التصنيفات
القسم العام

التدخل المبكر لرعاية الاطفال المعرضين للاعاقة مدارس الامارات

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..

تعريف التدخل المبكر


هو توفير خدمات تربوية وخدمات مساندة للأطفال المعاقين (صحية – إجتماعية – و نفسية – تدريبية أو المعرضين لخطر الإعاقة الذين هم دون السادسة من العمر وأسرهم.
من هم الفئات المستهدفة في برامج التدخل مبكر؟؟؟؟؟؟
هممم
1- الأطفال المتأخرين نمائيا.
2- الأطفال الذين يعانون من حالات إعاقة جسمية أو عقلية(الداون ) الشلل الدماغى (أطفال الذين لديهم اضطرابات نمائيه ) كالتوحد .
3- الأطفال الذين يعانون هم في حالة خطر (الطفل الغير مكتمل ) و الأطفال الذين لديهم فقر بيئى و سوء تغذية .
ماهى مبررات التدخل المبكر( لماذا نتدخل مبكراً؟؟؟؟؟
1- أن النمو ليس نتاج البيئة الوارثية ولكن البيئة تلعب دور حاسما في ذلك
2- أن الأباء معلمون لأطفالهم وأن المركز ليس بديل للأسرة لذلك أحضائي التدخل المبكر هو ميسر الأسرة
3- مراحل النمو الحرجة والتي تكون فيها القابلية للنمووالتعلم في ذروتها تحدث في السنوات الأولي من العمر
4- كلما تأخر التدخل المبكر مع الطفل ذو الأحتياج الخاص ساعد ذلك علي وضوح الفروق بيئة وبين آخر أنه من الأطفال مع مرور الوقت
5- التدخل المبكر يسهم في تجنيب الوالدين وطفلها مواجهة صعوبات نفسية
6- التعلم في السنوات المبكرة أسهل وأسرع من التعلم في أي مرحلة عمرية أخري
الأسرة والتدخل المبكر:
يركز برنامج التدخل المبكر علي تطوير مهارات أولياء الأمور وقدراتهم لمساعدة الأطفال حيث أن عملية تربية الطفل ذو الأحتياج الخاص هي عملية مشتركة بين المنزل والمركز وهذه المشاركة لها فوائد بالنسبة لكل من : – الطفل – الأسرة – الأخصائين.
مجالات التدخل المبكر:
يعمل التدخل المبكر في مجالين هما :-
1- رعاية الأطفال المعرضين للإعاقة في الطفولة المبكرة لوقايتهم من التأخر في الطفولة الوسطي أو المتأخر.
2- تشخيص حالات التخلف العقلي بعد الولادة مباشرة أو في مرحلة الرضاعة ورعايتهم ووقايتها من أن تسوء حالتها في مراحل حياتها التالية .
ماهى أهداف برنامج التدخل المبكر؟؟؟؟؟؟
1- تنمية قدرات الطفل في مجالات النمو المختلفة
أي تنمية المهارات الحركية الكبيرة والروالدقيقة من خلال الأنشطة الحركية الفردية والجماعية
– تنمية الحصيلة اللغوية والقدرة علي التواصل بالكلام
– تنمية مهارات رعاية الذات (تناول طعام- إرتداء ووجلع الملات )
– تزويد الطفل بالخيرات المعرفية التي تنمي قدرية علي الإنتباه والإدراك
2- مساندة وإرشاد أولياء الأمور متند لحظة أكتشاف المشكلة
3- تكوين كواد من أولياء أمور لمساندة أسر أخري
4- توعية العاملين مجال الخدمات الصحية
5- تدريب مواسسات أخري لتقديم هذه الخدمة بهدف توسيع نطاق الخدمة وذلك نظرا لقكة الأماكن التي تعمل في مجال التدخل المبكر
البرنامج التدريبي بوحدة التدخل المبكر

أنواع من البرامج
برنامج جماعي – برنامج فردي – برنامج شهري(مثل المتابعة )

ماهى المراحل التي يمر بها البرنامج(الذى يوضع للطفل)
1- مقابلة الأسرة والطفل.
و يتم فيها جمع بيانات عن الأسرة والطفل(من خلال استمارة التدخل المبكر ) و منها نحدد ماذا تحتاج الأسرة و بعدها يتم تحديد ميعاد معهم لعمل الملاحظة و الملاحظة تتم في الإطار الخاص بالطفل مع الأب و الأم و أخواته و مع أدواته ومنها نستكمل البيانات الخاصة للأسرة و الطفل و بعد تجميع الكمية الكافية من المعلومات نحدد ميعاد للتقييم
2- إجراء تقييم.
نجرى التقييم من خلال العمر الزمنى للطفل و أثناء التحضير لأدواته نراعى ما وجدناه فى المقابلة و أيضا بننزل من عمر الطفل سنة و يحتوى على أداة تقييم و نفس الوقت منهج (كالبورتاج )مع مراعاة التقرير النفسى الذي و ضعه الاخصائى النفسي
3- تحديد احتياجات الطفل والأسرة
مع ملاحظة اهتمامات الأسرة (مثلا )المشكلة التى تمثل لهم مشكلة رقم واحد (و المشكلة التى يؤذى بها نفسه أولا )
4- وضع البرنامج
.لا أضع لوحدى البرنامج حتى يكون متكامل يكون هناك فريق عمل متكامل يساعدني فى وضع البرنامج (الأسرة – الطبيب المعالج- اخصائى التخاطب – أخصائي نفسى – مدرس التربية الخاصة – العلاج الطبيعي (إن وجد) –
5- تدريب الطفل وولي الأمر.
التدريب سواء سوف يكون( فردى أم جماعى )يجب أضع فى الاعتبار أن الطفل إذا جلس مع الاخصائى ساعة فانه سوف يجلس مع الأسرة باقى ساعات اليوم بل باقى عمره .
6- إعادة تقييم
يجب وضع خطة زمنية محددة أعلم بها الأسرة ما سوف يتم بهذه المدة و متى سوف يعاد التقييم هل هو بعد 3 شهور أم بعد 6 شهور .
7- إرشادات الأسرة.
و يكون هناك إرشادات خاصة بتعامل الأسرة بعد كل جلسة اى ما يتم عمله بالضبط مع الطفل فى المنزل و يسمى بالواجب المنزلى .

و لكل مراحل وضح البرنامج استمارات خاصة بالطفل و بكل مرحلة من مراحل البرنامج و منها يتم عمل ملف خاص بالطفل

م

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
القسم العام

ألم الصدر في منتصف العمر ينذر بالموت المبكر

ألم الصدر في منتصف العمر ينذر بالموت المبكر

كشفت دراسة جديدة أن ألم الصدر الذي يشعر به الرجال والنساء في الأربعينيات من عمرهم يعد من العوامل الرئيسية للوفاة المبكرة بسبب الإصابة بمرض في القلب في وقت لاحق من العمر.

وحسب هذه الدراسة تم تحديد ألم الصدر أو (الذبحة) من خلال إجابات لنسخة موجزة من استبانة منظمة الصحة العالمية بشأن الذبحة والمستخدم على نطاق واسع ويسال ثلاثة أسئلة بسيطة، وهي هل تشعر بألم أو عدم راحة في صدرك عند صعود تلال أو درج أو المشي سريعا على أرض مستوية؟ وهل تتوقف عادة أو تبطئ أو تستمر في نفس المكان؟ وإذا توقفت أو أبطأت هل يختفي الألم بعد أقل من 10 دقائق؟ أو بعد 10 دقائق أو أكثر؟.

وكان معيار الإصابة بالذبحة الصدرية الإجابة بنعم على أول سؤال والإجابة على السؤال الثاني "نعم أتوقف" أو "بطيء" والإجابة على السؤال الثالث "أقل من 10 دقائق".

وقال الدكتور غراف إيفيرسون من المعهد النرويجي للصحة العامة في أوسلو وزملاء له إن 16616 رجلا و16265 امرأة تتراوح أعمارهم بين 40 عاما و49 عاما غير مصابين بأمراض في القلب أكملوا الاستبانة بين العامين 1974 و1978، وبعد ذلك بخمس سنوات بين العامين 1977 و1983 أكمل 15318 رجلا و15301 امرأة الاستبانة من جديد.

وبحلول العام 2022 كان 1316 رجلا ( 7.9%) و310 نساء (1.9%) قد توفوا من مرض بالقلب من بينهم 16% من الرجال و4% من النساء الذين كانوا مصابين بالذبحة بين العامين 1974 و1978.

وقال الباحثون في دورية القلب الطبية إن خطر الوفاة من مرض بالقلب كان أكبر كثيرا في الرجال والنساء المصابين بذبحة أو الم في الصدر مقارنة مع هؤلاء غير المصابين بذبحة أو ألم في الصدر.

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده