ادور تقرير عن درس ((أفراح الإمارات))
قسم خاص بكل ما يتعلق بتعليم الصف التاسع في الامارات
ادور تقرير عن درس ((أفراح الإمارات))
صفحه ( 148 )
الأفكـآر :
البيت الأول : فخـر الشـآعر بـأهل اليمــن .
البيـت الثـآني : دعـوة ابنـآء الجزيـرة الى اليقظـه .
البيـت الثآلث : حث آبنـآء الخليــج على حمـآية بلآدهم .
البيـت الرآبع : هضـآب الجـزيرة آغلى من قصورهم
البيـت الخآمس والسادس والسابع : تمجيد بطولات المهلّب .
البيت الثآمن والتآسع والعآشر : آبن الخليج مسؤوول عن حمآية سوآحله
البيت الحآدي عشر : ابن الخليج هي الثروة الحقيقية .
المعآني :
مآضنّتْ ( بخلـت )
عـآر ( عيـب )
الثغور ( المرآكز والحدود )
دساكرهم ( قصورهم )
صوارمه ( سيوفه )
السرج ( قطعه من الجلد وتوضع على ظهر الحصان )
بالذود ( الدفاع )
يؤتمن ( يعتمد عليه )
صفحه 151
1 سـوآحل الخليج العربي .
2 ان ينهض ويترك الاهمال ويحمي الثغور .
3 المهل بن ابي صفرة ( كان له دور في الفتوحات الاسلامية وهو ينتمي لأهل الخليج )
4 انتصارات وبطولات وأمجاد .
5 ابن الخليج
السؤآل الثآني :
1 المدن والقرى التي تتعرض للخطر .
2 آثآر وقائع (( المهلب )) وصلت اليه
صفحه 152
1 نداء من الشاعر لأبناء الخليج لترك الكسل والنوم والاتجاه الى العمل وبناء الوطن .
2 . ………….. ><
التذوق ::
1 العزة – الرفعة والبطولات العظيمة .
2 شبه السواحل بالحصون التي تقف صامده في وجه الأعداء .
3 بالانتصارات والبطولات .
4 هو تاريخ يمتد عبر الزمان وهو الانسان مؤقت ولفترة قصيرة .
5 شبه التاريخ بالانسان الذي يفتخر ( يدل على عظمة الانتصارات )
صفحة 153
1 ……………
2 تعميق الشعور بالنتماء للوطن .
3 البيت 11 .. يؤكد ان الثروة الحقيقية للوطن تتمثل في ابنائه وليش في المال والبترول .
اللغه والترآكب :
1 ارتفاع النهار وامتداده .
2 " والضحى والليل اذا سجى " صدق الله العظيـم
3 رتب ساعات النهار ……. ؟
الأول : الغدوة
الثاني : الشروق
الثالث : الضحى
الرابع : الهاجرة
الخامس : الاصيل
السادس : الروآح
السابع : العشي
وتـم بحمـد الله ^^
م.ن
بغيت حل المقابلة الصحفية لدرس افراح الامارات ص 29 طلبتكم لا تردوني واخر يوم لتسليم الخميس
حل درس التوكيد :
صفحة 185
النموذج الأول
المسلمون
العدل
جميعهم
الحمدلله
النموذج الثاني :
كلاهما
نفسه
صفحة 186
كلاهما
كلتاهما
نموذج :
رمضان
لا
نادينا
يظهر
صفحة 187
الأعراب
الخلفاء : مبتدأ مرفوع و علامة رفعه الضمة الظاهرة على اخره
جميعهم : توكيد معنوي مرفوع و علامة رفعه الضمة الظاهرة
الناس : فاعل مرفوع و علامة رفعه الضمه الظاهرة
كلهم : توكيد معنوي مرفوع و علامة رفعه الضمة الظاهرة و هو مضاف و الهاء ضمير متصل مبني في محل جزم بالإضافة
التفوق : مبتدأ مرفوع و علامة رفعه الضمة الظاهرة على اخره
التفوق : توكيد لفظي مرفوع و علامة رفعه الضمة الظاهرة على اخره
جميل : خبر مرفوع و علامة رفعه الضمه الظاهرة
نموذج
الأجتهاد يا طالب العلم
المؤمنون أخوة
رأيت الفتاة نفسها صباحا
هتين الفتاتين كليتهما متفوقتان
لا لا لن أتأخر عن الدوام المدرسي
م.ن
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
في المرفقات
م/ن
بالتوفيق
في المرفق ايضا..
تقرير , بحث عن عمر بن الخطاب..
السيره الذاتيه
للفاروق
عمر بن الخطاب
كتبها الفقير الى ربه : أحمد محمد سليمان
هو عمرو بن الخطاب أبن نفيل أبنعبد العزه أبن كعب أبن لوئ أبن فهر
فهو يلتقى معالنبى صلى الله عليه و سلم فى الجد الرابع فيلتقى مع النبى فى كعب ابن لؤى فهو قريبالنبى صلى الله عليه و صلى ..هو قرشى من بنى قريش من بنى عدى قبيلته كانت منالقبائل المسئوله عن السفاره فى الجاهليه و كان هو المسؤل عن السفاره فى قبيله لكنرغم هذه المنزله فهو لم يمارس السفاره كثيرا فقد كانت قريش فى هذا الوقت سيده العربولا يجرأ أحد على مخالفتها فقد كان دوره محدودا ..و رغم شرفه و نسبه لكنه كان مثلباقى قريش يعبد الأوثان و يكثر من شرب الخمر و يأد البنات و له قصه شهيره فى هذا …عمر بن الخطاب فى احد الليالى أراد أن يتعبد فصنع أله من العجوه ( التمر) و تعبدله و بعد قليل قيل انه شعر بالجوع فأكل الأله و يندم فيصنع غيره فيأكله وهكذا…بعد سنين طويله و بعد أسلامه و عندما صار أميرا للمؤمنين أتاه شاب منالمسلمين و قال له يا أمير المؤمنين اكنت ممن يفعلوه هذا أتعبد الأصنام ؟؟ ألم يكنعندكم عقل …فقال يا بنى كان عندنا عقل ولكن لم يكن عندنا هدايه !!
مولده ونسبه :
ولد بعد عام الفيل ب 13سنه و بعث النبى و عمر بن الخطاب فى السابعه و العشرين من عمره و أسلم سنه 6 منالبعثه و تولى خلافه المسلمين و عمره 52 سنه و صار أمير للمؤمنين عشر سنين و 6 أشهرو أربعه أيام و مات عمره 62 سنه قريبا من عمر النبى صلى الله عليه و سلم عن موتهفأسلم و عمره 32 سنه أى ان مده أسلامه كانت 30 سنه .
أبوه هو الخطاب و لم يكن ذو شهره ولا من أصًحاب الرياسه فى قريش بل كانفظ و غليظ وأمه هى حمتنه بنت هاشم و أبن أخوها عمرو أبن هاشم أى ان أبا جهل فىمنزله خاله و أبن عمتها الوليد أبن المغيره والد خالد بن الوليد اى انه أبن عمتخالد ابن الوليد .
أولاده :
عبد الله أبن عمر وهو من أكثر الصحابه تمثلا بأفعالالنبى و ومن أولاده حفصه زوجه النبى صلى الله عليه و سلم و فاطمه و عاصم و كان لهثلاثه من الولد سماهم بنفس الأسم هما عبد الرحمن الأكبر و عبد الرحمن الأوسط و عبدالرحمن الأصغر و ذلك بعد أن سمع حديث النبى "أحب الأسماء الى الله عبد الله و عبدالرحمن " .
زوجاته
: كانت له 3 زوجات فى الجاهليه و عندما نزل قول الله عز و جل " ولاتمسكوا بعصم الكوافر" عرض على زوجاته الأسلام فرفضوا فطلق الثلاثه فى حينها و ذلكلحرصه على تنفيذ أوامر الله و تزوج بعد الأسلام عده زوجات و من أشهر زوجاته بعدماصار أمير للمؤمنين هو أم كلثوم بنت على أبن أبى طالب حفيده الرسول الكريم و بنتفاطمه و أخت الحسن و الحسين .. أرسل عمر لعلى و قال له زوجنى أم كلثوم فقال علىأنها صغيره فقال له بالله عليك زوجنى أياهم فلا أحد من المسلمين لا يعرف كرامتهاالآ انا و لن يكرمها احد كما سأكرمها فقال على أرسلها أليك تنظرلا أليها فأن اعجبتكفتزوجها .. فنظر أليها و تزوجها و خرج على الناس فى المسجد و قال تقولوا تزوج صغيرهألأيس كذلك .. والله ما تزوجها ألا لحديث لرسول الله صلى الله عليه و سلم يقول " كلسبب و كل نسب و صهر يوضع يوم القيامه الأ سببى و نسبى و صهرى " و انا لى مع رسولالله أثنين من هما لى معه السبب انى صاحبته و لى معه النسب أن أبنتى حفصه زوجتهفأردت أن أجمع لهما الصهر ليرفع يوم القيامه سبب و نسبى و صهرى …!
ألقـــــــابه :
جميع الحقوق محفوظة لمعهد الامارات التعليمي..
موفقين يارب..
ظرف الزمان، وظرف المكان (المفعول فيه)
الظرف: اسم منصوب، يقع الحدَث فيه، فيكون كالوعاء له؛ ثم إن دلّ على زمان، سُمّي: [ظرف زمان]، أو على مكان، سُمّي: [ظرف مكان]؛ مثال الأول: [سافرت يومَ العطلة]، ومثال الثاني: [جلست تحتَ الشجرة].
مِن ظروف الزمان: [حين – صباح – ظُهر – ساعة – سنة – أمس…].
ومِن ظروف المكان: [فوق – تحت – أمام – وراء – حيث – دون…].
حكمان:
¨ إذا لم يُستعمل الظرف وعاءً للحدث، بل استعمل كما تستعمل سائر الأسماء، أُعرِب على حسب موقعه مِن العبارة كسائر الأسماء: فاعلاً أو مفعولاً، أو مبتدأً أو خبراً… ويقال له عند ذلك اصطلاحاً: [ظرف متصرف]، نحو: [أقبل يومُ العيد] (فاعل). [أُحِبّ يومَ العيد] (مفعول به). [يومُ العيد بهيجٌ] (مبتدأ)…
¨ يحتاج الظرف إلى متَعَلَّق يتعلَّق به، وإلاّ كان لغواً(1).
ألِف العربي الاختصار والإيجاز في استعمال الظروف في مواضع من كلامه(2)، حتى غدت هذه الاستعمالات قواعد قياسية في كتب النحو واللغة.
وعلى ذلك:
– يحذِف العربيُّ الظرفَ ويجتزئ بصفته، فيقول مثلاً: [صبرت طويلاً = صبرت زمناً طويلاً].
– ويحذفه ويجتزئ بالمصدر الذي يكون بعده، فيقول: [سافرتُ طلوعَ الشمس = سافرت وقتَ طلوع الشمس].
– ويحذفه ويجتزئ بعَدَدِه، فيقول مثلاً: [صُمْتُ عشرين يوماً = صُمْتُ زمناً مدته عشرون يوماً].
مسائل أربع:
1- إذا أُشير إلى الظرف، نحو: [سهرت هذه الليلة]، عُدّ اسم الإشارة هو الظرف.
2- إذا أريد من الظرف كليّةٌ أو بعضيةٌ، نحو: [سهرت كلَّ الليل، نمت بعض الليل، كتبت نصفَ ساعة، قرأتربعَ ساعة…]، عُدَّ اللفظُ الكليّ أو البعضيّ هو الظرف.
3- مِن الظروف ما هو مبنيّ، نحو: [إذا – متى – أيّانَ – إذ – أمسِ – الآنَ – مذْ – منذُ – قطُّ – بينا – بينما – ريثما – لمّا – حيث – هنا – ثَمَّ – أيْنَ – أنّى – لدُنْ – لدى…].
4- [قبل وبعد] و[الجهات الستّ]: يمين، فوق، تحت، أمام (ومثلها قُدّام)، وراء (ومثلها خلف)، يسار (ومثلها شِمال)، تُبنى على الضمّ إذا قُطعت عن الإضافة. تقول مثلاً: [سافرت قبلَ الفجرِ، ووقفت قدّامَ الطاولةِ]، فإذا قُطع الظرف عن الإضافة بُني على الضم فقيل: [سافرت قبلُ – وقفت قدّامُ].
* * *
نماذج فصيحة من استعمال ظرف الزمان وظرف المكان
• ]فأوحى إليهم أنْ سبِّحوا بكرةً وعشيّاً[ (مريم 19/11)
[بكرةً]: ظرف زمان منصوب، متعلق بـ [سبِّحوا]. إذ البكرة وعاء زمني [ظرف] يحدث فيه التسبيح.
• ]قال آيتُك ألاّ تُكلّم الناس ثلاثَ ليالٍ سويّاً[ (مريم 19/10)
[ثلاثَ]: ظرف زمان منصوب، متعلق بـ [تكلّم]. وأصل المعنى: [ألاّ تُكلم الناس زمناً مدّته ثلاث ليالٍ]، ولكن الآية جرت على سَنَن العرب في الإيجاز، فحذفت الظرف واجتزأت بعدده.
• ]ومن الليل فسبِّحهُ وإدبارَ النجوم[ (الطور 52/49)
[إدبارَ]: ظرف زمان منصوب، متعلّق بـ [سبِّح]. وهو مصدرُ [أدبَرَ – يُدْبِر]. والأصل: سبِّحه وقت إدبار النجوم، أي وقت غروبها، ولكن الآية جرت على سَنَن العرب في الإيجاز، فحذفت الظرف واجتزأت بالمصدر.
• قال يزيد بن الصَّعِق، ويعزى لغيره (الخزانة 1/429):
فساغ ليَ الشرابُ وكنتُ قبلاً أكاد أَغَصُّ بالماء الفُراتِ
[قبلاً]: ظرف زمان منصوب، والشاعر بنصبه له وتنوينه، قد أشعر القارئ أنْ ليس بعد هذا الظرف مضاف إليه محذوف. إذ لو كان بعده مضاف إليه محذوف، وكان الأصل قبل الحذف هو مثلاً: [وكنت قبل كذا أكاد…]، لقال: [وكنت قبلُ]، فيُبنى الظرف في هذه الحال على الضم. وهو ما نبّهنا عليه في البحث إذ قلنا: [إذا قُطع الظرف عن الإضافة بُني على الضمّ].
• قال الشاعر (همع الهوامع 3/196):
لَعَنَ الإلهُ تَعِلَّةَ ابنَ مسافرٍ لَعْناً يُشَنُّ عليه مِنْ قُدّامُ
[قدّامُ]: ظرف، والظرف إذا قُطِع عن الإضافة (أي: حُذِف المضاف إليه بعده)، يُبنى على الضمّ، وذلك ما فعله الشاعر إذ قال: [من قدامُ]، وهو ما نوّهنا به في البحث إذ قلنا: [إذا قُطِع الظرف (قبل وبعد والجهات الست) عن الإضافة بُنِيَ على الضمّ].
• قال الشاعر (همع الهوامع 3/188):
اليوم أعلمُ ما يجيء بهِ ومضى بفضل قضائه أمسِ
[أمسِ]: اسم يدلّ على الزمان. ويبنى على الكسر، إذا أريد به اليوم الذي قبل يومك الذي أنت فيه. ولم يُستعمل في البيت ظرفَ زمان، يقع فيه الحدث فيكون وعاءً له، بل استعمل كما تُستعمل سائر الأسماء، فهو هاهنا فاعل لفعل: [مضى]. وهذا معنى قولهم: [ظرف متصرف].
• ومنه قول المعريّ:
أمسِ الذي مرّ على قربه يعجز أهل الأرض عن ردّهِ
فكلمة: [أمسِ]، في البيت، استُعملت استعمال ظرفٍ متصرف، يُعرب على حسب موقعه من العبارة كسائر الأسماء. فهي هنا: اسمٌ مبني على الكسر، في محل رفع مبتدأ، خبره جملة [يعجز أهل الأرض عن ردّه].
• ]يوفون بالنذر ويخافون يوماً كان شرّه مستطيراً[ (الإنسان 76/7)
[يوماً]: لم يستعمل في الآية ظرفاً يقع فيه الحدث فيكون وعاءً له، بل استعمل غير ظرف. أي استعمل كما تستعمل سائر الأسماء، فمحلُّه إذاً من الإعراب في الآية، مفعول به منصوب. ويقول عنه النحاة في هذه الحال: [ظرف متصرف].
• قال عبد الله بن الدمينة (الديوان /103):
أَحقّاً عبادَ اللهِ أنْ لستُ صادراً ولا وارداً إلاّ عليَّ رقيبُ
قوله: [أحقاً… أنْ لست…] تركيب عربي فصيح، يُستَعمل كما جاء، بدون تغيير ولا تبديل. تقول: أحقّاً أنك منطلق، أحقّاً أنك مسافر، أحقّاً أنّ الأمر الفلاني سيحدث…
ولقد زعمت كتب الصناعة، زعماً يفتقر إلى منطق محكَم، أنّ [حقّاً] منصوب على الظرفية الزمانية؛ والأقرب إلى المنطق اعتدادُه منصوباً على نزع الخافض، وأن الأصل: [أفي حقٍّ]. ونوجّه النظر، إلى أن التركيب هو هو، لا يتغير في كل حال. وإنما الذي يتغير هو الإعراب. وما أهون أن يختلف الإعراب ويسلم التركيب.
• ومثل ذلك قول المفضَّل النُّكري (الأصمعيات /231):
أَحقّاً أنّ جيرتنا استقلّوا فنيَّتُنا ونيَّتُهمْ فريقُ
• قال عبد الله بن الدمينة (الديوان /88):
نهاري نهارُ الناسِ حتى إذا بدا ليَ الليلُ هزّتني إليكِ المضاجعُ
[نهاري نهار]: لم يستعمل الشاعر هذين الاسمين على أنهما ظرفان يقع فيهما الحدث، فيكونان وعاءً له، بل استعملهما على أنهما ظرفان متصرفان، أي: اسمان كسائر الأسماء، فإعرابهما إذاً، على حسب موقعهما في العبارة. فالأول هنا مبتدأ، والثاني خبر.