ص126 : # – حرام. – حرام. – يجوز. – حرام.
ص128 : أوضح: المؤمن يسأل عنها شوقاً لما وعد الله تعالى وللقاء الأحبة محمداً وصحبه.
: أتدبر وأجيب: # أنّ بعثة النبي صلى الله عليه وسلم من علامات الساعة.
# جعل تعالى الجواب عن الساعة مبهماً دون تحديد موعدها ليكون تحذيراً وتخويفاً لهم من قربها لكنه تعالى أخبرهم أنهم ملعونون وأعدّ لهم فيها عذاباً مهيناً.
ص129 : # يتمنون لو أنهم أطاعوا الله ورسوله.
# الإتباع والتقليد الأعمى.
: أصف : ضعفاء أذلاء ما لهم منْ نصير نادمون بينما تُقلّب وجوههم في النار.
: أقرأ وأستنتج : # لأنه ذو وجاهة ومعرفة عند الله كما أخبر تعالى " وَكَانَ عِنْدَ اللَّهِ وَجِيهًا " وأيّده تعالى بنصره على فرعون وجنوده وقطع حجَج الكفار بما ادّعوه عليه منْ عيب جسدي أو قول فحش .
# يطمئن الله نبيه صلى الله عليه وسلم بأنّ مَنْ آذوه في القول والإشاعات سيلعنهم الله تعالى ويعذبهم في الدنيا والآخرة كما انتقم لنبيه موسى عليه السلام منْ قومه الذين آذوه.
ص130 : أتدبّر وأجيب: # أنْ يوفقهم للأعمال الصالحة ويغفر لهم ذنوبهم.
# إنْ كانت موافقة للشرع وبنيّة ٍ خالصة لله.
# نيل الكرامة والمكانة العليا عند الله والنجاة من النار, ويتحقق ذلك بالإيمان الصادق والعمل الخالص لله والقول السديد.
: أبحث وأقارن : الأمانة التي عُرضت على السماوات والأرض هي الطاعة والفرائض , وأما الأمانة في سورة البقرة " فَلْيُؤَدِّ الَّذِي اؤْتُمِنَ أَمَانَتَهُ " فهي المدْيون أو الدَّين المؤتمن.
ص131: أبيّن : لأنّ نعْم ما وعظكمْ الله به أداء الأمانة والعدل في الحكم ,واقترنا لأنّ حكم ولاة الأمر منَ الأمانة والعدل بين الناس أداء لهذه الأمانة.
: أتأمل وأجيب: – أيّ بترك فرائض الله ومعصيته وترك سنة رسوله.
– الثقة والطاعة.
: أتدبّر وأحدّد : – النفاق. – – الشرك. – الإيمان.
ص132: # إنه صلى الله عليه وسلم غاية الأدب والتقوى وخطاب الله له بالتزام التقوى وطاعته بما يوحيه إليه ما هو إلا تحذير له صلى الله عليه وسلم منْ أنْ تدفعه رقة قلبه ورحمته بالعباد وحرصه على الهداية أنْ يتساهل أو يلين أمام الكفار والمنافقين وأما سلوكه مع أزواجه فلأنهم قدوة معلمون لكل المؤمنين فقد حدّد له تعالى مهمته ووظيفته مع عامة الخلق.
# – أي شهادة على أمتك بإبلاغ الرسالة وشهادة على الناس أجمع وأعمالهم وأنّ رسلهم أبلغوهم رسالاتهم.
ص133: # بما أنكم أيها المؤمنون أحباء الله فحافظوا على صلتكم بربكم بقلوبكم وحواسكم وشعوركم فالذكر يحيي القلوب وأما عن الأسرة فبيّن تعالى بعض أحكام الطلاق والعشرة الزوجية بما يُرضي الله ثمّ بيّن لنا تعالى الأدب الواجب التزامه مع نبيّنا عليه الصلاة والسلام كوجوب الإستئذان قبل الدخول عليه لمكانته والمسؤولية الملقاة على عاتقه ووجوب تكريمه ومعرفة حقه علينا وبيننا فألزمنا دوام الصلاة والسلام عليه بذكرنا تكريماً لنا ورفعاً لدرجاتنا عنده تعالى.
ص134: أنشطة الطالب
السؤال الأول:
1- " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ جَاءَتْكُمْ جُنُودٌ فَأَرْسَلْنَا".9 – وجوب شكر الله على نعمه.
2- " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْرًا كَثِيرًا ".41 دوام ذكر الله.
3- " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِذَا نَكَحْتُمُ الْمُؤْمِنَاتِ ثُمَّ طَلَّقْتُمُوهُنَّ ".49 -الإلتزام بأحكام الشرع.
4- " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلَّا أَنْ يُؤْذَنَ لَكُمْ إِلَى طَعَامٍ ".53 – معرفة خصوصيات النبي صلى الله عليه وسلم .
5- " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ".56 – وجوب الصلاة والسلام على النبيّ صلى الله عليه وسلم .
6- " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ آَذَوْا مُوسَى فَبَرَّأَهُ اللَّهُ ".69 – لا أكون طرفاً في الإيذاء للنبي صلى الله عليه وسلم .
7- " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا ".70 – التزام طاعة الله ومراقبته وقول الحق.
السؤال الثاني :
مطرودون من رحمة الله تنتظرهم نار مستعرة تشوي وجوههم وأجسامهم كلما نضجت جهة منها قُلبت إلى الأخرى فيأخذهم الذلّ والندم والحسرة على ما قدمته أنفسهم.
ص135:السؤال الثالث:
– مداومة الإتصال بالله تعالى قلباً ولساناً.
– احترام خصوصيات النبي صلى الله عليه وسلم ووجوب الصلاة والسلام عليه.
– مراعاة حقّ المرأة وحسن عشرتها كزوجة وابنة.
السؤال الرابع:
التقليد الأعمى هو منْ قاد هؤلاء إلى طاعة كبرائهم وأشرافهم دون تفكير لأنهم عطلوا عقولهم.
السؤال الخامس:
بعد أنْ ذكرت الآيات الأولى قصة زواج النبي صلى الله عليه وسلم من زينب طليقة زيد ابنه بالتبني قبل تحريم التبنّي وكانت الجاهلية
ترفضه كثر الكلام واللغط عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فجاءت هذه الآيات في الآخر تلزم المؤمنين التقوى والطاعة لأمر الله وقول الحق بما يُرضي الله .
السؤال السادس :
ليس له أصل في كتب الحديث
وبالتوفيق=)