ورقة عمل لدرس النفاق
في المرفقات
منقول
- النفاق.doc (540.0 كيلوبايت, 438 مشاهدات)
ورقة عمل لدرس النفاق
في المرفقات
منقول
شحالكم عرب زايد ؟؟؟؟
عندي شرح درس النفاق ابغي منكم افكار حق درس ياليت تساعدوني
دخيلكم ابغيه باسرع وقت ممكن ^^
ورقة عمل , نشاط لدرس النفاق التربيه الاسلاميه / تاسع دين
ورقة عمل , نشاط لدرس النفاق التربيه الاسلاميه / تاسع دين
تجدونها في المرفقات
اقسامها :
سنة قولية : مثالها: ( المسلم من سلم المسلمون من لسانه ..)
سنة فعلية : مثالها ( كل افعاله في الصلاة ومناسك الحج والوضوء …)
سنة تقريرية : مثالها( اقراره اللعب بالمحراب في مسجده صلى الله عليه وسلم)
سنة وصفية : مثالها (خلقية : هيأته = خلقية : شمائله)
حجيتها:
من القرآن : ( يا ايها الذين آمنوا أطيعوا الله واطيعوا الرسول والى الامر منكم )
( وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا)
من السنه : (تركت فيكم امرين لن تضلوا ما تمسكتم بهما كتاب الله وسنتي )
الاجماع : اجمعت الامة الاسلامية على وجوب العمل بالسنة استجابة لله ورسوله لانها مصدر تشريعي.
أ- نستنتج :
3- السنة هي المصدر الثاني من مصادر التشريع للاحتكام بها .
4-إن طاعة الرسول صلى الله عليه وسلم من طاعة الله تعالى .
ب-
1- سنة وصفية ( خلقية ) بضم الخاء
2- تقريرية
3-قولية
4-تقريرية
5-فعلية
6-وصفية ( خلقية ) بكسر الخاء
ج-
1- /
2-×
3-/
4-×
5-/
د-
1- قولية
2-قولية
3-فعلية
4-قولية
5-فعلية + قولية
6-قولية
هـ –
1-تهجد الرسول .. ( ليس تشريع – لانها من خصوصياته)
2-التلبية … ( تشريع )
3-صفة اكل …… ( ليس تشريع – لان ذلك من افعال النبي بمقتضى الجبلة والطبيعة البشرية)
4-صفة حجه ( تشريع)
5-اراد النبي… (ليس تشريع – لان ذلك مما جرت عليه العادة في زمنه)
6-صفة قيامه… ( ليس تشريع – لان ذلك بمقتضى الجبلة والطبيعة البشرية)
7-عدله … ( تشريع )
8- مضمضته… ( تشريع)
9- ركوبه…. ( ليس تشريع- مما جرت عليه العادة في زمنه)
10- اكتحاله… (ليس تشريع – مما جرت عليه العادة في زمنه)
1- عرفي السنه النبويه واشرح اقسامها ؟
ج1 – هو كل مااثر عن النبي صلى الله عليه وسلم من قول او فعل او تقرير .
2- علل
– اعتبار الصفات الخلقيه لرسول صلى الله عليه وسلم من السنه مع انه لايمكن الاقتداء بها
الاجابه – من اجل ان تقتدي بكل مايمكن الاقتداء به من اخلاقه صلى الله عليه وسلم .
– نهى الرسول صلى الله عليه وسلم عن صوم الوصال رغم انه كان يواصل في صومه
الاجابه – لانه من خصوصيات النبي صلى الله عليه وسلم .
– بين نوع السنه في كل مما يلي
الاجابات
– وصفيه
– فعليه
– تقريريه
– قوليه
…………
درس الرياء
ب::
1.رياء.
2.لايصح- لان ترك العمل المشروع لأجل مصنه الرياء مرفوض شرعا.
3.رياء.
4.رياء.
5.رياء.
ج::
1.خطأ
2.صح
3.صح
4.خطأ
ص 66
د::
ميسون-لانها تبرعت لوجه الله.
هـ::
1.من تعلم العلم ليباهي به العلماء،ويجاري به السفهاء، يصرف به وجوه الناس.
2.نار جهنم.
و::
1.رياء.
2.ليس رياء.
3.رياء.
ص 67
ز::
حتى يمدحوه الناس….وان في عمله لم يخلص لوجه الله.
ج::
2
4
1
3
ط:::
2.تشجيع علىان يستمر في دعوته.
ص 68
انشطه::
النشااط الاول::
1.ص 63–>التعريف:هو إظهار العباده لقصد رؤيه الناس لها.حكمه:الشرك الاصغرو من الكبائرومحرم شرعا
.
2.البدن—>كالذي يظهر الجهد والعطش ليري الناس انه صائم.
اللبااس—>كأن يبالغ في تقصير ثوبه ليري الناس انه متبع للسنه.
الصوت—>كأن يعلى الصوت بالبكاء عند لاوه القرآن ليقال:إنه خاشع.
النشاط الثاني::علل::
لانه الانسان اشركـ في عباادته احد غير الله.
النشااط الثالث::ابين::
ص 64—>1.على المسلم ان لايطلب مدح الناس وثناءهم على طاعته لله.
2.ان يجعل في نفسه وازعا ينبهه إذا وقع في اعجاب النفس او حب الثناء والمدح.
3. وأن يدعو الله أن يرزقه الإخلاص في جميع أعماله.
ص 69
النشااط الراابع::ابحث::
نزلت في جندب بن زهير قال: يا رسوول الله اني اعمل العمل واريد به وجهه الله الىانه إذا اطلع عليه سرني فقال الرسول: ان الله طيب لا يقبل اي طي
…………….
درس النفاق
========================= ========================= =====
– كلاهما يتخذ اسلوب الخداع والتمويه للحقيقة.
_________________________ _______
1- اعتقادي
2- سلوكي(عملي)
3-سلوكي عملي)
4-سلوكي (عملي)
5-اعتقادي
6-سلوكي(عملي)
7-اعتقادي
8-سلوكي (عملي)
9-اعتقادي
———————————————————————-
ج- النفاق العقدي : مخرج عن الملة —-لا يصدر من مسلم
النفاق السلوكي( العملي) : غير مخرج من الملة —–نعم يصدر من المسلم
——————————————————————–
د-
3- يخادعون المؤمنين
4- الافساد في الارض وعدم الاصلاح
6- موالاة الكافرين ونصرتهم على المؤمنين
———————————————————————————-
ه-
– قائمة على الغش والكره
– الفساد والكذب
-ضعف المجتمع
—————————————————-
و-
-الحصول على السمعة والرياء ______________^ إخلاص النية لله تعالى وعدم الرياء
– الحقد والحسد على الاسلام________________^ الدخول في الاسلام وتعلمه
ز-
– خوفا من ضياع المصالح الشخصية
– أوافق على الإقتراح- للتخلص من ظاهرة النفاق
– الاستمرار في المحاولة – لكسب الاجر والثواب ونشر الحق
ح-
3- الاحساس بالخمول والكسل
4-عدم الانتفاع بالذكر – يصبح القلب مليء بالحقد والحسد
ط-
1- العذاب الشديد في الدنيا والآخرة
2- يكون المنافق في الدرك الاسفل في النار
3- نار جهنم
+++++++++++++++++++++++++ +++++++++++++++++++++++++ +++
النشاط الاول:-
– الابتعاد عن الوقوع في الكذب والنفاق لان الصدق منجاة
1- تحري الصدق في القول والعمل
2- مراقبة اسرارنا لتتفق مع أعمالنا الظاهرة
3- تحري مراقبة الله تعالى لنا في سرنا وجهرنا
النشاط الثاني
1- ×
2-/
3-/
4-/
5-/
النشاط الثالث
1- يخشى عليه من النفاق الأكبر (خروجه من المله)
2- مصيره الدرك الاسفل من النار
النشاط الرابع
– بأن يتخذ من العلم حرفة يتعزز بها الناس ويدعوهم لله وهو يفر من الله تعالى
2-
1- نفاق عقدي لانه مخرج من المله
2-نفاق – لان الكذب يجر الى النفاق
3- لا يعد نفاق – لانها شهادة حق
النشاط الخامس:-
تعريفه : إبطان الكفر والشر وإظهار الايمان والخير
أنواعه: نفاق عقدي —-نفاق سلوكي ( عملي)
عاقبته: الدرك الاسفل من النار
من صفاته: الخيانة – الكذب – الخداع – ادعاء الاصلاح
ورقة عمل للصف التاسع ؛ الفص الأول
عن درس النفاق . . أتمنى انها تنال على أعجابكم
–
اللهم أنا نسألك العافية في الدنيا و الآخرة
تفضلو؟؟؟
هذا البحث الأول عن النفاق؟؟؟
بحث عن درس النفاق ________________________________________ ——————————————————————————– إن النفاق داء عضال، وانحراف خلقي خطير في حياة الأفراد، والمجتمعات، والأمم، فخطره عظيم، وشرور أهله كثيرة، وتبدو خطورته الكبيرة حينما نلاحظ آثاره المدمرة على الأمة كافة، وعلى الحركات الإصلاحية الخيِّرة خاصة؛ إذ يقوم بعمليات الهدم الشنيع من الداخل، بينما صاحبه آمن لا تراقبه العيون ولا تحسب حسابًا لمكره ومكايده، إذ يتسمى بأسماء المسلمين ويظهر بمظاهرهم ويتكلم بألسنتهم. وإذا نظرت إلى النفاق نظرة فاحصة لوجدته طبخة شيطانية مركبة من جبن شديد، وطمع بالمنافع الدنيوية العاجلة، وجحود للحق، وكذب.. ولك أن تتخيل ما ينتج عن خليط كهذا!!. وإذا نظرنا إلى النفاق في اللغة لوجدناه من جنس الخداع والمكر، وإظهار الخير وإبطان الشر. أقسام النفاق: ذكر كثير من أهل العلم أن النفاق قسمان: النفاق الاعتقادي: ويسميه بعضهم: النفاق الأكبر، وبينه الحافظ ابن رجب رحمه الله بأن: يُظهر الإنسان الإيمان بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر، ويبطن ما يناقض ذلك كلَّه أو بعضه. قال: وهذا هو النفاق الذي كان على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، ونزل القرآن بذم أهله وتكفيرهم، وأخبر أن أهله في الدرك الأسفل من النار. قال الله تعالىإن المنافقين في الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا).(النساء:145). الثاني فهو النفاق العملي أو الأصغر، وهو التخلق ببعض أخلاق المنافقين الظاهرة كالكذب،والتكاسل عن الصلاة..مع الإيمان بالله ورسوله واليوم الآخر، كما ورد في قوله صلى الله عليه وسلم: "آية المنافق ثلاث: إذا حدَّث كذب، وإذا وعد أخلف، وإذا أؤتمن خان". وقوله صلى الله عليه وسلم: "أثقل صلاة على المنافقين صلاة العشاء، وصلاة الفجر، ولو يعلمون ما فيهما لأتوهما ولو حبوًا". من أهم صفات المنافقين: إن للمنافقين صفات كثيرة نشير إليها مجرد إشارات مختصرة، وإلا فإن التفصيل يحتاج إلى مؤلفات تفضح ما هم عليه، ومن هذه الصفات: 1- أنهم يقولون بألسنتهم ما ليس في قلوبهم: (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ آمَنَّا بِاللَّهِ وَبِالْيَوْمِ الآخِرِ وَمَا هُمْ بِمُؤْمِنِينَ)[البقرة:8]. 2- أنهم يخادعون المؤمنين: (يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَمَا يَخْدَعُونَ إِلا أَنْفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَ)[البقرة:9]. 3- يفسدون في الأرض بالقول والفعل: (أَلا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لا يَشْعُرُونَ)[البقرة:12]. 4- يستهزءون بالمؤمنين: (وَإِذَا لَقُوا الَّذِينَ آمَنُوا قَالُوا آمَنَّا وَإِذَا خَلَوْا إِلَى شَيَاطِينِهِمْ قَالُوا إِنَّا مَعَكُمْ إِنَّمَا نَحْنُ مُسْتَهْزِئُونَ * اللَّهُ يَسْتَهْزِئُ بِهِمْ وَيَمُدُّهُمْ فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ)[البقرة:14، 15] 5- يحلفون كذبًا ليستروا جرائمهم: (اتَّخَذُوا أَيْمَانَهُمْ جُنَّةً فَصَدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ إِنَّهُمْ سَاءَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ)[المنافقون:2]. 6- موالاة الكافرين ونصرتهم على المؤمنين: (بَشِّرِ الْمُنَافِقِينَ بِأَنَّ لَهُمْ عَذَاباً أَلِيماً * الَّذِينَ يَتَّخِذُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ أَيَبْتَغُونَ عِنْدَهُمُ الْعِزَّةَ فَإِنَّ الْعِزَّةَ لِلَّهِ جَمِيعاً * وَقَدْ نَزَّلَ عَلَيْكُمْ فِي الْكِتَابِ أَنْ إِذَا سَمِعْتُمْ آيَاتِ اللَّهِ يُكْفَرُ بِهَا وَيُسْتَهْزَأُ بِهَا فَلا تَقْعُدُوا مَعَهُمْ حَتَّى يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ إِنَّكُمْ إِذاً مِثْلُهُمْ إِنَّ اللَّهَ جَامِعُ الْمُنَافِقِينَ وَالْكَافِرِينَ فِي جَهَنَّمَ جَمِيعاً)[النساء:138-140]. ويقول الله عز وجل: (أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ نَافَقُوا يَقُولُونَ لِإِخْوَانِهِمُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَئِنْ أُخْرِجْتُمْ لَنَخْرُجَنَّ مَعَكُمْ وَلا نُطِيعُ فِيكُمْ أَحَداً أَبَداً وَإِنْ قُوتِلْتُمْ لَنَنْصُرَنَّكُمْ وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ * لَئِنْ أُخْرِجُوا لا يَخْرُجُونَ مَعَهُمْ وَلَئِنْ قُوتِلُوا لا يَنْصُرُونَهُمْ وَلَئِنْ نَصَرُوهُمْ لَيُوَلُّنَّ الْأَدْبَارَ ثُمَّ لا يُنْصَرُونَ)[الحشر:11، 12]. 7- العمل على توهين المؤمنين وتخذيلهم: (وَإِذْ يَقُولُ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ مَا وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ إِلَّا غُرُوراً * وَإِذْ قَالَتْ طَائِفَةٌ مِنْهُمْ يَا أَهْلَ يَثْرِبَ لا مُقَامَ لَكُمْ فَارْجِعُوا وَيَسْتَأْذِنُ فَرِيقٌ مِنْهُمُ النَّبِيَّ يَقُولُونَ إِنَّ بُيُوتَنَا عَوْرَةٌ وَمَا هِيَ بِعَوْرَةٍ إِنْ يُرِيدُونَ إِلَّا فِرَاراً * وَلَوْ دُخِلَتْ عَلَيْهِمْ مِنْ أَقْطَارِهَا ثُمَّ سُئِلُوا الْفِتْنَةَ لَآتَوْهَا وَمَا تَلَبَّثُوا بِهَا إِلَّا يَسِيراً * وَلَقَدْ كَانُوا عَاهَدُوا اللَّهَ مِنْ قَبْلُ لا يُوَلُّونَ الْأَدْبَارَ وَكَانَ عَهْدُ اللَّهِ مَسْؤُولاً * قُلْ لَنْ يَنْفَعَكُمُ الْفِرَارُ إِنْ فَرَرْتُمْ مِنَ الْمَوْتِ أَوِ الْقَتْلِ وَإِذاً لا تُمَتَّعُونَ إِلَّا قَلِيلاً * قُلْ مَنْ ذَا الَّذِي يَعْصِمُكُمْ مِنَ اللَّهِ إِنْ أَرَادَ بِكُمْ سُوءاً أَوْ أَرَادَ بِكُمْ رَحْمَةً وَلا يَجِدُونَ لَهُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَلِيّاً وَلا نَصِيراً * قَدْ يَعْلَمُ اللَّهُ الْمُعَوِّقِينَ مِنْكُمْ وَالْقَائِلِينَ لِإِخْوَانِهِمْ هَلُمَّ إِلَيْنَا وَلا يَأْتُونَ الْبَأْسَ إِلَّا قَلِيلاً)[الأحزاب:12-18]. 8- تدبير المؤامرات ضد المسلمين أو المشاركة فيها، والتاريخ مليء بالحوادث التي تثبت تآمر المنافقين ضد أمة الإسلام، بل واقعنا اليوم يشهد بهذا، فما أوقع كثيرًا من المجاهدين في قبضة الكافرين والأعداء إلا تآمر هؤلاء المنافقين في فلسطين، في الشيشان، وغيرهما. 9- ترك التحاكم إلى الله ورسوله: (أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُوا بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ يُرِيدُونَ أَنْ يَتَحَاكَمُوا إِلَى الطَّاغُوتِ وَقَدْ أُمِرُوا أَنْ يَكْفُرُوا بِهِ وَيُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَنْ يُضِلَّهُمْ ضَلالاً بَعِيداً * وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا إِلَى مَا أَنْزَلَ اللَّهُ وَإِلَى الرَّسُولِ رَأَيْتَ الْمُنَافِقِينَ يَصُدُّونَ عَنْكَ صُدُوداً * فَكَيْفَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ ثُمَّ جَاءُوكَ يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ إِنْ أَرَدْنَا إِلَّا إِحْسَاناً وَتَوْفِيقاً * أُولَئِكَ الَّذِينَ يَعْلَمُ اللَّهُ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَعِظْهُمْ وَقُلْ لَهُمْ فِي أَنْفُسِهِمْ قَوْلاً بَلِيغاً)[النساء:60-63]. هكذا حال المنافقين، فهم حين لا يقبلون حكم الله ورسوله، ويفتضح نفاقهم، يأتون بأعذار كاذبة ملفقة، ويحلفون الأيمان لتبرئة أنفسهم، ويقولون: إننا لم نرد مخالفة الرسول في أحكامه، وإنما أردنا التوفيق والمصالحة، وأردنا الإحسان لكل من الفريقين المتخاصمين. ومن عجيب أمرهم في ذلك أنهم إذا وجدوا الحكم لصالحهم قبلوه، وإن يك عليهم يعرضوا عنه، كما أخبر الله بذلك حيث قال: (وَيَقُولُونَ آمَنَّا بِاللَّهِ وَبِالرَّسُولِ وَأَطَعْنَا ثُمَّ يَتَوَلَّى فَرِيقٌ مِنْهُمْ مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ وَمَا أُولَئِكَ بِالْمُؤْمِنِينَ * وَإِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ إِذَا فَرِيقٌ مِنْهُمْ مُعْرِضُونَ * وَإِنْ يَكُنْ لَهُمُ الْحَقُّ يَأْتُوا إِلَيْهِ مُذْعِنِينَ * أَفِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ أَمِ ارْتَابُوا أَمْ يَخَافُونَ أَنْ يَحِيفَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَرَسُولُهُ بَلْ أُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ)[النور:47-50]. 10- ومن صفاتهم الخبيثة طعنهم في المؤمنين وتشكيكهم في نوايا الطائعين: (الَّذِينَ يَلْمِزُونَ الْمُطَّوِّعِينَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ فِي الصَّدَقَاتِ وَالَّذِينَ لا يَجِدُونَ إِلا جُهْدَهُمْ فَيَسْخَرُونَ مِنْهُمْ سَخِرَ اللَّهُ مِنْهُمْ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ)[التوبة:79]. فهم لا يعرفون الإخلاص، وما تحققت في قلوبهم العبودية لله، فظنوا أن المؤمنين كالمنافقين ، لا يفعلون طاعة إلا لغرض دنيوي، فالفنانة التي تابت قبضت الملايين-بزعمهم-، والمجاهدون قوم فشلوا في الحياة فاختاروا الانتحار… إلخ. وفي نهاية حديثنا عن النفاق نود أن نبين أن ما ذكرناه إنما هو قليلٌ من كثير من صفاتهم، وربما كان لنا معهم وقفات أخرى. أعاذنا الله وإياكم من النفاق، وكفى الأمة شر المنافقين. أتمنى انه عيبك وبطرش الحين البحث الثاني
وهذا البحث الثاني :
إن النفاق داء عضال، وانحراف خلقي خطير في حياة الأفراد، والمجتمعات، والأمم، فخطره عظيم، وشرور أهله كثيرة، وتبدو خطورته الكبيرة حينما نلاحظ آثاره المدمرة على الأمة كافة، وعلى الحركات الإصلاحية الخيِّرة خاصة؛ إذ يقوم بعمليات الهدم الشنيع من الداخل، بينما صاحبه آمن لا تراقبه العيون ولا تحسب حسابًا لمكره ومكايده، إذ يتسمى بأسماء المسلمين ويظهر بمظاهرهم ويتكلم بألسنتهم.وإذا نظرت إلى النفاق نظرة فاحصة لوجدته طبخة شيطانية مركبة من جبن شديد، وطمع بالمنافع الدنيوية العاجلة، وجحود للحق، وكذب.. ولك أن تتخيل ما ينتج عن خليط كهذا!!.وإذا نظرنا إلى النفاق في اللغة لوجدناه من جنس الخداع والمكر، وإظهار الخير وإبطان الشر.أقسام النفاق:ذكر كثير من أهل العلم أن النفاق قسمان:النفاق الاعتقادي: ويسميه بعضهم: النفاق الأكبر، وبينه الحافظ ابن رجب رحمه الله بأن: يُظهر الإنسان الإيمان بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر، ويبطن ما يناقض ذلك كلَّه أو بعضه. قال: وهذا هو النفاق الذي كان على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، ونزل القرآن بذم أهله وتكفيرهم، وأخبر أن أهله في الدرك الأسفل من النار.قال الله تعالى إن المنافقين في الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا).(النساء:145).الثاني فهو النفاق العملي أو الأصغر، وهو التخلق ببعض أخلاق المنافقين الظاهرة كالكذب،والتكاسل عن الصلاة..مع الإيمان بالله ورسوله واليوم الآخر، كما ورد في قوله صلى الله عليه وسلم: "آية المنافق ثلاث: إذا حدَّث كذب، وإذا وعد أخلف، وإذا أؤتمن خان".وقوله صلى الله عليه وسلم: "أثقل صلاة على المنافقين صلاة العشاء، وصلاة الفجر، ولو يعلمون ما فيهما لأتوهما ولو حبوًا".من أهم صفات المنافقين:إن للمنافقين صفات كثيرة نشير إليها مجرد إشارات مختصرة، وإلا فإن التفصيل يحتاج إلى مؤلفات تفضح ما هم عليه، ومن هذه الصفات:1- أنهم يقولون بألسنتهم ما ليس في قلوبهم: (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ آمَنَّا بِاللَّهِ وَبِالْيَوْمِ الآخِرِ وَمَا هُمْ بِمُؤْمِنِينَ)[البقرة:8].2- أنهم يخادعون المؤمنين: (يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَمَا يَخْدَعُونَ إِلا أَنْفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَ)[البقرة:9]. 3- يفسدون في الأرض بالقول والفعل: (أَلا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لا يَشْعُرُونَ)[البقرة:12].4- يستهزءون بالمؤمنين: (وَإِذَا لَقُوا الَّذِينَ آمَنُوا قَالُوا آمَنَّا وَإِذَا خَلَوْا إِلَى شَيَاطِينِهِمْ قَالُوا إِنَّا مَعَكُمْ إِنَّمَا نَحْنُ مُسْتَهْزِئُونَ * اللَّهُ يَسْتَهْزِئُ بِهِمْ وَيَمُدُّهُمْ فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ)[البقرة:14، 15] 5- يحلفون كذبًا ليستروا جرائمهم: (اتَّخَذُوا أَيْمَانَهُمْ جُنَّةً فَصَدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ إِنَّهُمْ سَاءَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ)[المنافقون:2].6- موالاة الكافرين ونصرتهم على المؤمنين: (بَشِّرِ الْمُنَافِقِينَ بِأَنَّ لَهُمْ عَذَاباً أَلِيماً * الَّذِينَ يَتَّخِذُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ أَيَبْتَغُونَ عِنْدَهُمُ الْعِزَّةَ فَإِنَّ الْعِزَّةَ لِلَّهِ جَمِيعاً * وَقَدْ نَزَّلَ عَلَيْكُمْ فِي الْكِتَابِ أَنْ إِذَا سَمِعْتُمْ آيَاتِ اللَّهِ يُكْفَرُ بِهَا وَيُسْتَهْزَأُ بِهَا فَلا تَقْعُدُوا مَعَهُمْ حَتَّى يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ إِنَّكُمْ إِذاً مِثْلُهُمْ إِنَّ اللَّهَ جَامِعُ الْمُنَافِقِينَ وَالْكَافِرِينَ فِي جَهَنَّمَ جَمِيعاً)[النساء:138-140].ويقول الله عز وجل: (أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ نَافَقُوا يَقُولُونَ لِإِخْوَانِهِمُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَئِنْ أُخْرِجْتُمْ لَنَخْرُجَنَّ مَعَكُمْ وَلا نُطِيعُ فِيكُمْ أَحَداً أَبَداً وَإِنْ قُوتِلْتُمْ لَنَنْصُرَنَّكُمْ وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ * لَئِنْ أُخْرِجُوا لا يَخْرُجُونَ مَعَهُمْ وَلَئِنْ قُوتِلُوا لا يَنْصُرُونَهُمْ وَلَئِنْ نَصَرُوهُمْ لَيُوَلُّنَّ الْأَدْبَارَ ثُمَّ لا يُنْصَرُونَ)[الحشر:11، 12].7- العمل على توهين المؤمنين وتخذيلهم: (وَإِذْ يَقُولُ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ مَا وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ إِلَّا غُرُوراً * وَإِذْ قَالَتْ طَائِفَةٌ مِنْهُمْ يَا أَهْلَ يَثْرِبَ لا مُقَامَ لَكُمْ فَارْجِعُوا وَيَسْتَأْذِنُ فَرِيقٌ مِنْهُمُ النَّبِيَّ يَقُولُونَ إِنَّ بُيُوتَنَا عَوْرَةٌ وَمَا هِيَ بِعَوْرَةٍ إِنْ يُرِيدُونَ إِلَّا فِرَاراً * وَلَوْ دُخِلَتْ عَلَيْهِمْ مِنْ أَقْطَارِهَا ثُمَّ سُئِلُوا الْفِتْنَةَ لَآتَوْهَا وَمَا تَلَبَّثُوا بِهَا إِلَّا يَسِيراً * وَلَقَدْ كَانُوا عَاهَدُوا اللَّهَ مِنْ قَبْلُ لا يُوَلُّونَ الْأَدْبَارَ وَكَانَ عَهْدُ اللَّهِ مَسْؤُولاً * قُلْ لَنْ يَنْفَعَكُمُ الْفِرَارُ إِنْ فَرَرْتُمْ مِنَ الْمَوْتِ أَوِ الْقَتْلِ وَإِذاً لا تُمَتَّعُونَ إِلَّا قَلِيلاً * قُلْ مَنْ ذَا الَّذِي يَعْصِمُكُمْ مِنَ اللَّهِ إِنْ أَرَادَ بِكُمْ سُوءاً أَوْ أَرَادَ بِكُمْ رَحْمَةً وَلا يَجِدُونَ لَهُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَلِيّاً وَلا نَصِيراً * قَدْ يَعْلَمُ اللَّهُ الْمُعَوِّقِينَ مِنْكُمْ وَالْقَائِلِينَ لِإِخْوَانِهِمْ هَلُمَّ إِلَيْنَا وَلا يَأْتُونَ الْبَأْسَ إِلَّا قَلِيلاً)[الأحزاب:12-18]. 8- تدبير المؤامرات ضد المسلمين أو المشاركة فيها، والتاريخ مليء بالحوادث التي تثبت تآمر المنافقين ضد أمة الإسلام، بل واقعنا اليوم يشهد بهذا، فما أوقع كثيرًا من المجاهدين في قبضة الكافرين والأعداء إلا تآمر هؤلاء المنافقين في فلسطين، في الشيشان، وغيرهما.9- ترك التحاكم إلى الله ورسوله: (أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُوا بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ يُرِيدُونَ أَنْ يَتَحَاكَمُوا إِلَى الطَّاغُوتِ وَقَدْ أُمِرُوا أَنْ يَكْفُرُوا بِهِ وَيُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَنْ يُضِلَّهُمْ ضَلالاً بَعِيداً * وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا إِلَى مَا أَنْزَلَ اللَّهُ وَإِلَى الرَّسُولِ رَأَيْتَ الْمُنَافِقِينَ يَصُدُّونَ عَنْكَ صُدُوداً * فَكَيْفَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ ثُمَّ جَاءُوكَ يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ إِنْ أَرَدْنَا إِلَّا إِحْسَاناً وَتَوْفِيقاً * أُولَئِكَ الَّذِينَ يَعْلَمُ اللَّهُ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَعِظْهُمْ وَقُلْ لَهُمْ فِي أَنْفُسِهِمْ قَوْلاً بَلِيغاً)[النساء:60-63].هكذا حال المنافقين، فهم حين لا يقبلون حكم الله ورسوله، ويفتضح نفاقهم، يأتون بأعذار كاذبة ملفقة، ويحلفون الأيمان لتبرئة أنفسهم، ويقولون: إننا لم نرد مخالفة الرسول في أحكامه، وإنما أردنا التوفيق والمصالحة، وأردنا الإحسان لكل من الفريقين المتخاصمين. ومن عجيب أمرهم في ذلك أنهم إذا وجدوا الحكم لصالحهم قبلوه، وإن يك عليهم يعرضوا عنه، كما أخبر الله بذلك حيث قال: (وَيَقُولُونَ آمَنَّا بِاللَّهِ وَبِالرَّسُولِ وَأَطَعْنَا ثُمَّ يَتَوَلَّى فَرِيقٌ مِنْهُمْ مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ وَمَا أُولَئِكَ بِالْمُؤْمِنِينَ * وَإِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ إِذَا فَرِيقٌ مِنْهُمْ مُعْرِضُونَ * وَإِنْ يَكُنْ لَهُمُ الْحَقُّ يَأْتُوا إِلَيْهِ مُذْعِنِينَ * أَفِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ أَمِ ارْتَابُوا أَمْ يَخَافُونَ أَنْ يَحِيفَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَرَسُولُهُ بَلْ أُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ)[النور:47-50].10- ومن صفاتهم الخبيثة طعنهم في المؤمنين وتشكيكهم في نوايا الطائعين: (الَّذِينَ يَلْمِزُونَ الْمُطَّوِّعِينَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ فِي الصَّدَقَاتِ وَالَّذِينَ لا يَجِدُونَ إِلا جُهْدَهُمْ فَيَسْخَرُونَ مِنْهُمْ سَخِرَ اللَّهُ مِنْهُمْ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ)[التوبة:79].فهم لا يعرفون الإخلاص، وما تحققت في قلوبهم العبودية لله، فظنوا أن المؤمنين كالمنافقين ، لا يفعلون طاعة إلا لغرض دنيوي، فالفنانة التي تابت قبضت الملايين-بزعمهم-، والمجاهدون قوم فشلوا في الحياة فاختاروا الانتحار… إلخ.وفي نهاية حديثنا عن النفاق نود أن نبين أن ما ذكرناه إنما هو قليلٌ من كثير من صفاتهم، وربما كان لنا معهم وقفات أخرى.أعاذنا الله وإياكم من النفاق، وكفى الأمة شر المنافقين.
ص56 أكمل الخارطة
تعريفها : كل ما اثر عن النبي صلى الله عليه وسلم من قول او فعل او تقرير او صفات خلقية او خلقية.
اقسامها :
سنة قولية : مثالها: ( المسلم من سلم المسلمون من لسانه ..)
سنة فعلية : مثالها ( كل افعاله في الصلاة ومناسك الحج والوضوء …)
سنة تقريرية : مثالها( اقراره اللعب بالمحراب في مسجده صلى الله عليه وسلم)
سنة وصفية : مثالها (خلقية : هيأته = خلقية : شمائله)
حجيتها:
من القرآن : ( يا ايها الذين آمنوا أطيعوا الله واطيعوا الرسول والى الامر منكم )
( وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا)
من السنه : (تركت فيكم امرين لن تضلوا ما تمسكتم بهما كتاب الله وسنتي )
الاجماع : اجمعت الامة الاسلامية على وجوب العمل بالسنة استجابة لله ورسوله لانها مصدر تشريعي.
أ- نستنتج :
3- السنة هي المصدر الثاني من مصادر التشريع للاحتكام بها .
4-إن طاعة الرسول صلى الله عليه وسلم من طاعة الله تعالى .
ب-
1- سنة وصفية ( خلقية ) بكسر الخاء
2- تقريرية
3-قولية
4-تقريرية
5-فعلية
6-وصفية ( خلقية ) بضم الخاء
ج-
1- /
2-×
3-/
4-×
5-/
د-
1- قولية
2-قولية
3-فعلية
4-قولية
5-فعلية + قولية
6-قولية
ه-
1-تهجد الرسول .. ( ليس تشريع – لانها من خصوصياته)
2-التلبية … ( تشريع )
3-صفة اكل …… ( ليس تشريع – لان ذلك من افعال النبي بمقتضى الجبلة والطبيعة البشرية)
4-صفة حجه ( تشريع)
5-اراد النبي… (ليس تشريع – لان ذلك مما جرت عليه العادة في زمنه)
6-صفة قيامه… ( ليس تشريع – لان ذلك بمقتضى الجبلة والطبيعة البشرية)
7-عدله … ( تشريع )
8- مضمضته… ( تشريع)
9- ركوبه…. ( ليس تشريع- مما جرت عليه العادة في زمنه)
10- اكتحاله… (ليس تشريع – مما جرت عليه العادة في زمنه)
هااااااااااااه أكمل
=============================================
النشاط الاول:
1- ( ص 54 ) الحوار بين مريم والام أو ص 56( الخارطة )
2-علل
1- من أجل أن نقتدي بكل ما يمكن الاقتداء به من أخلاقه صلى الله عليه وسلم .
2- لانه من خصوصيات النبي صلى الله عليه وسلم.
الثاني"
1- سنة وصفية
2- فعلية
3-تقريرية
4-قولية
الثالث: نشااااااااااااااااااااااااااااااط حر
حل درس الرياء
حكم الرياء :- ملاحظة الكتاب قد يحوي على ثلاث أو اربع فراغات والاجابة تتطلب فراغ واحد .
– حرم الاسلام الرياء واعتبره من الكبائر.
– اعتبر الرياء من الشرك الاصغر
ب-
1-لا يجوز هذا التصرف لان فيه الرياء
2- لا يجوز – بل عليه الحفاظ على الصلاة واخلاصه النية لله تعالى
3-لا يجوز لان فيه نوع من الرياء
4-لا يجوز لانه نوع من الرياء
5-لا يجوز لان فيه رياء ونفاق
ج-
1- ×
2-/
3-/
4-×
د- ميسون – لان عملها كان خالصا لله تعالى
ه-
1- التباهي والتفاخرأمام العلماء – يماري ويجادل السفهاء – يلفت انتباه الناس له لتعظيمه
2-يحبط الله تعالى العلم وعدم قبوله
و-
1- يعد مشرا للرياء
2- لا يعد مؤشرا للرياء
3- يعد مؤشرا للرياء
ز-
– حتى يقال عنه انه انسان صالح
-حتى يجذب الناس له ويجمعهم عنده
ح- على حسب فهم الطالب ( راي الطالب مهم )
ط- واااااااجب يا حلوييييييييييين
النشاط الاول
1- اظهار العبادة لقصدرؤية الناس له لينال مصلحة شخصية
– حرم الاسلام الرياء وعده من الكبائر(الشرك الاصغر)
2- رياء القلب والعمل: ينصح الناس ليقال عنه صالح
– رياء البدن : يظهر الجهد والتعب من آثار الصيام
-رياء المظهر: اللباس القصير ليقال عنه ملتزم
النشاط الثاني :-
– لان الرياء لا يكون الا في العبادات والعبادة تكون لله تعالى فمن قصد غير الله فقد أشرك
النشاط الثالث:
1- ان يدعو الله تعالى ان يرزقه الاخلاص في العمل
2- ان يجعل لنفسه وازعا في نفسه ينبهه اذا وقع في الاعجاب
3- ان يتعرف الى خطر الرياء وعقوبته
4- ان يحرص على مصاحبة الاخيار واهل الصلاح
وكل إجابة قريبه ان شاء الله صحيحة
النشاط الرابع:-
هناك اكثر من رواية :
– قال رجل يا رسول الله إني أقف المواقف أريد وجه الله وأحب أن يرى موطني فلم يرد عليه الرسول شيئا حتى نزلت الاية
حل درس النفاق
ص71
1- الكذب – الخداع – الخيانة – إظهار الاصلاح (((النفاق)))
2- نعم- لانه وعد واخلف وتظاهر بالإصلاح
3- العذاب في الدنيا والآخرة
================================================== =====
– كلاهما يتخذ اسلوب الخداع والتمويه للحقيقة.
________________________________
1- اعتقادي
2- سلوكي(عملي)
3-سلوكي عملي)
4-سلوكي (عملي)
5-اعتقادي
6-سلوكي(عملي)
7-اعتقادي
8-سلوكي (عملي)
9-اعتقادي
———————————————————————-
ج- النفاق العقدي : مخرج عن الملة —-لا يصدر من مسلم
النفاق السلوكي( العملي) : غير مخرج من الملة —–نعم يصدر من المسلم
——————————————————————–
د-
3- يخادعون المؤمنين
4- الافساد في الارض وعدم الاصلاح
6- موالاة الكافرين ونصرتهم على المؤمنين
———————————————————————————-
ه-
– قائمة على الغش والكره
– الفساد والكذب
-ضعف المجتمع
—————————————————-
و-
-الحصول على السمعة والرياء ______________^ إخلاص النية لله تعالى وعدم الرياء
– الحقد والحسد على الاسلام________________^ الدخول في الاسلام وتعلمه
ز-
– خوفا من ضياع المصالح الشخصية
– أوافق على الإقتراح- للتخلص من ظاهرة النفاق
– الاستمرار في المحاولة – لكسب الاجر والثواب ونشر الحق
ح-
3- الاحساس بالخمول والكسل
4-عدم الانتفاع بالذكر – يصبح القلب مليء بالحقد والحسد
ط-
1- العذاب الشديد في الدنيا والآخرة
2- يكون المنافق في الدرك الاسفل في النار
3- نار جهنم
++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++ +++
النشاط الاول:-
– الابتعاد عن الوقوع في الكذب والنفاق لان الصدق منجاة
1- تحري الصدق في القول والعمل
2- مراقبة اسرارنا لتتفق مع أعمالنا الظاهرة
3- تحري مراقبة الله تعالى لنا في سرنا وجهرنا
النشاط الثاني
1- ×
2-/
3-/
4-/
5-/
النشاط الثالث
1- يخشى عليه من النفاق الأكبر (خروجه من المله)
2- مصيره الدرك الاسفل من النار
النشاط الرابع
– بأن يتخذ من العلم حرفة يتعزز بها الناس ويدعوهم لله وهو يفر من الله تعالى
2-
1- نفاق عقدي لانه مخرج من المله
2-نفاق – لان الكذب يجر الى النفاق
3- لا يعد نفاق – لانها شهادة حق
النشاط الخامس:-
تعريفه : إبطان الكفر والشر وإظهار الايمان والخير
أنواعه: نفاق عقدي —-نفاق سلوكي ( عملي)
عاقبته: الدرك الاسفل من النار
من صفاته: الخيانة – الكذب – الخداع – ادعاء الاصلاح
هذا والله أعلم
دعاواتكم..
__________________
وهذا البحث الثاني : إن النفاق داء عضال، وانحراف خلقي خطير في حياة الأفراد، والمجتمعات، والأمم، فخطره عظيم، وشرور أهله كثيرة، وتبدو خطورته الكبيرة حينما نلاحظ آثاره المدمرة على الأمة كافة، وعلى الحركات الإصلاحية الخيِّرة خاصة؛ إذ يقوم بعمليات الهدم الشنيع من الداخل، بينما صاحبه آمن لا تراقبه العيون ولا تحسب حسابًا لمكره ومكايده، إذ يتسمى بأسماء المسلمين ويظهر بمظاهرهم ويتكلم بألسنتهم.وإذا نظرت إلى النفاق نظرة فاحصة لوجدته طبخة شيطانية مركبة من جبن شديد، وطمع بالمنافع الدنيوية العاجلة، وجحود للحق، وكذب.. ولك أن تتخيل ما ينتج عن خليط كهذا!!.وإذا نظرنا إلى النفاق في اللغة لوجدناه من جنس الخداع والمكر، وإظهار الخير وإبطان الشر.أقسام النفاق:ذكر كثير من أهل العلم أن النفاق قسمان:النفاق الاعتقادي: ويسميه بعضهم: النفاق الأكبر، وبينه الحافظ ابن رجب رحمه الله بأن: يُظهر الإنسان الإيمان بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر، ويبطن ما يناقض ذلك كلَّه أو بعضه. قال: وهذا هو النفاق الذي كان على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، ونزل القرآن بذم أهله وتكفيرهم، وأخبر أن أهله في الدرك الأسفل من النار.قال الله تعالى إن المنافقين في الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا).(النساء:145).الثاني فهو النفاق العملي أو الأصغر، وهو التخلق ببعض أخلاق المنافقين الظاهرة كالكذب،والتكاسل عن الصلاة..مع الإيمان بالله ورسوله واليوم الآخر، كما ورد في قوله صلى الله عليه وسلم: "آية المنافق ثلاث: إذا حدَّث كذب، وإذا وعد أخلف، وإذا أؤتمن خان".وقوله صلى الله عليه وسلم: "أثقل صلاة على المنافقين صلاة العشاء، وصلاة الفجر، ولو يعلمون ما فيهما لأتوهما ولو حبوًا".من أهم صفات المنافقين:إن للمنافقين صفات كثيرة نشير إليها مجرد إشارات مختصرة، وإلا فإن التفصيل يحتاج إلى مؤلفات تفضح ما هم عليه، ومن هذه الصفات:1- أنهم يقولون بألسنتهم ما ليس في قلوبهم: (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ آمَنَّا بِاللَّهِ وَبِالْيَوْمِ الآخِرِ وَمَا هُمْ بِمُؤْمِنِينَ)[البقرة:8].2- أنهم يخادعون المؤمنين: (يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَمَا يَخْدَعُونَ إِلا أَنْفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَ)[البقرة:9]. 3- يفسدون في الأرض بالقول والفعل: (أَلا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لا يَشْعُرُونَ)[البقرة:12].4- يستهزءون بالمؤمنين: (وَإِذَا لَقُوا الَّذِينَ آمَنُوا قَالُوا آمَنَّا وَإِذَا خَلَوْا إِلَى شَيَاطِينِهِمْ قَالُوا إِنَّا مَعَكُمْ إِنَّمَا نَحْنُ مُسْتَهْزِئُونَ * اللَّهُ يَسْتَهْزِئُ بِهِمْ وَيَمُدُّهُمْ فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ)[البقرة:14، 15] 5- يحلفون كذبًا ليستروا جرائمهم: (اتَّخَذُوا أَيْمَانَهُمْ جُنَّةً فَصَدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ إِنَّهُمْ سَاءَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ)[المنافقون:2].6- موالاة الكافرين ونصرتهم على المؤمنين: (بَشِّرِ الْمُنَافِقِينَ بِأَنَّ لَهُمْ عَذَاباً أَلِيماً * الَّذِينَ يَتَّخِذُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ أَيَبْتَغُونَ عِنْدَهُمُ الْعِزَّةَ فَإِنَّ الْعِزَّةَ لِلَّهِ جَمِيعاً * وَقَدْ نَزَّلَ عَلَيْكُمْ فِي الْكِتَابِ أَنْ إِذَا سَمِعْتُمْ آيَاتِ اللَّهِ يُكْفَرُ بِهَا وَيُسْتَهْزَأُ بِهَا فَلا تَقْعُدُوا مَعَهُمْ حَتَّى يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ إِنَّكُمْ إِذاً مِثْلُهُمْ إِنَّ اللَّهَ جَامِعُ الْمُنَافِقِينَ وَالْكَافِرِينَ فِي جَهَنَّمَ جَمِيعاً)[النساء:138-140].ويقول الله عز وجل: (أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ نَافَقُوا يَقُولُونَ لِإِخْوَانِهِمُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَئِنْ أُخْرِجْتُمْ لَنَخْرُجَنَّ مَعَكُمْ وَلا نُطِيعُ فِيكُمْ أَحَداً أَبَداً وَإِنْ قُوتِلْتُمْ لَنَنْصُرَنَّكُمْ وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ * لَئِنْ أُخْرِجُوا لا يَخْرُجُونَ مَعَهُمْ وَلَئِنْ قُوتِلُوا لا يَنْصُرُونَهُمْ وَلَئِنْ نَصَرُوهُمْ لَيُوَلُّنَّ الْأَدْبَارَ ثُمَّ لا يُنْصَرُونَ)[الحشر:11، 12].7- العمل على توهين المؤمنين وتخذيلهم: (وَإِذْ يَقُولُ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ مَا وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ إِلَّا غُرُوراً * وَإِذْ قَالَتْ طَائِفَةٌ مِنْهُمْ يَا أَهْلَ يَثْرِبَ لا مُقَامَ لَكُمْ فَارْجِعُوا وَيَسْتَأْذِنُ فَرِيقٌ مِنْهُمُ النَّبِيَّ يَقُولُونَ إِنَّ بُيُوتَنَا عَوْرَةٌ وَمَا هِيَ بِعَوْرَةٍ إِنْ يُرِيدُونَ إِلَّا فِرَاراً * وَلَوْ دُخِلَتْ عَلَيْهِمْ مِنْ أَقْطَارِهَا ثُمَّ سُئِلُوا الْفِتْنَةَ لَآتَوْهَا وَمَا تَلَبَّثُوا بِهَا إِلَّا يَسِيراً * وَلَقَدْ كَانُوا عَاهَدُوا اللَّهَ مِنْ قَبْلُ لا يُوَلُّونَ الْأَدْبَارَ وَكَانَ عَهْدُ اللَّهِ مَسْؤُولاً * قُلْ لَنْ يَنْفَعَكُمُ الْفِرَارُ إِنْ فَرَرْتُمْ مِنَ الْمَوْتِ أَوِ الْقَتْلِ وَإِذاً لا تُمَتَّعُونَ إِلَّا قَلِيلاً * قُلْ مَنْ ذَا الَّذِي يَعْصِمُكُمْ مِنَ اللَّهِ إِنْ أَرَادَ بِكُمْ سُوءاً أَوْ أَرَادَ بِكُمْ رَحْمَةً وَلا يَجِدُونَ لَهُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَلِيّاً وَلا نَصِيراً * قَدْ يَعْلَمُ اللَّهُ الْمُعَوِّقِينَ مِنْكُمْ وَالْقَائِلِينَ لِإِخْوَانِهِمْ هَلُمَّ إِلَيْنَا وَلا يَأْتُونَ الْبَأْسَ إِلَّا قَلِيلاً)[الأحزاب:12-18]. 8- تدبير المؤامرات ضد المسلمين أو المشاركة فيها، والتاريخ مليء بالحوادث التي تثبت تآمر المنافقين ضد أمة الإسلام، بل واقعنا اليوم يشهد بهذا، فما أوقع كثيرًا من المجاهدين في قبضة الكافرين والأعداء إلا تآمر هؤلاء المنافقين في فلسطين، في الشيشان، وغيرهما.9- ترك التحاكم إلى الله ورسوله: (أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُوا بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ يُرِيدُونَ أَنْ يَتَحَاكَمُوا إِلَى الطَّاغُوتِ وَقَدْ أُمِرُوا أَنْ يَكْفُرُوا بِهِ وَيُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَنْ يُضِلَّهُمْ ضَلالاً بَعِيداً * وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا إِلَى مَا أَنْزَلَ اللَّهُ وَإِلَى الرَّسُولِ رَأَيْتَ الْمُنَافِقِينَ يَصُدُّونَ عَنْكَ صُدُوداً * فَكَيْفَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ ثُمَّ جَاءُوكَ يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ إِنْ أَرَدْنَا إِلَّا إِحْسَاناً وَتَوْفِيقاً * أُولَئِكَ الَّذِينَ يَعْلَمُ اللَّهُ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَعِظْهُمْ وَقُلْ لَهُمْ فِي أَنْفُسِهِمْ قَوْلاً بَلِيغاً)[النساء:60-63].هكذا حال المنافقين، فهم حين لا يقبلون حكم الله ورسوله، ويفتضح نفاقهم، يأتون بأعذار كاذبة ملفقة، ويحلفون الأيمان لتبرئة أنفسهم، ويقولون: إننا لم نرد مخالفة الرسول في أحكامه، وإنما أردنا التوفيق والمصالحة، وأردنا الإحسان لكل من الفريقين المتخاصمين. ومن عجيب أمرهم في ذلك أنهم إذا وجدوا الحكم لصالحهم قبلوه، وإن يك عليهم يعرضوا عنه، كما أخبر الله بذلك حيث قال: (وَيَقُولُونَ آمَنَّا بِاللَّهِ وَبِالرَّسُولِ وَأَطَعْنَا ثُمَّ يَتَوَلَّى فَرِيقٌ مِنْهُمْ مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ وَمَا أُولَئِكَ بِالْمُؤْمِنِينَ * وَإِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ إِذَا فَرِيقٌ مِنْهُمْ مُعْرِضُونَ * وَإِنْ يَكُنْ لَهُمُ الْحَقُّ يَأْتُوا إِلَيْهِ مُذْعِنِينَ * أَفِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ أَمِ ارْتَابُوا أَمْ يَخَافُونَ أَنْ يَحِيفَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَرَسُولُهُ بَلْ أُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ)[النور:47-50].10- ومن صفاتهم الخبيثة طعنهم في المؤمنين وتشكيكهم في نوايا الطائعين: (الَّذِينَ يَلْمِزُونَ الْمُطَّوِّعِينَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ فِي الصَّدَقَاتِ وَالَّذِينَ لا يَجِدُونَ إِلا جُهْدَهُمْ فَيَسْخَرُونَ مِنْهُمْ سَخِرَ اللَّهُ مِنْهُمْ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ)[التوبة:79].فهم لا يعرفون الإخلاص، وما تحققت في قلوبهم العبودية لله، فظنوا أن المؤمنين كالمنافقين ، لا يفعلون طاعة إلا لغرض دنيوي، فالفنانة التي تابت قبضت الملايين-بزعمهم-، والمجاهدون قوم فشلوا في الحياة فاختاروا الانتحار… إلخ.وفي نهاية حديثنا عن النفاق نود أن نبين أن ما ذكرناه إنما هو قليلٌ من كثير من صفاتهم، وربما كان لنا معهم وقفات أخرى.أعاذنا الله وإياكم من النفاق، وكفى الأمة شر المنافقين.
1- الكذب – الخداع – الخيانة – إظهار الاصلاح (((النفاق)))
2- نعم- لانه وعد واخلف وتظاهر بالإصلاح
3- العذاب في الدنيا والآخرة
========================= ========================= =====
– كلاهما يتخذ اسلوب الخداع والتمويه للحقيقة.
_________________________ _______
1- اعتقادي
2- سلوكي(عملي)
3-سلوكي عملي)
4-سلوكي (عملي)
5-اعتقادي
6-سلوكي(عملي)
7-اعتقادي
8-سلوكي (عملي)
9-اعتقادي
———————————————————————-
ج- النفاق العقدي : مخرج عن الملة —-لا يصدر من مسلم
النفاق السلوكي( العملي) : غير مخرج من الملة —–نعم يصدر من المسلم
——————————————————————–
د-
3- يخادعون المؤمنين
4- الافساد في الارض وعدم الاصلاح
6- موالاة الكافرين ونصرتهم على المؤمنين
———————————————————————————-
ه-
– قائمة على الغش والكره
– الفساد والكذب
-ضعف المجتمع
—————————————————-
و-
-الحصول على السمعة والرياء ______________^ إخلاص النية لله تعالى وعدم الرياء
– الحقد والحسد على الاسلام________________^ الدخول في الاسلام وتعلمه
ز-
– خوفا من ضياع المصالح الشخصية
– أوافق على الإقتراح- للتخلص من ظاهرة النفاق
– الاستمرار في المحاولة – لكسب الاجر والثواب ونشر الحق
ح-
3- الاحساس بالخمول والكسل
4-عدم الانتفاع بالذكر – يصبح القلب مليء بالحقد والحسد
ط-
1- العذاب الشديد في الدنيا والآخرة
2- يكون المنافق في الدرك الاسفل في النار
3- نار جهنم
+++++++++++++++++++++++++ +++++++++++++++++++++++++ +++
النشاط الاول:-
– الابتعاد عن الوقوع في الكذب والنفاق لان الصدق منجاة
1- تحري الصدق في القول والعمل
2- مراقبة اسرارنا لتتفق مع أعمالنا الظاهرة
3- تحري مراقبة الله تعالى لنا في سرنا وجهرنا
النشاط الثاني
1- ×
2-/
3-/
4-/
5-/
النشاط الثالث
1- يخشى عليه من النفاق الأكبر (خروجه من المله)
2- مصيره الدرك الاسفل من النار
النشاط الرابع
– بأن يتخذ من العلم حرفة يتعزز بها الناس ويدعوهم لله وهو يفر من الله تعالى
2-
1- نفاق عقدي لانه مخرج من المله
2-نفاق – لان الكذب يجر الى النفاق
3- لا يعد نفاق – لانها شهادة حق
النشاط الخامس:-
تعريفه : إبطان الكفر والشر وإظهار الايمان والخير
أنواعه: نفاق عقدي —-نفاق سلوكي ( عملي)
عاقبته: الدرك الاسفل من النار
من صفاته: الخيانة – الكذب – الخداع – ادعاء الاصلاح