ارجو التقييييييييييييم
- ابتهال الفجر.doc (73.0 كيلوبايت, 330 مشاهدات)
الفهم و الاستيعاب
1-أجب عما يأتي :
-ما مظاهر رحيل الليل ؟
ينسحب الليل ببطء و يخفت نور النجوم و تنبلج تباشير الضياء .
-ما آية الخلق العظيم ؟
بزوغ الفجر دليل و عظمة الإبداع فيه .
-فسر ظاهرة تعاقب الليل و النهار .
دوران الأرض حول نفسها .
2- ضع إشارة (صح) أمام المعنى المقصود :
*يشد أطراف الغلالة ، قصد بالغلالة :
-الغل و الحقد
-الثوب الرقيق يشف عما تحته
-الغلال و المحاصيل
*يسوقها المولى دلالة ، قصد بدلالة :
-البرهان و الإثبات
-النعمة و العز
-ما يشير إليه ((اللفظ)) من معانٍ
3- اقرأ البيت الذي يشير إلى كل مما يأتي :
-عظمة الخالق سبحانه و تعالى . " البيت السادس و السابع"
-كثافة أنوار الفجر."البيت الخامس"
-استجابة الله -سبحانه و تعالى- دعاء الداعي ."البيت الخامس عشر"
4-يريد الشاعر من القارئ أن :
يتأمل آيات الخلق العظيم.
أكمل:
تجنب الكسل و الخمول
قراءة القرآن
الصلاة في المسجد
الإكثار من الدعاء
5- ماذا تقول من القصيدة لكل ممن يأتي :
(نموذج إجابة) -المتأمل في اتساع البحر و زرقته.
_________هي آية الخلق العظيم…يسوقها المولى دلالة
-المصلي المستغرق في صلاته فلا يشعر بمن حوله .
"البيت التاسع"
-الجندي المسرع في تلبية نداء الواجب .
"البيت الحادي عشر"
-الوالد الذي يتمنى شفاء ولده من المرض .
البيت الرابع عشر الخامس عشر
التذوق
1- و النجم يبدو كالسراج.
-ما الشبه بين النجم و السراج ؟
كلاهما يضيء ما حوله ، فالنجم يضيء السماء و السراج يضيء الليل .
2- ينساب في كنف الأمان .
-علام يدل هذا التعبير ؟
على الراحة و الطمأنينة ، و الخشوع و التواصل مع الله .
-ما الجمال في قوله (ينساب) ؟
الانحدار ببطء و هدوء و شفافية .
3-اذكر الآية الكريمة التي يشير إلى معناها كل بيت مما يأتي :
(نموذج إجابة) يشير البيت :
__________و جفا المضاجع و استقام______إلى الآية الكريمة
______________________(تتجافى جنوبهم عن المضاجع…).
و الصبح في ألق تنفس … مد في زهو ظلاله
"و الصبح إذا تنفس"
و النجم يبدو كالسراج … تراقصت في الذبالة
"و لقد زينّا السماء الدنيا بمصابيح "
من يسأل الله الكريم … أجابه و أراح باله
"و إذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداعِ إذا دعانِ "
اللغة و التراكيب
1- أكمل على وفق المثال :
__________مونـث__مؤنـث__مذكـــر__مـؤنــث
(نموذج إجابة) أطيب -> طوبى . أسمر -> سمراء
أعظم ->عـظمى . أحمر -> حمراء
أفـضل->فـضـلـى . أغـــر->غـــراء
أسلم->سـلـمى . أفـرع ->فرعـاء
أنعـم-> نـعـمــى . أعـرج->عرجاء
أقرب-> قـــربــى .أعمى-> عمياء
2- ما المقصود للفظة المولى فيما يأتي :
(تذكر) المولى من ألـفاظ التـضاد ، فهـي تعنـي
____(السيد و المسود) ، و جمعها (الموالي) :
-كان زيد بن حارثة مولى رسول الله -صلى الله عليه و سلم- "خادم"
-قال الرسول -صلى الله عليه و سلم- يوم أحد ((الله مولانا ، و لا مولى لكم ))
"الأولى : (سيد ، رب) ، الثانية : (معين ، ناصر)"
-دخل كثير من الموالي في الإسلام."العبيد"
3- أكمل على وفق المثال :
(تذكر) تذكر أن أسلوب الشرط يتكون من (أداة الشرط)
__________و (فـــعـل الـشـرط) و (جـواب الـشـرط) .
-من يجد في طلب الرزق ..يرزقه..الله تعالى.
-من ..يبحث.. عن مثال الأخلاق ..يجده..في رسول الله -صلى الله عليه و سلم- .
-من ..يجاهد..في سبيل الله ..يدخله.. الله الجنة .
-من ..يرحم الناس يرحمه الله تعالى… .
واتمنى الفائدة للجميع
الفهم والاستيعاب :
1- يخفت بريق النجوم وتلوح تباشير الضياء وينسحب الظلام ببطء
2- بزوغ الفجر
3- دوران الارض حول نفسها 24 ساعة
________
-الاختيآر الثاني
– الاختيآر الاول
________
1-البيت السادس
2-البيت الخامس
3-البيت الخامس عشر
________
1-ان يذهب لصلاة الفجر
2-المحافظة على اداء صلاة الفجر
3-الثقة باستجاب الله تعالى بالدعاء
________
البيت التاسع
البيت الحادي عشر
التذوق :
كلاهما مضيئان ومنيران
يدل على الراحة والطمأنينة والتضرع والخشوع
يدل على الهدوء
_________
قال الله تعآلى : والصبح اذا تنفس
قال الله تعالى : وجلعنا سراجا وهاجا
قال الله تعالى : واذا سألك عبادي عني فإني قريب اجيب دعوة الداعي اذا دعانِ
________
اللغة والتراكيب :
عظمى- احمر
فضلى- اعز
سلمى- افرع
نعمى- اعرج
قربى- اعمى
________
1- خادم
2- سيدنا – سيد
3- العبيد
________
يرزقه
يبحث – يجده
قاتل – ادخله
تحياتي لكم
والسمووحـه ..~
مكية و آياتها ثلاثون آية
(
و الفجر ) أقسم الله تعالى الفجر , الذي هو آخر الليل و مقدمة النهار , لما في إدبار الليل و إقبال النهار , من الآيات الدالة عل كمال قدرة الله تعالى . و أنه وحده المدبر لجميع الأمور , الذي لا نبغي العبادة إلا له , و يقع في الفجر صلاة فاضلة معظمة , يحسن أن يقسم الله بها . و جائز أن يكون قد أراد تعالى فجر يوم معين , فعن مسروق و مجاهد و محمد بن كعب أن المراد به هو فجر يوم النحر خاصة , و هو خاتمة الليالي العشر .(
و ليال عشر ) هي العشر الأول من شهر ذي الحجة , و فيها الأضحى , و الوقوف بعرفة , الذي يغفر الله فيه لعباده مغفرة يحزن لها الشيطان , فما رُئِي الشيطان أحقر و لا أدحر منه في يوم عرفة , لما يرى من تَنَزُّل الأملاك و الرحمة من الله لعباده , و يقع فيها كثير من أفعال الحج و العمرة , و هذه أشياء معظمة , مستحقة لأن يقسم الله بها . قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : " ما من أيام العمل الصالح أحب إلى الله فيهن من هذه الأيام "- يعني عشر ذي الحجة – قالوا : و لا الجهاد في سبيل الله ؟ قال : " و لا الجهاد في سبيل الله , إلا رجلا خرج بنفسه و ماله , ثم لم يرجع من ذلك بشيء " . رواه البخاري .(
و الشفع و الوتر ) قال ابن جرير : و الصواب من القول في ذلك أن يقال : إن الله تعالى ذِكره أقسم بالشفع و الوتر , و لم يخصص نوعا من الشفع و لا من الوتر , دون نوع , بخبر و لا عقل , و كل شفع و وتر , فهو مما أقسم به . مما قاله أهل التأويل أنه داخل في قسمه هذا , لعموم قسمه بذلك .(
و الليل إذا يسر ) مقبلا أو مدبرا فهو بمعنى و الليل إذا سار و السير يكون صاحبه ذاهبا أو آيبا .(
هل في ذلك قسم لذي حجر ) أي : لذي عقل و لب و حجا و دين , و إنما سمي العقل حجرا لأنه يمنع الإنسان من تعاطي ما لا يليق به من الأفعال و الأقوال . قال ابن جرير : أي : هل فيما أقسمت به من هذه الأمور مقنع لذي حجر . و إنما عُني بذلك : أن في هذا القسم مكتفى لمن عقل عن ربه , مما هو أغلظ منه في الأقسام .(
ألم تر كيف فعل ربك بعاد ) ألم تعلم علما يقينيّا كيف عذب ربك عادا , فيعذب هؤلاء أيضا , لاشتراكهم فيما يوجبه من جحود الحق و المعاصي . و عاد قبيلة من العرب البائدة , و تلقب بإرم أيضا , كانوا متمردين عتاة جبارين , خارجين عن طاعته مكذبين لرسله , جاحدين لكتبه , فذكر تعالى كيف أهلكهم و دمرهم , و جعلهم أحاديث و عبر , و هؤلاء عاد الأولى هم أولاد عاد بن إرم بن عَوص بن سام بن نوح , قاله ابن إسحاق و هم الذين بعث الله فيهم رسوله هودا عليه السلام , فكذبوه و خالفوه , فأنجاه الله من بين أظهرهم و من آمن معه منهم , و أهلكهم بريح صرصر عاتية " سخرها عليهم سبع ليال و ثمانية أيام حسوما فترى القوم فيها صرعى كأنّهم أعجاز نخل خاوية , فهل ترى لهم من باقية " . و قد ذكر الله قصتهم في القرآن في غير ما موضع , ليعتبر بمصرعهم المؤمنون .(
ذات العماد ) كانوا يسكنون بيوت الشَّعر التي ترفع بالأعمدة الشداد لأنهم ينتجعون الغيوث و ينتقلون إلى الكلأ حيث كان , ثم يرجعون إلى منازلهم في الأحقاف في حضر موت .(
التي لم يُخلق مثلها في البلاد ) أي في العِظم و البطش و الأيدي , فقد كانوا أشد الناس في زمانهم خلقة و أقواهم بطشا , و لهذا ذكَّرهم هود عليه السلام بتلك النعمة و أرشدهم إلى أن يستعملوها في طاعة ربهم الذي خلقهم فقال : " و اذكروا إذ جعلكم خلفاء من بعد قوم نوح و زادكم في الخلق بصطة فاذكروا آلاء الله لعلكم تُفلحون " . و قال تعالى " فأمّا عاد فاستكبروا في الأرض بغير الحق و قالوا من أشدُّ منّا قوة أولم يروا أن الله الذي خلقهم هو أشدّ منهم قوة " .(
و ثمود ) هم قوم صالح عليه السلام .(
الذين جابوا الصخر بالواد ) أي قطعوا صخر الجبال , واتخذوا فيها بيوتا لهم و مساكن تقيهم برد الشتاء القارص و حر الصيف اللافح , قال تعالى " و كانوا ينحتون من الجبال بيوتا ءامنين " , و المراد بالواد واديهم الذي كان بين جبلين من جبالهم التي ينحتون منها البيوت و هو وادي القرى .(
و فرعون ذي الأوتاد ) أي الجنود الذين يشدون له أمره , أو هي أوتاد يشد بها من يعذّبه إذ كان له أربعة أوتاد إذا أراد قتل من كفر به و خرج عن طاعته قيد كل يد بوتد و كل رجل بوتد و يقتله , أو هي القوى و العَدد و العُدد التي تم له بها ملكه , و رسخ بطشه و سلطانه .(
الذين طغوا في البلاد ) هذا الوصف عائد إلى عاد و ثمود و فرعون و من تبعهم , فإنهم طغوا في بلاد الله , و آذوا عباد الله , في دينهم و دنياهم , و لهذا قال " فأكثروا فيها الفساد "(
فأكثروا فيها الفساد ) و العمل بالكفر و شُعبه , من جميع أجناس المعاصي , و سعوا في محاربة الرسل و صد الناس عن سبيل الله , فلما بلغوا من العتو ما هو موجب لهلاكهم أرسل الله عليهم من عذابه ذنوبا و سوط عذاب .(
فصب عليهم ربك سوط عذاب ) أي : أنزل عليهم رجزا من السماء , و أحل بهم عقوبة لا يَرُدُّها عن القوم المجرمين , بما طغوا في البلاد و أفسدوا فيها , و قد بيّن تعالى إهلاكهم مفصلا في غير ما سورة و آية , فأهلك عاد بالريح الصرصر , و ثمود بالصيحة العاتية , و فرعون بالغرق في البحر .(
