بليز خواتي وخوااني سااعدووني
بغيت حل درس القناعة والرضاا .. اذا ما عليكم امر
بليز خواتي وخوااني سااعدووني
بغيت حل درس القناعة والرضاا .. اذا ما عليكم امر
إقرأ وتفكّر : صفحة 52
ما الذي دفع الثلاثة ….؟؟؟ الطمع، نعم، لعدم القناعة وضعف النفوس.
تدبّر:
من نعم الله : في صفحة 52 في الأسفل
1-الإسلام ،
2-الصحة ،
3-الرزق الطيب،
4-التوفيق في الزوجة ،
5-الأمن والأمان والإستقرار
الاستعفاف : صفحة 53
الفراغات:
1-العفة ، النزاهة، صيانة النفس.
2-عفّه عن المحارم، عفّه عن المآثم
3-المطامع الدنيئة، مواقف الريبة.
4-إلتماس الكفاية، عن تحمل المنن من الناس
القناعة : صفحة 54
القناعة هي الرضى بما قسم الله تعالى له.
كيف تتحقق القناعة؟
بالقصد في الغنى والفقر وشكر الله في النعم وعدم السخط
ما علاقة القناعة بالطموح ؟
هي علاقة مكملة لها حيث أن القناعة بعد الجهد تكون نتيجة وثمرة للإنسان الطموح المجتهد.
يعد الغش……وضّح ذلك؟؟
لأن الغش من وسائل الطمع في الدرجات بدون بذل الجهد.
ولاتمدّن عينيك: صفحة 56
مالمقصود بالأمر في الآية الأولى؟
أي لا تنظر إلى هؤلاء المترفون وأشباههم فيه من النعم فإنما هي نعمة زائلة.
مالرابط بين معاني…..؟
حيث يجعل الرزق من عند الله وحده ، وأن رزق الله خير وأبقى.
صفحة 58 راجع نموذج قارون واذكر الآيات التي تدل على ذلك.
1-سورة القصص آية 78
2-سورة القصص آية 77
3-سورة القصص آية 79
التقويم: صفحة 59
السؤال الأول:
القناعة هي الرضا بقدر الله ورزقه ولكن مع السعي وبذل الجهد الموصل لذلك كالمريض الذي يطلب الشفاء من الله ولكن مع استعمال العلاج ومراجعة الأطباء، وأما التواكل وهو عدم بذل الجهد وانتظار الرزق أو الشيء لكي يأتيه مثال ذلك الطالب الذي يريد اعلى الدرجات ولكن بدون الدراسه والاجتهاد.
السؤال الثاني:
رؤية الممثلين والأغنياء يتمتعون بسلعة معينه وحسدهم عليها والسخط من وضعنا الحالي وعدم الرضا به، حيث يأتيك الشعور بأفضلية هذا الممثل أو اللاعب لأنه يتمع بهذه السلعه.
السؤال الثالث:
الاستعانة بالله والتوكل عليه والتسليم لقضاءه وقدره، جعل الهدف الآخرة والتنافس عليها، النظر لمن هم دونك في المال ، النظر في حال الصالحين، الدعاء
السؤال الرابع:
والرابط هو أن االاستعفاف والتسامي عن الشهوات هو نتيجة للقناعة والرضا ، ومثال ذلك لو أن الزوج كانت لديه القناعه في رزقه والرضا به فإن نتيجه هذه القناعه سيعف عن السرقة أو أكل المال بالحرام.
السؤال الخامس:
أركان الاستعفاف والرضا : تقوى الله –عدم إيذاء الجار والإحسان إليه- الجدّية وعدم النظر إلى سفاسف الأمور- الرضا بما قسم الله – تمنى الخير للآخرين وعدم سؤال الناس.
السؤال السادس:
كل واحد وضميره لووووووووووول
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين أخوكم ( أستـــــــــــــــــــاذ محمد )
يرجى الضغط ع الرابط..
http://www.youtube.com/watch?v=ceTopDmKbic
اشحالكم اخواني اخواتي اعضاء مدونة معهد الامرات التعليمي
شو الدراسة وياكم
عندي طلب وياريت محد يردني ..
ابا تقرير او بحث عن القناعة والرضا في خلال 8 صفحات .. اللي تقدرون عليه
والسموحة ع الاقصور
إقرأ وتفكّر : صفحة 52
ما الذي دفع الثلاثة ….؟؟؟ الطمع، نعم، لعدم القناعة وضعف النفوس.
تدبّر:
من نعم الله : في صفحة 52 في الأسفل
1-الإسلام ،
2-الصحة ،
3-الرزق الطيب،
4-التوفيق في الزوجة ،
5-الأمن والأمان والإستقرار
الاستعفاف : صفحة 53
الفراغات:
1-العفة ، النزاهة، صيانة النفس.
2-عفّه عن المحارم، عفّه عن المآثم
3-المطامع الدنيئة، مواقف الريبة.
4-إلتماس الكفاية، عن تحمل المنن من الناس
القناعة : صفحة 54
القناعة هي الرضى بما قسم الله تعالى له.
كيف تتحقق القناعة؟
بالقصد في الغنى والفقر وشكر الله في النعم وعدم السخط
ما علاقة القناعة بالطموح ؟
هي علاقة مكملة لها حيث أن القناعة بعد الجهد تكون نتيجة وثمرة للإنسان الطموح المجتهد.
يعد الغش……وضّح ذلك؟؟
لأن الغش من وسائل الطمع في الدرجات بدون بذل الجهد.
ولاتمدّن عينيك: صفحة 56
مالمقصود بالأمر في الآية الأولى؟
أي لا تنظر إلى هؤلاء المترفون وأشباههم فيه من النعم فإنما هي نعمة زائلة.
مالرابط بين معاني…..؟
حيث يجعل الرزق من عند الله وحده ، وأن رزق الله خير وأبقى.
صفحة 58 راجع نموذج قارون واذكر الآيات التي تدل على ذلك.
1-سورة القصص آية 78
2-سورة القصص آية 77
3-سورة القصص آية 79
التقويم: صفحة 59
السؤال الأول:
القناعة هي الرضا بقدر الله ورزقه ولكن مع السعي وبذل الجهد الموصل لذلك كالمريض الذي يطلب الشفاء من الله ولكن مع استعمال العلاج ومراجعة الأطباء، وأما التواكل وهو عدم بذل الجهد وانتظار الرزق أو الشيء لكي يأتيه مثال ذلك الطالب الذي يريد اعلى الدرجات ولكن بدون الدراسه والاجتهاد.
السؤال الثاني:
رؤية الممثلين والأغنياء يتمتعون بسلعة معينه وحسدهم عليها والسخط من وضعنا الحالي وعدم الرضا به، حيث يأتيك الشعور بأفضلية هذا الممثل أو اللاعب لأنه يتمع بهذه السلعه.
السؤال الثالث:
الاستعانة بالله والتوكل عليه والتسليم لقضاءه وقدره، جعل الهدف الآخرة والتنافس عليها، النظر لمن هم دونك في المال ، النظر في حال الصالحين، الدعاء
السؤال الرابع:
والرابط هو أن االاستعفاف والتسامي عن الشهوات هو نتيجة للقناعة والرضا ، ومثال ذلك لو أن الزوج كانت لديه القناعه في رزقه والرضا به فإن نتيجه هذه القناعه سيعف عن السرقة أو أكل المال بالحرام.
السؤال الخامس:
أركان الاستعفاف والرضا : تقوى الله –عدم إيذاء الجار والإحسان إليه- الجدّية وعدم النظر إلى سفاسف الأمور- الرضا بما قسم الله – تمنى الخير للآخرين وعدم سؤال الناس.
السؤال السادس:
للطالب
وبالتوفيق=$
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله، وبعد:
فمن الصفات المحمودة التي حثَّ الله ورسوله عليها: صفة القناعة.
قال الرَّاغبُ: "القناعة: هي الاجتزاء باليسير من الأغراض المُحتاج إليها"
[1].قال تعالى: {وَلا تَتَمَنَّوْا مَا فَضَّلَ اللَّهُ بِهِ بَعْضَكُمْ عَلَى بَعْضٍ لِّلرِّجَالِ نَصِيبٌ مِّمَّا اكْتَسَبُوا وَلِلنِّسَاءِ نَصِيبٌ مِّمَّا اكْتَسَبْنَ وَاسْأَلُوا اللَّهَ مِن فَضْلِهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا} [النساء: 32]، وقال تعالى: {مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ} [النحل: 97].
قال عليٌّ – رضي الله عنه -: "الحياة الطيبة هي القناعة"
[2].وعن أبي هريرة – رضي الله عنه -: أنَّ النبيَّ – صلى الله عليه وسلم – قال: ((ليس الغِنَى عن كَثْرَة العَرَض، ولكنَّ الغِنَى غِنَى النَّفْس))
[3].والعَرَضُ: هو متاع الدنيا، ومعنى الحديث: الغِنَى المحمودُ هو غنى النَّفْس وشبعها، وقلَّة حرصها، لا كثرة المال مع الحرص على الزيادة؛ لأن مَنْ كان طالبًا للزيادة، لم يَسْتَغْنِ بما عنده؛ فليس له غِنًى.
وعن عبدالله بن عمرو بن العاص – رضي الله عنهما -: أنَّ النبيَّ – صلى الله عليه وسلم – قال: ((قد أفلح مَنْ أسلم ورُزِقَ كفافًا، وقنَّعه الله بما آتاه))
[4].وعن عبيدالله بن محصن الخَطَمِيُّ – رضي الله عنه -: أنَّ النبيَّ – صلى الله عليه وسلم – قال: ((مَنْ أصبح منكم آمِنًا في سِرْبِه، معافًى في جسده، عنده قوتُ يومه؛ فكأنَّما حِيزَتْ له الدنيا))
[5].وأرشد النبيُّ – صلى الله عليه وسلم – المؤمنَ إلى أن ينظر إلى مَنْ هو أسفل منه؛ حتى يشعر بكثرة نِعَم الله عليه؛ فعن أبي هريرة – رضي الله عنه -: أنَّ النبيَّ – صلى الله عليه وسلم – قال: ((انظروا إلى مَنْ أسفل منكم، ولا تنظروا إلى مَنْ هو فوقكم؛ فهو أجدر أن لا تزدروا نعمةَ الله))
[6].قال ابنُ جريرٍ وغيره: "هذا حديثٌ جامعٌ لأنواعٍ من الخير؛ لأنَّ الإنسان إذا رأى من فُضِّلَ عليه في الدنيا، طَلَبَتْ نفسُه مثل ذلك، واستصغر ما عنده من نعمة الله، وحَرَص على الازدياد؛ ليلحق بذلك أو يقاربه؛ هذا هو الموجود في غالب الناس، وأمَّا إذا نَظَرَ في أمور الدنيا إلى مَنْ هو دونه فيها، ظهرت له نعمةَ الله – تعالى – عليه، فشكرها، وتواضع، وفعل فيه الخير". اهـ
[7].وكان النبيُّ – صلى الله عليه وسلم – من أكثر الناس قناعةً وزهدًا في الدنيا؛ فعن عائشة – رضي الله عنها -: أنها قالت لعُرْوَة ابن أختها: "إن كنَّا لننظر إلى الهلال، ثلاثة أهلَّة في شهريْن، وما أُوقِدَ في أبيات رسول الله – صلى الله عليه وسلم – نارٌ، فقلتُ: ما كان يعيشكم؟! قالت: الأسودان: التمر والماء؛ إلا أنه قد كان لرسول الله – صلى الله عليه وسلم – جيرانٌ من الأنصار، كان لهم منائح، وكانوا يمنحون رسول الله – صلى الله عليه وسلم – من أبياتهم فيَسْقِينَاهُ))
[8].وكان النبيُّ – صلى الله عليه وسلم – يسأل ربَّه أن يجعل رزقه كفافًا؛ أي: مقدار حاجته؛ فعن أبي هريرة – رضي الله عنه -: أنَّ النبي – صلى الله عليه وسلم – كان يقول: ((اللهم اجعل رزقَ آل محمَّدٍ قوتًا))
[9].وكان النبيُّ – صلى الله عليه وسلم – يوصي أصحابه بالقناعة وعيشة الكَفاف؛ فعن أبي هريرة – رضي الله عنه -: أنَّ النبيَّ – صلى الله عليه وسلم – قال: ((يا أبا هريرة، كُنْ وَرِعًا تَكُنْ أَعْبَدَ الناس، وكُنْ قَنِعًا تَكُنْ أَشْكَرَ الناس))
[10].وكان الصحابة – رضي الله عنهم – يأخذون بهذا التوجيه النبويِّ الكريم؛ فعن أنس بن مالك قال: "اشتكى سلمان، فعاده سعد، فرآه يبكي، فقال له سعد: ما يبكيكَ؟ أليس قد صَحِبْتَ رسولَ الله – صلى الله عليه وسلم؟ أليس؟ أليس؟ قال سلمان: ما أبكي واحدةً من اثنتين: ما أبكي حبًّا للدنيا، ولا كراهيةً للآخِرة، ولكنَّ رسول الله – صلى الله عليه وسلم – عَهِدَ إلينا، فما أراني إلا قد تعدَّيْتُ، قال: وما عَهِدَ إليكَ؟ قال: عَهِدَ إليَّ أنه يكفي أحدكم مثل زاد الرَّاكِب، قال ثابت: فأحصَوْا ما تركه سلمان، فإذا هو بضعةٌ وعشرون درهمًا!!"
[11].وقال عمر – رضي الله عنه -: "إنَّ الطَّمَعَ فقرٌ، وإن اليأس غِنًى، إنه مَنْ ييأس عمَّا في أيدي الناس استغنى عنهم"
[12].والقناعة كنزٌ عظيم، وعلامةٌ من علامات التقوى، كما قيل: (القناعة كنزٌ لا يَفنى).
وقال علي بن أبي طالب – رضي الله عنه -: "التقوى: الخوف من الجليل، والعمل بالتَّنزيل، والقناعة بالقليل، والاستعداد ليوم الرَّحيل".
وكتب بعضُ بني أميَّة إلى أبي حازم، يعزم عليه إلاَّ رفع إليه حوائجه؛ فكتب إليه: "قد رفعتُ حوائجي إلى مولاي، فما أعطاني منها قَبِلْتُ، وما أَمْسَكَ عنِّي قَنَعْتُ"
[13].وقيل لبعض الحكماء: ما الغِنى؟ قال: "قلَّةُ تَمَنِّيكَ، ورضاكَ بما يكفيكَ".
قال الشاعر:
وقال آخر:
قال الغزالي – رحمه الله -: "كان محمد بن واسع يَبِلُّ الخبزَ اليابس بالماء ويأكل، ويقول: مَنْ قنع بهذا، لم يَحْتَجْ إلى أحدٍ"[14].
والحمد لله رب العالمين، وصلى الله وسلم على نبيِّنا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وبالتوفيق=$
ص55 : # إنسان ساخط طمّاع لا يقنع بما قسمه الله له ولا يستعفف عمّا في أيدي الآخرين,
إنسان مؤمن قانع بما قسمه الله ويستعفف عن رزق الآخرين. والميل للمؤمن القانع العفيف.
# الإيمان وأداء العبادات.
الصّحة والعافية.
الولد.
حبّ الخير والناس.
ص56 : # رضا النفس بما كسبت بعد بذل الجهد.
# بالإيمان الصادق والجدّ وعدم التكاسل.
# حتمية فالطموح يتولّد من قناعة الجدّ والهمل.
# لأنّ الطالب يأخذ بقناعة الخامل الذي لا يدرس ويجتهد ثمّ يطمع بالنتائج العالية فيلجأ إلى الغش ليكذب على نفسه والآخرين بأنه مجتهد.
ص58 : * حدد الأوامر : – لا تمدّنّ عينيك إلى ما متعنا به غيرك.
– أأمر أهلك بالصلاة.
– الصبر على الطاعة.
* رزق الأولى بالمعنى المعنوي أي الثواب والمعنى يكون أنّ ثواب ربك خير وأعظم من ذاك النعيم الفاني,
أما رزق الثانية فالمعنى مادي أيّ أنّ الله لا يطلب منك أنْ ترزق أحداً(تعويضاً) بل إنّ الله يرزقك ويرزق غيرك.
ص59 : * لا , أتجاهلها.
* الغرَر الواضح, وتناقض السعر المعروض عن الحقيقي.
* ضعف إرادة وللعبرة, ونتعلم منها أنّ أغلب هذه العروض كاذبة.
: أستنتج : – قال تعالى:" قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَى عِلْمٍ عِنْدِي أَوَلَمْ يَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ قَدْ أَهْلَكَ مِنْ قَبْلِهِ مِنَ الْقُرُونِ مَنْ هُوَ أَشَدُّ مِنْهُ قُوَّةً وَأَكْثَرُ جَمْعًا وَلَا يُسْأَلُ عَنْ ذُنُوبِهِمُ الْمُجْرِمُونَ "78.
– قال تعالى:" وَابْتَغِ فِيمَا آَتَاكَ اللَّهُ الدَّارَ الْآَخِرَةَ وَلَا تَنْسَ نَصِيبَكَ مِنَ الدُّنْيَا وَأَحْسِنْ كَمَا أَحْسَنَ اللَّهُ إِلَيْكَ وَلَا تَبْغِ الْفَسَادَ فِي الْأَرْضِ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ "77.
– قال تعالى:" وَأَصْبَحَ الَّذِينَ تَمَنَّوْا مَكَانَهُ بِالْأَمْسِ يَقُولُونَ وَيْكَأَنَّ اللَّهَ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَيَقْدِرُ لَوْلَا أَنْ مَنَّ اللَّهُ عَلَيْنَا لَخَسَفَ بِنَا وَيْكَأَنَّهُ لَا يُفْلِحُ الْكَافِرُونَ "82.
ص61 : أنشطة الطالب
1_ إنّ القناعة مع الجدّ والطموح دليل على الإيمان الصادق والثقة بالنفس , أما القناعة التي يندرج تحتها الخمول والكسل فهي مذمومة يرفضها الإسلام. كالطالب المؤمن المجتهد ويطمح بمعدّل عال ٍ عند التخرّج فهذا مؤّيّد من الله " يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آَمَنُوا مِنْكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ " , والطالب الكسول غير المجتهد فيسعى للغش ليعوّض نقصه عند الامتحان ناسياً قوله صلى الله عليه وسلم: (منْ غشّ فليس منا ).
2_ لأنها تُزيّن المعروض في أعين الناس لدرجة أنها تقنعه أنّ ما لديه لا يعمل وسيبطل عند طرح المنتج الجديد في الأسواق فيبادر إلى رمي ما لديه ويشتري الجديد بأغلى سعر ليجاري الواقع ونظرة الناس. كالهاتف الجوّال والسيارة والمنزل والكمبيوتر….الخ.
ص62 :
3_ 1- الإيمان الصادق بأنّ الله تعالى هو الرزاق وأنه مالك الملك يؤتي الملك مَن يشاء.
2- نعمة الرزق مقدّرة من الله وفيها حق للغير, من تواضع لله وحق صدقة لدوامها وبركتها وإن قلت.
3- تحديد الحاجات الضرورية للإنسان عن التحسينية والكمالية أولاً بأول بعداً عن إنفاق الفساد والإسراف.
فمثلاً ساعة اليد لتحديد الوقت ولا يهم إن كانت عادية بسيطة وأصلية أو مرصّعة بالماس والذهب , ولا يهم الشكل إنْ كانت مربعة أو دائرية أو بيضوية ولا اللون , فساعة المائة درهم تؤدي وظيفة ساعة المليون درهم.
4_ ليس هناك أيّ تعارض فالقناعة هي الرضا بما لديك دون تمني ما عند الغير, والغنى نعمة من الله وابتلاء , والإسلام يدعو إلى العمل والنماء في كسب والعبادة , فنعم العبد الغني المؤمن القنوع في الدنيا والآخرة, وبئس العبد الغنيّ الطماع الذي سيخسر الدنيا والآخرة.
5_ – اجتناب المعاصي وما حرّم الله.
– الرضا بما قسم الله لك (القناعة).
– حسن الجوار.
– الإيثار.
– عدم الخوض في اللَّهو.