التصنيفات
الصف السابع

تقرير عن سلمان الفارسي للصف السابع

سلمان الفارسي: رحلة البحث عن الحقيقية

عاش سلمان الفارسي(روزبة) حياة قلقة، إذا لم يجد في معتقدات قومه ما يلبي طموحه، فبدأ رحلة البحث عن الحقيقة، ولذلك آثر الطواف في أصقاع العالم، تاركاً نصيبه من الجاه والمكانة الخاصة التي كان ينعم بها ويخصه بها والده (خشفوذان)، الذي كان يؤثره على بقية أخوته، ولا يكلّفه بأيِّ عمل في مزارعه التي كان يملكها، شأنه في ذلك شأن بقية المترفين.

بدأت رحلة البحث عن الحقيقة هذه عندما طلب منه والده أن يقوم بالإشراف على سير عمل الفلاحين في مزرعة له عن كثب، وطلب منه أن لا يتأخر في العودة إليه، كي لا يشغل باله، فمرَّ بكنيسة للنصارى وهم يصلّون، فأعجبه أمرهم، ورأى أن دينهم أفضل مما يعتقد، وبقي عندهم حتى غابت الشمس، يسألهم ويستفسر منهم عن ماهية هذا الدين.

في هذه الأثناء، قلق خشفوذان على ولده، ما حدا به أن يرسل جماعة في طلبه، وبينما هو حائر يفكر في أمره، وإذا بسلمان عائد بعد الغروب بقليل، ليجد والده على هذه الحال، فانتهره وأظهر غضبه عليه.

ولم يجد سلمان سبيلاً لكتمان ما رأى وسمع، فأخبر والده أنّ دين النصارى أفضل مما يدين، ولكن والده حاول إقناعه بأحقية ما يدين به وقومه، ولكن دون جدوى، عندها عمد والده إلى استخدام القوّة لتأديبه، فوضع القيود في رجليه.

وظل سلمان رهين قيده وبيته مدةً من الزمن، وبقي حلم الالتحاق بالدين الجديد يراوده، فعمد إلى بعض من يثق بهم وأرسله إلى النصارى الذين تعرَّف إليهم في الكنيسة يعلمهم عن لسانه بأنه قد أعجبه دينهم، ويطلب منهم أن يعلموه بتحرك أول قافلة نحو الشام حتى يكون في عدادها، ولما توفَّرت له الظروف، ألقى الحديد من رجليه، وخرج مع أول قافلة متوجّهة إلى الشام.

ولما وصل إليها، قصد صومعة رجل الدين الذي يوليه النصارى ثقتهم وقابله هناك، ودخل في خدمته ليتعلم منه شريعة الله التي أنزلها على المسيح، ويقرأ عليه صحائف الإنجيل، ويطلعه على بعض الأسرار…، وبقي معه إلى أن فارق رجل الدين الحياة، وقبل أن يموت دلّه على الراهب الذي يقول بمقالته وهو موجود في أنطاكية.

ومضى سلمان إليه والتحق به، وهكذا حتى مات الراهب، وكان قد دلّه على من هو على طريقته ومقالته، وهو راهب موجود في الإسكندرية.

وصل سلمان إلى الإسكندرية، واستدلَّ على الراهب، والتحق به في صومعته، وأقام معه مدةً من الزمن حتى توفي، ولم يدلَّه على أحد من طريقته، "وما بقي أحد علمه على دين عيسى بن مريم في الأرض". ورأى أن الزمن الذي سيبعث به النبي محمد(ص)، كما أخبره الرهبان، قد دنا، ومن علامات ذلك أنَّ بين كتفيه خاتم النبوة، يقبل الهدية ولا يأكل الصدقة.

خرج سلمان من الدير، فرأى ركباً يقصدون أرض الحجاز، وعرض عليهم نفسه للخدمة في مقابل أن يقوموا بنفقاته، فقبلوا وسار معهم يخدمهم في رحلتهم تلك، يهيئ لهم ما يحتاجون إليه، وقد عانى في رحلته هذه معاناة شاقة، خاصة بعد أن عرفوا أنه ديراني، وكان ذلك في أعقاب قتلهم شاةً بالضرب ليأكلوا لحمها، فلم يشاركهم في الطعام، فأصّروا عليه، ولكنه بقي على موقفه الرافض، الذي ربما كان منطلقاً من طريقة قتل الحيوان ومنافاته للشرائع السماوية، ووجد خلاف ما كان يتوقع، فالذي ظهر أن القوم يكرهون الأديرة والديرانيين والنصارى أجمعين، وأنهم وثنيون أو يهود، فرأوا وجوده بينهم مدعاة لتعكير صفو عيشهم، فنهضوا إليه يؤدّبونه.

ولم يتوقّف الأمر عند هذا الحدّ، حيث بدأت بوادر المحنة تواكبه من جديد وتضعه على المحك، فجاء أحدهم بالشراب، فأبى أن يشرب، فأوسعوه ضرباً، وإزاء هذا الموقف، أقرَّ لأحدهم بما يعبد، فأخرجه وباعه بثلاثمائة درهم إلى رجل يهودي.

حين اشتراه اليهودي أخذ يسأله عن قصّته، وسلمان يحدّثه بكل ما جرى له منذ أن ترك بلاد فارس حتى التقى براهب الإسكندرية، ولكن اليهودي ما إن سمع بذكر محمد حتى فقد صوابه، وصمَّم على أن ينتقم منه، فاليهود يقرأون في توراتهم ويسمعون من أحبارهم عن ظهور نبي يأتي بالحنيفية ـ دين إبراهيم ـ فكان بعضهم من المؤمنين ينتظر ذلك اليوم، والبعض الآخر تعامى عن الحقيقة فأخذته العزة بالإثم، وكان هذا اليهودي منهم.

وبدأ مع اليهودي رحلة المعاناة، بعد أن أخذ بتعذيبه. ولم يمض وقت قصير حتى باعه لامرأة سَلمية، فأحبّته تلك المرأة وأعطته حائطاً (بستاناً)، حيث مكث معها فترة طويلة يدير لها شؤون بستانها، يسقي الزرع ويؤبر النخل بكل أمانة وإخلاص، ويدعو الله بين الحين والآخر بأن يقرِّب الفرج واللقاء بالنبي الموعود.

في هذه الفترة، كان النبي(ص) قد خرج في مكة يدعو الناس إلى الهدى والحق واتباع دين الله الذي ارتضى، وسلمان لا يعلم بذلك، وقدم النبي إلى المدينة، وبينما كان سلمان في رأس نخلة، إذا به يسمع رجلاً يقول لصاحبه: "أي فلان، قاتل الله بني قيلة* والله إنهم الآن لفي قباء وهم مجتمعون على رجل جاء من يزعمون أنه نبي"، قال:" فوالله ما هو إلاّ أن سمعتها".

وبذلك سنحت الفرصة لسلمان للقاء النبي محمد(ص)، ولكنه تريّث قليلاً، لأن الهرب من مولاته يعقّد الأمور ويعطيه صفة (الآبق) الذي يستحقّ أشدّ أنواع العقوبات في شريعة الجاهليين.

وكان موعد اللقاء المنتظر عندما كان يعمل في البستان، حيث أقبل عليه سبعة رهط، وهم محمد رسول الله(ص)، وعلي بن أبي طالب، والحمزة بن عبد المطلب، وعقيل بن أبي طالب، وزيد بن حارثة والمقداد، وأبو ذر الغفاري.

وهنا اغتنم سلمان الفرصة التي كانت بداية خلاصه والتحاقه بركب الإسلام، وبانت له ملامح النبوّة من خلال ما كان يعرفه من مواصفات النبي، وبذلك أدرك سلمان النبي(ص)، ووصل إلى هدفه الذي خرج من أجله، ولكن بقيت مشكلة الرق (المفتعل) الذي تم بسبب أولئك الذين صحبهم سلمان من الإسكندرية، والذي يحول بينه وبين اللّحاق برسول الله(ص)، ولكن الرسول(ص) تدخل في أمر عتقه وافتداه بأربعمائة نخلة…

مع النبي(ص) في جهاده

يذهب أكثر المؤرّخين إلى أن سلمان لم يشارك في غزوات النبي الأولى كبدر وأحد، لأنه كان لا يزال حينها قيد الرق، ولكن بعد أن أعتقه الرسول(ص)، ما انفك سلمان في مصاحبته ومواكبته له في غزواته وحروبه، وإسداء الرأي والنصيحة حينما يتطلب الأمر ذلك، وكان له مواقف هامة في هذا المجال، لعل أبرزها ما أشار به على المسلمين في الحروب والمعارك ضد الشرك، ولا سيّما في غزوة "الخندق"، وذلك عندما استشار النبي(ص) المسلمين في وضع خطة تمنع دخول الأحزاب إلى المدينة، فأشار سلمان بحفر الخندق، قائلاً: "كنا بفارس إذا حوصرنا حفرنا خندقاً يحول بيننا وبين عدوّنا…"، فاستحسن النبي(ص) وأصحابه هذا الرأي، وأمر بحفره، وعندما بدأ المهاجرون والأنصار يبدون تقربهم من سلمان ويدّعي كل طرف بأنه منهم، حسم الرسول(ص) الموقف بقوله: "سلمان منّا أهل البيت".

ومما يؤثر لسلمان أيضاً، أنه كان قد أشار على المسلمين بعد أن وقفوا عاجزين أمام مناعة أسوار الطائف وحصونها باستعمال المنجنيق على حصنهم: "فإنّا كنّا بأرض فارس ننصب المنجنيقات على الحصن وتنصب علينا، فنصيب من عدونا ويصيب منا بالمنجنيق، وإن لم يكن المنجنيق طال الثواء"(الإقامة)، فأمره رسول الله(ص) فعمل منجنيقاً بيده، فنصبه على حصن الطائف وقذفوا به الصخور إلى ما وراء الحصن فلم تعمل فيه، ثم استعملوا نوعاً آخر من الأسلحة كان لبعض القبائل المقيمة بأسفل مكة علم بها، إضافة إلى ما قام به الرسول من إجراءات اقتصادية كان لها دور كبير في هدم معنويات ثقيف التي اضطرت أخيراً إلى الاستسلام.

سلمان وعلي(ع):

لقد وقف سلمان إلى جانب علي(ع) ودافع عنه في أكثر من موطن، ونادى بخلافته بعد رسول الله(ص)، كما روي ذلك عن جعفر بن محمد الصادق(ع) عن آبائه(ع) قال: "خطب الناس سلمان الفارسي بعد أن دفن النبي(ص) بثلاثة أيام فقال: "يقول رسول الله (ص) فيه: "أنت وصيي في أهل بيتي، وخليفتي في أمتي، وأنت مني بمنزلة هارون من موسى، ولكنكم أخذتم سنة بني إسرائيل، فأخطأتم الحق، فأنتم تعلمون ولا تعملون، أما والله لتركبّن طبقاً على طبق على سنة بني إسرائيل، حذو النعل بالنعل، والقذة بالقذة… عليكم بأمير المؤمنين علي بن أبي طالب(ع)، فوالله لقد سلَّمنا عليه بالولاية وإمرة المؤمنين مراراً جمّة مع نبيّنا، كل ذلك يأمرنا به، ويؤكده علينا، فما بال القوم عرفوا فضله فحسدوه، …".

ويوضح مقصده في حديث آخر، حيث قال مخاطباً الصحابة: "أصبتم الخير ولكن أخطأتم المعدن"، وفي رواية أخرى:"أصبتم ذا السن منكم ولكن أخطأتم أهل بيت نبيكم، أما لو جعلتموها فيهم ما اختلف منكم اثنان ولأكلتموها رغداً".

أمير المدائن:

تولَّى سلمان ولاية المدائن في عهد عمر بن الخطاب، ولم يتم العثور على نص يحدد تاريخ هذه الولاية وزمانها، إلاّ أنه من المرجّح أن توليه لها كان بعد فتحها دون أن يسبقه أحد إليها، ولا سيّما إذا أخذنا بعين الاعتبار خصوصية اللغة الفارسية إلى جانب كونه من السابقين، ما يعطيه الأفضلية في ذلك.

قال ابن الأثير: "وكان سلمان الفارسي رائد المسلمين وداعيتهم، دعا أهل بهرسير ثلاثاً، وأهل القصر الأبيض ثلاثاً"، وكان يقول لهم: "إنما كنت رجلاً منكم، فهداني الله للإسلام، فإن أسلمتم، فلكم ما لنا وعليكم ما علينا، وأن أنتم أبيتم؛ فأدّوا الجزية وأنتم صاغرون، فإن أبيتم، نابذناكم على سواء إن الله لا يحب الخائنين"، وقد خاطبهم بهذا القول قبل مهاجمتهم، علّهم يفيقون إلى الإسلام، وذلك تأسياً بالأسلوب الذي كان يتبعه الرسول(ص)، وقد تجلى ذلك بقوله: "أدعوهم كما رأيت رسول الله يدعوهم".

ومما يجدر ذكره، أنه حين ورد إلى المدائن قعد تحت ظلال الحائط في المسجد، ولم يقبل أن يدخل قصر الإمارة، وقد بقي سلمان في المدائن إلى أن توفي في سنة 34هـ، كما يقول السيد بحر العلوم، بينما يذهب البعض إلى أنه بقي فيها إلى خلافة أمير المؤمنين علي(ع)،"وأنه توفي في سنة 36 للهجرة"، ولعلّهم يستندون في ذلك إلى نصّ الكتاب الذي بعث به إليه أمير المؤمنين(ع)، والكتاب هذا نصه: "أما بعد: فإنما مثل الدنيا مثل الحية، ليّن مسُّها، قاتل سمُّها، فأعرض عمّا يُعجبُك فيها لقلة ما يصحبك منها، وضع عنك هُمومها لما أيقنت به من فراقها، وكن آنس ما تكون بها أحذر ما تكون منها، فإن صاحبها كلما اطمأن فيها إلى سرور أشخصته إلى محذور، أو إلى إيناس أزالته عنه إلى إيحاش، والسلام".

علاقته بأبي الدرداء:

كانت تربطه بأبي الدرداء صداقة قوية، فزار الشام للقائه، والنزول في ضيافته، فأجابوه بأنه في بيروت التي كانت ثغراً من الثغور الهامة التي يرابط فيها المسلمون، فيمَّم وجهه إليها وقصدها، فاستقبل عند وصوله إليها بحفاوة بالغة قلّ نظيرها، وما يروى عنه أنه قال في المرابطين على ثغور بيروت: "يا أهل بيروت، ألا أحدّثكم حديثاً يذهب الله به عنكم غرض الرباط، سمعت رسول الله(ص) يقول: رباط يوم وليلة كصيام شهر وقيامه، ومن مات مرابطاً أجير من فتنة القبر، وجرى صالح عمله إلى يوم القيامة".

مساهمته في بناء الكوفة:

كان لسلمان اليد الطولى في بناء مدينة الكوفة، والتي جاءت قصة بنائها، كما يبدو، نتيجةً لعدم ملاءمة التربة والطقس العرب الذين سكنوا المدائن، وكتبوا إلى عمر بذلك، فكتب إلى سعد، أن يبعث سلمان وحذيفة رائدين، ليرتادا منزلاً برياً بحرياً لا يفصله عن الحجاز بحر ولا جسر، فاختار الكوفة موقعاً، ليتخذها المسلّحون مستقراً لهم، ولما استقروا بها أرجع إليهم ما كانوا فقدوه من قوّتهم، وأقيم فيها مسجد، وهي اليوم مزار ملايين المسلمين، وفي ظهرانيها ثاني أكبر مقبرة في العالم، حيث يوجد فيها مدفن أمير المؤمنين علي(ع).

شخصيّة متميّزة

كان سلمان زاهداً متعبّداً، راغباً في الآخرة، قانعاً بما رزقه الله، يحب أن يأكل من عمل يده، وهو الذي كان عطاؤه خمسة آلاف من خلال إمارته على المدائن، فكان إذا خرج عطاؤه تصدَّق به، وهكذا.

وكان سلمان عالماً، روى عنه المحدثون الأحاديث عن رسول الله(ص)، ومنهم ابن عباس ـ حبر الأمة ـ وأبو عثمان النهري، وأبو الطفيل، وأبو مرة الكندي، وقد روى عنه البخاري ستين حديثاً، وغيرهم من الصحابة والتابعين.

اعتبر أن نسبه الإسلام، وهذا ما عبّر عنه بقوله عندما يسأل عن نسبه: "أنا سلمان بن عبد الله، كنت ضالاً فهداني الله بمحمد، وكنت عائلاً فأغناني الله بمحمد، وكنت مملوكاً فأعتقني الله بمحمد، فهذا حسبي ونسبي…".

قال رسول الله(ص): "إن حبَّ المرء دينه، ومروّته خلقه، وأصله عقله، قال الله تعالى: {يا أيها الناس إنّا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوباً وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم}[الحجرات/8].

وقد ورد عن الإمام أبي عبد الله جعفر الصادق(ع)، في رده على منصور بن برزخ، عندما سأله عن سبب ذكره الدائم لسلمان الفارسي، فقال: "لا تقل سلمان الفارسي، ولكن قل سلمان المحمّدي".

وعن أبي جعفر(ع) قال: "إنَّ سلمان منّا أهل البيت"، وغير من ذلك من الأحاديث التي وردت بأساليب مختلفة ولكنها تشير إلى مضمون واحد.

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف السابع

حل درس قصص وعبر للصف السابع

يا اخواتى اريد حل درس قصص وعبر كامل
ودليل المعلم عربى لوحد عندوا
بلييييييييييييييييز

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف السابع

امتحان الغة العربية التقويم الأول للصف السابع

السؤال الأول:

وطاوي ثلاث عاصب البطن مرمل ببيداء لم يعرف بها ساكن رسما
وأفرد في شعب عجوزا ازاءها ثلاثة اشباح تخالهم بهما
رأى شبحا وسط الظلام فراعه فلما بدا ضيفا تسور واهتما
فقال هيا رباه ضيفا ولا قرى؟ بحققك لا تحرمه تاليلة الحما

1-كاتب هذه القصيدة يسمى ب………….. وهو شاعر……………اي عاش في……………………….
2-وضح الصورة الفنية في البيت الثاني:
………………………………………….. ………………………………………….. ………….
3-افاد الأستفهام في البيت الرابع…………………………………….. ……………………………..
4-استخرج من الأبيات ما يلي:
مرادف فقير ……………… ضد شاب………………..
جملة انشائية……………………………………. …………….
كلمتان مترادفتان…………………. ………………………….

السؤال الثاني :
1- الشخصية الرئيسية في قصة التخرج……………..ويعمل…………………
والضحية في القصة كان……………………………………….. …….

2-كان القاتل في قصة العفو عند المقدرة………………………..والمقتول…… ……………………
سبب عفو الوالد عن القاتل كان……………………………………….. …………………………

3-كان……………………….يحاول………….. …..الرسول (ص) في قصة القرار ولكنه في نهاية
القصة……………….وذلك لأن الرسول (ص)…………………………………….

السؤال الثالث:
حددي او حدد نوع التشبيه فيما يلي اذا كان مفصلا ام لا مع بيان السبب:
1-الفارس كلأسد في شجاعته…………………………………….
2-ابي كالبحر…………………………………….. …………..
3-القائد في شموخه جبل………………………………………

السؤال الرابع:
"يقول الحجاج:انا ابن جلا وطلاع الثنايا متى اضع العمامة تعرفوني
اني والله لأرى ابصارا طاحة وأعناقا متطاولة ورؤوسا قد اينعت وحان
قطافها واني لصاحبها كأني انظر الى الدماء تتفرق بين العمائمواللحى"

استخرجي من النص السابق ما يلي:

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف السابع

الغة العربية للصف السابع

أبي بور بوينت عن التخرج ضروري

الملفات المرفقة

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف السابع

دليل المعلم للغة العربية للصف السابع

بليييييز بدي مساعده منكم بلييييييز طلعوا لي كتاب اللغة العلربية

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف السابع

حل درس الحال المفردة وإعرابها ، جاهز ، لغة عربية ، سابع ، ف1 للصف السابع

حل درس الحال المفردة وإعرابها ، جاهز ، لغة عربية ، سابع ، ف1

ص200
أ -الحال المفردة – صاحبها – عاملها
حاملا – الحاجب – يدخل
متسائلا – كل من الفتيان – ينظر
هامسا – عامر – قال ( محذوف)
ب – اعرب :
1- هامسا : حال منصوب وعلامة نصبها الفتحة في آخره
ج – أحول :
– المثنى : يدخل الحاجبان حاملين في يديهما أربع قطع من اللحم
– الجمع: يدخل الحجاب حاملين في ايديهم أربع قطع من اللحم
ص201
2- أحول:
– تكلمت المرأة ملتفة إلى جارتها
– وصلت الفتيات الى بغداد مسرورات
3- اتبع المثال :
– اكلت العنب طازجاً
– شربت الشاي ساخنا ً
– عاد المهاجر ثريا ً
4- اضع خطا تخت الحال :
-مكتوفا
-شاكرا
كريم َ
مرفوعَ
5- املأ
-كريما ً – ذليلاً
-مستقيمَ
-فقيرة – معدمة – بائسة
-مؤمنا – ملتزما
ص202
6- اعرب:
– العادل: نعت مرفوع وعلامة رفعه الضمة .
– عادلا : حال منصوب وعلامة نصبه الفتحة
– حاملين : حال منصوب وعلامة نصبه الياء لأنه مثنى
– المريضتان : فاعل مرفوع وعلامة رفعه الالف لأنه مثنى
– متعافيتين : حال منصوب وعلامة نصبها الياء لانه مثنى
ص203
7- اضع دائرة:
– مزهوا
– عجالا – متألبين
– مترفقا
– محدثا
– آحادا – أفرادا
– شاهدا – مبشرا – نذيرا
– آمنين

8- أعبر :
1- تبدو العمارة الاسلامية رائعة ً
– بنى المهندسون العمارة مزينة ً بنقوشها
2- يرتفع البرج عاليا ً
– يعلو البرج ناطحا ً السحاب
3- تتماوج مياه البحر صاخبةً زرقاء
– تنتصب المباني متلاصقة ً

منقول

بالتوفيق

دعواتكم

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف السابع

أوراق عمل الفصل الأول الوحدة الأولى كاملة (ارجو التقييم+ التثبيت) للصف السابع

أوراق عمل الفصل الأول الوحدة الأولى كاملة
التقييم اهمني والتثبيت فلا اوصيكم به ما اقدر ارفعه لانه كبير وايد


الرابط

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف السابع

بوربوينت وحل درس حقيقة الجمال , الدرس السابع للصف السابع

بوربوينت عن درس حقيقة الجمال

الملفات المرفقة

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف السابع

معلومات عن الكاتب أحمد الهاشمي للصف السابع

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
كيف الحال؟ ان شاء الله بخير
طولت الغيبة
بس اتمنى اكون رجعت بفايده
اليوم جبت لكم معلومات عن الكاتب أحمد الهاشمي

وهذي نبذة منها

الكاتب أحمد الهاشمي

هو أحمد بن إبراهيم بن مصطفى الهاشمي ،أديب معلم, مصري ولد في القاهرة سنة 1878م ،تلقى تعليمه في الأزهر الشريف على كبار شيوخ الأزهر في عصره من أمثال الشيخ محمد عبده والشيخ سليم البشري والشيخ حسونة النواوي والشيخ حمزة فتح الله المفتش الأول بوزارة المعارف العمومية.
كتبه ومؤلفاته

· "أسلوب الحكيم"، مجموع مقالات.
"جواهر البلاغة في المعاني والبيان والبديع"، وقد ………………….

ان شاء الله يفيدكم

الملفات المرفقة

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف السابع

حل درس الباحث عن الحقيقة الفصل الخامس والسادس / عربي / للصف السابع للصف السابع

الباحث عن الحقيقه الفصل الخامس
صـ193
اكتسب:
اشطب التعبير :جندي الله
2.بدر .احد .حيره

3.المهاجرون:المسلمون الذين هاجرو مع الرسول صلى الله عليه و سلم من مكه الى المدينه
الانصار :اهل المدينه
المشركوون :هم الذين الذين اشركو بالله و جعلو شريك لله تعالى
اهل البيت : اهل الرسول صلى الله عليه و سلماو اقربائه

صـ194.
4.تحذف الهمزه من اول كلمة ابن لانها جائت بعد النداء
5.لجب-صخب
وجل-خوف
كمد-حزن
صلد-صلب

اعمق:
1.بعد ان وصل الى الحقيقه التي يبحث عنهاوبع ان زوده الشيخ عموريه بالعلامات الثلاث
2.يؤمن سلمان قول الرسول ص

ص195 اختار الاجابة
1.نسبة الي ال البيت
2.كسر النبي صلي اللة علية وسلم الصخرة يوم الخندق
3.عمر بن الخطاب
4 اعلل.
بان الشيخ عموريه زوده بثلاث علامات يعرف بها النبي لقدراه بعينه كلما راى واحده ترحم عليه

ب.عدم توفر المال

ج.لان كان متاكد بفضل ايمانه بفضل صلى الله عليه و سلم قادر بعون الله على كسر الصخر

صـ196
1.المشبه به: الاداه: دلالته:

رفع البحر السفينه كما علوا المكانه

خيوط المترابط مثل الاختلاف و عدم الانسجام

وحش اسود يرقد مثل المفاجأه المبدعه لمن يقترب منه

2.يبذرون
3.يقصد سلمان المال و حرص ابي كعب على حصوله على المال
.يعكس عبادة ابي كعب للمال و ذكاء سلمان و معرفه طبع اليهود
.يدعو الاسلام الى العطاء و التدفع على الماديات و عبادة الله لا المال و ذالك كل تعارض مع صفات ابي كعب

صـ197
1. كله بتحصلووونه ف النص

2. عرض سلمان للنبي
فكرة حفر الخندق للدفاع عن المدينه
الاستعداد للمعركه بحفر الخندق
اعلان النبي ان سلمان من ال البيت
ضرب النبي الصخره و فتح بلاد الاندلس

اللي تحت برووحكم الفوو
——————————————————————————————
الباحث عن الحقيقه الفصل السادس
صـ206
1.اصل
بدأ-يتاخر-يعزف
2.مجل-مفصل
قلق-طمأنينه
باطل-حق
حاف-منتعل
ضيق-واسع
دنو-ابتعاد

صـ207
3.
.حيا
.مشى
.الاسلام
.اصابته

4.خراج-الاماره-البهو-اشعث-اغبر

أ.ما حليتته
ب.النه كان يحب الراعي
ج.لانه بذكائه يعرف اخلاق هذا الراعيتؤهله لاعتناق الاسلام الرابط الديني الاسلامي اقوى من الرابط الاموي

صـ208
2. توفاه الله-الدين و الاخلاق اهم من النسب و العرق

3. من النص

صـ209
4.الخارجيه_————-_الداخليه

مقرون الحاجبين مخلص-متواضع
صحيح البنيه صبور – وفي
قوي الجسم عميق الايمان

1.دلاله على الاحجاب بما سمع
2.انشاء
خبر
انشاء
انشاء
خبر
انشاء
خبر
صـ210
3.الايمان بالله تعالى يملا القلوب الصافيه
ان قومه دخل الاسلام فدخل نور الهدايا
4.ذل الرق
. تزين الكلام
.(الله ولي الذين امنوايخرجهم من الظلمات الى النو)

صـ211
1.نشر الاسلام في بلاد فارس
.لانها ابرز احداث الفصل
2.
الفكره الرئيسيه: نشر الاسلام في بلاد فارس
عبور المسلمين نهر دجله لبلاد فارس
فتح بلاد فارس
تعيين سلمان وليا على فارس
عودة سلمان الى قريته
نسج سلمان الخوص و اعجاب الجميع به

3. ابين:ابتدات و انتهت في بلاد فارس
صـ212
1.سهيل 2.الراعي 3.العابد 4.حسان بن ثابت

الشخصيات المعاكسه

1. الاب 2.الام 3.اليهود 4.الوثنيون الفرس

4.حلو مع الابله لاني مب متاكده منه

5 .الاسلام هو دين الحق و محمدا رسول الله

صـ213
6.
خطا
صح
خطا
صح
خط
صح

7.لا يستغني الانسان عن مساعدة الاخرين
.ضرورة التضحيه و الايمان بالاسلام حقيقه مطلقه

—————————————————-
ان شاء الله تستفيدون

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده