لو سمحتو ابا تقرير عن الغوص والبحث عن اللؤلؤ في دولة الامارات العربية المتحدة
ولا تنسون المصادر و المراجع مواقع رسمية و البحث يكون موثق و الفهرس
و مشكووورين
ضروووووووووووووري
اقدم لكم بحث عن الحرب العالمية الثانية
فقط يحتاج إلى اسمك على البحث
وهي شبكة مشكاة
ارجو ان تعم الفائدة على الجميع
جئت ب تقرير عن مناهج البحث في علم النفس واتمنى ان ينال اعجابكم
تفضلو احبتي عرض تقديمي عن البحث العلمي
ف المرفق
موفقين ان اشاء الله
م
.
.
مناهج البحث في علم النفس:
هناك نوعان من المعلومات في علم النفس :
– علم النفس الدارج .
– علم النفس العلمي .
علم النفس الدارج :
يستنبط الإنسان من خلال تجارب حياته ومخالطته للناس الكثير من المعلومات عن طبائعهم وتصرفاتهم ..ويستخدمها في التعامل معهم .لكن هذه المعلومات ليست علما حقيقيا لأن الناس يستنبطونها على أساس التخمين والظن فهي معرضة للأخطاء بشكل واضح .
علم النفس العلمي :
الذي يميز علم النفس العلمي عن علم النفس الدارج هو منهج البحث العلمي الذي يؤدي للوصول إلى الحقائق والتأكد من صحتها .
خطوات البحث العلمي :
1 – تحديد المشكلة وصياغتها في شكل سؤال أو عبارة واضحة موضوعية
2 – جمع المعلومات عنها ،ومراجعة الدراسات السابقة .
3 – وضع الفروض التي تفسر المشكلة
4 – اختبار صحة الفروض
5 – الوصول إلى النتائج ومناقشتها
يختار الباحث منهج البحث الذي يتبعه : لمزاياه الخاصة ،ولملاءمته للمشكلة التي يدرسها .
هناك ثلاثة أنواع رئيسية لمناهج البحث :
1 – المنهج التجريبي
2 – المنهج المسحي أو الميداني
3 – المنهج الإكلينيكي
المنهج التجريبي :
المنهج التجريبي أدق مناهج البحث في علم النفس .
خصائص المنهج التجريبي :
1- التناول أو التغيير المنظم للمتغيرات .
2- الضبط
3- إمكانية التكرار
1 – التناول :
المتغير : هو ما تتغير قيمته أو كميته ويمكن قياسه (مثل : الضوء – السلوك )
المتغير المستقل : هو المتغير الذي يقوم المجرب بتغييره بطريقة منظمة في التجربة .
المتغير التابع : هو المتغير الذي يقيسه المجرب كي يرى كيف تأثر بالتغيير الذي جرى على المتغير المستقل .
المجموعة التجريبية : هي المجموعة التي يقدم لها المتغير المستقل .
المجموعة الضابطة : هي المجموعة التي يقاس فيها المتغير التابع دون تقديم متغير مستقل . وهي تفيدنا بأساس يمكن المقارنة بينه وبين المجموعة التجريبية لمعرفة أثر المتغير المستقل على المتغير التابع .
يجب أن يوجد في كل تجربة على الأقل متغير مستقل ومتغير تابع ،غير أن الطرق الإحصائية جعلت من الممكن أن تتضمن التجربة أكثر من متغير مستقل .
2 – الضبط :
الضبط : هو ضبط المتغيرات المختلفة في التجربة بحيث لا يسمح لمتغير عدا المتغير المستقل التأثير في المتغير التابع .
هناك طريقتان لضبط المتغيرات :
الطريقة الأولى : استخدام المجموعات الضابطة لمقارنة سلوك أفرادها بسلوك أفراد المجموعات التجريبية .
الطريقة الثانية : التصميم التجريبي قبل و بعد : وفيه يقوم بالمقارنة بين سلوك نفس المجموعة من الأفراد قبل تقديم المتغير المستقل لهم وبعد تقديمه .
ضبط المتغيرات أمر شاق من ناحيتين :
– قد يكون من الصعب في بعض الحالات معرفة جميع المتغيرات الهامة .
– قد يكون من الصعب في بعض الأحيان جعل هذه المتغيرات متماثلة بين المجموعة التجريبية والضابطة .
يلجأ العلماء لعدة طرق لضبط المتغيرات بين المجموعة التجريبية والضابطة :
1 – طريقة الأزواج المتماثلة :
يقوم المجرب بتطبيق اختبار معين الذكاء مثلا على مجموعة كبيرة من الناس ثم يكون أزواجا متماثلة بحيث يضع كل فردين لهم نفس الدرجة في زوج ،وأخيرا يقسم الأزواج بين المجموعتين التجريبية والضابطة ،فيكون أحد فردي أي زوج في المجموعة التجريبية والفرد الآخر في هذا الزوج في المجموعة الضابطة .
ويعاب على هذه الطريقة حاجة المجرب لتطبيق الاختبار على عدد كبير من الناس للوصول للأزواج المتماثلة .
2 – طريقة المجموعتين المتماثلتين :
يراعي المجرب أن تكون المتوسطات ومدى التشتت للمتغيرات الهامة واحدة في المجموعتين التجريبية والضابطة .
3 – طريقة المجموعتين العشوائيتين :
عندما يقوم المجرب باختيار مجموعتين عشوائيتين ففي العادة ستكونان متماثلتين لأن الفروق بين الأفراد في المتغيرات الهامة سيلغي بعضها بعضا ،وبذلك لن تكون الفروق بين المجموعتين ذات دلالة إحصائية .
3 – إمكانية التكرار :
– إن إمكانية إعادة التجربة تحت نفس الظروف تمكن الباحث أو غيره من الباحثين من التأكد من صحة النتائج .
– كما أنها تمكن الباحثين من إعادة التجربة لإجراء بعض الملاحظات بدلا من انتظار حدوثها لوقت طويل.
عيوب المنهج التجريبي :
– لا يمكن استخدامه في جميع أنواع السلوك ،وخاصة إذا كان في التجربة ضرر على الأفراد .
– الظروف الاصطناعية التي تحدث فيها التجربة تختلف في بعض النواحي عن الظروف الطبيعية فالموقف التجريبي مثلا يؤثر على سلوك الأفراد ،وهذا الأمر يجب أن يؤخذ في عين الاعتبار عند تفسير النتائج أو تعميمها .
2 – المناهج المسحية والميدانية :
أهم مزاياه أنه :
– يمكن الباحثين من ملاحظة السلوك كما هو في المواقف الطبيعية .
– ويستطيع دراسة موضوعات لا يستطيع المنهج التجريبي دراستها .
الوسائل المستخدمة في المنهج المسحي والميداني :
الملاحظة :
– فيها تتم ملاحظة السلوك في الظروف الطبيعية خلال فترات محددة لمدة معينة من الزمن .
– قد يقوم أكثر من باحث بالملاحظة للتأكد من ثبات الملاحظة والتقليل من أخطاء التحيز .
– تسمى الملاحظة طويلة الزمن لتتبع ظاهرة معينة لمعرفة مراحل نموها بالمنهج التتبعي وهو كثير الاستخدام في علم نفس الطفل وعلم نفس النمو .
المقابلة أو الاستخبار :
المقابلة : حديث بين الباحث والمفحوص يوجه فيه الباحث أسئلة معينة لجمع بيانات حول الموضوع الذي يبحثه .
الاستخبار : أسئلة مكتوبة معدة من قبل حول موضوع معين تقدم للمفحوص للإجابة عنها .
تستخدم هاتان الوسيلتان بكثرة في معرفة الرأي العام واتجاهات الناس .
يجب الاهتمام بأمرين :
1 – دقة تمثيل عينة الأفراد الذين تجمع منهم البيانات للمجتمع المراد دراسته .
2 – دقة الأسئلة وعدم تحيزها .
يستخدم العلماء عدة وسائل إحصائية للتأكد من صدق وثبات المقابلة أو الاستخبار .
الاختبارات :
– تستخدم لدراسة الفروق بين الجماعات أو السلالات .
– لا بد من التأكد من صدقها وثباتها .
الدراسات الارتباطية (دراسة العلاقة بين متغيرين ) :
الفرق بين المنهج التجريبي والمنهج المسحي في دراسة العلاقة بين متغيرين :
المنهج التجريبي
المنهج المسحي
يتحكم الباحث في المتغير المستقل ويلاحظ ما يحدث في المتغير التابع
– يحدد أي المتغير هو السبب وأيهما النتيجة
يلاحظ الباحث العلاقة بين المتغيرين كما هما موجودان في الطبيعة ويحاول أن يحدد هذه العلاقة بالأساليب الارتباطية
– لا يمكن من خلاله معرفة أي التغيرين السبب وأيهما النتيجة
3 – المنهج الإكلينيكي (دراسة الحالة):
– هو المنهج الذي يستخدمه المختص النفسي في دراسة المشكلات الشخصية للأفراد الذين يزورون العيادة النفسية.
– يجمع بيانات تفصيلية عن تاريخ حياة الفرد وظروف تنشئته وعلاقاته عن طريق مقابلة الفرد أو من تربطهم علاقة به ومن خلال الاختبارات النفسية .
– من خلال البيانات يتم تشخيص المشكلة ووضع البرنامج لعلاجها .
– استخدمت دراسة الحالة في دراسة السلوك الشاذ والشخصية الشاذة ،فهي تفيد في معرفة أسبابها والطرق الفنية في المقابلة الإكلينيكية وطرق العلاج .
– من خلال هذا المنهج وضع فرويد نظريته عن الشخصية ،ووضح دور الصراع اللاشعوري في توجيه سلوك الأفراد ،وأهمية الأحلام في التعبير عن الرغبات ،وأهمية السنوات الخمس الأولى في حياة الطفل في توافقه فيما بعد .
مزايا المقابلة الإكلينيكية :
1 – تساعد على ملاحظة الفرد ككل لفترة طويلة مما يساعد على الكشف عن ظروف أثرت في شخصيته يصعب الكشف عنها بغير هذه الطريقة .
2 – تعتبر مصدر هاما لتكوين الفروض التي يتم التحقق منها فيما بعد بطرق أخرى .
عيوب المقابلة الإكلينيكية :
1- المعلومات التي تمدنا بها تفتقر للدقة والضبط .
2- تتأثر المعلومات بذاتية الباحث .
3- من الصعب فيها معرفة السبب والنتيجة في السلوك الملاحظ
.
|.
بالتوفيق
ص 17 من كتاب اللغة العربية ( ملف الإنجاز ) ب
.,.,.,.,.,..,..,..,..,..,..,.,..,..,.,..,
الدكتورطارق محمد الصالح السويدان
حصل على دكتوراه في هندسة البترول من جامعة تلسا – أوكلاهوما – الولايات المتحدة الأمريكية مع تخصص مساند إدارة أعمال
يشغل عدة مناصب منها رئيس مجلس إدارة شركة الإبداع الخليجي للاستشارات الإدارية والمالية منذ عام 1992 م ، وقام بتدريب مئات الدورات فيها
مدير عام أكاديمية الإبداع الأمريكية منذ تأسيسها
رئيس مجلس إدارة شركة الإبداع العالمية للإنتاج والتوزيع منذ تأسيسها
قدم عشرات الدورات الإدارية منها : منهجية التغيير ( كيف تغير نفسك )، إدارة الوقت، تعلم الإبداع، العمل المؤسس، النجاح في الحياة، خماسية الولاء، دعوة للنجاح
كما لديه العديد من المنتجات الإسلامية أهمها : كتاب مختصر العقيدة الإسلامية، كتاب الصوم والعديد من الأشرطة الصوتية والمرئية
الدكتور أحمد زويل
بدأ تعليمه الأولي بمدينة دمنهور ثم انتقل مع الأسرة الي مدينة دسوق مقر عمل والده حيث أكمل تعليمه حتي المرحلة الثانوية
ثم التحق بكلية العلوم جامعة الاسكندرية عام1963 وحصل علي بكالوريوس العلوم قسم الكيمياء عام1967 بتقدير امتياز مع مرتبة الشرف
وكان يقيم أثناء سنوات الدراسة الجامعية بمنزل خاله المرحوم علي ربيع حماد بالعنوان 8 ش10 بمنشية إفلاقة .بدمنهور
ثم حصل بعد ذلك علي شهادة الماجستير من جامعة الأسكندرية وبدأ الدكتور أحمد زويل مستقبله العملي كمتدرب في شركة "شل" في مدينة الأسكندرية عام 1966 واستكمل دراساته العليا .بعد ذلك في الولايات المتحدة حيث حصل علي شهادة الدكتوراه عام 1974 من جامعة بنسلفانيا .
وبعد شهادة الدكتوراه, انتقل الدكتور زويل الي جامعة بيركلي بولاية كاليفورنيا وانضم لفريق الأبحاث هناك.
وفي عام 1976 .عين زويل في كلية كالتك كمساعد أستاذ للفيزياء الكيميائية وكان في ذلك الوقت في سن الثلاثين .
وفي عام 1982 نجح في تولي منصب أستاذا للكيمياء
وفي عام 1990 تم تكريمه بالحصول علي منصب الأستاذ الأول للكيمياء .في معهد لينوس بولينج وفي سن الثانية والخمسين فاز الدكتور أحمد زويل بجائزة بنيامين فرانكلين بعد اكتشافه العلمي المذهل المعروف بإسم "ثانية الفيمتو" أو "Femto-Second" وهي أصغر وحدة زمنية في الثانية, ولقد تسلم جائزته في إحتفال كبير حضره 1500 مدعو من أشهر العلماء والشخصيات العامة مثل الرئيسان الاسبقان للولايات المتحدة الامريكية جيمي كارتر وجيرالد فورد .وغيرهم..
وفي عام 1991 تم ترشيح الدكتور أحمد زويل لجائزة نوبل في الكيمياء وبذلك يكون أول عالم عربي مسلم يفوز بتلك الجائزة في الكيمياء
خالد ياسين
يعمل مسئول إصلاح وصيانة أجهزه طبية بمعهد الكلى والمسالك البولية بمدينة المطرية المصرية اخترع جهازاً لتفتيت حصوات الكلى كبيرة الحجم
عرضت عليه شركة" RZ " الألمانية وهى شركة متخصصة في إنتاج مناظير وأجهزة المسالك البولية ، حق تصنيع جهازه المصري وبالفعل وافق وجاء ست مهندسين من طرفها للتعرف على تفاصيل التصميم وبهروا من بساطة الفكرة واتفقا على شروط التعاقد وكان شرطه أن ينزل الجهاز للأسواق المصرية والشرق الأوسط مكتوب عليه اسمه، وللشركة الألمانية حق طرح الجهاز في أسواق الاتحاد الأوربي.
الدكتور مهاتير محمد
شخصية إسلامية معاصرة امتازت بالطابع الجدلي والرؤية الفكرية الخاصة حتى وصف من قبل الباحثين بأنه صوت آسيا في العالم
بالإضافة أنه يعد مثلاً للإسلام الآسيوي ويضعه الكثيرون في القواد التاريخيين المؤثرين في العالم .
اشتهر مهاتير محمد بموقفه البارز إزاء الغرب وحرصه الدائم على رفض النرجسية الغربية والدعوة إلى الاستقلال الحضاري الفكري والسياسي والاقتصادي .
واستطاع مهاتير محمد النهوض ببلاده من أزمتها التي وقعت فيها هي وكل من دول شرق آسيا المسماه "بالنمور الآسيوية" ونقلها من دوله نامية إلى دولة تعد من الدول المتقدمة المتطوره المالكه للتكنولوجيا.
في حين لجأت كل من تلك الدول السابقة الذكر إلى ما يسمى بصندوق النقد الدولي في أزمتها والخضوع له والمخاطرة بالتنازل عن السيادة والاستقلال الاقتصادي والانتظار الطويل للإصلاح .
الإستاذ عمرو خالد
من الدعاة الجُدُد الذين ذاع صيتهم على الساحة الدعوية في الآونة الأخيرة الأستاذ عمرو خالد، وهو ضمن الفئة من الدعاة الذين انتهجوا منذ البداية منهجًا وخطابًا محددًا يعنى بالتغيير على المستوى الفردي، ويتجنب الدخول في أية حوارات أو جدالات سياسية، وعدم الزج بنفسه فيما زج فيه بعض الدعاة وبعض التجمعات الإسلامية أنفسهم في خلافات وصراعات مع الحكومات
قدم العديد من البرامج الدعوية التي ترقى بالشباب والأمة الإسلامية"ومن بينها على سبيل المثال وليس الحصر " ونلقى الأحبة – حتى يغيروا ما بأنفسهم
ومؤخرا قام بعرض برنامجه الذي يسعى فيه للنهوض بهذه الأمه على ايدي شبابها وهو برنامج صناع الحياة" والذي بدأه على ثلاث مراحل مرحلة فك القيود ومرحلة الإصلاح والآن قد "بدأ المرحلة الثالثة