التصنيفات
الصف الثاني عشر

تقرير , بحث عن الشيخ محمد علي الطنطاوي الامارات للصف الثاني عشر

السلاااام عليكم وحمه الله وبركاته

شحالكم؟؟؟

لو سمحتوا ابي تقرير عن محمد علي الطنطاوي

بلييييييييييز

خلال هالاسبوع

و السموووحه

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف الثاني عشر

تقرير الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم بحث موضوع -تعليم الامارات

لو سمحتوا ابي تقرير عن الشيخ محمد بن راشد آل مكتووم
يتضمن مراااحل حكمه
المجالات التي حدثت في عهده
أهم أشعاره
وأخيرا رأي بشخصية محمد بن راشد

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
القسم العام

الكاتب أحمد الزعابي مع صاحب السمو الشيخ سعود بن صقر القاسمي حاكم رأس الخيمة -تعليم الامارات


الكاتب أحمد سعيد الزعابي يهدي أول نسخة من كتابه الجديد "رأس الخيمة آثار وأطلال" إلى صاحب السمو الشيخ سعود بن صقر القاسمي عضو المجلس الأعلى للاتحاد حاكم رأس الخيمة.

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف التاسع

بعض أقوال الشيخ زايد -رحمه الله- -التعليم الاماراتي

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ..

بعض أقوال الشيخ زايد -رحمه الله- ..

الملفات المرفقة

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف السابع

معلومات عن اعمال الشيخ زايد الانسانيه للصف السابع

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

اليوم انا يبت الكم معلومات عن اعمال الشيخ زايد الانسانيه

بلييز لا حد ينسى الردود

ما اريد اطول عليكم وتفضلوا

————————————————————-

منذ تولي صاحب السمو الشيخ زايد بن سلطان مقاليد الحكم في إمارة أبوظبي وعطايا سموه وإسهاماته الخيرية في جميع انحاء العالم لم تتوقف، ورغم كسب سموه التحدي التاريخي الأول الذي رفعه صحبة إخوانه أعضاء المجلس الأعلى للاتحاد حكام الإمارات في بناء كيان اتحادي متماسك يواكب التحولات العالمية التي لا مجال فيها للكيانات الضعيفة ثم يذكر الكتاب صعوبة الإحصاء والإحاطة بكل ما قدمه سموه لدولة الإمارات العربية المتحدة من عطاءات خيرية وإنسانية وذلك لعدة أسباب أهمها:

1- ميل صاحب السمو الشيخ زايد لعدم الإعلان عن عطاءات خيرية وإنسانية مراعاة لمشاعر المحتاجين من الأشقاء والأصدقاء·
2- إيمان سموه الشديد بأن ما يقدمه واجب يمليه عليه الدين الإسلامي وبمبدأ العائلة الواحدة المتضامنة·

وقد شكلت السنوات الأولى من تولي صاحب السمو الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان مقاليد الحكم في إمارة أبوظبي مرحلة التحولات التاريخية والتي تميزت بانشغال سموه لتسخير جميع الطاقات والإمكانيات المحدودة، لتفعيل الدور على الوقوف بثبات في مرحلة تاريخية صعبة تمر بها المنطقة وقد قدم كتاب ( زايد .. رائد الخير ) مجموعة من أهم المحطات في مسيرة سموه في سبيل البذل والعطاء الإنساني والخيري التي يشهد لها العالم ويذكر الكتاب التواريخ بدءاً من لحظة تولي سموه الحكم في إمارة أبوظبي عام 1966 ولغاية عام 2022 .

في السادس من أغسطس 1966 : تولى صاحب السمو الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان مقاليد الحكم في إمارة أبوظبي.

في 22 مارس 1969 قدم صاحب السمو الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان حاكم ابوظبي منحة قدرها ثلاثة ملايين ومائة وستون ألف دولار لجامعة أريزونا الأميركية لإقامة مشروع تحلية مياه البحر وبناء محطة كهرباء على جزيرة السعديات·

في الثاني من ديسمبر سنة 1971 كان التحول المصيري في تاريخ منطقة الخليج العربي بشكل خاص والمنطقة العربية بوجه عام، ففي هذه السنة توجت فيها الجهود القيمة لصاحب السمو الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان وإخوانه حكام الإمارات بالإعلان عن ميلاد كيان وحدوي سيتحول في سنوات قليلة إلى دولة اتحادية قوية ومؤثرة على الساحة الإقليمية والدولية·

في نفس العام وبعد قيام الاتحاد تبرع صاحب السمو الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان بمبلغ 50 ألف دولار أميركي لدعم أنشطة منظمة اليونيسيف في برامجها الهادفة لمساعدة الطفولة.

وفي 17 يونيو عام 1971 أعلن صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان عن تبرع صاحب السمو الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان بمبلغ 20 ألف دينار بحريني لدعم صمود غزة ضد الاحتلال الصهيوني

في نفس العام جاء اليوم الموعود فقد بدأت في قاعة الاجتماعات في قصر الضيافة في الجميرة الجلسة التاريخية لأصحاب السمو حكام الإمارات العربية الست برئاسة صاحب السمو الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان وقد افتتحت الجلسة بكلمة لصاحب السمو الشيخ راشد بن سعيد آل مكتوم حاكم دبي ألقاها نيابة عنه نجله سمو الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم، وصدر البيان في النهاية بانتخاب صاحب السمو الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان حاكم أبوظبي رئيساً لدولة الإمارات العربية المتحدة لمدة خمس سنوات، وانتخب صاحب السمو الشيخ راشد بن سعيد آل مكتوم حاكم دبي نائباً للرئيس·

بعد أشهر قليلة وبعد الإعلان عن ميلاد دولة الإمارات العربية المتحدة انصرف اهتمام صاحب السمو الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان إلى مسيرة البناء الوطني إلى الإخوة والأشقاء العرب، وقد شكلت مساعدات ومكارم سموه إلى كل من اليمن والسودان ابرز ملامح العطاءات الخيرية لهذا العام·

في 7 فبراير 1972قرر صاحب السمو الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان رئيس دولة الامارات العربية المتحدة مساعدة اليمن بإنشاء إذاعة صنعاء والحكومة اليمنية·

في 1 مارس 1972 يتبرع صاحب السمو الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان بمبلغ وقدره 50 ألف دينار بحريني لإنشاء كلية الطب ومستشفى ناصر بمدينة ود مدني السودانية·

في 15 مارس 1972 يتبرع صاحب السمو الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان بمبلغ 3 ملايين دولار أميركي لحل مشكلة العطش في السودان·

في عام 1973 حدث موقف رجولي وعظيم لن يمحى من الذاكرة العربية حيث لن يمر الحديث عن هذه السنة عربيا دون الوقوف عند الموقف التاريخي لصاحب السمو الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان وكلمته المدوية حين قال النفط العربي ليس أغلى من الدم العربي شعارا كثيرا ما ردده العرب حرفيا على لسان صاحبه ولأكثر من من ثلث قرن·

في 11 مارس 1974 قدم صاحب السمو الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان رئيس الدولة مبلغا إضافيا قدره مليون وسبعمائة وعشرة آلاف دولار لتكملة مشروع الإذاعة والتليفزيون في اليمن.

في 1 مايو 1974 أعلن صاحب السمو الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان رئيس الدولة زيادة رأس مال صندوق أبوظبي للإنماء الاقتصادي بمقدار أربعة أضعاف ليصل إلى 500 مليون دولار.

في 6 نوفمبر 1974 قدمت دولة الإمارات العربية المتحدة دفعة مالية جديدة للبنك الإسلامي للتنمية بلغت 10 ملايين دينار إسلامي ليرتفع مجموع مساهمات الدولة في البنك إلى 110 ملايين دينار إسلامي·

في 28 يناير 1976 م قدم صندوق أبوظبي للإنماء الاقتصادي العربي قرضا بقيمة 40 مليون درهم لوزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف بالمملكة المغربية·

في 11 فبراير 1976م قدم صندوق أبوظبي للإنماء الاقتصادي العربي قرضين لدولة البحرين بقيمة 160 مليون درهم لتمويل المشروعات الكهربائية والصناعية·

في 16 فبراير 1976 م وبتوجيهات من صاحب السمو الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان قرر مجلس الوزراء تقديم مساعدة عاجلة بقيمة 100 ألف دولار لمنكوبي الزلزال الذي ضرب بجواتيمالا·

في 29 فبراير 1976 م قدمت دولة الإمارات العربية المتحدة قرضا بدون فوائد إلى منظمة اليونسكو تبلغ قيمته مليونين و400 ألف دولار·

في 26 يونيو 1976م، منح صندوق أبوظبي للإنماء الاقتصادي العربي قرضا بقيمة 40 مليون درهم لتمويل مشروعات إنمائية في بنجلاديش·

في 29 سبتمبر 1976 حضر صاحب السمو الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان رئيس الدولة الاحتفال الذي أقيم بمناسبة وضع حجر الأساس لطريق صنعاء – مأرب والذي بلغت تكاليف انجازه 187 مليون ريال يمني على نفقة دولة الإمارات العربية المتحدة·

في 22 ديسمبر 1976 قدم صندوق أبوظبي للإنماء الاقتصادي العربي قرضا بقيمة 5,16 مليون درهم لمشروع التنمية الريفية في منطقة دارفور بغرب السودان·

تستمر الأعمال الخيرية لصاحب السمو الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان في دعم دول العالم، ففي 17 فبراير 1982م تبرع صاحب السمو الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان بمبلغ وقدره 500 ألف دولار لمشروع مبنى الغرفة الإسلامية للتجارة والصناعة في كراتشي.

في 28 مارس من نفس العام منح صندوق أبوظبي للإنماء الاقتصادي العربي قرضاً لمنظمة دول حوض نهر السنغال قيمته 259مليون درهم.

وفي 10 ابريل 1982 وبتوجيهات من صاحب السمو الشيخزايد بن سلطان آل نهيان قدمت دولة الإمارات العربية المتحدة مساعدة عاجلة وقدرها 3 ملايين دولار لتخفيف آثار الفيضانات والسيول التي اجتاحت جمهورية اليمن.

في 11 فبراير من عام 1990م تبرع صاحب السمو الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان في الاحتفال التاريخي العالمي الذي أقيم في أسوان بجمهورية مصر العربية بمبلغ عشرين مليون دولار وذلك لإحياء مكتبة الإسكندرية القديمة.

في 16 مايو 1990 تبرع صاحب السمو الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان بنصف مليون دولار لدعم جمعية الصداقة بين الإمارات والصين·

وتستمر المواقف الخيرية والإنسانية لصاحب السمو رئيس الدولة حول العالم، ففي 26 من شهر فبراير في سنة 1992 وقع صندوق أبوظبي للإنماء الاقتصادي العربي في دمشق ثلاث اتفاقيات مع سوريا لتمويل ثلاثة مشاريع صناعية بقيمة 911 مليون درهم.

لم تتوقف مشاريع الصندوق الخيرية في العالم الإسلامي وحسب بل شملت حتى دول العالم المتقدم ففي 19 سبتمبر 1992 تبرعت دولة الإمارات العربية المتحدة بخمسة ملايين دولار لصندوق إغاثة الكوارث الأميركي لمساعدة منكوبي وضحايا إعصار اندرو الذي ضرب ولاية فلوريدا الأميركية.

في 26 ابريل ،1993 تبرعت دولة الإمارات العربية المتحدة بعشرة ملايين دولار لمساعدة شعب البوسنة والهرسك على تجاوز محنته.

في 25 يونيو من عام 1994م تم التوقيع على الاتفاق لإقامة مطبعة إسلامية في العاصمة الصينية بكين بمنحة من صاحب السمو الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان لدعم أنشطة المسلمين الصينيين ونشر الدعوة الإسلامية بتكلفة 3,1 مليون درهم·

وفي 19 سبتمبر 1999 وبتوجيهات من صاحب السمو الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان غادرت مطار أبوظبي طائرة إغاثة متوجهة إلى اليونان لمساعدة المتضررين من الزلزال الذي ضرب مناطق واسعة من البلاد·

في 5 أكتوبر 1999 وصلت إلى الخرطوم طائرة الإغاثة الثانية لمساعدة المتضررين من الفيضانات التي اجتاحت ولاية دنقلا السودانية وعلى متنها 40 طناً من المساعدات الغذائية·

في3 نوفمبر 1999 تبرعت دولة الإمارات العربية المتحدة بمبلغ وقدره 424 ألف دولار أميركي لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي و100 ألف دولار لصندوق رعاية الطفولة اليونيسيف و54 ألف دولار لمفوضية الأمم المتحدة السامية لشؤون اللاجئين·

في 16 مارس 2022 بدأت جمعية الهلال الأحمر في توزيع الأضاحي بجمهورية أنجوشيا على النازحين الشيشان·

في 21 مارس 2022 قرينة صاحب السمو رئيس الدولة سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك رئيسة الاتحاد النسائي العام، الرئيسة الفخرية للجنة النسائية لجمعية الهلال الأحمر تأمر بإنشاء صندوق خاص بالأمهات اللاجئات وتتبرع بمبلغ 300 ألف دولار للصندوق·

في 1 يونيو 2022 وبتوجيهات من صاحب السمو الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة أمر سمو الشيخ احمد بن زايد آل نهيان رئيس مجلس أمناء مؤسسة زايد بن سلطان آل نهيان للأعمال الخيرية والإنسانية بتقديم 145 طنا من المساعدات الغذائية للمتضررين من المجاعة التي اجتاحت منطقة القرن الأفريقي·

في 10 أكتوبر 2022 تبرع صاحب السمو الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان رئيس الدولة بمبلغ 30 مليون درهم لأسر ضحايا انتفاضة الأقصى·

وقد بلغ حجم المساعدات التي قدمتها دولة الإمارات العربية المتحدة بتوجيهات من صاحب السمو الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان رئيس الدولة في شكل منح وقروض ومعونات شملت معظم دول العالم أكثر من 98 مليار درهم بما يعادل نسبة 55,3 من إجمالي الناتج المحلي سنوياً، وقد استفادت من تدخلات الصندوق 51 دولة في الوطن العربي وقارتي آسيا وأفريقيا وبلغ عدد المشاريع في هذه الدول 240 مشروعاً ( الأرقام والإحصائيات المذكورة حتى أواخر عام 2022 ) .

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف الثامن

بوربوينت الشيخ زايد بالانجليزي -مناهج الامارات

آشحالكم؟؟

آللهـ يخليكمـ بغيت منكم بوربوينت عن الشيخ زايد ويكــوون منظــم وممــييز وبآللغــة آلانجلــييزيــة..)=

آأإبـــــآ بســــرعــهـ ’’

حــق يــؤؤم آلســـبت عــسب آطلعــه حق يؤؤم الآحـــد بلــــــيييز؛؛

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف العاشر

بحث بالانجليزي عن الشيخ زايد رحمة الله عليه للصف العاشر

شباب هذا بحث عن والدنا الشيخ زايد رحمه الله واسكنه فسيح جناته
البحث في المرفقات لا تنسو الردووود

الملفات المرفقة

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف الثاني عشر

بحث عن الشيخ <<علي الطنطاوي>> دخلو وعلى طول print الصف الثاني عشر

هذا بحث عن الشيخ علي الطنطاوي وان شا الله تستفيدو>>>

المقدمـــــــــــة:هو محمد ابن مصطفى، الطنطاوي مولداً ، الدمشقي موطناً، الشافعي مذهبا ً، لقبهُ "علي الطنطاوي". أسرته أصلها من طنطا عاصمة إقليم الغربية في مصر ، سافر جده وعمهه منها سنة 1255هـ . أبوه مصطفى الطنطاوي كان واحداً من العلماء المعدودين آنذاك في الشام ووصفه علي الطنطاوي بأنه : ( من صدور الفقهاء ومن الطبقة الأولى من المعلمين والمربين (وقال عنه أيضاً : ( كنت منذ وعيت أجد – إذا أصبحت – مشايخ بعمائم ولحي يقرؤون على أبي).
وقد توفي والده في عام 1925م ، و كان عمره آنذاك ست عشرة سنة وثلاثة أشهر . كانت أسرة أمه أيضاً من الأسر العلمية الكبيرة في الشام فمثلاً : خاله ، أخو أمه ، هو محب الدين الخطيب الذي استوطن مصر وأنشأ فيها صحيفتي الفتح و الزهراء ، وكان له أثر كبير في الدعوة هنالك ، إذاً فلا عجب أن يكون علي الطنطاوي عالماً من العلماء.
نشأته ودراسته:
كان علي الطنطاوي من أوائل الذين جمعوا في الدراسة بين طريقي التلقي على المشايخ والدراسة في المدارس النظامية ؛ فقد تعلم في هذه المدارس إلى أن تخرج في الجامعة. وكان يقرأ معها على المشايخ علوم العربية والعلوم الدينية على الأسلوب القديم .
تلقى دراسته الإبتدائية الأولى على العهد العثماني فكان طالباً في المدرسة التجارية التي كان أبوه مديراً لها إلى سنة 1918م ، ثم في المدرسة السلطانية الثانية ، وبعدها في المدرسة الجقمقية ، ثم في مدرسة حكومية أخرى إلى سنة 1923م ، حين دخل" مكتب عنبر" الذي كان الثانوية الوحيدة في دمشق حينذاك ، تخرج منه سنة 1928م.
وقد عاش الطنطاوي في هذه المدرسة ستاً من أغنى سنين حياته لم ينس أثرها ولم تغب عنه ذكراها إلى آخر أيامه وقال عنها: " لقد عشت في هذا المكتب ست سنين كانت أحفل سنين حياتي بالعواطف وأغناها بالذكريات ، وكانت لنفسي كأيام البناء في تاريخ الدار . ولو عاشت الدار بعدها ألف سنة لكانت كلها تبعاً لهذه الأيام التي يُرسم فيها المخطط وتحدد الغرف ويرسى الأساس" .
بعد ذلك ذهب إلى مصر ودخل دار العلوم العليا ، وكان أول طالب من الشام يقصد مصر للدراسة العالية ، ولكنه لم يتم السنة الأولى وعاد إلى دمشق في السنة التالية (1929م) فدرس الحقوق في جامعتها حتى نال الليسانس سنة 1933م . وقد رأى لجاناً للطلبة لها مشاركة في العمل الشعبي والنضالي ، فلما عاد إلى الشام دعا إلى تأليف لجان على تلك الصورة ، فأُلفت لجنة للطلبة سُميت " اللجنة العليا لطلاب سوريا" وانتخب رئيساً لها وقادها لمدة ثلاثة سنين.
توفي أباه وهو في السادسة عشر من عمره ، فكان عليه أن يتحمل أعباء أسرته المكونة من أمه وخمسة من الأخوة و الأخوات هو أكبرهم . ومن أجل ذلك فكر في ترك الدراسة واتجه إلى التجارة ، ولكن مالبث أن عاد إلى الدراسة ليكمل طريقه فيها. ثم ماتت أمه وهو في الرابعة والعشرين ، فكانت تلك واحدة من أكبر الصدمات التي تلقاها في حياته ، وقد وصف موتها في ذكرياته حيث قال:" وجاء اليوم الأسود ، وكان يوم الأربعاء أذكره تماما ، وكان في الثاني والعشرين من صفر سنة 1350هـ ، مر عليه ثلاث وخمسون سنة ، ولا تزال ذكراه ماثلة أمام عيني، كأنه قد كان أمس…..".

عمله في الصحافة:
نشر علي الطنطاوي أول مقالة له في جريدة عامة في عام 1926م ، وكان في السابعة عشر من عمره . ولم ينقطع بعد نشره لهذه المقالة عن الصحافة أبداً ، فعمل بها في كل فترات حياته ونشر في كثير من الصحف ؛ شارك في تحرير مجلتي خالد محب الدين الخطيب " الفتح" و"الزهراء"، حين زار مصر سنة 1926م ، ولما عاد إلى الشام عمل في جريدة "فتى العرب" مع الأديب الكبير المعروف الأرناؤوط ، ثم في "ألف باء" مع شيخ الصحافة السورية يوسف العيسى ، ثم كان مدير تحرير جريدة "الأيام" وكان يكتب في "الناقد" و"الشعب" وسواهما من الصحف . وفي سنة 1933م أنشأ الزيات المجلة الكبرى "الرسالة" فكان الطنطاوي واحداً من كتابها واستمر فيها عشرين سنة ، وكتب بالإضافة إلى ذلك سنوات عدة في مجلة "المسلمون" وفي "الأيام" و"النصر" . وحين جاء إلى المملكة نشر في مجلة "الحج" في مكة ، وفي جريدة "المدينة" ، وأخيراً نشر ذكرياته في "الشرق الأوسط" على مدى نحو من خمس سنين . وله مقالات متناثرة في عشرات من الصحف والمجلات التي كان يعجز- هو نفسه – عن حصرها وتذكر أسمائها. وقد بقيت الصحافة العمل الأثير لديه حيث قال عنها :" أما من حيث قرب هذه المهنة من نفسي فهي أحب إلي من كل مهنة مارستُها ، ولوخيرت الآن لاخترتها دون سواها".
في التعليم :إذا كانت الصحافة هي المهنة التي أحبها علي الطنطاوي فإن التعليم هو العمل الذي ملأ حياته كلها ، لقد بدأ بالتدريس في المدارس الأهلية بالشام ، في الأمينية والجوهرية والكاملية ، وهو في السابعة عشر من عمره .
صار معلماً ابتدائياً في مدارس الحكومة سنة 1931م حين أغلقت السلطات جريدة "الأيام" التي كان يعمل مديراً لتحريرها ، وبقي في التعليم الابتدائي إلى سنة 1935م ، وكانت حياته في تلك الفترة سلسلة من المشكلات بسبب مواقفه الوطنية وجرأته في مقاومة المستعمرين الفرنسيين وأعوانهم في الحكومة ؛ فمازال يُنقل من قرية إلى قرية ، ومن مدينة إلى مدينة ، حتى طاف أرجاء سوريا جميعها.
بدأ التعليم مدرّساً في المدارس الابتدائية في القرى بحماسة نادرة ، حيث كان طموحه أكبر من تعليم الصبيان ؛ عمل مع تلاميذ المدرسة الابتدائية بقرية سلمية التي علّم فيها سنة 1923م ، ثم انتقل إلى قرية سقبا في السنة التالية ، وصار مسؤولاً عن مدرسة ابتدائية فيها أكثر من مئةٍ من التلاميذ ، بعد ذلك انتقل إلى العراق عام 1936م ودرّس في الثانوية المركزية في بغداد ثم في ثانويتها الغربية ودار العلوم الشرعية في الأعظمية، كما عمل في كركوك والبصرة وقد تركت تلك الفترة في نفسه ذكريات لم ينساها وأحب بغداد حتى ألف فيها كتاباً .
بقي في العراق يدرّس حتى عام 1939م ، ثم رجع إلى دمشق فعُيِّن أستاذاً معاوناً في مكتب عنبر ، ولكنه لم يكفَّ عن مواقفه التي تسبب له المتاعب ، وكان واحدا منها موقفه في احتفال أُقيم بذكرى المولد، فما لبث أن جاء الأمر بنقله إلى دير الزور ، وهكذا صار معلماً في الدير سنة 1940م ؛ وكان يمكن أن تمضي الأمور على ذلك لولا أنه مضى في سنته ومنهجه في الجرأة والجهر بالحق. وقد طبعت محاضراته التي ألقاها على طلبة الكلية العلمية الوطنية في دروس الأدب العربي .
عمله في القضاء:ترك الشيخ الطنطاوي درب العلم وسلك درب القضاء ، حيث دخله ليمضي فيه رُبع قرن كاملاً، خمسة وعشرين عاماً من أخصب أعوام حياته ، بدأ قاضياً في النبك ثم في دوما ، ثم قاضياً ممتازاً في دمشق ، فمستشاراً لمحكمة النقض في الشام ، ثم مستشاراً لمحكمة النقض في القاهرة أيام الوحدة مع مصر.
هذه المرة أيضاً ظهر نبوغ علي الطنطاوي وبان تميزه ، لقد أراد أن يكون مُتقناً لعمله مجيداً له مخلصاً فيه ، وما كان ليقبل أن يستغله أحد أو يستغفله ، فلما نجح في امتحان القضاء وعُين قاضياً في النبك ، لم يسارع إلى استلام العمل ، بل طلب من الوزارة أن تمهله شهراً حيث قال :"لا لألعب فيه وأستمتع ، ولا لأسافر وألهو بل لأواظب في المحكمة الشرعية في دمشق حتى أعرف المعاملات كلها : من عقد نكاح ، وحصر إرث وتنظيم الوصية ، إلى الحكم في قضايا الإرث والوقف والزواج…"
وبعد هذا الاستعداد كانت بدايته في القضاء خير بداية ، فقد أمضى في النبك قاضياً لها نحو أحد عشر شهراً ، ثم نُقل قاضياً إلى "دوما" ، وكانت محكمة دوما هي الطريق إلى محكمة دمشق ، حيث صار قاضي دمشق الممتاز ، بعدها أصبح مستشار لمحكمة النقض ، وأحس بالمسؤولية الجسيمة التي ألقيت على عاتقه ، فبات الليالي يفكر ماذا يصنع حتى اهتدى إلى فكرة عجيبة . اقترح الطنطاوي وضع قانون كامل للأحوال الشخصية ، فكُلِّف بذلك عام 1947م وأوفِد إلى مصر مع عضو محكمة الاستئناف الأستاذ نهاد القاسم ، فأمضيا تلك السنة كلها هناك ، حيث كُلِف هو بدرس مشروعات القوانين الجديدة للمواريث والوصية وغيرها ، وكُلِف زميله بدراسة مشروع القانون المدني . وقد أعد هو مشروع قانون الأحوال الشخصية كله وصار هذا المشروع أساساً للقانون الحالي . بعد ذلك صار مسؤولاً في رئاسة مجلس الأوقاف وعمدة الثانويات الشرعية ، فقرر أنظمة الامتحانات في الثانويات الشرعية وكان له يدٌ في تعديل قانون الأوقاف ومنهج الثانويات ، ثم كُلِِف عام 1960م بوضع مناهج الدروس فيها فوضعها وحده بعدما سافر إلى مصر واجتمع فيها بالقائمين على إدارة التعليم في الأزهر واعتُمِد كما وضعها.

