لو سمحتو بغيت حل اسئلة الدرس الثاني ظاهرة الأحتباس الحراري و شكرا
لو سمحتو بغيت حل اسئلة الدرس الثاني ظاهرة الأحتباس الحراري و شكرا
هذه نبذه عن الاحتباس الحراري
7
7
بالمرفقات
تحيااتي .. توكلت على الله >>> دعوااتكم
اشحالهم واخبارهم
عساهم إلا بخير
والله لكم وحشى
المهم والاهم
أنى نزلت حقكم أكتب على ضوء النص الدرس المقال العلمى عن الاحتباس الحراري
الغالين هذا وأنا كاتبتنه بسرعه لأن الابله ما عطتنى مجال نفكر فيه وشوفوه قبل ما تسوى كوبي بست عسب يكون موضوع أحلى عن موضوعى
وألحين اخليكم مع المووووضوع
الرجاء من طالبات مدرستى ما ينقلوووه لأنى طرشته للمعلمه وجارى التصحيح
والواجب في المرفقات يا الحلوين
اخواني حبيت اطلب بحث عن احد هاي المواضيع
1 الكوارث الطبيعية
2 التلوث
3 الاحتباس الحراري
و ابيها تكون في 8 صفحات للتتجاوز 8 صفحات ولا تقل عنها
واللي يلبي الطلب باذن لله يكون في ميزان حسناته
آخر موعد التسليم (( للأستاذ )) 19/11/2017
اشحالكم …شخباركم
المهم بغيت بحث عن الاحتباس الحراري مع المقدمه والخاتمه
حياكم الله تعالى
عملت لكم هذا التقرير عن ظاهرة الاحتباس الحراري
لكن ملحوظة
عند نقله هو جاهز الان
لكن غيروا فيه قليلا حتى لا يتشابه
ولتضف انت اضافات تغني موضوعك
التقرير جاهز في المرفقات
بروتوكول كيوتو
يعتبر بروتوكول كيوتو اتفاقا بالغ الأهمية ألزم الدول المتقدمة بتقليص ثنائي أكسيد الكربون، وغيره من الغازات بنسبة %5 مقارنة مع مستوياته عام 1990 وذلك بحلول العام 2022. إلا أنه مع انعقاد مؤتمر بيونيس آيرس عام 1998، بهدف المصادق على خطة عمل لتنفيذ بروتوكولات كيوتو، انقسمت الوفود المشاركة على أنفسها بشأن الشرخ الحاصل بين دول الشمال ودول الجنوب ونجحت الدول النامية في طرح خطة عمل لم تشر في ثناياها إلى مسألة إدماجها في العمليات الإجرائية لبروتوكولات كيوتو، وطغت الاعتبارات التجارية والاقتصادية على الاعتبارات العلمية. ودعا هذا التوجه أنصار البيئة لوصفها بأنها ”خطة للإحجام عن العمل” وقد تضمنت خطة العمل قائمة طويلة بالإجراءات التي ينبغي اتخاذها لخفض نسبة انبعاثات الغازات الناجمة عن ظاهرة الاحتباس الحراري، إلا أنها لم تضع جدولا زمنيا لتنفيذ هذه الإجراءات ولم تقترح سوى القليل جدا من التوصيات الملزمة.
المعالجات الممكنة للمشكلة :
إن المعالجات الممكنة لهذه المشكلة العالمية , تحتاج دون شك إلى تظافر الجهود الدولية في العالم, إلا أن من المهم الإشارة إلى أن العقبة الرئيسية في هذه المعالجات تكمن في النظرة المنحازة التي تتبعها الدول الصناعية الكبرى في هذا المجال ففي الوقت الذي تشير فيه الإحصائيات الدولية إلى أن الدول الصناعية هي المصدر الرئيسي للكميات الهائلة من غاز ثنائي أكسيد الكربون فإن هذه الدول تقترح معالجات ومقترحات مجحفة بحق دول العالم الثالث تتعلق بضرائب على الوقود أو العمل على تقليص استخداماته وهي في الحقيقة تعمل على تحجيم التقدم الحضاري في دول العالم الثالث بينما تحاول في نفس الوقت الإبقاء على استهلاكها على حاله من خلال التلاعب بالألفاظ والمسميات وتبعد نفسها عن أي تضحيات مقابل الالتزامات المطلوبة منها لتحقيق ذلك .
من جهة ثانية يلاحظ بأن التركيز على تحجيم المواد المسببة للإحتباس الحراري تتركز على تخفيض استهلاك الوقود الأحفوري ( الفحم والنفط والغاز الطبيعي ) الذي يعمل على إطلاق غاز ثنائي أكسيد الكربون إلى الجو وهناك إجراءات أخرى للحد من انبعاث الغازات الأخرى البشرية المنشأ مثل مركبات الكلوروفلوركربون ضمن المعالجات الخاصة بمشكلة طبقة الأوزون ولكن ليس ثمة إجراءات محددة يمكن القيام بها وفق المعلومات المتاحة حالياً للحد من انبعاث غاز الميثان مثلاً باعتباره ثاني أكفأ غازات المسببة للحبس الحراري لكنه ذو منشأ طبيعي .
لذلك فإنني أقترح الاقتراحات التالية التالية التي أعتقد أن من شأنها أن تقلل من أنبعاث الغازات المسببة للأحتباس الحراري وهي :
•المحافظة على الطاقة والإقلال والترشيد في استعمال الوقود والمحروقات .
•العمل بكافة الوسائل الممكنة على خفض درجة تركيز غاز ثنائي أكسيد الكربون في الهواء عن طريق الحد من مصادر الطاقة العضوية قدر الإمكان , والتحول إلى استخدام مصادر بديلة غير تقليدية مثل الطاقة النووية والطاقة الشمسية وطاقة الرياح إلى جانب الغاز الطبيعي ورصد الميزانيات اللازمة لتمويل المشاريع التي تحقق هذه الغاية.
• استخدام الوسائل التكنولوجية للتحكم في الملوثات التي يحتوي عليها عادم السيارات ولا سيما غاز أول أكسيد الكربون والهيدروكربونات كإدخال تعديلات على المحرك لتحقيق الاحتراق الكامل للوقود عن طريق التحكم في خليط الهواء و الوقود ومن أمثلة هذه التعديلات ضبط تركيب مزيج الوقود والهواء الكترونياً بحيث يؤدي ذلك إلى احتراق كامل للوقود وإلى انبعاث أقل قدر ممكن من الملوثات أو تركيب جهاز قبل نهاية ماسورة العادم تكتمل فيه عملية الاحتراق ويتحول بذلك غاز أول أكسيد الكربون إلى غاز ثنائي أكسيد الكربون .
• يجب أن تبدأ الدول الصناعية وهي الأكثر اضراراً بالبيئة والأكثر تسبباً في ظاهرة الاحتباس الحراري واجبها ان تبدأ بانقاص استخدام المحروقات واتباع اسس الزراعة والصناعة النظيفة .
• الحد من عملية قطع الغابات في العالم وتنظيمها عن طريق اتباع سياسة التشجير التي حققت نجاحات ملحوظة في بعض دول العالم التي ظهرت فيها مساحات واسعة من الغابات الاصطناعية .
• إلغاء الدعم الحكومي في الدول الصناعية للوقود الأحفوري.
• تحويل المواد العضوية التي تشكل 75% من القمامة إلى غاز الميثان وهو العنصر الأساسي للغاز الطبيعي وذلك بطريقة التقطير الحراري .
• اصدار التشريعات اللازمة لمنع أنشطة الإنسان التي تؤدي إلى هذه الظاهرة .
• عقد مؤتمرات وحلقات وندوات لبحث هذه المشكلة على المستوى الدولي والاقليمي والمحلي .
• ينبغي أن يشتمل التعليم على معلومات عن هذه الظاهرة كما ينبغي أن تعمل وسائل الإعلام الجماهيري بتوعية الناس بالتأثيرات البيئية الضارة هذه الظاهرة .
• ينبغي أن تعمل منظمة الأمم المتحدة بالاشتراك مع الهيئات الحكومية الأخرى على تحسين الوصول إلى المعلومات عن مصادر الطاقة المتجددة وعن الاستعمال الكفء للطاقة .
• تدعيم انشاء مراكز علمية متخصصة للقيام بالبحوث والدراسات والمشروعات الخاصة بهذه المشكلة مثل تطوير البحث العلمي فيما يتعلق بصناعة سيارات تسير بالكهرباء يمكن أن يكون مصدرها غير الوقود الأحفوري كالطاقة الشمسية والوقود النووي بتكلفة اقتصادية معقولة تسهم في استخدامها على نطاق واسع .
• تبني معايير عالمية جديدة أكثر حزما تركز على تفعيل الأستفادة من الطاقة وزيادة استخدام الطاقة المتجددة , وذلك كعامل مكمل لجهود الحد من الانبعاثات الضارة , وهي الجهود التي تبلورت في بروتوكولات كيوتو , ويمكن لمثل هذه الاستراتيجية أن تكون ذات نفع لجميع البلدان.
• إزالة الحواجز التنظيمية التي تعيق التنافس وتدعم تقنيات الهدر في الطاقة والاستخدام غير الفعال للوقود الذي ينتج عنه انبعاثات عالية من الكربون , وذلك من أجل قيام منافسة حرة في قطاع الطاقة وفقا لمعايير التكلفة والكفاءة وانخفاض المكونات الكربونية .
• إقامة صندوق عالمي لتحديث الطاقة باستخدام إيرادات الضرائب على المعاملات النقدية العالمية , أو غيرها من الموارد الموازيه لتمويل عملية التطوير والانتقال إلى مرحلة تراعي سلامة البيئة وعدم الإضرار بالمناخ ونقل تقنيات غير ضارة بالبيئة ( والتي تركز على الطاقة المتجددة والفعالة في الاستخدام, وتقلص المكونات الكربونية ) إلى الدول النامية .
• إنشاء وكالة جديدة أو اعطاء صلاحيات لوكالة قائمة تحت مظلة بروتوكول كيوتو لتسهيل الانتقال السريع إلى مرحلة مرافق الطاقة غير الضارة بالبيئة ( المتجددة والفعالة والقليلة الكربون ) في جميع أنحاء العالم وذلك عن طريق نقل التكنولوجيا والخبرة على مبدأ المساواة والأستمرارية في الحفاظ على تدفق الطاقة إلى الأسواق العالمية وحرية المنافسة .
ظاهرة الاحتباس الحراري بين الحقيقة والوهم
رأي المؤيدين للظاهرة
ويرى المؤيدون لفكرة أن زيادة ظاهرة الاحتباس الحراري هي المسببة لارتفاع درجة حرارة الأرض أن زيادة نسب غازات الاحتباس في الغلاف الجوي تؤدي إلى احتباس كمية أكبر من الأشعة الشمسية، وبالتالي يجب أن تؤدي إلى ارتفاع درجة حرارة سطح الأرض بصورة أعلى من معدلها الطبيعي؛ لذلك قاموا بتصميم برامج كمبيوتر تقوم بمضاهاة نظام المناخ على سطح الأرض، وأهم المؤثرات التي تؤثر فيه، ثم يقومون دوريًّا بتغذيتها بالبيانات الخاصة بالزيادة في نسب انبعاث غازات الاحتباس الحراري، وبآخر ما تم رصده من آثار نتجت عن ارتفاع درجة حرارة الأرض عن معدلها الطبيعي؛ لتقوم تلك البرامج بحساب احتمالات الزيادة المتوقعة في درجة حرارة سطح الأرض نتيجة لزيادة نسب الانبعاثات في المستقبل.
رأي المعارضين لهذه الظاهرة
أما المعارضون وهم قلة؛ فيرون أن هناك العديد من الأسباب التي تدعو إلى عدم التأكد من تسبب زيادة ظاهرة الاحتباس الحراري في ارتفاع درجة الحرارة على سطح الأرض، بل إن منهم من ينفي وجود ارتفاع يدعو إلى البحث؛ حيث يرون أن هناك دورات لارتفاع وانخفاض درجة حرارة سطح الأرض، ويعضدون هذا الرأي ببداية الترويج لفكرة وجود ارتفاع في درجة حرارة الأرض، والتي بدأت من عام 1900 واستمرت حتى منتصف الأربعينيات، ثم بدأت درجة حرارة سطح الأرض في الانخفاض في الفترة بين منتصف الأربعينيات ومنتصف السبعينيات، حتى إن البعض بدأ في ترويج فكرة قرب حدوث عصر جليدي آخر، ثم بدأت درجة حرارة الأرض في الارتفاع مرة أخرى، وبدأ مع الثمانينيات فكرة تسبب زيادة ظاهرة الاحتباس الحراري في ارتفاع درجة حرارة الأرض.
أما مَن يرون عدم التأكد مِن تسبب زيادة الاحتباس الحراري في ارتفاع درجة حرارة الأرض؛ فيجدون أن أهم أسباب عدم تأكدهم التقصير الواضح في قدرات برامج الكمبيوتر التي تُستخدَم للتنبؤ باحتمالات التغيرات المناخية المستقبلية في مضاهاة نظام المناخ للكرة الأرضية؛ وذلك لشدة تعقيد المؤثرات التي يخضع لها هذا النظام، حتى إنها تفوق قدرات أسرع وأفضل أجهزة الكمبيوتر، كما أن المعرفة العلمية بتداخل تأثير تلك المؤثرات ما زالت ضئيلة مما يصعب معه أو قد يستحيل التنبؤ بالتغيرات المناخية طويلة الأمد.
بداية فكرة جديدة
كما يوجد الآن حركة جديدة تنادي بأن السبب الرئيسي في زيادة درجة حرارة الأرض هو الرياح الشمسية؛ حيث تؤدي تلك الرياح الشمسية بمساعدة المجال المغناطيسي للشمس إلى الحد من كمية الأشعة الكونية التي تخترق الغلاف الجوي للأرض، والتي تحتوي على جزيئات عالية الطاقة تقوم بالاصطدام بجزيئات الهواء؛ لتنتج جزيئات جديدة تعد النواة لأنواع معينة من السحب التي تساعد على تبريد سطح الأرض، وبالتالي فإن وجود هذا النشاط الشمسي يعني نقص كمية الأشعة الكونية، أي نقص السحب التي تساعد على تبريد سطح الأرض وبالتالي ارتفاع درجة حرارة سطح الأرض.
ويرى أصحاب هذا الفكر أنه أكثر منطقية وأبسط تبريرًا لارتفاع درجة حرارة الأرض، وأنه عند انخفاض هذا النشاط الشمسي المؤقت ستعود درجة حرارة الأرض إلى طبيعتها، بالتالي يرون ضرورة توفير المبالغ الطائلة التي تُنفق على البحث عن وسائل لتخفيض نسب انبعاث ثاني أكسيد الكربون؛ حيث إنهم مهما قاموا بتخفيض نسبه فلن يغير هذا من الأمر شيئا طالما استمر النشاط الشمسي؛ حيث إن الإنسان مهما زاد نشاطه على سطح هذا الكوكب فلن يكون ذا تأثير على النظام الكوني الضخم الذي يتضمن النظام المناخي للأرض؛ لذلك من الأفضل استخدام تلك الأموال في تنقية هواء المدن المزدحمة من الغازات السامة، أو تنقية مياه الشرب لشعوب العالم الثالث.
وفي النهاية ما زال العلماء بين مؤيد ومعارض، ولم يجد السؤال عن سبب ارتفاع درجة حرارة الأرض في العقد الأخير إجابة حاسمة، فهل هو الاحتباس الحراري؟ أم هي الرياح الشمسية؟ أم لا يوجد ارتفاع غير طبيعي في درجة حرارة الأرض؟ لم يعرف أحد بشكل قاطع بعد، إلا أن الواضح أن العالم في حاجة ماسة إلى تخفيض ملوثاته بجميع أشكالها، سواء في الماء أو الهواء أو التربة؛ للحفاظ على صحة وقدرة ساكني هذا الكوكب.
المراجع
الأعوج , طلعت إبراهيم (1999) , التلوث الهوائي والبيئة ,الجزء الثاني– القاهرة , مصر
الحفار , سعيد محمد (1990) , بيئة من أجل البقاء , الطبعة الأولى , دار الثقافة للنشر والتوزيع , الدوحة , قطر
خالد محمد القاسمي ، وجيه جميل البعنيني (1999) , حماية البيئة الخليجية , المكتب الجامعي الحديث, الإسكندرية , مصر.
