الوقاية :
الوقاية في البيت
يجب الاهتمام بتفريش أسنان الطفل كما هو عند الطفل المعافى ولكن مع وجود الصعوبات التي يعاني منها الطفل المعاق فإن واجب تفريش أسنان الطفل يقع على عاتق الوالدين . ولكي يتمكن الوالدين من التحكم بحركة رأس الطفل فإنه من الممكن وضع الطفل على كرسي ويقف الأب خلف الطفل ويلف ذراعه حول رأس الطفل أو أن يجلس الطفل على الأرض والأب على الكرسي ويقوم الأب بوضع رأس الطفل بين ركبتيه ثم يقوم بتفريش أسنانه بنفس الطريقة المشروحة عند الأطفال المعافين . ويمكن استخدام فرشاة الأسنان الكهربائية لتسهيل مهمة الطفل والوالدين . ويمكن التحكم بحركة رأس الطفل بنفس الطريقة لاستخدام الخيط السني ويمكن تثبيت الخيط السني على حامل خاص لتسهيل مهمة الوالدين
علاج الاسنان
المرجع // البرنامج الوطني لمكافحة تسوس الأسنان وامراض الفم .. وزارة الصحة الكويتية
هذه التمارين تساعد في استعادة القدرة على التنفس بشكل طبيعي .
التمرين الأول : التنفس الصحيح
من وضع الاستلقاء . وضع اليد أو أي جسم على البطن . كتاب مثلاً
1 – الشهيق : أدخل الهواء . عد حتى 4 ، لاحظ حركة الكتاب لأعلى .
2 – الزفير : أخرج الهواء ببطء . عد حتى 8 .
– التمرين الثالث : رفع الساق
بعد خمس أو ست جلسات من هذه التمارين يمكن الانتقال إلى تمرين التبادل .
– تمرين التبادل :
الهدف : معظم الأطفال الذين يعانون من الحساسية ومشاكل الجيوب الأنفية يتنفسون من إحدى فتحات الأنف أكثر من الأخرى. يساعد هذا التمرين في تفريغ الجيوب الأنفية واستخدام فتحتي الأنف بشكل متساوي .
1) أغلق الفتحة اليمنى . شهيق عد حتى 4
2) أغلق الفتحتين .
3) أغلق الفتحة اليسرى . زفير عد حتى 8 .
4) شهيق . عد حتى 4
5) أغلق الفتحتين .
6) أغلق اليمنى . زفير عد حتى 8 .
– تمرين رفع الحجاب الحاجز :
الهدف : يساعد هذا التمرين الطفل على تفريغ الإفرازات الزائدة . وهو مهم خاصة للأطفال الذين يعانون من نوبات الربو المتكررة .
1 – شهيق . عد حتى 4 .
2 – زفير . إخراج الهواء ببطء . عد حتى 3 . حاول رفع عضلة الحجاب الحاجز نحو الصدر . انفخ الهواء بشكل سريع وقوي .
3 – شهيق عميق : عد حتى 4 ، 6 أو 8 .
منقوووووووول
الانتباه:
الذي يحتل موقعا مهما في منهج تنمية وتطوير الذاكرة.. ويعمل الانتباه بطريقة الانتقاء بالنسبة للموضوعات والأشياء التي ترغب في أن تتذكرها، فهو يتجه بشدة وفاعلية نحوه ويحلو لك أن تعيش معها، ويلفت نظرك إليها ويثير اهتمامك بها.
وكل إنسان يحتاج إلى أن يكون منتبها لوقت ما، ويحتاج إلى عقل شديد الحساسية في ظروف معينة – ومن المعروف أن العقل يكون في حالة انتباه كامل بالنسبة للأشياء التي نحبها، ومن هنا يمكن لأي إنسان أن يرفع درجة الإحساس والانتباه في العقل إذا تعلم كيف يحب الأشياء التي يريد أن يحفظها، إما لذاتها أو لأنها ترتبط معه بشيء يحبه ويميل إليه – وعلى النقيض من ذلك، يستطيع الإنسان أن يتذكر بدقة ما يفزعه ويثير الخوف في داخله – ويدرك ذلك جيدا هؤلاء الذين شاركوا في – أو شاهدوا – حادثة معينة.
الإدراك
يرتبط الإدراك بالحواس التي يتمتع بها الإنسان، وبأعضاء هذه الحواس مثل: العين – والأذن – والأنف – والجلد.. فإذا نظرت إلى شيء ما، فإن حاسة البصر تنشط – ويمكنك أن تجعلها تتحول إلى عملية ملاحظة إذا وجهت إليها درجة أكبر من التركيز والانتباه.. ويحدث الشيء نفسه بالنسبة لحاسة السمع، حيث يمكن أن تتحول عملية الاستماع إلى عملية إنصات عميق إذا وجهت إليه انتباهك الكامل وتركيزك الشديد.. وهكذا يمكن أن تتعلم كيفية الملاحظة والإنصات على تنشيط الإحساس المرهف حتى تستطيع تحقيق ذلك – والتدريب هنا سهل ميسور؛ لأنه ينبع من الطبيعة نفسها.
قوة التركيز
حاول أن تنصت لجميع الأصوات التي استيقظت معك مبكرا، صوتا.. صوتا.. وستجد مفاجأة!! أنك تعيش في المكان نفسه منذ عدة سنوات – وعلى الرغم من ذلك، لم تكتشف هذه الأصوات – زقزقة العصافير.. أصوات الباعة.. أو الجيران – وكأنك تسمعها لأول مرة .. فقط؛ عليك أن تتعلم الإنصات.. وسوف تسمع أصواتا كثيرة من الممكن ألا تكون قد سمعتها من قبل.. حاول أن تجعل انتباهك مرهفا.. وملاحظتك جيدة وحادة.. ويوما بعد يوم.. ستصبح ذاكرتك أفضل بفضل هذا الإدراك النابع من الحواس.
وهناك من العلماء من يقول: إن الإدراك أكثر تعقيدا من الإحساس؛ فهو يتعدى حدود التمييز بالحواس؛ ليشمل ظواهر متآلفة وخبرات حسية مركبة تؤدي إلى فهم الأشياء بدقة.. وعلى هذا فإن الإدراك يتناول الوظائف الأكثر تركيبا، مثل: إدراك الأشكال والعلاقات بينها – كما يتناول وظائف وعمليات معرفية، تساعد الإنسان على استقبال المعلومات، سواء كانت هذه المعلومات ثابتة أو متغيرة، وذلك باستخدام جميع الحواس.
منقول
ارجوكم ساعدوني.