السلام عليكم.
عنوان القصه هو :كن واثــــقا بنــــــفسك
يحكى ان رجلا اراد السفر برا من مدينة الى مدينة اخرى ,وفي الطريق وبسبب السرعه الزائدة فقد السيطرة على سيارته ,وكان على وشك الأنقلاب الا انه تمكن من السيطرة عليها ,ولكنه مع الأسف الشديدفقد احدى اطارات السيارة فقد انفصل عنها تماما,,وليست مشكله فالبديل موجود ولكنه فقد المسامير التي يربط بها الأطار ,ولم يعرف كيف يتصرف ؟؟وتوقف برهة يفكر..فشاهد على مقربة منه مبنى كتب عليه (مستشفى الصحه النفسيه)يطل منه رجل شاهد ماحدث بالتفصيل ..
فذهب الرجل صاحب المشكله الى هذا الرجل وقال له اعتقد انك شاهدت ما حدث؟قال الرجل نعم وبالتفصيل ..اذا ما الحل برأيك ؟؟
قال الرجل :الحل بسيط جدا خذ مسمار من كل اطار من الأطارات الأخرى واربط به الأطار الرابع اي(الذي فقد مساميره)
اعجب الرجل كثيرا بالفكرة وشكره عليها..ثم سأله أأنت طبيب هنا ؟؟قال لا انا نزيل!!!!!
فتعجب الرجل وقال باستحياء يعني مجنون؟؟فقال نعم مجنون ولكني لست غبيا !!!
همسة::لا تلتفت لأقوال الآخرين وكن واثقا من نفسك ولو قالوا عنك مجنون….!
لأن ثقتك بنفسك هي طريقك نحو النجاح…
في العطلة الصيفية التحق بدورة تعليمية في أرقى معاهد البلد في الفصل الدراسي
استبدل مدرسته الحكومية بمدرسة خاصة في عطلة الامتحان تفرّغ له مدرّس خصوصي لكلّ مادة بما فيها القومية وفي الامتحان ، بعد أن كتب اسمه على الورقة سلّمها للمراقب وقرّر تأجيل البكالوريا إلى السنة القادمة. ممثل كانت بانتظار سرفيس يقلّها إلى الكراجات عندما اقترب منها طفل صغير ، لكنّها لم تنتبه له إلا عندما بدأ بكرّ شريط من الأدعية والتوسّلات كي تتكرّم عليه بثمن «سندويشة» لأنّه لم يذق الطعام منذ البارحة صباحاً ، وقبل أن يُنهِ شريط الدعاء كرّ شريطاً آخراً لكن من الدموع ، فلان قلبها لهذا الطفل وفتحت حقيبتها لتخرج مايُسكته ، لكنها لم تجد سوى 301 ليرات فأرته ماتملك معتذرة بأنّ الثلاث ليرات للسرفيس والمائة لاتستطيع إعطاءها لكن الطفل أخرج من جيبه حفنة من «الفراطة» وقدّمها للفتاة قائلاً بكلّ براءة: هذه تسعون ليرة وأعطني المائة. هديّة متواضعة في السنة الأولى لزواجهما أهدته طفلاً وسيماً وفي السنة الثانية أهدته طفلة جميلة وكردّ للجميل … أهداها امرأة شابة ..! فقدان ذاكرة عندما كان طالباً على مقاعد الدراسة كان يكره أسلوب معلميه في التدريس، وطريقة معاملتهم للطلاب فقرّر أن يصبح مدرساً ليعلم أساتذته أصول التدريس الصحيح، ولمّا صار مدرساً نسي ما كان قد خطط له منذ عشر سنين. معاملة بالمثل كانت دائماً تشكو تأخّر زوجها في السهر خارج المنزل، ومرّة قررت أن تفعل مثله ، وعندما عادت إلى المنزل وجدت غرفة نومها مقفلة وقد عُلّقت لوحة على الباب كُتِب عليها: «عودي من حيث أتيت»
في أواخر الخمسينات كان هناك رجل يعمل في شركة "فورد" للسيارات
وقد حدث بينه وبين فورد نفسه مشكلة مما أدى إلى طرد هذا الرجل
وطرده من عمله …
قرر أن يتحرك وأن ينافس شركة "فورد" ويجعلها شركة صغيرة
فذهب للعمل في شركة "كرايزلر" العالمية وتولى إدارتها وكانت
هذه الشركة تعاني من الديون حيث كانت مدينة بأكثر من 80 مليار
دولار وأكثر من 500الف عامل بها يعانون من البطالة إذا أغلقت الشركة
وأكثر من 2500فرع في العالم للشركة ستغلق ولم يكن لدى الشركة سوى 25مليون دولار في البنوك سيولة لرأس مال الشركة…
فتحرك هذا الرجل بطريقة مختلفة فذهب للكونجرس الأمريكي وطلب من الرئيس الأمريكي أن يعطيه المال على سبيل القرض والذي سيقوم بتسديده ليساعده على إبقاء نشاط هذه الشركة فوافق الرئيس عندما علم أنه بإغلاق تلك الشركة سيكون هناك 500 ألف عامل مشردين في الشوارع وبالفعل أعطاه 5 مليار دولار عاد الرجل ليفكر؟ ماذا عليه إن يفعل ؟ ومن أين يبدأ؟
قرر هذا الرجل أن تكون بدايته بأن يأتي بأفضل المتخصصين للعمل معه وبدأ يركز على أقسام الشركة القوية ويهمش الأقسام الضعيفة ويركز على العمال المنتجين في شركته فنظم الأمور الداخلية في شركته وفي خلال ثلاثة أو أربعة أشهر انتظمت الشرك تماما.
بعد انتظام الشؤون كانت لديه مشكلة في التسويق ..ما الذي يجعل الناس يشترون سيارات شركته دون الأخرى …؟؟؟ لا بد أن تختلف سيارات شركته عن الأخرى لا بد أن تكون هناك ميزة في سيارته لا تتوفر في السيارات الأخرى لا بد من وجود ابتكار في سيارته..جمع هذا الرجل موظفيه وأخبرهم أنهم إن لم يتمكنوا من اختراع سيارة مختلفة عن كل السيارات الموجودة في السوق فهم مفصولون جميعا …وبالفعل خلال 6اشهر وهي فترة يكاد يستحيل فيها تحقيق هذا الابتكار قامت هذه الشركة بإنتاج أول سيارة متكلمة في العالم فكانت تقول 10اشياء :لا تنس المفتاح,لا تنس الباب مفتوحا…ألخ…وقد تم بيع أكثر من مليون سيارة من هذا النوع خلال 8اشهر واستطاع هذا الرجل أن يسدد ديون الشركة بأقل من 6سنوات وأصبحت شركة" كرايزلر"
العالمية من أقولا5شركات منتجة للسيارات في العالم وكل هذا لأن
هذا الرجل فكر وتحرك وجعل لنفسه هدف يطمح للوصول اليه..
وبالتوفيق=)