إن ربك لبالمرصاد ) أي لهؤلاء الذين قصّ نبأ هلاكهم , و لكل جبار عات و طاغية ظالم , فالله تعالى يرصد خلقه فيما يعملون و يجازي كلا بسعيه في الدنيا و الآخرى , و سيعرض الخلائق كلهم عليه فيحكم فيهم بعدله , و يقابل كلا بما يستحقه , و هو المنزه عن الظلم و الجور .(
فأمّا الإنسان إذا ما ابتلاه ربه فأكرمه و نعّمه فيقول ربي أكرمني ) فأما الإنسان إذا ما ابتلاه الله تعالى فأكرمه بالمال و الولد و الجاه و نعمه بالأرزاق و الخيرات ليختبره في ذلك , فيعتقد أن ذلك من الله إكراما له , فيقول مفاخرا , ربي فضلني على غيري لمالي من فضائل و مزايا لم تكن لهؤلاء الفقراء , و الأمر ليس كذلك , بل هو ابتلاء و امتحان كما قال تعالى " أيحسبون أنّما نمدُّهم به من مال و بنين , نسارع لهم في الخيرات بل لا يشعرون " .(
و أمّا إذا ما ابتلاه فقدر عليه رزقه فيقول ربي أهانن ) و أما إذا اختبره و ضيّق عليه رزقه لينظر تعالى هل يصبر العبد المختبر أو يجزع , فيقول ربي أهانن أي أذلني فأفقرني .(
كلاّ ) أي ليس كل من نعّمته في الدنيا فهو كريم عليّ , و لا كل من قدرت عليه رزقه فهو مهان لديّ , فإن الله يعطي المال من يحب و من لا يحب , و يضيق على من يحب و من لا يحب , و إنما المدار في ذلك على طاعة الله في كل من الحالين , إذا كان غنيا بأن يشكر الله على ذلك , و إذا كان فقيرا بأن يصبر , فيثيبه الله على ذلك الثواب الجزيل , و إن كان ممن ليس كذلك فينقله إلى العذاب الوبيل .(
بل لا تكرمون اليتيم ) الذي فقد أباه و كاسبه , و احتاج إلى جبر خاطره و الإحسان إليه . فأنتم لا تكرمونه بل تهينونه , و هذا يدل على عدم الرحمة في قلوبكم و عدم الرغبة في الخير .(
و لا تحضون على طعام المسكين ) لا يأمرون بالإحسان إلى الفقراء و المساكين , و يحث بعضهم على بعض في ذلك .(
و تأكلون التراث ) أي الميراث .(
أكلاً لمّا ) أي : من أي جهة حصل لهم , من حلال أو حرام . قال بكر بن عبد الله : اللمّ : الإعتداء في الميراث , يأكل ميراثه و ميراث غيره .(
و تحبون المال حبّا جمّا ) أي جمعه و كنزه , حبّا كثيرا شديدا , و هذا كقوله تعالى " بل تؤثرون الحياة الدنيا و الآخرة خير و أبقى " , " كلا بل تحبون العاجلة و تذرون الآخرة " .(
كلاّ ) ردع لهم عن ذلك , و إنكار لفعلهم . و ما بعده وعيد عليه بالإخبار عن ندمهم و تحسرهم حين لا ينفعهم الندم .وبالتوفيق=)
المقطع الأول: من والفجر يرسم لين والنور من كفيه = كثافة أنوار الفجر .
المقطع الثاني : من هي آية الخلق لين ينساب في كنف = عظمة الخالق سحانه تعالى .
المقطع الثالت : من طوبى لمن يسمع النداء لين من يسأل الله الكريم = استجابة الله تعالى دعاء الداعي .
________________________________
والحين المعاني
وهن : ضعف
الغلالة : الثوب الرقيق الشفاف
الضياء : النور
السراج : المصباح
الذبالة : فتيلة السراج
ألف : لمعان
زهو : تفاخر
ظلاله : الظل
عجاله : السرعة
يسوقها : يقودها
تجلت : ظهرت
مقالة : تعبير أو كلام
تغمر : تملأ
الجلاله : العظمة
ينساب : يسيل
استماله : شدة
رحاله : وذهب
تراخ : كسل
يرجو : يتمنى
وصاله : قربا
مناجيا : طالبا
منال : مراده
منقول من العضو عاشقة كوريا