التصنيفات
الصف الثاني عشر

ابغي شفافية عن درس تزكية النفس إلى مقام الإحسان

بلييييييييييييييز ضروري اليوم

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف الثاني عشر

اجابات الدرس الثامن تزكية النفس الى مقام الإحسان -للتعليم الاماراتي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يبت إلكم هاذي الحلول
لا تنسوني ادعوا لي

ص 73 : استنتج :
النفس الأمارة بالسوء : يغلب عليها الإستجابة لوساوس الشيطان والبيئة المنحرفة .
النفس اللوامة : تستجيب لدواعي الشهوات فتنحرف ثم تلوم صاحبها ثم تتوب .
النفس المطمئنة : المستجيبة لنداء الفطرة .

ص 74 : كانت له الإرادة على عدم فعلها .

ص 75 : بين : أمتنا اليوم لا تقرأ فهي للأسف في الحضيض بين الأمم التي تقدر العلم .

ص 76 : وضح : الإتقان الوجداني : من خلال الإخلاص والخشوع .
الإتقان المادي : من خلال شروطها العملية وأركانها .

ص 77 : قوة الإرادة تحتاج الى قوة الفكر ، وهؤلاء مفكرين كبار كانت لهم الإرادة القوية لتغيير دينهم بعدما درسوا وعرفوا الحق .

ص 78 : بين : رسم أهداف عالية دينية ودنيوية انظر 77 رقم 2 .

ص 80 : فكر : شمول الإحسان لجميع مجالات الحياة .

التقويم : ص 81 :
رقم 1 : الإجابة قريبة من قصة يوسف ص 76 استنتج .
وهي إن ارادة الإمتناع من الزنا والفاحشة استلزمتها فكر عالي إني أخاف الله رب العالمين ) فكانت القدرة عالية وهي ترك منكر فاحش بعزيمة رغم المغريات .

رقم 2 : علل : 1. نقص العلم أدى الى فساد العمل .
2. نقص المراقبة أو عدمها نتيجة نقص العلم والإرادة .

رقم 3 : المراحل : انظر ص 74 . 1 و 2 و 3 .

رقم 4 : العبر : طلب العلم واجب ينقذ صاحبه – الجاهل عدو نفسه وغيره – …

رقم 5 : الأسس ص 75 وهي 3 أسس .

رقم 6 : أمثلة للدعاء : ( اللهم هب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين واجعلنا للمتقين إماما )
( اللهم زكي نفسي أنت خير من زكاها …… )
( اللهم إني أسألك الهدى والتقى والعفاف والغنى )

………..
منقووووول من مدونة تعلم لأجل الإمارات


لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف الثاني عشر

مقام الإحسان ، تزكية النفس لمقام الإحسان ، الفراق بين الزوجين 1 و2 الصف الثاني عشر

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هذه ملخصات للدروس الأربعه أعلاه
وحل لأسئلة تزكية النفس لمقام الإحسان

تحياتي للجميع
هند

الصور المرفقة

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف الثاني عشر

مقدمه وخاتمه عن بحث الإحسان / التربية الإسلاميه , دين للصف الثاني عشر

[

SIZE="5"]أبا منكم مقدمة والخاتمة للتربية الإسلامية [/SIZE]الموضوع عن الإحسان
بس لا تكون المقدمة و الخاتمة أقل من 6 أسطر

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف الثالث الابتدائي

شرح عن الإحسان للجار للصف الثالث

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .

أقدم لكم أعزائي شرح عن الإحسان للجار .

أتمنى أن ينفعكم وينال رضاكم .


لقد عظَّم الإسلام حق الجار، وظل جبريل عليه السلام يوصي نبي الإسلام صلى الله عليه وسلم بالجار حتى ظنَّ النبي أن الشرع سيأتي بتوريث الجار: ( مازال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننت أنه سَيُورِّثه ) .

وقد أمرنا القرآن بالإحسان إلى الجار: { وَاعْبُدُواْ اللَّهَ وَلاَ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَبِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَى وَالْجَارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالجَنبِ} سورة النساء( 36)
لقد حض النبي صلى الله عليه وسلم على الإحسان إلى الجار وإكرامه: ( ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم جاره). وعند مسلم: )فليحسن إلى جاره (والذي يحسن إلى جاره هو خير الناس عند الله: ( خير الأصحاب عند الله خيرهم لصاحبه، وخير الجيران عند الله خيرهم لجاره ) .
ويظن بعض الناس أن الجار هو فقط من جاوره في السكن، لا وهناك صورًا أخرى للجوار، فهناك الجار في العمل، والسوق، والمزرعة، ومقعد الدراسة … وغير ذلك من صور الجوار .
من حقوق الجار:
أن الجار له حقوق كثيرة وخاصة الفقير فيجب أن لا تبخل بمالك عليه ولا تحتقره ولا تسخر منه وتساعده وتعامله باحترام أهم هذه الحقوق :
1- رد السلام وإجابة الدعوة : التحية لها آثار طيبة في إشاعة روح الألفة والمودة ، وأن تشاركه وتتعاون معه في جميع مناسباته .
2- كف الأذى عنه : نعم فهذا الحق من أعظم حقوق الجيران، والأذى حرامًا فإن حرمته تشتد إذا كان متوجهًا إلى الجار، فقد حذر النبي صلى الله عليه وسلم من أذية الجار أشد التحذير وقال صلى الله عليه وسلم: ( والله لا يؤمن، والله لا يؤمن، والله لا يؤمن. قيل: مَنْ يا رسول الله؟ قال : مَن لا يأمن جاره بوائقه . ) ولما قيل له: يا رسول الله! إن فلانة تصلي الليل وتصوم النهار، وفي لسانها شيء تؤذي جيرانها. قال: ( لا خير فيها، هي في النار ) لا يدخل الجنة مَن لا يأمن جاره بوائقه.

وجاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم يشكو إليه أذى جاره. فقال: ( اطرح متاعك في الطريق). ففعل؛ وجعل الناس يمرون به ويسألونه ، فإذا علموا بأذى جاره له لعنوا ذلك الجار، فجاء هذا الجار السيئ إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم يشكو أن الناس يلعنونه فقال صلى الله عليه وسلم: ( فقد لعنك الله قبل الناس ) .
3- تحمل أذى الجار : يتحمل المسلم أذى جاره صابرًا محتسبًا وقد ورد عن الحسن – رحمه الله – قوله: ليس حُسْنُ الجوار كفّ الأذى ، حسن الجوار الصبر على الأذى .
4- تفقده وقضاء حوائجه : وإن الصالحين كانوا يتفقدون جيرانهم ويسعون في قضاء حوائجهم .
5- ستره وصيانة عرضه : فينبغي على المسلم أن يوطن نفسه على ستر جاره وأنه إن فعل ذلك ستره الله في الدنيا والآخرة، أما إن هتك ستره فقد عرَّض نفسه لجزاء من جنس عمله .

منقول ,

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف العاشر

تقرير عن الإحسان والسعادة [ الفصل الاول ]

الإحسان والسعادة

لفت انتباهي نص عظيم في كتاب الله تبارك وتعالى يؤكد على أهمية الإنفاق والتصدق بشيء من المال على الفقراء والمحتاجين، ويؤكد الله في هذا النص الكريم على أن الذي ينفق أمواله في سبيل الله لا يخاف ولا يحزن، أي تتحقق له السعادة! يقول تبارك وتعالى: (مَثَلُ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنْبَتَتْ سَبْعَ سَنَابِلَ فِي كُلِّ سُنْبُلَةٍ مِئَةُ حَبَّةٍ وَاللَّهُ يُضَاعِفُ لِمَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ * الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ثُمَّ لَا يُتْبِعُونَ مَا أَنْفَقُوا مَنًّا وَلَا أَذًى لَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ) [البقرة: 261-262].
وهكذا آيات كثيرة تربط بين الصدقة وبين سعادة الإنسان في الدنيا والآخرة، ولكن البحث الذي صدر حديثاً ونشرته مجلة العلوم يؤكد على هذه الحقيقة القرآنية!!! فقد جاء في هذا الخبر العلمي على موقع بي بي سي أن الباحثين وجدوا علاقة بين الإنفاق وبين السعادة، وقد أحببتُ أن أنقل لكم النص حرفياً من موقعه ونعلق على كل جزء منه بآية كريمة أو حديث شريف:
"يقول باحثون كنديون إن جني مبالغ طائلة من الأموال لا يجلب السعادة لإنسان، بل ما يعزز شعوره بالسعادة هو إنفاق المال على الآخرين. ويقول فريق الباحثين في جامعة بريتيش كولومبيا إن إنفاق أي مبلغ على الآخرين ولو كان خمسة دولارات فقط يبعث السعادة في النفس.
إنهم يؤكدون أن الإنفاق ضروري ولو كان بمبلغ زهيد، أليس هذا ما أكده الحبيب الأعظم عندما قال: (اتقوا النار ولو بشق تمرة) أي بنصف تمرة!! أليس هذا ما أكده القرآن أيضاً بقوله تعالى: (لِيُنْفِقْ ذُو سَعَةٍ مِنْ سَعَتِهِ وَمَنْ قُدِرَ عَلَيْهِ رِزْقُهُ فَلْيُنْفِقْ مِمَّا آَتَاهُ اللَّهُ لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا مَا آَتَاهَا سَيَجْعَلُ اللَّهُ بَعْدَ عُسْرٍ يُسْرًا) [الطلاق: 7].
ويضيف في البحث الذي نشر في مجلة "العلوم أو سينس" إن الموظفين الذين ينفقون جزءا من الحوافز التي يحصلون عليها كانوا أسعد من أولئك الذين لم يفعلوا ذلك. وأجرى الباحثون أولا دراسات على 630 شخصا طلب منهم أن يقدروا مبلغ سعادتهم، ودخلهم السنوي وتفصيلات بأوجه إنفاقهم أثناء الشهر بما في ذلك تسديد الفواتير وما يشترون لأنفسهم والهدايا للآخرين. وتقول البروفيسور إليزابيث دان التي ترأست الفريق "أردنا أن نختبر نظريتنا بأن كيفية إنفاق الناس لأموالهم هو على الأقل على نفس القدر من الأهمية ككيفية كسبهم لهذه الأموال". وتضيف "بغض النظر عن حجم الدخل الذي يحصل عليه الفرد فإن أولئك الذين أنفقوا أموالا على آخرين كانوا أكثر سعادة من أولئك الذين أنفقوا أكثر على أنفسهم.
أحبتي! هذه نتائج أبحاثهم، وهذا ما أخبرنا به الله تعالى عندما ربط بين الإنفاق وبين التخلص من الخوف والحزن أي اكتساب السعادة: (الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ سِرًّا وَعَلَانِيَةً فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ) [البقرة: 274]. ويقول عز وجل: (هَلْ جَزَاءُ الْإِحْسَانِ إِلَّا الْإِحْسَانُ) [الرحمن: 60].
ثم قام الفريق بعد ذلك بتقييم مدى سعادة 16 من العاملين في إحدى المؤسسات في بوسطن قبل وبعد تلقيهم حوافز من حصيلة الأرباح، والتي تراوحت بين 3 آلاف دولار و8 آلاف دولار. وبدا من النتائج أن مقدار الحوافز ليس هو المهم بل أوجه إنفاقها. فأولئك الذي أنفقوا قسما أكبر من حوافزهم على الآخرين أو تبرعوا بها قالوا إنهم استفادوا منها أكثر من أولئك الذي أنفقوا حوافزهم على احتياجاتهم.
هذه النتيجة تجعلنا نعتقد أن الإنسان عندما ينفق المال فإنه لا يخسر ولا ينقص ماله بل يزيد!! أليس هذا ما أكده نبي الرحمة صلى الله عليه وسلم عندما قال: (ما نقص مال من صدقة)؟ أي أنك مهما أنفقت من مالك فلن ينقص هذا المال بل سيزيد لأن هذا الإنفاق يعطيك شعوراً بالسعادة مما يتيح لك التفكير السليم في كيفية الحصول على المال بشكل أفضل!
ولذلك فإن الله قد تعهد أن يضاعف لك المال الذي تنفقه، يقول تعالى (مَنْ ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا فَيُضَاعِفَهُ لَهُ أَضْعَافًا كَثِيرَةً وَاللَّهُ يَقْبِضُ وَيَبْسُطُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ) [البقرة: 245]. وربما قرأنا عن أغنى رجل في العالم "بيل غيتس" عندما قرر أن يتبرع بجزء كبير من ثروته يقدر بعشرات المليارات لأنه أحس أنه من الضروري أن يفعل ذلك ليحصل على السعادة!!!
وفي تجربة أخرى أعطى الباحثون كل فرد من مجموعة تتألف من 46 شخصا مبلغ 5 دولارات أو 20 دولارا وطلبوا منهم إنفاقها بحلول الساعة الخامسة من مساء ذلك اليوم. وطلب من نصف المشاركين إنفاق ما أعطوا على أنفسهم فيما طلب من الباقين إنفاقه على غيرهم.
قال الذين أنفقوا الأموال على غيرهم إنهم يشعرون بسعادة أكبر بنهاية اليوم من أولئك الذين أنفقوا الأموال على أنفسهم، بغض النظر عن قيمة المبلغ الذي أعطي لهم. وتقول دان: إن هذه الدراسة تعطي دليلا أوليا على أن كيفية إنفاق الناس لأموالهم قد تكون بنفس قدر أهمية كم يكسبون.
وهنا نتذكر نبي الرحمة عليه الصلاة والسلام عندما تصدقت عائشة بشاة وأبقت له الكتف لأنه كان يحبه من الشاة الكتف، قالت له عائشة: ذهبت الشاة وبقي الكتف يا رسول الله، قال بل قولي: ذهب الكتف وبقيت الشاة!! فكان ما ينفقه أحب إليه مما يبقيه، وهذا سر من أسرار السعادة يكتشفه العلماء اليوم فقط!
ويؤكد الباحثون اليوم أن من أهم أسباب كسب المال أن تنفق شيئاً من المال على من يحتاجه! وهذا يعني أن الإنفاق هو سبب من أسباب الرزق! وهذا ما أكده القرآن عندما ربط بين الإنفاق وبين الرزق الكريم، يقول تعالى: (الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ * أُولَئِكَ هُمُ الْمُؤْمِنُونَ حَقًّا لَهُمْ دَرَجَاتٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَمَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ) [الأنفال: 3-4].
تقول البروفيسور إليزابيث "قد يكون إنفاق المال على آخرين طريقا أشد فعالية لتحقيق السعادة من إنفاق المال على الشخص نفسه". ويقول الدكتور جورج فيلدمان أخصائي النفس في جامعة باكينغهام الجديدة "إن التبرع لأغراض الخير يجعلك تشعر أنك أفضل حالاً لأنك في مجموعة. إنه أيضا يجعل الناس ينظرون إليك باعتبارك مؤثراً للغير على النفس". ويضيف "فعلى الصعيد الشخصي إذا قدمت لك شيئا فهذا يقلل احتمال تعديك علي، ويزيد احتمال معاملتك لي بطريقة حسنة".
ويضعون نصيحة مختصرة يقولون: "النصيحة ألا تكنز الأموال" وهنا نتذكر التحذير الإلهي: (وَالَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ وَلَا يُنْفِقُونَهَا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَبَشِّرْهُمْ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ * يَوْمَ يُحْمَى عَلَيْهَا فِي نَارِ جَهَنَّمَ فَتُكْوَى بِهَا جِبَاهُهُمْ وَجُنُوبُهُمْ وَظُهُورُهُمْ هَذَا مَا كَنَزْتُمْ لِأَنْفُسِكُمْ فَذُوقُوا مَا كُنْتُمْ تَكْنِزُونَ) [التوبة: 34-35].
إن الله جل وعلا، فرض علينا الزكاة، لأنه يريد لنا السعادة، بل وحذر من كنز الأموال وعدم إنفاقها في أبواب الخير والعلم، وربما يا أحبتي يكون أفضل أنواع الإنفاق في هذا العصر أن ننفق على العلم النافع لتصحيح نظرة الغرب للإسلام، من خلال الإنفاق على الأبحاث القرآنية التي تهدف لإظهار عظمة هذا الدين وعظمة نبي الرحمة صلى الله عليه وسلم. وانظروا معي إلى هذه الآية الرائعة: (قُلْ إِنَّ رَبِّي يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَيَقْدِرُ لَهُ وَمَا أَنْفَقْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَهُوَ يُخْلِفُهُ وَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ) [سبأ: 39].

ــــــــــــــ

بقلم عبد الدائم الكحيل

www.kaheel7.com

1- http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/sci_…00/7308742.stm

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف العاشر

عرض تقديمي درس تزكية النفس إلى مقام الإحسان / للصف العاشر / المادة تربية اسلامية

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

عرض تقديمي لدرس تزكية النفس إلى مقام الإحسان
للفصل الدراسي الأول


ودمتم

الملفات المرفقة

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده