التصنيفات
الصف الحادي عشر

ضرورررررررري حل اول درسين (( النقد البناء والتفسير الموضوعي )) للصف الحادي عشر

التقويم صفجة 17

السؤال الأول:
1- صنف إيجابي: ينهى عن المنكر ويمارس النقد – وصنف سلبي: لا ينهى عن السوء ولا يمارس النقد – وصنف منتقَد : يفعل السوء
2- لكي يعذروا أمام الله تعالى لأن الإنسان مطالب بتغير المنكر – ورجاء أن يتقوا هؤلاء الظلمة فيرجعوا عن معاصيهم .
3- حجتهم : أن هؤلاء هالكون ولا فائدة من النقد ولا أمل يرجى منهم فهم لا يستجيبون.
4-
*- نجاة الذين أمروا بالمعروف ونهوا عن المنكر.
*- وهلاك الذين ارتكبوا المعاصي وخالفوا أمر الله تعالى.
*- وسكت عن الذين سكتوا ولم يبن مصيرهم – تجاهلاً لهم واستخفافاَ بهم بسبب تركهم للأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.

السؤال الثاني:
• أساليب النقد :
– الموعظة العامة ( ما بال أقوام ……….. )
– الموعظة المباشرة ( ضمن آداب النصيحة )
– الرسالة . – القدوة الحسنة – اهداء كتاب أو شريط – كتابة مقال في جريدة أو مجلة.

السؤال الثالث : – الغرور والكبر –

السؤال الرابع:
• سبب النزول : عن أبي مسعود قال: لما نزلت آية الصدقة كنا نتحامل على ظهورنا، فجاء رجل فتصدق بشيء كثير، فقالوا: مرائى. وجاء رجل فتصدق بصاع، فقالوا: إن الله لغني عن صدقة هذا. فنزلت الآية
• يلمزون : يعيبون………………… يسخرون : يستهزؤون
• هذا من النقد الهدام

• آثاره : عدم قبول الناس عن فعل الخير – تفشي المنكر – نفور الناس من الناقد
– انتشار العداوة والبغضاء – يتعرض الفرد والمجتمع لسخط الله تعالى .

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف الحادي عشر

التفسير الموضوعي و التفسير الفقهي الصف الحادي عشر

افتح المرفقات

الملفات المرفقة

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف الحادي عشر

حل درس التفسير الفقهي والموضوعي للصف الحادي عشر

الســـــلام عليكم ورحمة الله وبركاته

إليكمــ احبتي حل درس التفسير الفقهي والموضوعي
ف المرفق
موفقين ان شاء الله

م

الملفات المرفقة

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف الحادي عشر

بحث التفسير الفقهي والتفسير الموضوعي للصف الحادي عشر

لوسمحتو بسرررررررررررعة في البحث التفسير الفقهي والتفسير الموضوعي

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده