نسيتهم وما بروح السكول هالأسبوع …
منو متذكرهم
إليكمــ احبتي ورقة عمل لدرس الزاوية وقياسها , القياس الستيني والدائري , القطاع الدائري
ف المرفق
موفقين ان اشاء الله
م
R القياس الدائري للزاوية المركزية
r طول نصف قطر الدائرة
L طول القوس المقابل للزاوية المركزية
شحححآلكم ؟
عسآكم بصحةة وعآفيةة
لو سمحتوآ آبآ بحث لمآدة آلآحيآءء آلصف آلعآشر عن درس المجهر والقياس
-مقدمة [سبب الاختيار]
-الموضوع
-الخاتمة
-المصادر
وآللي عنده يحطه وبكون شآكره له وبيفييدنآ كلنآ
ف دآعةة آلله
2 . ماهو تعريف عدد افوجادرو وما هو اصل حسابه الكمية التي تحتوي على 6.02×10أس 23
عند حساب وحدة الكتل بالذرية دون الجرام نجد هناك صعوبة في كونها شيء غير محسوس
نفع الله به
لا تنسوانا من صالح الدعاء فنحن أحوج ما نكون إليه
دمتم في طاعة الرحمن
الجهـــــــــــــــــاز استخدامه
البارومتر قياس الضغط الجوي
ميزان الحرارة قياس درجة الحرارة
الهيجرومتر قياس الرطوبة
دوارة الرياح اتجاه الرياح
الأنيمومتر قياس سرعة الرياح
أذكر أوجه التشابه والاختلاف بين كل مفردتين من المفردات التالية ؟
المفردات أوجه التشابه أوجه الاختلاف
ستراتوسفير و تروبوسفير
طبقات من الغلاف الجوي
القرب من الأرض
الكتلة الهوائية والجبهة
يحددان الطقس كتلة هوائية: تجمعات هوائية
لها درجة الحرارة والرطوبة
على اليابسة والماء
الجبهة: التقاء كتلتين من الهواء
مختلفتا الحرارة
البارومتر و الهيجرومتر
قياس عناصر الطقس البارومتر : قياس الضغط الجوي
الهيجرومتر : قياس الرطوبة.
الجبهة ( الباردة والحارة )
التقاء كتلتين من الهواء مختلفتا
الحرارة. الباردة : هواء بارد حل محل الهواء
الساخن
الحارة : هواء ساخن حل محل الهواء البارد[/QUOTE]
تطور
وحدات القياس
أستعمل المصريون الذراع (0.525 متر) وأجزاءه القدم والكف والإصبع، أما الكلدانيون والأشوريون فاستخدموا الشبر (0.270. متر) وأجزاءه الكف والإصبع، وأوجدوا الفرسخ (5820 مترا) كما ورد في الإنجيل ذكر الذراع المقدس (0.63566 متر).
أما حديثا: فإن علم القياس (الميترولوجيا) يضع – باستمرار- بين أيدي المختصين أجهزة أدق من سابقاتها، لمواكبة ركب التقدم العلمي، وهو يعتمد قبل كل شيء على اختيار مناسب لوحدة القياس التي يراد منها أن تكون أساسية وعالمية (ولنقل كونية).
علم القياس يحرص ويتحقق من عدم فقدان الكثير من الدقة في تجسيد هذه الوحدة على شكل وحدة قياس معيارية يرجع إليها العالم كله.
لذلك يشترط أن تكون وحدة القياس التي يحتاجها الإنسان – عالما كان أم لا – سهلة الاستخدام، مضاعفاتها أو أجزاؤها بسيطة الاستنتاج والحساب ومجسدة، فوق كل ذلك، بدقة.
كانت وحدات القياس – المستخدمة سابقا – تحتوي على العديد من السلبيات: اختلاف اسم الوحدة بين إقليم وآخر، نقص في الدقة في بعض الوحدات، غياب العلاقات البسيطة بين مختلف الوحدات، وبين هذه الوحدات وأجزائها، ناهيك عن التعقيدات المتعلقة بها.
في أيام الثورة الفرنسية قامت أكاديمية العلوم في فرنسا عام (1790) بالبحث عن نظام بسيط موحد للمقاييس ليضع حدا لكل هذه الصعوبات، فعينت الأكاديمية لجنتين من العلماء للدراسة والتنفيذ.
قررت هاتان اللجنتان أن نظام القياس سيكون عشريا وأن الوحدة البدئية سيبحث عنها وتنتقى من الطبيعة كي يمكن إعادة صنعها واستخدامها، إن زالت لسبب ما. وتقرر أن تكون هذه الوحدة "وحدة طول" وأن طولها يجب أن يكون مساويا لعشر مليون ربع طول خط الطول – وهو الخط الواصل بين قطبي الكرة الأرضية – أي أنها تساوي (1/ 40000000) وسميت هذه الوحدة بالميتر لتحل محل "التواز" (الوحدة التي كانت مستخدمة من قبل).
الاسم :
الصف : الثامن /:
هادوو تفضلوا
4–444444444444444444444444444444444444444444444.doc
انشاءالله الباقي في الاسبوع القادم