كامل
لو سمحتوا ساعدوووووووووووووووووووووووووووووني
لو سمحتوا ساعدوووووووووووووووووووووووووووووني
اشحالــــــكم ؟ ربكـــم الا بخير
جماعة طالبنكم بليززز لا تسووون طاف
ابى بحث عن ( التجارة الخارجية (( الدولية )) كسرت الاب من كثر ما ادور بث ما حثلت اهئ اهئ
اللي عنده لا يبخل plZzzzzzz
يلااا بسرعة مابي تأخير >>>> ههه طرارة واتشرط لوووولـــز
فديتكم بثرعـــــة
مدارس الإمارات تلهم الأطفال للحفاظ على البيئة لأجيال عديدة قادمة
دبي: أعلنت جمعية الإمارات للحياة الفطرية بالتعاون مع الصندوق العالمي لصون الطبيعة (EWS-WWF) فوز ثلاث مدارس بجائزة العلم الأخضر, التابعة لبرنامج المدارس البيئية، وذلك اعترافاً بجهودها القيادية في مجال الحفاظ على البيئة.
وقد تسلّمت المدارس الثلاث المشاركة في برنامج المدارس البيئية جائزة العلم الأخضر الدولية في فعالية مرموقة بقاعة الاجتماعات في مركز المؤتمرات التابع لقرية المعرفة- دبي. وهكذا، تستطيع تلك المدارس وبكل فخرٍ أن ترفع العلم الأخضر في مبانيها، معلنةً بذلك نجاحها في تطبيق عناصر برنامج المدارس البيئية.
برنامج المدارس البيئية هو مبادرة دولية أنشأتها مؤسسة التربية البيئية في إحدى وخمسين دولة.
وفي دولة الإمارات العربية المتحدة، تشارك أكثر من ستين مدرسة في البرنامج الذي تنظمه جمعية الإمارات للحياة الفطرية بالتعاون مع الصندوق العالمي لصون الطبيعة (EWS-WWF) بدعم من وزارة التربية والتعليم، ورعاية بي ايه اس اف(BASF)، وبنك اتش إس بي سي (HSBC) الشرق الأوسط المحدود.
وقد تمّ وضع هذا البرنامج بهدف تدريب التلاميذ وتمكينهم من تبني أسلوب حياة وقواعد الاستدامة سواء في المجتمع المدرسي أم خارجه، مما سيصنع جيلاً جديداً من القادة البيئيين ليتقدموا بدورهمُ على الطريق أمام الأجيال القادمة.
من خلال مجتمعات بيئية منظّمة، يعمل التلاميذ مع المدرسين وأولياء الأمور وأعضاء المجتمع المحلي على فتح الأبواب أمام مستقبل أكثر اهتماماً بالبيئة. كما قامت المدارس، من خلال نشاطات عمليّة موجهة، على تضمين بعض القواعد البيئية في المناهج المدرسية، بالإضافة إلى إشراك جميع أعضاء المجتمع المدرسي في عملية التخفيض من استهلاك المدرسة للكهرباء والمياه وتقليل الناتج من المخلّفات.
وباسم وزارة التربية والتعليم، صرّحت مريم الرفاعي "إننا سعداء بهذا البرنامج الذي استطاع تضمين عناصر بيئية في المدارس بشكل تعليمي ممتع وقد كان له أثر كبير على التلاميذ الصغار حيث مكّنهم من التصرف إزاء ما يواجههم من مشكلات والمشاركة في إيجاد الحلول. إننا على ثقة بأن مشروع المدارس البيئية سوف يساعد التلاميذ على القيام بتغييرات صغيرة قد يكون لها عظيم الأثر فيما بعد."
تصدّت المدارس التي شاركت في تحدي برنامج المدارس البيئية لمشكلة تخفيض الانبعاثات الكربونية من خلال العمل على ثلاثة محاور أساسية: الطاقة، والمياه، والمخلّفات، حيث كان التعامل مع هذه المحاور وفق منهج الخطوات السبع الخاص بالبرنامج الذي يجب أن تكمله المدرسة بنجاح حتى تصبح مؤهلّة لنيل جائزة العلم الأخضر.
كما علقت "ايدا تيليش"، المدير العام لجمعية الإمارات للحياة الفطرية بالتعاون مع الصندوق العالمي لصون الطبيعة (EWS-WWF): "من الهام بالنسبة إلينا أن نبدأ التعليم البيئي للطلاب وأن نشركهم قدر الإمكان في حماية كوكبهم في سن مبكرة. يقوم برنامج المدارس البيئية بتشجيع الصغار على تبني اختيارات معيشية أكثر استدامة بشكل تعليمي شيّق.
كما نُقدّر بشدة المساندة القيّمة لرعاة البرنامج والمدرسين والمتطوعين والتي أتاحت لنا الفرصة للعمل على تحفيز التلاميذ للاهتمام بالبيئة في هذه العمر المبكّر."
ومن جهته صرّح عمار شمس الرئيس الإقليمي لاستدامة الشركات لبنك إتش إس بي سي(HSBC) الشرق الأوسط المحدود: "يفخر بنك إتش إس بي سي بدعمه لمشروع المدارس البيئية للسنة الثالثة على التوالي.
لقد لمس متطوعونا منذ بداية المشروع ازدياداً في الاهتمام لدى التلاميذ تجاه البيئة، وهذا سيجعل من الأجيال القادمة أكثر إحساساً بالمسؤولية البيئية.
كما لاحظوا أيضاً مدى تفاني التلاميذ واهتمامهم الفائق بالانخراط بشكل مباشر وشخصي في ما يتم بذله من جهود لتقليل استهلاك الطاقة في مدارسهم وحتى أيضاً في إشراك المجتمع المحيط بالمدرسة."
يعمل برنامج المدارس البيئية الآن في إحدى وخمسين دولة حول العالم، وقد بدأ تطبيقه في دولة الإمارات العربية المتحدة منذ العام ألفين وعشرة.
وفي السنة الماضية نالت خمس مدارس جائزة العلم الأخضر، ليصير العدد بذلك ثمانية مدارس في هذه السنة.
إضافة إلى ذلك، اهتمّ حفل تسليم الجوائز بعرض لوحات مُلهِمة نفذها التلاميذ للتركيز على التغييرات البيئية الأساسية من خلال المشاريع المصغرة الذي قامت شركة أبلايد ماتيريالز بتمويل تأسيسه.
يتم تقديم المشاريع المصغرة للمدارس في سبيل تمكينها من أخذ الخطوات الأولى نحو الاستدامة وذلك من خلال تفعيل التغييرات السلوكية والتقنية المطلوبة داخل المدرسة.
تبنت تلك اللوحات عدّة موضوعات منها توفير الطاقة، والمياه، ورفع الوعي المجتمعي، وإعادة تدوير المخلّفات. كما ضمّت المشروعات نماذج مختلفة، نذكر منها: تجميع المياه الناتجة عن المكيفات الكهربائية واستخدامها في ري النباتات في حديقة المدرسة، واستخدام الألواح الشمسية لتوليد الكهرباء، وإعادة توزيع الإضاءة في الفصول الدراسية للحصول على الإضاءة المناسبة بدون استهلاك كمية كبيرة من الكهرباء.
يقول مايكل باكستر، مدير الشؤون المؤسسية والمجتمعية في اي ام اي آيه (EMEA)- أبلايد ماتيريالز: "نسعد بمساندتنا لبرنامج المدارس البيئية ونعترف بأننا كثيراً ما نستمد الإلهام من وسائل استخدام المدارس المختلفة للتمويل الأساسي في ابتكار طرق مؤثرة ومستدامة في نطاق المدرسة."
المدارس الثلاث التي حازت على جائزة العلم الأخضر المرموقة هي:
عُثمان بن أبي العاص للتعليم الأساسي للبنين- رأس الخيمة؛
مدرسة الشعلة الخاصّة للبنات- الشارقة؛
مدرسة جبل علي الابتدائية- دبي.
للمدارس التي ترغب في اكتشاف المزيد حول برنامج المدارس البيئية في الإمارات، نرجو التواصل مع السيدة "أجيتا نيار"، مدير التعليم في جمعية الإمارات للحياة الفطرية بالتعاون مع الصندوق العالمي لصون الطبيعة (EWS-WWF) من خلال البريد الإلكتروني: anayar@ewswwf.ae
للمزيد من المعلومات حول برنامج المدارس البيئية- الإمارات، نرجو زيارة الموقع الإلكتروني:
www.ecoschoolsuae.org
نبارك حصول مدرسة عثمان بن أبي العاص للتعليم الأساسي/ ح2 بنين في إمارة رأس الخيمة على جائزة العلم الأخضر البيئية الدولية المرموقة وهي أول مدرسة حكومية بنين تحصل على هذا العلم على مستوى دولة الإمارات العربية المتحدة.
https://plus.google.com/104469008791356239136/about?partnerid=gplp0
مدارس الإمارات تلهم الأطفال للحفاظ على البيئة لأجيال عديدة قادمة
دبي: أعلنت جمعية الإمارات للحياة الفطرية بالتعاون مع الصندوق العالمي لصون الطبيعة (EWS-WWF) فوز ثلاث مدارس بجائزة العلم الأخضر, التابعة لبرنامج المدارس البيئية، وذلك اعترافاً بجهودها القيادية في مجال الحفاظ على البيئة.
وقد تسلّمت المدارس الثلاث المشاركة في برنامج المدارس البيئية جائزة العلم الأخضر الدولية في فعالية مرموقة بقاعة الاجتماعات في مركز المؤتمرات التابع لقرية المعرفة- دبي. وهكذا، تستطيع تلك المدارس وبكل فخرٍ أن ترفع العلم الأخضر في مبانيها، معلنةً بذلك نجاحها في تطبيق عناصر برنامج المدارس البيئية.
برنامج المدارس البيئية هو مبادرة دولية أنشأتها مؤسسة التربية البيئية في إحدى وخمسين دولة.
وفي دولة الإمارات العربية المتحدة، تشارك أكثر من ستين مدرسة في البرنامج الذي تنظمه جمعية الإمارات للحياة الفطرية بالتعاون مع الصندوق العالمي لصون الطبيعة (EWS-WWF) بدعم من وزارة التربية والتعليم، ورعاية بي ايه اس اف(BASF)، وبنك اتش إس بي سي (HSBC) الشرق الأوسط المحدود.
وقد تمّ وضع هذا البرنامج بهدف تدريب التلاميذ وتمكينهم من تبني أسلوب حياة وقواعد الاستدامة سواء في المجتمع المدرسي أم خارجه، مما سيصنع جيلاً جديداً من القادة البيئيين ليتقدموا بدورهمُ على الطريق أمام الأجيال القادمة.
من خلال مجتمعات بيئية منظّمة، يعمل التلاميذ مع المدرسين وأولياء الأمور وأعضاء المجتمع المحلي على فتح الأبواب أمام مستقبل أكثر اهتماماً بالبيئة. كما قامت المدارس، من خلال نشاطات عمليّة موجهة، على تضمين بعض القواعد البيئية في المناهج المدرسية، بالإضافة إلى إشراك جميع أعضاء المجتمع المدرسي في عملية التخفيض من استهلاك المدرسة للكهرباء والمياه وتقليل الناتج من المخلّفات.
وباسم وزارة التربية والتعليم، صرّحت مريم الرفاعي "إننا سعداء بهذا البرنامج الذي استطاع تضمين عناصر بيئية في المدارس بشكل تعليمي ممتع وقد كان له أثر كبير على التلاميذ الصغار حيث مكّنهم من التصرف إزاء ما يواجههم من مشكلات والمشاركة في إيجاد الحلول. إننا على ثقة بأن مشروع المدارس البيئية سوف يساعد التلاميذ على القيام بتغييرات صغيرة قد يكون لها عظيم الأثر فيما بعد."
تصدّت المدارس التي شاركت في تحدي برنامج المدارس البيئية لمشكلة تخفيض الانبعاثات الكربونية من خلال العمل على ثلاثة محاور أساسية: الطاقة، والمياه، والمخلّفات، حيث كان التعامل مع هذه المحاور وفق منهج الخطوات السبع الخاص بالبرنامج الذي يجب أن تكمله المدرسة بنجاح حتى تصبح مؤهلّة لنيل جائزة العلم الأخضر.
كما علقت "ايدا تيليش"، المدير العام لجمعية الإمارات للحياة الفطرية بالتعاون مع الصندوق العالمي لصون الطبيعة (EWS-WWF): "من الهام بالنسبة إلينا أن نبدأ التعليم البيئي للطلاب وأن نشركهم قدر الإمكان في حماية كوكبهم في سن مبكرة. يقوم برنامج المدارس البيئية بتشجيع الصغار على تبني اختيارات معيشية أكثر استدامة بشكل تعليمي شيّق.
كما نُقدّر بشدة المساندة القيّمة لرعاة البرنامج والمدرسين والمتطوعين والتي أتاحت لنا الفرصة للعمل على تحفيز التلاميذ للاهتمام بالبيئة في هذه العمر المبكّر."
ومن جهته صرّح عمار شمس الرئيس الإقليمي لاستدامة الشركات لبنك إتش إس بي سي(HSBC) الشرق الأوسط المحدود: "يفخر بنك إتش إس بي سي بدعمه لمشروع المدارس البيئية للسنة الثالثة على التوالي.
لقد لمس متطوعونا منذ بداية المشروع ازدياداً في الاهتمام لدى التلاميذ تجاه البيئة، وهذا سيجعل من الأجيال القادمة أكثر إحساساً بالمسؤولية البيئية.
كما لاحظوا أيضاً مدى تفاني التلاميذ واهتمامهم الفائق بالانخراط بشكل مباشر وشخصي في ما يتم بذله من جهود لتقليل استهلاك الطاقة في مدارسهم وحتى أيضاً في إشراك المجتمع المحيط بالمدرسة."
يعمل برنامج المدارس البيئية الآن في إحدى وخمسين دولة حول العالم، وقد بدأ تطبيقه في دولة الإمارات العربية المتحدة منذ العام ألفين وعشرة.
وفي السنة الماضية نالت خمس مدارس جائزة العلم الأخضر، ليصير العدد بذلك ثمانية مدارس في هذه السنة.
إضافة إلى ذلك، اهتمّ حفل تسليم الجوائز بعرض لوحات مُلهِمة نفذها التلاميذ للتركيز على التغييرات البيئية الأساسية من خلال المشاريع المصغرة الذي قامت شركة أبلايد ماتيريالز بتمويل تأسيسه.
يتم تقديم المشاريع المصغرة للمدارس في سبيل تمكينها من أخذ الخطوات الأولى نحو الاستدامة وذلك من خلال تفعيل التغييرات السلوكية والتقنية المطلوبة داخل المدرسة.
تبنت تلك اللوحات عدّة موضوعات منها توفير الطاقة، والمياه، ورفع الوعي المجتمعي، وإعادة تدوير المخلّفات. كما ضمّت المشروعات نماذج مختلفة، نذكر منها: تجميع المياه الناتجة عن المكيفات الكهربائية واستخدامها في ري النباتات في حديقة المدرسة، واستخدام الألواح الشمسية لتوليد الكهرباء، وإعادة توزيع الإضاءة في الفصول الدراسية للحصول على الإضاءة المناسبة بدون استهلاك كمية كبيرة من الكهرباء.
يقول مايكل باكستر، مدير الشؤون المؤسسية والمجتمعية في اي ام اي آيه (EMEA)- أبلايد ماتيريالز: "نسعد بمساندتنا لبرنامج المدارس البيئية ونعترف بأننا كثيراً ما نستمد الإلهام من وسائل استخدام المدارس المختلفة للتمويل الأساسي في ابتكار طرق مؤثرة ومستدامة في نطاق المدرسة."
المدارس الثلاث التي حازت على جائزة العلم الأخضر المرموقة هي:
عُثمان بن أبي العاص للتعليم الأساسي للبنين- رأس الخيمة؛
مدرسة الشعلة الخاصّة للبنات- الشارقة؛
مدرسة جبل علي الابتدائية- دبي.
للمدارس التي ترغب في اكتشاف المزيد حول برنامج المدارس البيئية في الإمارات، نرجو التواصل مع السيدة "أجيتا نيار"، مدير التعليم في جمعية الإمارات للحياة الفطرية بالتعاون مع الصندوق العالمي لصون الطبيعة (EWS-WWF) من خلال البريد الإلكتروني: anayar@ewswwf.ae
للمزيد من المعلومات حول برنامج المدارس البيئية- الإمارات، نرجو زيارة الموقع الإلكتروني:
www.ecoschoolsuae.org
نبارك حصول مدرسة عثمان بن أبي العاص للتعليم الأساسي/ ح2 بنين في إمارة رأس الخيمة على جائزة العلم الأخضر البيئية الدولية المرموقة وهي أول مدرسة حكومية بنين تحصل على هذا العلم على مستوى دولة الإمارات العربية المتحدة.
https://plus.google.com/104469008791356239136/about?partnerid=gplp0
هادوو تفضلوا
4–444444444444444444444444444444444444444444444.doc
انشاءالله الباقي في الاسبوع القادم
ب-
خوفها من تطويق روسيا لها وفرنسا لوقوعها بالوسط.
الآثار:-
الحرب العالمية الثانية:-
1-الطائرات النفاثة ßزيادة قوة الممتلك .
2-الردادارات والغرامات وحاملات الطائرات ß زيادة سيطرة الدول وتملكها للأسلحة المدمرة.
3-الهواتف القديمة ß تسهيل التواصل بين الناس.
4-الغازات السامة ß امتلاك الدولة أسلحة مدمرة وقوية .