وهــــــــــــــــــــذا الســــــــــؤال ؟
اكتب بطاقة شكر لحكومة بلادك على الخدمات التي قدمتها لك ولابناء وطنك؟؟
قسم خاص بكل ما يتعلق بتعليم الصف الرابع الابتدائي في الامارات
وهــــــــــــــــــــذا الســــــــــؤال ؟
اكتب بطاقة شكر لحكومة بلادك على الخدمات التي قدمتها لك ولابناء وطنك؟؟
اتمنى ان تنال اعجابكم
وشكرا
ان طبيعة الحياة لسكان الجبال في دولة الإمارات فيها مشقة وصعوبة على الأفراد الذين يعيشون فيها ، من حيث الطرق الوعرة والخطرة عليهم .
حيث يحرصون في على بناء مساكنهم في الأماكن المرتفعة، وذلك تجنباً لمخاطر سقوط الأمطار التي كانت تهدد البيت في المناطق المنحدرة•
وتكون منازلهم مبنية من الحجارة الجبلية ، وهي تشبه المغارات في الجبل .
وهم يعتمدون في حياتهم على الزراعة وتربية المواشي التي تمثل المصدر الأساسي لرزقهم ، كما يبيعون هذه المنتجات من الألبان والمواشي ويستفيدون من تجارتها للقرى المجاورة .
وهم يقومون بأعمال الحراثة والسقي والعناية بالأشجار وفرش الأراضي التي تزرع فيها الحبوب مثل القمح والشعير والذرة .
وكان اعتماد هؤلاء السكان في الري على الأفلاج وكانوا يتناوبون عليها فيما بينهم ،
ويشارك هؤلاء السكان في الفزعات والمعارك عندما يشعرون بالخطر على أنفسهم وعلى وطنهم ، ولا يقتصر العمل على الرجال بل يشارك به الصغار الذين يتولون رعي المواشي فيما تقوم المرأة بنقل المياه وجمع الحطب وتشارك في بيع المنتوجات اليدوية والنباتات وتقوم المرأة بصناعة بعض الفخاريات التي تصلح للاستخدامات المنزلية .
وكان التعاون والتكافل من أهم سمات المجتمع في هذه البيئة .
ولهم عاداتهم وتقاليدهم التي يحافظون عليها ، وهم يعيشون نمطا من الحياة توارثوه عن آبائهم وأجدادهم .
ولعل هذا ما يفسر استمرارهم في أماكنهم ، وقد قامت الدولة بتشييد كثير من المجمعات السكنية الحديثة لهم اعترافا بما قدموه من خدمة لوطنهم وبما بذلوه من جهد في سبيل الدفاع عن أرضهم وحماية تراث الإمارات وعاداتها .
الصور :
أمنى غن هذا التقرير عيبكم
قال تعالى :" يا أيها الذين آمنوا لا يسخر قوم من قوم عسى أن يكونوا خيرا منهم * —– "
س1 أضع الكلمات التالية في المكان المناسب فيما يأتي :
( تلمزوا – تتنابزوا – الفسوق – يسخر)
1- —————- المعصية والخروج عن أمر الله .
2- —————- يستهزئ وينتقص .
3- —————- تعيبوا .
4- —————- تتنادوا بألفاظ تكرهونها .
س2 من ألأمور التي نهى عنها الإسلام من خلال الآية هي :
1- ————————————————————-
2- ————————————————————-
3- ————————————————————-
س3 أضع علامة ( ) أمام العبارة الصحيحة ، وعلامة ( ) أما العبارة الخاطئة فيما يأتي :
1- ( ) يجوز للمسلمين أن يسبوا غير المسلمين .
2- ( ) من أصر على ممارسة العادات السيئة فقد ظلم نفسة .
3- ( ) يجوز للنساء أن يستهزن من بعضهن البعض .
بحث , تقرير , موضوع عن الأخلاق الحسنة تربية اسلاميه / دين رابع
بحث , تقرير , موضوع عن الأخلاق الحسنة تربية اسلاميه / دين رابع
أهمية الأدب
قد وردت الأحاديث الكثير في مدح الأدب وتعظيمه وأهميته في حياة الفرد والمجتمع وهو كمال للإنسان كما أنه قيمته وثمنه ومقوم به وهو أحسن سجية له وشرفه بين الناس وخير صديق له في هذه الحياة وبشكل عام فهو من الأمور التي لا يستغني عنها أي إنسان وبغض النظر عن موارده ومصاديقه ومفهومه فقد وردت الروايات التي تؤكد عليه وتدعو إلى التلبس به .
فعن الإمام علي عليه السلام : ( الأدب كمال الرجل ) .
وعنه عليه السلام : ( يا مؤمن ، إن هذا العلم والأدب ثمن نفسك فاجتهد في تعلمهما ، فما يزيد من علمك وأدبك يزيد في ثمنك وقدرك ) .
وعنه عليه السلام : ( إنك مقوم بأدبك فزينه بالحلم ) .
و عنه عليه السلام : ( من لم يكن أفضل خلاله أدبه كان أهون أحواله عطبه ) .
وعنه عليه السلام : ( الأدب أحسن سجية ) .
وعنه عليه السلام : ( أفضل الشرف الأدب ) .
عنه عليه السلام : ( حسن الأدب خير موازر وأفضل قرين )[1]
بين الأدب والذهب
وفي مقام الموازنة بين الأدب الذي كان الإنسان بأمس الحاجة إليه وبين الذهب الذي يسعى إليه الإنسان ليلا ونهارا وينفق عمره في سبيل تحصيله .
قال الإمام علي عليه السلام : ( إن الناس إلى صالح الأدب أحوج منهم إلى الفضة والذهب ) .
وعنه عليه السلام : ( طالب الأدب أحزم من طالب الذهب )[2]
بداية لا بد من تفسير الأدب والتعرف على مفهومه لكي نحدد معالم الحديث الذي يدور حوله والأدب ينقسم إلى قسمين :
1- الأدب في القول . 2- الأدب في الفعل .
القسم الأول : الأدب في القول :
من أهم الأمور في الحياة الدنيا وبدونه لا قيمة للإنسان وهو أبين حجة للخصم وأقوى برهانا وأوقع في النفوس من السيوف في ساحات الوغى ، ولسان الأديب أشد وقعا على العدو من الحسام
المهندي ولذلك سأل اللهَ موسى حين بعثه إلى فرعون لإبلاغ رسالته وللإبانة عن حجته والإفصاح عن
أدلته حينما ذكر العقدة على لسانه والحُبْْسة التي كانت في بيانه قال {وَاحْلُلْ عُقْدَةً مِّن لِّسَانِي {27} يَفْقَهُوا قَوْلِي {28} / طه . وقد استجاب الله له ذلك ورفع العقدة التي في لسانه كما يستفاد من إطلاق الآية المباركة الآتية { قَالَ قَدْ أُوتِيتَ سُؤْلَكَ يَا مُوسَى {36} / طه
وقال موسى في موضع آخر وأهمية الفصاحة والبلاغة في الكلام وتأثيره على الخصم : { وَأَخِي هَارُونُ هُوَ أَفْصَحُ مِنِّي لِسَانًا فَأَرْسِلْهُ مَعِيَ رِدْءًا يُصَدِّقُنِي إِنِّي أَخَافُ أَن يُكَذِّبُونِ {34} / القصص
وقال أيضا حول أهمية الفصاحة في فلج حجة الخصم {وَيَضِيقُ صَدْرِي وَلَا يَنطَلِقُ لِسَانِي …..{ 13} / الشعراء . فموسى يتصور على أن الفصاحة في اللسان والبلاغة في البيان لهما الدور الكبير في الدعوة إلى الله ونجاحها.
وهكذا يذكر الله نعمة البيان على الإنسان بقوله { الرَّحْمَنُ {1} عَلَّمَ الْقُرْآنَ {2} خَلَقَ الْإِنسَانَ {3} عَلَّمَهُ الْبَيَانَ {4} / الرحمن
وقال أمير المؤمنين : ( المرء مخبوء تحت لسانه ) .
وقال : ( قيمة كل امرئ ما يحسنه ) .
وعن الإمام علي عليه السلام : ( إذا فاتك الأدب فالزم الصمت ) .
وعنه عليه السلام : ( لا أدب لسيئ النطق ) .
وقال حميد بن ثور الهلالي :
أتانا ولم يعدله سحبان وائل بيانا وعلما بالذي هو قائل
فما زال عنه اللقم حتى كأنه من العِيَّ لمّا أن تكلم باقل [3]
وقد تباهى العرب وتفاخروا بفصاحتهم وبلاغتهم وقد اعترف القرآن لهم ببلاغة النطق وحدة الألسنة واللدد عند الخصومة { وَإِن يَقُولُوا تَسْمَعْ لِقَوْلِهِمْ } / المنافقون { فَإِذَا ذَهَبَ الْخَوْفُ سَلَقُوكُم بِأَلْسِنَةٍ حِدَادٍ } / الأحزاب {وَتُنذِرَ بِهِ قَوْمًا لُّدًّا {97} / مريم { وَمِنَ النَّاسِ مَن يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيُشْهِدُ اللّهَ عَلَى مَا فِي قَلْبِهِ وَهُوَ أَلَدُّ الْخِصَامِ {204} / البقرة . وهذه هي تجارتهم
الرابحة والمفخرة التي يتباهون بها بينهم وقيمة الإنسان عندهم على مقدار ما يحسن من كلام في الفصاحة والبلاغة ودليل يدل به .
ونزل القرآن الكريم كمعجزة خالدة في الفصاحة والبلاغة والأدب حتى أفلج حجتهم ورد أدلتهـم .
القسم الثاني : الأدب في الفعل :
تفسير الأدب :
جاء عن الإمام علي عليه السلام أنه قال : ( كفاك أدبا لنفسك اجتناب ما تكرهه من غيرك ) .
وعلى هذا فإن الأدب الفعلي هو الاجتناب عن ما لا تحب أن يصدر من غيرك .
قال السيد الطباطبائي :
الأدب : هو الهيئة الحسنة التي ينبغي أن يقع عليه الفعل المشروع إما في الدين أو عند العقلاء في مجتمعهم كآداب الدعاء وآداب ملاقاة الأصدقاء .
وإن شئت فقل الأدب هو: ظرافة العمل ولطافته .
ولا يكون إلا في الأمور المشروعة غير الممنوعة فلا أدب في الظلم والخيانة والكذب ولا أدب في الأعمال الشنيعة والقبيحة ، ولا يتحقق أيضا إلا في الأفعال الاختيارية التي لها
هيئات مختلفة فوق الواحدة حتى يكون بعضها متلبسا بالأدب دون بعض كأدب الأكل مثلا في الإسلام ، وهو أن يبدأ فيه بالبسملة – باسم الله – ويختم بحمد الله ويؤكل دون الشبع وأن لا ينظر للآخرين إلى غير ذلك من الآداب والسنن .
الأدب الموافقة لغرض الحياة :
وإذا كان الأدب هو الهيئة الحسنة في الأفعال الاختيارية والحسن وإن كان بحسب أصل معناه وهو الموافقة لغرض الحياة مما لا يختلف فيه أنظار المجتمعات لكنه بحسب مصاديقه مما يقع فيه أشد الخلاف ، وبحسب اختلاف الأقوام والأمم والأديان والمذاهب وحتى المجتمعات الصغيرة المنزلية وغيرها في تشخيص الحسن والقبح يقع الاختلاف بينهم في آداب الأفعال .
فربما كان عند قوم من الآداب مالا يعرفه آخرون ، وربما كان بعض الآداب المستحسنة عند قوم شنيعة مذمومة عند آخرين كتحية أول اللقاء فإنه في الإسلام بالتسليم تحية من عند الله مباركة طيبة ، وعند قوم برفع القلانس ، و عند بعض برفع اليد حيال الرأس ، وعند آخرين بسجدة أو ركوع
أو انحناء بطأطأة الرأس ، وكما أن في آداب ملاقاة النساء عند الغربيين أمورا يستشنعها الإسلام ويذمها ، إلى غير ذلك . غير أن هذه الاختلافات جميعا إنما نشأت في مرحلة تشخيص المصداق وأما أصل
معنى الأدب ، وهو الهيئة الحسنة التي ينبغي أن يكون عليها الفعل فهو مما أطبق عليه العقلاء من الإنسان وأطبقوا أيضا على تحسينه فلا يختلف فيه
الأدب مرآة المجتمع
الأدب هو المرآة الصافية في المجتمع فإذا ما أردت أن تتعرف على أي مجتمع من المجتمعات ومقدار ثقافته ومعرفته ونبله وانحطاطه وتخلفه فعليك بالنظر في أدبه فسوف يكشف أدبه كل خصائصه سلبا أو إيجابا .
قال لقمان عليه السلام : ( من عنى بالأدب اهتم به ومن اهتم به تكلف علمه ، ومن تكلف علمه اشتد له طلبه ، ومن اشتد له طلبه أدرك منفعته ، فاتخذه عادة ، فإنك تخلف في سلفك وتنفع به من خلفك ) .
وعن الإمام علي عليه السلام : ( خير ما ورث الآباء الأبناء الأدب ) .
فيبقى الأدب ميراثا للأجيال يتوارثونه جيلا بعد جيل ويكشف عن أخلاقهم وعن صفاتهم الحميدة ومع عدمه عدمها .
قال السيد الطباطبائي : لما كان الحسن من مقومات معنى الأدب ، وكان مختلفا بحسب المقاصد الخاصة في المجتمعات المختلفة أنتج ذلك ضرورة اختلاف الآداب الاجتماعية الإنسانية فالأدب في كل مجتمع كالمرآة يحاكى خصوصيات أخلاق ذلك المجتمع العامة التي رتبها فيهم مقاصدهم في الحياة ، وركزتها في نفوسهم عوامل اجتماعهم وعوامل مختلفة أخر طبيعية أو اتفاقية [5] .
الأدب والأخلاق
يوجد هناك فرق بين الأدب والأخلاق فإن الأخلاق هي الملكة الراسخة في نفس الإنسان بينما الأدب هو اللباس الحسن لأعمال الإنسان .
وكما يوجد فرق بينهما كذلك يوجد التقاء بينهما فالأدب سبب من أسباب الأخلاق الحسنة كما عن الإمام علي عليه السلام : ( سبب تزكية الأخلاق حسن الأدب )[6]
قال السيد الطباطبائي : وليست الآداب هي الأخلاق لما أن الأخلاق هي الملكات الراسخة الروحية التي تتلبس بها النفوس ، ولكن الآداب هيئات حسنة مختلفة تتلبس بها الأعمال الصادرة عن الإنسان عن صفات مختلفة نفسية ، وبين الأمرين بون بعيد .
فالآداب من منشئات الأخلاق والأخلاق من مقتضيات الاجتماع بخصوصه بحسب غايته الخاصة فالغاية المطلوبة للإنسان في حياته هي التي تشخص أدبه في أعماله ، وترسم لنفسه خطا لا يتعداه إذا أتى بعمل في مسير حياته والتقرب من غايته .
الأنبياء والأدب الإلهي
وإذ كان الأدب يتبع في خصوصيته الغاية المطلوبة في الحياة فالأدب الإلهي الذي أدب الله سبحانه به أنبياءه ورسله عليهم السلام هو الهيئة الحسنة في الأعمال الدينية التي تحاكي غرض الدين وغايته ، وهو العبودية على اختلاف الأديان الحقة بحسب كثرة موادها وقلتها وبحسب مراتبها في الكمال والرقي .
والإسلام لما كان من شأنه التعرض لجميع جهات الحياة الإنسانية بحيث لا يشذ عنه شئ من شؤونها يسير أو خطير دقيق أو جليل فلذلك وسع الحياة أدبا ، ورسم في كل عمل هيئة حسنة تحاكي غايته .
وليس له غاية عامة إلا توحيد الله سبحانه في مرحلتي الاعتقاد والعمل جميعا أي أن يعتقد الإنسان أن له إلها هو الذي منه بدئ كل شئ و إليه يعود كل شئ ، له الأسماء الحسنى والأمثال العليا ، ثم يجرى في الحياة و يعيش بأعمال تحاكي بنفسها عبوديته وعبودية كل شئ عنده لله الحق عز اسمه ، و بذلك يسرى التوحيد في باطنه وظاهره ، وتظهر العبودية المحضة من أقواله و أفعاله وسائر جهات وجوده ظهورا لا ستر عليه ولا حجاب يغطيه .
فالأدب الإلهي – أو أدب النبوة – هي هيئة التوحيد في الفعل .[7]
شواهد من أدب الأنبياء
لا شك أن الأنبياء وعلى رأسهم وخاتمهم وأفضلهم نبينا محمد صلى الله عليه وآله بلغوا أعلى درجات الأدب مع الله سبحانه وقد عرض القرآن الكريم أمثلة رائعة في أدبهم مع الله سبحانه في
القول والعمل مما بقي على مر الدهور والأزمان إلى يومنا هذا وتمثل ذلك في عباداتهم وأدعيتهم وأسئلتهم مع الله .
الإقتداء بهدي الأنبياء :
قال الله تعالى بعد ذكر قصة إبراهيم في التوحيد مع قومه :
{ وَتِلْكَ حُجَّتُنَا آتَيْنَاهَا إِبْرَاهِيمَ عَلَى قَوْمِهِ نَرْفَعُ دَرَجَاتٍ مَّن نَّشَاء إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ {83} وَوَهَبْنَا لَهُ إِسْحَقَ وَيَعْقُوبَ كُلاًّ هَدَيْنَا وَنُوحًا هَدَيْنَا مِن قَبْلُ وَمِن ذُرِّيَّتِهِ دَاوُودَ وَسُلَيْمَانَ وَأَيُّوبَ
وَيُوسُفَ وَمُوسَى وَهَارُونَ وَكَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ {84} وَزَكَرِيَّا وَيَحْيَى وَعِيسَى وَإِلْيَاسَ كُلٌّ مِّنَ الصَّالِحِينَ {85} وَإِسْمَاعِيلَ وَالْيَسَعَ وَيُونُسَ وَلُوطًا وَكُلاًّ فضَّلْنَا عَلَى الْعَالَمِينَ {86} وَمِنْ آبَائِهِمْ وَذُرِّيَّاتِهِمْ وَإِخْوَانِهِمْ وَاجْتَبَيْنَاهُمْ وَهَدَيْنَاهُمْ إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ {87} ذَلِكَ هُدَى اللّهِ يَهْدِي بِه
يَشَاء مِنْ عِبَادِهِ وَلَوْ أَشْرَكُواْ لَحَبِطَ عَنْهُم مَّا كَانُواْ يَعْمَلُونَ {88} أُوْلَئِكَ الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ فَإِن يَكْفُرْ بِهَا هَؤُلاء فَقَدْ وَكَّلْنَا بِهَا قَوْمًا لَّيْسُواْ بِهَا بِكَافِرِينَ {89} أُوْلَئِكَ الَّذِينَ هَدَى اللّهُ فَبِهُدَاهُمُ اقْتَدِهْ قُل لاَّ أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا إِنْ هُوَ إِلاَّ ذِكْرَى لِلْعَالَمِينَ {90} / الأنعام
يذكر تعالى أنبيائه الكرام عليهم السلام ذكرا جامعا ثم يذكر أنه أكرمهم بالهداية الإلهية وهى الهداية إلى التوحيد فحسب والدليل عليه قوله :
{ وَلَوْ أَشْرَكُواْ لَحَبِطَ عَنْهُم } ، فلم يذكر منافيا لما حباهم به من الهداية إلا الشرك فلم يهدهم إلا إلى التوحيد .
غير أن التوحيد حكمه سار إلى أعمالهم متمكن فيها ، والدليل عليه قوله : { لَحَبِطَ عَنْهُم مَّا كَانُواْ يَعْمَلُونَ } فلولا أن الشرك جار في الأعمال متسرب فيها لم يستوجب حبطها فالتوحيد المنافي له كذلك .
ومعنى سراية التوحيد في الأعمال كون صورها تمثل التوحيد وتحاكيه محاكاة المرآة لمرئيها بحيث لو فرض أن التوحيد تصور لكان هو تلك الأعمال بعينها ، ولو أن تلك الأعمال تجردت اعتقادا محضا لكانت هي هو بعينه .
وهذا المعنى كثير المصداق في الصفات الروحية فإنك ترى أعمال المتكبر يمثل ما في نفسه من صفة الكبر والخيلاء ، وكذلك البائس المسكين يحاكى جميع حركاته وسكناته ما في سره من الذلة
والاستكانة وهكذا . ثم ادب تعالى نبيه صلى الله عليه وآله وسلم فأمره أن يقتدى بهداية من سبقه من الانبياء عليهم السلام لا بهم ، والاقتداء إنما يكون في العمل دون الاعتقاد فإنه غير اختياري بحسب نفسه أي أن يختار أعمالهم الصالحة المبنية على التوحيد الصادرة عنهم عن تأديب عملي إلهي [8].
التأديب العملي :
ونعنى بهذا التأديب العملي ما يشير إليه قوله تعالى :
{وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا وَأَوْحَيْنَا إِلَيْهِمْ فِعْلَ الْخَيْرَاتِ وَإِقَامَ الصَّلَاةِ وَإِيتَاء الزَّكَاةِ وَكَانُوا لَنَا عَابِدِينَ {73} / الأنبياء
الوحي هنا ليس وحي النبوة وإنما هو وحي تسديد وتأييد وهذا نحو من التأديب من قبل الله سبحانه للأنبياء والرسل والأولياء .
وحي التسديد:
ومعنى وحي التسديد أن يخص الله عبدا من عباده بروح قدسي يسدده في أعمال الخير والتحرز عن السيئة كما يسددنا الروح الإنساني في التفكر في الخير والشر ، والروح الحيواني في اختيار ما نشتهيه من الجذب والدفع بالإرادة .
التأديب لرسوله :
بقوله : { فَبِهُدَاهُمُ اقْتَدِهْ } تأديب إلهى إجمالي له صلى الله عليه وآله وسلم بأدب التوحيد المنبسط على أعمال الأنبياء عليهم السلام المنزهة من الشرك .
أدب إبراهيم عليه السلام مع الله
إبراهيم عليه السلام لما قال : { الَّذِي خَلَقَنِي فَهُوَ يَهْدِينِ {78} وَالَّذِي هُوَ يُطْعِمُنِي وَيَسْقِينِ
{79} / الشعراء .لم يقل : والذي يمرضني ويشفين ، وإنما قال : { وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ {80} فنسب إبراهيم عليه السلام المرض إلى نفسه ، ونسب الهداية والطعام والسقيا والشفاء إلى الله رب العالمين ، مع أن الله هو الذي يمرض ولا شك ، وهو الذي يشفي لكن لم ينسب المرض إلى الله عز وجل أدبا مع الله .
أدب الإمام علي عليه السلام مع الله
علي بن أبي طالب u هو نفس النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم بنص آية المباهلة فأدب علي u مع الله سبحانه مثل أدب النبي صلى الله عليه وآله لذلك روي عن الشعبي أنه قال : تكلم أمير المؤمنين عليه السلام بتسع كلمات ارتجلهن ارتجالا ، فقأن عيون البلاغة وأيتمن جواهر الحكمة ، وقطعن جميع الأنام عن اللحاق بواحدة منهن ، ثلاث منها في المناجاة ، وثلاث منها في الحكمة ، وثلاث منها في الأدب .
فأما اللاتي في المناجاة فقال : ( إلهي ، كفى بي عزا أن أكون لك عبدا ، وكفى بي فخرا أن تكون لي ربا ، أنت كما احب فاجعلني كما تحب ) .
وأما اللاتي في الحكمة فقال : ( قيمة كل امرئ ما يحسنه ، وما هلك امرؤ عرف قدره ، والمرء مخبوء تحت لسانه ) .
واللاتي في الأدب فقال : ( امنن على من شئت تكن أميره ، واحتج إلى من شئت تكن أسيره ، واستغن عمن شئت تكن نظيره ) فقوله: ( إلهي ، كفى بي عزا أن أكون لك عبدا ) هذه الكلمة في غاية العظمة والتأدب مع الله سبحانه ويربط عزه بالله وحده ويتعزز بعز الله وأن من لم يرتبط بالله بذل
العبودية فليس بعزيز فذل العبودية جوهرة كنهها عز الربوبية فإذا بلغ العبد أعلى درجات العبودية انكشف له عظمة الروبية كما قال وكفى بي فخرا أن تكون لي ربا ،
أنت كما احب فاجعلني كما تحب ) إنه أدب مع الله لا يدانيه أدب إلا ما كان من ابن عمه ومعلمه الحبيب المصطفى صلى الله عليه وآله .
إن المناجات الشعبانية المروية عن أمير المؤمنين وكان يقرؤها في شعبان وكذلك مروية عن أولاده المعصومين عليهم السلام كذلك هي الأخرى تعرض أدب أهل البيت عامة وأدب أمير المؤمنين مع الله خاصة وهي حالة الخضوع والخشوع والتذلل والمسكنة والضعف مع الله ولا يروا لأنفسهم حولا ولا قوة إلا بالله . وأن كل ما لديهم من نعم مادية أو معنوية تكوينية أو تشريعية فهي من الله سبحانه وحده .
( اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ اسْمَعْ دُعَائِي إِذَا دَعَوْتُكَ وَ اسْمَعْ نِدَائِي إِذَا نَادَيْتُكَ وَ أَقْبِلْ عَلَيَّ إِذَا نَاجَيْتُكَ فَقَدْ هَرَبْتُ إِلَيْكَ وَ وَقَفْتُ بَيْنَ يَدَيْكَ مُسْتَكِينا لَكَ مُتَضَرِّعا إِلَيْكَ رَاجِيا لِمَا
لَدَيْكَ ثَوَابِي وَ تَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِي وَ تَخْبُرُ حَاجَتِي وَ تَعْرِفُ ضَمِيرِي وَ لا يَخْفَى عَلَيْكَ أَمْرُ مُنْقَلَبِي وَ مَثْوَايَ وَ مَا أُرِيدُ أَنْ أُبْدِئَ بِهِ مِنْ مَنْطِقِي وَ أَتَفَوَّهَ بِهِ مِنْ طَلِبَتِي وَ أَرْجُوهُ لِعَاقِبَتِي وَ قَدْ جَرَتْ مَقَادِيرُكَ عَلَيَّ يَا سَيِّدِي فِيمَا يَكُونُ مِِّي إِلَى آخِرِ عُمْرِي مِنْ سَرِيرَتِي وَ عَلانِيَتِي وَ بِيَدِكَ لا بِيَدِ غَيْرِكَ زِيَادَتِي وَ نَقْصِي وَ نَفْعِي وَ ضَرِّي ) إن هذا المقطع من هذه المناجاة العظيمة فيه عدة أبحاث ومطالب جليلة لا يمكن لنا في هذه العجالة من التعرض لها والبحث فيها وإنما أشير إلى شيء بسيط منها .
1- ابتدأ بالصلاة على النبي محمد صلى الله عليه وآله وعلى آل محمد . وهي من أسباب الخير والبركات وقبول الدعاء وتطيب الأفواه وتزكي الأعمال وتطهر القلوب وترفع الأعمال وقد ورد في فضلها الأحاديث الكثيرة .
2- اللجوء إلى الله والانقطاع إليه : وهذا من أبرز صفات العبد المقر بعبوديته لله .
3- الاعتراف بذل العبودية : وهذا من الأدب مع الله .
4- رجاء الثواب : وهو من الأدب حيث الاعتراف بالفقر إلى الله وأن الله هو الغني
5- الاعتراف من أن الله هو الذي يعرف ويعلم الغيب .
6- الاعتراف من أن القضاء والقدر جار على الإنسان شاء أم أبى .
7- الاعتراف من أن الأمور كلها بيد الله لا بيد غيره .
أولا :القرآن الكريم
1- سورة المطففين :
قال تعالى : (( ويل ……………………. ، الذين إذا اكتالوا على الناس ……………. وإذا كالوهم أو وزنوهم …………………..، ألا يظن أولئك أنهم …………………. ليوم …………………….. ، يوم يقوم الناس لرب …………………………..، كلا إن كـتب الفجار لفى………………. ، وما أدرئك ما ……………………..، كتاب
………………………….، ويل يومئذ………………………..، الذين يكذبون بيوم ……………………، وما يكذب به إلا كل معتد ……………… ، إذا تتلى عليه ءايتنا قال أسطير………………..، كلا بل …………. على قلوبهم ما كانوا……………….
كلا إنهم عن ربهم يومئذ ………………….. ، ثم إنهم اصالوا ……………… ، ثم يقال هذا الذي كنتم به ………………… ، كلا إن كتـب الابــرار لفـى …………….. ، وما أدرئـك ما ………….. كـتـب…………… ، يـشهده ……………، أن الابرار لفى …………….، على الارئك ……………. ، تعرف في وجوههم نضرة ………… يـسقـون من رحيق ……………………. ، خـتمـه مـسك وفـى ذلـك فليتنافس …………….. ، ومزاجه من ……………….. ، عينا يشرب بها ………………
إن الـذين أجـرمـوا كانوا من الــذين ءامنوا ………………… ، وإذا مــروا بـهم ……………. ، وإذا انقلبوا إلى أهلهم انقلبوا ………………….. ، وإذا رأوهم
قــالوا إن هـؤلاء ……………… وما أرسلوا عليهم ………………….. ، فاليوم
الذين ءامنوا من الكفار………………….. ، على الارئك …………………….
هــل ثـــوب الكــفار مــا كــانوا ……………………….))
صل بين الكلمة وما يناسبها من معنى :
المعنى الكلمة
( ) الاسرة الفاخرة
( ) الملائكة
( ) مكان عال في الجنة
( ) يدخلون النار ويذوقون عذابها الاليم
( ) متجاوز الحد في كفره وكثير الآثام
( ) لا تنسى ولا تمسح منه الاعمال
( ) مكان ضيق في النار
( ) الذين ينقصون المكيال والميزان
( ) عذاب وهلاك 1- ويل
2- المطففين
3- سجين
4- مرقوم
5-معتد أثيم
6- لصالوا الجحيم
7- عليين
8- المقربون
9-الارائك
– أكمل الجدول التالي بوضع الكلمة المناسبة في مكانها المناسب :
( عليين ، سجين ، نضرة النعيم ، الجحيم ، تغطيها الذنوب ، رحيق مختوم ، محجوبون ، على الارئك ، الجنة )
الفجار الابرار
كتابهم كتابهم
رؤية الله جلوسهم
قلوبهم وجوههم
مكانهم شرابهم
ـــــــــــــــــــــ مكانهم
– ما الاثار المترتبة على التطفيف في المكيال والميزان ؟
1-………………………………….. 2-…………………………………….
3-…………………………………………..
2- سورة الاعلى :
(( سبح اسم ربك الاعلى ، الـذى خلق ……………….. ، والذى قدر …………………… ، والذى أخرج ……………… ، فجعله غثاء
………………… ، سنقرئك فلا …………………. ، إلا ما شاء الله إنه يعلم ………………… وما……………… ، ونيسرك ………………. ، فذكر إن نفعت ……………….. ، سيذكر من ……………….. ، ويتجنبها
…………………، الذى يصلى النار ………………. ، ثم لا ………….. فيها ولا ……………….. ، قد أفلح من ……………… وذكر اسم ربه …………………. ، بل تؤثرون الحيوة……………… ، والاخرة …………
وأبقى ، إن هذا لفى الصحف ………………….. ، صحف ……………….. و……………………… ))
– صل بين الكلمة ومعناها :
المعنى الـــكــلـمة
( ) فذكر بالقرآن من ينتفع بالموعظه
( ) أي نوفقك للشريعة السمحة ( الاسلام )
( ) أي سنقرئك يامحمد القرآن فتحفظه ولن تنساه.
( ) عالم بما يجهر به العباد وما يخفوه من الاقوال والافعال
( ) أنبت ما ترعاه الدواب من حشائش وأعشاب
( ) قدر في كل شيء خواصه وهداه .
( ) خلق المخلوقات جميعها ، فأتقن خلقها وأبدع صنعها .
( ) نزه ربك العلي الكبير عن صفات النقص . 1- سبح اسم ربك الاعلى
2- الذي خلق فسوى
3- والذي قدر فهدى
4- والذي أخرج المرعى
5- إنه يعلم الجهر وما يخفى
6- سنقرئك فلا تنسى
7- ونيسرك لليسرى
8- فذكر إن نفعت الذكرى
– ما المقصود بكل من :
1- الاعلى :…………………………………………. ………..
2- الخالق:……………………………………. ……………..
3- القدير:……………………………………. ……………….
4- العالم :…………………………………………. …………
– ضع إشارة ( ) أمام العبارة الصحيحة وإشارة ( ) أمام العبارة الغير صحيحة :
1- السعيد يرفض الموعظة ولا يقبلها . ( )
2- الاسلام دين الرسالات جميعا . ( )
3- المسلم يعتذر إذا أخطأ في حق زميله . ( )
4- حفظ الرسول القرآن على الرغم من أنه لا يقرأ ولا يكتب ( )
– قابل بين الكتب السماوية ورسلها عليهم السلام :
1- التوراة إبراهيم
2- الزبور داود
3- الصحف عيسى
4- الانجيل موسى
– ضع الكلمات المناسبه في مكانها المناسب :
( صلاة العيدين ، نار الدنيا ، نار جهنم ، الاسلام )
1- أيسر الشرائع السماوية هي شريعة ……………………….
2- النار الكبرى هي …………………. أما النار الصغرى ……………….
3- كان رسول الله يقرأ سورة الاعلى في ……………………
3- سورة الغاشية :
( هل أتـــك حديث الغاشية ، وجوه يومئذ ……………… ، عاملة ……….
تصلى نارا……………… ، تسقى من عين ……………….. ، ليس لهم
طعام إلا من ……………….. ، لا ……………. ولا يغني من………………
وجوه يومئذ ………………، لسعيها……………. ، في جنة ……………..
لا تسمع فيها …………….. ، فيها عين ……………….. ، فيها سرر
……………………. ، وأكواب ……………………. ، ونمارق …………..
وزرابي ………………… ، أفلا ينظرون إلى الابل كيف ……………….
وإلى السماء كيف ……………… ، وإلى الجبال كيف ……………… ، وإلى الأرض كيف ………….. ، فذكر إنما أنت …………… ، لست عليهم
……………… ، إلا من تولى و………….. ، فيعذبه الله العذاب ………….
إن إلينا ……………. ، ثم إن علينا …………………….))
2- صل بين الاية ومعناها :
المعنى الاية
( ) يحاسبهم الله على أعمالهم
( ) يرجعون إلى الله بعد الموت
( ) العذاب العظيم وهو نار جهنم
( ) واجب الانبياء تذكير الناس بالحق . 1- ( فذكر إنما أنت مذكر)
2- ( فيعذبه الله العذاب الأكبر )
3- ( إن إلينا إيابهم )
4- ( ثم إن علينا حسابهم )
3- ضع إشارة ( ) أمام العبارة الصحيحة وإشارة ( ) أمام العبارة الغير صحيحة :
1- طعام أهل النار يسد جوعهم . ( )
2- يسمع أهل الجنة الكلام القبيح . ( )
3- وجوه اهل الجنة ذليلة . ( )
4- وجوه أهل النار خاشعة ( )
5- وبر الجمل يساعده على تحمل حرارة الارض الرملية . ( )
6- الذي يعمل الصالحات في الدنيا يرضى عن أعماله في الآخرة ( )
4- إكتشف معنى الغاشية بجمع الحروف الاولى للصور التي أمامك :
ة أ
الاجابة هي :……………………………..
ة أ ////////
ع ل ب
أ ق أ
س أ س
ل ر ح
أ ع ل
////// ة أ
5- من أسماء يوم القيامة :
أ-………………………….
ب-…………………………
ج-…………………………
– ضع خطا تحت الامور التي يجب أن تذكر بها إخوانك دائما
1- اللعب 2- طلب العلم 3- الصلاة 4- التسوق
5- شكر الله 6- الانانية 7-الامانة 8- التصدق
الحديث الشريف
– أكمل كتابة الحديث الشريف :
– عن عبدالله بن عمرو بن العاص – رضي الله عنهما – قال :
لم يكن رسول الله – صلى الله عليه وسلم – ……………. ولا……………..
وكان يقول: ( إن ………………………………….. …………………. ))
2- صل بين الكلمة وما يناسبها من معنى :
المعنى الكلمة
( ) هو من يتكلف ويتعمد فعل القبائح
( ) هومن كان قوله أو فعله قبيحا
( ) القبائح 1- الفواحش
2- الفاحش
3- المتفحش
3- أكمل الفراغات بما يناسبها من كلمات :
( الاخلاق السيئة ، الاخلاق الحسنة ، سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ، الامانة ، الصدق ، الوالدين ، بشاشة )
1- …………………….من حسن الخلق في القول ،………………….ومن حسن الخلق في العمل .
2- أحسن الناس أخلاقا هو…………………………………
3- المؤمن يتحلى بـ…………………………….
4- السرقة من …………………………….
5- من حسن الخلق …………….. الوجه ، وطاعة …………………….
4- أكمل كتابة الحديث الشريف :
– عن ابن عمر – رضي الله عنهما – قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
(( صلاة ………………………………………….. …………………….))
5- أكمل الفراغات التالية :
– – تؤدى صلاة الجماعة :
ل د م س ج أ
1-…………………………………………..
د أ م ر س ة ل
2- ………………………………………….
– رتب الجمل التالية لتحصل على فوائد صلاة الجماعة :
أ-……………………………….
ب-…………………………………….
6- ضع إشارة أمام العبارة الصحيحة وإشارة أمام العبارة الغير صحيحة :
أ- أبو خالد ذهب إلى المسجد وفوجئ أن الامام قد انتهى من الصلاة ، فصلى جماعة مع زملائه . ( )
ب- حمد ولد يصلي في جماعة ،ولكن يذهب إلى المسجد بمالابس اللعب التي تفوح منها رائحة العرق .( )
ج- علي إذا ذهب لصلاة الجماعة يفعل مثل ما يفعل الامام بالضيط ( )
د- مريم تحب أن تصلي جماعة مع والدتها في المنزل .( )
7- ماذا تفعل في المواقف الاتية :
أ- خرجت في رحلة مع عائلتك وحان وقت صلاة العصر .
………………………………………….. ……………………………………
8- أكمل الحديث الشريف :
عن أبي ذر ومعاذ بن جبل – رضي الله عنهما – أن النبي صلى الله عليه وسلم- قال : ( اتق الله ………………………………………….. ………………
………………………………………….. ………………………………))
9 – صنف الكلمات التالية في أخلاق المسلم :
(الصدق – عاق لوالديه – عبوس – بشوش – يحترم الناس – يغش )
خلق المسلم
1-……………………….
2-…………………………
3-…………………………
4-………………………..
10- قال تعالى : (( إن الحسنات يذهبن السيئات )) ( هود : 411)
– استخرج من الحديث ما يدل على هذة الآية .
………………………………………….. …………………………………..
الـــفـــروع
ثانيا – ما رأيك بالمواقف التالية :
1- يبدأ بالسلام قبل الاخرين ليكسب الاجر . ( )
2- لا يحترم الخادمة لأنها تعمل لديهم . ( )
3- يحافظ على صوم رمضان ، ولا يصدق مع زملائه( )
4- ابن أدخل أباه المسن دار العجزة .( )
5- محمد لا يتقدم خاله عند المشي معه .( )
6- أحمد يرتب غرفة جده كل يوم .( )
7-سالم يواسي الاطفال عند بكائهم .( )
8- أقدم الهدايا لأصحابي في المناسبات السعيدة . ( )
9-الصادق مع نفسه هو المسلم الحق . ( )
10-الصدق مع النفس يحقق النجاح .( )
11- الصدق مع النفس يجعل الانسان كاذبا مع الاخرين ( )
12- تأخير الافطار عن وقته طلبا لزيادة الاجر . ( )
13- تقديم السحور إلى ما قبل منتصف الليل . ( )
14- الصوم يتعب المعدة ويؤدي إلى الاصابة بالامراض ( )
15- صوم اللسان عن اللغو سبب لمغفرة الذنوب .( )
16-المؤمن يتصدق بأحب المال إلى نفسه .( )
17- الصدقة تؤدي إلى نشر الحقد بين الناس. ( )
18- الطمأنينة تبطل الصلاة . ( )
19- يكثر من الحركات في الصلاة دون سبب ( )
20- ينبه الامام عندما يخطئ في الصلاة ( )
21- يدخل المنزل دون أن يلقي السلام . ( )
22- يقبل رأس والدية عندما يعود للبيت ( )
23- يضع حذاءه في المكان المخصص عند الدخول . ( )
ثالثا: إختار الاجابة الصحيحة :
1- من أخلاق المسلم :
أ- الاسراف ب- العدوان ج- الكرم
2- أحترم الكبير لأنه :
أ- كاذب ب- يقدم لي النصيحة ج- بضربني
3- أحترم الكبير بــأن :
أ – أشاوره في كل أمر ب- أرفع صوتي عيله ج- أشتمه
4- السخي قريب من :
أ- الله ب- النار ج- العذاب
5- البخيل قريب من :
أ- الله ب- الجنة ج- النار
6- من آداب الصوم :
أ- تعجيل السحور ب- تأخير الافطار ج- ابتغاء وجه الله
7- حفظ الجوارح واجب في :
أ- شهر رمضان ب- شهر شوال ج- جميع أشهر السنة
8- من الاعمال الصالحة في رمضان :
أ- تلاوة القرآن ب- السرقة ج- الكذب والنميمة
9- من آداب المنزل :
أ- الدخول بالقدم اليسرى ب- الوقوف أمام واجهة الباب ج- الاستئذان
رابعا : أكمل الفراغات التالية :
///// أ ////// ////// أ ////// أ
////// ل ن ة ل ر ل
///// ج ش د ف ب أ
ة س أ ع ق ص ج
ل م ط م ر ل ر
ل ///// ///// ل ا أ //////
أ ///// ///// أ ء ////// //////
1- من فوائد الصوم :
أ- زيادة ………………………
ب- يعلم……………………..
ج- الاحساس………………..
د- إراحة …………………….
ه- تجديد …………………..
و- تقوى ……………..
ت ///// أ أ
ط ر ل ل
و ذ ف ز
ع ن ط ك
///// ل ر أ
///// أ ///// ة
2- من أنواع الصدقات :
أ- ……………………………
ب-…………………………..
ج- …………………………..
د-…………………………….
////// ة أ ة أ
ف ل ل س ل
ح ف ح ر م
ت أ د د س
م ح ي م ج
ل ل ق ل د
أ أ ة أ /////
3- من المرافق العامة :
أ-……………………………
ب-…………………………..
ج-……………………………
د-…………………………….
هـ-……………………………
خامسا : رتب الجمل التالية لتحصل على مبطلات الصلاة :
1-……………………………………….
2-…………………………………..
3-………………………………………….. ….
4-………………………………………….. ………..
5-………………………………………….. ………
سادسا : رتب فرائض الصلاة الاتية ترتيبا صحيحا :
– السجود 1-……………………..
– تكبيرة الاحرام 2-……………………..
– الركوع 3-………………………
– قراءة الفاتحة 4-……………………….
– الاعتدال في الركوع 5-………………………
سابعا : أكمل الفراغات التالية :
1- من آداب دخول المنزل:
أ-……………………………………….. ب-……………………………….
ج-…………………………………….. د-………………………………….
2- من آداب الخروج من المنزل :
أ-…………………………………….. ب-…………………………………
ج-…………………………………. د-……………………………………
3- من الاداب التي يجب مراعاتها داخل المنزل :
أ-……………………………….. ب-……………………………………..
ثامنا : من خلال الحروف المبعثرة التالية كون أربعة كلمات لمرافق عامة توجد في مدرستك :
1-……………………………… 2-………………………
3-……………………………. 4-……………………….
تاسعا : صل بين الكلمة وما يناسبها من معنى :
المعنى الكلمة
( ) هي كل ما ينتفع به الناس من خدمات
( ) الامتناع عن كل ما يغضب الله من قول وفعل وجميع المفطرات.
( ) هو العطاء من دون مقابل . 1- الكــرم
2- الصوم
3- المرافق العامة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تفضلوا هذه الأوراق للصف الرابع بها مراجعات واختبارات وأوراق عمل ؛
كان بعض الأعضاء الكرام قد طلبها وارجو ألا أكون قد تأخرت في الرد ؛ فإن كان فليعذرني .
>> بالمرفقات
ورقة عمل درس احترام الكبير