لوو سمحتوو ابغي ورقة عمل درس الاستشعار عن بعد
جغرافيا << الصف العاشر >> درس الاستشعار عن بعد
الله يخليييييييييييييييييييييكم ابغي ضروري و اللي ما بيساعدني الله يسامحه حرام تاخذون اثم اذا ما ساعتوني
لوو سمحتوو ابغي ورقة عمل درس الاستشعار عن بعد
جغرافيا << الصف العاشر >> درس الاستشعار عن بعد
الله يخليييييييييييييييييييييكم ابغي ضروري و اللي ما بيساعدني الله يسامحه حرام تاخذون اثم اذا ما ساعتوني
(المقدمــة ):
يتضمن الموضوع بعضا من الأفكار أبرزها :
1- طبيعة الزراعة . 2- العوامل المؤثرة في الإنتاج الزراعي .
3-العوامل الاقتصادية في الزراعة .
4-أنواع وأنماط الإنتاج الزراعي .
( الموضـوع ):
أولا :طبيعة الزراعة:
يرتبط الإنتاج الزراعي بقانون الغلة المتناقصة أي أن الإنتاجية تقلل بزيادة كثافة الزراعة واجهاد الأرض. على أنه في الجهات المتقدمة زراعيا" يمكن إيقاف ذلك باستخدام الدورات الزراعية الملائمة والمخصبات وتختلف الزراعة عن الإنتاج الصناعي إلى أن الإنسان لا يمكنه بسهولة تعديل أثر الضوابط الطبيعية للعمليات الزراعية المختلفة. ففي حالة الصناعة مثلا يمكن السيطرة على كميات ونوعيات الإنتاج ويمكن للإنسان زيادة سرعات الآلات ولكنه لايمكن أن يتحكم في كميات ونوعيات الإنتاج الزراعي التي تخضع للضوابط الطبيعية، أي العوامل الطبيعية السيئة المؤثرة في الإنتاج الزراعي، وكل ما يمكن عمله هو التعديل من أثرها قليلا كمعالجة آثار الجفاف باستخدام مياه الري أو لكل التربات وتحسينها أو عمل المدرجات ….. الخ ولكن هذا يحتاج إلى رؤوس أموال وجهود كبيرة.
ثانيا :العوامل المؤثرة في الإنتاج الزراعي (ضوابط الإنتاج):
يتأثر نوع الإنتاج الزراعي وكميته وجودته بالعوامل الجغرافية الطبيعية من جانب وبقدرة الإنسان على استغلال وتحسين هذه العوامل الطبيعية وبالعوامل البشرية والاقتصادية من جانب آخر وتشمل أهم الضوابط الطبيعية: المناخ والتربة والسطح …. الخ إذ يحتاج كل نبات لنموه إلى ظروف طبيعية خاصة .
*وتختلف أهمية عناصر المناخ المختلفة حسب نوع النبات وتحدد درجات الحرارة نمو النبات عن طريق تحديدها لفصل الإنبات والجهات التي تقل درجات الحرارة بها عن50 درجة ف لادفأ شهور السنة لا تصلح للزراعة.
1)الحرارة: وله أهمية كبرى في تحديد إنتاج بعض الغلات والحصول على أقصى منفعة اقتصادية منها. وأدى هذا إلى ظاهرة التخصص الزراعي وارتباط المحاصيل ارتباطا" وثيقا" بدرجات الحرارة، فالأقاليم الاستوائية وشبه الاستوائية مثلا" لا تقل درجات الحرارة فيها طوال السنة عن 80 درجة ف (26)درجة م فتنخفض في إنتاج غلات معينة كالكاكاو والمطاط وجوز الهند والتوابل وقصب السكر وزيوت النخيل .
2) كمية التساقط:تؤثر كمية التساقط على نجاح الزراعة ومعدل نمو النبات خصوصا" إذا ما اقترنت بارتفاع درجات الحرارة ولذا يجب أن نعني بمعرفة العلاقة بين كميات الأمطار وارتفاع نسبة الرطوبة والإنتاج الزراعي وأن تلم بالأمور التالية:1)كمية الأمطار السنوية: تختلف الاحتياجات المائية للنبات والمحاصيل المختلفة. فمثلا" خط 23 بوصة (58 سم) في السنة هو الحد الغربي لانتاج القطن في الولايات المتحدة بينما يحتاج محصول الأرز إلى ما يتراوح بين 40 ، 80 بوصة من الأمطار تبعا"لاختلاف العروض التي يزرع بها.
2) التوزيع الفصلي للأمطار: تساعد على سرعة نمو النبات كأمطار الشتاء بالنسبة لمحاصيل القمح والشعير ولهذا أهمية كبرى في الإنتاج الزراعي بل انه أهم بكثير من معرفة كمية الأمطار السنوية.
3)الأثر الفعلي للأمطار (الرطوبة الناجمة): أي القيمة الفعلية للرطوبة أي علاقتها بدرجات الحرارة ومعدل البحر وتختلف احتياجات النبات من المياه حسب درجات الحرارة ، ففي العروض العليا حيث لا تشتد الحرارة صيفا" ولا تكون الرياح شديدة الجفاف فان ما يفقده النبات من رطوبة بواسطة النتح أقل مما يفقده النبات في العروض السفلى حيث تعظم درجات الحرارة.
4)مدى التغير في كمية الأمطار: تتعرض الأقاليم الحدية أي التي تقع على الحدود شبه الجافة لبعض الأقاليم الزراعية لموجات من الجفاف تؤدي إلى حدوث كوارث اقتصادية ولكن المساحات الزراعية بها قد تزداد تبعا" لازدياد كمية الأمطار المتساقطة.
3) الضوء: يؤثر الضوء على عملية التمثيل الكوروفلي التي يمكن بواسطتها تحويل الأملاح والمعادن الذائبة والتي يمتصها النبات من التربة إلى عناصر غذائية تعمل على نمو النبات، ويمكن إتمام نضج القمح الربيعي بها في فصل الصيف الشمالي القصير كما هو في السويد والنرويج.وتختلف قيمة هذا العامل من محصوللآخرفمحصول القطن مثلا" يرتبط إنتاجه وجودته بعدد الساعات المشمسة، ويحدد تجمد المياه في التربة مدى انتشار الأشجار والنبات وهو مضر بالنباتات إذ يتعذر عليها في هذه الحالة امتصاص المواد الغذائية بواسطة جزيراتها الشعرية.
4)الثلج:سقوط الثلج في حد ذاته لا يعرقل نمو النبات ولكن تراكم الثلج وتحوله إلى جليد بفعل الضغط يقضي على الزراعات المختلفة.
5)غطاء السحب والندى والرياح:تحتاج بعض النبات في بدء نموها إلى غطاء واق من السحب كالبن الذي تجود زراعته على الهضاب في الأقاليم الموسمية وقد تساعد ظاهرة الندى في بعض الجهات شبه الصحراوية الساحلية على مد المحاصيل بجزء من حاجتها من المياه بدلا" من الاستعانة بمياه الري.
6-التربة: تعد خصوبة التربة ومساميتها من أهم العوامل التي يتوقف عليها نجاح الزراعة وجودة الغلات، ومن أهم المشاكل التي تواجه المزارع المحافظة على التربة ومنع تعرضها للتعرية والإبقاء على خصوبتها وتعويض ماتفقده من أملاح ومعادن.
7)السطح: يساعد استواء السطح على إنشاء قنوات الري والصرف في الجهات التي تعتمد على مياه الأنهار والمياه الجوفية كما يساعد على إنشاء طرق النقل والخطوط الحديدية التي يعتمد عليها التسويق ومد الأرض بما تحتاجه من مخصبات والزراع بحاجتهم من المنتجات.
ثالثا :العوامل الاقتصادية في الزراعة :أ) السوق:إن تكلفة النقل للسوق تؤثر عادة على قوة المنافسة للإنتاج الزراعي، فالجهات البعيدة من السوق تزرع عادة غلات تتحمل تكلفة النقل إلى الأسواق .
ب) تسهيلات النقل:الجهات البعيدة جدا" عن الأسواق والتي لا تتوافر فيها تسهيلات النقل فيتعذر قيام الزراعة لأغراض تجارية. ج) الأيدي العاملة: وتحدد القوى العاملة طبيعة الزراعة فتحتاج بعض المحاصيل إلى الأيدي العاملة المتخصصة التي تعرف العلاقة الوثيقة بين التربة والفصول الزراعية والمحاصيل وتطبق الأساليب الزراعية الخاصة بإنتاجها مما له الأثر الكبير بإنجاحها. د) رأس المال: أصبحت الزراعة الميكانيكية الحديثة تعتمد على كثافة رأس المال سواء في شراء الآلات الميكانيكية أو المخصبات .ه)السياسة الاقتصادية للدولة:تؤثر السياسات تأثيرا" بالغا" في الاتجاهات والأنماط وكذلك في بعض الأخطار كالكساد والحروب والفيضانات مما له من أثر على نفسية الفلاح.
*المساحات الصالحة للزراعة في العالم:تتوقف في القدرة على إنتاج الغذاء ويمكن القول بصفة عامة أن الأقاليم الجافة لا تصلح للزراعة وأن الأقاليم التي تغزر فبها الأمطار جدا" ولا يوجد بها فصل جفاف لا تصلح تماما" للزراعة الناجحة.
رابعا :أنواع وأنماط الإنتاج الزراعي:
تقيم أنواع الزراعة بحسب مساحة الأراضي الزراعية التي يزرعها الفرد إلى
( أ ) زراعة كثيفة
(ب) زراعة واسعة ، وعلى أساس الضوابط المناخية وكميات المياه إلى
( أ ) زراعة رطبة
(ب) زراعة على مياه الري
(ج) زراعة جافة وعلى أساس نظم الزراعة إلى
( أ ) زراعة المحصول الواحد
(ب) زراعة محصولين
(ج) الزراعة المتعددة المحاصيل وعلى أساس حجم الإنتاج والأسواق إلى:
1- زراعة بدائية:
أ-زراعة بدائية متنقلة لسد القوت.
ب-زراعة بدائية مستقرة.
2- زراعة تجارية.
3- زراعة علمية واسعة.
وعلى الأساس الإقليمي إلى:
أ-زراعة موسمية.
ب- زراعة بحر المتوس
ج-زراعة مختلطة.
د- زراعة مدارية علمية ( تقوم بها الشركات ).ويمكن تقسيمها بحسب نوع المحاصيل إلى:-زراعة غلات الحقل.-زراعة البساتين: (أ) خضر(ب) فاكهة ويمكن تقسيمها بحسب نوع الحيوان الزراعي إلى: -تربية الحيوان أغنام وأبقار وخنازير.
-إنتاج الألبان.-إنتاج الدواجن.-عسل النحل.-تربية دود القز.يمكن تقسيم الزراعة والإنتاج الزراعي إلى الأنواع الآتية:1- زراعة المحاصيل المختلفة .
2- الزراعة البدائية والعلمية.
3- الزراعة على المطر والري بالمياه الجوفية أو السطحية أو الرفع بواسطة المضخات
4-الزراعة الواسعة أو الكثيفة.الزراعة المعتمدة على راس المال ولأيدي العاملة.
5- الزراعة التي تقوم بها الأسرة ، الفرد ، الجماعية ، القبلية والحكومية.
6- زراعة المحاصيل السنوية والشجرية الدائمة.
7-الزراعة المعتمدة على الإجراء والمستأجرين أو المشاركة.
8-الزراعة لسد القوت والاكتفاء الذاتي والزراعة النقدية التجارية والزراعة التي تجمع بين النوعين.
9- زراعة المحصول الواحد – الزراعة المختلطة ( زراعة + حيوان ).
( الخاتمــــة ):
بعد أن تعرفنا على الزراعة من حيث طبيعتها والعوامل المؤثرة عليها والمجال الاقتصادي بها وأخيرا أنواعها .
فأن للزراعة أهمية كبيرة في حياتنا كمصدر رزق وكغذاء وغيرها.
فهناك الكثير من الأراضي ضعيفة الخصوبة أو عدميتها نجح الإنسان في زيادة إنتاجيتها كالهولنديين. فيجب علينا الاهتمام بها وعدم الإسراف فيها فقال تعالى: " وكلوا واشربوا ولا تسرفوا "
صدق الله العظيم
في المرفقااااااااااااات
ودمتم
الاسطرلاب
الأسطرلاب آلة دقيقة تُصوَّر عليها حركة النجوم في السماء حول القطب السماوي. وتُستخدم هذه الآلة لحل مشكلات فلكية عديدة، كما تستخدم في الملاحة وفي مجالات المساحة. وتُستخدم ـ إضافة إلى ذلك ـ في تحديد الوقت بدقة ليلاً ونهارًا. وقد اهتم بها المسلمون اهتمامًا كبيرًا، واستخدموها في تحديد مواقيت الصلاة، كما استخدموها في تحديد مواعيد فصول السنة.
ووجه الأسطرلاب يحتوي على خريطة القبة السماوية،كما يحتوي على أداة تشير إلى الجزء المنظور من القبة السماوية في وقت معيّن. وقد رسمت القبة المنظورة على وجه الأسطرلاب المسطح بطريقة حسابية دقيقة، وهي الطريقة ذاتها التي استخدِمت في رسم خريطة العالم (الكرة الأرضية) على مساحة مسطحة. وهذه الطريقة تسمح بتحوُّل الدوائر من أشكال كُرِويَّة إلى أشكال مسطحة دون أي تغيير للقيمة الحقيقية للزاوية التي تُرسم بين خطين على الشكل الكُرِوي. وعلى هذا، فإن خط الأفق، وخطوط المدارات، وخط الاستواء، والخطوط السماوية تظل في شكل دوائر، أو في شكل أجزاء من دوائر.
تاريخ الأسطرلاب. يُنسب اختراع الأسطرلاب إلى الإغريق ويُذكر أن الذي اخترعه هو العالم الفلكي هيباركوس، في القرن الثاني قبل الميلاد. وقام بشرح الأسس العلمية الأساسية للأسطرلاب عالم الفلك الأسكندراني بطليموس. وَقد ترجم حنين بن إسحاق (194 و260هـ، 809 و873م) ماكتبه بطليموس إلى اللغة العربية. وكان حنين بن إسحاق هذا نابغة في اللغة والعلوم والطب، فترجم كل ما كتب ترجمة دقيقة وضحت كل خفايا ودقائق الأسطرلاب، فأصبح معروفًا للعاملين في مجال علم الفلك، وبدأوا بدراسته واستخدامه وتطويره. وقد برع المسلمون والعرب في هذا المجال، وأضافوا إضافات كبيرة على الأسطرلاب تحددت في جانبين: الجانب الوظيفي الاستخدامي للأسطرلاب ورسم خطوطه، والجانب الشكلي الخارجي للأسطرلاب
المزوله
عصا مستقيمة أو شيء شاخص ينصب على سطح أفقي، ويكون لها ظل يتغير بتغير مسار الشمس، وتتحدد الساعة من طول ظل العصا، الذي يكون أقصر ما يمكن عند الظهـيرة.
وتستخدم أكثر أنواع المزاول شيوعا في قياس زاوية ساعة الشمس، وتعتبر كل أنواع مزاول الحدائق تقريبا من هذا النوع، ويسمى القضيب الذي يلقي الظل "الميل" ويركب بحيث يكون متوازيا مع محور الأرض . وتظهر مزاول زاوية الساعة التوقيت الشمسي صحيحا على مدار العام بدون الحاجة إلى ضبطها عند تاريخ معين. وغالبا ما يرفق بهذه المزاول رسم أو جدول لتحويل التوقيت الشمسي الحقيقي إلى توقيت شمسي عادي أو توقيت الساعة المعهود.
تاريخ المزولة
تعتبر المزولة من أقدم الآلات العلمية المعروفة في قياس الوقت. وخلال التاريخ بأسره، كان الزمن يقاس من خلال حركة الأرض بالنسبة للشمس والنجوم. ويرجع تاريخ أول ساعة إلى عام 3500 قبل الميلاد وهي ساعة الظل وكانت عبارة عن عصا أو مسلة عمودية تلقي بظلال. وما زالت توجد ساعة ظل مصرية يرجع تاريخها إلى القرن الثامن قبل الميلاد، وفي القرن الثالث قبل الميلاد، وصف الفلكي بيروسوس (اشتهر بين عامي 300 و260 قبل الميلاد) أول مزولة شمسية نصف كروية، ومن بين الوسائل المستخدمة في حساب الساعات في حالة غياب ضوء الشمس، ثم كانت الممارسة الصينية التي مؤداها حرق حبل معقود وملاحظة طول المدة الزمنية التي يستغرقها انتقال النار من عقدة لأخرى وكذلك الشمعة المسننة. ويوجد في المتاحف اليوم نماذج من مصر يرجع تاريخها إلى القرن الخامس قبل الميلاد وأعداد كبيرة من المزاول الضخمة التي تعود إلى العديد من المدن اليونانية القديمة. أما المزاول الصغيرة المحمولة فقد ظهرت لأول مرة في العصر الروماني وظلت شائعة الانتشار حتى القرن التاسع عشر.
واكتشف المسلمون المزاول إبان توسعهم في العالم اليوناني في القرن السابع الميلادي. وكان استخدامها لقياس الوقت ولتحديد أوقات الصلاة، وساهم الفلكيون المسلمون بشكل جوهري في هذا العلم من الناحيتين النظرية والتطبيقية معا، ولقد وجدت مزاول بأشكال مختلفة، في نهاية القرون الوسطى في أغلب المساجد الكبرى في العالم الإسلامي.
وتحمل أغلب المز اول الإسلامية خطوطا للساعات -زمنية أو اعتدالية- ولصلاتي الظهر والعصر، وبما أن بدء هاتين الصلاتين يتحدد بواسطة أطوال الظل، لذلك كان تعيين أوقات الصلاة بواسطة المزولة ملائما تماما، وفي دمشق في القرن الثاني الهجري / الثامن الميلادي، كان الخليفة عمر بن عبد العزيز قد استخدم مزولة لتحديد أوقات الصلاة النهارية بواسطة ساعات زمنية.
وتعد أقدم مزولة إسلامية حفظتها الأيام هي من صنع ابن الصفار الفلكي الشهير الذي عمل في قرطبة في القرن الرابع الهجري / العاشر الميلادي. والمزولة من الطراز الأفقي، وتتضمن خطوطا لكل ساعة زمنية، وقد جاء بعضها متكسرا عند تقاطعه مع أثر الظل للاعتدال، والأثر بدوره غير مستقيم. كما أن هنالك خطا لصلاة الظهر. أما خط صلاة العصر والشاخص فكلاهما مفقود. لكن طوله مبين بواسطة نصف قطر الدائرة المنقوشة على المزولة.
أما المزاول التونسية فكانت أكثر إتقانا. وتظهر المزولة التي صنعها أبو القاسم بن الشداد عام 746 هـ / 1345 م، فقط ساعات النهار التي تحمل معاني دينية ولا تعطي الساعات الزمنية. أما فترة ما بعد الظهر فقد رسمت بشكل منحنيات الظهر والعصر بالتوافق. أما الفترة الصباحية، فهناك منحن للضحى متناظر مع منحن العصر نسبة إلى خط الزوال.
كما أن هناك خطا للساعات الموافقة لنظام التأهيب أي ساعة اعتدالية قبل الظهر، والنظام هذا مرتبط بالعبادة الجماعية يوم الجمعة. إن تناظر منحنيات الضحى والعصر على المزولة هو الذي يؤدي، وللمرة الأولى إلى فهم تحديد أوقات الصلاة النهارية في الإسلام. كما يظهر التفحص المتنبه للخطوط على المزولة، أن منحنيات انقلاب الشمس مرسومة كأقواس دوائر وليس كقطوع زائدة.
وأما الفلكي ابن الشاطر ، وهو رئيس الموقتين في الجامع الأموي في دمشق في منتصف القرن الرابع الهجري / العاشر الميلادي، فقد صنع في عام 772هـ / 1371 م مزولة أفقية قوامها متران على متر تقريبا. وقد نصبت في باحة المسجد في الجهة الجنوبية من المئذنة الرئيسية للجامع، ولا تزال أجزاؤها معروضة في حديقة المتحف الوطني في دمشق. وقد صنع الموقت الطنطاوي في عام 1293هـ / 1876 م نسخة مطابقة للأصلية، مازالت مستقرة أيضا في مكانها على المئذنة.
تملك مزولة ابن الشاطر ثلاث مجموعات أساسية من الخطوط، وهناك ثلاث مزاول منقوشة على البلاطة الرخامية. والمزولة الصغيرة مع الشخص الخاص بها، في الجهة الشمالية، تحمل خطوطا للساعات الزمنية ولصلاة العصر. كما أن المزولة الصغيرة، في الجهة الجنوبية تحمل خطوطا للساعات الاستوائية لفترة ما قبل الظهر وما بعده، وكذلك لفترة ما بعد شروق الشمس وما قبل غروبها. والشاخص المتوازي مع محور القبة السماوية متراصف ببراعة مع الشاخص الأكبر للمزولة الثالثة والرئيسية.
وتحمل هذه المزولة الأخيرة خطوطا مطابقة لفواصل زمنية قبل الظهر وبعده، كذلك لفواصل استوائية انطلاقا من شروق الشمس حتى الظهر، وفواصل قبل غروب الشمس انطلاقا من الظهر. هناك أيضا منحنيات موافقة لفواصل حتى صلاة العصر انطلاقا من ساعتين قبل الصلاة، كما أن هناك منحنيات للساعتين الثالثة والرابعة بعد الفجر وقبل هبوط الليل. ثم هناك منحن للحظة الواقعة قبل فجر اليوم التالي بثلاث عشر ساعة ونصف الساعة.
وهكذا يمكن استخدام المزولة لقياس الوقت المنقضي بعد شروق الشمس في فترة الصباح، والوقت المتبقي للانقضاء قبل غروبها في فترة ما بعد الظهر، وكذلك الوقت قبل الظهر وبعده. وتقيس هذه المزولة الوقت بالنسبة إلى صلاتي الظهر والمغرب، ويسمح منحنى العصر فيها بقياس الوقت بالنسبة إلى هذه الصلاة. كما تستخدم المنحنيات المرتبطة بهبوط الليل وقيام النهار لقياس الوقت بالنسبة إلى صلاتي العشاء والفجر، فعندما يقع الظل على هذه الخطوط، فعلى الموقت أن يعرف أن العشاء تبدأ بعد أربع أو ثلاث ساعات.
للتحميل في المرفقات
هناك تعاريف عدّة لمصطلح الاستشعار عن بُعد ، جميعها تدور حول مفهوم أساسي ، و هو جمع المعلومات و البيانات من مسافة ( بعد ) . و من هذه التعاريف تعريف جيمس كامبل الذي يعرف علم الاستشعار عن بعد على أنه علم استخلاص المعلومات و البيانات عن سطح الأرض و المسطحات المائية باستخدام صورة ملتقطة من أعلى ، بواسطة تسجيل الأشعة الكهرومغناطيسية المنعكسة أو المنبعثة من سطح الأرض . و تنبأ عدد غير قليل من العلماء بضرورة استخدام الصور الجوية الرقمية و المرئية الفضائية ، و ذلك لما يليه من أحداث ستزود البشرية بأداة لدراسة أشكال سطح الأرض ، و احتمالات الملاحظات الجوية . وقد ارتبط ذلك بالتطور التكنولوجي في تسجيل البيانات و نظم معالجتها ، و وسائل النقل الجوي . وقد بدأت التطبيقات في أول الأمر بصورة محدودة ، بالملاحظة البصرية فقط ، و أصبحت المنصات الجوية ذات أهمية كبيرة ، حينما اكتشفت معالجات الصور الضوئية ، على أساس وجود مركبات كيميائية معينة ذات حساسية للضوء .
فعلم الاستشعار عن بعد يهتم بمعرفة ما هية الأجسام دون تماس فيزيائي أو كيميائي مباشر مع هذه الأجسام و من أهم و أكثر تطبيقاته في الوقت الحالي هو الصور الفضائية التي يتم التقاطها عن طريق السواتل الأقمار الاصطناعية أو الصور الجوية " باستخدام الطائرات" يتم معالجة هذه الصور باستخدام برامج معالجة خاصة لأهداف متعددة منها :
• جيولوجية: الكشف عن النفط , المياه , المعادن , الفلزات , متابعة التشوهات الجيولوجية..
• زراعية : وجود الأمراض عند النباتات , معرفة أنواع النباتات في منطقة معينة
• علم الجليديات: متابعة حركة الكتل الجليدية و ذوبانها .
1:: ان المنطقة الضوئية هي الطبقة البحرية العليا وسماكتها حوالي مئتي متروتتلقى ضوء الشمس
:: المنطقة اللاضوئية ::التي نقع تحت المنطقة الضوئية لا تتلقى أس ضوء من الشمس
2::تتلقي منطقة الرفوف البحرية الموارد الغذائية منارض المحيط ومن البر على السواء
3:: البكتيريا ذات البناء الكيميائي هي من الكائنات المنتجة لهذه النظم البيئية وهي تمص الطاقة المتواجدة ضمن غازكبريتيد الهيدروجين
4:: البحيرات القليلة الغذاء مياهها صافية ومحتواها من الموارد العضوية منخفض أما البحيرات الكثيرة الغذاء فهي عكرة لكنها غنية بالمواد العضوية
5:: تميل الكائنات الحية التي تعيش في المياه السريعة الجريان الى التحلي بتكيفات تحفظها من الانجراف غير انها قد لا تكون متكيفة مع الظروف الشبيهة بالظروف الخاصة بالبحيرات الناتجة عن بناء السود لذلك يمكن ان تزول
6:: ان مستويات المواد الغذائية اعلى بكثير في منطقة مصبات الانهار مما هي عليه في عرض البحر كذالك تحتوي منطقة مصبات الانهار على الكثير من الحيوانات المفترسة التي تقتات بالكثير من الكائنات الحية الفتية
والسموحة ع القصور ان شاء الله تستفيدون