التصنيفات
القسم العام

كيف نتعامل مع الشخص الغضبان -تعليم الامارات

1. اسمح للشخص الغاضب بالتنفيس عن مشاعره القوية.
2. استجب بالقبول فقط في البداية " أرى أنك غاضب بحق بشأن هذا الأمر "
3. خذ نفساً عميقاً، وحاول أن تظل هادئاً بقدر الإمكان.
4. اعرض مناقشة الحل لاحقاً، وامنح الشخص الآخر بعض الوقت ليهدأ " أعتقد أن كلانا بحاجة إلى بعض الوقت في التفكير في هذا الأمر. أود أن أتحدث في هذا.. في غضون ساعة /.. غداً /… الأسبوع المقبل "
5. خذ نفساً عميقاً آخر.
6. رتب وقتاً مُحدداً لمتابعة الأمر.
7. ضع في ذهنك أنه ليس من المحتمل الوصول إلى حل فوري.
8. اتبع استراتيجيات تسوية الخلافات المذكورة أدناه عندما تلتقيان لمتابعة الأمر.
9. تعاملا بصدق ووضوح مع أحدكما الآخر.
10. واجها المشكلة بصراحة، بدلاً من تجنبها أو الاختباء منها.
11. تجنبا الهجمات الشخصية على أحدكما الآخر، والتزاما بالموضوع أو المشكلة.
12. أكدا على نقاط الاتفاق كأساس لمناقشة نقاط الجدل والخلاف.
13. استخدما أسلوب " إعادة الصياغة " للحوار لتتأكد من أنكما تفهمان أحدكما الآخر " دعني أرى ما إذا كنت أفهم مقصدك بشكل صحيح. هل تعني…….. ؟"
14. تقبل المسئولية عن مشاعرك الخاصة " أنا غاضب " وليس " أنت أغضبتني ".
15. تجنبا موقف " فوز / خسارة ". إن موقف " أنا سوف أفوز, وأنت سوف تخسر ". سوف يتسبب على الأرجح في خسارة كلا الطرفين. إذا حافظتما على المرونة, يمكن لكليكما أن يفوز, على الأقل جزئياً.
16. احصلا معاً على نفس المعلومات عن الموقف. ولأن المفاهيم كثيراً ما تختلف، فسيكون من المفيد توضيح كل الأمور.
17. ضعا أهدافاً متناسبة متناغمة في الأساس. إذا كان كلانا يرغب في الحفاظ على العلاقات أكثر من رغبته في الفوز، فإن فرصة أفضل لتسوية الخلاف !
18. أوضحا الاحتياجات الحقيقية لكلا الطرفين من الموقف. يحتمل أنني لا أرغب في الفوز. ولكنني أحتاج إلى تحقيق نتائج معينة ( تغيير في السلوك من جانبك أو مزيد من المال ), والحفاظ على احترامي لنفسي.
19. ابحثا عن الحلول وليس عن تحديد من يستحق اللوم .
20. اتفقا على وسيلة ما للتفاوض أو التبادل. سوف أوافق على الأرجح على التنازل عن بعض النقاط إذا كنت مستعداً للتنازل بدورك عن البعض.
تفاوضا من أجل الوصول إلى تسوية مشتركة مقبولة، أو ببساطة، وافقا على الاختلاف
ارجو ان تشاركونني بارائكم ولكم مني كل الاحترام

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده