التصنيفات
الصف الحادي عشر

تقرير فيزياء النظارات الشمسية الصف الحادي عشر

المقدمة:
بسم الله الرحمن الرحيم
والحمد لله والصلاة على أشرف المرسلين،سيدنا محمد عليه أفضل الصلاة والتسليم، أما بعد لقد تناولنا في بحثنا والذي هو بعنوان"النظارات الشمسية"لأهمية النظر والمحافظة على العين وفوائد النظارة الشمسية.
الجميع يعلم مدى أهمية التعرض لأشعة الشمس؛ وذلك للمحافظة على صحة الجسم، ولكن بعد إجراء العديد من الدراسات والتجارب تبين أن التعرض للشمس لفترات طويلة في أوقات الذروة يسبب الكثير من الأمراض، مثل شيخوخة الجلد المبكرة وسرطان الجلد، لكن هذا لا يعني تجنب أشعة الشمس تماما، بل لا بد من حصول الجسم على ما يحتاجه من هذه الأشعة. ولذلك قررنا البحث عن عن هذا الموضوع الشيق. ففي فصل الصيف وخصوصًا في بلادنا ذات الأجواء المشمسة يزداد تعرضنا للشمس.. وهي نعمة من نعم الله علينا ولها منافع عديدة لا تعد ولا تحصى، وقد ذكرها الله سبحانه في كتابه الكريم ليُبين لنا عظم شأنها.

وضوء الشمس يحتوي على أشعة مرئية وغير مرئية، ومن الأشعة غير المرئية الأشعة فوق البنفسجية التي لا يصل إلى الأرض منها إلا القليل وذلك لامتصاصها بوساطة طبقة الأوزون..

وهذه الأشعة لها منافع كثيرة ولكن لحكمة من الله فإنها قد تسبب بعض الضرر على جسم الإنسان!..

وقد بيّنت الدراسات أن التعرض لأشعة الشمس يزيد من مخاطر تكوين لحمية ملتحمة العين، والمساهمة في تكوين الماء الأبيض (الساد)، وعتامات القرنية، والتأثير على مركز الإبصار في شبكية العين.

ولحماية العين من هذه الآثار السلبية وبالذات في فصل الصيف ينصح بلبس النظارات الشمسية التي تتوافر فيها بعض الشروط التي من أهمها وجود مرشح للأشعة فوق البنفسجية ويكون لها خاصية الاستقطاب التي تمنع الأشعة المنعكسة من الأسطح المستوية من الدخول للعين.

ولا علاقة للون النظارة الشمسية أو شكلها بالخصائص التي يجب توفرها في النظارة لحماية العين من الأشعة فوق البنفسجية..

وبعض النظارات الداكنة التي لا تمنع الأشعة فوق البنفسجية من الدخول إلى العين قد يكون ضررها أكثر من نفعها، حيث إنها تتسبب في توسيع حدقة العين وهو ما يؤدي إلى دخول الأشعة فوق البنفسجية بصورة أكبر!
وعند استعمال عدسات لاصقة تحتوي على مرشح للأشعة فإنها لا تغني عن استعمال النظارات الشمسية، وذلك لحماية ملتحمة العين ومنطقة الجلد المحيطة بالعين.

ومن فوائد النظارات الشمسية حماية العين من الغبار والأتربة التي تهيج الأغشية المخاطية للعين.

وفي فصل الصيف ترتفع نسبة الإصابة بأمراض حساسية العين لذا ينصح بعدم التعرض للأتربة والغبار، وذلك بوضع النظارات الواقية، وترطيب العين بكمادات ماء بين فترة وأخرى، وتجنب فرك العيون بالأيدي لأنه قد يزيد من التهيج وقد يسبب التهابات، مع سرعة استشارة طبيب العيون في حالة ظهور أي عارض للعين كالاحمرار.

الموضوع:
– يستمتع كل واحد منا بارتدائه للنظارات الشمسية بغض النظر عن السن أو النوع، فهي تكسب الأناقة والجمال ..
ولكن البحث عن الأناقة لا يكفي لذلك سوف أطلعكم على فوائد النظارة الشمسية ومنها :
فهي تعكس الأشعة فوق البنفسجية سواء في الأيام الشمسية أو التى تتكاثر فيها السحب. ونجد أن الأشعة البنفسجية هي التي تسبب حروق الشمس ومن الممكن أن تعرض العين للأذى بالمثل، والتعرض لها لمدة 30 دقيقة علي مدار السنة كافية للإصابة بالماء الأبيض علي العين، أو ضعف في الرؤية بنسبة 10 %، كما تشير الدراسات الأخرى أن الأشعة تتشابه إلي حد كبير مع الأشعة فيما تسببه من مخاطر ومثال علي ذلك مرض الميلا نوما الخبيث ( Melanoma) وهو أحد أنواع السرطانات..
الإصابة:
وكل واحد منا ممكن أن يكون عرضة للإصابة بالماء الأبيض بغض النظر عن السن والنوع حتى وإذا كان تعرضه للشمس بنسب ضئيلة، فعلي الأقل يتم حماية العين من الأضرار التى قد تلحق بها لظروف خارجة عن إرادة الإنسان وقد أجريت بعض الأبحاث التى توصلت إلي نتائج تقر بأن السود عرضة للإصابة بالماء الأبيض بنسبة تفوق أربع مرات تعرض البيض لها.
وتتم الوقاية ليست فقط بارتداء النظارات الشمسية ، وإنمـا بـارتـداء القبعـات التى لها حـافـة عـريضـة حـيث تساهم بإبعاد الأشعة فوق البنفسجية بنسبة 50 %، أو بارتداء أية منتجات بلاستيكية لوقاية العين.
* مواصفات النظارة الطبية التى ينبغي اختيارها:
– اشتر النظارات التى تتوافر لها الأدوات التى يمكن الكشف علي عدساتها من حيث مقدرتها علي تقديم الحماية ضد الأشعة فوق البنفسجية.
1) احرص علي أن يرتدي أطفالك أيضاً النظارات الشمسية والتي تعكس الأشعة فوق البنفسجية بنسبة 99 – 100 %.
2)اختر العدسات البنية أو الرمادية. فاللون البني هو أفضل الألوان علي الإطلاق لتقديم الحماية كما أنه يعكس اللون الأزرق بعيداً عن العين وهو الذي لا يمكن الإنسان من التركيز، كما أنه أفضل الخيارات للتعامل مع الألوان.
3)يأتي اللون الرمادي في المرتبة الثانية لعكس الألوان، لكنه يأتي في المرتبة الأولي للقيادة والاستخدامات العامة وللأعماق مثل الرياضات المائية.
4)وهناك خيار آخر للألعاب المائية ولقضاء بعض الوقت علي الشاطئ استخدام النظارات الشمسية البارزة التى تلبس حول العين والرأس ولابد من التأكد من عدم إحكامها حول العين وأنها لا تسبب طبقة من الضباب علي العدسات عند التعرض لرذاذ الماء عليها .
وأن تصبح بأربعة عيون أفضل بكثير من أن تصبح بلا عيون!!

النظارة الشمسية تقي من أشعة الشمس:
يكثر الناس في فصل الصيف من استخدام النظارات الشمسية كرد فعل طبيعي لتأثير أشعة الشمس المزعجة وما لهذه النظارات من شكل جمالي محبب وتنوع هائل للإطارات والألوان يستخدمها الكل ومن جميع الفئات العمرية. ولكن لا يعلم الجميع ان هناك فائدة عظيمة للعين من لبس هذه النظارات كونها تمثل خطا دفاعيا هاما للوقاية من مخاطر أشعة الشمس.
أوضح ذلك، د. عبدالله بن زين العتيبي استشاري الاعاقة البصرية الاكلينكية وضعف النظر الشديد بجامعة الملك سعود الذي أضاف: من المخاطر التي تهدد العين وخاصة في فصل الصيف الأشعة الضارة التي تصدر من الشمس. ولقد تنبه العالم بالتحديد إلى ذلك الخطر بعد اكتشاف ثقب طبقة الأوزون في بداية عام 1980م والمخاطر المهددة للحياة الناجمة عن اتساع هوة هذا الثقب، الأمر الذي يفقدنا الحماية الطبيعية التي يمارسها الغلاف الجوي للحد من وصول الأشعة الضارة أو المؤذية، ومع الاتساع المتزايد لثقب طبقة الأوزون تزداد المخاطر المحدقة بنا وتزداد كذلك الحاجة إلى فهم الأضرار الناجمة عن التعرض الزائد للأشعة الشمسية والوعي لضرورة اتباع الإجراءات الوقائية للاستمتاع بأشعة الشمس مع تقليل فرص ظهور مشاكل صحية في مراحل لاحقة من الحياة.
الأضرارالتي تسببها أشعة الشمس:
وعن الأضرار التي قد يسببها بعض الأنواع من أشعة الشمس على الإنسان؟ قال د. العتيبي ان هذه الأضرار تتمثل في التالي:
1)الاسمرار والحروق الجلدية.
2)الأمراض الجلدية.
3) أمراض العين وهذا هو المهم بالنسبة لنا في هذا المقال: أشارت الأبحاث إلى ان الأشعة فوق البنفسجية تزيد من إمكانية الإصابة بالماء الأبيض أو الساد Cataract وهو اضطراب عيني ينجم عن نقص شفافية عدسة العين ويؤدي إلى ضبابية الرؤية أو كأن الإنسان ينظر من خلال زجاج مثلج أو عليه بخار الماء. وقد ينتهي إلى العمى في حال تركت الحالة دون علاج، وقد تتسبب الأشعة فوق البنفسجية بحدوث اضطرابات أخرى للعين مثل سرطان الجلد المحيط بالعين، كما قد تسبب هذه الأشعة في نمو أنسجة الملتحمة من الجهة الأنفية للقرنية يسمى طبياً الظفرة أو اللحمية Pterygium مما يؤدي إلى حجب الرؤية عند وصولها إلى القرنية.

الحل:
وقال الحل هنا وخاصة فيما يخص العين هو لبس النظارات الشمسية التي تكون قادرة على امتصاص هذا النوع من الأشعة الضارة أو عكسه أو تشتيته بعيداً عن العين وبالتالي تساهم وبشكل كبير في التقليل من وصوله إلى أجزاء العين الداخلية. ولا أعني هنا ان جميع النظارات الشمسية تساهم في ذلك بل أقصد الأنواع الجيدة منها التي تحوي على مرشحات أو فلتر قادر على امتصاص الأشعة فوق البنفسجية ومنعها من الدخول. فهناك أنواع من النظارات الشمسية الرخيصة جداً مطلية بطبقة داكنة لا تحوي على أي مرشح أو فلتر لهذا النوع من الأشعة وهذه خطيرة جداً على العين كونها ونظراً لأنها داكنة وغير منفذة للضوء جيداً تجعل بؤبؤ العين يتسع لسحب أكبر كمية من الضوء تساعد العين على الرؤية وهذا يساعد على دخول كمية كبيرة من الأشعة فوق البنفسجية للعين لعدم وجود عناصر تمتص الأشعة الضارة وبالتالي يحصل الضرر للعين دون علم الشخص بذلك.
وينصح بلبس النظارات الشمسية في فصل الصيف وخاصة من هم في مناطق صحراوية يتعرضون فيها للأشعة بشكل مباشر ومن يعملون جل وقتهم في أماكن مكشوفة وكذلك من يقضون إجازاتهم على السواحل البحرية وأيضاً من يعيشون في الأماكن المرتفعة حيث تزداد القدرة الاشعاعية لأشعة فوق البنفسجية حوالي 4- 5 لكل 1000 قدم فوق سطح البحر.
لعل النظارات واحدة من اهم استعمالات الانسان المعاصر، لانها ذات جانبين أو بالاحرى تؤدي غرضين، احدهما كمالي والآخر يتعلق بصحة العين، أي انه حاجة يقررها الطبيب وتفرضها طبيعة العين نفسها.
وبسبب هذا الاستعمال الواسع والمتنوع فقد تعددت الانواع بدءاً من (الزجاج) أو العدسات وانتهاء بالاطار، مثلما تعددت مناشئها والوانها واحجامها وتصاميمها، وعلى هذا الاساس يمكن القول مع شيء من التحفظ بأن للاغنياء نظاراتهم كما للفقراء والحال نفسه بين الرجال والنساء، بل وبين الاعمار ذاتها.
ولكي نقف على هذا العامل المتداخل العريض ونسلط الضوء على ما هو (ضروري وغير ضروري)، متى ولماذا نضع النظارة أو لا نضعها نقلنا لكم هذا القاء مع طبيب العيون الدكتور زيد نافع.وكان يتضمن عدة أسئلة منها:
* النظارات الشمسية هل هناك شروط ومواصفات معينة لاستعمالها؟
– النظارات الشمسية تقلل من تعرض العيون للحرارة وضوء الشمس الساطع وكذلك يمكن أن تقي من الغبار، ويمكن استعمالها من قبل جميع الاعمار وخاصة خلال فترة الصيف مع مراعاة (المناشئ) أي نوعية العدسات.

* هل هناك انواع من الزجاج يمكن ان تتسبب باحداث حساسية للعين أو أية امراض اخرى؟
– الزجاج مادة خاملة لا تسبب أي ضرر.
البعض يتبادل النظارات النظارات الشمسية(في البيت الواحد) هل يؤدي ذلك الى نقل امراض معينة في مثل هذه الحالات؟
– يجب المحافظة على العين لانها حاجة شخصية لا يجب استخدامها من قبل الغير ويمكن المحافظة على نظافتها بغسلها دون ان يسبب ذلك أي ضرر للعدسات ولا ينصح في العادة تبادلها من شخص الى آخر.
ثم التقينا صاحب محل بيع العوينات الطبية والشمسية السيد علي سلمان، وهو من المحال البغدادية القديمة الذي كان يشغله والد السيد علي منذ خمسينات القرن الماضي.
ومن الأمراض التي تزيد نسبة الإصابة بها في فصل الصيف :

والرمد: هو عبارة عن التهابات في الملتحمة التي تبطن الجفون ثم تنعكس على سطح العين.

وهو على ثلاثة أنواع:

1ـ الرمد الصديدي (بكتيري) ويؤدي إلى تكوين قروح.

2ـ الرمد الحبيبي (فيروسي)

وهذان النوعان من أهم أسباب فقدان البصر.
3ـ الرمد الربيعي: ويحدث نتيجة حساسية ملتحمة العين لبعض المؤثرات غير المعروفة على وجه التحديد ولكنها ترتبط بحرارة الجو وانتشار الأتربة في أواخر الربيع وبداية الصيف.
هل النظارات الشمسية لها مخاطر ؟

1)النظارات السوداء القاتمة تؤدي إلى حالة اضطرار بؤبؤ العين وإلى اتساع ( كمحاولة للرؤية بوضوح أكثر بسبب التعتيم الشديد الذي تتعرض له ) وهذا الاتساع في بؤبؤ العينين يسمح لأشعة الشمس الفوق البنفسجية باختراق أعمق داخل العينين حيث أن عدسات النظارة (حتى ولو كانت قاتمة ) لا تستطيع أن تمنع بشكل كامل اختراق الأشعة الفوق بنفسجية للعدسة، وبالتالي الوصول للعينين، والتسبب في اتساع حدقة العينين البؤبؤ الذي يؤدي إلى زيادة قدرة الأشعة الفوق البنفسجية على النفاذ والاحتراق بشكل أعمق داخل العينين.
2)استخدام النظارات الشمسية في الأماكن الظليلة أو داخل المنزل أو مكان العمل يؤدي على المدى الطويل إلى نقص وضعف قدرة العينين الطبيعية على التكيف على ضوء الشمس العادي وذلك ضمن قاعدة قلة الاستخدام يؤدي لفقدان الوظيفة والتي تحكم نشاط أعضاء وأجهزة الجسم الفسيولوجية، وبالتالي فإن استخدام النظارات الشمسية في الأوقات والأماكن التي لا تحتاج لاستخدامها، يؤدي إلى حرمان العينين من فرصة التدريب على التكيف الناجح والفاعل لضوء الشمس الطبيعي .
* للنظارة الشمسية عدة فوائد، منها:
ـ حماية العين من الأتربة والغبار التي تهيج الأغشية المخاطية للعين وذلك أثناء الرحلات الصحراوية مع شدة الحرارة والجفاف.
ـ الوقاية من التعرض للحشرات، خصوصاً الذباب المنزلي الذي يعتبر ناقلاً لبعض الميكروبات التي تسبب الالتهابات.
ـ الوقاية عند التعرض لمدة طويلة لأجهزة التكييف التي قد لا تجرى لها الصيانة الدورية، خصوصاً فيما يختص بالفلتر(المرشح) مما يتسبب في انتشار البكتيريا والفيروسات في الأماكن المغلقة والتي تعتمد على أجهزة التكييف بشكل كبير من أجل التهوية.
وأيضاً، فان مجرد التعرض لتيار الهواء الجاف القادم من جهاز التكييف قد يتسبب في مضايقات للعين مثل الاحمرار والتدميع والحرقان، وذلك مرجعه إلى زيادة تبخر الدموع من على سطح العين مسبباً نوعاً من الجفاف. وهذا النوع من تأثر العين يمكن معالجته بسهولة عن طريق استعمال الدموع الصناعية وعدم التعرض بطريق مباشر لأجهزة التكييف.
ـ الوقاية عند استعمال حمامات وأحواض السباحة والتي قد لا تتوفر فيها الاشتراطات القياسية للتعقيم (أي بالنسبة الصحيحة لمادة الكلور) فضلا عن تبول الأطفال بها مما يعرضهم للعدوى والالتهابات الميكروبية.
ومن الطبيعي عندما يقبل الجميع على استخدام حمامات السباحة في الصيف ويزداد عدد المستخدمين لها أن تنتقل الميكروبات المختلفة ومنها الفطريات كالتينيا والتي تسبب الإسهال. وأيضاً تصيب العين بعض أمراض الصيف كالالتهاب الرمدي (التراخوما) وهو رمد يصيب جفن العين وقد يكون صديدياً ويتحول إلى مزمن إذا لم يعالج بالطريقة المناسبة وفي الوقت المناسب. وعند الذهاب إلى المصايف وما يوجد فيها من زحام خصوصاً في المدن التي لا توجد بها شبكة للصرف الصحي وتلجأ إلى الصرف الصحي في البحر، مما يلوث مياه البحر بكافة أنواع الملوثات الكيميائية والعضوية والبيولوجية وهذه في حد ذاتها تسبب أمراضا والتهابات في العين والجلد وذلك في الأشخاص الذين يستحمون في هذه المياه الملوثة.
وللحماية من المخاطر السابقة فإنه من الضروري أن يرتدي الأطفال نظارات السباحة المخصصة وان يغسلوا وجوههم وعيونهم بالمياه النظيفة والصابون بعد الخروج من حمامات السباحة ولو لاحظت الأم أي احمرار أو احتقان في الجفون عليها استشارة الطبيب فوراً.

العدسات الرمادية

تقلل من مقدار الطاقة الضوئية اللي تمر للعين بشكل كبيييير ..
عشان كذا ينصح باستخدامها في حالات الضوء الوهاج و عرفنا ايش يعني ضوء وهاج و بعد يوم تسوقون السيارة , و يعني مناسب للاستخدام العام ..

العدسات الصفراء أو الذهبية:

تقلل بشكل رئيسي كمية الضوء الأزرق المار للعين و مثل ما عرفنا انه الضوء الأزرق تردده جدا عالي و مزعج للعين و مع انه الضوء الأزرق ينعكس و يتشتت يوم ينصدم بمعظم الأجسام بس أحتمال زيادة التعرض له يسبب الغشاوة الزرقا Blue Haze و حسب معلوماتي هو نوع من أنواع العمى بعد , و تسمح بمرور الترددات الثانية .. و تخلينا نشوف كل شي برّاق و حاد ..
و عشان كل هالأسباب نصحوننا اننا نلبس النظارات الصفرا او الذهبية لما نرروح نتزلج على الجليد ..

العدسات الأرجوانية

تعطينا أكبر درجة من الوضوح لما تكون الخلفيات زرقا ءاو خضرا ء..
من كذا هي مناسبة في حالات الصيد و التزلج على الماء

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده