمال والعقل ؟؟
تيقظي أختي الطالبة وكوني فطنة لما يحاك ضدك فأنت وإخوتك عدة الأمة وثروتها ومستقبلها ، واعلمي أن من يروج للمخدرات بدعايات مغرضة كاذبة ،وإدعاءات باطلة هو من يسعى إلى تقويض العزيمة وإفساد العقيدة ،وتدمير الأخلاق حفظنا الله وإياك من الشرور والآثام .
النداء الأخير :
أخواتي الطالبات الفاضلات :
تمسكن بالإيمان والفضيلة ، وحافظن على تعاليم الدين الحنيف فهو الحصن الحصين من الوقوع في هاوية الآثام والشرور ومن أعظمها ( المخدرات ).
ولتكن قوة الإيمان هي العلاج الناجح لكل ما يعترض الحياة من مشكلات أو صعوبات .
احرصن على الصحبة الصالحة ،وابذلن النصيحة لتسود المجتمع المحبة والألفة والرحمة وليندحر الشيطان وأعوانه الذين ينشرون العداوة والنزاع والخصام كما يبين ذلك تعالى في قوله : {إِنَّمَا يُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَن يُوقِعَ بَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاء فِي الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ وَيَصُدَّكُمْ عَن ذِكْرِ اللّهِ وَعَنِ الصَّلاَةِ فَهَلْ أَنتُم مُّنتَهُونَ} (91) سورة المائدة .
منقول..
كثيرون و هم الأطباء الذين أحاطوا مشكلة الصمم بالدراسة .. فعرَّفوا هذه الإعاقة وقسموا أنواعها
إلى شديد (عميق )…متوسط …خفيف… و الوحدة التي يقاس بها السمع وهي ديسيبل .. وبينوا ضرورة الكشف المبكر عنها و كيفية الوقاية منها .. وقدموا لها ما أمكن وأتيح لهم من عقاقير الأدوية و العلاج .. فهي عندهم إعاقة مرضية .. نتج عنها إعاقة لغوية مازال أصحابها يعانون بسببها من تخلف في التعلم الذي يرقى بهم إلى مراتب الذي استخدموا اللغة وارتقوا بتعلمها . ومازال القائمون على أمرها يطوفون حولها دون أن يسبروا غورها ويقفوا على أسبابه .
قليلون من أهل الاختصاص في التربية الذين يشاركون الأهل الطرف الآخر والمهم من هذا المصاب الذي يشكل جوهر هذه الإعاقة و أساسها دخلوا عمق هذا المصاب و وقفوا عند الحقائق التربوية التي حالت دون التحاقهم بمراحل التعلم المتقدمة التي تمكن الصم من الارتقاء بالعلم ورسم مستقبلهم العلمي الأفضل . وبعد لم يخطو ا الخطوة الأولى والمثلى على الطريق الصحيح و بالطريقة التي تتفق وأصحاب هذه الإعاقة و ما من شأنه أن يوصل في البداية والنهاية إلى تحقيق الأمل في تعلمهم و بما يتلقونه عن طريق البصر سبيلهم لاكتساب العلم عن طريق التعلم و يعوضهم ما فقدوه من لغة بسبب فقدان السمع .. ترقى بهم وبأمثالهم القادمين على مثل هذا الطريق لأن هذه الإعاقة قدر قادم إن أمكن للطب و الطبيب تقليلها فمن الصعب إيقافها .
اليكم المطوية
نفع الله بها