حتى لو اخر صفحة من الدرس فقط
قسم خاص بكل ما يتعلق بتعليم الصف السابع في الامارات
البيت : الشطر الأول
السبب : مخافة الفقر
النتيجة : انفاق الساعات في جميع المال
3- الكلمتان الملونتان
الساعات : مفعول به
مشلولاً : حال منصوب
4- استبدل بما تحته خط ..
خشيةً
احتراماً
تجنباً
اشتياقاً
تباهياً
5- أحول
الأجابه : زرتك رغبتاً في محادثتك
التحقت بالجيش دفاعاً عن وطني
طبقت تعاليم الإسلام خوفاً من عقاب ربي وطمعاً بثوابه
أطالع دائماً تعطشاً إلى المعرفة
6- أكمل مايلي
تسهر الأم على ولدها المريض حرصاً على صحته
شاركت في شباق الدراجات طمعاً بالفوز
صفق المشاعدون لمنتخب الأمارات إعجاباً وتشجيعاً لهم
استقبل سمو الأمير فريق رحالة الأماراتيين تقديراً منه لجهودهم
7- أستخرج
المنصوبات
يجهروك عند المفعول به اكتب كاف
ملالةً عند المفعول له سوا صح
يبدون بشراً عند المفعول به سوا صح
إجفالاً عند مفعول مطلق سوا صح
معتلياً عند الحال سوا صح
عالي عند المفعول به سوا صح
قرين عند الحال سوا صح
عيش عند المفعول المطلق سوا صح
الذكرى عند المفعول به سوا صح
حباً عند المفعول له سوا صح
وهاذي زياده
مجرحاً سوا صح عند مفعول به
8 – أعراب
يضحك : فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهره في آخره
حزناً : مفعول له منصوب وعلامة نصبه الفتحه الظاهره في آخره
أتمني لكم التوفيق
كل عام وأنتم بخير جميع المشرفين والمراقبين والأعضاء والزوار لمعهد الامارت التعليمي
ولقدم لكم شرح قصيدة نجوى أسير لأبي فراس الحمداني
1-اقول وقد ناحت بقربي حمامة ….. أيا جارتا هل تشعرين بحالي ؟
عندما كان الشاعر أسير في القسطنطينة في سجن الروم وهو جالس في سجنه إذ رأى حمامة على غصن شجرة قريب من نافذة سجنه وهي تنوح فاعتقد الشاعر بخياله الواسع في شعره أن الحمامة تبكي على حاله لأنه أسير ولا يستطيع الخروج من السجن ففي هذا البيت يقول لها يا جارتا هل تشعرين بحالي ؟ يخاطب هنا الشاعر الحمامة أنك تنوحين على حالي لأنني أسير في هذا السجن .
2-معاذ الهوى ما ذقت طارقة النوى ….. ولا خطرت منك الهموم ببال
هنا يخاطب الشاعر الحمامة ويقول لها لقد ذقت الهوى والمصائب أكثر منك وكانت همومي أكثر من همومك ولم تبلغ همومك ما حملت أنا من هم وحزن وأسى .
3-أتحمل مخزون الفؤاد قوادم …. على غصن نائي المسافة عال؟
هنا يسأل الشاعر الحمامة متعجبا منها أوتحملين الحزن في فؤادك وأنت واقفة على غصن شجرة عالية قريبة مني وانت حرة طليقة .
4-أيا جارتا ما أنصف الدهر بيننا …. تعالي أقاسمك الهموم تعالي
يستنكر الشاعر هنا أن الزمان لم يكن عادلا بينه وبين الحمامة فهمومه أكثر من هموم الحمامة وهي تنوح وتبكي وحره أما هو فأسير في السجن ثم يطلب من الحمامة أن تأتي له ليشاركها همومه.
5-تعالي تري روحا لدي ضعيفة …. تردد في جسم يعذب بال
يناجي الشاعر الحمامة ويقول بها تعالي وشاهدي روحي الضعيفة الحزينة التي تخرج وترجع من شدة الالم من العذاب الذي لاقاه على يد الروم .
6-أيضحك مأسور وتبكي طليقة ….. ويسكت محزون ويندب سال؟
في هذا البيت يعقد الشاعر مقارنة بينه وبين الحمامة فيقول أنا هنا متحمل لعذابي ضاحك وانت تنوحين حزنا على حالك ؟ وأنت طليقة وأنا أسير ؟ وأنت حزينة وانا أسلي نفسي بحالي .
7-لقد كنت أولى منك بالدمع مقلة …. ولكن دمعي في الحوادث غال
وأخيرا يقول الشاعر للحمامة كان الأولى منك أنني أنا من يبكي على حاله وليس أنت ولكنني لا أحب أن يسيل دمعي في المصائب والحوادث حتى لا يقال عني أنني ضعيف وخائف .
فالمرفقات..
منقول..~
حل درس الفعل الصحيح والمعتل
حل صفحة 45
اولا بكتب الفعل المضارع بالدور :
تتفوه
يليق
تكن
تقاطع
تنقل
تهدد
تضع
تتباه
يعبر
زعج
ضيق
الحيين ماضيه المسند الى الضميرهو
بعد بالدور:
تفوه
لاق
كان
قاطع
نقل
هدد
وضع
تباهى
عبر
ازعجه
ضايق
والحيين اصله المجرد
بعد بالدور:
فوه
ليق
كون
قطع
نقل
هدد
وضع
بهي
عبر
زعج
ضيق
والحييين صفحة 47
الماضي منهـ
تعاونوا
استقدم
اظطرمت
التقيتما
استوفى
اصطادوا
الحيين المااضي المسند الى هو
تعاون
استقدم
اظطرم
التقى
استوفق
اصطاد
لحييين اصلهـ المجرد
عون
قدم
ضرم
لقي
وفق
صاد
والحين الصحيح
السطر2
السطر 3
والحيين المعتل
السطر1
السطر4
السطر5
السطر 6
والحييين الجدول الي تحتهـ
المضاارع**يقوم
يسعد
يعي
يرضى
يروي
يذيع
يعلو
يضع
الحذف**السطر2
السطر3
السطر الاخيير
تحويل**
السطر 1
السطر3
السطر4
السطر5
السطر6
السطر7
صفحة 48
المضارع منه**
تعرض
تحترم
تزن
تستعمل
تدع
الماضي المسند الى هو**
اعترض
احترم
وزن
استعمل
ودع
المجرد**
عرضه
حرم
وزن
عمل
دع
الصحيح**
السطر1
السطر2
السطر4
المعتل**
السطر3
السطر 5
بقول الكلمات بالدور:
حصل
نجح
اعلن
وقع
يجري
نشر
اكد
قدم
تناسب
الافعال الصحيحة**
حصل-نجح-اعلن-نشر-اكد-قدم-تناسب
الفعال المعتلة**
وقع-يجري
صفحة49
سؤال 5
عاد -قام-استيقظ-يقظ-صحا
اخفى
علت-سمت
عدا-جرى-فعازا-قفاز-مرادف فربح
سؤال 6
ابتعد
افترق
كتب
جمد
اتعبني
سؤال 7
**ارى ثلاتة عدائين يركضون وقد تعثر احدهم فوقع على الارض فيما الاخران اكملا الركض
موفقين
السسلام عليكم
( مقال نقدي ))
الحطيئة يروي قصة كريم
وطاوي ثلاث عاصب البطن مرمل
ببيداء لم يعرف بها ساكن رمل
أخي جفوة فيه من الأنس وحشة
يرى البؤس فيها من شراسته نعمى
وأفرد في شعب عجوزا إزاءها
ثلاثة أشباح تخالهم بهما
حفاة عراة ما اغتدوا خبز ملة
ولا عرفوا للبد مذ خلقوا طعما
رأى شبحا وسط الظلام فراعه
فلما رأى ضيفا تشمر واهتما
فقال : هيا رباه ضيف ولا قرى
بحقك لا تحرمه تالليلة اللحما
فقال ابنه لما رآه بحيرة
أيا أبت اذبحني وسير له طعما
ولا تعتذر بالعدم عل الذي ترى
يظن لنل مالا فيوسعنا ذما
التعريف بالشاعر :
هو أبو مليكه جرول بن أوس بن مالك العبسي ، ولقبه الحطيئة وعناه القصر الذميم ، كان دعيا في نسبه حتى لقد تخلى عن نسبه مرارا ، وكان سفيها حاقدا على المجتمع ، حتى لقد هجا نفسه وأمه وأباه وزوجته وأكثر من هجا سيد من سادات تميم اسمه الزبرقان فشكاه إلى عمر رضي الله عنه فسجنه مدة ، غير أن الحطيئة نظم قصيدة مؤثرة استعطف بها عمر على أولاده فأطلق سراحه ونهاه عن هجاء الناس .
مناسبة النص :
من المعروف أن الحطيئة كان متكسبا بشعره محترفا للتكسب وهو هنا يروي قصة كرم مثالي ربما يكون الشاعر نفسه هو الضيف فيها وربما كانت خيالية نسجها من قريحته لكي يرسم للناس مثلا أعلى في الكرم ليحذوا حذوه .
معاني الكلمات :
طاوي ثلاث : جائع ثلاث ليال
عاصب البطن : عصب على بطنه حزاما من الجوع
مرمل : شديد الفقر
رسما : أثر للعمران
أخي جفوة : ذي خشونة
الشراسة : سوء الخلق
البهم : صغار الغنم
ثلاثة أشباح : أولاده
خبز الملة : قرص يخبز في الرماد الحار
راعه : أخافه
تشمر : استعد
القرى : طعام الضيف
طعم : طعام
العدم : الفقر
الشرح :
هذا النص عبارة عن قصة شعرية تخيلها الحطيئة ليصور معاني الكرم ويبعث دوافعه في النفوس من البيت الأول إلى الرابع ويصف حياة الرجل الكريم وعائلته في الصحراء الموحشة وحالة الفقر والبؤس التي يعيشونها ..
يقول الحطيئة عن ذلك الأعرابي أنه رجل خشن العيش لم يذق الطعام منذ ثلاث ليال ، يعيش فقيرا في صحراء لا أثر للعمران فيها ، وهو لخشونته يستوحش من معاشرة الناس ويرى عيش الحرمان في الصحراء نعمة جليلة ..
وقد أسكن في شعب منعزل مع زوجته وحولها أولاده الثلاثة كأنهم صغار الغنم فحم حفاة عراة لا يعرفون الخبز ولا ذاقوا طعم البر ، وفي ليلة مظلمة رأى شبحا مقبلا فخاف أول الأمر ولكنه حين عرفه ضيفا بدأ يستعد وناجى ربه قائلا : يا رباه هذا ضيف ليس عندنا قرى له فأدعوك بعظمتك ألا تحرمه هذه الليلة من اللحم وهنا أقبل ولده فقال له : يا أبت اذبحني قرى للضيف ولا تعتذر بالفقر فربما ظن ضيفنا أننا ذو مال فنشر ذمنا في الناس .
التعليق على النص :
الأسلوب قصصي رائع مشوق وتشتمل القصيدة على العناصر الفنية الجيدة وهي المقدمة التي حددت المكان وصورت الشخصيات والعرض المنطقي المتسلسل ..
ألفاظ القصيدة في غاية الجزالة والروعة والموسيقى العذبة ..
الصور الخيالية رائعة ومؤثرة فالشاعر يصور عاطفته بريشة فنان ..
يظهر في القصيدة أثر التنقيح والروية ويظهر ذلك في الطريقة الرائعة التي ينتقي بها الشاعر ألفاظه ويرتب بها معانيه ..
الظاهر أن الحطيئة قال هذه الأبيات في الجاهلية لأننا لا نكاد نلمح فيها أثر لمصطلحات الإسلام وألفاظه .
الصور البلاغية :
في البيت الأول كناية : طاوي الجوع ، عاصب البطن .. كناية عن شدة الجوع .
في البيت الثاني سجع : الأنس ، البؤس .
في البيت الثالث تشبيه : سبه الشاعر أبناء الأعرابي بالبهم وهم صغار الغنم وهم حفاة عراة لا يعرفون الخبز .
في البيت الرابع جناس : حفاة ، عراة .