مرفق: الإيمان بالملائكة
بالتوفيق
- الايمان بالملائكة.rar (66.4 كيلوبايت, 795 مشاهدات)
مرفق: الإيمان بالملائكة
بالتوفيق
ورقة عمل لمادة التربية الإسلاميه للصف الأول الإبتدائي
~.~.~.~.~.~.~.~.~.~..~
تجـــــدونهـــاا فـــي المرفقـــااات
هي عمة رسول الله صلى الله عليه وسلم وهي أخت حمزة بن عبد المطلب، أمها هالة بنت وهب خالة النبي عليه الصلاة والسلام وكان أول من تزوج صفية بنت عبد المطلب، الحارث بن حرب بن أمية، ثم هلك فخلف عليها العوام بن خويلد بن أسد فولدت له الزبير والسائب وعبد الكعبة ولما بعث الله عز وجل ابن أخيها محمدا صلى الله عليه وسلم أسلم الزبير فقالت له أمه صفية: اثبت إن أحق من (آزرت) وعضدت ابن خالك والله لو كنا نقدر على ما يقدر عليه الرجال لتبعناه وذببنا عنه. وأسلمت صفية وهاجرت إلى مدينة رسول الله صلى الله عليه وسلم مع ابنها الزبير بن العوام. لقد جاءت صفية بنت عبد المطلب يوم أحد وقد انهزم الناس وبيدها رمح تضرب في وجوه الناس وتقول: انهزمتم عن رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ وكان أخوها حمزة بن عبد المطلب قد قتل ومثل به.. فلما رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم مقبلة قال لابنها الزبير: القها فأرجعها لا ترى ما بأخيها. فلقيها الزبير بن العوام وقال: أي أماه إن رسول الله صلى الله عليه وسلم يأمرك أن ترجعي . فقالت صفية بنت عبد المطلب: ولم؟ لقد بلغني أنه مثل بأخي،وذاك في الله فما أرضانا بما كان من ذلك لأصبرن ولأحتسبن إن شاء الله. فلما جاء الزبير رسول الله صلى الله عليه وسلم فأخبره بقول أمه صفية فقال النبي صلى الله عليه وسلم. خل سبيلها، فأتت صفية فنظرت إلى أخيها حمزة وقد بقرت بطنه فاسترجعت واستغفرت له. ولما قبض رسول الله صلى الله عليه وسلم خرجت صفية تلمع بردائها وهي تقول: قد كان بعدك أبناء وهنبشة ** لو كنت شاهدها لم يكثر الخطب وقد روت صفية عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وماتت في خلافة أمير المؤمنين عمر بن الخطاب ودفنت بالبقيع بفناء دار المغيرة بن شعبة وقد بلغت من العمر نيفا وسبعين عاما . (من موقع الدر المكنون).
أركان الإيمان
* الإيمان بالله
* الإيمان بالملائكة
* الإيمان بالكتب
* الإيمان بالرسل
* الإيمان باليوم الآخر
* الإيمان بالقدر
في المرفقات
منقول
والورود نوعان : ورود مرور في هوائها وورود دخول .
الحوض : هو مكان أعده الله فيه شرابا لأهل الجنة يشربون منه قبل دخول الجنة فلا يصيبهم بعد ذلك ظمأ ، إنما يشربون بعد ذلك تلذُّذا .
ولكل نبي من أنبياء الله حوض تشرب منه أمَّته ، وأكبر الأحواض هوحوض نبينا محمد عليه الصلاة والسلام ، وعليه أكواب بعدد نجوم السماء وينصب فيه من ماء الجنة . قال عليه الصلاة والسلام حوضي تَرِدُ عليه أمَّتي يوم القيامة ، آنيته عدد نجوم السماء ، وقال : حوضي مسيرة شهر وزواياه سواء ، ( معناه كل الجهات بمسيرة شهر ) . الحوض يكون خارج الجنة ميزابان من الجنة يصبَّان فيه . ماؤه أبيض من اللبن وريحه أطيب من المسك وكيزانه ( أكوابه ) نجوم السماء .
الشفاعة : هي طلب الخير من الغير للغير ، والشفاعة تكون للمسلمين فقط ، فالأنبياء يشفعون وكذلك العلماء العاملون والشهداء والملائكة . قال عليه الصلاة والسلام : شفاعتي لأهل الكبائر من أمتي . رواه الحاكم.
فلا شفاعة للكافر والكفار يوم القيامة ، قال تعالى : ولا يَشفعون إلاَّ لِمَنِ ارتضى . ولا يشفع الشفعاء إلا بإذن الله ، من ذا الذي يشفع عنده إلا بإذنه .
قال رسول الله عليه الصلاة والسلام : من زار قبري وَجَبت له شفاعتي . ئقال العلماء في شرح هذا الحديث : أنَّ من زار النبي عليه السلام تناله شفاعة إنقاذ من العذاب ، لا يعذَّب في قبره ولا يعذَّب في النار شرط أن يكون مؤمنا خالصا .
الشهيد يشفع إلى سبعين من أهله .
الجنة : هي دار السلام وهي مخلوقة الآن . قال الله تعالى : وسارِعوا إلى مَغْفِرةٍ من ربكم وجنة عَرْضُها السموات والأرض أُعِدَّت للمتقين .
خازن الجنة اسمه رضوان وهو ملَك من الملائكة .
معنى خازن الجنة أي الذي يتولى شؤون التصرف فيها ، مع ذلك قال العلماء أنه أي رضوان لا يعلم النعيم الذي أعدَّه الله تعالى للأتقياء . قال رسول الله صلى الله عليه وسلم في حديث قدسي : قال الله تعالى : أعدَدْتُ لعباديَ الصالحين ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر . رواه البخاري .
يجب الإيمان أن المؤمنين يُخَلَّدون في الجنة إلى ما لا نهاية لوعد الله تعالى لهم بذلك فحياتهم أبدية لا موت في الجنة .
النار : هي دار العذاب وهي مخلوقة الآن باقية إلى ما لا نهاية لأن الله تعالى شاء لها البقاء هذا مذهب أهل الحق.
فالكفار يُخلَّدون في نار جهنم لوعيد الله تعالى لهم بذلك فحياتهم أبدية لا موت في جهنم فلا يموتون فيرتاحون من العذاب .
قال الله تعالى : لا يموت فيها ولا يحيا . أي لا يموت موتة يرتاح من العذاب ولا يحيا حياة راضية ليرتاح من العذاب .
وهي أقوى وأشد نار خلقها الله تعالى ومركزها تحت الأرض السابعة . قال الله تعالى : إن الله لعن الكافرين وأعدَّ لهم سعيرا خالدين فيها أبدا لا يجدون وليّا ولا نصيرا
وقال الله تعالى : وما هم بخارجين من النار . وجهنم لها ثمانية أسماء : النار- الجحيم- جهنم- سَقر-سعير- الهاوية- الحُطمة- اللظى.
خازن جهنم اسمه مالك وهو ملَك من الملائكة .
الرؤية لله تعالى في الجنة : يجب الإيمان بأن الله تعالى يُرى في الآخرة ، يراه المؤمنون وهم في الجنة بأعين رؤوسهم بلا كيف ولا مكان ولا جهة ، وليس معنى ذلك أن الله تعالى في الجنة . المؤمنون يروْن الله تعالى في الآخرة بلا كيف ولا تشبيه ولا جهة قال الله تعالى : وجوهُُ يومئذٍ ناضرةٍ إلى ربها ناظرة .
وقال عليه الصلاة و السلام : إنكم ستَرَوْن ربكم يوم القيامة كما ترَوْن القمر ليلة البدر ولا تُضامّون في رؤيته . رواه مسلم .
المعنى كما أننا لما نرى القمر ليلة البدر لا نشك بأن القمر ليس بدرا ، المؤمنون وهم في الجنة يروْن الله ولا يشكّون في رؤيته أنه الخالق الذي ليس كمِثله شيء أي أنه تعالى ليس في جهة ولا مكان إنما هم في مكانهم يروْن الله .
قال الإمام أبوحنيفة رضي الله عنه في الفقه الأكبر :
والله تعالى يُرى في الآخرة ، يراه المؤمنون وهم في الجنة بأعين رؤوسهم بلا تشبيه ولا كيفية ولا كمية ولا يكون بينه وبين خَلْقِه مسافة . انتهى .
قال الله تعالى : للذين أحسنوا الحسنى وزيادة .
الحسنى أي الجنة ، وزيادة رؤية الله تعالى .
أعظم النعيم هورؤية الله تعالى ، منهم من يروْن الله 3 مرات يوميا ومنهم مرة كل شهر حسب أعماله .
منقول
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته ..
هلا هلا بالجميـع ..
اليوم يبت لكم ورقه عمل بعنوان الايمان باليوم الاخر
اتمنى ان ينال بأعجابكم ..
معنى الإيمان باليوم الآخر هو………………………………………… …………………
من أسماء اليوم الآخر ……………….. و ………………….. و ……………………..
يتسلم المؤمن كتابه يوم القيامة بـ ……………….. و الكافر بـ………………………….
موجود بالمرفقات بشكل مرتب ….