التصنيفات
القسم العام

البكاء قبل النوم

السلام عليكم

إن البكاء قبل النوم لا يعتبر ظاهرة، بل هو حالة معينة يمر فيها بعض الناس نتيجة تعرضهم لضغوطات مستمرة، فما أن يضع الإنسان رأسه على المخدة حتى يبدأ يتذكر رغباته المكبوتة والحاجات المحبطة في حياته،

كما يتذكر

فشله في بعض المواقف وعدم قدرته على تحقيق ما يريد من أمور معنوية ونفسية وجسدية، فيبدأ بالشعور بالتوتر والحزن وبعدها يصاب بالإرهاق وتبدأ مشاعره السلبية بالظهور، فينفجر بالبكاء ويحاول التنفيس عما
في داخله بالدموع، حيث أن مدة البكاء وكثرته تعتمد على الحالة النفسية والشخص نفسه.

ويمكن أن يكون البكاء قبل النوم عادة عند البعض،

إن بعض الناس يكونون سلبيين من الداخل، ويصبح ا لحزن عندهم عادة، فدائما يفكرون بالموت والأمور الحزينة التي تجلب لهم الاكتئاب فيبكون باستمرار في جميع الأوقات وليس قبل النوم فقط، وهنا بالطبع يلزم
العلاج النفسي وجلسات تخلص هذا الشخص من هذه الحالة.

كما إن هناك سببا آخر للبكاء قبل اللجوء للنوم وهو ،"أحلام اليقظة " فالعديد من الناس، خصوصا الشباب، يعيشون هذه العملية العقلية اللاشعورية، فنجده دائم السرحان والتفكير، وكل هذا بسبب طموحات لم يحققها فيغلب عليه عقله الباطني ويصبح الإنسان خياليا أكثر من اللازم فيبكي لعدم قدرته من الوصول إلى ما يريد.

م/ن

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف الثاني عشر

تحليل درس البكاء بين يدي زرقاء اليمامه -تعليم الامارات

لو سمحتوا ابا تحليل لقصيدة البكاء بين يدي زرقاء اليمامة لأمل دنقل

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف الثاني عشر

وربوينت درس البكاء بين يدي زرقاء اليمامة اصبح جاهزا… -تعليم الامارات

——————————————————————————–

بسم الله الرحمن الرحيم اقدم لكم بوربوينت درس البكاء بين يدي زرقاء اليمامة ودعواتكم لي بنسبة تدخلني بأي جامعة بالدولة.
نتمنى ان ينال اعجابكم…

(( إذا اعجبك موضوعي ، قيمني أو أشكرني ))

0.zip

منقووول

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف الثاني عشر

شرح لدرس البكاء بين يدي زرقاء اليمامة. -التعليم الاماراتي

السلام عليكم..
اليكم الشرح..

شرح قصيدة البكاء بين يدي زرقاء اليمامة

المقطع الأول :

أسأل يا زرقاء ..
عن وقفتي العزلاء بين السيف .. والجدارْ !
عن صرخة المرأة بين السَّبي. والفرارْ ؟
كيف حملتُ العار..
ثم مشيتُ ؟ دون أن أقتل نفسي ؟ ! دون أن أنهار ؟ !
ودون أن يسقط لحمي .. من غبار التربة المدنسة ؟ !
تكلَّمي أيتها النبية المقدسة
تكلمي .. باللهِ .. باللعنةِ .. بالشيطانْ
لا تغمضي عينيكِ، فالجرذان ..
تلعقَ من دمي حساءَها .. ولا أردُّها !
تكلمي … لشدَّ ما أنا مُهان
لا اللَّيل يُخفي عورتي .. ولا الجدران !
ولا اختبائي في الصحيفة التي أشدُّها ..
ولا احتمائي في سحائب الدخان !
في هذا المقطع يضمن الشاغر التضمين الثقافي الأول شعبي : قصة زرقاء وهي القناع التي يستخدمها الشاعر في هذه القصيدة والثاني التاريخي حيث ضمن حرب 67و التي كانت بين كل من اسرائيل ضد ( مصر وسوريا والأردن) وبعض الدول العربية والتي احرزت فيها اسرائيل انتصارا ضد العرب .اما الثالث فهو التضمين الأسطوري أي انه يقال ان قصة زرقاء حكاية أسطورية.
ففي هذا المقطع ييشبه الشاعر حالته بحالة زرقاء التي نبهت وحذرت قومها من الأعداء ولكن لم يسمعوا لها ابدا كحاله هو فقد نبه قومه وشعبه ولكن دون أن يسمعو له.ويعبر عن المعاناة التي عاناه شعبه من الحرب وما تعرضت له النساء من الأسر والظغاة ،وشعوره باليأس والحزن والذل الشديد بسبب انهزامهم في الحرب والذي كان لا يفيده الاختباء .
المعاني :
العزلاء: مجرد من السلاح
السبي : الأسر
مهان : منذل
فضيحتي : الانهزام

المقطع الثاني:
.. تقفز حولي طفلةٌ واسعةُ العينين .. عذبةُ المشاكسة
كان يَقُصُّ عنك يا صغيرتي .. ونحن في الخنادْق
فنفتح الأزرار في ستراتنا .. ونسند البنادقْ
وحين مات عَطَشاً في الصحراء المشمسة ..
رطَّب باسمك الشفاه اليابسة ..
وارتخت العينان !)
فأين أخفي وجهيَ المتَّهمَ المدان ؟
والضحكةُ الطروب : ضحكته..
والوجهُ .. والغمازتانْ ! ؟ –
وفي المقطع الثاني هنا يتذكر الشاعر ابنة صديقه التي كان يحدثه عنها فكانت حوله تلعب وتقفز وفي تلك اللحظات يتذكر الشاعر صديقة الذي توفي ولم يكن قادراً على مساعدته في الصحراء الشديدة حيث انه مات من العطش فبذلك احس الشاعر بالحزن لأنه لم يساعد صديقه واتهم نفسه لموت صديقه والذي كان يتذكر ضحكاته ووجه وغمازاته.
المعاني :
الخنادق: مفردها خندق وهو اخدود عميق في ميدان القتال يحفر ليتبقى به الجنود.

تابـــع^^

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف الثاني عشر

اكتب على ضوء النص درس البكاء بين يدي زرقاء اليمامة للصف الثاني عشر

معن احمد/دار العلوم
علاقة قصيدة البكاء بين زرقاء اليمامة وحرب 1967
كانت هزيمة يونيو 1967(النكسة) بداية الإنعطافة الحقيقية لدنقل نحو الشهرة ونحو الشعر، وفي الأيام الأولى للنكسة أو الهزيمة كان أمل دنقل يقرأ قصيدة ( البكاء بين يدي زرقاء اليمامة) قبل النشر وهي قصيدة جريئة أكدت خطواته على طريق الشعر ولم يكن قد بلغ الثلاثين من عمرة بعد، متخذا من الأسطورة رمزا كما عودنا من ذي قبل في كثير من قصائده، وكانت عنواناً لأهم دواوينه "البكاء بين يدي زرقاء اليمامة"، وكان بعضهم يحذره من نشر القصيدة، وفيما تبقى من عام 1967 وإلى أوائل السبعينات كانت القصيدة على كل لسان، فقد كانت تعبيراً عميقاً وصادقاً عن الموقف
أعادت هذه القصيدة إلى الأذهان مأساة (زرقاء اليمامة) التي حذرت قومها من الخطر القادم فلم يصدقوها، كأنها صوت الابداع الذي كان يحذر من الخطر القادم في العام 1967 (النكسة) فلم يصدقه أحد إلا بعد أن حدثت الكارثة، وإذ أكد (البكاء بين يدي زرقاء اليمامة) التشابه بين الماضي والحاضر.
تأتي التساؤلات في القصيدة لتجسد صوت المواطن العربي الذي ذبحته الهزيمة من جهة، وصوت الشاعر الذي خذلوه بعد أن حذرهم من جهة أخري، فتحدث الأبيات عن ذلك العبد العبسي البائس الذي دعي إلى الميدان والذي لا حول له ولا شأن، فانهزم وخرج من جحيم هزيمته عاجزاً، عارياً، مهاناً، صارخاً، كأنه صدى يجسد ما في داخل كل قارئ عربي للقصيدة في الوقت الذي كتبت فيه، وإذا كان صوت هذا العبد العبسي شاهدا على الهزيمة فإن بكاءه في حضرة زرقاء اليمامة العرافة المقدسة- شاهد على ما يمكن أن يفعله الشعر في زمن الهزيمة، خصوصا من حيث هي صورة أخرى من هذه العرافة: يرى ما لا يراه الآخرون ويرهص بالكارثة قبل وقوعها، وينطق شهادته عليها وقوعها، ويتولى تعرية الأسباب التي أدت إليها، غير مقتصر على الإدانة السلبية في سعيه إلى استشراف أفق الوعد بالمستقبل الذي يأتي بالخلاص .
وبعد ثلاثة أعوام تقريبا من وقوع الهزيمة التي مزقت حياة العرب المعاصرين رحل جمال عبد الناصر، وكانت وفاته أو بالأصح كان غيابه في الساحة العربية في مثل تلك الظروف الفاجعة هزيمة أخرى، وبعد رحيل عبد الناصر بأربعين يوماً التقى الشعراء العرب من مختلف الأقطار العربية لتأبين الزعيم الراحل وفي الاستراحة الجانبية للقاعة الكبرى للاتحاد الاشتراكي كان عدد من الشعراء والنقاد يقطعون الوقت في انتظار لحظة افتتاح الاحتفال التأبيني
انفجر أمل في الشعر الحديث بهدوء؛ لكن بنوع مرير من السخرية لم تتوفر كثيراً في هذا الشعر، وصارت هذه الخاصية من أرقى ملامح شعره، فيقول:
(
قيل لي أخرس)
فخرست، وعميت وائتممت بالخصيان
ظللت في عبيد "عبس" أحرس القطعان
أجز صوفها
أرد نوقها
أنام في حضائر النسيان
طعامي: الكسرة والماء وبعض التمرات اليابسة
وها أنا في ساعة الطعان
ساعة أن تخاذل الكماة والرماة والفرسان
دعيت للميدان
أنا الذي ما ذقت لحم الضان
أنا الذي لا حول لي أو شان
أنا الذي أقصيت عن مجالس الفتيان
أدعى إلي الموت .. ولم أدع إلي المجالسة
يتحدث هذا الجزء من قصيده البكاء بين يدي زرقاء اليمامة عن عبد من عبيد عبس يظل يحرس القطعان، يصل الليل بالنهار في خدمة السادة، طعامه الكسرة والماء وبعض التمرات اليابسة، وحين تقع الواقعة لا يملك هذا العبد سوى التوجه الى (زرقاء اليمامة) التي يعتبرها أمل كاهنه المستقبل ، كي ينفجر في حضرتها شعراً .

نهاية جديدة لقصة زرقاء اليمامة

وكعادتها زرقاء تقف لتتربص العدو من مكانٍ قصي بحدة بصرها ..
أما هذه المرة ما رأته كان على غير العادة، بل مغايراً عن الواقع.
حيث رأت الأشجار هذه المرة تتحرك متجهةً نحوهم، فنطق لسانها بما رأت عيناها ،
ذُهل القوم من هول ما رأت، فمنذ أن خُلق آدم لم يتحرك جماد ولا نبات. استهزأ البعض وسخروا من كلامها ، والبعض الآخر
ظلوا يفكرون ويحومون حول حقيقة رؤيتها ، فبات الضجيج يسود المكان بحشده العظيم وطلبوا من زرقاء أن تعيد
النظر إلى ما ترى ، علّ عيناها تصدُقان هذه المرة ولا تخيـ ـبانها لكن زرقاء تجزم ما رأت..
حاول الأميـ ــر تهدئة الوضع ، فصيــّـر الصمتَ سائداً.
أخذ ينظر في الأمر ويفكر مع القوم علهم يصلون إلى تفكير ٍ منطقي يؤيد زرقاء ؛ فقال أحدهم قد يكون سيلاً أثـّـر في
حركة الأشجار ، وقال آخر ربما رياحٌ شديدة هبت على تلك المنطقة فرأت الزرقاء ما رأت.
ومع تهافت الآراء لازالت الزرقاء تتربص ، حينَـها أضحت الرؤية أوضح فصرخت قائلة: كأني أرى خلف هذه الأشجار
أناساً مختبئين ، هنا قام أحدهم ممن يملك العقل الراجح والرأي السديد وحلل ذلك بأنها قد تكون مكيدة من الأعداء
وفكرة يلتمسون بها خداعنا ، فعم الضجيج مرةً أخرى بين مؤيدٍ ومعارض ، إلى أن انتهوا بذاك التفسير وأعلنوا
بالجهاز لصد العدو وأعدوا كل ما استطاعو من قوةٍ و من رباط الخيل لينكلوا بالعدو شر التنكيل..
وصل العدو على مشارف المدينة على أمل نجاح الخدعة ، لكن خذلهم أهل اليمامة و هاجموهم وقاتلوهم بقوة إلى أن
استطاعو هزيمتهم .
هنا ؛ بعد المعركة ارتفع شأن زرقاء وعلت قيمتها عن ذي قبل وكان بعد فضل الله سبحانه وتعالى فضلها الذي لا يُنسى في النصر.
فأكرموها خير مكرم وصار اعتمادهم الأول عليها في ترقب العدو ،وعلموا أن عيناها لم ولن تكذبان مدى الدهر..
وجعلوا لها منصباً عالياً بين الأمراء والسادة وعاشت على هذا العز إلى أن وافتها المنية على فراشها وهي معززة
مكرمة ؛ عندما أصابتها حمى قاتلة أقعدتها يومان إلى أن فاضت الروح إلى بارئها بعد أن قدمت لقومها أسمى خدمة ..

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف الثاني عشر

إجابة درس ( البكاء بين يدي زرقاء اليمامة ) كاملــــة (تم التحديث !) -تعليم الامارات

——————————————————————————–

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
هذه بعض الحلول لدرس البكاء بين يدي زرقاء اليمامة ، صفحة رقم 20 من كتاب الطالب :
الحلول كالتالي :

أولاً : تذكر :
1- يوجه الشاعر نداءه الى زرقاء اليمامة.
2- وحيدة ، عمياء.
3- مات عطشاً في الصحراء.
4- قبيلة عبس.
5- قتلت واقتلعت عيناها.

ثانياً : استنتج :
1- بسبب الهزيمة أثر حرب حزيران وتخاذل العرب وعدم التنبه للعدو.
2- يتحدث الشاعر عن حالة جماعية ، حالة المجتمع الذي لا يستمع لرأي الحكماء وأصحاب الرأي ، وعن حالة المجتمع الذي لم يؤخذ حذره من العدو فوقع فريسة الهزيمة والانكسار والاحباط أمام العدو.
3- العلاقة قوية ، فكلاهما محور من النعيم ونسي وقت الرخاء ويرمز الى الإنسان المخلص الى وطنه في السلم والحرب.
4- لإشتراكهما في مأساة واحدة فكلاهما حذر قومه لكنهم لم يستعموا له ولم ياخذوا حذرهم فهزموا جميعاً في الحرب.

ثالثاً : طبق :
قبل الحرب : حال التفكك والأنقسامات وكل مشغول بنفسه وبالمناصب وعدم الاستعداد للحرب.
اثناء الحرب : التخلي والهزيمة والخيانة والفرار وبطء وصول المساعدات العربية.
بعد الحرب : الشعور بخيبة الامل وضياع الكرامة والحزن والاسى وعدم الثقة بالنفس ومعرفة اهمية الوحدة والتعاون.

رابعاً : فكر في :
زرقاء اليمامة : تنبهت لما يحصل وحذرت قومها كثيرا لكنهم لم يصدقوها حتى فاجاهم العدو بجيشه وقتلهم وهذا ما حصل مع العرب عام 1967 في حرب حزيران.
عنترة : في السلم كان يعيش مهملا مع العبيد وفي الحرب يستنجد به فرسان القبيلة لقوته وشجاعته فهو رمز للناس البسطاء المهلمين الذين يخلصون في العمل وفي النهاية هم الذين يضحون من اجل الوطن.
الزباء : رمز الحاكم الذي يرى وينتبه لما يحصل لكنه لا يتخذ الإجراء المناسب.

خامساً : طور مفرادتك :
الاسم المقصور : الفتيان ( فتى )
الاسم المنقوص : رماة ( رامي ) ، كماة ( كميي )
الاسم الممدود : زرقاء ، عزلاء ، عمياء ، صحراء ، صفاء

(( اذا أعجبك موضوعي قيمني ))

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده