الوسم: الذئب

شرح قصيدة معركة مع ذئب للشاعر الفرزدق

البيت الاول : بدا الشاعر القصيدة بذكر صفات الذئب (متقلب اللون,مضطرب في مشيته) حيث التقاه الشاعر في منتصف الليل.
البيت الثاني : يتحدث الشاعر فيه عن انسانيته و كرمه مع ضيفه ( الذئب).
البيت الثالث والرابع : يتحدث فيه الشاعر عن الحوار الذي دار بينه وبين الذئب حيث دعاه للعشاء لكنه كان حذرا و ذلك حينما كشف الذئب عن انيابه .
البيت الخامس : يكشف لنا عن كرم الشاعر وتفانيه في اكرام الضيف , حيث بقى طوال الليل يقاسم للذئب طعامه .
البيت السادس : يشير الشاعر على صفة ملازمة للذئاب وهي صفة الغدر (النفاق) .
البيت السابع : يشير الشاعر انسانيته وقومه في التعامل مع غيرهم باللطف واللين , حتى مع غير الكرماء .
البيت الثامن يشير الشاعر الى حماية الجار ومراعاة شعور الاخرين بعدم اغضابهم (يوفرون الحماية لمن يطلبها حتى ولو كان من الذئاب).

2)
– لون الذئب ومشيته
– صفة الغدر طبع من طباع الذئب.
– أخذه الحيطة والحذر.
– يوفرون الحماية لمن يقصدهم حتى لو كان من الوحوش.

3)
– الشجاعة والإنسانية والكرم.
– موقف شجاع يدل على الكرم والإنسانية ويتفق مع مبادى الإسلام الذي يحث على الرفق بالحيوان.
– تمنع صيدها وقتلها وتوفر لها البيئة الملائمة.

التذوق
1)
– عسال : مضطرب في مشيته وغير معتدل فيها./ ماشي : يمشي في خط مستقيم.
– القرى : طعام الضيف./ الطعام : هو الطعام الذي يأكله أي إنسان.

2)
– النار ، الطعام ، الدخان ، الرمال.
– النار ، الدخان ، أقد الزاد.

3)- يضحك بالتكشير والكشف عن أنيابه ، عندما ينقض على فريسة.

اللغة والتراكيب
1)
– الليل والنهار.
– الليل والنهار.
– عمر بن الخطاب وأبو بكر الصديق.
– التمر والماء.
– الحليب والماء.

2)
– وثيقة.
– الوثاق.
– توثيق.

3)
– وليمة.
– عقيقة.

4)
– ادع / تغدٌ
– ارم / تعدٌ
– اسع / تمطٌ

5)- وما كان طائرا.
– حاد وما كان قاطعا.
– وحديقة صغيرة وما كانت مزرعة.