الروكة , محمد خميس ( 1996) , البيئة ومحاور تدهورها و آثارها على صحة الإنسان , دار المعرفة الجامعية , الاسكندرية , مصر
سامح غرايبة , يحيى الفرحان (1998) , المدخل إلى العلوم البيئية , الطبعة الثانية , دار الشروق للنشر والتوزيع – عمان – الأردن
العمر, مثنى عبد الرزاق (2017) , التلوث البيئي , , الطبعة الأولى ,دار وائل للنشر , عمان , الأردن
ما هي ظاهرة الاحتباس الحراري: هي الارتفاع التدريجي في درجة حرارة الطبقة السفلى القريبة من سطح الأرض من الغلاف الجوي المحيط بالأرض. وسبب هذا الارتفاع هو زيادة انبعاث الغازات الدفيئة أو غازات الصوبة الخضراء " green house gases" .
الغازات الدفيئة هي:
1- بخار الماء 2- ثاني أ**يد الكربون(CO2) 3- أ**يد النيتروز (N2O)
4-الميثان (CH4) 5- الأوزون (O3) 6- الكلوروفلوركاربون (CFCs)
دور الغازات الدفيئة:
ان الطاقة الحرارية التي تصل الأرض من الشمس تؤدي إلى ارتفاع درجة الحرارة وكذلك تعمل على تبخير المياه وحركة الهواء أفقيا وعموديا؛ وفي الوقت نفسه تفقد الأرض طاقتها الحرارية نتيجة الاشعاع الأرضي الذي ينبعث على شكل اشعاعات طويلة " تحت الحمراء ", بحيث يكون معدل ما تكتسب الأرض من طاقة شمسية مساويا لما تفقده بالاشعاع الأرضي الى الفضاء. وهذا الاتزان الحراري يؤدي إلى ثبوت معدل درجة حرارة سطح الأرض عند مقدار معين وهو 15°س .
والغازات الدفيئة " تلعب دورا حيويا ومهما في اعتدال درجة حرارة سطح الأرض " حيث:
– تمتص الأرض الطاقة المنبعثة من الاشعاعات الشمسية وتع** جزء من هذه الاشعاعات إلى الفضاء الخارجي, وجزء من هذه الطاقة او الاشعاعات يمتص من خلال بعض الغازات الموجودة في الغلاف الجوي. وهذه الغازات هي الغازات الدفيئة التي تلعب دورا حيويا ورئيسيا في تدفئة سطح الأرض للمستوى الذي تجعل الحياة ممكنة على سطح الأرض.
– حيث تقوم هذه الغازات الطبيعية على امتصاص جزء من الأشعة تحت الحمراء المنبعثة من سطح الأرض وتحتفظ بها في الغلاف الجوي لتحافظ على درجة حرارة سطح الأرض ثابتة وبمعدلها الطبيعي " أي بحدود 15°س ". ولولا هذه الغازات لوصلت درجة حرارة سطح الأرض إلى 18°س تحت الصفر.
مؤشرات لبداية حدوث هذه الظاهرة
1- يحتوي الجو حاليا على 380 جزءا بالمليون من غاز ثاني أ**يد الكربون الذي يعتبر الغاز الأساسي المسبب لظاهرة الاحتباس الحراري مقارنة بنسبة الـ 275 جزءً بالمليون التي كانت موجودة في الجو قبل الثورة الصناعية. ومن هنا نلاحظ ان مقدار تركيز ثاني أ**يد الكربون في الغلاف الجوي أصبح أعلى بحوالي أكثر من 30% بقليل عما كان عليه تركيزه قبل الثورة الصناعية.
2- ان مقدار تركيز الميثان ازداد إلى ضعف مقدار تركيزه قبل الثورة الصناعية.
3- الكلوروفلوركاربون يزداد بمقدار 4% سنويا عن النسب الحالية.
4- أ**يد النيتروز أصبح أعلى بحوالي 18% من مقدار تركيزه قبل الثورة الصناعية ( حسب آخر البيانات الصحفية لمنظمة الأرصاد العالمية ).
ونلاحظ أيضا ما يلي:
أ- ارتفع مستوى المياه في البحار من 0. الى3-0.7 قدم خلال القرن الماضي.
ب- ارتفعت درجة الحرارة ما بين 0.4 – 0.8°س خلال القرن الماضي حسب تقرير اللجنة الدولية المعنية بالتغيرات المناخية التابعة للأمم المتحدة.
ع طلب الاعضاء
يبتلكم مشروع الاحتباس الحراري
تجدوه في المرفق
م.ق
بس عليكم التصوير