منقول
اشحااالكم عساكم بخير
ممكن تساعدوني
بغيت تقرير ولا بحث عن تاريخ الامارات
لو سمحتوووو ظروووووري $_$
انهم معلمون سخروا كل طاقاتهم وامكاناتهم لخدمة طلابهم ومدرستهم، حتى اننا نجد
أن هؤلاء المعلمين يحاولون جاهدين التغلب على ظروف حياتهم الخاصة والعاملة
على أمل ألا تحد من نشاطهم واجتهادهم مع طلابهم.
مدارسنا – ولله الحمد – تحوي الكثير والكثير من المعلمين المتميزين الذي ظهرت
جهودهم جلية على طلابهم، وهذا أمر يجب ألا نغفله أو نتجاهله.
نعم هناك سلبيات في تعليمنا نرجو أن تتلاشى في المستقبل، ولكن في المقابل هناك الكثير
والكثير من الايجابيات التي نحن بحاجة إلى إبرازها ومن ذلك وجود نخبة من المعلمين
الوطنيين المتميزين والذين ساهموا بشكل كبير في تطوير مدارسهم لكي تكون قادرة على
تحقيق الأهداف التربوية والتعليمية المرجوة والتي رسمتها سياسة التعليم في بلادنا.
هناك معلمون استطاعوا تعديل الموازنة في مدارسهم واستطاعوا تغطية النقص
الذي تعانيه المدرسة سواء من حيث نقص الإمكانات أو من حيث النقص في المعلمين
الذين تحتاج إليهم المدرسة، لنجد ان المعلم المتميز يكون حاضراً بقوة من أجل تخطي
الصعاب التي تواجهها مدرسته، حتى إننا نجد ان المعلم المتميز وبالإضافة إلى أدائه المهام
المطلوبة منه يقوم بأداء أدوار منوطة بمعلمين آخرين لم يتمكنوا من أدائها لأسباب كثيرة جداً
يصعب حصرها في هذا المقام، ليكون تميز هذا المعلم والجهود الكبيرة التي يبذلها في المدرسة
بمثابة القوة التي تحتاجها المدرسة لكي تواجه السلبيات والمشاكل التي قد تحدث في المدرسة في أي وقت.
وأنا هنا سأركز على الأمور التي يعاني منها المعلمون المتميزون والتي تقف حجر عثرة أمامهم،
لنجد أن هناك بعضاً من المعلمين المتميزين قد انخفضت مستوياتهم وانعدمت لديهم الرغبة
في الجد والاجتهاد ومنهم من لم يتمكن من استخدام طاقاته ولهذا أسباب كثيرة منها:
1- بعض مديري المدارس يقومون باستغلال المعلم المتميز لنجد انه يقوم بتكليفه بأعمال إضافية
داخل المدرسة تثقل كاهله وتعوقه عن أداء دوره الأساسي، وفي المقابل يتجنب بعض مديري المدارس
تكليف المعلمين – غير المنضبطين – بأعمال تعتبر من المهام التي يجب أن يؤديها المعلم
في المدرسة كالمناوبة والمشاركة في الأنشطة المختلفة التي تقيمها المدرسة وهذا بالطبع
يعتبر اجحافا بحق المعلم المتميز الذي أضحى وقد أوكلت إليه جميع المهام!!
2- نجد أن بعض مديري المدارس يقومون بتحميل المعلمين المتميزين وزر زملائهم الذين
يكثرون من الاستئذان والغياب وإهمال ما يجب عليهم القيام به في المدرسة من مسؤوليات
هي من صميم عمل المعلم، لنجد ان مدير المدرسة يقوم بتكليف المعلمين المتميزين
بحصص الانتظار والمناوبة لأكثر من يوم في الأسبوع وذلك كتعويض عن اهمال زملائهم،
وهذا بالطبع ينعكس سلبا على أداء المعلم المتميز والذي أصبح يقوم بأدواره وأدوار غيره!!
3- عدم حصول المعلم المتميز على التشجيع الكافي والذي يوازي الجهود التي يبذلها من
اجل خدمة الطلاب، خصوصاً إذا علمنا أن هناك معلمين متميزين ينفقون من مالهم الخاص
في سبيل الحصول على ما يمكنهم من ايصال الأهداف التربوية والتعليمية إلى نفوس وعقول الطلاب،
ومن ذلك شراء وسائل تعليمية متنوعة وذات فعالية، وتقديم الجوائز القيمة للطلاب المتميزين
داخل الفصل كتشجيع لهم لمواصلة اجتهادهم.
4- بعض المدارس تعاني من نقص في الإمكانات الأساسية كالوسائل التعليمية
وغرفة التربية والبدنية وغرفة التربية الفنية وغرفة المكتبة المدرسة إلى غير ذلك
من المتطلبات الأساسية والتي تحتاج إليها المدرسة، ونقص كل ذلك يتسبب في
عدم تمكن المعلم المتميز من أداء الأدوار التي يسعى إليها والتي تخدم الطلاب بصفة مباشرة.
5- ضعف وعي بعض مديري المدارس بكيفية التعامل الايجابي مع المعلم المتميز.
وهذا يتسبب في الحد من نشاط هذا المعلم، فهذا النوع من مديري المدارس لا يدرك
ما يتوجب عليه القيام به تجاه المعلم المتميز من أجل تشجيعه ومساعدته لمواصلة نشاطه
وتوفير ما يحتاج إليه داخل المدرسة.
6- ضعف وعي بعض أولياء الأمور حول الكيفية المثلى في التواصل مع المعلمين
وهذا يولد لدى المعلم المتميز إحباطاً وشعوراً بعدم تقدير الجهود التي يقوم بها تجاه طلابه.
فبعض أولياء الأمور يريدون من المعلم ان يقوم بكل شيء يخص أبناءهم، لنجد أن ولي الأمر
يحمل المعلم المسؤولية كاملة في تدني مستوى ابنه، وهذا النوع من أولياء الأمور يجهل أن
البيت هو شريك للمدرسة وأن على الأسرة متمثلة في الأب والأم مهمة متابعة الابن ومساعدته
في استذكار دروسه وتوفير الأجواء الأسرية المناسبة التي يحتاج إليها الابن ليكون دور الأسرة
مكملاً لدور المدرسة.
هذه بعض من الهموم الكثيرة التي يواجهها المعلمون المتميزون والتي تستوجب أن يتنبه
لها المسؤولون في وزارة التربية والتعليم من أجل مساعدة المعلم المتميز والأخذ بيده لكي يكون قادراً
على تجاوز كل ما من شأنه أن يحد من نشاطه أو يكون سبباً في تراجع مستواه.
منقول
للحجز والاستفسار : مركز ابن بطوطة للتدريب
037555011
0505139888
الحل ع طول صــــ16 رقم 3
2.she__she will studg hard
3.she____she goes to the doctov
4.hev____she forgives him
5.she___she says sorry to hev teacher
6.she___she asks her her sister
7.she___she falls asleep
8.she__she apologzes
__
الحل رقم4
2>wont go swimming
3>lend
منقول,,
لو تأملنا طريقة طيران سرب الإوز ، لاستخلصنا عبرة ممتازة ، و درسا بليغا ، عن أهمية التدبير التشاركي و التعاون و العمل بروح الفريق ….
فبالطيران على شكل حرف "v"، يزيد السرب من فعالية طيرانه بنسبة 71% مقارنة بطير واحد يطير منعزلا
الدرس الأول:
إن مشاركة الاتجاه و العمل كفريق، يوصلنا إلى أهدافنا بصورة أسرع وأسهل.وعندما نساعد أنفسنا، تكون الإنجازات اكبر.عندما تغادر إوزة السرب ستشعر بمقاومة الهواء و صعوبة الطيران وحيدة …ثم ستقوم بالرجوع إلى السرب بسرعة للاستفادة من طاقة السرب الذي يتقدمها…
الدرس الثاني :
بالانسجام والتوحد بين الذاهبين في نفس الاتجاه تكون الجهود المبذولة اقل. وسيكون الوصول إلى الأهداف مبهجا وسهلا، فالجميع سيكون مستعدا للقبول والمساعدة. وعندما تتعب الإوزة التي تقود السرب من الطيران فإنها تذهب إلى نهاية السرب، بينما تقوم إوزة أخرى بقيادة السر.
الدرس الثالث :
لتحقيق المشاركة في القيادة، لابد ان يكون هناك احترام متبادل بيننا طيلة الوقت…لنتشارك بالمشاكل والمهام الصعبة… ونحشد قدراتنا و نراكم إمكاناتنا ومواهبنا و مواردنا..عندما تطير الإوزات في السرب ، فإنها تقوم بإصدار الأصوات لتشجيع الطيور التي في المقدمة ، وبهذه الطريقة ، تستطيع الاحتفاظ بنفس درجة السرعة.
الدرس الرابع :
عندما تكون هناك شجاعة و تشجيع، يكون التقدم أكبر.فكلمة التشجيع التي تأتي في وقتها، دائما تحفز و تساند و تبعث القوة .. و تحقق أفضل النتائج..عندما تمرض إحدى الإوزات، أو تتعرض لإصابة أو تصاب بالإعياء وتضطر إلى مغادرة السرب…تقوم إوزات أخرى بمغادرة السرب أيضا ، وتطير مع الإوزة لمساعدتها وحمايتها .وتبقى معها إلى أن تموت أو تتمكن من الطيران مرة أخرى. وبعد ذلك، إما أن تصل إلى سربها أو تقوم بتشكيل سرب آخر على شكل حرف “v”
الدرس الخامس:
لنبقى بجانب بعضنا البعض مهما كانت الاختلافات. خصوصا في الأوقات الصعبة والتحديات الكبيرة..إذا ترابطنا مع بعضنا وساندنا بعضنا، إذا استطعنا تحقيق العمل بروح الفريق مهما كانت اختلافاتنا، فإننا سنتمكن من مجابهة التحديات.إذا استطعنا أن ندرك أهمية المشاركة.. فان الحياة ستغدو أسهل، وسيكون مرور السنين مليئا بالإنجازات.
أخيراً :
عندمــا يمـــرض أحــد طيــور الإوز، أو يصاب بطلق ناري، أو يسقط، فإن طائرين آخرين يخرجان عن التشكيل، ويتبعانه في أثناء سقوطه ليساعداه ويوفرا له الحماية، ويظلان معه حتى يعاود التحليق أو يلقى مصرعه، عندئذ يواصل الطائران طريقهما معاً أو ينضمان إلى تشكيل آخر حتى يرجعا إلى سربهما ..