التصنيفات
الصف الحادي عشر

حل الدرس الثاني كاملا من المحور الثاني {سورة الأحزاب 2}.. -تعليم الامارات

السموحة على التأخير يا جماعة بس كانت عندي ظروف خاصة شوي وأتمنى إنكم ما تزعلون علي
ولا تنسونا من الدعاء ( أستــــــــــــــــــــاذ محمد)

استخرج معاني الآيات : صفحة 80
1-أي مكشوفة وليس هناك ما يحجبها من العدو.
2-أي ولا يحضرون القتال إلا قليلاً منهم رياءً وسمعة.
3-أي بخلاء عليكم بالرحمة والمودة والغنائم.
4-أي استقبلوكم بألسنة فصيحة بليغة يدّعون الشجاعة كذبا .
5-أي اليهود وهم بنو قريظة من حصونهم.

فكّر: صفحة 81 في الأسفل

1-بسبب تآمر اليهود مع الأحزاب بعد إجلائهم وذلك بسبب غدرهم وهم بنو النضير.
2-في السنة الخامسة للهجرة على أصح الأقوال.
3-قريش – بنو كنانة- غطفان – هوازن، وسموا بذلك لأنهم عدّة قبائل تحزّبوا أي صاروا حزبا واحدا.
4-لأنها كانت في حلف مع المسلمين.
5-حفر الخندق وكان ذلك بمشورة من سلمان الفارسي.

لاحظ وقارن: صفحة 82

فوقكم : غطفان وهوازن من أعلى الوادي من جهة المشرق.
أسفل: قريش وبنو كنانة من أسفل الوادي من جهة المغرب.
المنافقون: الذين نجم نفاقهم وظهر بشكل جلي، وقال الصاوي هو معتب بن قشير
مهنم: أي واذكر حين قالت جماعة من المنافقين وهم: أوس بن قيظي وأتباعه، وأُبيُّ بن سلول وأشياعه.
فريق: وهم بنو حارثة.
المعوقين: المنافقين الذين يثبطون عزائم الناس عن الجهاد.
لإخوانهم: أي إخوانهم في الكفر والنفاق.
الأحزاب: قريش – بنو كنانة- غطفان- هوازن.
الأعراب: أي البادية.

استنتج : صفحة 83

•في جميع المستويات، لأن جميع الصفات توفرت فيه.
•وفى بوعده مع الرجل الذي نسي موعده معاه وظل ينتظره مدّه طويلة.
•أن الله تعالى يجزي الصادقين بصدقهم إلى الجنة ويعذب المنافقين بكذبهم إلى النار .
•لأن الكذب طريق إلى الفجور
•من باب الترغيب والترهيب

التقويم: صفحة 84

السؤال الأول:
تأليب القبائل وحضهم على قتال المسلمين.

السؤال الثاني:
غطفان وهوازن من أعلى الوادي من جهة المشرق.
قريش وبنو كنانة من أسفل الوادي من جهة المغرب.

السؤال الثالث:
وذلك بسبب تخذيل نعيم بن مسعود بين الأحزاب واليهود.
وإرسال الله للريح الشديدة.

السؤال الرابع :
صدق اللسان والنية والإخلاص والوفاء بالعزم.

السؤال الخامس:

من الخارج : تآمر الأحزاب
من الداخل: تآمر اليهود.

وآخر دعوانا أن الحمدلله رب العالمين ( أستـــــــــــــــــاذ محمد )

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *