* القدرة على التعلم من سائر جوانب الحياة.
* القدرة على معالجة المواقف الجديدة التي تتعرض لهـا الشخصية بمهـارة ونجاح.
* القدرة على إدراك العلاقات المجردة بين الأشياء أو الموضوعات أو الظروف المختلفة.
* القدرة على التعامل مع الرموز والمجردات.
* القدرة على الاستفادة من الخبرات الجانبية؛ أي القدرة على التعلم من الخبرة في مواجهة المواقف والظروف والمشكلات القائمة والتعايش معها..
* القدرة على إنجاز أعمال وواجبات تتميز بالصعوبة وتحتاج للانتباه والتركيز.
* القدرة على الإبداع والابتكار والأصالة عند الممارسة.
وبالرغم أن نسبة الذكاء ودرجته تختلف من شخص لآخر إلا أن الثابت أن لكل فرد درجة من الذكاء تميزه عن غيره.. فلا يوجد فرد عقله خال أو صفحة بيضاء..
ويحتوي الذكاء كقدرة عقلية عامة على عدد من القدرات العقلية الفرعية (الطائفية) وأنواعها كثيرة، منها :
* القدرة الرياضية: وتعتبر من القدرات المركبة حيث إنها تعتبر جزءاً من القدرة العملية وتظهر هذه القدرة في إجراء العمليات الأساسية ومدى سهولة وسرعة ودقة إجراء مثل هذه العمليات كما تبدو هذه القدرة في إدراك العلاقات بين الأرقام والاستنتاج.
* القدرة الميكانيكية (العملية): وتظهر هذه القدرة في كيفية التعامل مع الآلات وكيفية تركيبها وفكها والقدرة على إصلاحها وصيانتها وتتكون هذه القدرة من جانبين أساسيين، هما :
-الجوانب العقلية في القدرة الميكانيكية..
* القدرة المكانية: وتظهر هذه القدرة في إدراك الأبعاد والمسافات بدقة، وإدراك حجم الأشكال وعمقها وطولها وشكلها وارتفاعها، وتتعلق هذه القدرة بالمدربات الحسية الواقعية.. يعني أنها ترتبط بالشيء المحسوس والملموس..
* القدرة على التذكر: وهي تعني القدرة على التذكر المباشر للجمل والفقرات والأشكال والألفاظ والأعداد.. وقد يكون التذكر: للألفاظ أو الأعداد، أو يكون التذكر لفظياً أو غير لفظي, بصرياً وسمعياً.
* القدرة على الاستدلال: وتبدو في قدرة الفرد على إيجاد علاقة وعامل ربط بين العلاقات والأشياء.. بين الأسباب والنتائج..
* القدرة على الإدراك :
وتبدو في سرعة إدراك العقل (الذهن) للتفاصيل والأجزاء المختلفة، وتحتوي هذه القدرة على سرعة المقارنة بين الأشياء والأشكال، والقدرة على تصنيف الكلمات وترتيب الجمل..
إن درجة (نسبة) الذكاء المتوسطة تكون بين 90 إلى 100، وهنا يقع مستوى غالبية الناس، وكلما زادت الدرجة من ذلك كان الإنسان أكثر ذكاء، وكلما قلت كان الإنسان أقل ذكاء..