التصنيفات
الصف العاشر

اسسباب عدم اتحاد العرب -تعليم الامارات

أسباب عدم اتحاد العرب

لايمكن اتحاد العرب للاسباب الاتيه..

اختلاف النظم السياسيه

بعضهمجمهورى وبعضهم ملكى.. أى النظامين يتنازل لللآخر؟؟


اختلاف الانتماءاتالسياسيه

بعض الدول العربية مع أمريكا وبعضها مع روسيا وبعضها مع ايرانوبعضها مع اوربا وبعضها يرقص على السلم .
اختلاف الشيعه والسنه

الخلاف الحاد بين الشيعه والسنه يمنع بشده اتحاد الدول العربيه التى بيهاشيعه
من الانضمام مع الدول التى ليس بها شيعه. وخاصه ان هناك عداوة بين بعضالدول العربيه وبين إيران.

– اختلاف المستوى الاقتصادى

بين غنىفاحش وفقر شديد تخيل ان الدول العربيه توحدت اليوم والغت الحدود
تجد كل العرب فىالخليج حيث البترول والثروة فى اليوم الثانى وسوف يخرب الخليج وتخربديارهم.

المشاكل المزمنه بين الدول العربيه

مثل مشاكل الحدود فىالمغرب ومشاكل السودان الداخليه
والصومال وفتح وحماس فى فلسطين, واليمنوالسعوديه ,
وسوريا ولبنان والكويت والعراق.
معظم الدول العربيه بينها وبينبعض مشاكل كبيره مستعصية
الحل وتعانى من التمزق الداخلى والتمزق فيمابينها.
انا اشبه العرب بشيخ كبير السن به كل الامراض المتسعصيه
ونقدر نقولانه منتظر الموت.

انحدار المستوى الثقافى

الاميهمنتشره فى الدول العربيه حتى فى الدول الغنيه منها.

اختلاف درجات التدينبين علمانى بحت ومتصنع التدين ومتدين.
قال رسول الله تركت فيكم ما إن تمسكتمبه لن تضلوا بعدى أبدا, كتاب الله وسنتى وترك الدين والسنه كارثه من الكوارث التىفككت العرب.

علاوة على عنصرية العرب وتعصبهم ضد بعض وضد العالم مثل الشيعىوالسنى والمسلم والمسيحى وتكفير العالم حتى لو كان هذا صحيح يجعل العالم كله يقف فىوجه العرب وفى
وجه توحدهم ويعمل على تمزيقهم.. التعصب والعنصريه سبب فى ان العربلم يعرفوا ان
يعيشوا فى بلادهم ولم يعرفوا ان يعملوا لانفسهم مكانه محترمه فىالعالم وتسببت فى عداوة
البشر كلهم لهم والخوف منهم والوقوف ضد توحدهم اصبحتصورة العرب شبح
يهدد البشريه واصبحت هى الهدف بعد سقوط الاتحاد السوفيتى وطبعاًالعالم ينظر
للعرب والمسلمين كأنهم شىء واحد ولا يفرق بينهم المستهدف الان هوالاسلام والعرب.


وجود إسرائيل فى وسط العرب

تعمل بكلالوسائل على اشعال نار الفتنه بين الدول العربيه وينجرف ويقع
العرب فى كل فختنصبه اسرائيل لهم نتيجة تفككهم وغياب والوعى.

اعتماد العرب على الغرب

يستورد العرب كل مستلزماتهم من الغرب ويقولون ان :
الذى أكله ليس منفأسه قراره ليس من رأسه .

كل زعيم عربى يرى انه منالممكن ان يكون خليفه للمسلمين,
وكلهم يعملون لمجد شخصى .. تصور ان الدولالعربيه توحدت
اليوم .. ممكن تقوم بينهم حرب بالأسلحه النوويه لأختيارالزعيم
ورئيس الآتحاد..
نحن نرى تشكيل وزارة فى بلد ممكن يستغرق عام,,, وتشكيل وزارة هذا الاتحاد ممكن يتسغرق قرناً من الزمن..

غيابالديموقراطيه

نحن دكتاتورين لانعرف معنى كلمة ديموقراطيه بالمعنىالصحيح
لها ونتغنى بشىء نجهله تماما كل العرب بدون استثناء دكتاتورين
فىبيوتهم وفى محال عملهم وفى كل مكان ..
لا نؤمن بوجود الآخر ومن ليس معنا فهوعلينا.

وجود بعض الاراضى العربيه تحت الاحتلال يعوق اندماجها
فىأى إتحاد, كذللك وجود بعض الدول تحت الحماية الامريكيه وبها قواعد عسكريه لايروقولا يعجب بعض الدول الاخرىوممكن يكون سبب لعدم قيام اى وحده بين هذه الدولوبين
باقى الدول.

عدم وجود استثمارات عربيه عربيه بين الدولالعربيه
بالحجم الكافى, وعدم وجود مشاريع كبيره تربط بينهم اقتصاديا
كما هوالحال فى الاتحاد الاوربى وكان الاقتصاد هو من اهم اسباب الوحده بين دول الاتحاد
الخلافات المذهبية :-
أسباب انتشار المذهب الحنفي وعقيدة الخلف وعدم انتشار المذهب الحنبلي وعقيدة السلف
المذهب الحنفي – والذي ينسب لأبي حنيفة النعمان بن ثابت ( توفي عام 150 هـ ) – ليس قسيماً لمنهج السلف حتى تتم المقارنة بينهما ، والمذهب الحنفي مذهب فقهي يقابله المذاهب الفقهية المشتهرة كالمذهب الشافعي ، والمذهب الحنبلي – مثلاً – ، ومنهج السلف يقابله منهج الخلَف من أهل البدعة ، كالأشعرية والمعتزلة – مثلاً – .
وحتى نجمع في جوابنا بين تصحيح سؤال الأخ الفاضل وبين الفائدة للقارئ : فلنجعل المقارنة بين أسباب انتشار الحنفي مقابل المذهب الحنبلي ؛ لأن هذا الثاني هو من يحمل أتباعه منهج السلف واعتقادهم ، والمذهب الحنفي – في هذا الزمان وليس الزمان الأول – يحمل معظم أتباعه اعتقاد الماتريدية – أتباع أبي منصور محمد بن محمد الماتريدي الحنفي ( توفي عام 324 هـ ) والأشعرية ، والمدرسة الحنفية لا تقوم على النصوص كما هو الحال في مدرسة الحنابلة ، حتى اشتهر أهلها في كتب الفقه والتاريخ بـ " أهل الرأي " ، فالمقارنة بين انتشار المذهب الحنفي وانتشار المذهب الحنبلي يستفاد منها – أيضاً – في المقارنة بين انتشار منهج السلف ومنهج الخلف في الاعتقاد وأسباب ذلك .

ثانياً:
أما عن أسباب انتشار المذهب الحنفي في كثير من أرجاء الأرض : فيمكن تلخيص الأسباب بسبب واحد وهو " السياسة " ! ونعني به : تبني دولٍ إسلامية كثيرة لهذا المذهب حتى فرضته على قضاتها ومدارسها ، فصار له ذلك الانتشار الكبير ، وقد ابتدأ ذلك بالدولة العباسية ، وانتهى بالدولة العثمانية ، وقل مثل ذلك في الدول بين تلك الدولتين كدولة السلاجقة ، والغزنوية ، وغيرهما .
قال ابن حزم – رحمه الله – :
مذهبان انتشرا في بدء أمرهما بالرياسة والسلطان : مذهب أبي حنيفة ؛ فإنه لما ولي قضاء القضاة " أبو يوسف " كانت القضاة من قِبَله ، فكان لا يولي قضاء البلاد من أقصى المشرق إلى أقصى أعمال إفريقية إلا أصحابه والمنتمين إلى مذهبه ، ومذهب مالك بن أنس عندنا ؛ فإن يحيى بن يحيى كان مكيناً عند السلطان ، مقبول القول في القضاة ، فكان لا يلي قاضٍ في أقطارنا إلا بمشورته واختياره ، ولا يشير إلا بأصحابه ومن كان على مذهبه ، والناس سراع إلى الدنيا والرياسة ، فأقبلوا على ما يرجون بلوغ أغراضهم به ، على أن يحيى بن يحيى لم يلِ قضاء قط ولا أجاب إليه ، وكان ذلك زائداً في جلالته عندهم ، وداعياً إلى قبول رأيه لديهم ، وكذلك جرى الأمر في أفريقية لما ولي القضاء بها سحنون بن سعيد ، ثم نشأ الناس على ما انتشر .
" رسائل ابن حزم " ( 2 / 229 ) .
والأمر نفسه يقال في الدولة العثمانية ، فإنه لا يخفى على أحد اتساع رقعة أراضيها وكثرة ولاياتها في الآفاق ، وكان المذهب الرسمي للدولة هو المذهب الحنفي ، ولا تزال دول كثيرة تعتمد هذا المذهب في أحوالها الشخصية تأثراً بالفترة العثمانية السالفة ، والتي حكمت من عام 699 هـ إلى 1342 هـ – 1299 م إلى 1924 م .
ولا شك أن مثل أولئك المتمذهبين بمذهب أبي حنيفة رحمه الله كان لهم نشاط في التعليم والدعوة ، ومن الطبيعي أن يكون معهما انتشار المذهب في البلاد التي لم يحكمها العثمانيون كدول شرق آسيا وغيرها .

ثالثاً:
وأما عن سبب عدم انتشار المذهب الحنبلي : فقد ذكرها الدكتور سالم الثقفي رحمه الله في كتابه " مفاتيح الفقه الحنبلي " ، فقال :
واما أسباب قلة اتباعه إذا قيس بغيره إلى جانب الأسباب المتعمدة للتقليل منهم فمنها :
أولاً: ما يصدق عليه قول بعض المؤرخين أنه جاء بعد أن احتلت المذاهب الثلاثة التي سبقته في الأمصار الإسلامية قلوب أكثر العامة ، فكان في أكثر نواحي العراق مذهب أبي حنيفة ، وفي مصر المذهب الشافعي والمالكي ، وفي المغرب والأندلس المذهب المالكي بعد مذهب الأوزاعي .
ولكن رغم تمكن هذه الظاهرة النفسية من نفوس الجماهير من المسلمين في بعض الأمصار إلا أنه في أكبر مدن الإسلام يومئذ – بغداد – قد رأينا أن مذهب الإمام أحمد جذبهم بما استمالهم به من قوة الإقناع وجلاء الوضوح في مرئياته .
ثانياً: أنه لم يكن منه قضاة ، والقضاة إنما ينشرون المذهب الذي يتبعونه ، فأبو يوسف ومِن بعده محمد بن الحسن رحمهما الله نشرا المذهب العراقي وخصوصاً آراء أبي حنيفة وتلاميذه ، وسحنون نشر المذهب المالكي وعمل على نشره أيضا الحكم الأموي في الأندلس ، ولم ينل المذهب الحنبلي تلك الحظوة إلا في بغداد أيام نشأته ، وإلا في الجزيرة العربية أخيراً ، وفي الشام وقتاً من الزمن .
ثالثاً: شدة الحنابلة على أهل البدع والضلالات ، وتمسكهم بالأمر عن الوقوع في المأثم ، واتباعاً منهم لأصلهم الذي تمسكوا به أكثر من سواهم وهو سد الذرائع .
وفي هذا الصدد حكى ابن الأثير قصة ما حصل منهم في سنة 323 هجري حينما قويت شوكتهم ، فصاروا يكبسون على دور القُوَّاد والعامَّة فإن وجدوا نبيذاً أراقوه ، وإن وجدوا مغنيَّة ضربوها وكسروا آلة اللهو حتى أرهجوا – أي : أثاروا – بغداد .
رابعاً: وهناك في رأيي سبب أقوى من كل ذلك يمكن إجماله : في أن الأكابر من أتباعه حين يبلغون درجة الإمامة يستبد بهم الورع عن إغراء الناس بمغريات الدنيا التي تجتذبهم إلى تمجيد المذهب في عيون العامة والسواد العام اكتفاء بعنصر الإقناع المتجسد في منهج المذهب الحنبلي ، في حين أن ذلك ليس بكافٍ في نظر السواد الأعظم الذين لم يبلغوا درجة إدراك التمييز بين المناهج .
خامساً: فضلاً عن الضغوط التي مارستها " الدولة العثمانية " على أتباع المذهب الحنبلي حتى تلاشوا من موطنه الأم أولاً : " بغداد " ونواحيها ، ثم " الشام " وغيرهما من البلاد الأخرى ، وهذا سبب سياسي قوي الأثر إذا ما أخذ في الاعتبار اغتنام شدة تمسك الحنابلة في التشهير من قبل خصومهم بمذهبهم الذي كان بمثابة المرتع الخصيب للمناوئين له أو قل : للذين يهدفون لإحلال مذاهبهم محله .
من هنا تضافرت عوامل عدة على محاصرته في كل مكان ، … .
فتلك الأسباب مجتمعة ضيقت الخناق على انتشاره بين المسلمين ، … ولم نسمع بغلبته على ناحية إلا على " البلاد النجدية " وكثير من نواحي " الجزيرة العربية " الآن ، وعلى " بغداد " في القرن الرابع ، واستفحل أمره منذ حوالى 323 هجري على ما تقدم .
ولا يفوتني تعليل لقلة أتباعه ذكره " ابن خلدون " بما يشبه الذم في صورة المدح ، إذ يقول : " فأما أحمد بن حنبل فمقلِّده قليل لبُعد مذهبه عن الاجتهاد وأصالته في معاضدة الرواية والأخبار بعضها ببعض ، وأكثرهم بالشام والعراق من بغداد ونواحيها ، وهم أكثر النَّاس حفظاً للسنَّة ورواية الحديث " .
يريد بقوله ذلك : لبُعد مذهبه عن الاجتهاد من إعمال الرأي والبحث عن الأدلة الفرعية التي لا نص فيها أو تخالف النصوص ؛ لأن في يد إمامه الأدلة من النصوص متوافرة بما معها لا يحتاج لغير الأصالة المعاضدة بالرواية ، وهل بعد هذا فضيلة ؟! .
الخلافات الحدودية:-
أصبحت الحدود دقيقة ومؤكدة بعد تبلور القوميات داخل الحدود الحاجزة وظهور الدولةالقومية الحديثة في نهاية العصور الوسطى.. وارتباط هذه الدولة بملكية الإقليموالسيادة عليه.. ولأن الحدود ترتبط بالملكية، لذا فإن المنطقة التي تسودها الدولةيجب أن تكون معلومة ومعينة بخطوط حدية دقيقة.
والحدود بمفهومها المعاصر، عبارةعن مصطلح يستخدم للإشارة إلى الخطوط الحديثة التي تعين النطاق الذي تمارس فيه الدولما لها من اختصاصات وسلطات.
وهذه الفواصل لا تعين إقليم الدولة على اليابس فقط،ففي الدول الساحلية، تمتد هذه الفاصل في خطوط مستقيمة نحو البحر، لتعين النطاقالبحري الذي يخضع لسيادة هذه الدولة. وقد عرفت المنطقة العربية متغيرات سياسيةوتاريخية عديدة، كان لها أثر بالغ في تعيين الحدود الفاصلة بين دولها في الوقتالحاضر. والمنطقة العربية كانت جزءا من الدول العربية الإسلامية التي تمتد إليهاولاية المسلمين، دون حدود سياسية، فقط حدود إدارية تعين الإقليم والولايات، التي لميكن لها شكل الدولة الحديثة، وترتبط بين شعوبها الأخوة الإسلامية، وتحكمها القواعدوالأحكام الشرعية الإسلامية. وتولى الأتراك حكم الدولة العربية الإسلامية باستثناءالأطراف البعيدة كمراكش وموريتانيا وأريتريا والصومال، وذلك في القرن السادس عشر،ومنذ أوائل القرن الثامن عشر تقريبا بدأت تظهر ملامح الضعف على الدولة العثمانية،وأصبحت هدفا للتوسع الاستعماري خاصة من جانب بريطانيا وفرنسا.
وبعد هزيمة تركياوتفكيك أوصالها في الحرب العالمية الأولى، جرى تقسيم المنطقة العربية بين الدولالحليفة، بعد تنازل تركيا عنها بموجب اتفاقية لوزان عام 1924م.. وأسفرت عن حصول بعضالولايات على استقلال منقوص كمصر والسودان ونجد والحجاز، ووضع البعض منها تحتالانتداب البريطاني كالعراق وفلسطين، والبعض الآخر تحت الانتداب الفرنسي كسورياولبنان.. وخضع البعض لنظام الحماية الفرنسية كتونس ومراكش ومشيخات الساحل، كما وضعتجنوبي شبه الجزيرة العربية وعدن تحت الحماية البريطانية.
كما ظلت الجزائروموريتانيا والصومال الشرقي (جيبوتي) خاضعة للاستعمار الفرنسي، وليبيا واريترياوالصومال الجنوبي خاضعة للاستعمار الإيطالي.. فضلا عن خضوع الصومال الشماليللاستعمار البريطاني.
وقامت الدول المنتدبة بتحويل الحدود الإدارية في المنطقةالعربية إلى حدود لها صفة سياسية، تفصل بين مناطق الانتداب.. وذلك بموجب معاهداتلتوزيع مناطق النفوذ، كمعاهدة سايكس بيكو بين فرنسا وبريطانيا وروسيا.
ثم بدأتالدول العربية تحصل على استقلالها بدءا من 1941م حين حصلت لبنان على استقلالها ثمعام 1943م حين حصلت سوريا على استقلالها.. وتتوالى بعد ذلك الاستقلال حتى عام 1976محين اسنحبت إسبانيا من إقليم الصحراء الغربية.
والحدود السياسية العربية حدودسابقة وبالتالي، فإن نشأة هذه الحدود بمفهومها القانوني السياسي سابقة عن نشأةالدول العربية وظهورها في شكلها المعاصر مع ملاحظة أن هذه الحدود السياسية مفروضةكأمر واقع على الدول العربية التي لم تشارك في تعيينها وتخطيطها.. وبما أن الحدودمفروضة في واقع معين لم يعد لأكثره وجود، فمن الطبيعي ألا تتفق الحدود مع الوضعالجديد.. ومن هنا ظهرت الخلافات على الحدود بين الدول العربية وبعضها البعض.
وهذا الكتاب يتناول النزاعات الحدودية التي ظهرت بين الدول العربية المتجاورة. تحدث الكتاب عن النزاعات على الحدود في دول المغرب العربي فتوقف أمام النزاع بينالجزائر وتونس، ثم النزاع بين الجزائر وليبيا، ثم النزاع بين ليبيا وتونس، ثمالنزاع بين الجزائر والمغرب، والنزاع بين المغرب وموريتانيا.. وأخيرا النزاع بينالمغرب والصحراء الغربية.
وعن النزاعات على الحدود في دول المشرق العربي، توقفالمؤلف عند النزاع بين قطر والبحرين ثم السودان ومصر ثم إيران والعراق، وإيرانوالإمارات العربية ثم العراق والكويت، وأيضا إسرائيل ودول الطوق ثم بين السعوديةوقطر وأخيرا بين السعودية واليمن.
وتوقف المؤلف عند ما أسماه النزاعات الساكنةللحدود في الدول العربية فتوقف عند النزاع بين البحرين وإيران، وكذلك الكويتوإيران، وتوقف الوضع عن النزاع بين الكويت والسعودية، وبين العراق وتركيا، ثم تعرضللنزاع بين سلطنة عمان والسعودية، وسلطنة عمان والإمارات العربية، والنزاع بينسوريا وتركيا، والنزاع بين سلطنة عمان واليمن، والنزاع بين المغرب وإسبانيا، وأخيراالنزاع داخل الإمارات العربية، ويقع الكتاب في (200) صفحة من القطع الكبير.

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *