بعد جهد طويل وعناء تمكنت ولله الحمد ان اعمل مشروع بنفسي وتعبت عليه واااايد
وبفضل الله طلع اوكي والاستاذ الحمدالله تقريبا وافق عليه
اليكم في المرفقات
- احياء.doc (227.5 كيلوبايت, 13468 مشاهدات)
اليكم في المرفقات
شحآلهمْ عربَ منتدآن’ـآ عسآكمْ بخير . .
آلتقريرَ
الانسان كائن مفكر، بل محكوم عليه بأن يكون مفكرا، ومنطلق التفكير لديه هو التساؤل المستمر حول ذاته و ما يحيط بها، و عن علاقته بهذا الكون ومصيره.
في البداية نزع الانسان نحو التفكير اللاهوتي، فأرجع الظواهر الكونية إلى آلهة مسؤولة عنها، ثم ارتقى إلى التفكير الفلسفي حيث عزا الظواهر إلىعلل خفية و قوى ما ورائية أحدثتها، ولكن تطو ر تفكيره إلى مستوى البحث العلمي عندما استطاع الربط بين الظواهر ربطا علميا بعيدا عن الخرافة و الميثافيزيقا
و يمكن تحديد مصطلح الكون من أوجه عدة
فعند المتكلمين الكون مرادف للوجود، وهذا ماورد في كشاف اصطلاحات الفنون للتهانوي، أما عند الفلاسفة ، فيرادف الكون عندهم الوجود المطلق العام حسب ما ورد في التعريفات للجرجاني، وعليه يكون الكون هو كل ما تكون بالإرادة الإلهية في الزمان و المكان من الموجودات من أصغر مكون وهو الذرة إلى أكبره وهو المجرة، والجدير بالذكر هو ان هناك تقاربا بين مفهوم الكون والعالم وغالبا ما يستخدم المصطلحان للمدلول ذاته…أما علميا وحسب نظرية النسبية، فالكون عند أينشتاين هو مجموع الاحداث المتميزة بارتباطها الزمكاني
فالكون هو كتاب الله المنظور، وقد دعا القرآن الكريم إلى النظر في الكون ونوامييسه ونظامه، وإلى دراسته وتأمل ظواهره، والعلم المنوط بهذه الدراسة هو الكوسمولوجيا ، وتضم تساؤلات الإنسان حول طبيعة الكون، نشأته ، والظواهر الكونية، وعرفة أسبابها لتخيرها لصالحه
و عليه تدرجت علاقة الإنسان بالكون من الدهشة الأولى إلى محاولة الفهم و التفلسف إلى التأكيد التجريبي لمحاولاته عن طريق العلم. وهنا تجاوز الإنسان العلاقة الجدلية و العدائية مع الطبيعة و الكون إلى علاقة المعرفة و التسخير، فوعي الإنسان جعل الكون مبسوطا أمامه، كما أن علمه اقتحم الألغاز الكونية و استطاع فك معظم رموزه ، وتبقى علاقة الإنسان بالكون مصيرية تجعل الكون مسخرا لخدمته، وفي المقابل تجعل الإنسان الكائن الوحيد المفكر الذي يعي هذه العلاقات
//
algulla’
الغًلآكلـــــــــــــــــــــــــ’ـة
.,
صــ113
• مـا هي أنواع التعصب ؟
………………………………………….. ………………………………………….. ………………………………………….. …….
• من أسبــاب التعصب :
1- ………………………………………..
2- ………………………………………….
3- …………………………………………..
4- ………………………………………….. .
• ما المقصود بالغلو في الدين ؟
………………………………………….. ………………………………………….. ……………………………..
• ما خطورة الغلو على المسلم ؟
………………………………………….. ………………………………………….. ……………………………..
البيئة هي الإطار الذي نحيا فيه ومنه نحصل على مقومات الحياة من غذاء وكساء ودواء ومأوى.. وعليها نمارس نشاطاتنا الحيوية وعلاقاتنا البشرية والإنسانية.
البيئة هي الحياة.. وهي كوكبنا الذي نعيش فيه.. كوكب الأرض.. كوكب الحياة.
منذ إن وجد الإنسان على سطح الأرض اتجه نحو البحث عن مقومات حياتة فكان غذاءه من الأشجار والنباتات والحيوانات وكان مسكنه في الكهوف.
كان ذلك أول العصور البشرية المعروف بالعصر الحجري كان الحصول على مقومات حياة الإنسان في هذا العصر تتم من خلال الجمع والصيد، ومن الأشجار والأعشاب وجلود الحيوان صنع الإنسان ملبسه وفي الكهوف أقام مسكنه ومن الأحجار شكل أدوات الصيد وباكتشاف النار خلال احتكاك الأحجار كان أول اكتشاف للطاقة ونقطة تحول كبرى لإنسان العصر الحجري كانت النار وسيلة للدفاع ضد الحيوانات المفترسة والوسيلة التي بددت خوف الليل، وقد حققت النار للإنسان أيضاً تعاملاً جديداً مع البيئة.
وعندما انتقل الإنسان إلى حياة الزراعة اتسعت علاقته بالبيئة وامتدت سيادته على الأحوال البيئية فتعامل مع التربة ومصادر المياه.. فتعلم الحرث والري.. فأقام السدود ونظم مصادر المياه.. وعلى هذا النحو شهدت علاقات الإنسان بالبيئة تحولات ارتبطت معظمها مع الموارد البيئية المختلفة مثل المياه والنباتات والأشجار والحيوان.
والمرحلة اللاحقة من مراحل التاريخ البشري هي العصر الصناعي الذي شهده العالم في نهاية القرن الثامن عشر، و فيه بدأ نشوء تأثير المواد الكيميائية على النظم البيئية وذلك بسبب ما كانت تنفثه المصانع والمنشأت الصناعية من أدخنه محمله بالسموم إلى الهواء وكان ذلك بداية مشكلة التلوث البيئي.
لقد افرز هذا العصر العديد من مشكلات التلوث في أنظمه البيئة المختلفة كالهواء والماء والتربة، ومع العصر الصناعي اتجه الإنسان إلى استغلال مصادر الطاقة المستكشفة وهي مصادر الطاقة الاحفوريه والمخزونة في باطن الأرض وهي الفحم والبترول والغاز.
وعن طريق هذه المصادر المستخدمة كوقود لتشغيل المنشآت الصناعية كان إحراق المواد الكربونية وبثها إلى الهواء بشكل كثيف إلى حد لا يستطيع فيه الغلاف الجوي والنظم البيئية استيعابها.
وقد نتج عن هذا النشاط الصناعي تزايد مطرد في اكاسيد الكربون الصاعدة نحو الغلاف الجوي وهكذا كان تأثير الصناعة على النظم البيئية مما أدى إلى نشوء المركبات الكيميائية الغريبة على الأنظمة البيئية.
إن الثورة الصناعية وما تلاها من تطورات تكنولوجية بالقدر الذي أدت إلى تقدم حياة الإنسان بالقدر نفسه أدت إلى تدهور الأنظمة البيئية.
وعن طريق العلم بدأ الإنسان يكتشف الكوارث البيئية التي حلت على كوكب الأرض، فبفضل العلم الحديث عرف الناس أن درجة حرارة الكرة الأرضية آخذة بالارتفاع عن معدلها الطبيعي وساهمت الأقمار الاصطناعية في الكشف عن المشكلات البيئية من خلال الصور والمعلومات التي كانت توفرها الأحوال البيئية السيئة وهكذا كان العلم منذراً بكثير من كوارث البيئة ومشكلاتها.
لقد أدت الكوارث البيئية الناتجة عن تلوث الهواء والماء في بعض المناطق الصناعية الأوروبية والأمريكية إلى دفع الوعي البيئي، و كان ذلك في خمسينيات وستينيات القرن العشرين حيث كان للتقدم العلمي ووسائله المتقدمة في مجالات الاتصال ودراسة الأحوال الجوية إضافة إلى الدراسات والأبحاث التي حققت تقدما في المجالات البيولوجية والصحية دور في إطلاق العلماء صيحاتهم الداعية إلى حماية البيئة ونشر الوعي البيئي والى استنهاض همم المجتمع الدولي و الالتفات إلى بيئتهم وكرتهم الأرضية التي تضمهم، وبالفعل أدى ذلك إلى عقد مؤتمر الأمم المتحدة للبيئة في الفترة من 5-6 يونيو 1972م في العاصمة السويدية استكهولم حيث كان هذا المؤتمر أول مؤتمر يعقد لمناقشة المشكلات البيئية واعتبر بذلك أول اعتراف رسمي بالقضايا البيئية.
ولعل من ابرز نتائج وإنجازات مؤتمر ستوكهولم 1972م هو الخروج بتوصية لإنشاء برنامج الأمم المتحدة للبيئة –يونيب- كدليل على جدية التعاون الدولي لحماية البيئة.
وبعد مؤتمر استكهولم وإنشاء برنامج الأمم المتحدة للبيئة شهد العالم اهتماما بالقضايا والمشكلات البيئية ومعالجتها بل أن ثمة مشكلات جديدة قد برزت إلى السطح تعاقبا مع تأسيس المنظمة الدولية لحماية البيئة وتعتبر مشكلة تأكل طبقة الأوزون التي عرفت عند ظهورها في الثمانينات من القرن الماضي باسم ثقب الأوزون والتي أظهرت اهتمام المجتمع الدولي بسقف الأرض والقيام بالدراسات والأبحاث العلمية لمعرفة الأسباب التي أدت إلى استنزاف طبقته.
إضافة إلى ذلك فقد ظهرت إلى السطح أيضا ومن خلال وسائل الإعلام والمؤتمرات والندوات العلمية الدولية مشاكل الجفاف والتصحر والتنوع البيولوجي وتدهور التربة وتدمير الغابات وتراكم النفايات وارتفاع منسوب المياه وزيادة معدل الفيضانات المدمرة في كثير من بلدان العالم.
تعريف البيئة هي الطبيعة ،بما فيها من أحياء وغير أحياء أي العالم من حولنا فوق الأرض.
و علم البيئة هو العلم الذي يحاول الإجابة عن بعض التساؤلات عن كيف تعمل الطبيعة وكيف تتعامل الكائنات الحية مع الأحياء الآخرين أو مع الوسط المحيط بها سواء الكيماوي أو الطبيعي . وهذا الوسط يطلق عليه النظام البيئي. لهذا نجد النظام البيئي يتكون من مكونات حية وأخري ميتة أو جامدة.
‘== معلومات عن البيئة == فعلم البيئة هو دراسة الكائنات الحية وعلاقتها بما حولها و تأثيرها علاقتنا بالأرض . والنظام البيئي هو كل العوامل الغير حية والمجتمعات الجية للأنواع في منطقة ما. والطبيعة تقوم تلقائيا بعملية التدوير للأشياء التي إستعملت لتعيدها لأشياء نافعة . و سلسلة الطعام فوق الأرض وهي صورة لإظهار تدفق الطاقة الغذائية في البيئة, ففيها تتوجه الطعام من كائن لآخر ليعطي طاقة للحيوان الذي يهضم الطعام وكل سلسلة طعام تبدأ بالشمس . والحيوانات بما فيها الإنسان لايمكنها صنع غذائها . فلهذا لابد أن تحصل علي طافاتها من النباتات أو الحيوانات الأخرى. لهذا تعتبر الحيوانات مستهلكة . وفي نهاية حياة الحيوان تحلله بواسطة الميكروبات والنباتات أيضا ليصبحا جزءا من الأرض بالتربة ليمتصها النباتات من جديد لصتع غذاء جديد. وهذا ما نسميه سلسلة الغذاء.
ومن العوامل الطبيعية في النظام البيئي ولها تأثيرها ضوء الشمس والظل ومتوسط الحرارة والتوزيع الجغرافي والرياح والإرتفاعات والمنخفضات وطبيعة التربة والمياه .ومن العوامل الكيماوية المؤثرة علي النظام البيئي مستوي المياه والهواء في التربة ومعدل ذوبان المغذيات النباتية في التربة والمياه ووجود المواد السامة بهما وملوحة المياه للبيئة البحرية والأكسجين الذائب بها. ‘
[تحرير] الإنسان و البيئة
الإنسان مرهون ببيئته بل ومرتبط بها إرتباطا وثيقا لو إختل هذا الرباط إختلت موازين البشر واعتلت صحتهم وانتابهم الأسقام والأوجاع والأمراض المزمنة . لهذا حفاظه علي البيئة فيه حفاظ له وللأجيال من بعده بما يحمله من موروث جيني ورث له من أسلافه وتوارثت معه الأحياء مورثاتها منذ ملايين السنين وحافظت لنا البيئة علي هذه المورثات حملتها أجيال تعاقبت وراءها أجيال حتي آلت إلينا.
ومع تطور وسائل النقل والمواصلات والإتصالات تحققت للإنسان العلاقات الإقتصادية المتبادلة بعدما كان يعيش في مناطق منعزلة أو متباعدة . فمع هذا التطور تحققت الوحدة الإقتصادية والبيئية. وظهر مفهوم التنسيق التعويضي بين الدول من خلال تبادل أو شراء السلع والمحاصيل والتقنيات والمواد الخام والثروات الطبيعية. لهذا نجد المجاعات العالمية قد تكون لأسباب إقتصادية أو سياسية تؤدي في كثير من الأحيان إلي الحروب حيث يعزف الفلاحون عن زراعة أراضيهم مما يقلل الإنتاج الزراعي والحيواني أ و ينصرف العمال عن مصانعهم المستهدفة مما يقلل الإنتاج الصناعي . وهذا التوقف النشاطي الزراعي والصناعي يؤثر في الأقاليم التي تدور بها الحرب أولا أو علي العالم بأسره كما في الحروب العالمية . كما يؤثر علي حركة التجارة العالمية وهذا سبب سياسي . لأن بعض الدول تتعرض نتيجة الحروب الأهلية أو الإقليمية أو العالمية للحصار أو يمنع عنها وصول الطعام تستنفد مخزونها منه كما حدث في بريطانيا بالحرب العالمية الثانية رغم وفرة إنتاجه في مستعمراتها . ولم تقو علي إسيراده بسبب ظروف الحرب العالمية الثانية مما عرضها وعرض أوربا للمجاعة . لأن السفن والشاحنات وخطوط السكك الحديدية والموانيء كانت تقصف . كما أدت النفقات الباهظة علي الحرب إلي العجز في ميزان الدول المتحاربة مما جعلها لاتقوي علي شراء الطعام من مصادره . كما أن الجفاف الغير عادي الذي يجتاح مناطق من الأرض وبشكل متلاحق نتيجة التغير في الظروف المناخية يولد القحط والمجاعة . مما يقلل إنتاجية القمح والأرز والشعيروالذرة في مناطق الإنتاج ا لشاسعة علي فترات متتابعة . وهذه الحبوب يعيش عليها الإنسان والحيوان.
ومفهومنا عن البيئة هي غلاف الجوالعلوي فوق سطح الأرض وأسفله الغلاف السطحي السطحي لكرة الأرض وهذا ما نطلق عليه اليابسة وما عليهاوالمحيطات و الأنهار وما بها.وكلها تركة للأحياء مشاع بينهم ولهم فيها حق الحياة ولاتقصر علي الإنسان لأنه شريك متضامن معهم. لهذا نجد أن علاقته بالبيئة علاقة سلوكية إلا أنه لم يحسن السير والسلوك بهاا .فأفسد فيها عن جهل بين وطمع جامح وأنانية مفرطة وعشوائية مسرفة وغير مقننة .فأفرط الإنسان في استخدام المبيدات والأسمدة اليماوية لمضاعفة محاصيله خوفا وهلعا من الجوع ولاسيما في الدول النامية الفقيرة . مما جعل الدول الصناعية الكبري لنهمه الغذائي تغريه وتغويه بالمبيدات والمخصبات الزراعية المحرمة دوليا سعيا وراء الربحية رغم الأخطار البيئية التي ستلم به . وساعد في هذا الخطر المحدق حكام هذه الدول الناميةوالمسئولين بها عن الزراعة سعيا وراء العمولات والرشوة دون مراعاة ضميرية للبعد الصحي والحياتي لشعوبهم . حتي أصبح الآلاف منهم يولدون مشوهين أو تنقصهم المناعة أو يصابون بسرطانات أو أمراض مجهولة وقاتلة .
بحث عن الإنسان والبيئة جغرافيا الصف الثامن بحث عن الإنسان والبيئة جغرافيا الصف الثامن بحث عن الإنسان والبيئة جغرافيا الصف الثامن بحث عن الإنسان والبيئة جغرافيا الصف الثامن بيئة الجغرافيا انسان الامارات طلاب الآمارات الإمارات مواطن راس الخيمة دبي الشارقة منطقة