سفره إلى المملكة العربية السعودية:قدم الطنطاوي إلى الرياض سنة 1963م مدرساً في الكليات والمعاهد وفي نهاية السنة عاد إلى دمشق ، عازماً ألا يعود إلى المملكة في السنة التالية ، إلا أن عرضاً بالانتقال إلى مكة للتدريس فيها حمله على التراجع في هذا القرار . وهكذا انتقل الشيخ الطنطاوي إلى مكة ليمضي فيها خمساً وثلاثين سنة ، فأقام مجاوراً للحرم إحدى وعشرين سنة ، ثم انتقل إلى العزيزية فسكنها سبع سنوات ، ثم إلى جدة فأقام فيها حتى وفاته – يرحمه الله- عام 1999م .
بدأ هذه المرحلة الجديدة من حياته بالتدريس في كلية التربية بمكة ، ثم لم يلبث أن كُلِف بتنفيذ برنامج للتوعية الإسلامية ، فترك الكلية وراح يطوف على الجامعات والمعاهد والمدارس في أنحاء المملكة لإلقاء الدروس والمحاضرات ، وتفرغ للفتوى يجيب عن أسئلة الناس في الحرم ، أو في بيته ساعات كل يوم ، ثم بدأ برنامجيه : "مسائل ومشكلات " و" نور وهداية" ، اللذين قُدر لهما أن يكونا أطول البرامج عمراً في تاريخ إذاعة المملكة . هذه السنوات الخمس والثلاثون كانت حافلة بالعطاء الفكري للشيخ علي الطنطاوي ، فقد كان من أقدم مذيعي العالم العربي ، حيث بدأ يذيع في إذاعة الشرق الأدنى من يافا من أوائل الثلاثينيات ، وأذاع من إذاعة بغداد سنة1937م ومن إذاعة دمشق سنة 1942م لأكثر من عقدين من الزمان . هذا العمل ملأ عليه وقته كله خلال تلك السنوات ، وكان يمضي كل يوم ساعات عاكفاً على أسئلة المستمعين والمشاهدين قراءةً وفرزاً ، وما كان يسعه أن يجيب عن كل سؤال يأتيه لأنه كان يستلم المئات منها في كل أسبوع ووقت البرنامجين لا يتسع لغير عشر منها . وكان – فوق ذلك- يتفرغ للإجابة عن أسئلة المستفتين بالهاتف بين العصر والمغرب كل يوم ، وهكذا أمضى تلك السنوات ، حتى إذا جاوز الثمانين بدأ جسمه الذي حمله في مسيرة حياته الطويلة الحافلة بالتعب ، وما عاد يقوى على العمل ، فآثر ترك الإذاعة والتلفاز. وكان قبل ذلك ينشر ذكرياته في الصحف، فلما أوقف نشرها ودع القراء قائلاً : " لقد عزمت على أن أطوي أوراقي ، وأمسح قلمي ، وآوي إلى عزلة فكرية كالعزلة المادية التي أعيشها من سنين ، فلا أكاد أخرج من بيتي ، ولا أكاد ألقى أحداً من رفاقي وصحبي ". ثم أغلق عليه باب بيته واعتزل الناس إلا قليلاً من المقربين يأتونه في معظم الليالي زائرين ، فصار ذلك مجلساً يطل من خلاله على الدنيا ، وصار مدونة تُبحث فيه مسائل العلم والفقه واللغة والأدب والتاريخ .
وفاتـــــه:
بات الشيخ في آخر أيامه ينسى بعضاَ من شؤون يومه ، فكان يصلي الفريضة مرتين خشية أن يكون قد نسيها ، وتوقف عن الفتوى مخافة الزلل والنسيان ، ولكن الواقع أنه كان قادراً على استرجاع المسائل والأحكام بأحسن مما يستطيعه كثير من الرجال والشبان . ومضى على هذه الحال حتى تعب قلبه الكبير، فأُدخل المستشفى مرات عدة ، وكانت الأزمات متباعدة في أول الأمر ، ثم تقاربت حتى أصبح كثير التنقل بين البيت والمستشفى . ثم أتم الله قضاءه فمضى إلى حيث يمضي كل حي ، وفاضت روحه بعد عشاء يوم الجمعة ، الثامن عشر من حزيران ، عام 1999م في قسم العناية المركزة بمستشفى الملك فهد بجدة ، ودفن في مكة في اليوم التالي بعدما صُلّي عليه في الحرم المكي الشريف .
كتاباته و مؤلفاته:
الكتابات اللأدبية :

فِكَر و مباحث : يتضمن هذا الكتاب 25 مقالة نصفها مما نشر في الثلاثينيات أي أنها من أوائل ما نشر علي الطنطاوي في الصحف وبلغ عدد صفحاته 212 صفحة.

صور وخواطر: يحوي هذا الكتاب 38 مقالة نشرت بين عامي 1935م و1966م أي على مدى نحو ثلاثة عقود والكتاب مكون من 286 صفحة.

مع الناس: في هذا الكتاب 40 مقالة بعضها من أوائل ما نشر علي الطنطاوي في الصحف في مطلع الثلاثينيات ولكن أكثرها مما نشر في أواخر الخمسينيات وهو مكون من 220 صفحة.

هتاف المجد: يتضمن 35 مقالة منها ما نشر مقالات في الصحف والمجلات ومنها ما كان أحاديث أذيعت في الإذاعات أو خطباً ألقيت في الاحتفالات والمهرجانات وهي تعود إلى حقبة طويلة تمتد عبر الثلاثينيات والأربعينيات والخمسينيات وبلغت عدد صفحاته 228 صفحة.

مقالات في كلمات: يحتوي مقالات صغيرة موجزة ، ضم هذا الكتاب نحو 113 مقالة كُتِبت على 254 صفحة .

قصص من الحياة : نجد في هذا الكتاب 27 قصة قصيرة ، كتبت أكثرها في الفترة الممتدة ما بين أواسط الثلاثينيات وأواسط الأربعينيات ، أقدم ما فيه قصتان تعودان إلى عام 1931م ، عدد صفحات هذا الكتاب 220 صفحة .

صيد الخاطر: طبع هذا الكتاب لأول مرة سنة 1960م وهو مكون من 450 صفحة.

السيرة الذاتية :

من حديث النفس: يتضمن هذا الكتاب 36 مقالة ، نشر عام 1960م ، وفيه 236 صفحة.

من نفحات الحرم: في هذا الكتاب مقالات كُتِبت بين عامي 1935م و 1965م وقد صدر في طبعته الأولى عام 1960م ثم أعيد طبعه عام 1980م وهو يقع في 142 صفحة .

ذكريات علي الطنطاوي : تتألف مجموعة الذكريات من ثمانية أجزاء فيها نحو 2500 صفحة ، وتضم 244 حلقة مما نُشر.

بغداد- مشاهد وذكريات: في هذا الكتاب تسع عشرة مقالة نُشر أكثرها بين عامي 1936 و1947، وهو يقع في 181 صفحة .

صور من الشرق في أندونيسيا: نُشر هذا الكتاب في سنة 1960، وفيه مقالات وأحاديث نشرها علي الطنطاوي أو أذاعها بعد عودته من رحلته في سنة 1954.

الكتابات التاريخية:
أبو بكر الصديق: صدرت الطبعة الأولى من هذا الكتاب في عام 1353هـ (1935)، وهو يقع في 308 صفحة ويضم في آخره فهرساً للأعلام التي ترجم لها المؤلف في حواشي الكتاب، وهي تزيد عن200 ترجمة.

أخبار عمر: صدر هذا الكتاب في عام 1959، وهو يقع في 464 صفحة ، وفي آخره فهارس كاملة للأعلام والقبائل والأماكن، ثم ثَبَت بمصادر الكتاب (وعددها 157 بين مطبوع ومخطوط).
رجال من التاريخ: صدر هذا الكتاب -أول ما صدر- في عام 1958 في نحو 300 صفحة ، وأعيدت طباعته خمس مرات على الأقل. وأضيفت إلى الكتاب تراجم لم تكن قد نُشرت من قبل في طبعاته اللاحقة فبلغ عدد ترجماته في الطبعة السابعة خمساً وخمسين وعدد صفحاته 480 صفحة.

أعلام التاريخ ( 7 أجزاء): هذه سلسلة تتألف من سبعة كتيبات، ويراوح عدد صفحات الكتيب الواحد منها بين أربعين صفحة وستين. وقد ظهرت الطبعة الأولى منها في سنة 1960.

قصص من التاريخ: في هذا الكتاب ثلاث وعشرون قصة نُشر أكثرها في الثلاثينيات، وهو يقع في 340 صفحة .

حكايات من التاريخ: سلسلة تتألف من سبع حكايات صغيرة يقع كل منها في بضع وأربعين صفحة ، وقد ظهرت الطبعة الأولى منها في سنة 1960.

دمشق: يقع هذا الكتاب في 160 صفحة ، وفيه 19 مقالة كُتبت بين عامي 1931 و1964. وفي الكتاب بعض الصور القديمة لمدينة دمشق.

الجامع الأموي: يقع هذا الكتاب في نحو تسعين صفحة ، وهو أصغر كتب الشيخ حجماً. وقد ظهرت طبعته الأولى في عام 1960.

الكتابات الإسلامية:

فصول إسلامية: يضم هذا الكتاب 32 مقالة نُشرت في أزمنة متباينة، من أواخر الثلاثينيات إلى أوائل السبعينيات، ويقع في 300 صفحة، وقد صدر للمرة الأولى في عام 1960 ثم أعيدت طباعته مع زيادات في عام 1985.

في سبيل الإصلاح: ظهرت الطبعة الأولى من هذا الكتاب في عام 1959، وهو يضم ثلاثاً وثلاثين مقالة يعود أكثرها إلى عشر الأربعينيات، ويقع في 210 صفحة . وقد نُشر أول الأمر مقالات في جريدة (المدينة) السعودية سنة 1969، ثم نشرته وزارة المعارف الأردنية في عدد خاص من مجلتها (رسالة المعلم)، وبعد ذلك نُشر في كتاب أعيد طبعه إلى اليوم أكثر من ثلاثين مرة وتُرجم إلى عدة لغات.
تعريف عام بدين الإسلام: يقع هذا الكتاب في 190 صفحة ، وقد نُشر أول الأمر مقالات في جريدة (المدينة) السعودية سنة 1969، ثم نشرته وزارة المعارف الأردنية في عدد خاص من مجلتها (رسالة المعلم)، وبعد ذلك نُشر في كتاب أعيد طبعه إلى اليوم أكثر من ثلاثين مرة وتُرجم إلى عدة لغات.

فتاوى علي الطنطاوي: الجزءُ الأول منه يقع في 320 صفحة ، وقد طبع أول طبعة في عام 1985 ثم أُعيد طبعه بعد ذلك أكثر من عشر مرات، والجزءُ الثاني يقع في 278 صفحة .

الخــــــــــــاتمــــــة: وفي الختام ، أرجو من الله أن أكون قد قدمت صورة طيبة للعلامة الكبير الشيخ محمد علي الطنطاوي ، فلقد وجدت صعوبة في حصر حياته الحافلة ، ومواقفه المتعددة بين هذه الكلمات ، وأدعوه سبحانه أن يرحمه برحمته الواسعة ، وأن يحسن إليه ويدخله الجنة ، وأن يقيه من عذاب النار وعذاب القبر وأن يغفر له ولي ولجميع المسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات.

التـوصـيــــــــــــــات:
1. تعريف طلاب المدارس بهذا العلامة الكبير عن طريق نشر كتيبات وملصقات .
2. توفير مؤلفاته في مكتبات المدارس وغيرها.
3. إذاعة بعض مرئيات الشيخ علي الطنطاوي في التلفاز .
4. إدخال بعض كتابات الشيخ في المناهج التعليمية بهدف الرقي بالطلاب والسمو بأفكارهم.

المصـــــــــــــــــادر:
1. صور وخواطر – علي الطنطاوي – دار المنارة للنشر والتوزيع.
2. علماء ومفكرون معاصرون ، لمحات من حياتهم وتعريف بمؤلفاتهم ( علي الطنطاوي) – مجاهد مأمون ديرانية – دار القلم دمشق.
3. معجم الأدباء الإسلاميين المعاصرين – أحمد الجدع – الطبعة الأولى1999- دار البشير للنشر والتوزيع جدة .

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الارشيف الدراسي

السيرة الشيخ خليفة بن زايد سبع فقرات مع العناوين ومع الصورة الموضحة لكل فقرة -التعليم الاماراتي

السيرة الشيخ خليفة بن زايد سبع فقرات مع العناوين ومع الصورة الموضحة لكل فقرة اليوم أبيها ضروري

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
القسم العام

اشتراك مدرسة سلمى الأنصارية في برنامج الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم للياقة البدنية -للتعليم الاماراتي

اشتراك مدرسة سلمى الأنصارية في برنامج الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم للياقة البدنية

سوف يقام اليوم الرياضي بحديقة زعبيل للطالبات ضمن فعاليات برنامج اللياقة البدنية و سوف تشارك بعض مدارس منطقة دبي التعليمية بإشراف معلمات التربية الرياضية

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده