التصنيفات
الصف التاسع

حل درس منزلة السنة النبوية -للتعليم الاماراتي

أناقش:

1- فرض
2- هي المصدر الثاني للتشريع.
ص128 اقرأ الآيات التالية………….:

-إتباع أوامر الرسول صلى الله عليه وسلم و اجتناب نواهيه. / عدم الفصل بين القرآن والسنة.

-وجوب طاعة الرسول صلى الله عليه وسلم.

ص129 أثبت من خلال…………..:

أنها البيان………….:
قوله تعالى (و أنزلنا إليك الذكر لتبين للناس ما نزل إليهم)

أنها تمثل المصدر…………. :
قوله تعالى: (قل أطيعوا الله وأطيعوا الرسول)

ص130:

ما المخالفة………..؟:
حذر من مخالفة القرآن والسنة أو الفصل بينهما.

ما حكم……………..؟ :
تعد سنة تشريعية فيجب أن نتبعها.

ما نوع………………؟ :
سنة مبينة لأحكام جديدة سكت عنها القرآن.

أبين:
ما حكم اتباع………..؟ :
فرض.

ما عاقبة……………؟ :
لا يدخل الجنة.

ص131 من خلال النماذج:

أ- مفسرة ومبينة (بيان لمجمل للقرآن )

ب- تخصيص العام في القرآن.

ج- تقييد مطلق في القرآن.

د- مبينة لأحكام جديدة سكت عنها القرآن

ه- مؤكدة لما جاء في القرآن الكريم.

ص133 أنشطة الطالب

النشاط الأول:

عرف السنة النبوية؟ :
هو كل ما أثر عن النبي صلى الله عليه وسلم من قول أو فعل أو تقرير أو صفة.

ما واجب……………..؟ :
تعلم السنة وتعليمها و العمل بها و تطبيقها و نصرتها والعمل بما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم.

أكمل المخطط التالي:

المصدر الثاني للتشريع —-مكتوب —– السنة مكملة للقرآن
بيان موافقة ومؤكدة —مكتوب —– بيان أحكام جديدة سكت عنها القرآن
مفصلة لمجمل القرآن—— مخصصة لعموم القرآن —– مقيدة لمطلق

النشاط الثاني:

بم ترد على من…..؟ :
أنه لا يحل فصل القرآن و السنة فهما متلازمان في العمل و التشريع (و ما آتاكم الرسول فخذوه و ما نهاكم عنه فانتهو)

النشاط الثالث: هل يمكن تطبيق…..و لماذا؟

لا يمكن تطبيق الأحكام بالاقتصار على القرآن بسبب ظهور حوادث و مسائل جديدة سكت عنها القرآن فنحن بحاجة ماسة للسنة النبوية.

النشاط الرابع:
1. مؤكدة للقرآن.
2. مفسرة للقرآن.
3. مفسرة للقرآن.
4. مؤكدة للقرآن.

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف الثاني عشر

اريـــد بوربونيت درس السنة النبوية مصدر للعلم والمعرفة للصف الثاني عشر

بليييز حبايبي ساااعدووووني

ارييييييييييد بوربونيت درس السنة النبوية مصدر للعلم والمعرفة

وبالتوفيق للجميع

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده